منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 بينما يفقد "حل الدولتين" الزخم، فكرة الدولة الواحدة تكسب جاذبية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

بينما يفقد "حل الدولتين" الزخم، فكرة الدولة الواحدة تكسب جاذبية Empty
مُساهمةموضوع: بينما يفقد "حل الدولتين" الزخم، فكرة الدولة الواحدة تكسب جاذبية   بينما يفقد "حل الدولتين" الزخم، فكرة الدولة الواحدة تكسب جاذبية Emptyالإثنين 12 فبراير 2018, 12:55 pm

بينما يفقد "حل الدولتين" الزخم، فكرة الدولة الواحدة تكسب جاذبية

 الاثنين 12 شباط / فبراير 2018.
مستوطن ينزه كلبه في مستوطنة أرئيل في الضفة الغربية المحتلة – (أرشيفية)مستوطن ينزه كلبه في مستوطنة أرئيل في الضفة الغربية المحتلة – (أرشيفية)مستوطن ينزه كلبه في مستوطنة أرئيل في الضفة الغربية المحتلة – (أرشيفية)مستوطن ينزه كلبه في مستوطنة أرئيل في الضفة الغربية المحتلة – (أرشيفية)مستوطن ينزه كلبه في مستوطنة أرئيل في الضفة الغربية المحتلة – (أرشيفية)مستوطن ينزه كلبه في مستوطنة أرئيل في الضفة الغربية المحتلة – (أرشيفية)


ديفيد م. هالبينغر* - (نيويورك تايمز) 5/1/2018

ترجمة: علاء الدين أبو زينة

القدس- ليس اليمين الاسرائيلي، الذي شجعه اعتراف الرئيس ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل، هو الفصيل الوحيد الذي يطالب الآن بدولة واحدة بين نهر الأردن والبحر المتوسط.
فقد بدأت منظمة التحرير الفلسطينية بالتساؤل هي أيضاً عما إذا كان ذلك قد لا يكون فكرة سيئة، على الرغم من أن لديها وجهة نظر مختلفة جذرياً حول ما ستبدو عليه تلك الدولة الواحدة.
بينما ينحسر زخم الحل القائم على الدولتين للصراع الإسرائيلي-الفلسطيني، أصبح كلا الجانبين يلقيان نظرة أخرى على فكرة الدولة الواحدة. لكن هذا الحل كان منذ وقت طويل إشكالياً بالنسبة لكلا الجانبين.
بالنسبة للإسرائيليين، سوف يعني استيعاب ثلاثة ملايين فلسطيني من الضفة الغربية إما التخلي عن الديمقراطية، أو القبول بنهاية فكرة الدولة اليهودية. كما أن الفلسطينيين، الذين لا يرغبون العيش في ظل ظروف تشبه الفصل العنصري أو الاحتلال العسكري، نظروا أيضاً إلى حل دولتين على أنه أفضل أمل لهم.
والآن، للمرة الأولى منذ أن أعلنت دعمها لدولة فلسطينية تعيش جنباً إلى جنب مع إسرائيل في العام 1988، أصبحت منظمة التحرير الفلسطينية تناقش بجدية ما إذا كانت ستتبنى خيارات بديلة، بما في ذلك السعي إلى تحقيق خيار الدولة الواحدة.
يقول مصطفى البرغوثي، الطبيب وعضو المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية الذي توقع البعض احتمال أن يجري تغييرات فى استراتيجية الحركة الوطنية الفلسطينية الشهر الماضي: "(هذه المسألة) تهيمن على النقاشات".
ويتصور أنصار الفكرة من الفلسطينيين دولة واحدة بحقوق متساوية للفلسطينيين واليهود. وسوف تكون للفلسطينيين سلطة سياسية متناسبة، والذين سيشكلون -بالنظر إلى الاتجاهات الديموغرافية الراهنة- أغلبية قبل مرور وقت طويل، مما سيؤذن بنهاية المشروع الصهيوني.
لكن هذه النتيجة غير مقبولة لدى الجناح اليميني الإسرائيلي الذي يضغط من أجل ضم الأرض في الضفة الغربية المحتلة حيث أقام المستوطنون اليهود مجتمعات محلية، في حين يتم اختزال أماكن وجود الفلسطينيين إلى المناطق التي يعيشون فيها الآن.
وفي المقابل، يعترف مؤيدو هذه الأفكار الإسرائيليون بحرية بأن المناطق الفلسطينية ستكون أقل بكثير من أن تشكل دولة، كبداية على الأقل: بل إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وصفها بأنها "دولة-منقوصة". وفي نهاية المطاف، كما يقول هؤلاء المؤيدون، ربما يحقق الفلسطينيون دولة في كونفدرالية مع الأردن أو مصر، كجزء من إسرائيل، بل وربما بشكل مستقل -وإنما ليس في وقت قريب.
وكان الجانبان قد أيداً رسمياً منذ فترة طويلة فكرة حل الدولتين للصراع، في حين اتهم كل منهما الآخر بإخفاء خطط للاستيلاء على كامل الأرض. لكن إعلان ترامب الأخير عن مدينة القدس غير الحسابات كلها.
لم تؤيد حكومة ترامب فكرة حل الدولة الواحدة، وهي تعمل على إعداد خطة سلام خاصة بها، وتصر على وجوب أن يتم التفاوض على أي اتفاق نهائي، بما في ذلك الحدود، بين الجانبين. لكن قرار كانون الأول (ديسمبر) الماضي الذي اتخذه الرئيس بالاعتراف بالقدس عاصمة لاسرائيل، في تحد لسياسة الولايات المتحدة التي استمرت عقوداً وتمتعت بإجماع دولي ومن دون ذكر للمطالب الفلسطينية بالمدينة، نُظر إليه على أنه يضع إبهام الولايات المتحدة لترجيح الكفة الإسرائيلية من الميزان.
وقال صائب عريقات، المفاوض الفلسطيني المخضرم، إن إعلان السيد ترامب كان بمثابة توجيه ضربة الموت لحل الدولتين، وأنه يجب على الفلسطينيين تحويل تركيزهم إلى إقامة "دولة واحدة يمتع مواطنوها بحقوق متساوية". وقد اكتسب موقفه منذ ذلك الحين زخماً وجاذبية في أوساط القيادة الفلسطينية.
وفق هذه الفكرة، سوف تتحول الحركة الفلسطينية إلى خوض صراع من أجل تحصيل الحقوق المدنية المتساوية، بما في ذلك حرية التنقل والتجمع والتعبير، والحق في التصويت في الانتخابات الوطنية. وقال البرغوثي "ذلك قد يعني أن فلسطينياً يمكن أن يكون رئيس الوزراء".
تشكل فكرة الدولة الواحدة، بالنسبة لمؤيديها الفلسطينيين، عزاء مريراً بعد عقود من السعي إلى إقامة دولة بموجب اتفاقات أوسلو للسلام، والتي يعتقد الكثيرون أنها لم تحقق شيئاً سوى توفير الغطاء لإسرائيل وشراء الوقت لها لتوسيع المستوطنات الإسرائيلية.
وقال أسعد غانم، المحاضر في العلوم السياسية بجامعة حيفا، والذي يعمل مع مجموعة من الإسرائيليين والفلسطينيين منذ بعض الوقت على وضع إطار استراتيجية لإقامة دولة واحدة: "إنك عندما تؤيد حل الدولتين، فإنك تدعم نتنياهو. لقد آن الأوان لكي نقدم نحن الفلسطينيين بديلاً".
ثمة الكثير من الجهود التي يتم بذلها حالياً في هذا السياق. وتعتزم مجموعة عمرها 10 سنوات تدعى "الحركة الشعبية لأجل الدولة الدميقراطية الواحدة" بقيادة راضي الجراعي، القائد السابق في حركة فتح والذي قضى 12 عاماً في السجون الإسرائيلية بعد مساعدته في قيادة الانتفاضة الأولى في العام 1987، تعتزم شن حملة إعلامية لشرح الفكرة لسكان الضفة الغربية.
ويقول الجراعي: "إنهم يعتقدون أن هذا يعني أن يحمل الفلسطينيون الهوية الإسرائيلية ويعيشوا في ظل نظام فصل عنصري. لكن فكرتنا هي إقامة دولة ديموقراطية واحدة، من دون امتيازات لليهود أو أي جماعة عرقية أو دينية أخرى".
وثمة آخرون يتحدثون عن صياغة نموذج مبدئي لدستور هذه الدولة واحدة، أو تشكيل حزب سياسي في إسرائيل والضفة الغربية للدفع من أجل كتابته.
يقول حمادة جابر، المُنظِّم في مجموعة تدعى "مؤسسة الدولة الواحدة"، إن "ما لا يقل عن 30 في المائة من الفلسطينيين يؤيدون فكرة الدولة الواحدة بينما لا يتحدث أحد عن ذلك". ويضيف: "إذا كان هناك على الأقل حزب سياسي واحد على كل جانب، والذي يتحدث عن الفكرة ويتبنى هذه الاستراتيجية، فإن الدعم سينمو".
ويقول خليل الشقاقي، مستطلع الآراء الفلسطيني، إن هذه الفكرة تتمتع بدعم أقوى بين الشباب، وخاصة الطلاب والمهنيين الذين طالبوا بإحداث تغيير في الاستراتيجية منذ الربيع العربي في العام 2011.
وبالنسبة لليمين الإسرائيلي، فإن التخلي عن هدف حل الدولتين هو أمر جيد، والذي يتم من خلاله تجنب تهديد طويل الأجل. وينظر الكثيرون إلى غزة، التي انسحبت منها إسرائيل من جانب واحد في العام 2005، ويتصورون قيام دولة فلسطينية في الضفة الغربية تستولي عليها منظمة حماس المتشددة بالمثل، وحيث تتساقط الصواريخ على مطار بن غوريون من الشرق، بدلاً من المزارع وأفنية المدارس من الجنوب.
لكن اليمين الإسرائيلي لم يشرح تماماً كيف ستتغلب دولته الواحدة على المعضلة الديموغرافية. فسوف يؤدي استيعاب ما يقرب من ثلاثة ملايين فلسطيني في الضفة الغربية إلى نهاية فكرة الدولة اليهودية أو تدمير الديمقراطية الإسرائيلية في حال حُرم الفلسطينيون من التمتع بحقوق متساوية. ولن تكون حتى أغلبية يهودية ضئيلة قادرة سياسياً على حرمان الفلسطينيين من المواطنة الكاملة والحقوق في دولة واحدة ذات سيادة.
يقول يواف كيستش، عضو البرلمان الإسرائيلي من حزب نتنياهو، والذي يدفع بخطة للحكم الذاتي الفلسطيني مستخدماً الأسماء التوراتية للضفة الغربية: "ما كنتُ لأعطي الجنسية أبداً لأجزاء كبيرة من السكان العرب في يهودا والسامرة".
ويقول السيد كيستش إن ما تبقى من المناطق الفلسطينية يمكن أن يصبح جزءاً من الأردن أو مصر، أو أن يصبح نوعاً من "الدولة-المنقوصة"، والتي تتمتع بسيادة محدودة. وفي الوقت نفسه، يقول إنه مستعد للقبول بإعطاء الجنسية الإسرائيلية الكاملة لحوالي 30 ألف فلسطيني من الضفة الغربية، من الذين يعيشون في المناطق التي يريد أن تؤكد إسرائيل سيادتها عليها. لكن مثل هذه الخطوة لن تكون مقبولة للفلسطينيين. ولعل ما تشترك فيه هاتان الرؤيتان المتباينتان بحدة حول الدولة الواحدة هو وجود قناعة بأن حلاً يقوم على مبدأ الدولتين أصبح بعيد المنال.
من المؤكد أن منظمة التحرير الفلسطينية لا تتخلى تماماً عن حل الدولتين. وهي ما تزال تتابع السبل الدبلوماسية الأخرى. وقد دعا السيد عريقات الدول الأعضاء في جامعة الدول العربية مؤخراً إلى العمل على أساس الالتزامات السابقة بقطع العلاقات مع أي دولة تعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل.
وقال السيد البرغوثي في مقابلة: "إننا ندرك أن علينا أن نكون حذرين للتأكد من أن العالم لا يسيء فهمنا. إذا مات حل الدولتين، فإن ذلك سيكون مسؤولية إسرائيل وليس مسؤولية الفلسطينيين". ولكن إذا كان الإسرائيليون هم الذين يقتلون هذا الحل، وهم في بصدد ذلك الآن -وللأسف بمساعدة إدارة ترامب- فإن الخيار الوحيد الذي يتبقى لنا هو محاربة نظام الفصل العنصري وإسقاطه، وهو ما يعني دولة واحدة بحقوق على قدم المساواة للجميع".
ثمة شكوك تسود بين الفلسطينيين والإسرائيليين على حد سواء بأن القادة الفلسطينيين مثل السيد عريقات ومحمود عباس، رئيس السلطة الفلسطينية، يمكن أن يتخلوا حقاً عن عملية أوسلو في أي وقت، وهي التي كرسوا حياتهم المهنية لها، والتي يدينون لها بسبل عيشهم.
ومن ناحية أخرى، إذا -وعندما- يتم انتخاب حكومة إسرائيلية أكثر ليبرالية، فإنها يمكن أن تعيد إحياء عملية السلام على أساس الدولتين. لكن التكاليف والصعوبة السياسية التي ينطوي عليها سحب الإسرائيليين من الضفة الغربية تزداد مع كل أسرة مستوطنة تنتقل للعيش في المناطق الفلسطينية.
يشير دانيال ك. كيرتزر، الأستاذ في جامعة برينستون والذي عمل سفيراً لدى مصر في عهد إدارة كلينتون ولدى إسرائيل فى عهد جورج بوش، إلى أن حوالي 120.000 عامل فلسطيني يذهبون إلى إسرائيل كل يوم، كما قدمت أجهزة الأمن الفلسطينية المساعدة لإسرائيل في حماية سكانها أنفسهم، وأراحت الإدارة الفلسطينية للسلطة الفلسطينية إسرائيل من عبء التزام سلطة الاحتلال بالوفاء باحتیاجات اللاجئین.
ويضيف السيد كورتزر: "أنت وأنا سوف نقول: ‘ذلك لن يحدث أبداً، سوف يعودون إلى صوابهم’". ويضيف: "ولكن، إلى متى يمكنك العيش مع الوضع الراهن؟ سوف نستيقظ ذات يوم وسوف تكون هناك دولة واحدة فعلياً. سيكون الأمر مثل ‘ثيلما ولويز’. إنكَ تمضي على الطريق السريع وترى الحياة عظيمة. لكن هناك جرفاً".

*أسهم رامي نزال في إعداد هذا التقرير من رام الله، الضفة الغربية، وأسهمت ميرا نوفيك في البحث من القدس.
*نشر هذا التقرير تحت عنوان: As a 2-State Solution Loses Steam, a 1-State Plan Gains Traction
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

بينما يفقد "حل الدولتين" الزخم، فكرة الدولة الواحدة تكسب جاذبية Empty
مُساهمةموضوع: رد: بينما يفقد "حل الدولتين" الزخم، فكرة الدولة الواحدة تكسب جاذبية   بينما يفقد "حل الدولتين" الزخم، فكرة الدولة الواحدة تكسب جاذبية Emptyالإثنين 12 فبراير 2018, 1:00 pm

As a 2-State Solution Loses Steam, a 1-State Plan Gains Traction
By DAVID M. HALBFINGERJAN. 5, 2018


JERUSALEM — The Israeli right, emboldened by President Trump’s recognition of Jerusalem as Israel’s capital, is not the only faction arguing for a single state between the Jordan River and the Mediterranean Sea.

The Palestine Liberation Organization has also begun to ask whether that might not be such a bad idea, though it has a radically different view of what that state would look like.

As momentum ebbs for a two-state solution to the Israeli-Palestinian conflict, both sides are taking another look at the one-state idea. But that solution has long been problematic for both sides.

For the Israelis, absorbing three million West Bank Palestinians means either giving up on democracy or accepting the end of the Jewish state. The Palestinians, unwilling to live under apartheid-like conditions or military occupation, have also seen two states as their best hope.

Now, for the first time since it declared its support for a Palestinian state side-by-side with Israel in 1988, the P.L.O. is seriously debating whether to embrace fallback options, including the pursuit of a single state.



“It’s dominating the discussion,” said Mustafa Barghouti, a physician who sits on the P.L.O.’s central council, which is to take up possible changes to the national movement’s strategy later this month

Palestinian supporters envision one state with equal rights for Palestinians and Jews. Palestinians would have proportionate political power and, given demographic trends, would before long be a majority, spelling the end of the Zionist project.

That outcome is unacceptable to the Israeli right wing, which is pressing to annex the land on the occupied West Bank where Jewish settlers have built communities while consigning Palestinians to the areas where they live now.

Israeli proponents of these ideas freely acknowledge that the Palestinian areas would be considerably less than a state, at least to start: Prime Minister Benjamin Netanyahu has even called it a “state-minus.”Eventually, they say, the Palestinians could achieve statehood in a confederation with Jordan or Egypt, as part of Israel, or perhaps even independently — but not soon.

Both sides have long officially supported the idea of a two-state solution to the conflict while accusing the other of harboring designs on the whole territory. But Mr. Trump’s Jerusalem declaration last month changed the calculus.

The Trump administration has not endorsed a one-state solution, and it is working on its own peace plan, insisting that any final agreement, including borders, be negotiated by the two sides. But last month’s decision by the president to recognize Jerusalem as Israel’s capital, in defiance of a decades-old United States policy and international consensus and with no mention of a Palestinian claim on the city, was seen as putting his thumb on the Israeli side of the scale.

Saeb Erekat, the veteran Palestinian negotiator, said that Mr. Trump’s declaration was the death knell for the two-state solution and that Palestinians should shift their focus to “one state with equal rights.” His position has since gained traction among the Palestinian leadership.

Under that idea, the Palestinian movement would shift to a struggle for equal civil rights, including the freedoms of movement, assembly and speech, and the right to vote in national elections. “Which could mean a Palestinian could be the prime minister,” Mr. Barghouti said.

To its Palestinian supporters, the one-state idea is bitter consolation after decades of striving for statehood under the Oslo peace accords, which many believe has achieved little aside from providing cover, and buying time, for Israel to expand settlements.

“When you support the two-state solution, you’re supporting Netanyahu,” said As’ad Ghanem, a political science lecturer at the University of Haifa who has been working with a group of Israelis and Palestinians on a one-state strategy for some time. “It is time for us Palestinians to present an alternative.”

Several efforts are underway. A decade-old group called the Popular Movement for One Democratic State, led by Radi Jarai, a former Fatah leader who served 12 years in prison in Israel after helping to lead the 1987 intifada, is planning a media campaign to explain the idea to West Bank residents.

“They think it means Palestinians will take the Israeli ID and live under an apartheid regime,” he said. “But our idea is to have one democratic state, with no privilege for the Jews or for any other ethnic or religious group.”

Others are talking about drafting a prototype constitution for a single state or forming a political party in Israel and on the West Bank to push for it.

“At least 30 percent of Palestinians support one-state when no one is talking about it,” said Hamada Jaber, an organizer of a group called the One State Foundation. “If there’s at least one political party on each side that will talk about it and adapt this strategy, the support will grow.”

The idea has stronger support among the young, said Khalil Shikaki, a Palestinian pollster, particularly students and professionals who have clamored for a change in strategy since the Arab spring in 2011.

“I’m 24,” said Mariam Barghouti, a writer and activist involved in one of the one-state efforts, and a distant relation of Mr. Barghouti. “All I’ve known is Oslo and the two-state negotiation process. I’ve witnessed how it’s only gotten worse for me and my generation.”

To the Israeli right, abandoning the two-state goal is a good thing, a long-term threat averted. Many look at Gaza, from which Israel unilaterally withdrew in 2005, and imagine a Palestinian state on the West Bank similarly overtaken by the militant Hamas organization, with rockets raining down on Ben-Gurion airport from the east, instead of on farms and schoolyards from the south.

But the Israeli right has not fully explained how its single state overcomes the demographic conundrum. Absorbing the nearly three million Palestinians on the West Bank would either spell the end of a Jewish state or destroy Israeli democracy if Palestinians were denied equal rights. Even a slim Jewish majority would be politically unable to deny Palestinians full citizenship and rights in a single sovereign state.

“I would never give citizenship to the masses of the Arab population in Judea and Samaria,” said Yoav Kisch, a member of Parliament from Mr. Netanyahu’s party who is advancing one autonomy plan, using the biblical names for the West Bank.

Eventually, he said, what’s left of the Palestinian areas could become part of Jordan or Egypt, or become some kind of “state-minus” with limited sovereignty. In the meantime, Mr. Kisch said, he would be willing to give full Israeli citizenship to only about 30,000 West Bank Palestinians who live in areas where he wants Israel to assert sovereignty.

Such a move would be unacceptable to the Palestinians.

What these two sharply different one-state visions share is a conviction that a two-state solution is out of reach.

To be sure, the P.L.O. is not giving up entirely on a two-state solution. It is still pursuing other diplomatic avenues. On Friday, for example, Mr. Erekat called on Arab League member states to act on past commitments to cut ties with any country that recognizes Jerusalem as Israel’s capital.

“We realize we have to be careful to make sure that the world does not misunderstand us,” Mr. Barghouti said in an interview. “If the two-state solution dies, it will be the responsibility of Israel, not the Palestinians. But if the Israelis kill it, which they’re in the process of doing now, unfortunately with the help of Trump’s administration, then the only option will be for us to fight the apartheid system and bring it down, which means one state with equal rights for everybody.”

And there is skepticism among both Palestinians and Israelis that Palestinian leaders like Mr. Erekat and Mahmoud Abbas, president of the Palestinian Authority, would ever truly abandon the Oslo process, to which they have devoted their careers and to which they owe their livelihoods.

If and when a more liberal Israeli government is elected, it could also revive a two-state peace process.

But the costs and political difficulty of withdrawing Israelis from the West Bank grow with every settler family that moves in.

Daniel C. Kurtzer, a Princeton professor who was ambassador to Egypt in the Clinton administration and to Israel under George W. Bush, noted that about 120,000 Palestinian workers commuted to Israel every day, the Palestinian security services provided help to Israel in protecting its own population and the Palestinian Authority’s administration relieved Israel of the occupying power’s obligation to care for refugees.

“You and I will say, ‘It’ll never happen, they’ll come to their senses,’ ” Mr. Kurtzer said. “But how long can you live with the status quo? We’re going to wake up one day and it’s going to be effectively one state. It’s like ‘Thelma and Louise.’ You’re going down the highway and life is great. But there’s a cliff.”


Rami Nazzal contributed reporting from Ramallah, West Bank, and Myra Noveck contributed research from Jerusalem.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
بينما يفقد "حل الدولتين" الزخم، فكرة الدولة الواحدة تكسب جاذبية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حل “الدولة الواحدة”
» (وثائق وفيديو) سيناريو الدولة الواحدة ٣٠ محافظة منها ٢٠ لليهود
» إطلاق حملة «الدولة الديمقراطية الواحدة في فلسطين» من داخل الخط الأخضر
» ماالذي يفقد الانسان ثقتة بنفسة؟؟
» لهذه الأسباب..المرأة فوق الـ40 أكثر جاذبية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة-
انتقل الى: