منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  مشعل يطرح رؤية لمشروع وطني فلسطيني .. ما هي أهم محاور ومضامين هذه الرؤية ؟ (تحليل)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69929
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 مشعل يطرح رؤية لمشروع وطني فلسطيني .. ما هي أهم محاور ومضامين هذه الرؤية ؟ (تحليل) Empty
مُساهمةموضوع: مشعل يطرح رؤية لمشروع وطني فلسطيني .. ما هي أهم محاور ومضامين هذه الرؤية ؟ (تحليل)    مشعل يطرح رؤية لمشروع وطني فلسطيني .. ما هي أهم محاور ومضامين هذه الرؤية ؟ (تحليل) Emptyالثلاثاء 29 سبتمبر 2020, 7:03 am

مشعل يطرح رؤية لمشروع وطني فلسطيني .. ما هي أهم محاور ومضامين هذه الرؤية ؟ (تحليل)

  الأربعاء 29 يوليو 2020 

بعد الصدى الواسع الذي لاقاه الحوار التلفزيوني الذي أجراه منتدى التفكير العربي مع الرئيس السابق للمكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" خالد مشعل، قام المنتدى بنشر نص الحوار كاملاً تحت عنوان "رؤية القائد الفلسطيني خالد مشعل حول المشروع الوطني الفلسطيني ومواجهة قرار الضم".

الحوار الذي يُعد تأسيسياً في تفكيكه للواقع، ورؤيته للمستقبل، امتدّ على 46 صفحة، وانقسم إلى محاور عديدة:

1- "قرار الضم توقيته، أبعاده، مخاطره":
فقال مشعل "إن الذي حاوله المبعوثون الأمريكان، خاصة في ظل بعض التباينات بين شركاء الحكومة الصهيونية (نتنياهو - غانتس)، هـو الدفع باتجاه تأجيل التنفيذ بعض الوقت، وأن تتم خطوات الضم على مراحل وبالتقسـيط".

واعتبر أن هذه الجهود الأمريكية متعلقة بكيفية إخراج خطوات الضم وإدارتها تكتيكياً، ومحاولة تمريرها علينا، بالخديعة والتضليل، وليست متعلقة بالتراجع عـن الخطوة أو التغيير في جوهرها. فهناك تباين بسيط بين الطرفين الأمريكي والإسرائيلي يتعلق بالإدارة التكتيكية لقرار الضم، وليس في أصل القرار.

وتابع: إنها لحظة مثقلة بالتحديات والمخاطر العاصفة، ولكن تحمل في ثناياها فرصاً واعدة.

وأبرز تلك التحديات والمخاطر ثلاثة:
التحـدي الأول: تسـارع المخططات الإسرائيلية الأمريكية لتصفية القضية الفلسـطينية، من خلال عناوين مسـتجدة؛ كصفقـة القـرن، وقرار الضم، وإحـكام التهويد على القدس، إلى جانب المخططات والعناوين السـابقة.
التحدي الثاني: غياب الفعل الفلسطيني المؤثر، وغياب القيادة الجامعة التي تحمل مسؤولية قيادة هذه اللحظة التاريخيـة: برؤيـة واضحـة، وأدوات نضالية فاعلـة، وروح مقدامة مسـتعدة للمخاطرة من أجـل الوطن.
التحدي الثالث: الاحتلال الذي أصاب حاضنتنا العربية والإسلامية.

أضاف: وأما أهم الفرص التي تبرز في ثنايا تلك التحديات والمخاطر، ويمكننا العمل عليها، فهي:
أولاً: توحيد الصف الوطني الفلسطيني على أرضية المواجهة مع قرار الضم وصفقة القرن 
ثانياً: روح إضافية وانطلاقة جديدة لمسيرة المقاومة والنضال.
ثالثاً: تحويل إجراءات الاحتلال على الأرض إلى أداة استنزاف له.
رابعاً: لحظة تاريخية سانحة لتصويب صورة القضية الفلسطينية أمام العالم، وإعادتها إلى صورتها الحقيقية؛ كقضية تحرر وطني من الاحتلال، لا قضية تسويات ومفاوضات وخلاف على بعض التفاصيل.

2- المحور الثاني تناول فيه مشعل البرنامج الوطني الفلسطيني لمواجهة خطة الضم. ومن أبرز ملامحه أن تبـادر القيـادة الفلسـطينية وقيـادات وفصائـل المقاومـة معـاً، بأخـذ قـرار واضـح بالمواجهة المفتوحة مع الاحتلال.
أما الخطوة الثانية فهي إعطـاء رسـالة الثقـة والمصداقيـة والجديـة عبـر تنفيذ القـرارات التـي اتُخذت فلسـطينياً، علـى مدى السـنوات والأشهر الأخيرة، وتحويل الأقوال إلى أفعال. وهذا يشـمل قرارات وقف التنسـيق الأمني، ووقف العمل بالاتفاقيات الموقعة مع الاحتلال.
الخطوة الثالثة تتمثل في حشــد شــعبنا فــي مختلــف الســاحات وأماكــن وجــوده فــي الداخــل والخــارج خلــف هــذا الموقـف القـوي الموحـد. ويتـم اشـتقاق برنامـج تفصيلي خاص بكل سـاحة ومنطقة ومـا تملكه من قـدرات وخيارات، فتتكامـل الجهـود وتتعانق نحو الهـدف الوطني العام. وفصّل مشعل في إجراءات كل ساحة.
الخطوة الرابعة هي في التحرك على المسـتوى العربي والإسلامي رسـمياً وشـعبياً.
أما الخطوة الخامسة فهي في التحـرك علـى السـاحة الإقليمية والدوليـة، بموقـف فلسـطيني موحـد، وخطـاب موحد، ودبلوماسية موحدة، لنضع قضيتنا الفلسطينية أمام العالم في صورتها الحقيقية.
وعدّد إمكانيات الفلسطينيين بأن هناك شعباً عظيماً، ومقاومة مبدعة، وأمّة أصيلة، وساحة دولية بدأت تتململ من العدوّ الصهيوني وتصرفاته.
وشدد مشعل على وجود شواهد تدل على تراجع المشروع الصهيوني، ومنها: انكماشه، خوضه الحروب في الداخل، وتنامي دور المقاومة وإمكانياتها.

3- المحور الثالث الذي تناوله حوار مشعل مع منتدى التفكير العربي هو كيفية بناء المشروع الوطني الفلسطيني، فرأى أن مشكلاتنا اليـوم فـي غالبهـا نابعـة مـن غيـاب هـذا المشـروع الوطنـي الجامـع والواضـح فـي أذهـان القـوى والقيـادات وعمـوم جماهيـر شـعبنا ونخبـه السياسـية والفكريـة.
واعتبر أن من أهم مكونات المشروع الوطني الفلسطيني إعـادة تحديـد وتعريـف الثوابـت والحقـوق والأهداف الوطنيـة الفلسـطينية، وفـي مقدمتهـا قضايـا: الأرض، القـدس، حـق العـودة. المسألة الثانية اعتمـاد برنامـج نضالـي مقـاوم ميدانيـاً وسياسـياً، بمسـتوى قضيتنـا، وقـادر علـى إنجـاز حقوقنــا وتحقيــق أهدافنــا الوطنيــة.
المسألة الثالثة إعـادة بنـاء المؤسسـات القياديـة، ومرجعيـة القـرار، علـى أسـس ديمقراطيـة حقيقيـة، وعلـى قاعـدة الشـراكة الوطنيـة بيـن جميـع القـوى والمكونـات الفلسـطينية.

وأكد على أن الحديث عن إعادة بناء المشروع الوطني الفلسـطيني يقتضي - بمنطق البداهة والشرط الموضوعي - الحديث عن المصالحة، وتوحيد الصف الفلسطيني، حتى نصنع البيئة السياسية والنفسية والعملية التي تسهل بناء الرؤية الجامعة للمشروع الوطني. محدداً العوامل التي تقف في طريق المصالحة.
واقترح مشعل خيار حل السلطة معتبراً إياه خياراً ممكناً، وله دواعيه وأسبابه، وله متطلباته. مفصلاً في كل ذلك، مشيراً إلى أنه إذا تعــذر التوافــق الوطنــي علــى حــل الســلطة، فالخيــار الوحيــد المتبقــي تغييــر وظيفــة السـلطة.
وفي المحور الأخير تناول مشعل عدة قضايا من بينها مرحلة ما بعد فشل التسوية، وفرص تطبيق صفقة القرن، وعلاقات (حماس) السياسية. خاتماً هذا الحوار بالقول "بهـذه الـروح، وعلـى أسـاس هـذه الرؤيـة، والاستعداد لتحمـل التبعـات وتقديـم التضحيـات فـي ميدان المواجهــة، .. نحــن علــى يقيــن بالنصــر، ومتفائلــون بمســتقبل فلســطين، وواثقــون بقدرتنــا علــى تحريــر أرضنــا، واســتعادة قدســنا ومقدســاتنا، وتحقيــق الحريــة لأسرانا، والعــودة للاجئينا، وإنجــاز الاستقلال بـإذن الله".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69929
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 مشعل يطرح رؤية لمشروع وطني فلسطيني .. ما هي أهم محاور ومضامين هذه الرؤية ؟ (تحليل) Empty
مُساهمةموضوع: رد: مشعل يطرح رؤية لمشروع وطني فلسطيني .. ما هي أهم محاور ومضامين هذه الرؤية ؟ (تحليل)    مشعل يطرح رؤية لمشروع وطني فلسطيني .. ما هي أهم محاور ومضامين هذه الرؤية ؟ (تحليل) Emptyالثلاثاء 29 سبتمبر 2020, 7:06 am

[rtl]

رؤية خالد مشعل وضرورة استثمار اللحظة الراهنة[/rtl]
[rtl]
تقوم رؤية خالد مشعل، على ضرورة الاستفادة من اللحظة التاريخية الراهنة، على المستوى الفلسطيني لتكوين استراتيجية يُمكن من خلالها مواجهة قرار الضم الإسرائيلي، والقرار الأمريكي بنقل السفارة إلى القدس، ومواجهة «صفقة القرن» برمتها تبعاً لذلك، أما أهم ما في هذه الرؤية فهو أنها تخرج من إطار الفصائلية والحزبية، وتفترض توحيد الصف الفلسطيني، والعمل المقاوم، وتعترف بأن فصيلا فلسطينيا منفردا، ليس بمقدوره مواجهة هذه التحديات الراهنة ولا إفشالها.

رؤية مشعل حول المشروع الوطني الفلسطيني التي طرحها عبر حوار مطول وعميق مع منتدى التفكير العربي في لندن، وهي جزء من مبادرة أوسع وأكبر للمنتدى، تهدف إلى استنطاق كافة الفصائل من أجل تكوين استراتيجية شاملة، والتوصل إلى برنامج عمل فلسطيني موحد في مواجهة الوضع الراهن، الذي يتمثل بخطة الضم وصفقة القرن ومشروع إسرائيلي يرمي إلى تذويب الهوية الفلسطينية، وتحويل الشعب الفلسطيني إلى أقلية عرقية تعيش في دولة تُسمى «إسرائيل».
رؤية مشعل تحولت إلى وثيقة تثير الكثير من الجدل حالياً في الأوساط الفلسطينية، وواقع الحال أنها تشكل تطوراً بالغ الأهمية في الفكر السياسي لحركة حماس، وذلك على الرغم من أن الرجل لم يطرح نفسه على أنه ممثل للحركة، كونه لم يعد رئيساً لها، لكن الجميع يعلم ويُدرك بأن مشعل ليس رجلاً عابراً في المشهد الفلسطيني، فهو الذي شغل منصب رئيس المكتب السياسي للحركة طيلة 22 عاماً، أي أنه كان يقودها أكثر من ثلثي عُمرها (تأسست في 1987 وعمرها اليوم 33 عاماً فقط).




ينطلق مشعل من ضرورة العمل الوطني المشترك، ويعترف ضمناً بأنَّ التحديات الراهنة توجب توحيد الصف الفلسطيني، وإنهاء الانقسام الداخلي




أهم ما في وثيقة مشعل، هو أنه ينطلق من ضرورة العمل الوطني المشترك، ويعترف ضمناً بأنَّ التحديات الراهنة توجب توحيد الصف الفلسطيني، وإنهاء الانقسام الداخلي، وبالتالي فانَّ أي فصيل بمفرده، سواء كان «حماس» أو «فتح» لا يمكنه مواجهة قرار الضم الإسرائيلي، ولا إفشال «صفقة القرن» المشبوهة، وأن هذه الملفات ما دامت قضايا إجماع وطني فيتوجب التعامل معها على هذا الأساس، أي برص الصف الداخلي والوحدة الوطنية الشاملة. المسألة المهمة الأخرى التي يطرحها مشعل هو «دور السلطة الفلسطينية» حيث يطرح لأول مرة فكرة «تغيير وظيفة السلطة» وهذا الطرح لم تسبق إليه أي من الفصائل الفلسطينية، وإن كان قد سبق أن تم طرحه على مستوى مفكرين وخبراء ومراقبين ومحللين ومتابعين للشأن الفلسطيني، وهذا الطرح يأتي في وقت تتزايد فيه الدعوات لحل السلطة بشكل كامل، رداً على المشروع الاسرائيلي، ومن أجل التصدي لصفقة القرن، وهو ما يبدو طرحاً بعيد المنال وأقرب إلى الخيال لأسباب كثيرة. أما فكرة «تغيير وظيفة السلطة» فالمهم فيها أنها تقوم على التعامل مع الأمر الواقع، ومحاولة تكييفه بما يتناسب مع المصلحة الفلسطينية. وهذا الطرح يُشكل براغماتية تُسجل لقيادي في حركة حماس، وينبغي استثمارها من قبل الشركاء الآخرين في المشروع الفلسطيني.
في «رؤية مشعل» ثمة إشارات مهمة أخرى عديدة من بينها «ضرورة تحويل الاجراءات الاسرائيلية إلى أداة لاستنزاف الاحتلال» وهنا حديث واضح ومهم عن «المقاومة الشعبية» وهو أسلوب المقاومة الذي يحظى بإجماع وطني شامل، خلافاً للأساليب الأخرى مثل، المقاومة المسلحة أو الهجمات داخل الخط الأخضر، أو غير ذلك من الطروحات السابقة. وهذا الطرح ينتهي إلى توحيد الصف الفلسطيني ولو بالفعل على الأرض قبل الوحدة السياسية الداخلية. من الاشارات الأخرى الحديث عن «إعادة تعريف الثوابت الفلسطينية، بما ينتهي إلى تحقيق الإجماع الوطني الفلسطيني» وهذا أيضاً يعني أن حركة حماس تفتح ذراعيها لغيرها من الفصائل والمكونات الفلسطينية، بما في ذلك حركة فتح ومنظمة التحرير والسلطة، إذ يُمكن التوافق على تعريفات جديدة لما كان في السابق غير قابل للنقاش، وذلك بهدف الوصول إلى إجماع وطني وإعادة توحيد الصف الداخلي وإنهاء الانقسام.
ما يحدث اليوم فلسطينياً هو أن ثمة شعور عام وشامل بأن الجميع أصبح مهدداً، وأن المشروع الإسرائيلي الأمريكي يستهدف الجميع ولا يُفرق بين حماس وفتح، وهذا ما يُفسر التحركات الأخيرة ولقاءات الفصائل، من أجل تحقيق الوحدة الداخلية، كما أن «رؤية مشعل» تندرج هي الأخرى في هذا الإطار. والصحيح أن هذه لحظة تاريخية فاصلة ومهمة في تاريخ الشعب الفلسطيني، وعلى القيادات الحالية أن تُدرك ذلك وتتحرك على هذا الأساس وتستغل هذه اللحظة وهذه الأجواء والظروف، لإنهاء الانقسام السياسي الداخلي، وإلا فان الشعب الفلسطيني سوف يخلع هذه القيادة بفتحها وحماسها وسلطتها، ويأتي بأخرى جديدة تحمي مشروعه ومستقبله وتُحقق ولو شيئاً بسيطاً من أحلامه.[/rtl]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69929
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 مشعل يطرح رؤية لمشروع وطني فلسطيني .. ما هي أهم محاور ومضامين هذه الرؤية ؟ (تحليل) Empty
مُساهمةموضوع: رد: مشعل يطرح رؤية لمشروع وطني فلسطيني .. ما هي أهم محاور ومضامين هذه الرؤية ؟ (تحليل)    مشعل يطرح رؤية لمشروع وطني فلسطيني .. ما هي أهم محاور ومضامين هذه الرؤية ؟ (تحليل) Emptyالخميس 22 أبريل 2021, 6:17 pm

انتخاب خالد مشعل رئيسا لحركة حماس في الخارج

 أعلنت حركة حماس انتخاب خالد مشعل رئيسا للحركة في الخارج، والقيادي موسى أبو مرزوق نائبا له.
وقالت حماس في بيان صحفي اليوم الاثنين ، إنه في إطار الانتخابات الدورية الداخلية التي تجريها الحركة في مناطقها المختلفة، تمكّنت الحركة في الخارج، من إجراء العملية الانتخابيّة الداخليّة، في جميع أماكن وجودها والتي أفرزت مجلس شورى جديد، موضحة أن مجلسها الجديد قد التأم بحضور مختلف أعضائه.
وأضافت "وقد انتخب المجلس خالد مشعل رئيساً للحركة في الخارج، وموسى أبو مرزوق نائباً له".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
مشعل يطرح رؤية لمشروع وطني فلسطيني .. ما هي أهم محاور ومضامين هذه الرؤية ؟ (تحليل)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تاريخ مسميات ومضامين القوانين الاسرائيلية
» شلح يطرح مبادرة من 10 نقاط لحل المأزق الفلسطيني
» "حماس" تعلن فشل العدوان البري على غزة من ثلاثة محاور
»  نص "وثيقة إنقاذ وطني" - والموقعون
»  مشروع تعديل قانون الضمان الاجتماعي يرتكز إلى 3 محاور رئيسية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة :: حركات التحرر والمنظمات والفرق العسكريه-
انتقل الى: