منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  هل يبدأ اليهود الإسرائيليون بقبول حق العودة الفلسطيني؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 هل يبدأ اليهود الإسرائيليون بقبول حق العودة الفلسطيني؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل يبدأ اليهود الإسرائيليون بقبول حق العودة الفلسطيني؟    هل يبدأ اليهود الإسرائيليون بقبول حق العودة الفلسطيني؟ Emptyالخميس 26 أبريل 2018, 7:42 am

هل يبدأ اليهود الإسرائيليون بقبول حق العودة الفلسطيني؟

ترجمة: علاء الدين أبو زينة
إلينور برونشتاين*؛ وإيتان برونشتاين أباريشيو* – (مدونة 279+) 18/4/2018 
تُظهر عدد من الدراسات الاستقصائية الجديدة أن خُمس المواطنين اليهود في إسرائيل على الأقل منفتحون على فكرة عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم. وإذن، كيف يمكنا التوفيق بين هذا الاتجاه وبين العنف الذي يمارس الآن ضد الفلسطينيين على حدود غزة؟
*   *   *
ما هو ذلك الشيء في "مسيرة العودة الكبرى" في غزة، الذي يجعل الإسرائيليين يشعرون بالتهديد إلى هذا الحد؟ ما هو الشيء الذي يعمل الإسرائيليون على منع حدوثه بكل هذا النشاط؟ يرمز سياج غزة إلى جوهر الدولة اليهودية التي تأسست من خلال تجريد الفلسطينيين من ممتلكاتهم وطرد أغلبيتهم إلى خارج حدودها. وقد بنيت الجدران والأسيجة –فوق وتحت الأرض- لمنع هؤلاء اللاجئين الفلسطينيين من العودة. واليوم، كما كان الحال في الخمسينيات، ما يزال يُنظَر إلى هؤلاء اللاجئين على أنهم "متسللون" خطيرون. ولا يتغير الكثير عندما يأتي الأمر إلى التفكير والممارسات الكولنيالية. وللأسف، علينا الاعتراف أيضاً بأنه حتى عندما تصبح الفظاعات أكبر مما يمكن تحمله، فإن رد الفعل الإسرائيلي العنيف لا يكون مفاجئاً. ويكاد ذلك يكون من نافلة القول؛ وربما تكون حقيقة أنه ليس ثمة ما يفاجئ في هذا النوع من السلوك فظاعة في حد ذاتها؛ أن تكون حالة الطوارئ الماثلة في غزة الآن مجرد شأن تافه وهامشي.
لهذا السبب، كان من المفاجئ للغاية اكتشاف نتائج مسح جديد أجرته مجموعة الخرائط الجغرافية الإسرائيلية Geocartography Knowledge Group بين 500 من اليهود الإسرائيليين، من أجل كتابنا "النكبة بالعبرية". ويُظهر المسح أن عدداً غير قليل من اليهود الإسرائيليين، أو على الأقل أكثر بكثير مما قد يظن المرء، يدعمون حق عودة اللاجئين الفلسطينيين.
في هذا المسح، سُئل اليهود الإسرائيليون السؤال التالي: "في العام 1948، خلال حرب الاستقلال، تم تحويل أغلبية الفلسطينيين الذين كانوا يعيشون في هذا البلد إلى لاجئين، والذين انتشروا منذ ذلك الحين في كل أنحاء العالم. ويشير حق العودة للاجئين الفلسطينيين إلى إمكانية أن يختار كل لاجئ فلسطيني (أو نسله/نسلها) بين العودة الفعلية إلى المكان الذي عاشوا فيه حتى 1948، وبين أشكال أخرى من التعويض. وربما تكون أهمية الاعتراف بحق العودة هي أن أكثر من سبعة ملايين لاجئ فلسطيني سيختارون العودة إلى إسرائيل. إلى أي حد تدعم أو تعارض حق العودة بالشكل الموصوف"؟
كان القصد من الوصف المفصل وإدراج عبارة "أكثر من سبعة ملايين" لاجئ فلسطيني ضمان أن يفهم المستجيبون للاستطلاع بشكل كامل أهمية الاعتراف بحق العودة وتطبيقه. وتم ذلك بعد أن كان الوصف في مسحَين سابقين أقل صراحة ووضوحا، وهو ما أنتج فيهما أكثر من 20 في المائة من الإسرائيليين الذين يدعمون حق العودة. ومع ذلك، أجاب 16.2 في المائة من المستجيبين في المسح الجديد بأنهم يؤيدون العودة، أو أنهم يدعمونها "شريطة أن يعود اللاجئون وفق ظروف سلمية".
وفقاً لهذا الاستطلاع، فإن عدد النساء اليهوديات الإسرائيليات اللواتي يؤيدن حق العودة كان أكثر من الرجال بمقدار الضعف تقريباً (17.2 في المائة في مقابل 9 في المائة). ويمكن العثور على رقم متفائل بشكل خاص عندما يتم تقسيم الاستجابات حسب العمر: كان الإسرائيليون من الفئة العمرية ما بين 18 و34 عاماً يؤيدون حق العودة بمعدل عالٍ بشكل خاص (25.9 في المائة)، مقارنة بالبالغين فوق عمر 55 عاماً (15.1 في المائة)، وبأولئك من الفئة العمرية بين 35 و54 عاماً، (7.3 في المائة). وفي الأثناء، كان الإسرائيليون الذي يكسبون دخلا متوسطا أكثر احتمالا بنسبة الضعف تقريبا لدعم حق العودة من أولئك الذين يكسبون دخلا فوق المعدل المتوسط (بنسبة 21.9 في المائة في مقابل 12.7 في المائة).
يرى المرء صورة واضحة ومتوقعة عندما يتعلق الأمر بدرجة التديُّن. وكانت نسبة اليهود العلمانيين المؤيدين لحق العودة أعلى بأربعة أضعاف من اليهود المتدينين المتطرفين (22.3 في المائة في مقابل 5.2 في المائة). كما عُثِر على فرق مثير للاهتمام أيضاً بين اليهود من الجيل الثاني، وبين اليهود الذين وُلد أباؤهم في أوروبا، والإسرائيليين الذين ينحدر آباؤهم من أصل المزراحي (اليهود الشرقيين). ويؤيد الأولون حق العودة بمعدل عالٍ يصل إلى (22.6 في المائة) مقارنة بأولئك المولودين لوالدين مهاجرين من أوروبا (14.1 في المائة)، وأولئك الذين ولدوا لوالدين من المزراحي (11.7 في المائة). 
هذه النتائج المدهشة تدعمها نتائج مسوحات واستطلاعات رأي أخرى. وكان الأول من هذه المسوحات قد أجرته أيضا مجموعة رسم الخرائط الجغرافية لكتاب "النكبة بالعبرية" في آذار (مارس) 2015. وفي ذلك الاستطلاع، سُئل 500 يهودي إسرائيلي السؤال التالي: "هل ستدعم أنتَ شخصياً حق عودة الفلسطينيين إذا كان الاعتراف بذلك الحق لا يتضمن اقتلاع اليهود الإسرائيليين من المنازل التي يعيشون فيها حالياً"؟ وقد استجابت نسبة 20 في المائة بالإيجاب، مقارنة بنسبة 60.8 في المائة من الذين أجابوا بالنفي.
وفي مسح أجراه معهد سميث لصالح التلفزيون الاجتماعي الإسرائيلي في تموز (يوليو) 2017، سُئل 400 يهودي يعيشون في شمال إسرائيل السؤال التالي: "هل تؤيد أم تعارض حق العرب في العودة للعيش في المناطق التي كانوا يعيشون فيها قبل العام 1948"؟ وقد استجاب نحو 26 في المائة بشكل إيجابي. ومن الممكن أن يكون ارتفاع هذا المعدل بشكل خاص قد نبع من صياغة السؤال، الذي لا يوضح بالضبط من هو الذي سيعود. وبعبارات أخرى، فإن السؤال لا يذكر أن هؤلاء اللاجئين يعيشون حالياً خارج حدود الدولة. ومن المثير للاهتمام ملاحظة أنه في ذلك المسح أيضاً، كان عدد النساء اللواتي أيدن حق العودة ضعف عدد الرجال: (30 في المائة في مقابل 17 في المائة).
كيف يمكننا إذن أن نوفق بين الرد الإسرائيلي العنيف والحازم المتمثل في إطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين في غزة، وبين النتائج المتسقة للمسوحات المختلفة، والتي تُظهر أن نحو خُمس اليهود الإسرائيليين منفتحون على إمكانية عودة اللاجئين الفلسطينيين؟
من وجهة نظرنا، تنبع الفجوة من الطرق المختلفة التي تُناقَش بها قضية العودة في المجال العام. وقد ظل الخطاب العام السائد في إسرائيل حول حق العودة متناقضاً. وينظر الكثيرون إلى العودة على أنها تعادل تعرض اليهود لمحرقة أخرى –لعبة محصلتها صفر. وبعبارات أخرى، تعني عودة الفلسطينيين أن لا يعود لليهود الإسرائيليين مكان في البلد. وقبل بضعة أيام سألنا عدنان محمد، وهو لاجئ من قرية اللجون، خلال زيارة إلى قريته المدمرة، عما سيحدث لليهود الذين يعيشون في كيبوتس ميجيدو (الذي بني على أنقاض قريته)، في حال تم تحقيق حقه في العودة. وقد أثارت إجابته انتباه المستمعين: "إننا لا نريد أن نتسبب للآخرين بنفس المعاناة التي نعيشها، وسوف نعثر على طريقة للتسوية على هذه الأراضي".
يتبين أنه عندما يُسأل الإسرائيليون عن حق العودة كحق إنساني أساسي –غايته العيش بسلام في إسرائيل- فإن عددا معقولا منهم يجيبون بإلإيجاب.
تستحق قضية تطبيق حق العودة للاجئين الفلسطينيين إجراء نقاش منفصل وعميق، وهو ما كان يكسب زخماً خلال السنوات الأخيرة. وتجدر ملاحظة أن مطالبة الفلسطينيين الثابتة بالاعتراف بحق العودة وتطبيقها لم تكن مصحوبة أبداً بمطلب طرد اليهود. بل على العكس، حيث يُربط تحقيق حق العودة بالظروف الديمغرافية والثقافية التي تغيرت منذ النكبة. وبذلك، تمثل إجابة عدنان الفهم السائد بين الفلسطينيين –سواء كان ذلك بين اللاجئين أو أولئك الذين يعيشون على أرضهم التاريخية. لن تكون العودة مصحوبة باقتلاع قسري للناس من البيوت التي يعيشون فيها.
من أجل تعزيز العدالة والمصالحة في إسرائيل، يجب علينا أن نطور خطابا يعترف بالمظالم التي وقعت في الماضي ويسعى إلى التعايش. وليست هناك أي جدوى من الحديث حول "حقوقهم" في مقابل "حقوقنا". ولا يفعل مثل هذا الجدال سوى تشجيع بناء الأسيجة وخلق التبرير لفتح النار على كل شخص يقترب منها. علينا الآن أن نستخدم نوعا جديدا من اللغة، والذي يشمل كل سكان البلد ولاجئيه. وسوف يكون ذلك بداية عملية تهدف إلى جعلنا نتوقف عن أن نكون مستوطنين ومحتلين، من أجل العيش هنا معاً –إلى جانب كافة سكان هذا البلد ولاجئيه.

*الكاتبة والكاتب هما مديرا ومؤسسا De-Colonizer، وهو مختبر للبحث والفن لتجريب وخلق الأدوات بهدف تمكين أولئك الذين يريدون العيش على هذه الأرض (فلسيطين/ إسرائيل) لتقاسمها.


*نشر هذا المقال تحت عنوان:

 Are Israeli Jews beginning to accept the right of return?
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 هل يبدأ اليهود الإسرائيليون بقبول حق العودة الفلسطيني؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل يبدأ اليهود الإسرائيليون بقبول حق العودة الفلسطيني؟    هل يبدأ اليهود الإسرائيليون بقبول حق العودة الفلسطيني؟ Emptyالخميس 26 أبريل 2018, 7:45 am

[size=32]Are Israeli Jews beginning to accept the right of return?[/size]

A number of new surveys shows that at least a fifth of Israel’s Jewish citizens are open to the idea of Palestinian refugees returning to their homes. So how do we reconcile this with the violence being meted out to Palestinians on the Gaza border?
By Eléonore Bronstein and Eitan Bronstein Aparicio
 هل يبدأ اليهود الإسرائيليون بقبول حق العودة الفلسطيني؟ F130512ARK04
A Palestinian refugee, Saleh Saleh Abu Rass, holds up a key from his original home in Be’er Sheva, located in southern Israel, during a rally, in Rafah refugee camp, southern Gaza Strip, May 12, 2013. (Abed Rahim Khatib/Flash 90)


What is it about Gaza’s “Great Return March” that so threatens Israelis? What is it that Israelis are so actively preventing? The Gaza fence symbolizes the essence of the Jewish state, which was founded through the dispossession of the Palestinians, expelling the majority of them beyond its borders. Walls and fences were built — above and below ground — to prevent the return of those refugees. Today, as in the 1950s, they are considered dangerous “infiltrators.” Not much has changed when it comes to colonial thinking and practice.
Unfortunately, we must also admit that even when the atrocities become too much to bear, the violent Israeli response is not surprising. It almost goes without saying; perhaps the fact that there is nothing surprising in this kind of behavior is the real atrocity. That the emergency in Gaza has become a trivial matter.
That is why it was so surprising to discover the results of a new survey, conducted by the Geocartography Knowledge Group among 500 Jewish Israelis, for our book, Nakba in Hebrew. The survey shows that quite a few Israeli Jews, or at least many more than one would think, support the right of return of the Palestinian refugees.
Jewish Israelis were asked the following question: “In 1948, during the War of Independence, the majority of Palestinians who lived in the country were turned into refugees and have since been spread across the world. The right of return of the Palestinian refugees refers to the possibility of every Palestinian refugee (and his/her descendants) to decide between actual return to the place where they lived until 1948, and other forms of compensation. The significance of the recognition of the right of return may be that more than seven million Palestinian refugees will choose to return to Israel. To what extent do you support or oppose the right of return as presented?”
 هل يبدأ اليهود الإسرائيليون بقبول حق العودة الفلسطيني؟ 012-20140506-154403-palestine-0245

Palestinian citizens of Israel pass photos of Palestinian refugees during the anuual ‘March of Return’ to Lubya, a Palestinian village destroyed in 1948. (Activestills)


The detailed wording and inclusion of “over seven million” Palestinian refugees were meant to ensure that the respondents fully understand the significance of recognition and implementation of the right of return. This was done after the wording in two previous surveys was less explicit, yielding more than 20 percent results in support of the right of return. And yet, 16.2 percent of respondents in the new survey answered that they support return, or that they support it “provided the refugees return in peaceful conditions.”


According to the survey, nearly twice as many women support the right of return than man (17.2 percent as opposed to nine). An especially optimistic figure can be found when breaking down the responses by age: Israelis between the ages of 18 and 34 support the right of return at a particularly high rate (25.9 percent), compared to adults over the age of 55 (15.1 percent) and those between 35-54 (7.3 percent). Meanwhile, Israelis who earn an average income are twice as likely to support the right of return than those who earn an above-average income (21.9 percent as opposed 12.7 percent).
One sees a clear and predictable picture when accounting for degree of religiosity. Support by secular Jews for the right of return was four times higher than that by ultra-Orthodox Jews (22.3 percent as opposed to 5.2 percent). An interesting difference was also found between second-generation Israelis, Israelis whose parents were born in Europe, and Israelis whose parents are of Mizrahi origin. The first support the right of return at a much higher rate (22.6 percent) compared to those born to European immigrants (14.1 percent), and those born to Mizrahi parents (11.7).
These surprising results are supported by the results of other surveys. The first of these was also conducted for Nakba in Hebrew by Geocartography in March 2015. In that survey, 500 Jewish Israelis the following question: “Will you personally support the right of return for Palestinians if recognizing that right does not involve the uprooting of Jewish Israelis from the homes in which they live?” Twenty percent responded positively, compared with 60.8 who answered in the negative.
 هل يبدأ اليهود الإسرائيليون بقبول حق العودة الفلسطيني؟ Lifta-man

An ultra-orthodox Jewish man walks in the depopulated Palestinian village of Lifta, located on the edge of West Jerusalem, Israel, March 4, 2014. During the Nakba, the residents of Lifta fled attacks by Zionist militias, resulting in the complete evacuation of the village by February 1948. (Photo by Ryan Rodrick Beiler/Activestills.org)


In a survey conducted by the Smith Institute for Israel Social TV in July 2017, 400 Jews living in northern Israel were asked the following: “Do you support or oppose the right of Arabs to return to live in the areas where they lived before 1948, as long as there are no Jewish residents in these areas today?” Around 26 percent responded positively. It is possible that the particularly high result stems from phrasing the question, which does not clarify precisely who will return. In other words, the question does not mention that these refugees are currently living outside the borders of the state. It is interesting to note that in this survey, too, almost twice as many women supported return: (30 percent versus 17 percent). 




How, then, can we reconcile the violent and unequivocal Israeli response of firing live rounds on the marchers in Gaza, eith the consistent results in various surveys that show that around one-fifth of Israeli Jews are open to the possibility of Palestinian refugees returning?

In our view, that gap stems from the different ways in which the issue of return is publicly discussed. The public discourse prevalent in Israel vis-a-vis return is a contrarian one. Return, in the eyes of many, is equivalent to another Holocaust — a zero-sum game. In other words, the return of Palestinians means that Israeli Jews have no place in the country. A few days ago we asked Adnan Mahameed, a refugee from al-Lajjun, during a visit to his destroyed village, what would happen to the Jews living in Kibbutz Megiddo (which was built on the remains of his village) should his right to return be recognized. His answer excited the listeners: “We do not want to cause others the suffering we are going through, and we will find a way to compromise on these lands.”
It turns out that when Israelis are asked about the right of return as a basic human right — the purpose of which is to live in peace in Israel — quite a few of them respond positively.
 هل يبدأ اليهود الإسرائيليون بقبول حق العودة الفلسطيني؟ Sassa

Israeli soldiers in battle with the Arab village of Sassa in the upper Galilee, October 1, 1948. (GPO)


The issue of implementing the return of the Palestinian refugees deserves a separate and in-depth discussion, which has been gaining momentum in recent years. It should be noted here that the Palestinians’ consistent demand for recognition and implementation of the right was never accompanied by a demand to expel the Jews. On the contrary, the realization of the right of return is beholden to the demographic and cultural conditions that have changed since the Nakba. Adnan’s answer, therefore, represents the prevailing perception among Palestinians — both refugees and those living on their historic land. The return will not be be accompanied by the forcible uprooting of people from the houses in which they live.
In order to promote justice and reconciliation in Israel, we must develop a discourse that recognizes the injustices of the past and seeks coexistence. There is no point in arguing about “their rights” as opposed to “our rights.” This kind of argument only emboldens fences, and gives justification to open fire at anyone who approaches them. We must practice a new language that includes all the inhabitants of the country and its refugees. This will be the beginning of a process aimed at ceasing to be settlers and occupiers, in order to live here together — alongside all its residents and refugees.
Eléonore Bronstein and Eitan Bronstein Aparicio are the co-directors and co-founders of De-Colonizer. This article was first published in Hebrew on Local Call. Read it here.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
هل يبدأ اليهود الإسرائيليون بقبول حق العودة الفلسطيني؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نعم، تطبيقُ حق العودة الفلسطيني ممكن. وإليكم الطريقة
» من أجل من يصلي "الإسرائيليون"؟
» ما يشاهدُه الإسرائيليون
» الإسرائيليون في 2018:
» جمهورية اليهود المنسية " بايروبيجان او جمهورية اليهود الأولى بايرويدجان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات مترجمه-
انتقل الى: