منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 كيف سهلت بريطانيا التطهير العرقي لفلسطين؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69658
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

كيف سهلت بريطانيا التطهير العرقي لفلسطين؟ Empty
مُساهمةموضوع: كيف سهلت بريطانيا التطهير العرقي لفلسطين؟   كيف سهلت بريطانيا التطهير العرقي لفلسطين؟ Emptyالأربعاء 16 مايو 2018, 10:21 am

كيف سهلت بريطانيا التطهير العرقي لفلسطين؟

ديفيد كرونين* – (الانتفاضة الألكترونية) 9/5/2018

ترجمة: علاء الدين أبو زينة

يميل أنصار إسرائيل من بين النخبة البريطانية الحاكمة إلى ترديد الكليشيهات عن الدولتين –بريطانيا وإسرائيل- اللتين تتقاسمان نفس القيم.
إذا كانت السرقة والنهب تُعتبران قِيما، فسيكون لهذه الازمة التي يكررونها صدى من الحقيقة حقا.
مع ذلك، فإن توقع الأمانة والشفافية الكاملة من حكومة تيريزا ماي لن يكون واقعيا. ولذلك، فإن من غير المفاجئ أن يكون أحد زملائها في مجلس الوزراء قد تمنى لإسرائيل عيد ميلاد سعيد ببلوغها سبعين عاما، بينما يبشر كل الوقت بالتزامه "بالعدالة والرحمة والتسامح".
والذي يرسل هذه التهنئة هو غافن ويليامسون، وزير الدفاع البريطاني، بينما تقوم إسرائيل بذبح المتظاهرين الفلسطينيين العزل في غزة.
الجزء المهم الذي يتم حذفه من الخطاب حول "القيم المشتركة" هو أن إسرائيل وبريطانيا تتحملان مسؤولية مشتركة. فبينما كانت القوات الصهيونية مسؤولة بشكل مباشر عن النكبة -التطهير العرقي لفلسطين في العام 1948- كان الذي سهل جرائمها، وحرَّضها على ارتكابها في بعض الحالات، هو السلطات البريطانية.
النقطة الأولى المهمة هي أن الهاغاناة -الميليشيا الصهيونية الرئيسية في ذلك الوقت- كانت قد تدربت إلى حد كبير على يد القوات البريطانية عندما حكمت بريطانيا فلسطين في الفترة بين الحربين العالميتين.
على الرغم من أن الهاغاناة كانت غير قانونية، فإن البريطانيين اعتمدوا عليها عند القيام بعمليات نصب الكمائن ضد الثوار الفلسطينيين في فترة الثلاثينيات. كما قدمت الهاغاناة الآلاف من الرجال الذين انضموا إلى قوة الشرطة الموازية "بدوام جزئي" التي جمعها البريطانيون أثناء محاولتهم سحق الثورة الفلسطينية. وتم جلب قادة الهاغاناة إلى "فرق ليلية خاصة" بقيادة أوردي وينجيت، الضابط البريطاني المعروف بعنفه بشكل خاص.
عمل وينجيت عن كثب مع يتسحاق صاده، قائد عصابات "البالماخ" الذي أصبح فيما بعد شخصية عسكرية رئيسية خلال النكبة وأحد مؤسسي الجيش الإسرائيلي. ويعزى الفضل في تعاون الثلاثينيات بين الطرفين إلى ييغال ألون، وهو جنرال أصبح سياسياً رفيع المستوى، والذي أخرج قوات "الهاغاناة من خنادقها ومن وراء أسلاكها الشائكة إلى الحقل المفتوح، وهو ما جعلها تتبنى نوعاً أكثر نشاطاً من الدفاع".
يعني هذا أن وينجيت –الذي كان شخصا غريب الأطوار والذي تمتع بدعم من رؤسائه في فترة حرجة- ساعد في تشكيل تكتيكات وفكر الرجال الذين قاموا بتجريد الفلسطينيين من ممتلكاتهم قسراً وطردهم من ديارهم في العقد التالي.
بلا حول ولا قوة؟
كانت العلاقة بين بريطانيا والحركة الصهيونية معقدة بوضوح. فمن خلال إعلان بلفور في العام 1917، تولت بريطانيا دور الراعي الإمبراطوري للمشروع الصهيوني. وتم تنفيذ سلسلة من الإجراءات لتعزيز جهود الاستعمار في فلسطين. ومع ذلك، لم يكن إيقاع الأحداث سريعاً بما فيه الكفاية في نظر العناصر الأكثر تطرفاً في الحركة الصهيونية.
ولما كانوا غير سعيدين بأن دولتهم اليهودية المبتغاة لم تتأسس بعد، بدأت مجموعتان صهيونيتان مسلحتان -إرغون وليحي- في شن حرب عصابات ضد بريطانيا في أربعينيات القرن الماضي. وأدت الاضطرابات التي تلت ذلك والضعف الأكثر عمومية الذي إصاب الإمبراطورية إلى جعل بريطانيا تقرر التخلي عن الولاية (الانتداب) التي منحتها لها عصبة الأمم وحكمت فلسطين بموجبها.
لكن النكبة كانت جارية فعليا قبل وقت طويل من الموعد الذي حددته بريطانيا لإنهاء حكمها في فلسطين: 14 أيار (مايو) 1948. وكان على البريطانيين، طالما ظلوا في فلسطين، التزام بحماية الفلسطينيين من الأذى.
لكن البريطانيين نكثوا بالتزاماتهم. وفي 9 نيسان (أبريل) من ذلك العام، نفذت القوات الصهيونية فورة من عمليات القتل في دير ياسين، القرية الفلسطينية القريبة من القدس. وأقر آلان كانينغهام، المفوض البريطاني السامي في فلسطين، بأن "عمليات قتل جماعي متعمد ضد المدنيين الأبرياء" قد وقعت، ولكنه قال إن القوات البريطانية "لم تكن في وضع يمكنها من اتخاذ إجراء في هذا الشأن بسبب قوتها المتلاشية والتزاماتها المتزايدة". من بين حوالي 800.000 فلسطيني الذين سيطردون أو يفرون من منازلهم بسبب الهجوم الصهيوني في العام 1948، كان أكثر من 400.000 قد شُردوا ونزحوا عن قراهم مسبقا بحلول الوقت الذي غادر فيه البريطانيون.
هل كانت بريطانيا عاجزة بلا حول ولا قوة حقاً؟
في العام 1948، كان هناك حوالي 100.000 جندي بريطاني في فلسطين، إلى جانب قوة شرطة بقيادة بريطانيا. وكان لدى الهاغاناة حوالي 50 ألف عضو، ولو أن حوالي نصف هذا العدد فقط هم الذين ربما كانوا مقاتلين ناشطين.
وهكذا، يكون الاستنتاج الحتمي هو أن بريطانيا كانت تستطيع أن تحول دون المعاناة الفلسطينية –لكنها اختارت أن لا تفعل.
"فليتقاتلوا حتى النهاية"
كان الأمر ببساطة قضية تقاعس عن العمل. وفي 20 نيسان (أبريل) 1948، أرسل سيريل ماريوت، القنصل البريطاني العام في حيفا، برقية إلى المسؤولين في لندن لإطلاعهم على الوضع الأمني الذي كان يواجهه. وأشار إلى أنه من المتوقع أن تهاجم القوات الصهيونية مدينة حيفا -المدينة الحيوية ذات الأهمية الاستراتيجية- خلال اليوم أو اليومين المقبلين.
وأضاف في برقيته أن أولوية الجيش البريطاني تتمثل في حماية "الطرق والمنشآت" التي تعتبر ضرورية لإجلاء القوات البريطانية. وحالما يتم تحقيق هذا الهدف، فإن بريطانيا "ستسمح لليهود والعرب بأن يتقاتلوا حتى النهاية في الأجزاء الأخرى من المدينة".
وفي الطريق، تجاهلت التعليمات بالسماح للأطراف المتحاربة "بالتقاتل حتى النهاية" كيف كانت عصابات الهاغاناة أقوى عددياً ومجهّزة بأسلحة أكثر حداثة مما لدى القوات العربية.
عندما وقع الهجوم، استولت القوات الصهيونية بسرعة على جزء كبير من حيفا. ورفض الجنرال البريطاني، هيو ستوكويل، السماح للتعزيزات العربية بالتقدم نحو المدينة. كما أمر القوات البريطانية أيضاً بالانسحاب.
ثم أمر ستوكلويل القوات العربية بنزع سلاحها. وطلب من "جميع الذكور العرب الأجانب" التجمع في مكان معين حددته قوات الهاغاناة، بحيث يمكن طرد هؤلاء الرجال "تحت السيطرة العسكرية".
واشتكى القادة الفلسطينيون في حيفا من أن الظروف التي فرضها ستوكويل كانت غير عادلة. لكن البريطانيين طلبوا من الفلسطينيين، من دون أي بديل قابل للتطبيق، مغادرة المنطقة.
بينما كان المواطنون الفلسطينيون يفرون –فقط بالملابس التي يرتدونها حسب ما ذُكر- قامت قوات الهاغاناة بإطلاق النار على سيارة إسعاف، وبنهب مستشفى، والاستيلاء على محتويات منازل الفلسطينيين. ومرة أخرى، ظل البريطانيون في موقف المتفرج.
من خلال ترك الفلسطينيين بلا أي خيار سوى مغادرة حيفا، كان ستوكويل شريكا في عملية الطرد الجماعي لأهلها. وساعدت السيطرة الصهيونية على حيفا، والتي قام ستوكويل بتسهيلها، في تحويل المدينة إلى ما وصفه دافيد بن غوريون بـ"المدينة الجثة".
وهنا، يجب التأكيد على أن بن غوريون، كان يحبذ تحويل المجتمعات الفلسطينية إلى مدن جثث. وقد توقع أن يتم تكرار "النجاح الصهيوني" الذي تحقق في حيفا في جميع أنحاء فلسطين.
في غضون بضعة أسابيع بعد ذلك، أعلن بن غوريون رسمياً تأسيس دولة إسرائيل. وأصبح أول رئيس للوزراء فيها.
لكن مشاركة بريطانيا في فلسطين لم تنته عندما تخلت عن ولاية عصبة الأمم. فعلى مدى معظم العقود السبعة التي مضت منذ قيام إسرائيل، قدمت بريطانيا لها المساعدات العملية والخطابية.
ولم تكتف النخب الحاكمة في بريطانيا بدورها في تمكين تجريد الفلسطينيين من أراضيهم في العام 1948. وإنما قامت بإطالة أمد معاناة الفلسطينيين وتفاقمها، بينما تواصل الزعم أنها تؤمن بالعدالة.

*محرر مشارك في موقع "الانتفاضة الإلكترونية". آخر كتبه هو "ظل بلفور: قرن من الدعم البريطاني للصهيونية وإسرائيل".


*نشر هذا المقال تحت عنوان:

 How Britain enabled the ethnic cleansing of Palestine
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69658
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

كيف سهلت بريطانيا التطهير العرقي لفلسطين؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف سهلت بريطانيا التطهير العرقي لفلسطين؟   كيف سهلت بريطانيا التطهير العرقي لفلسطين؟ Emptyالأربعاء 16 مايو 2018, 10:23 am

[size=52]How Britain enabled the ethnic cleansing of Palestine[/size]
كيف سهلت بريطانيا التطهير العرقي لفلسطين؟ 150517_ash_00_14



A Gaza City mural remembering the Nakba, the 1948 ethnic cleansing of Palestine. 
 Ashraf AmraAPA images

Supporters of Israel among Britain’s ruling elite tend to recite mantras about the two nations sharing the same values.
If theft and plunder were regarded as values, the mantras would have a ring of truth to them.
Expecting full honesty and transparency from Theresa May’s government would, however, not be realistic. So it comes as little surprise that one of her cabinet colleagues has wished Israel a happy 70th birthday, while trumpeting its commitment to “justice, compassion, tolerance.”
The greeting – from Gavin Williamson, Britain’s defense secretary – was delivered at a time when unarmed protesters were being massacred in Gaza.
Omitted from the discourse on shared values is that Israel and Britain have a shared culpability. While Zionist troops were directly responsible for the Nakba – the 1948 ethnic cleansing of Palestine – their crimes were enabled and, in some cases, abetted by the British authorities.
The first important point is that the Haganah – the main Zionist militia at the time – was, to a large extent, trained by Britain while it ruled Palestine between the two world wars.
Although the Haganah was illegal, the British relied on it when conducting ambush operations against a Palestinian revolt during the 1930s. The Haganah provided thousands of men who joined the “supernumerary” police force that the British assembled while trying to crush that revolt.
Haganah commanders were also brought into the “special night squads,” led by Orde Wingate, a notoriously violent British officer.
Wingate worked closely with Yitzhak Sadeh, later a key military figure during the Nakba and a founder of the Israeli army. The 1930s cooperation has been credited by Yigal Allon, a general who became a high-level politician, with pulling “the Haganah out of its trenches and barbed wire into the open field, making it adopt a more active kind of defense.”
This means Wingate – a maverick who nonetheless enjoyed support from his superiors at a crucial period – helped shape the tactics and thinking of the men who forcibly dispossessed the Palestinians the following decade.

Powerless?

The relationship between Britain and the Zionist movement is admittedly complicated.
Through the 1917 Balfour Declaration, Britain assumed the role of imperial sponsor to the Zionist project.
A series of measures were subsequently implemented to boost colonization efforts in Palestine. Yet the pace of events was not sufficiently fast for the more hardcore elements in Zionism.
Unhappy that their coveted Jewish state had not yet been established, two armed groups – the Irgun and the Lehi – began to wage a guerrilla war against Britain in the 1940s. The ensuing turmoil and a more general weakening of its empire led Britain to decide it would relinquish the League of Nations mandate under which it had governed Palestine.
The Nakba was underway well before the date set by Britain for ending its rule: 14 May 1948. So long as they remained in Palestine, the British, therefore, had an obligation to protect Palestinians from harm.
The British reneged on their obligations.
On 9 April that year, Zionist troops went on a killing spree in Deir Yassin, a village near Jerusalem. Alan Cunningham, the British high commissioner in Palestine, acknowledged that a “deliberate mass murder of innocent civilians” occurred, yet argued that the British forces were “not in a position to take action in the matter owing to their failing strength and increasing commitments.”
Of the approximately 800,000 Palestinians who would be expelled or flee their homes in the 1948 Zionist onslaught, more than 400,000 had already been displaced by the time the British left.
Was Britain really powerless?
In 1948, there were around 100,000 British soldiers in Palestine, along with a British-headed police force. The Haganah had about 50,000 members, although only around half that number may have been active fighters.
The inescapable conclusion is that Britain could have spared Palestinian suffering – and chose not to.

“Fight it out”

It was not simply a case of inaction.
On 20 April 1948, Cyril Marriott, the British consul-general in Haifa, sent a telegram to London officials apprising them of the security situation where he was based. Zionist forces were expected to attack Haifa – a strategically vital port city – within the next day or two, Marriott noted.
The priority of the military, he added, would be to safeguard “the route and installations” regarded as essential for the evacuation of British troops. Once that objective was achieved, Britain would “let Jews and Arabs fight it out in other parts of the town.”
The instruction to allow the warring parties to “fight it out” overlooked how the Haganah was numerically stronger and equipped with more modern weapons than the Arab forces.
When the offensive took place, Zionist forces swiftly captured a large part of Haifa. Hugh Stockwell, a British general, refused to allow Arab reinforcements to advance towards the town. He also ordered British forces to withdraw.
Stockwell then instructed Arab forces to disarm. He told “all foreign Arab males” to assemble at a place designated by the Haganah, so that these men could be expelled “under military control.”
Palestinian leaders in Haifa complained that Stockwell’s conditions were unfair. Without any viable alternative, they requested that Palestinians leave the area.
As the Palestinians fled – reportedly with just the clothes they were wearing – the Haganah fired on an ambulance, ransacked a hospital and looted homes. Once more, the British held back.
By leaving Palestinians with no option than to quit Haifa, Stockwell was arguably an accomplice in mass expulsion. The Zionist capture of Haifa that he facilitated helped turn it into what David Ben-Gurion called a “corpse city.”
Ben-Gurion, it should be stressed, favored transforming Palestinian communities into corpse cities. He predicted that the Zionist success in Haifa could be replicated throughout Palestine.
Within a few weeks, Ben-Gurion had formally declared the establishment of Israel. He became its first prime minister.
Britain’s involvement in Palestine did not end when it gave up the League of Nations mandate. For most of Israel’s seven decades, Britain has given it practical and rhetorical assistance.
Britain’s ruling elites have never atoned for their role in enabling the 1948 dispossession of Palestinians. Rather, they have prolonged and exacerbated the suffering of Palestinians, while pretending to believe in justice
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
كيف سهلت بريطانيا التطهير العرقي لفلسطين؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إعلان بلفور: كيف سهلت بريطانيا العظمى التطهير العرقي لفلسطين؟
» حرب التطهير العرقي في سورية
» التطهير العرقي في فلسطين إيلان بابه،
»  التطهير العرقي الهدف المركزي للعدوان على قطاع غزّة،
» "التطهير العرقي للشعب الفلسطيني".. فعل استعماري في مرحلة إرهاب الدولة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات مترجمه-
انتقل الى: