منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 بين محاكمة تاريخ عرفات و رفات كرومويل ..

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69962
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

بين محاكمة تاريخ عرفات و رفات كرومويل .. Empty
مُساهمةموضوع: بين محاكمة تاريخ عرفات و رفات كرومويل ..   بين محاكمة تاريخ عرفات و رفات كرومويل .. Emptyالإثنين 16 سبتمبر 2013, 6:51 am

بين محاكمة تاريخ عرفات و رفات كرومويل ..

د.ديمة طارق طهبوب

تم النشر قبل 19 ساعه , في 15-09-2013 11:07
كان أيضا بطلا لقومه في حقبة من تاريخهم و هو الذي قال "أتمنى أن يصبح اسم الانجليزي عظيما كما كان الروماني I hope to render the English name as great as ever the Roman was" و قادهم نحو انتصارات عظيمة في تاريخ انجلترا و محاولات تحويلها الى جمهورية حرة، و لكن ذلك لم يمنع الشعب و السلطات الحاكمة التي جاءت بعده من استخراج جثته بعد دفنه بسنين و محاكمة رفاته بتهمة الخيانة و توقيع أقصى العقوبة عليه باعدام عظامه و تعليق رأسه بقرب مبنى البرلمان!
في دول القانون لا أحد فوق القانون حتى الأموات! فهؤلاء ليسوا مجرد أموات أو أرقام أو نكرات مخفية لا يأبه لها! هؤلاء قادة و ساسة مؤثرون، أعمالهم الصالحة و الطالحة لا تسجل في سجلهم فقط بل تتعدى شخوصهم الفردية الى حياة شعوبهم و تاريخها و حاضرها و مستقبلها و إما تدمغه بالهوان أو ترفعه بالعزة
قد يبدو المثال غاية في التطرف و مستنكرا و لا يراعي حرمة النفس الانسانية، الموتى خصوصا، الا أن الشدة في هذه الأمور ابتداء هي ما جعلت الرؤوساء في الغرب يتعلمون الدرس و يهابون و يعدون حتى لأدنى درجات المساءلة الشفوية أما مالبرلمان و الحكومة، تعلموا الدرس القاسي مرة واحدة و استقاموا على الطريق بعدها، ربما لم يخافوا الله في العاقبة و لكن منعهم الخوف من عقاب البشر من التجاوز 
أما في الطرف الآخر من عالمنا الذي أظلمناه بتنحية الأرث المنير للاسلام في المحاسبة و المساءلة للشخصيات و القيادات بل و زدنا في تنصيب ألهة و أصنام بشرية يبدو لنا ضعفها رأي العين و مع ذلك نظل نقدسها لعقدة نقص فينا بحيث لا نشعر بالأمان ما لم نستند الى حائط يمنعنا من السقوط حتى لو كان مائلا و نبقى نركن و نتطلع اليه ليمسكنا مخافة الوقوع!
حتى النضال و السياسة أصبحت وراثة أبوية لا بد فيها من اصطناع القدوات و ليس في ذلك مشكلة، المشكلة أن تسيطر ثقافة القبيلة و القطيع و الحزب و "معاهم معاهم عليهم عليهم" فتعمي الافراد عن المثالب و تضطرهم الى قبول الأشخاص دون أدنى تساؤل عن صلاحيتهم و أهليتهم بمنطق:
و هل أنا الا من غزية إن غوت غويت و ان ترشد غزية أرشد
و يمتلىء تاريخ العرب بتمجيد و تأليه الزعماء و الأدهى توارث ذلك ما بين الأجيال بالرغم من انكشاف المستور بالنسبة لبعض هؤلاء القادة غير أن بعض العرب ما زالوا يلبسون اختياراعصابة تعمي حواسهم و تطمس عقولهم عن رؤية الاثباتات الموضوعية لمن تضخمت ذواتهم في موقع السلطة و آثروها على بلادهم و شعوبهم و ما الظاهرة الناصرية الا تصديق لذلك و يُسلط الضوء على الفتات من الخير و الانجاز و تُنسى الدواهي و المصائب من الأعمال!
لم يجعل الاسلام لأحد عصمة و لا مكانة مقدسة الا المعصوم و حتى هو صل الله عليه و سلم عاتبه ربه عندما اجتهد في بعض الأمور و بعد أن بلغ الرسالة و أدى الأمانة و نصح الأمة قبضه إليه لتبقى الفكرة هي الخالدة و يُحاسب من بعده على لزومهم و ايمانهم بالفكرة و قال سبحانه "و ما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل أفان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم و من ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا و سيجزي الله الشاكرين" 
لم يعترف الاسلام بالقائد المُلهم أو السوبرمان بل كانت أفضل القيادات و العهود الاسلامية ما شهدت تلاقح الأفكار و الجهود و تعاون الشخصيات الفردية المميزة من أجل الكل و الحساب و التدقيق الشديد من الأتباع و الرعية
لقد ولى رسول الله شابا غضا على جيش فيه خيرة الصحابة و عزل عمر خالد بن الوليد في أوج قوته و انتصاراته و تفسير ذلك كما يراه الدكتور أحمد خيري العمري ليس هو عزل الشخوص و إنما عزل الفردية و أوهام الناس حول امكانات الفرد خارج سياق الجماعة و اثبات ان مصلحة الدولة و الشعب فوق شخصية الفرد مهما كان تاريخه و فضله
و هذه أمثلة في حال أناس صالحين يشهد لهم التاريخ فكيف لو كان الأمر مع تاريخ ملوث أو مبهم في أقله تشهد له التطورات الراهنة بفساد البدايات؟!
تعود علينا هذه الأيام ذكرى أكبر من النكبة و النكسة مجتمعتين ذكرى توقيع اتفاقية اوسلو المشؤومة و لان كانت المصيبتان الاوليتان بالتآمر علينا فلقد كانت الأخيرة بأيدينا و أيدي من نصبوا أنفسهم قادة للشعب الفلسطيني و بدل أن يدافعوا عنه باعوا ما تبقى من أرضه و كرامته ليكونوا حراسا و مخاتير على أرض لا يملكون أن يتنقلوا فيها دون أذن عدوهم 
تعود علينا ذكرى الخيانة الاختيارية و تبرز الى السطح شخوصها من أموات و أحياء و على رأسهم الرئيس عرفات الذين أثبت الباحثون بالأدلة و الوثائق ضلوعه و مبادرته في تصفية القضية الفلسطينية و القضاء على طموحات الشعب الفلسطيني بالتحرير و العودة و الأدهى من ذلك كله انبراء الغوغاء لدفاع السوقة الذي لا يعرف الا السب و الشتم فحتى الانتماء و لو للباطل أخذناه بالوراثة و الحقائق المكتوبة على الورق و المنفذة من العدو على واقع الارض أمام ناظرينا لم تغيرنا و نحن لا نجيد الا الترديد بالفداء بأرواحنا و دمائنا التي نستعد أن نبذلها للدفاع عن ضلال القيادات بينما لم نبذلها لاسترجاع حقوقنا المسلوبة! أسود نحن في الردح و الاتهامات و جهاد الغرف المغلقة و المعتمة و صناعة المؤامرات و التنسيقات و في مواجهة العدو و التهويد و الاستيطان نعام! و حتى الانتصار الحقيقي للزعيم بكشف من قتلوه لم يتم و خرجت رفاته و عادت دون معرفة الحقيقه او توجيه الاتهام!
و الأسى ليس على الآباء فقد ورثونا الكثير من الخيبات و اختزلوا فلسطين في أغنية و دبكة و كوفية و ثوب و مسخن و مفتول و كنافة ،الكارثة من الجيل الجديد الذي انفتحت الدنيا أمامه و أصبحت المعلومة تحت أصابعه و ما زال يريد أن يعيش كالبغبغاء في ترديد ثقافة العهر السياسي التي لا تستحي برغم كشف الأدلة!!
ليس هناك أحد فوق المساءلة حتى الأموات فقد أبقى الله جسد فرعون آية و كان بامكانه أن يغرقه لينتهي ذكره و تنتهي الدروس و لكنه حفظه ليتجدد الدرس في كل جيل وتبقى التساؤلات مطروحة و العبر مستفادة
لقد مضى زمان العيش في جلابيب الآباء و زمان الطبطبة و العفو عما سلف و اخفاء السوءات فسيرة أصابت الأمة في مقتل يجب أن تنشر و تكشف حتى تتعلم الأجيال الوطنية منها دروس الابتعاد عن الخيانة و التفريط فالله تعهد بالتنكيل بالطغاة في الدينا و الآخرة "فأخذه الله نكال الآخرة و الأولى ان في ذلك لعبرة لمن يخشى" و من أهان نفسه ببيع قضيته لا يجب أن نكرمه بتخليد اسمه أيا كان و من حافظ على الثوابت فذلك القائد و الرئيس أيا كان حزبه أو فريقه

(البوصلة)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69962
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

بين محاكمة تاريخ عرفات و رفات كرومويل .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: بين محاكمة تاريخ عرفات و رفات كرومويل ..   بين محاكمة تاريخ عرفات و رفات كرومويل .. Emptyالإثنين 16 سبتمبر 2013, 6:51 am

ديما طهبوب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
بين محاكمة تاريخ عرفات و رفات كرومويل .. 1


ديمة طهبوب أرملة الشهيد طارق أيوب الذي استشهد في العراق على يد سلاح الجو الأمريكي أثناء عمله مراسلاً صحفياً لـقناة الجزيرة الفضائية. هي من عائلات الخليلالمشهود لها بالعلم والتقوى، ويرجع نسبها إلى بني أمية وهي كريمة نقيب الأطباء الأردنيين السابق د. طارق طهبوب، وتحمل درجة الدكتوراة في الأدب المقارن من جامعة مانشستر في بريطانيا وهي كاتبة صحفية في عدد من الصحف والمواقع كجريدة السبيل الأردنية وموقع الجزيرة توك وتمارس العمل السياسي في جبهة العمل الإسلاميالأردنية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69962
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

بين محاكمة تاريخ عرفات و رفات كرومويل .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: بين محاكمة تاريخ عرفات و رفات كرومويل ..   بين محاكمة تاريخ عرفات و رفات كرومويل .. Emptyالإثنين 16 سبتمبر 2013, 6:53 am

كلمة رائعة جدا ل د. ديمة طهبوب خلال زيارتها لفلسطين



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69962
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

بين محاكمة تاريخ عرفات و رفات كرومويل .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: بين محاكمة تاريخ عرفات و رفات كرومويل ..   بين محاكمة تاريخ عرفات و رفات كرومويل .. Emptyالأربعاء 24 مايو 2017, 4:45 pm

السيد ياسر عرفات/ رئيس دولة فلسطين حفظه الله ( خالد جمعة)

تحية الثورة وبعد...
أعلم سيدي أنك تنام هناك منذ ثلاثة عشر عاماً، وأن عضلات روحك ربما تيبّست قليلاً من طول الرقدة، لكن أمراً جللاً يحدث يستدعي قيامك الآن، فاعذرني على إزعاجك في مثل هذا الوقت.
أولاً، أحب أن أقدم اعتذاري عن الوقت الذي كنا فيه نقول عنك أشياء لا تليق بنا ولا بك، كنا أطفالاً ولا نفهم السياسة جيداً، وأظننا ما زلنا كذلك، وهذا ليس جديداً علينا، نحن العاطفيون الذين لا نمر باختبارٍ إلا وفشلنا فيه، نهبُّ غاضبين كشعلةٍ سرعان ما تذوي برفق إلى أن تنطفئ، حتى يأتي حدث آخر ليشعلها من جديد، وتعود إلى الانطفاء.
أرسل إليك هذه الرسالة باسم أمهات الأسرى اللواتي كنت تقبّل أيديهن ورؤوسهن حين يأتين إليك متضرعات، كنت تبتسم في وجوههن وتقول لهم بلهجتك نصف المصرية: الله؟ دول أولادي، إنتو بتوصوني على اولادي؟ فيخرجن معبآت بالأمل، وعلى وجوههن ابتسامة متحفظة، لكنها ابتسامة على كل الأحوال.
تحب أن تعرف سبب كتابتي لهذه الرسالة بالطبع، فأنا أعرف أنك تعشق التفاصيل ولا تدع شيئاً يفوتك، ببساطة، وكل ما في الأمر، أن امرأةً تجلس في خيمة الاعتصام بالأمس، تنهدت تنهيدة طويلة وقالت بعدها: قوم يا أبو عمار، بس شوف شو بيصير فينا وارجع... فقررت أن أوصل تنهيدتها إليك.
قال لك محمود درويش مرةً: "يا سيد الجمرة، يا سيد الشعلة، ما أوسع الثورة، ما أضيق الرحلة، ما أكبر الفكرة، ما أصغر الدولة"، وإنها تضيق يا سيدي، وحتى أحلام الناس هنا بدأت تضيق، وبدأوا يستعينون بالشهداء بعد أن فقدوا الأمل في الأحياء، إن العالم يتداعى علينا من الخارج كما تتداعى الأكلة إلى قصعتها، وإسرائيل تتداعى علينا من الداخل، ونحن نتداعى على بعضنا، لم يعد لدينا خيط ناظم مثلما كنت أنت في أكثر الأوقات حلكةً، نحتاجك الآن، نحتاجك فكرةً تعلو بنا من هذا الحضيض الذي لا نرى له حافةٍ، إننا نغرق يا سيدي.
أولادك الأسرى مضربون عن الطعام منذ... أخجل أن أقول لك الرقم، أولاً لأنك بالتأكيد تعرفه، وثانياً لأنك ستصرخ في وجهي حين تسمعه مني: وانتو ازاي تسيبوهم لوحدهم كل الوقت دة... إنتو معندكوش دم؟ وانا قعدت أقول شعب الجبارين شعب الجبارين... باين كنت بتكلم على شعب تاني...
إنهم يفقدون لحمهم في الهواء، إنهم يتبخرون، وما زالوا يضعون صورك أو يتخيلونها في زنازينهم الضيقة، وبالمناسبة، اسمك ما زال يتردد كثيراً، خصوصاً هذه الأيام، وأعرف أن هذا ليس جديداً عليك، لكني قلته من باب الأمانة في نقل ما يحدث.
الفصائل والأحزاب، هذه نقطة لا أريد الخوض فيها لأنني أعرف أنك ستفقد توازنك حين تسمع عنهم...
الشهداء تكاثروا في الطرقات وفي المقابر، وأم أحد الأسرى يا سيدي كانت عمياء، وتعيش وحدها في مخيم الشاطئ في غزة، وممنوعة من زيارة ابنها، وكان راتب ابنها الأسير مقطوعاً، أعرف أنك ستفتح عينيك على وسعهما حين تسمع ذلك، ولن ينفع صراخك عليهم، لأنها ماتت يا سيدي، ماتت دون أن ترى ابنها لخمسة عشر عاماً، وحدثتك عنها كحالة، كنموذج ليس وحيداً، وربما أضيف شيئاً صغيرا، هل تعرف كيف عرف الناس أنها ماتت؟ لقد افتقدوها في يومها الأخير في خيمة الاعتصام.
الشهداء تكاثروا في الطرقات والمقابر يا سيدي، ولم تعد لدينا القدرة حتى على الرد إعلامياً على رواية أعدائنا، إنهم يصولون في كل مكان، من الإعلام حتى بيوتنا، ونحن نتفرج كأننا غيرنا، ولم نعد نملك القدرة على الصراخ، وإن صرخنا، فمن أجل هدف في مرمى فريق ليس لنا، من فريق ليس لنا.
أريدك أن تصحو قليلاً، ربما لسبع وثلاثين دقيقة فقط، وتنظر حولك، وتحاول أن تقول شيئاً، فالوقت يخزقنا الآن جميعاً، والأفق مسدود من كل جهة، وربما تعرف أيضاً أن أمريكا جاء لها رؤساء جدد، منهم هذا الأخير الذي يريد أن يسطو على بنوك العالم، ويصنفنا فرداً فرداً، لكن هذا موضوع آخر ربما نحكي فيه في رسالة أخرى.
أريدك أن تقوم لتصل آخر الممر الطويل المؤدي إلى نومك، وتقول للناس الذين لم تعد لديهم القدرة على الاحتمال: ترونها بعيدة وأراها قريبة، قل هذا فقط لهم وعد إلى موتك، وصدقني إنهم سيصدقونك إذا قلت هذا، لأن أحداً غيرك لم يقله منذ أن قررت أن تنام.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
بين محاكمة تاريخ عرفات و رفات كرومويل ..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تاريخ حركة حماس على لسان أحد مؤسسيها : كيف دعم "عرفات" الحركة ؟ وأين تأسست "كتائب القسام" ؟
» كل ما تريد معرفته عن محاكمة نتنياهو
» امن الدولة تبدأ محاكمة "معتقلي دعم المقاومة" الاثنين المقبل
»  محاكمة مجموعة هربت 250 مسدسا و40 بندقية للضفة الغربية
» القبض على اماراتي سخر من الكريسمس وترفض محاكمة كاتب سخر من الاسلام ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة-
انتقل الى: