منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  سلطات الاحتلال تواصل حفر "المقبرة اليوسفية"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70238
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 سلطات الاحتلال تواصل حفر "المقبرة اليوسفية" Empty
مُساهمةموضوع: سلطات الاحتلال تواصل حفر "المقبرة اليوسفية"    سلطات الاحتلال تواصل حفر "المقبرة اليوسفية" Emptyالخميس 28 أكتوبر 2021, 1:41 pm

 سلطات الاحتلال تواصل حفر "المقبرة اليوسفية" Up4net.com163541789659181

سلطات الاحتلال تواصل حفر "المقبرة اليوسفية"

 تواصل آليات الاحتلال في القدس يوم الخميس، تجريف نبش المقبرة اليوسفية الملاصقة لأسوار المسجد الأقصى، في مدينة القدس المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، بأن عدد من المستوطنين وعمال ما تسمى "سلطة الطبيعة"، لليوم الرابع على التوالي، وبحماية جنود الاحتلال بدأوا أعمال الحفر والنبش والتجريف في المقبرة منذ ساعات الصباح الأولى الخميس.

يشار إلى أن أعمال التجريف تأتي بعد يومين من قيام قوات الاحتلال، بنبش قبور يوجد بداخلها أموات وتم طمسها بالكامل وبشكل نهائي.

ورفضت محكمة الصلح في القدس في 17 أكتوبر الحالي، طلب لجنة رعاية المقابر الإسلامية بالأوقاف الإسلامية في القدس، منع بلدية الاحتلال من مواصلة أعمال نبش وانتهاك حرمة قبور الموتى في أرض ضريح الشهداء.


عدل سابقا من قبل ابراهيم الشنطي في الخميس 28 أكتوبر 2021, 1:45 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70238
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 سلطات الاحتلال تواصل حفر "المقبرة اليوسفية" Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلطات الاحتلال تواصل حفر "المقبرة اليوسفية"    سلطات الاحتلال تواصل حفر "المقبرة اليوسفية" Emptyالخميس 28 أكتوبر 2021, 1:42 pm

اليوسفية والجرافة وقبور الشهداء والجريمة والعقاب!

ان ما تقترفه سلطات الاحتلال في مقبرة اليوسفية المقدسية منذ ايام هو جريمة بشعة تستحق العقاب ولكن مع الاسف ليس هناك من ينفذ العقاب-حاليا-….!
       فذلك المشهد الذي تابعناه على وسائل الاتصال الجماهيري مرعب ويفترض ان تهتز له كل الضمائر الحية….!
نصوروا…..!
       أم المرحوم علاء نبايته، تتشبث ببلاط قبر ابنها الذي تصر جرافات الاحتلال على اقتلاعها…………!، وهي تردد:”علاء يمّا مش رايح أقوم واتركك”…فهاجمها رجال الشرطة والمجندات وحرس الحدود، وجرافات الهدم والاقتلاع تحيط بها مستنفرة بانيابها الحادة لتقتنص فرصة الهدم والتجريف والتمهيد لبناء حدائق توراتية على حد زعمهم…..!
ان مشهد الجرافات الصهيونية وهي تغرس انيابها في تربة وقبور الشهداء في اليوسفية و تقتلع الجثث والعظام يلخّص حالة المشهد الفلسطيني تحت الاحتلال الصهيوني منذ النكبة قبل ثلاثة وسبعين عاما حتى اليوم. ويعيد مشهد تمثيل الجرافات الصهيونية بقبور وجثث الشهداء بمنتهى الاجرامية والاصرار إلى أذهان الفلسطينيين آلاف المشاهد التي اقترفتها قوات الاحتلال ببشاعة ليس لها نظير في وحشيتها والثقافة الاجرامية التي تقف وراءها، والتي كان من أبرزها على سبيل المثال إعدام المتضامنة الأمريكية راشيل كوري عند محاولتها التصدي لجرافة عسكرية صهيونية كانت تهدم بيوت الفلسطينيين في مدينة رفح في قطاع غزّة في آذار عام 2003.
    إن مظهر الجرافة الإسرائيلية وهي تنكل باليوسفية بما تحتويه من تاريخ وتراث ورموز وقبور للشهداء، هي رسالة للعالم بأنّ الاحتلال وصل لاستخدام أبشع الأساليب الوحشية الاستبدادية ضد الشعب العربي الفلسطيني، كما ان من يقفون وراء مخطط التهديم والاقتلاع  ليسوا اسخاصا عاديين بل هم مجرمون من عصابات القتل في وحدات هاشومير التي كانت تقتل الفلسطيني منذ عام 1909، وتذكرنا بجرائم الحرب وسياسات التطهير العرقي والإبادة ضد الشعب الفلسطيني، وتدل دلالة ساطعة إلى أين وصل القمع و البطش الإحتلالي  باستخدام اشد الوسائل وحشية ضد الشعب الفلسطيني.
أما عن الجرافة الصهيونية ودورها الاجرامي على مدى عمر الاحتلال، فمما هو جدير بالاستحضار هنا تلك الاقوال والاوصاف التي اطلقها عدد من نخبة الكتاب الاسرائيليين على دور الجرافة الصهيونية الاجرامي، فكان اوري افنيري احد اهم اقطاب “معسكر السلام” الاسرائيلي وابرز الخبراء في السياسات الصهيونية ورئيس تحرير مجلة هعولام هزه قد اكد لنا منذ سنوات على سبيل المثال قائلاً: “ان الحرب الحقيقية في الضفة انما تدور رحاها في انحاء الضفة الغربية والقدس، واسلحتها تتكون من: الخرائط والقرارات والأوامر العسكرية، وهي حرب مصيرية يتعلق بها مصير ملايين الفلسطينيين، فأما الحياة واما الموت”، وأدوات هذه الحرب الوجودية حسب افنيري وحسب التقارير الفلسطينية المختلفة هي الخرائط والقرارات والاوامر العسكرية الاسرائيلية التي اداتها الرئيسية هي الجرافة العملاقة، التي لم تتوقف عن غرز اسنانها في الجسم الفلسطيني..!
ويقول الكاتب الاسرائيلي “يهودا ليطاني” في الجرافة: “ان الجرافة صارت اداة حرب للجيش الاسرائيلي، الاداة التي تشبه الدبابة وترمي الى الدمار وليس الى البناء”. ويقول الكاتب الاسرائيلي “عوفر شيلح”:”تواصل صديقتنا الجرافة تصميم الواقع في الضفة الغربية”.
وكتبت الصحفية الاسرائيلية المناهصة لسياسات الاحتلال “عميره هس” مؤكدة: “التفاؤل بعملية السلام شيء، والجرافات شيء آخر، فاسرائيل تبني للفلسطينيين في الضفة الغربية محميات هندية مبعثرة هنا وهناك”.
وتؤكد معطيات تقارير “السلام الآن” وغيرها “ان الجرافة الاسرائيلية تواصل عملها على مدار الساعة بلا توقف، بينما هم يتحدثون عن السلام..!
   لا شك إن تعمد الاحتلال قتل وسحل وسحق الشاب الناعم والتنكيل بجثته تحت سمع وبصر العالم أجمع، جريمة بشعة تضاف إلى سجل جرائمه الأسود بحق شعبنا الفلسطيني على طول الوطن وعرضه، وبحق أهل غزة المحاصرين، يتحمل العدو الصهيوني تبعاته ونتائجه.
    وفق المادة 13 من قانون حماية السكان المدنيين الذي اقر عام 77 فان المدنيين يجب ان يتمتعوا بحماية عامة من الاخطار العسكرية، ويجب ان لا يكونوا هدفا لاي هجوم”، غير ان معطيات المشهد الفلسطيني تبين للعالم كله ان دولة الاحتلال تقترف جرائم الحرب على اوسع نطاق وعلى مختلف الجبهات وفي مختلف المجالات ضد الشعب الفلسطيني…1
    ان ما يجري في المقبرة اليوسفية المقدسية هو انتهاك صارخ متواصل لكافة المواثيق و القرارات الدولية…!.
وهو عدوان صارخ على الفلسطينيين والعرب بمسلميهم ومسيحييهم ..وهو عدوان شرس وبشع ويستحق وقفة حقيقية وجادة من قبل كافة القوى الحية….!
 فلماذا تتمادى وتعربد”اسرائيل” على هذا النحو مع فلسطين وشعبها ونسائها واطفالها وتاريخها وتراثها وحقوقها …؟!
– اين فلسطين من المواثيق والقوانين والاعراف والاخلاق الدولية والبشرية..؟
— اين المجتمع الدولي.. واين الأمم المتحدة.. واين مجلس الامن الدولي من المجازر الجماعية وجرائم الحرب الصهيونية المروعة المنفلتة بلا كوابح ضد نساء واطفال وشيوخ فلسطين..؟!
— اين المحكمة الدولية لمحاكمة مجرمي الحرب وجنرالات الاجرام في الدولة الصهيونية..؟!
– ولماذا يتوقف المجتمع الدولي بمجلسه الامني وبكل منظماته الدولية مشلولا حينما تمس المسألة “اسرائيل” وجنرالات الاجرام فيها…؟!
-لماذا تتعطل المواثيق والقوانين الدولية امام “اسرائيل”…؟!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70238
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 سلطات الاحتلال تواصل حفر "المقبرة اليوسفية" Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلطات الاحتلال تواصل حفر "المقبرة اليوسفية"    سلطات الاحتلال تواصل حفر "المقبرة اليوسفية" Emptyالخميس 28 أكتوبر 2021, 1:42 pm

بعد حرب المقابر: الصهيونية الإسرائيلية الإبادية

تلاحق الصهيونية الإسرائيلية الإبادية الموت و الحياة العربيين بالتساوي في النشوة بإبادتهما. إنها عندها عدالةُ الإبادة، إن شئت، تقتل الحي والميت بالتساوي، ولا يقف بطريقها إلا القليل، وعبثاً إن فعلوا، فهي تعلو على المعترضين بالنفوذ المتمدد للصهيونية. قانونها هو سيادةَ نوعٌ من البشر إن اعترضت أفعال ممثليه صرت متطرفاً تجب ملاحقتك. لا تكون هذه العدالة المرتدية عباءة القضاة إلا على أشلاءنا حتى في المقابر. مقبرة اليوسفية بالقدس ليست الأولى التي يحرثها الموت الصهيوني بل سبقها كثيرٌ من الأجداثِ الفلسطينية المزروعة بالتراب الفلسطيني و التي اقتلعها العنصريٌ الصهيونيٌ الإباديُ كما يفعل بشجر الزيتون الغض الطري و المُعّمِّر على حَدٍّ سواء. لا تختلفُ علوج المستوطنين الذين يقلعون الزيتون عن علماءهم و مهندسيهم الذين يقتلعون العظام من المقبرة بِحُجَةِ البحث و التطوير. إن الصهيوني، فِطْرةً، له هدفٌ وحيد و هو قتل الروح الفلسطينية في طفولتها و كهولتها، و من بعده مطاردتها في الأكفان لأغراض الترفيه الإنتقامي عن الشعب المختار. لقد احتلت الحياة و تحتل الموت. إنها عُنصريةٌ قَلَّ مثيلها في التاريخ، أن يبلغ الحقد منك أن تقتلع الأجداث. لم يفعلها في زماننا إلا الصهاينة و الدواعش. زمالةٌ لا يربط عراها إلا إبليس.
حربُ المقابر تديرها الصهيونية بعلمٍ من العالَمْ الذي لا يعترض. ربما أحدنا سيقترح مجلساً لحقوق الأموات العرب. عند ذاك لربما بيانٌ يصدر. مقبرة مأمن الله تحولت حديقةً مرتعاً لليهود و مقبرة داود استملتكها الصهيونية و منعت الدفن فيها لقربها من مربط البراق خوفاً على المؤمنين اليهود من المؤمنين المسلمين الأموات. و اليوم تُجرف مقبرة اليوسفية. لا المقابر و لا البيوتات تسلم و لا الأقصى سيسلم. ها هي شرطتهم المجمعة من الحبشة و روسيا و بولندا و الغرب و غداً الهند و أفغانستان يحيطون أنفسهم بالجدر المحصنة داخل حرمه لحماية المؤمنين اليهود الزاحفين مثل اللصوص عليه. في المقبرة بالأرض الفلسطينية فلسطينيين وأردنيين و سوريين و عراقيين و أكراد و أتراك و من باقي هذا الوطن المكلوم انتُزِعوا نزعاً من أجداثهم لِيَحْتفِلَ فوق أديمهم الصهيوني بالنصر. لا أتخيلُ متديناً يهودياً بحق يقبل هذا. لكن الجميع صامت و الصمتُ رضى.
الصهيونية تنبش مقابرَ و تفتحُ مقابر بديلة. بعضها “رقمية”، كما الحداثةُ تقتضي، حيث يُدسَّ الفلسطيني الشهيد في كيسٍ بصندوقٍ تحت رقمٍ بمُصَنَّفٍ سريٍّ فلا يُعلمُ من بالكيس و الصندوق إلا من آلة القتل الصهيونية. و يفتتحون لنا مقابر بديلة نبنيها بأيدينا تمتد على مساحة الأوطان المستباحة حيث يُقتلُ العربي و يُدفنُ شهيداً. بأيدينا يُدفنُ العربي لكن بالنارِ الصهيونية الإبادية مقتله.
حرب المقابر هي حرب الحياة. الصهيونية تُفضِّلنا أمواتاً و تعبثُ بنا حين نموت ضِيقاً من وجودنا حتى تحت التراب. إنها لا تريدنا لا على وجه الأرض و لا داخلها. العربي الذي تكرهه الإبادية الصهيونية لهذا الحد هو كلِ أبيٍّ على التطويع و التتبيع و التطبيع و الاعوجاج حتى من هو ميت، فالأرواح لا تكذب. كل من يقول لا للصهيونية و الاحتلال هو الهدف من حرب الحياة و حرب المقابر. أما الذين يستقبلون الصهيونية و يمتلئون فخراً أنهم حضاريون مؤمنون بالدين الإبراهيمي و بِمَدِّ جسور السلام و المحبة و الوئام فهم صُمٌ بُكمٌ عُميٌ أمام هذه الحرب و هم من تحبهم الصهيونية. لكن دَأَبَ الصهيونية العنصرية الإبادية لا يتوقف و لن يتوقف و لو تكلم هؤلاء بِأَدب عن حرمة المقابر.
إن الألمَ الذي ارتدى الأم الفلسطينية الملتاعة المتشبثة بكفيها بشاهدِ قبرَ ولدها حين الإباديون الصهاينة يسحبونها عنه لتسويته بالأرض، لا يُنسى. و كذلك لا يُغفر السكوت.
كاتب ودبلوماسي اردني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
سلطات الاحتلال تواصل حفر "المقبرة اليوسفية"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سلطات الاحتلال تستولي على 3740 دونما لتوسيع اربع مستوطنات
»  للاسبوع الثامن ... اسرائيل تواصل حصار الأقصى وقمع المصلين
» تواصل الأزمة بين الكويت والعراق…
» في يومها العالمي .. المرأة تواصل دورها
» كيف يسهم مظهرك في تواصل ناجح مع الآخرين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: القدس-
انتقل الى: