منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 السفارة الأميركية الجديدة قد تكون في القدس، وإنما ليس في إسرائيل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70264
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

السفارة الأميركية الجديدة قد تكون في القدس، وإنما ليس في إسرائيل Empty
مُساهمةموضوع: السفارة الأميركية الجديدة قد تكون في القدس، وإنما ليس في إسرائيل   السفارة الأميركية الجديدة قد تكون في القدس، وإنما ليس في إسرائيل Emptyالخميس 15 مارس 2018, 10:20 am

السفارة الأميركية الجديدة قد تكون في القدس، وإنما ليس في إسرائيل

إيزابيل كيرشنر - (نيويورك تايمز) 7/3/2018

ترجمة: علاء الدين أبو زينة

القدس- في غضون شهرين، تخطط الولايات المتحدة لفتح سفارة جديدة للوفاء باعتراف الرئيس ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل. لكن هناك مشكلة واحدة فقط: ربما تكون السفارة موجودة في القدس، لكنها ربما لا تكون تماماً في إسرائيل.
فالمجمع الدبلوماسي الذي سيعمل كسفارة أميركية حتى يتم العثور على موقع دائم، يقع جزئياً في منطقة متنازع عليها معروفة باسم "الأرض الحرام".
وتضم هذه "الأرض الحرام" المنطقة الواقعة بين خطوط الهدنة التي رُسمت عند نهاية حرب العامين 1948-1949، والتي كانت محل نزاع بين الأردن وإسرائيل. وقد حازت إسرائيل السيطرة الكاملة عليها في حرب العام 1967، وهكذا، تعتبرها الأمم المتحدة والكثير من دول العالم أرضاً محتلة.
وقد تجنبت وزارة الخارجية الأميركية اتخاذ موقف واضح من هذه المسألة، لكنها تعتمد على حقيقة أن إسرائيل والأردن كانتا قد تقاسمتا الجيب المتنازع عليه بشكل غير رسمي.
وقالت وزارة الخارجية، في بيان لها مؤخراً، إن الموقع المؤقت للسفارة في حي أرنونا "كان قيد الاستخدام الإسرائيلي المتواصل منذ العام 1949. وهو اليوم حي تجاري وسكني مختلط".
لكن موقف الفلسطينيين أقل التباساً. ويقول أشرف الخطيب، من دائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية: "الأرض الحرام هي أراضٍ محتلة. ويجب أن يكون أي وضع دائم لهذه المنطقة جزءاً من مفاوضات الوضع النهائي".
يمكن لهذا النزاع أن يحول السفير الأميركي، ديفيد م. فريدمان، وهو من أشد المناصرين للاستيطان اليهودي في الضفة الغربية، إلى نوع جديد من مستوطن دبلوماسي هو نفسه. وتقضي الخطة الأميركية بوضع السفارة فيما هو الآن قسم الخدمات القنصلية التابع للقنصلية العامة للولايات المتحدة في القدس، بينما يتم البحث عن موقع دائم للسفارة. ويقع جزء من المجمع الشبيه بالقلعة في القدس الغربية ذات الأغلبية اليهودية، بينما يقع الجزء الآخر منه في "الأرض الحرام" بين القدس الغربية والقدس الشرقية ذات الأغلبية العربية.
تفترق خطوة نقل السفارة الأميركية إلى القدس عن ما يقارب سبعة عقود من السياسة الأميركية، وعن سياسة الكثير من بقية العالم الذي يعتبر وضع القدس خاضعاً للتفاوض بين الإسرائيليين والفلسطينيين الذين يقول كل منهم أنها عاصمته. ويقول المنتقدون إن خطوة السفارة تحكُم مسبقاً على نتيجة أي مفاوضات مستقبلية حول المدينة.
ولكن، إذا كان الاعتراف الأميركي بالقدس عاصمة لإسرائيل غامضاً مسبقاً؛ حيث يترك أمر تحديد الحدود اللاحقة للسيادة في المدينة للإسرائيليين والفلسطينيين، فإن هذا الوضع المربك والغريب للجغرافيا السياسية يثير أسئلة أكثر حدة حول أي جزء من المدينة هو الذي تعتبره الولايات المتحدة عاصمة إسرائيل.
وتطلب ذلك بعض البحث التاريخي. فبعد حرب العام 1948 حول وقت خلق إسرائيل، وقعت إسرائيل اتفاق هدنة مع الأردن الذي كان يسيطر على الضفة الغربية والقدس الشرقية. ورسم الطرفان خط الهدنة على خريطة بقلم رصاص. وفي الأماكن التي لم يتفقا عليها رسما خطوطهما الخاصة لمواقعهما الطرفية -الإسرائيليون باللون الأخضر، إلى أقصى حد ممكن إلى الشرق، والأردنيون باللون الأحمر، إلى الغرب.
ويقول رافائيل إسرائيلي، الأستاذ الفخري في الجامعة العبرية ومندوب إسرائيل السابق في لجنة الهدنة الإسرائيلية-الأردنية المشتركة، إنها لم تكن لإسرائيل ولا للأردن صلاحيات رسمية في المنطقة. "لقد غزوها ببساطة"، كما يقول.
واليوم، كما يقول، بعد 50 سنة من الحيازة الإسرائيلية للمنطقة التي لم تكن لأي بلد سيادة عليها قبل ذلك، فإن التساؤلات حول وضعها هي موضع نقاش.
ويضيف: "يمكنك أن تشرع في نقاش حول التفصيلات والتمييزات الدقيقة، لكن ذلك يبدو شيئاً عفا عليه الزمن الآن. لقد اختلطت الأمور معاً، ولم أعد أعرف ما هو أو ماذا يعود لمن".
بعد العام 1949، بدأ الإسرائيليون في تسييج وزراعة المنطقة على جانبهم من الأرض. ومر طريق أردني من خلالها إلى بيت لحم.
كما وضع الجانبان قوات لهما في المنطقة. وكانت هناك أحياناً حالات من التعاون، كما حدث عدما وافق الأردن على العمل مع الخبراء الإسرائيليين للقضاء على مرض تحمله العثة ويصيب أشجار الصنوبر في المنطقة.
ولكن، عندما بدأ رجل أعمال إسرائيلي بإنشاء فندق على منحدر في المنطقة في العام 1963، قدم الأردنيون شكوى وتم إيقاف العمل.
تم افتتاح الفندق، الذي سمي "الدبلومات"، بعد انتصار إسرائيل في العام 1967. وبما أن الفندق يقع على أرض المجمع القنصلي، فقد أصبح الآن مملوكاً للولايات المتحدة وتم تأجيره كسكن للمهاجرين العجائز الناطقين بالروسية.
قبل انتقاله إلى حي أرنونا في العام 2010، كان القسم القنصلي الأميركي الذي يخدم العرب واليهود يقع في القدس الشرقية. وكانت القنصلية العامة للولايات المتحدة التي تتعامل مع السلطة الفلسطينية موجودة في القدس الغربية.
يؤكد إيوجين كوتروفيتش، مدير القانون الدولي في منتدى كوهيلت السياسي المحافظ في القدس، أن الولايات المتحدة بنقلها السفارة إلى موقع أرنونا، إنما تعترف بسيادة إسرائيل على مناطق احتلتها في حرب العام 1967.
ويقول كونتروفيتش: "الأهم بكثير مما تقوله وزارة الخارجية، هو ما تقوله أفعالها. إنك لا تبني سفارة على أرض ليست سيادية لإسرائيل".

*نشر هذا التقرير تحت عنوان: 

New U.S. Embassy May Be in Jerusalem, but Not in Israel
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70264
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

السفارة الأميركية الجديدة قد تكون في القدس، وإنما ليس في إسرائيل Empty
مُساهمةموضوع: رد: السفارة الأميركية الجديدة قد تكون في القدس، وإنما ليس في إسرائيل   السفارة الأميركية الجديدة قد تكون في القدس، وإنما ليس في إسرائيل Emptyالخميس 15 مارس 2018, 10:25 am

السفارة الأميركية الجديدة قد تكون في القدس، وإنما ليس في إسرائيل Merlin_134481873_d4ddba23-1ac3-4e0e-b26c-d359fd161c78-master768

The former Diplomat Hotel, now part of the United States consular compound in Jerusalem, was built on disputed territory. Credit Thomas Coex/Agence France-Presse — Getty Images

New U.S. Embassy May Be in Jerusalem, but Not in Israel

JERUSALEM — In two months, the United States plans to open a new embassy to fulfill President Trump’s recognition of Jerusalem as Israel’s capital.
There’s just one problem: The embassy may be in Jerusalem, but it may not be fully in Israel.

السفارة الأميركية الجديدة قد تكون في القدس، وإنما ليس في إسرائيل 0308-for-web-JERUSALEMmapCLR-300
2 MILES

WEST BANK

East

Jerusalem

ISRAEL
Old City

Jerusalem

No Man’s Land
U.S. Consulate site




By The New York Times


The diplomatic compound that will serve as the American Embassy until a permanent site is found lies partly in a contested zone known as No Man’s Land.
No Man’s Land encompasses the area between the armistice lines drawn at the end of the 1948-49 war and was claimed by Jordan and Israel. Israel won full control of it in the 1967 war, so the United Nations and much of the world consider it occupied territory.
The State Department has avoided taking a clear position on the matter but relies on the fact that Israel and Jordan had informally divided the contested enclave.
The provisional embassy site, in the Arnona neighborhood, “has been in continuous Israeli use since 1949,” the department said in a statement last week. “It is today a mixed residential-commercial neighborhood.”



The Palestinians are less equivocal.
“No Man’s Land is occupied territory,” said Ashraf Khatib of the Palestine Liberation Organization’s Negotiations Affairs Department. “Any permanent status for that territory should be part of a final status negotiation.”
The dispute could turn the American ambassador, David M. Friedman, an avid supporter of Jewish settlements in the occupied West Bank, into a new kind of diplomatic settler himself.
The plan is for the embassy to be housed in what is now the consular services section of the United States Consulate General in Jerusalem while the search is on for a permanent site. The fortresslike compound sits partly in predominantly Jewish West Jerusalem and partly in a section of No Man’s Land between West Jerusalem and predominantly Arab East Jerusalem.
The American Embassy move veers from almost seven decades of American policy, and that of much of the rest of the world, which considers the status of Jerusalem subject to negotiation between Israelis and Palestinians, who each claim it as their capital. Critics say the embassy move prejudges the outcome of any future negotiations over the city.
But if the American recognition was already vague, leaving the eventual boundaries of sovereignty in Jerusalem up to the Israelis and the Palestinians, this odd quirk of political geography raises even sharper questions about which parts of the city the United States considers as Israel’s capital.
That requires some historical unpacking.
After the 1948 war surrounding Israel’s creation, Israel signed an armistice agreement with Jordan, which controlled the West Bank and East Jerusalem. The sides demarcated the armistice line on a map in grease pencil. Where they did not agree they drew their own lines staking out their maximalist positions — the Israelis in green, as far as possible to the east, the Jordanians in red, to the west.
Photo
السفارة الأميركية الجديدة قد تكون في القدس، وإنما ليس في إسرائيل Merlin_135145620_d2bbb045-c395-43bd-8949-e0fe66a748d5-master675
The United States Ambassador to Israel, David M. Friedman, right, may be considered a sort of settler when the new embassy opens. [size=9]CreditPool photo by Heidi Levine[/size]
The disputed enclaves, called the “areas between the lines,” were under neither party’s control and came to be known as No Man’s Land.
A senior United Nations official, who was granted anonymity to discuss a particularly sensitive diplomatic issue, said it was impossible to tell from the 1949 map exactly which parts of the Arnona consular compound sit where. The lines were drawn with the thickness of a crayon, and none of the current development in the area existed then.
But any part between the lines would be considered occupied territory, he said.
After 1949, both Israel and Jordan claimed the territory, holding that its status would be determined in an eventual agreement. When the 1967 war broke out, the Jordanian and Israeli armies fought over it.
Raphael Israeli, a professor emeritus at Hebrew University and a former Israeli delegate to the Israel-Jordan Mixed Armistice Commission, says that neither Israel nor Jordan had formal jurisdiction of it. “They simply invaded it,” he said.
Today, he said, after 50 years of Israeli possession and no country having had sovereignty over it beforehand, questions about its status are moot.
“You can start making hairsplitting arguments,” he said, “but it seems so obsolete now. Things got blended together, and I don’t know any more which is what and what belongs to whom.”
After 1949, the Israelis set about fencing and farming land on their side of the territory. A Jordanian road to Bethlehem meandered through.
Both sides stationed troops in the zone. There were also instances of cooperation, such as when Jordan agreed to work with Israeli experts to eradicate a moth-borne blight infesting pine trees in the area.
But when an Israeli entrepreneur began constructing a hotel on a slope in the zone in 1963, the Jordanians lodged a complaint and the work was stopped.
The hotel, named the Diplomat, was opened after the Israeli victory in 1967. Located on the grounds of the consular compound, it is now owned by the United States and leased out as housing for elderly Russian-speaking immigrants.
Before moving to Arnona in 2010, the American consular section that served Arabs and Jews was in East Jerusalem. The United States Consulate General that deals with the Palestinian Authority is in West Jerusalem.
Eugene Kontorovich, the director of international law at the conservative Jerusalem-based Kohelet Policy Forum, contends that by moving the embassy to the Arnona site the United States is recognizing Israel’s sovereignty over areas it captured in the 1967 war.
“Much more important than what the State Department says, it is what their actions say,” Mr. Kontorovich said. “You don’t build an embassy in territory that is not sovereign to Israel.”
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
السفارة الأميركية الجديدة قد تكون في القدس، وإنما ليس في إسرائيل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عملية القدس.. هل تكون باكورة عودة التفجيرات في قلب “إسرائيل”؟
» هل تستطيع روسيا أن تكون وسيطا نزيها بين إسرائيل وإيران؟
» السفارة في المدينة: القدس أم أورشليم؟ إنها قسمة ضيزى
» عقيدة الإبادة الجماعية الجديدة في إسرائيل
» تقرير إسرائيلي: لا داعي للفرح بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات مترجمه-
انتقل الى: