منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 نعم، تطبيقُ حق العودة الفلسطيني ممكن. وإليكم الطريقة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69669
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

نعم، تطبيقُ حق العودة الفلسطيني ممكن. وإليكم الطريقة Empty
مُساهمةموضوع: نعم، تطبيقُ حق العودة الفلسطيني ممكن. وإليكم الطريقة   نعم، تطبيقُ حق العودة الفلسطيني ممكن. وإليكم الطريقة Emptyالأحد 1 أبريل 2018 - 20:18

نعم، تطبيقُ حق العودة الفلسطيني ممكن. وإليكم الطريقة

نعم، تطبيقُ حق العودة الفلسطيني ممكن. وإليكم الطريقة File
ليلى عبد المجيد طافش، 78 عاماً، من مخيم رفح للاجئين، تحمل مفتاح منزلها في يافا-

د. توم بيساح* - (مجلة 279+)** 7/11/2017
ترجمة: علاء الدين أبو زينة
بعد مرور سبعين سنة على التشريد العنيف لمئات الآلاف من الفلسطينيين، حان الوقت لنقض ذلك الظلم وتمكين كل الراغبين في العودة كمواطنين متساوين من القيام بذلك، مع احترام حقوق وهويات كل من يعيش في إسرائيل-فلسطين.
*   *   *
بالنسبة لملايين الفلسطينيين في جميع أنحاء العالم، يشكل حق العودة قضية بالغة الأساسية -بل أهم شرط مسبق لحل الصراع. ومع ذلك، تجري إثارة هذه المسألة في إسرائيل بشكل عشوائي ولا يتم التعامل معها بما ينبغي من الجدية. وقد نشرت "مجلة 972+" مؤخراً، سلسلة من الوثائق المهمة المستخرجة من أرشيفات الدولة، والتي تُظهر كيف تم تحويل ممتلكات اللاجئين الفلسطينيين إلى القائمين على أملاك الغائبين.
وفي الوقت نفسه، ثمة نقاش كان يدور على صفحات اليومية الإسرائيلية، "هآرتس"، حول الموقف الأنسب من مسألة حق العودة. ويأتي المساهمون في هذا النقاش من مختلف مشارب الطيف السياسي الإسرائيلي: زئيف بنيامين بيغن كان عضواً في حكومة نتنياهو. وكان شاؤول أرييلي مرشحاً للكنيست عن حزب "ميرتس"، وكان يناضل منذ سنوات طويلة لفضح المظالم الناجمة عن بناء الجدار الفاصل. وأوري أفنيري هو مؤسس منظمة "غوش شالوم"، والذي تجرأ على الالتقاء بياسر عرفات في بيروت في ذروة حرب لبنان الأولى. وشلومو ساند هو أكاديمي مثير للجدل، والذي يهدف عمله إلى تحطيم أسطورة الاستمرارية البيولوجية اليهودية.
ولكن، على الرغم من هذا التنوع الظاهري -والشجاعة التي أظهرها الكتاب الذين ينحازون عن الإجماع العام- من المثير للاهتمام ملاحظة أن جميع المتحاورين كانوا متفقين بشكل أساسي. وقال زئيف بيغن إنه "متشائم" حيال آفاق السلام لأنه لا يعتقد أن الفلسطينيين سوف يتخلون عن حق العودة. واقترح أرييلي وقف "التهديد الديموغرافي لهوية إسرائيل اليهودية" من خلال تدابير مثل تعويض اللاجئين وإعادة توطينهم في بلدان أخرى. ويعرض ساند التعويض على أساس الاعتراف بأن "هذا الحق (حق العودة الفلسطيني) يتناقض مع الهوية اللغوية والثقافية الموجودة في إسرائيل، بل وربما حتى مع وجود إسرائيل نفسه". ويقترح أفنيري استيعاب كوتا محدودة من اللاجئين على أساس أنه "لا أحد يتوقع أن تنتحر إسرائيل وتوافق على إعادة توطين ملايين اللاجئين".
وهكذا، ظل الخطاب المحيط بحق العودة عالقاً في الشعارات حول "الانتحار" و"التهديد الديموغرافي"، التي يمليها نظام خائف من حل حقيقي للصراع، ومن التغييرات الواسعة التي قد تترتب على ذلك. ولكن، ألم يحن الوقت لاستبدال هذه الشعارات بمناقشة جادة؟
إليكم بعض الحقائق الأساسية حول حق العودة الذي يطالب به الملايين من الفلسطينيين كشرط للسلام. أولاً، كانت الهوية الفلسطينية التي تشكلت في هذه الأرض محلية في الأساس. وعلى سبيل المثال، عاشت عائلة الخالدي في القدس منذ العصور الوسطى، وقد دفن جميع أجدادهم هناك. والهوية المحلية متصلة بتقاليد محددة -لهجة معينة، ولباس، ومطبخ، ونباتات معينة، والشعور بالحياة الذي يوفره لك السكن على الأرض التي عاش فيها أجدادك لأجيال.
الهوية المحلية ليست وهماً عابراً. وما يزال اللاجئون الفلسطينيون الذين يعيشون منذ عقود في غزة أو الضفة الغربية أو لبنان أو الولايات المتحدة يحافظون على هذه الهوية المحلية، وبالتالي، لن تقدم لهم إعادة توطينهم في ضواحي رام الله حصولاً حقيقياً على حقوقهم أو هويتهم. ويحفظ الإسرائيليون عن ظهر قلب إعلان الاستقلال لبلد تشكلت فيه الهوية الروحية اليهودية منذ أكثر من 2000 عام. ولا يمكنهم أن يتوقعوا أن جوهر الهوية الوطنية لشعب نفي من أرضه قبل سبعين عاماً فقط سيتبخر فجأة من أجل تمهيد الطريق لمعاهدة سلام. وتساوي احتمالية أن يتخلى الفلسطينيون عن العنصر الأساسي في هويتهم احتمالية أن يشرع ملايين الإسرائيليين في "إعادة النظر" في هويتهم الإسرائيلية و"العودة" إلى الأراضي التي هاجر منها أجدادهم. كلٌّ من هذين الوهمين خطير لأنهما غير واقعيين.
اكتشف الجغرافي الفلسطيني سلمان أبو ستة، الذي يذكره أفنيري في مقالته، أن 85 في المائة من الأراضي التي يطمح اللاجئون إلى إعادة توطينهم فيها في إسرائيل هي أماكن قليلة السكان. وقد تم تحويل معظم القرى الأربعمائة التي تم تدميرها خلال النكبة وما بعدها إلى متنزهات وطنية أو تحويلها إلى أراض زراعية، بما في ذلك القرى التي أصبح ساكنوها السابقون اليوم لاجئين نازحين داخلياً، يحملون الجنسية الإسرائيلية. كما أظهر استطلاع أجراه معهد سميث أن ربع سكان الجليل اليهود يرحبون بعودة اللاجئين، بشرط عدم عودتهم إلى المناطق المأهولة باليهود.
تسعى أقلية صغيرة فقط من اللاجئين إلى العودة إلى المناطق الحضرية المكتظة بالسكان اليهود. وفي معظم هذه المناطق دُمرت المنازل الأصلية، ولا توجد عوائق أمام جعل اللاجئين يعيشون في أي مكان في المناطق المجاورة -على نحو يماثل الطريقة التي يعيش بها اليهود والعرب اليوم في مدن مثل حيفا. أما بالنسبة للأقلية الصغيرة من الحالات التي ما تزال فيها المنازل الأصلية سليمة، فقد تعاونت منظمة "زوخروت" الإسرائيلية مع المنظمة الفلسطينية غير الحكومية "بديل" في صياغة وثيقة إطار قانوني مشترك، والتي توفر دليلاً للمقيمين الحاليين والمالكين الأصليين للتوصل إلى اتفاق مشترك.
وبالإضافة إلى ذلك، قامت منظمة زوخروت، بالتعاون مع جمعية بلدنا، الرابطة العربية لحقوق الإنسان، ومجلس اللاجئين المهجرين داخلياً، بتطوير نماذج تخطيط مختلفة للعودة. وليس هذا "انتحاراً"، باستعارة مصطلح "أفنيري"، وإنما هو عبارة عن مشاريع تخطيط عملية، والتي توفر حلولاً سكنية من دون خلق المزيد من التشريد. وبعبارة أخرى، إنها تعرِض الأمل.
بعد مرور سبعين سنة على التشريد العنيف لمئات الآلاف من الفلسطينيين، حان الوقت لإبطال ذلك الظلم وتمكين كل الذين يرغبون في العودة إلى وطنهم كمواطنين متساوين من القيام بذلك، مع احترام حقوق وهويات جميع المقيمين هناك.

*حصل توم بيساح على شهادة الدكتوراه في علم الاجتماع من جامعة كاليفورنيا، بيركلي، وقد تطرّق في أطروحته إلى الجدل الداخلي الدائر حول التطهير العرقي في المجتمعات الاستيطانية الديمقراطية. وهو اليوم عضو في الهيئة الإدارية لجمعية "ذاكرات" (زوخوروت)، التي تهدف إلى الاعتراف بالمسؤولية الأخلاقية عن الغبن الذي ألحقته إسرائيل بالشعب الفلسطيني، والعمل من أجل تحقيق عودة اللاجئين واللاجئات الفلسطينيين إلى أراضيهم وبيوتهم.

**(مجلة 972 +)، هي مجلة إلكترونية على الإنترنت، تستند إلى التدوين، وتملكها بشكل مشترك مجموعة من الصحفيين والمدونين والمصورين الذين يهدفون إلى تقديم تقارير جديدة وأصلية على أرض الواقع وتحليل الأحداث في إسرائيل وفلسطين. ونحن مجموعة ملتزمة بحقوق الإنسان وحرية المعلومات، ونعارض الاحتلال. ومع ذلك، لا تمثل مجلة 972+ أي منظمة أو حزب سياسي أو أجندة محددة.

*نشر هذا المقال تحت عنوان:

 Yes, the right of return is feasible. Here's how
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69669
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

نعم، تطبيقُ حق العودة الفلسطيني ممكن. وإليكم الطريقة Empty
مُساهمةموضوع: رد: نعم، تطبيقُ حق العودة الفلسطيني ممكن. وإليكم الطريقة   نعم، تطبيقُ حق العودة الفلسطيني ممكن. وإليكم الطريقة Emptyالأحد 1 أبريل 2018 - 20:21

Yes, the right of return is feasible. H

ere's how

Seventy years after the violent displacement of hundreds of thousands of Palestinians, it is time to undo the injustice and to enable whoever desires to return as equal citizens to do so, while respecting the rights and identities of all who live in Israel-Palestine.
By Tom Pessah (translated by Yoni Molad)
For millions of Palestinians worldwide, the right of return is a fundamental issue — the most important precondition for resolving the conflict. However, in Israel the matter is raised haphazardly and is not really dealt with seriously. Haokets recently published a series of important documents culled from the state archives, which show how the property of Palestinian refugees was transferred over to the Custodian of Absentees’ Property.
Simultaneously, a debate has been taking place on the pages of Haaretz regarding the most appropriate attitude vis-a-vis the right of return. The contributors come from across the Israeli political spectrum:Ze’ev Binyamin Begin was a member of Netanyahu’s government. Shaul Arieli was a Knesset candidate for Meretz, and has been fighting for years to expose the injustices caused by the construction of the separation barrier. Uri Avnery is the founder of Gush Shalom, who dared to meet with Yasser Arafat in Beirut at the height of the First Lebanon War. Shlomo Sandis a controversial academic whose aim is to shatter the myth of Jewish biological continuity.
Despite this apparent diversity — and the courage displayed by writers who veer away from the public consensus — it is interesting to note that, fundamentally, all the discussants are in agreement. Begin is “pessimistic” about peace because he does not believe the Palestinians will forego the right of return. Arieli proposes to prevent “the demographic threat to Israel’s Jewish identity” through measures such as compensation and resettlement in other countries. Sand offers compensation on the basis of recognizing that ‘this right is antithetical to the to the linguistic and cultural identity that exists in Israel, perhaps to its very existence.” And Avnery suggests absorbing only a limited quota of refugees on the basis that “no one expects Israel to commit suicide and agree to resettle millions of refugees.”
نعم، تطبيقُ حق العودة الفلسطيني ممكن. وإليكم الطريقة 007-ActiveStills1400137485h7axs
Children from Aida Refugee Camp carry keys symbolizing the right of return toward the Israeli separation wall during a Nakba commemoration event, Bethlehem, West Bank, May 14, 2014.
The discourse surrounding the right of return is trapped in slogans about “suicide” and “demographic threat,” dictated by a regime fearful of a real solution to the conflict, and the broad changes that this would entail. Is it not time to exchange these slogans for a serious discussion?
Here are a few fundamental facts about the right of return demanded by millions of Palestinians as a condition of peace. First, the Palestinian identity that formed in this land was primarily a local one. For example, the Khalidi family has lived in Jerusalem since the Middle Ages, their ancestors are all buried there. Local identity is wrapped up in specific traditions — a certain accent, dress, cuisine, flora, and a sense of life provided by residing on the land where your ancestors have lived for generations.
Local identity is not a passing illusion. Refugees living for decades in Gaza, the West Bank, Lebanon, or the U.S. still maintain this local identity, and therefore their resettlement on the outskirts of Ramallah will not enable a real fulfillment of their rights or identity. Israelis learn by heart the Declaration of Independence of a country in which Jewish spiritual identity was shaped over 2,000 years ago. They cannot expect that the core of the national identity of a people exiled from its land a mere 70 years ago will suddenly evaporate in order to make way for a peace treaty. The probability that the Palestinians forego the most fundamental component of their identity is equivalent to the probability that millions of Israelis would “wise up” to their Israeli identity and “return” to the lands from which their grandparents emigrated. Both these fantasies are dangerous because they are unrealistic.
Palestinian geographer Salman Abu-Sita, whom Avnery mentions in his article, discovered that 85 percent of Israeli territory where refugees aspire to resettle is sparsely populated. Most of the 400 or so villages destroyed during and after the Nakba have been turned into national parks or converted into agricultural land, including villages whose former residents are today internally displaced refugees with Israeli citizenship. A survey conducted by the Smith Institute, shows that a quarter of the Jewish residents of the Galilee would welcome the return of refugees on the condition that they do not return to areas populated by Jews.
نعم، تطبيقُ حق العودة الفلسطيني ممكن. وإليكم الطريقة 008-20140421-145554-palestine-1168
On Easter Monday in the displaced Palestinian village of Iqrit, young and old dance around the town’s church. Northern Israel, April 21, 2014. Iqrit’s original inhabitants were forcibly evacuated in the Nakba of 1948. (Activestills.org)
Only a minority of refugees seek to return to urban areas densely populated by Jews. In most of these areas the original houses have been destroyed, and there is no obstacle to having refugees live anywhere in nearby areas — much in the same way that Jews and Arabs live together today in cities like Haifa. As for the small minority of cases in which the original houses remain intact, the Israeli organization Zochrot teamed up with Palestinian NGO Badil to formulate a joint legal framework document, which provides a guide for current residents and original owners to reach a joint agreement.
Furthermore, Zochrot, in collaboration with Baldana, the Arab Association for Human Rights, and the Council for Internally Displaced Refugees have developed different planning models for return. This is not “suicide,” to borrow Avnery’s phrase, but rather practical planning projects that provide housing solutions without generating further displacement. In other words, they offer hope.
Seventy years after the violent displacement of hundreds of thousands of Palestinians, it is time to undo the injustice and to enable whoever desires to return to their homeland as equal citizens to do so, while respecting the rights and identities of all who reside there.

Tom Pessah is a sociologist and activist. This article was first published in Hebrew on Haokets. Read it here.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
نعم، تطبيقُ حق العودة الفلسطيني ممكن. وإليكم الطريقة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  هل يبدأ اليهود الإسرائيليون بقبول حق العودة الفلسطيني؟
» أخطر كتاب ممكن ان تقرأه
» لافروف: بديل حل الدولتين ممكن
» الدجاج على الطريقة الإيطالية
» شاهد بالفيديو اغرب انسان ممكن تشوفه بحياتك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات مترجمه-
انتقل الى: