منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 هؤلاء هم رجال سلطة اوسلو - اشباه الرجال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70006
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

هؤلاء هم رجال  سلطة اوسلو  - اشباه الرجال Empty
مُساهمةموضوع: هؤلاء هم رجال سلطة اوسلو - اشباه الرجال   هؤلاء هم رجال  سلطة اوسلو  - اشباه الرجال Emptyالجمعة 07 أكتوبر 2022, 7:52 am

هؤلاء هم رجال  سلطة اوسلو  - اشباه الرجال 2022-10-06_11-01-38_935137


مُحافِظ نابلس  اللواء إبراهيم رمضان


مُحافِظ نابلس يصِف أمّهات الشهداء الفلسطينيين بـ”الشاذّات” ويُثير عاصفةً بالضفّة ويضطر للاعتذار.. والدة شهيد: “اظفر ابني أشرف منهم جميعًا”.. الاحتلال يشكر أجهزة أمن السلطة لإنقاذها إسرائيليين بحالتيْن منفردتيْن
 

تُواصِل عاصمة المقاومة في الضفّة الغربيّة المُحتلّة، تقديم الشهداء، الجرحى والأسرى على مذبح مناهضة الاحتلال الإسرائيليّ، الذي يتلقّى الدعم من الأجهزة الأمنيّة التابعة للسلطة الفلسطينيّة في رام الله، والأخيرة لا تألو جهدًا في وأد المُقاومة وحراسة المُستوطنين.
 وفي التفاصيل كشفت هيئة البثّ العامّة الإسرائيليّة، شبه الرسميّة (كان)، في ساعةٍ متأخرّةٍ من الليلة الماضية النقاب عن أنّ كيان الاحتلال وجّه رسالة شكر وامتنان للأجهزة الأمنيّة الفلسطينيّة، التي أنقذت في حالتيْن منفصلتيْن عددًا من الإسرائيليين المدنيين دخلوا إلى المنطقة الخاضعة للسيطرة الفلسطينيّة، وعلى نحوٍ خاصٍّ في مدينة نابلس، ولفت التلفزيون العبريّ شبه الرسميّ، نقلاً عن مصادر وازنةٍ في المؤسسة الأمنيّة الإسرائيليّة، قولها إنّ اليقظة والسرعة في إنقاذ أفراد العائلتيْن اليهوديتيْن من قبل الأجهزة الأمنيّة، تؤكِّد عمق التنسيق الأمنيّ بين الطرفيْن، مُضيفةً في ذات الوقت إلى أنّ الأجهزة الأمنيّة التابعة للسلطة قامت على وجه السرعة وبمهنيةٍ بإعادة الإسرائيليين إلى سلطات الاحتلال، دون أنْ يُصيبهم أيّ مكروهٍ، على حدّ تعبيرها.
 وجاءت عمليات إنقاذ الإسرائيليين من قبل الأجهزة الأمنيّة الفلسطينيّة تزامنًا مع قضيةٍ أثارت غضبًا فلسطينيًا، حيثُ وصف محافظ نابلس، شمالي الضفة الغربية، اللواء إبراهيم رمضان، أمس الأربعاء، أمهات بعض الشهداء بأنّهن “شاذات”، ويظهرن للناس أنّهن مناضلات، لتطالبه بعد ذلك مجموعات “عرين الأسود” بالاستقالة.
 وقال رمضان، في تصريحات لإذاعة (النجاح) المحلية، التي تبث من نابلس: “إنّ الأم هي مَنْ تظهر الحنان والعطف، لكن هنالك أمهات شاذات ترسل ابنها للانتحار، وتظهر للآخرين أنها (المناضلة). هذه ليست أمًّا”، على حدّ تعبيره.
 (عرين الأسود)، وبعد تلك التصريحات، طالبت محافظ نابلس بالاستقالة، وقالت، في بيان لها: “استقل وأحفظ ماء وجهك، وما قدمته من سنوات في سجون الاحتلال، فكل شيء في هذا البلد مؤقت (لا نحن والشهداء والأسرى وأمهات الشهداء دائمون، والباقي وهم وسراب)”.


 






 ووفق البيان: “لقد سمعنا جميعًا ما وَردَ من إساءة لأمهات شهداء فلسطين، والتي جاءت على لسان محافظ محافظة نابلس، إننا في (عرين الأسود) ومن خلفنا الشعب الفلسطيني الحر نقول لك إنّ أمهات الشهداء نبراس الرؤوس درر التاج، لولاهن لما كان لنا عِلم ولا كان لنا اسم، هؤلاء مناجم الذهب، الضوء الذي نرى فيه نهاية النفق”.
 وتابع بيان (عرين الأسود): “رسالتنا لأمهات الشهداء، نقبل أيديكن وأقدامكن ورؤوسكن ونقبل الأرض التي تطأها أقدامكن، نقول لأمهات الشهداء أنتن القادة ونحن الجنود، أنتن من تأمرن ونحن من ننفذ، نحن بإذن الله سيفكن المسلول على الأعادي، نحن بإذن الله قنابل موقوتة تنفجر بأمر منكن، يا أمهات الشهداء، الأمر أمركن والقول قولكن، متى أردتن تبدأ الحرب، أنتن البداية وأنتن النهاية”.
 إلى ذلك، رفضت والدة الشهيد إبراهيم النابلسي، وصف محافظ نابلس إبراهيم رمضان لأمهات الشهداء بـ”الشاذّات”، وعدت اتهاماته بأنها “حقارة”. وقالت أم إبراهيم النابلسي، تعليقًا على تفوهات المحافظ، إنّ “كل إناء بما فيه ينضح، ولو لم تكن شاذا أخلاقيًا ووطنيًا ما وصفت أمهات الشهداء بالشاذّات”.  وأكّدت أنها سترد على تفوهات رمضان، بتنظيم وقفة احتجاجية ضد تصريحاته.
 وقالت والدة الشهيد مهند الحلبي ردًا على تصريحاتِ محافظ نابلس، بأن من يتحدث عن الشهداء وأمهاتهم لا يحملون ذرةً من عقيدة ولا انتماء لفلسطين. وأضافت في تسجيل صوتي “حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم، أولادنا أفضل منهم ومن أولادهم”.
 من ناحيتها قالت والدة الشهيد محمد عزيزي:”تصريحات محافظ نابلس أساءت لجميع أمهّات شهداء فلسطين، الاعتذار والإقالة لا تُفيدان بشيءٍ، لأنّه نطق بكلمة قاسيةٍ على كافة أمهات الشهداء”.
 من جانبه قال الناطق باسم حركة حماس فوزي برهوم: “إنّ التصريحات التي تفوّه بها محافظ نابلس إبراهيم رمضان، والتي تعرّض فيها بالإساءة المباشرة للمقاومة ولأمهات الشهداء، تصريحات مُدانة وغير مسؤولة، وخارجة عن الإطار الوطني والأخلاقي الذي يلتزم به شعبنا الصامد المجاهد”.
وبدوره قال المتحدث باسم حركة فتح إقليم نابلس  ناصر جوابره:”أن حركة فتح  تصف تصريحات المحافظ  بغير المسؤولة، وطالبت “فتح”، في تصريحٍ صحفي القيادة الفلسطينية باتخاذ إجراءات فورية والكفيلة بصون عهد الشهداء وأمهاتهم المرابطات”.
 






 وفي بيان صادر عن محافظ نابلس جاء فيه “إنّ البعض اخرج حديث سابق له عن سياقه ومقصده بغرض الطعن والتشويه”، مُعبِّرًا  عن اعتذاره لأي خدش غير مقصود بالمطلق لان أمهات الشهداء محط اعتزاز وفخر دائم. وتابع: “مرّةً أخرى أكرر الاعتذار والأسف عن عبارة لم تكن في مكانها رغم أنّ الله يعلم بأنها غير مقصودة وحملت خارج سياقها”، وخلُص إلى القول: “لا يعيبنا الاعتذار من ابناء شعبنا وتقبيل جباههم الطاهرة”.
من جانب آخر، أكد  محافظ نابلس اللواء إبراهيم رمضان أنه جلس مع المقاومين في المدينة عدة مرات، وقد يجلس معهم مرة أخرى، حيث عرض عليهم حمايتهم، لكن دون جدوى حتى الآن، مشدداً على أنه “لا يوجد سلاح سوى سلاح السلطة”.
 وقال محافظ نابلس إن “هنالك سلاحًا واحدًا وهو سلاح السلطة، شباب البلدة القديمة في نابلس جلست معهم عدة مرات، ولدينا خوف على الدماء الفلسطينية، نحن حريصون على عدم إراقة الدماء، والمقاومة الشعبية التي يجب أن تكون، وليس أن أعطي نفسي دون ثمن”.
 وفي ما يتعلق بقضية ضبط “عرين الأسود” 4 مستوطنين (سيدتين وطفلين) في البلدة القديمة من نابلس، وعدم إيذائهم، حيث سلمهم المقاومون للأمن الفلسطيني الذي قام بدوره بتسليمهم للاحتلال، قال رمضان: “إن الاستجواب الذي جرى مع الشخص الذي أحضرهم لنابلس (تم ضبط شخص فلسطيني أحضرهم لنابلس)، تبين أنه لم يحضرهم بقصد”.
وحول قضية رفض الأمن الفلسطيني الإفراج عن المطاردين، مصعب اشتية وعميد طبيلة، الثلاثاء، رغم وجود قرار قضائي من محكمة صلح أريحا بالإفراج عنهما، قال رمضان إنّ “هذا الموضوع يتعلق بالنيابة العامة، وسمعت بالأمر، ولم أتدخل فيه من قريب أو بعيد”. وأضاف: “لدينا ديمقراطية في البلد توزع على خان يونس ورفح، وعلى حكم حماس بقطاع غزة، لكن هنالك أمور غير قانونية على مصعب اشتية، ولا بُدّ أنْ يوضحها”
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70006
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

هؤلاء هم رجال  سلطة اوسلو  - اشباه الرجال Empty
مُساهمةموضوع: رد: هؤلاء هم رجال سلطة اوسلو - اشباه الرجال   هؤلاء هم رجال  سلطة اوسلو  - اشباه الرجال Emptyالجمعة 07 أكتوبر 2022, 7:54 am

ام الشهيد كعامود النار وليست امرأة شاذة يا محافظ نابلس


إذا كانت غلطة عابرة قد نحاول مسحها رغم أنها ستبقى بقعة سوداء في ملفك، أما إذا كانت مقصودة فعلى الشعب الفلسطيني محاسبته  نعم  يجب الاعتذار لجميع أمهات الشهداء والاعتذار لعطر الشهداء الذي تحاول تلويثه.
عبر مقابلة مع محافظ نابلس ” إبراهيم رمضان ” خرج علينا  بصوته البائس، المتخاذل، باتهام  والدة الشهيد إنها شاذة، لأنها ترسل ابنها للشهادة – يموت من أجل الوطن – يتكلم باستخفاف عن الثوار والمقاومة وعن شخصية تشي جيفارا وغيره من الالفاظ التي لا تمثل صفة مسؤول .
  ولا نعرف إذا السلطة ستهتم بالموضوع، وإذا سمعت ..!! عليها مقاضاته على تصريحاته السيئة بحق أنظف وأقدس ما في الوطن الشهيد وأم الشهيد ، لولاهما لما وصلتم إلى السلطة وتربعتم على عرش المال و الحكم ، وتتعاملون اليوم مع هؤلاء الشباب الذين يحمون مؤخراتكم من بطش التاريخ وبطش المخططات الإسرائيلية .
عندما التقي بأم الشهيد اشعر ان قلبي يطل على مساحات جافة تحولت الى تابوت ، الى قبر يتدثر بأزهار وينام على مرمى دمعة وصرخة  ، شاهد القبر والعبارات المحفورة تشهد ان العمر قد سرق في لحظة وان مقصلة الكراهية كانت بالمرصاد للعنق الذي حمل الامنيات والمستقبل الموعود .


ضعيفة انا امام ام الشهيد ، اشعر بالخجل   ، لان الرصاصات التي اخترقت جسد ابنها وحولته الى ذكرى في خيال مسجون بالانتظار اصبحت رصاصات اصدقاء وعناق وضحكات  ، وتحول الابن الى مجرد رقم في سجل مهترىء ، يغيب تحت الغبار الذي يتراكم ليصنعوا منه كرسياً للقائد الذي اصيب بلعنة النسيان والغفران .
الدموع تنتظم انفاسها في كل لحظة فوق الخدود التي تدلت من الهموم وحفرت في القلب غياباً، الام تشتاق الى ضحكة الابن ، قهقهته ، غضبه ، غسل ملابسه ، كي قمصانه ، تنظيف غرفته ، تشميس فرشته ، حتى بقايا سجائره التي كانت تثيرها اصبحت تستحضر دخانها ، والطبخات التي كان يحبها استقرت في برودة الذكرى لا تتسلل الى مجال التسخين لان طعم الحياة مات .
عندما التقي بأم الشهيد اشعر انني اغرق في زمن يهطل دماً ويرقص بأطراف اصطناعية ، لا احد يستطيع الاقتراب من حجم اشتياقها ، انها مشتاقة للاحتضان الغائب رغم انفه ، للمس شعره ، لدس راسه في ثنايا صدرها ، تريده الآن ان يسمع دقات قلبها ، ان يسمع نبضاتها المليئة بالغصات والتنهدات الحارة المحترقة .
لا احد يسمع ، لا احد يشعر ، هي وحدها المرمية على بلاط الحلم ، تنتظره كل ليلة ، لعله يمر ويطرح عليها السلام او يخبرها شيئاً عن اخباره ، عن بعاده .
في العيون سواد ، قهر ، ليل ، عذاب طويل بدون حدود ، في حدقات عينيها كرات نارية ملتهبة ، بقايا شموع ما زالت مضيئة ، القدر ينفذ من بين الشمع ليسجل انتصاره مصحوباً بالكبرياء الذي يضيء قارات الروح .
الوطن شرفة ، من اعلى يراقب ارتطام الاجساد بالأرض وربيع التراب يزدهر ويلتحم بالأجساد التي يطويها ، ودروب الدم ثملة تتعمد بالأرقام التي تزداد ايقاعاً وشراسة ، تضاف الى الارقام التي تتناسل يومياً وتلقي على النوافذ ستائر المهرجانات والشعارات التي تمجد الدم والبقاء والتصدي والعنفوان وتتعهد بمواصلة الكفاح البركاني الذي يتسع ويضيق حسب الحاجة والمواقف الاستغلالية وعدد الميكروفونات والفضائيات والثمن الذي يقبضه الكبار  .
كلما تناسلت الخطابات وتكاثرت اعداد المنصات كلما ازداد عدد اسماك الزينة في حوض الانانية الضيقة ، وفي مواسم الذكرى تتسلق اسماك الزينة اشجار الميكروفونات لتتحول الى اسماك قرش تنتفخ بجثث الكلام ، وهناك في مكان ما ، في الظل او بين الناس هي وحدها الام  تبكي بصمت دون انتظار المناسبات .
اخجل من دموع الامهات ، هن وحدهن اللواتي يعشن على عتبات القلق والاشتياق ، هن وحدهن يسافرن يومياً فوق نسمات الوجوه والصور التي غابت ومازالت بقاياها فوق الجدران تأكلها الرطوبة والسنوات اليابسة .
هن وحدهن من يتأملن ثياب الذين غابوا لكن رائحة عرقهم لا تغيب ، هن وحدهن من يقطفن عناقيد الذكريات ويعصرن الدموع ، عبق وعرق الابناء رحلة لا تنتهي ، واسطورة الامومة تنطلق وتمد اصابعها الى فراغ ، الى الفضاء لعلها تصطدم بوجه الابن ، لكن لا احد .
ثم يأتي أحدهم وهن يتمرغن بعبق ثياب الأبناء ويطلق عليهن لقب ” الأم الشاذة ” .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70006
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

هؤلاء هم رجال  سلطة اوسلو  - اشباه الرجال Empty
مُساهمةموضوع: رد: هؤلاء هم رجال سلطة اوسلو - اشباه الرجال   هؤلاء هم رجال  سلطة اوسلو  - اشباه الرجال Emptyالجمعة 07 أكتوبر 2022, 7:56 am

ياسيدتي لا تعتبي على نغمة الصوت
ولاتعتبي على محتوى ما قال


فهذا تلميذ فذ من مدرسة اوسلو – دايتون يطبق ما تعلمة هناك وو ظف من اجلة.
اما نغمة الصوت فهي خاصة لتلاميذ مدرسة جوني ووكر.


المصيبة والطامة الكبرى اذا اجتمعت هذة الخصائص بشخص مثل هذا فالنتيجة كما ترين وتسمعين.
هو فقط حالة وعينة لظاهره اسمها السلطة ابتلينا بها.
رحم اللة اشرف الخلق الشهداء
اعان اللة وصبر امهات واباء وابناء وعائلات الشهداء وكل من اراق دمعة حزن لفراق شهيد.
ربنا يساعد ويعين كل من لم يذق طعم الحياة و يفتقد النوم والراحة بعد فراق شهيد.


والف لعنة على اشباه الرجال











يا تلاميذ فلسطين علمونا بعض ما عندكم فنحن نسينا​
علمونا بأن نكون رجالا فلدينا الرجال صاروا عجينا​
علمونا كيف الحجارة تغدو بين أيدي الأطفال ماسا ثمينا​
كيف تغدو دراجة الطفل لغما وشريط الحرير يغدو كمين
كيف مصاصة الحليب إذا مـــــــــــا اعتقلوها تحولت سكينا​
يا تلاميذ فلسطين لا تبالوا بإذاعاتنا ولا تسمعونا​
نحن أهل الحساب والجمع والطرح فخوضوا حروبكم واتركونا
إننا الهاربون من خدمة الجيش فهاتوا حبالكم واشنقونا​
نحن موتى لا يملكون ضريحا ويتامى لا يملكون عيونا​
​قد لزمنا جحورنا وطلبنا منكم أن تقاتلوا التنينا​
قد صغرنا أمامكم ألف قرن وكبرتم خلال شهر قرونا​
يا تلاميذ فلسطين لا تعودوا لكتاباتنا ولا تقرأونا​
أمطرونا بطولة وشموخا واغسلونا من قبحنا.. اغسلونا​



“سلام لأرض تفيض عطاء…وعطر ثراها دم الشهداء”
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
هؤلاء هم رجال سلطة اوسلو - اشباه الرجال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة اتفاق اوسلو
» اتفاق اوسلو الثاني..!
»  سلطة فلسطينية بلا مستقبل
» عباس: المصالحة يجب ان تؤدي إلى وجود سلطة وسلاح واحد
» أين ذهب رجال الدولة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: اعرف عدوك - أصول اليهود العرقية-
انتقل الى: