منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 أساليب السلوك الإيجابي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69778
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

أساليب السلوك الإيجابي  Empty
مُساهمةموضوع: أساليب السلوك الإيجابي    أساليب السلوك الإيجابي  Emptyالأحد 01 سبتمبر 2019, 11:28 pm

أساليب السلوك الإيجابي التي قد يترتب على إهمال تعزيزها
 الكثير من المشكلات السلوكية الخطيرة
 
الحالة الأولى: الطالبة المتفوقة والمتحمسة للعمل
ما موقف المعلمة من الطالبة المتفوقة، شديدة الحماس للعمل المدرسي؟
هل تشجعينها؟ أم أنك تتجاهلين الجهود التي تبذلها مثل هذه الطالبة،
وتوجهين اهتمامك لغيرها من الطالبات الضعيفات؟!
أم أن من واجبك تشجيعها ومكافأتها، وإشعارها بتقديرك لجهودها الخاصة؟
إن الطلبة والطالبات الذين يحققون تفوقًا كبيرًا، ويُظهِرون حماسًا واضحًا فيما يقومون به من أعمال مدرسية، إنما يتمتعون بقدر كبير من الدافعية والإيجابية، والقدرة على العمل المدرسي، والجد والاجتهاد وبذل الجهد... وعلى معلمات مثل هؤلاء الطلبة والطالبات القيامُ بتشجيع سلوكهم الإيجابي، وزيادة استثارة دوافعهم الخاصة، وتشويقهم إلى العمل المدرسي؛ بتكليفهم بأعمال ابتكارية، مما يقتضي التفكير، وتوظيف القدرات العقلية الخاصة؛ حتى يزدن من حماسهم، ويهدفن إلى تفجير ما يتمتعون به من قدرات وميول ومواهب خاصة.

أما إذا تركنا مثل هؤلاء وشأنهم، وتجاهلنا أعمالهم، وغضضنا النظر عنهم؛ فسيكون لذلك رد فعل سيئ على سلوكهم في المستقبل؛ بل قد يؤدي هذا الأسلوب إلى الضغط عليهم، وتوليد الكثير من المشكلات النفسية لهم، فيكرهون الدراسة، ولا يميلون إلى المدرسة، ويهملون المادة الدراسية... وكل ذلك سيترتب على ما يشعرون به من إحباطات مختلفة بسبب الأسلوب الذي اتبع معهم... ولهذا، فعلى المعلمين القائمين على تدريس مثل هؤلاء، رعايتُهم والعناية بهم، وإعطاؤهم الانتباه اللازم، وتسليط الأضواء على أعمالهم من آن لآخر، وتعزيز سلوكهم، ومكافأتهم بالأساليب المناسبة؛ حتى نضمن لهم المزيد من التقدم والتفوق، وحتى نزيد من رغبتهم في المدرسة والعمل المدرسي، وحتى نفجر من طاقاتهم الكامنة، وننمي من ميولهم واستعداداتهم الذاتية، ونصل بهم إلى المستويات المتوقعة والمطلوبة.

ولكن على هؤلاء المعلمين الحذر من الإفراط في توجيه الانتباه إلى مثل هؤلاء، وإهمال من عداهم من الطلبة، لأقل مستوى؛ وذلك حتى لا يهدفوا إلى زرع بذور الحقد والغيرة في نفسية الطلبة، وتوليد مشاعر الكراهية في النفوس، وانسحاب الطلبة ذوي القدرات الضعيفة من الدراسة، أو شعورهم بضعف مستوياتهم، وانطوائهم على النفس، وكراهيتهم للدراسة والمعلم والعمل المدرسي ككل، أو ارتكابهم أعمال العنف والعدوان تجاه المتفوقين عليهم، وغير ذلك من الأساليب التي تنتج عن انحراف الصحة النفسية لمثل هؤلاء، ومعاناتهم من الإحباطات والصراعات العنيفة، فتصبح غرفة الصف ساحة لمعركة بدلاً من أن تكون بيئة أسرية ومناخًا عائليًّا.

الحالة الثانية: الطالبة الموهوبة عقليًّا
ما موقف المعلم من الطالب الموهوب عقليًّا؟!

هل نشجعه ونشجع أسئلته، ومناقشاته واستفساراته الدائمة؟!
أم هل نحد من أسئلته واستفساراته، ونكتفي بأنه ممتاز؟! ونكافئه بهدية فقط؟!
إذا كان من بين تلاميذ صفك مَن هو موهوب أو حاد الذكاء، فلا تكتفي بتوجيه الشكر إليه، ومدحه والثناء على أعماله التي يقدمها لك؛ بل عليكِ أن تتجاوزي هذه المرحلة، وتعملي على رفع معنوياته، وإظهار تقديرك الخاص لتفاصيل ما يقوم به من أعمال ذات مستوى رفيع، ولقدراته الخاصة على الابتكار والإبداع، والتفكير والتحليل والتركيب لأفكاره، والتجديد المستمر لمعلوماته؛ وذلك حتى يشعر بأهمية ما يقوم به، وبإدراكك وبمتابعتك لجميع ما يؤديه من أعمال... ولا تحدي من أسئلته؛ بل شجعيه على الاستفسار، وحاولي الرد على أسئلته بأسئلة واستفسارات أخرى أعلى منها مستوى؛ حتى تستثيري دوافعه بصورة أكبر، وحتى تمكنيه من الوصول إلى أعلى المستويات، وحتى لا تضعفي من قدراته، أو تحدي من طاقاته.

ولكن، وكما سبق أن أوضحنا، يجب عليك عدم مقارنته بباقي تلاميذ الصف، وعدم محاولة تعريضه لمنافسة غيره ممن هم أقل منه في المستوى والقدرات؛ وذلك لخطورة مثل هذه المواقف، وأثرها السيئ على كلا الطرفين؛ ولأن هذا الأسلوب لن يحسن من مستويات أو تحدرات التلميذ الضعيف، أو يرفع من معنوياته؛ بل العكس هو الصحيح، فسوف يشعره دائمًا بالفشل، وإثباط الهمة، وعدم الوصول إلى ما يصبو إليه، والإحباط الدائم؛ فالمقارنة والمنافسة لا تخدم أيًّا من أهدافك الخاصة؛ بل إنها تعتبر من الأساليب التي تعوق تحقيق الأهداف، وتلمس مشاعر الحقد والكراهية، وتولد الثورة والتمرد، وتدفع إلى كراهية المدرسة والهروب منها.


الحالة الثالثة: الطالبة التي تتمتع بالقدرة على الابتكار
ما موقف المعلمة من أمثال هذه الطالبة؟ هل تنمي من قدراتها، أم تهملها وتتركها وشأنها؟!
أم هل تقلل من شأن أعمالها؛ حتى لا تصاب بالغرور؟!
أم أن عليها تنمية قدراتها واستعداداتها الخاصة، بأسلوب متزن ومعتدل؟!

إن الأمر يرجع إليك أختي المعلمة أولاً وأخيرًا، كما يرجع إلى تقديرك الشخصي لمثل هذه الأعمال الابتكارية، وإلى تذوقك للأعمال الإبداعية والخيالية.

ولكن، ومهما كان الموقف، فإن من واجبات مهنتك أن تشجعي مثل هذه الأساليب المتعددة والمختلفة من إبداع الأطفال، وأن تنمي في مثل هؤلاء الطلبة الثقة بالنفس، وأن تحسني توجيههم في كل ما هو نافع ومفيد؛ وذلك حتى تزداد محاولات مثل هؤلاء على الابتكار والتجديد، وحتى تتمكن من تفجير القدرات الكامنة، والمواهب غير الظاهرة؛ فقد يكون من بين أطفال صفك: الكاتب المبدع المبتكر، والشاعر والموسيقار والفنان الموهوب، ذلك إذا ما أتحتِ لهم الفرصة للتعبير عن النفس، ومكنتِهم من المشاركة والإيجابية والتفاعل.

وعلى كل معلم ومعلمة أن ينموا قدرة تلاميذهم على الابتكار والتجديد في كل عمل تظهر فيه هذه القدرة، حتى ولو لم يتمكنوا من اكتشافه، أو التعرف عليه، أو تذوق ما فيه من فنون مستحدثة، فإذا قدَّمتْ إحدى تمليذاتك رسمًا لقطعة فنية جميلة، ولكنك لم تتمكني من التعرف على طبيعة المنظر المرسوم، فمهما كان الأمر، يجب عليك أن تشجعي عملها، وتظهري تقديرك لها، واعلمي أن ما قامت به هذه التلميذة، إنما هو مجرد محاولة للتعبير عن ذاتها؛ أما المهارة، والدقة، والإتقان في تصوير الموقف الذي عبرت عنه - فهي مرحلة ستأتي فيما بعد، وستكتسب هذه المهارات وغيرها؛ بفضل تشجيعك لها، ووقوفك إلى جوارها، لتنمي من ميولها ومن مواهبها، وتزيدي من خبراتها عن طريق التدريب والتمرين والممارسة المستمرة.

ومن المهم أن لا تُشعِري الطالبة بالإحباط والفشل في إبراز محاولتها الأولى للتعبير عن النفس، مهما كانت النتيجة؛ لأن من شأن هذا الأسلوب إعاقتَها إعاقة تامة عن التقدم والنمو.
كذلك، فإن عليك أن تتفاعلي مع مثل هذه المواهب والقدرات، واكتشافها، وإظهارها، وتنميتها، ثم عليك بعد ذلك توجيهها التوجيه السليم والمناسب، كما عليك تركيز الاهتمام اللازم على مثل هذه الأعمال الممتازة؛ حتى تبرز وتزدهر، ولا تندثر ويحكم عليها بالفناء.


الحالة الرابعة: الطالبة المتعاونة مع غيرها
ما دورك أختي المعلمة في التعاون؟
هل تتجاهلين التعاون؟ وهل تغضين النظر عمن تصدر منه هذه البادرة الطيبة؟!
أم تعززين مثل هذا السلوك، وتثنين على من يصدر منه؟
إذا حاولت طالبة بصفِّك مد يد المساعدة إلى زميلة لها، فهل تشجعينها على ذلك، وتنمين فيها هذه الروح؟ أم أنك تعارضينها، وتقفين أمامها، ولا تتقبلين تصرفها؟!
وإذا قامت طالبة بمساعدة الأخرى على ارتداء حذائها، فهل ترين في هذا العمل إخلالاً بنظام الصف؟ وهل في مثل هذا الموقف الإيجابي مخالفة لقواعد السلوك؟

في الواقع أن مثل هذه المواقف الإيجابية تدل على المشاعر الطيبة والصادقة والبريئة، التي تشعر بها الطالبات بعضهن نحو بعض، فلا تحاولي إحباط مثل هذه المواقف، وقتْل هذه المشاعر، ولا تنسي أن من مهامك الأساسية تنميةَ مثل هذه العواطف لدى الجميع؛ حتى تنجحي في خلق البيئة السليمة، والمناخ الأسري في غرفة الصف، وحتى تنمو بذور المحبة والإخاء بين جميع أعضاء الصف.

ولهذا فعليك دائمًا انتهاز مثل هذه الفرص والظروف التي تعبر عن المشاعر الطيبة التي يكنها أصحابها؛ حتى تعززي هذه المشاعر، وتساعدي على نموها وترعرعها في داخل نفوس أصحابها، ولا تنسي أن ديننا الإسلامي الحنيف يحث على مثل هذه المواقف، ويدعو إلى مد يد العون إلى الضعيف والمسكين بعمل الخير، وبالعمل الصالح، فكوني دائمًا صادقة مع نفسك، غير مناقضة لتعاليم الدين الإسلامي.

وركزي الاهتمام حول من يقوم بالعمل الصالح الطيب، وشجعيه على أن يتصف دائمًا بهذه الصفات الحسنة، واجعليها تتأصل في داخل النفوس، وتغرس وتنمو وتتشابك في الأعماق؛ وذلك بأن تتقبليها، وتلفتي النظر إليها، وتعملي على تَكرار حدوثها لدى الجميع.


الحالة الخامسة: الطالبة التي تأخذ بيد الضعيف
هل نشجع أبناءنا وطالباتنا على مساعدة الضعيف وغير القادر، والأخذ بيده؟ 
أم نمنعهم إذا أبدوا الرغبة في ذلك؟!
وكيف نتمكن من تشجيع مثل هذه المواقف، ونعزز مثل هذا السلوك؟
أم نوبخ ونلوم من يقوم منهم بذلك، ونحثه على عدم القيام بمثل هذه التصرفات؟!

على الآباء والقائمين على تربية وتوجيه الأطفال والشباب، تشجيعُ مثل هذه المواقف الإيجابية، وتنمية مثل هذا السلوك في شخصية من يقومون على تربيتهم، فالعطف والرحمة والحنان والشفقة، هي صفات تغرس وتنمو في أعماق النفس منذ نعومة الأظافر، فإذا شاهدنا أطفالنا وشبابنا يتعاطفون مع الضعفاء، وكبار السن، والأطفال الصغار، وغيرهم ممن يحتاجون إلى العون - فعلينا أن نشجعهم على ذلك، وندفعهم إلى ترجمة مثل هذه المشاعر إلى سلوك وأساليب عمل يقومون بها تجاه الآخرين، لمساعدتهم والأخذ بيدهم.

ومن واجبنا أن لا نكتفي في حياتنا بالتعاطف مع الآخرين، ومواساتهم بتبادل المشاعر والكلمات، أو العبارات المشبعة بالحنان، دون القيام بعمل فعلي أو تصرف حقيقي تجاههم، كما أن علينا إعلان مثل هذه اللفتات الطيبة، بمناقشة ما قامت به الطفلة أمام الآخرين؛ وذلك للفت نظرهم إلى مثل هذه المواقف الخيرة.

فإذا كانت هذه المبادرة الحسنة صادرة من تلميذة، فعلى المعلمة إعلان هذا الموقف على تلميذات الصف، وتوجيه الشكر إليها على مسمع ومرأى من الأخريات، واطلبي منهن مشاركتك في تشجيعها؛ وذلك حتى تنتشر هذه العدوى الطيبة في أرجاء الصف، وتكتسب باقي التلميذات مثل هذا السلوك، وركزي انتباه الجميع حول هذه اللفتة الطيبة؛ بل وركزي انتباهًا دقيقًا وإراديًّا حول هذا العمل؛ لكي تكثري من المواقف الإيجابية لدى الأطفال جميعًا، ولا تكتفي بمجرد التعاطف وتبادل المشاعر والأفكار.


الحالة السادسة: الطالبة التي تشارك زميلاتها وجدانيًّا في أفراحهم وأحزانهم
ما موقف المعلمة من المشاركات الوجدانية التي تتبادلها طالبات الصف؟
هل تحدين من هذه المشاعر، وتحاولين التقليل منها وإيقافها؟!
أم أنك تحاولين تنميتها وتشجيعها، وإبراز مثل هذا السلوك؟
 
إذا ما نسيت إحدى تلميذات صفك إحضار طعامها من المنزل، فلا تشعريها باللوم والإهانة، في الوقت الذي تشعر هي فيه بآلام الجوع، ومن الأفضل أن تثني على التلميذة التي عرضت مشاركتها في طعامها، وعززي هذا السلوك؛ حتى يسود مناخَ غرفة الصف جوٌّ من المشاعر الإيجابية الطيبة، والمشاركات الاجتماعية والوجدانية، التي يحتاج إليها الجميع، والتي من شأنها إشعار أعضاء الصف الواحد بروح الأسرة الواحدة، وظهورهم بهذا المظهر المتماسك، وإكسابهم العادات الاجتماعية السليمة، والاتجاهات الإيجابية نحو الآخرين، واكتساب الصفات الحميدة؛ كالكرم، ودماثة الخلق، وغيرها من الصفات الحميدة.


الحالة السابعة: الطالبة التي تساعد الأصغر منها سنًّا
هل تؤيد المعلمة مثل هذه التصرفات، أم تعارضها؟
وهل من واجبها إعلان مثل هذا السلوك الإيجابي أمام الجميع، وإشعارهم بتقبله وتأييده؟
أم أنها تظهر عدم رضائها عن مثل هذه المواقف، وتحث الجميع على عدم الإخلال بنظام الصف؟!
 
على الآباء والمعلمين القائمين على تربية وتوجيه الأطفال والمراهقين، تشجيع مثل هذه الأساليب الإيجابية من السلوك، وتنميتها وغرسها في أعماق شخصية من يقومون على تربيتهم وتوجيههم، فمساعدة الصغير والضعيف والمسكين، والعطف عليهم، والأخذ بيدهم - تعتبر من الخصال الحميدة التي يتحلى بها الإنسان المسلم، والتي علينا جميعًا تنميتها في نفوس أطفالنا منذ الصغر، وتعزيزها عند ظهور بوادرها في أساليب سلوكهم وذلك باستخدام أي من معززات السلوك الإيجابية؛ مثل المديح، أو الابتسامة، أو منح الطفل مكافأة مادية، أو غير ذلك من أساليب التعزيز الإيجابي المعروفة، والتي تساعد على تكرار حدوث السلوك مرات متعددة، حيث يثبت ويصبح جزءًا لا يتجزأ من شخصية الطفل؛ ليقوم به تلقائيًّا كلما تعرض لمثل المواقف التي تم تعزيز سلوكها.

وإذا كانت هذه المبادرة الطيبة صادرة من تلميذة، فعلى المعلمة أن تعلن الموقف الحسن أمام تلميذات الصف، وتوجه الشكر للتلميذة، وتدعو التلميذات الباقيات للقيام بمثل هذا العمل الطيب، وعليها أيضًا أن تربط ذلك بالدين الإسلامي الحنيف، وتبرز لهن المواقف الإسلامية التي حث فيها الدين الإسلامي على المساعدة والأخذ باليد، وتبين لهن من خلال القصة الهادفة جزاء كل من أحسن عملاً؛ وذلك لترغب الجميع في القيام بمثل هذا العمل، ولتجعل من هذه التلميذة قدوة حسنة للجميع.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
أساليب السلوك الإيجابي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الفضولُ ... بمعناه السلبي ومعناه الإيجابي
» أقلع عن "الأزرقين" وعليك بتطبيقات "الإدمان الإيجابي"
»  السلوك المراهق في سن الرشد    
» العقيدة وأثرها في السلوك الأخلاقي والاجتماعي
» السلوك المزعج للأولاد كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: الحياة الاسريه والامومة والطفولة :: تربية الابناء-
انتقل الى: