منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 إلى متى سنواصل التظاهر بأن الفلسطينيين ليسوا شعباً؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70285
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

إلى متى سنواصل التظاهر بأن الفلسطينيين ليسوا شعباً؟ Empty
مُساهمةموضوع: إلى متى سنواصل التظاهر بأن الفلسطينيين ليسوا شعباً؟   إلى متى سنواصل التظاهر بأن الفلسطينيين ليسوا شعباً؟ Emptyالجمعة 25 مايو 2018, 3:24 am

إلى متى سنواصل التظاهر بأن الفلسطينيين ليسوا شعباً؟

إلى متى سنواصل التظاهر بأن الفلسطينيين ليسوا شعباً؟ File


  • قنابل الغاز المسيل للدموع الإسرائيلية تنهال على محتجين فلسطينيين عند حدود غزة

    روبرت فيسك - (الإندبندنت) 18/5/2018
    ترجمة: علاء الدين أبو زينة
    كيف تم إلقاء اللوم على الفلسطينيين على نزوحهم قبل سبعة عقود، لأنهم اتبعوا تعليمات المحطات الإذاعية التي طالبتهم بمغادرة منازلهم حتى يتم إلقاء اليهود في البحر. سوى أنها لم تكن هناك، بطبيعة الحال، أي محطات إذاعية من هذا القبيل على الإطلاق.
    *   *   *
    وحشي. مخيف. شرير. من الغريب كيف نفدت الكلمات لوصف حال الشرق الأوسط اليوم. ستون فلسطينياً قُتلوا. في يوم واحد. ألفان وأربعمائة جريح، أكثر من نصفهم بالرصاص الحي. في يوم واحد. هذه الأرقام سبب للغضب، وتحوُّل عن الأخلاق، وعار على أي جيش يتسبب بها.
    ويُفترض فينا أن نصدق أن الجيش الإسرائيلي هو واحد يعتنق مبدأ "طهارة السلاح"؟ وعلينا أن نطرح سؤالاً آخر. إذا كان عدد القتلى 60 فلسطينيا ًفي يوم واحد هذا الأسبوع، فماذا لو أصبح العدد 600 في الأسبوع القادم؟ أو 6.000 في الشهر المقبل؟ تثير ذرائع إسرائيل البائسة -واستجابة أميركا الفجة- هذا السؤال بالذات. إذا كنا نستطيع أن نقبل الآن مجزرة بهذا الحجم، فأي مدى يستطيع نظام المناعة لدينا أن يصل إليه في الأيام والأسابيع والأشهر المقبلة؟
    نعم، إننا نعرف كل الأعذار. كانت حماس -الفاسدة، المشؤومة، حيث ليس ثمة "طهارة"- وراء مظاهرات غزة؛ بعض المتظاهرين كانوا عنيفين، فأرسلوا الطائرات الورقية المشتعلة -طائرات ورقية، بحق الله!- عبر الحدود، وآخرون ألقوا الحجارة؛ مع أنه منذ متى كان رمي الحجارة جريمة كبيرة في أي بلد متحضر؟ وإذا ماتت طفلة رضيعة بعمر ثمانية أشهر بعد استنشاق الغاز المسيل للدموع، فما الذي كان والداها يفعلانه بجلب ابنتهما الرضيعة إلى حدود غزة؟ وفوق ذلك، لماذا نشكو من القتلى الفلسطينيين عندما يكون لدينا قتلى السيسي في مصر والأسد في سورية والتحالف في اليمن لنتعامل معهم؟ ولكن، كلا، يجب أن يكون الفلسطينيون دائماً مذنبين.
    الضحايا هم أنفسهم الجناة. هذا هو بالضبط ما اضطر الفلسطينيون إلى تحمله طيلة 70 عاماً. ولنتذكر كيف تم إلقاء اللوم عليهم في نزوحهم قبل سبعة عقود، لأنهم اتبعوا تعليمات محطات الراديو التي دعتهم إلى مغادرة منازلهم حتى يتم إلقاء يهود إسرائيل "في البحر".
    سوى أن هذه المحطات الإذاعية، بالطبع، لم توجد أبداً. وما يزال يتعين علينا أن نشكر "المؤرخين الجدد" لإسرائيل على إثباتهم ذلك. كانت تلك البرامج الإذاعية مجرد خرافة، وجزءاً من التاريخ القومي التأسيسي المخترَع لإسرائيل لضمان الإيحاء بأن الدولة الجديدة -بعيداً عن كونها قد تأسست على أنقاض منازل الآخرين- أقيمت على أرضٍ بلا شعب.
    كان من المذهل أن ننظر إلى الطريقة التي بدأ بها نفس الجبن الصحفي القديم بأن يصيب بعدواه إعداد تقرير وسائل الإعلام الأخيرة عما حدث في غزة. وقد وصفت محطة (سي. إن. إن) عمليات القتل الإسرائيلية بأنها "حملة قمع".
    أشارت الإحالات إلى مأساة الفلسطينيين في العديد من وسائل الإعلام إلى "نزوحهم" قبل 70 عاماً، كما لو أنهم كانوا في عطلة أو إجازة وقت "النكبة"، وإنما لم يتمكنوا من تدبر أمر العودة إلى الديار مرة أخرى. وكان ينبغي أن تكون الكلمات المستخدمة واضحة تماماً: ليس "النزوح"، وإنما "الطرد ونزع الملكية". لأن هذا هو ما حدث للفلسطينيين في كل تلك السنوات وما يزال يحدث في الضفة الغربية -اليوم، بينما تقرأون هذه الكلمات- بمصادقة أشخاص مثل جاريد كوشنر، صهر دونالد ترامب، والمؤيد لهذه المستعمرات التعيسة غير شرعية المبنية على أراضٍ عربية مصادرة من العرب الذين امتلكوا هذه الأرض وعاشوا عليها لأجيال.
    وهكذا وصلنا إلى معظم الأحداث المشؤومة يوم 14 أيار (مايو): حمام الدم في غزة، بالتزامن مع الافتتاح المجيد للسفارة الأميركية الجديدة في القدس.
    "إنه يوم عظيم للسلام"، هذا ما أعلنه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في ذلك اليوم. وعندما سمعت ذلك، تساءلت عما إذا كان سمعي قد أصيب بشيء. هل قال بالفعل هذه الكلمات؟ للأسف، فعل! وفي مثل هذه الأوقات، ثمة الكثير من السلوى في أن نجد صحفاً مثل صحيفة هآرتس الإسرائيلية اليومية وهي تحافظ على حسها بالشرف. لكن أكثر التقارير إثارة للإعجاب جاء في صحيفة "نيويورك تايمز"؛ حيث التقطت ميشيل غولدبيرغ رعب كل من غزة وافتتاح السفارة في القدس.
    كان افتتاح السفارة، كما كتبت، "متنافراً ومزخرفاً... استكمالاً للتحالف المشؤوم بين اليهود المتشددين والإنجيليين الصهاينة الذين يؤمنون بأن عودة اليهود إلى إسرائيل سوف تؤدي إلى نهاية العالم وعودة المسيح، والتي سيتم بعدها حرق اليهود الذين لا يتحولون إلى المسيحية". وأشارت غولدبرغ إلى روبرت جيفريس، أحد قساوسة دالاس، الذي أدى صلاة الافتتاح في حفل السفارة.
    جيفريس، الذي ادعى ذات مرة أن الأديان مثل "المورمونية والإسلام واليهودية والهندوسية" تقود الناس إلى "الخلود في الانفصال عن الله في الجحيم". ثم جاء البوح الختامي من جون هاجي، الواعظ عن آخر الزمان، الذي ادعى ذات مرة، كما ذكرت غولدبرغ، أن الله هو الذي أرسل هتلر ليرسل اليهود إلى موطن أجدادهم.
    وعن غزة، كتبت غولدبرغ: "حتى لو استبعدت تماماً حق العودة الفلسطيني -وهو ما أجد الآن صعوبة في فعله بعد أن تخلت إسرائيل تماماً عن إمكانية قيام دولة فلسطينية- فإن أي شيء يبرر بالكاد هذا العنف العسكري غير المتناسب". ومع ذلك، لست متأكداً كثيراً من أن الديمقراطيين أصبحوا أكثر جرأة لمناقشة الاحتلال الإسرائيلي كما تظن غولدبرغ. لكنني أعتقد أنها على صواب عندما تقول إنه طالما ظل ترامب رئيساً "ربما سيظل من الممكن أن تقتل إسرائيل الفلسطينيين، وتهدم منازلهم وتصادر أراضيهم، مع حصانة كاملة".
    نادراً ما صادفنا في العصر الحديث شعباً بأكمله -الفلسطينيين- وهم يعاملون على أنهم ليسوا شعباً. وسط القمامة والجرذان في مخيمات صبرا وشاتيلا للاجئين في لبنان -آه كم هي أسماء قدَرية هذه الأسماء- ثمة متحف في كوخ يضم الأشياء التي جلبها إلى لبنان من الجليل أولئك اللاجئون الأوائل في أواخر الأربعينيات: أواني القهوة، ومفاتيح الأبواب الأمامية للمنازل التي دُمرت منذ أمد طويل. وقد أغلقوا أبواب منازلهم، العديد منهم، وهم يخططون للعودة إليها في غضون أيام قليلة.
    لكنهم يموتون بسرعة، أبناء ذلك الجيل، مثل موتى الحرب العالمية الثانية. وحتى في المحفوظات الشفوية عن الطرد الفلسطيني (تم تسجيل شهادات ما لا يقل عن 800 ناجٍ)، التي تم تنظيمها الجامعة الأميركية في بيروت، وجدوا أن أصحاب العديد من الأصوات المسجلة في أواخر التسعينات قد ماتوا منذ ذلك الحين.
    وإذن، هل سيعودون إلى الديار؟ هل "يعودون"؟ أعتقد أن هذا هو مكمن الخوف الأكبر لإسرائيل، ليس لأن هناك بيوتاً "يعودون" إليها، وإنما لأن هناك ملايين الفلسطينيين الذين يطالبون بحقهم -بموجب قرارات الأمم المتحدة- والذين قد يحضرون بعشرات الآلاف عند السياج الحدودي في غزة في المرة القادمة.
    كم عدد القناصة الذين ستحتاجهم إسرائيل عندئذٍ؟ ثمة، بطبيعة الحال، تلك المفارقات المؤلمة. هناك عائلات في غزة تم طرد أجدادها وجداتها من منازلهم التي تقع على بعد أقل من ميل واحد من غزة نفسها، من قريتين كانتا موجودتين بالضبط حيث توجد اليوم مدينة سديروت الإسرائيلية، التي كثيراً ما قصفتها حماس بالصواريخ. وما يزال بإمكان هؤلاء اللاجئين رؤية أراضيهم. وعندما تستطيع أن ترى أرضك، فإنك ستريد العودة إلى الديار.
    *نشر هذا المقال تحت عنوان:

  •  How long after this week's Gaza massacre are we going to continue pretending that   the Palestinians are non-people?

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70285
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

إلى متى سنواصل التظاهر بأن الفلسطينيين ليسوا شعباً؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: إلى متى سنواصل التظاهر بأن الفلسطينيين ليسوا شعباً؟   إلى متى سنواصل التظاهر بأن الفلسطينيين ليسوا شعباً؟ Emptyالجمعة 25 مايو 2018, 3:29 am

How long after this week's Gaza massacre are we going to continue pretending that the Palestinians are non-people?
Remember how they were to blame for their own exodus seven decades ago, because they followed the instructions of radio stations to leave their homes until the Jews of Israel were ‘driven into the sea’. Only, of course, the radio broadcasts never existed



Monstrous. Frightful. Wicked. It’s strange how the words just run out in the Middle East today. Sixty Palestinians dead. In one day. Two-thousand-four-hundred wounded, more than half by live fire. In one day. The figures are an outrage, a turning away from morality, a disgrace for any army to create.
And we are supposed to believe that the Israeli army is one of “purity of arms”? And we have to ask another question. If it’s 60 Palestinians dead in a day this week, what if it’s 600 next week? Or 6,000 next month? Israel’s bleak excuses – and America’s crude response – raise this very question. If we can now accept a massacre on this scale, how far can our immune system go in the days and weeks and months to come?
Yes, we know all the excuses. Hamas – corrupt, cynical, no “purity” there – was behind the Gaza demonstrations. Some of the protesters were violent, sent burning kites – kites, for heaven’s sake – across the border, others threw stones; though since when has stone-throwing been a capital offence in any civilised country? If an eight-month-old baby dies after tear gas inhalation, what were her parents doing bringing their infant child to the Gaza border? And so it goes on. Why complain about dead Palestinians when we have the Sisis in Egypt and the Assads in Syria and the Saudis in Yemen to contend with? But no, the Palestinians must always be guilty.
The victims are themselves the culprits. This is exactly what the Palestinians have had to endure for 70 years. Remember how they were to blame for their own exodus seven decades ago, because they followed the instructions of radio stations to leave their homes until the Jews of Israel were “driven into the sea”. Only, of course, the radio broadcasts never existed. We still must thank Israel’s “new historians” for proving this. The broadcasts were a myth, part of Israel’s foundational national history invented to ensure that the new state – far from being founded on the ruins of other’s homes – was a land without people.
And it was a marvel to behold the way in which the same old reporting cowardice began to infect the media’s account of what happened in Gaza. CNN called the Israeli killings a “crackdown”. 
References to the tragedy of the Palestinians in many news media referred to their “displacement” 70 years ago, as if they happened to be on holiday at the time of the “Nakba”, the catastrophe, as it’s known, and just couldn’t make it home again. The word to use should have been perfectly clear: dispossession. Because that is what happened to the Palestinians all those years ago and what is still happening in the West Bank – today, as you read this – courtesy of men like Jared Kushner, Donald Trump’s son-in-law, a supporter of these wretched and illegal colonies built on Arab lands and appropriated from Arabs who have owned and lived on the land for generations.
And so we come to the most ghastly of all fateful events last week: the simultaneous bloodbath in Gaza and the glorious opening of the new US embassy in Jerusalem.
“It’s a great day for peace,” Israel’s prime minister, Benjamin Netanyahu, announced. When I heard that, I wondered if my hearing was defective. Did he actually say those words? Alas, he did. At times like this, it is an immense relief to find that journals like the Israeli daily Haaretz maintain their sense of honour. And the most remarkable piece of reportage came in The New York Times where Michelle Goldberg caught perfectly the horror of both Gaza and the embassy opening in Jerusalem.
The latter, she wrote, was “grotesque… a consummation of the cynical alliance between hawkish Jews and Zionist evangelicals who believe that the return of Jews to Israel will usher in the apocalypse and the return of Christ, after which Jews who don’t convert will burn forever.” Goldberg pointed out that Robert Jeffress, a Dallas pastor, gave the opening prayer at the embassy ceremony. 
Jeffress, who once claimed that religions like “Mormonism, Islam, Judaism, Hinduism” lead people “to an eternity of separation from God in hell”. The closing benediction came from John Hagee, an end-times preacher who, Goldberg recalled, once said that Hitler was sent by God to drive the Jews to their ancestral homeland. 
Of Gaza, she added: “Even if you completely dismiss the Palestinian right of return – which I find harder to do now that Israel has all but abandoned the possibility of a Palestinian state – it hardly excuses the Israeli military’s disproportionate violence.” I’m not so sure, though, that Democrats have become more emboldened to discuss Israeli occupation as she thinks. But I think she’s right when she says that as long as Trump is president “it may be that Israel can kill Palestinians, demolish their homes and appropriate their land with impunity”
Rarely in modern times have we come across an entire people – the Palestinians – treated as a non-people. Amid the trash and rats of the Sabra and Shatila refugee camps in Lebanon – oh fateful names they remain – there is a hut museum of items brought into Lebanon from Galilee by those first refugees of the late 1940s: coffee pots and front door keys to houses long destroyed. They locked up their houses, many of them, planning to return in a few days. 
But they are dying fast, that generation, like the dead of the Second World War. Even in the oral archives of the Palestinian expulsion (at least 800 survivors are recorded), organised in the American University of Beirut, they are finding that many whose voices were recorded in the late 1990s have since died.
So will they go home? Will they “return”? That, I suspect, is Israel’s greatest fear, not because there are homes to “return” to but because there are millions of Palestinians who claim their right – under UN resolutions – and who might turn up in their tens of thousands at the border fence in Gaza next time. 
How many snipers will Israel need then? And, of course, there are the pitiful ironies. For there are families in Gaza whose grandfathers and grandmothers were driven from their homes less than a mile from Gaza itself, from two villages which existed precisely where today stands the Israeli town of Sderot, so often rocketed by Hamas. They can still see their lands. And when you can see your land, you want to go home.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
إلى متى سنواصل التظاهر بأن الفلسطينيين ليسوا شعباً؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الرئيس الفلسطينى: سنواصل مع شعبنا نضالنا السياسى والوطنى والقانونى..
» ابناء غزه ليسوا عماله وافدة
» الأدوميون ليسوا يهودا بل عربا
»  أسيران إسرائيليان يدعوان لمواصلة التظاهر ضد نتنياهو لإجباره على إتمام صفقة تبادل
» أطفالنا ليسوا أطفالنا!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات مترجمه-
انتقل الى: