منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 بينما تتطاير الصواريخ: نظرة على نظام "القبة الحديدية" الاعتراضي الإسرائيلي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69628
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

بينما تتطاير الصواريخ: نظرة على نظام "القبة الحديدية" الاعتراضي الإسرائيلي Empty
مُساهمةموضوع: بينما تتطاير الصواريخ: نظرة على نظام "القبة الحديدية" الاعتراضي الإسرائيلي   بينما تتطاير الصواريخ: نظرة على نظام "القبة الحديدية" الاعتراضي الإسرائيلي Emptyالجمعة 27 أبريل 2018, 6:23 am

بينما تتطاير الصواريخ: نظرة على نظام "القبة الحديدية" الاعتراضي الإسرائيلي

بينما تتطاير الصواريخ: نظرة على نظام "القبة الحديدية" الاعتراضي الإسرائيلي File
بطارية من نظام "القبة الحديدية" الإسرائيلي تعترض صاروخاً معادياً 

مايكل جيه. آرمسترونغ* - (ذا كونفرزيشن) 20/4/2018
ترجمة: علاء الدين أبو زينة
إفصاح لا بد منه:
لا يعمل مايكل جيه. آرمسترونغ مع، ولا يقدم المشورة لـ، أو يشارك في، أو يتلقى تمويلاً من أي شركة أو منظمة يمكن أن تستفيد من هذه المادة، ولم يكشف عن أي ارتباطات تتجاوز الصلة الأكاديمية.
*   *   *
بعد وابل الصواريخ التي أطلقت بقيادة أميركية على سورية مؤخراً، ثمة موجة من المزاعم والمزاعم المضادة حول مسألة اعتراض الصواريخ. وتقول سورية إن الدفاعات الجوية السورية أسقطت معظم الصواريخ التي أطلقتها أميركا وحلفاؤها، لكن الولايات المتحدة تقول إن الصواريخ المائة وخمسة كافة وصلت إلى أهدافها، على الرغم من إطلاق نحو 40 صاروخاً اعتراضياً.
بالنظر إلى هذا الجدل الجديد حول أنظمة اعتراض الصواريخ، من الجدير أن نلقي نظرة على جدال جارٍ آخر. ويحقق بحث نُشر حديثاً في فعالية أنظمة اعتراض الصواريخ الإسرائيلية المعروفة باسم "القبة الحديدية".
وصول أنظمة "القبة الحديدية"
بدأت أنظمة "القبة الحديدية" العمل في إسرائيل في العام 2011. وقد حققت هذه الأنظمة شهرة عالمية خلال حربي البلد مع غزة في العامين 2012 و2014. لكنها أثارت الكثير من الجدل أيضاً حول سويّة أدائها الحقيقية.
يتضمن كل واحد من أنظمة "القبة الحديدية" راداراً، وجهاز حاسوب، والعديد من أجهزة الإطلاق. ويقوم الرادار بتعقب الصواريخ القادمة، ثم يقدر الحاسوب بعد ذلك نقاط التأثير. وإذا تبين أن أياً من الصواريخ القادمة يهدد أهدافاً عالية القيمة، تقوم أجهزة الإطلاق بإسقاطه.
كلف تطوير هذه الأنظمة وبناؤها وإعادة تذخيرها إسرائيل مليارات عدة من الدولارات. وقد أسهمت الولايات المتحدة بمبلغ 1.3 مليار دولار من هذه الكلفة، وخصصت في ميزانيتها في الآونة الأخيرة بضع مئات إضافية من ملايين الدولارات لهذه الأنظمة أيضاً.
عملت خمسة من أنظمة "القبة الحديدية" خلال عملية "عمود الدفاع" التي شنتها إسرائيل ضد غزة في العام 2012. وزعم الإسرائيليون أنهم تمكنوا من اعتراض 424 صاروخاً. ويعادل ذلك 85 في المائة من الصواريخ التي اشتبكوا معها. وفي ذلك الحين، أعلن المراقبون أن هذه التقنية تشكل "مغير لعبة يبشر بنهاية الصواريخ".
ثم شاركت تسعة من هذه الأنظمة في عملية "الدرع الواقية" في العام 2014. وزعم الإسرائيليون أنهم نجحوا في اعتراض 735 صاروخاً وقذيفة هاون. ويشكل ذلك 92 في المائة من المقذوفات التي استهدفوها.
شكوك حول عمليات اعتراض الصواريخ
مع ذلك، يظل اعتراض الصواريخ صعباً وموضع شك في كثير من الأحيان، كما حدث في الحالة السورية. وكان المحللون قد دحضوا المزاعم الأميركية حول اعتراض الصواريخ العراقية خلال حرب الخليج في العام 1991. كما أن عمليات الاعتراض السعودية الأخيرة لصواريخ الحوثيين هي تحت النار بالمثل.
بالنسبة لأنظمة "القبة الحديدية"، تفتقر الفيديوهات التي تعرض محاولات اعتراض الصواريخ إلى التفاصيل التي تؤكد أنه تم تدمير الرؤوس الحربية للصواريخ المستهدفة. ولذلك، شكك المنتقدون في المزاعم الإسرائيلية. وقال أحد المحللين الأميركيين إن معدل الاعتراض الناجح ربما كان ما بين 30 و40 في المائة فقط. ووضعه آخر تحت 10 في المائة. ووصف ناقد إسرائيلي النظام بأنه "خديعة".
(العثرات التي يكشف عنها النظام في بعض الأحيان لا تساعد هذه التقنية. ففي العام 2016، أطلق أحد الأنظمة النار على قذائف هاون كانت تسقط خارج إسرائيل. وفي الشهر الماضي، أطلق أحدها الصواريخ الاعتراضية على رصاص بندقية رشاشة).
في الرد على هذه الانتقادات، أشار مؤيدو "القبة الحديدية" إلى الانخفاض الملحوظ في تدمير الممتلكات. لم يكن لدى إسرائيل أي أنظمة اعتراض للصواريخ في حرب لبنان الثانية في العام 2006. وفي ذلك الصراع، عانى البلد من مطالب تأمين عن الممتلكات المتضررة بنسبة 6.7 عن كل صاروخ. ثم هبط ذلك المعدل إلى 2.9 في العام 2012، وإلى 1.2 في العام 2014. وقال المؤيدون إن الانخفاض الحاد بعد وصول "القبة الحديدية" قد أثبت "نجاحه الحديدي".
نظرة فاحصة
لكن تلك المقارنة تتجاوز عن بعض التفاصيل المهمة. والتفصيل الأول هو ما عرضته عملية "الرصاص المصبوب" في العامين 2008-2009. وقد خلف ذلك الصراع مجرد 2.4 من المطالبات بالضرر لكل صاروخ. وباشتمال ذلك في الإحصائيات، ترافق ظهور أنظمة "القبة الحديدية" للمرة الأولى في العام 2011 مع زيادة طفيفة في معدلات الضرر.
تتعلق المسألة الثانية بالمخاوف إزاء الاختلافات بين الصواريخ. ففي العام 2006، أطلق مسلحو حزب الله في لبنان الآلاف من صواريخ "غراد" المدفعية على إسرائيل. وعززوا ذلك القصف بإطلاق عدة مئات من الصواريخ الأثقل وزناً.
على العكس من ذلك، مزج مسلحو حماس في غزة صواريخ غراد بصواريخ القسام الأصغر حجماً. وبالتالي كان حجم الرؤوس الحربية الصاروخية التي أطلقت من غزة نحو نصف حجم تلك التي أطلقت من لبنان.
يمكن لمعادلة معدلات الضرر نسبة إلى وزن الرؤوس الحربية أن تفسر تلك الاختلافات. وبذلك تصبح مطالبات الأضرار نسبة لكل صاروخ "قياسي" نحو 4.4، و3.9، و4.3، و1.5 على التوالي. ويقترح تقارب الأرقام الثلاثة الأولى أنه كان لأنظمة "القبة الحديدية" تأثير قليل في العام 2012. لكن الانخفاض اللاحق الكبير يشير إلى أنها أصبحت مؤثرة جداً في العام 2014.
تقدير الأداء
يحقق بحثي الجديد في هذا الموضوع بمزيد من التفصيل. ويقترح أن أنظمة "القبة الحديدية" تمكنت من اعتراض 59 إلى 75 في المائة من كل الصواريخ المهدِّدة خلال عملية "الدرع الواقية" قبل أربع سنوات. وتعني "مهدِّدة" تلك الصواريخ التي ضربت المناطق المأهولة أو تم اعتراضها قبل ذلك. وقد تجنبت عمليات الاعتراض على الأرجح ما يُقدر بما بين 42 و86 مليون دولار من الأضرار في الممتلكات. كما أنها حالت أيضاً دون وقوع ما بين ثلاث وست وفيات، وما بين 120 و250 إصابة.
تشمل هذه النسب الصواريخ التي أطلقت على أي مكان في إسرائيل. وبذلك، فإن الزعم بنسبة 92 في المائة كمعدل للاعتراض الناجح بالنسبة للمناطق التي دافعت عنها أنظمة "القبة الحديدية" يبدو معقولاً.
وعلى النقيض من ذلك، يبدو أن العمليات الاعتراضية في عملية "عمود الدفاع" أوقفت أقل من 32 في المائة من الصواريخ المهدِّدة. وقد منعت في الحد الأعلى وقوع وفاتين، و110 إصابات، ونحو 7 ملايين دولار من الأضرار في الممتلكات.
كما تشير هذه البيانات أيضاً إلى أن عدد ضربات الصواريخ في المناطق المأهولة كان أقل من الواقع. وفي المقابل، يبدو أن عدد الصواريخ المهدِّدة كان مبالغاً فيه. وبذلك، ربما كان معدل الاعتراض الفعال في عملية "عمود الدفاع" أقل كثيراً من نسبة 85 في المائة التي تم الإبلاغ عنها.
محسَّنة، وإنما ليست عصية على الاختراق
تشير نتائج البحث إلى أن الجدل حول أهلية أنظمة "القبة الحديدة" كان مستقطباً للغاية. وربما كانت القيمة الأولية لهذه الأنظمة رمزية إلى حد كبير، لكنها أصبحت فيما بعد مؤثرة للغاية.
هذه أخبار جيدة لإسرائيل وممولها الأميركي. كما أنها مطمئنة أيضاً للمشترين المحتملين لأنظمة "القبة الحديدة" الذين يواجهون تهديدات من الصواريخ في الأماكن الأخرى من العالم.
وفي الحقيقة، لم يشتر أحد أياً من هذه الأنظمة حتى الآن -باستثناء أذربيجان. لكن الجيش الأميركي ربما يشتري بعضاً من الدفاعات الجوية قصيرة المدى. (اشترت كندا راداراً فقط).
ومع ذلك، لا تشكل هذه الأنظمة "نهاية الصواريخ" حقاً. ويمكن للمهاجمين أن يواجهوا هذه الأنظمة الاعتراضية بإطلاق الصواريخ في حزم كبيرة. وفي الحقيقة، يستمر خصوم إسرائيل في حيازة المزيد من الصواريخ. ويقال أن حماس، في غزة التي تمور بالصراع، لديها 10.000 صاروخ. ولدى حزب الله في لبنان 120.000. وسوف يكون من شأن هذه الترسانة الأخيرة أن ترهق بشكل خطير صواريخ الاعتراض الإسرائيلية خلال أي "حرب شمالية" مستقبلية.
وبالمثل، يستخدم المهاجمون المتطورون تقنيات تعمل على جعل صواريخهم صعبة الاعتراض. وفي ضربتهم لسورية، استخدم الأميركان وحلفاؤهم صواريخ كروز من النوع الذي يصعب تعقبه. ولا يستطيع المدافعون أن يعترضوه ما لا تستطيع راداراتهم أن تراه.

*أستاذ مشارك في أبحاث العمليات، كلية غودمان للأعمال، جامعة بروك.

*نشر هذا التقرير تحت عنوان:

 As missiles fly, a look at Israel’s Iron Dome interceptor
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69628
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

بينما تتطاير الصواريخ: نظرة على نظام "القبة الحديدية" الاعتراضي الإسرائيلي Empty
مُساهمةموضوع: رد: بينما تتطاير الصواريخ: نظرة على نظام "القبة الحديدية" الاعتراضي الإسرائيلي   بينما تتطاير الصواريخ: نظرة على نظام "القبة الحديدية" الاعتراضي الإسرائيلي Emptyالجمعة 27 أبريل 2018, 6:26 am

As missiles fly, a look at Israel’s Iron Dome interceptor

After the American-led missile salvo against Syria comes a barrage of interception claims and counterclaims. Russia says Syrian air defences shot down most of the missiles. But the U.S. says all 105 cruise missiles reached their targets. That’s despite some 40 Syrian interceptors being fired.
Given this new missile interception controversy, it’s worth looking at another ongoing one. Newly-published research investigates the effectiveness of Israel’s Iron Dome rocket interceptor systems.

Iron Dome arrives

Iron Dome began operating in Israel in 2011. The systems achieved international fame during the country’s 2012 and 2014 Gaza Strip conflicts. But they also triggered controversy about their true performance.
Each Iron Dome system includes a radar, computer and several launchers. The radar detects incoming rockets. The computer then estimates the impact points. If any rockets threaten valued targets, the launchers shoot them down.


The systems cost Israel billions to develop, build and reload. The United States contributed $1.3 billion of that, and recently budgeted several hundred millions more.
Five Iron Dome systems served during Israel’s 2012 Operation Pillar of Defense against Gaza. They claimed 421 rocket interceptions. That’s 85 per cent of the rockets they engaged. Observers declared the technology a “game-changer that heralds the end of rockets.”
Nine systems participated in 2014’s Operation Protective Edge. They claimed 735 rocket and mortar shell interceptions. That’s 92 per cent of those engaged.

Skepticism about missile interceptions

However, missile interception is difficult and often doubted, as in the Syrian case. Analysts shot down American claims of intercepting Iraqi missiles during the 1991 Gulf War. Saudi Arabia’s recent interceptions of Houthi missiles are likewise under fire.
For Iron Dome, videos of interception attempts lack enough detail to confirm the rockets’ warheads were destroyed. Critics therefore have questioned Israel’s claims. One U.S. analyst argued the effective interception rate might have been 30 to 40 per cent. Another put it below 10 per cent. An Israeli critic called the system a bluff.
(The technology’s occasional missteps don’t help. In 2016, a system fired at mortar shells falling outside of Israel. Last month, one launched interceptors at machine gun bullets.)
In response, Iron Dome supporters have pointed to declining property damage rates. Israel had no interceptors during the 2006 Second Lebanon War. In that conflict, the country suffered 6.7 property damage insurance claims per rocket. The rate dropped to 2.9 in 2012 and 1.2 in 2014. Supporters argued the steep decrease after Iron Dome’s arrival proved its “ironclad success.”
بينما تتطاير الصواريخ: نظرة على نظام "القبة الحديدية" الاعتراضي الإسرائيلي File-20180413-105522-13vvw66.png?ixlib=rb-1.1
Average property damage insurance claims per rocket during three Israeli conflicts. Author provided

A closer look

But that comparison overlooks some important details. The first is Operation Cast Lead in 2008-2009. That conflict had just 2.4 damage claims per rocket. With that included, Iron Dome’s 2011 debut coincides with slightly increased damage rates.
بينما تتطاير الصواريخ: نظرة على نظام "القبة الحديدية" الاعتراضي الإسرائيلي File-20180412-570-10s58l8.png?ixlib=rb-1.1
Average property damage insurance claims per rocket during four Israeli conflicts. Author provided
The second oversight concerns rocket differences. In 2006, Hezbollah militants in Lebanon fired thousands of [url=https://www.globalsecurity.org/jhtml/jframe.html#https://www.globalsecurity.org/military/world/para/images/hamas-rockets-2014.jpg|||artillery rockets]Grad artillery rockets[/url] at Israel. Several hundred heavier missiles reinforced the barrage.
By contrast, Hamas militants in Gaza mixed Grads with smaller Qassam rockets. The average Gaza rocket warhead consequently was about half the size of those from Lebanon.
Scaling the damage rates relative to warhead weight can adjust for these differences. The damage claims per “standardized” rocket then become 4.4, 3.9, 4.3, and 1.5, respectively. The first three numbers’ closeness suggests Iron Dome had minimal influence in 2012. But the subsequent large drop implies it was very influential in 2014.
بينما تتطاير الصواريخ: نظرة على نظام "القبة الحديدية" الاعتراضي الإسرائيلي File-20180412-543-kq6z5u.png?ixlib=rb-1.1
Average property damage insurance claims per standardized rocket warhead during four Israeli conflicts. Author provided

Estimating performance

My new research investigates this topic in more detail. It suggests Iron Dome intercepted 59 to 75 per cent of all threatening rockets during Protective Edge four years ago. “Threatening” means the rockets struck populated areas or were intercepted beforehand. The interceptions likely avoided $42 to $86 million in property damage. They also prevented three to six deaths and 120 to 250 injuries.
Those percentages include rockets anywhere in Israel. Therefore, the claim of a 92 per cent interception rate for only the areas defended by Iron Dome seems plausible.
By contrast, the 2012 Pillar of Defense interceptions apparently blocked less than 32 per cent of threatening rockets. They prevented at most two deaths, 110 injuries and US$7 million in damage.
The data also imply the number of rocket hits on populated areas was understated. Conversely, the number of threatening rockets seems overstated. The effective interception rate for Pillar of Defense therefore may have been markedly less than the reported 85 per cent.

Improved but not impenetrable

These results suggest the Iron Dome debate has been too polarized. The system’s initial value may have been largely symbolic. But it later become very influential.
That’s good news for Israel and its American funder. It’s also reassuring for potential Iron Dome buyers facing missile threats in other parts of the world.




Only Azerbaijan has purchased any systems so far. But the U.S. Army may buy some for short-range air defence. (Canada only bought the radar.)
However, the system isn’t “the end of rockets.” Attackers can counter interceptors by firing rockets in large batches. Indeed, Israel’s opponents keep acquiring more rockets. Hamas in strife-filled Gaza reportedly has 10,000Hezbollah in Lebanon has 120,000. That latter arsenal would severely strain Israeli interceptors during any future “Northern War.”

Similarly, sophisticated attackers use technology to make their missiles hard to intercept. In their Syria strike, America and its allies used difficult-to-detect cruise missiles. Defenders can’t intercept what their radars can’t see.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
بينما تتطاير الصواريخ: نظرة على نظام "القبة الحديدية" الاعتراضي الإسرائيلي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القبة الحديدية كذبة كبيرة 
» دراسة حول القبة الحديدية Iron Dome
» كيف يناور الصاروخ الفلسطيني صواريخ "القبة الحديدية" الإسرائيلية؟
» بينما تحتفل إسرائيل بحلم الاستقلال، يرى الكثيرون كابوساً قيد التشكل
»  "القبة الحديدية" و"معطف الريح".. لماذا فشلت تقنيات شركة "رافائيل" العسكرية في غزة؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات مترجمه-
انتقل الى: