منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 كتائب أريحا تنضم لجنين وعرين الأسود

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69962
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

كتائب أريحا تنضم لجنين وعرين الأسود  Empty
مُساهمةموضوع: كتائب أريحا تنضم لجنين وعرين الأسود    كتائب أريحا تنضم لجنين وعرين الأسود  Emptyالأحد 12 فبراير 2023, 8:51 am

كتائب أريحا تنضم لجنين وعرين الأسود أريحا المدينة الوادعة تتحول لنقطة ساخنة في العنف المتصاعد في الضفة الغربية


كتائب أريحا تنضم لجنين وعرين الأسود  20230127130347afpp-afp_337y694.h-730x438



دخلت مدينة أريحا إلى قائمة المدن في الضفة الغربية التي صارت في مجال عمليات الجيش الإسرائيلي، ففي صباح يوم الإثنين قتلت خمسة رجال فلسطينيين خلال مداهمة. وتأتي إراقة الدماء في بلدة «وادعة» وسياحية – تشتهر بآثارها التاريخية ومعالمها الدينية وفيلاتها الشتوية، في ظل حالة من التوتر التي تسود الضفة الغربية لم تشهد مثلها منذ ما يقرب من عقدين.
وكعادة الجيش في تبريره للعمليات المستمرة وشبه اليومية في مدن مثل نابلس وجنين، فقد قال إنه راقب اثنين من القتلى بكاميرات مراقبة يوم 28 كانون الثاني/يناير وهما يستعدان لاستخدام أسلحة هجومية لمهاجمة مطعم يديره يهودي على الطريق الرئيسي خارج أريحا، وأصبح الثنائي هدفا لمطاردة مكثفة أدت إلى غارة يوم الاثنين.

معلم سياحي ومعقل
وبدلا من مخيم جنين أو نابلس القديمة، كان مركز العملية الأخيرة مخيم عقبة جبر الذي نادرا ما يكون هدفا لاقتحامات الجيش، نظرا لوضعية المدينة وجوارها، فهي مركز مهم للسلطة الوطنية وفيها نسبة 40 في المئة من قواتها، كما أن المدينة معبر يومي للمسافرين بين فلسطين والأردن، وعادة ما تدور الاضطرابات في المناطق المحاذية لمستوطنات غور نهر الأردن أو محاولة القوات الإسرائيلية تهجير التجمعات الفلسطينية من قراها. علاوة على ذلك، فأريحا بلدة زراعية هادئة وتشتهر بمنتزه «أرض الموز» أكثر من الجماعات المسلحة. وهي معقل للسلطة الفلسطينية التي لا تحظى بشعبية متزايدة وبلدة صائب عريقات، مفاوض السلام الفلسطيني السابق الذي توفي عام 2020.
وتحظى أريحا أيضا بشعبية بين الحجاج المسيحيين، الذين يستقلون التلفريك إلى أعلى جبل القرنطل لرؤية المكان الذي يقول التقليد المسيحي أن يسوع صام فيه وأغراه الشيطان. ولكن عقبة جبر أحد المخيمين في أريحا إلى جانب مخيم عين السلطان، لا يعني أنه بعيد عن الأحداث الأخيرة، فهو مخيم فقير مكتظ بالسكان ويسكنه 13.000 شخص. وتعرضت مدينة أريحا لحصار دام أياما تسبب في طوابير طويلة استمرت لساعات بسبب تفتيش المركبات والتحقق من هويات الذين فيها.
وتعتبر عملية مخيم عقبة جبر جزءا من ما تطلق عليها القوات الإسرائيلية «كسر الموجة» والتي بدأت في العام الماضي وأدت إلى مقتل العديد من الفلسطينيين في جنين ونابلس فيما اعتبره المحللون بأنه أكثر السنوات دموية منذ نهاية الانتفاضة الثانية عام 2005. ويعاقب الجيش الإسرائيلي المدن والبلدات الفلسطينية نظرا لظهور مسلحين يتصرفون بطريقة منفردة كما في عمليتي القدس الأخيرتين الشهر الماضي وعملية الدهس يوم الجمعة في القدس أيضا. وحتى التشكيلات الفلسطينية البارزة والتي جرى الحديث عنها مثل كتيبة جنين وعرين الأسود في نابلس فهي عبارة عن جماعات مسلحة شبابية يرتبط معظمها بحركتي فتح التي تدير الضفة الغربية والجهاد الإسلامي، لكن ارتباطها بالحركتين يظل اسميا، فهي تمثل نموذجا جديدا من الشباب الذي نشأ بعد الانتفاضة الثانية وعاش تدهور الأوضاع السياسية في ظل السلطة وتنمر القوات الإسرائيلية والمستوطنين. وتحظى الجماعتان بحضور على تيك توك ودعم من مصادر مختلفة، حماس والجهاد الإسلامي وانضمت كذلك فتح والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين إلى الدعم. ومما يدعو للقلق أن أفرادا من فتح انضموا إليها أو أن أبناء موظفين في السلطة على علاقة بالتشكيلات الجديدة.

كتائب أريحا
وذكر اسم «كتائب أريحا» وهي مثل التنظيمين السابقين تعبير عن تشكيلات شبابية أفرادها في العشرينيات، ويستفيدون من انتشار السلاح الذي تقول إسرائيل إنه يهرب من الأردن أو يسرق من قواعد الجيش الإسرائيلي. وليس غريبا أن يكون الطلب الأمريكي في زيارة وزير الخارجية أنتوني بلينكن هو ضبط الأمن، وتبع ذلك زيارة ويليام بيرنز، مدير الإستخبارات الأمريكية، الذي اجتمع مع قادة السلطة الوطنية، بداية الأسبوع الماضي ورسم صور قاتمة عن الوضع وقال إنه «قلق من الهشاشة العظيمة بل وحدوث عنف عظيم بين الإسرائيليين والفلسطينيين». وأشارت صحيفة «واشنطن بوست» (7/2/2023) إلى ان انتشار العنف هو نتاج مزيج قابل للاشتعال من الفراغ السياسي العميق بين الفلسطينيين وعودة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي يقود حكومة يمينية هي الأكثر تطرفا في إسرائيل حتى الآن. ومن بين أعضاء ائتلاف نتنياهو نشطاء من المستوطنين وقوميين يهود يطالبون بضم الضفة الغربية وسياسات أكثر صرامة ضد الفلسطينيين. وقالت إن سكان المخيم أدانوا العمليات الإسرائيلية الأخيرة ووصفوها بأنها عقاب جماعي وقالوا إن العنف لن ينتهي حتى ينتهي احتلال الأراضي الفلسطينية.
ونقلت عن جمال عمر رئيس اللجنة المكلفة بإدارة مخيم عقبة جبر «الاحتلال هو المشكلة. كل الفلسطينيين يخافون الآن على أبنائهم».
وعن كتائب أريحا الجديدة، نقلت عن أيمن ضراغمة، العضو السابق في المجلس التشريعي الفلسطيني في حركة حماس، إن المجموعة في أريحا «قريبة» لكنها ليست منظمة أو تقودها حماس. ونشر الجيش الإسرائيلي صورة تظهر الأسلحة التي تمت مصادرتها أثناء الغارة: خمس بنادق هجومية ومسدس وبندقية محلية الصنع وذخيرة. ساهم الانتشار الواسع للأسلحة غير المشروعة في فتك موجة العنف الحالية. في هجوم 28 كانون الثاني/يناير على مطعم، أطلق المهاجمون طلقة واحدة قبل أن يبدو أن أحد أسلحتهم قد توقف. لم يصب أحد، لكن المسؤولين الإسرائيليين حذروا من أن الكثيرين قد يكونون أصيبوا أو قتلوا في الهجوم الذي وقع بعد يوم من مقتل سبعة أشخاص خارج كنيس يهودي في القدس الشرقية بواسطة مسلح فلسطيني. وقتلت غارة إسرائيلية في جنين في 26 كانون الثاني/يناير عشرة فلسطينيين بينهم امرأة في الستينيات من عمرها.
وكما في الحالات الأخرى لم يعرف أهالي القتلى في عملية أريحا الأخيرة بعلاقة أولادهم بتنظيمات مسلحة، فالسرية هي ما يحكم عمل هذه التشكيلات. وحتى قبل مداهمة المخيم كان سكانه يحاولون العودة لحياتهم الطبيعية بعد توغل إسرائيلي استهدف جزئيا عائلة خسرت أربعة من أفرادها في مداهمة يوم الاثنين. وتزيد التوغلات الإسرائيلية وأعمال القتل اليومية من غضب الشبان الذي يحاولون البحث عن أسلحة بعد كل مجزرة.

جيل نضالي يتشكل
ورأت صحيفة «التايمز» (4/2/2023) أن جيل التيك توك والذئب المتوحد من الفلسطينيين يستعدون للتضحية بأنفسهم في عمليات في ظل تراجع فرص السلام. ونقلت الصحيفة شهادات شباب من مخيم جنين قالوا إنهم لا يتحدثون إلا عن الماضي وأصدقائهم الشهداء «لا شيء هنا في المخيم ولا فرص ونعيش حياتنا يوما بيوم» ومع ذلك فهم مستعدون للموت شهداء مثل أصدقائهم. ولأن هذا الجيل ليس معزولا عن العالم ويستخدم كغيره منصات التواصل الاجتماعي ويحلم بحياة عادية إلا أن الاحتلال لن يسمح لهم «بحياة كهذه» ولديهم شعور بالاضطهاد من المحتل. ويحمل الجيل الجديد أسماء من ماتوا من أجدادهم، وإخوانهم في النضال ضد الاحتلال الإسرائيلي، فمنفذ عملية القدس في 27 كانون الثاني/يناير خيري علقم قتل جده على يد مستوطن يهودي. وتقول الصحيفة إنه عندما لا تتوفر الجماعات المسلحة يقوم الشباب بالتحرك منفردين حال توفر السلاح. وترى أن هناك أمرا خطيرا يتشكل في الأرض المقدسة، وهناك البعض يتكهن باندلاع انتفاضة ثالثة، ويقول آخرون إنها بدأت بالفعل. وتركزت الانتفاضة الثانية في مخيم جنين الذي حاصره الجيش ودمر معظم أجزائه، فيما عمت الانتفاضة الأولى معظم المدن الفلسطينية. وهناك الكثير من العناصر الدافعة للمواجهة، منها غياب الأفق لدى الجيل الجديد من الفلسطينيين وحالة الحصار الدائم من الجيش وتوغلاته والإحباط من السلطة الوطنية إلى جانب تصاعد اليمين المتطرف والحكومة الإسرائيلية الجديدة التي لا يني وزراؤها عن التهديد بقتل الفلسطينيين وضم الضفة الغربية. واستعاد سكان مخيم جنين المعركة الشهيرة في نيسان/إبريل 2002 في 26 كانون الثاني/يناير 2023 عندما قتل الجيش عشرة فلسطينيين في المخيم. وتقول الصحيفة إن زيادة قوة المسلحين نابعة من ضعف السلطة الوطنية الفلسطينية وعدم شعبية الرئيس محمود عباس الذي يحكم منذ عام 2005 ولم يجر انتخابات وانتهت مدة ولايته قبل سنوات. وحسب ناشط فلسطيني فقدت القيادة الفلسطينية الحالية العلاقة مع الواقع و «أصبحت المقاومة في الضفة الغربية جسما بدون رأس ولا أحد يؤثر على ما يحدث في الشوارع».
انتفاضة ثالثة ولكن
تتكرر عبارة «انتفاضة ثالثة» يوميا في الصحف الإسرائيلية، ففي مقال بصحيفة «جيروزاليم بوست» (10/2/2023) طرح السؤال نفسه، والجواب أنها بدأت العام الماضي، وأشارت فيه إلى ان خلايا أخرى كتلك في جنين ونابلس وأريحا ظهرت في الخليل وبيت لحم للتنافس مع الخلايا الخارجة من عباءة فتح والجهاد. وقالت إن بعض الخلايا تمول من مسؤولين وأخرى مثل عرين الأسود تحظى بتمويل من حماس. وأشارت إلى أن الفلسطينيين يرون في التطورات تعبيرا عن اللغة التي تفهمها إسرائيل وهي القوة. وقالت إن المسؤولين الفلسطينيين يرون أن الكرة في ملعب الولايات المتحدة وإسرائيل لنزع فتيل الأزمة ووقف عمليات الجيش الإسرائيلي. وذكرت بما قاله بيرنز إنه كان دبلوماسيا كبيرا أثناء الانتفاضة الثانية والوضع الحالي يذكره بما حدث حينئذ ومن واجب أمريكا العمل مع الطرفين لوقف العنف كما قال. ومن جهتهم يرى الفلسطينيون أن الوسيلة الوحيدة لعزل إسرائيل هي الضغط الدولي، وقالوا إن عباس رفض الضغوط الأمريكية لوقف الجماعات المسلحة وبالتأكيد فلن يرسل عباس آلافا من قواته الأمنية للمخيمات، بشكل سيكون عملية انتحارية له، لكن الصحيفة اتهمته بصب الزيت على النار. ويرى دانيال بيمان، المحاضر بجامعة جورج تاون في مقال نشرته مجلة «فورين أفيرز» (7/2/2023) أن الظروف الحالية تجعل من احتمالات المواجهة حتمية وعام 2023 عاما قاتما. وقال إن الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي حاولا تجنب انتفاضة تشبه الثانية، رغم تراجع احتمالات السلام واستمرار أعمال المقاومة السلمية الأخرى. إلا أن الأمم المتحدة حذرت من وصول الأمور بين الطرفين إلى نقطة غليان، وأحداث العام الماضي دليل. فقد قتل أكثر من 180 فلسطينيا في الضفة و52 بغزة و 31 إسرائيليا، ويزعم الجيش الإسرائيلي أن الفلسطينيين استهدفوه 300 مرة مقارنة مع 61 مرة عام 2021 و 31 مرة عام 2020. وتوقع أميت ساعر، المسؤول الاستخباراتي الإسرائيلي البارز أن تكون الضفة الغربية (وليس غزة) أهم تحديات الجيش الإسرائيلي في عام 2023، لكن أقل من التحدي الإيراني. وهو هنا لا يتحدث عن زيادة العنف، بل إدارته التي ستكون «غير مستقرة» بسبب الظروف السياسية والعلاقات بين السلطة وإسرائيل وضعف قوات الأمن الفلسطينية والجيل الغاضب وتراجع فرص استقلال فلسطين إلى جانب عودة بنيامين نتنياهو بحكومة متطرفة ووزراء من المستوطنين، كل هذا يجعل من احتمالات انتفاضة ثالثة عالية جدا. ويقول إن الماضي يشكل رؤية الطرفين وما تركته الانتفاضة الثانية من دمار على الطرفين، ففي الفترة ما بين 28 أيلول/سبتمبر 2000 و 8 شباط/فبراير 2005 قتل 3.189 فلسطيني و 1.038 إسرائيلي ودمرت القوات الإسرائيلية أكثر من 4.000 منزل فلسطيني وشلت البنى التحتية للسلطة واعتقلت عشرات الآلاف. ومع تراجع وتيرة المواجهات ووفاة عرفات عام 2004 جاء عباس الذي نبذ العنف وتحول إلى منسق مع إسرائيل ودعمته أمريكا. وتحولت السلطة في غياب العملية الديمقراطية وملاحقة حماس والجماعات المتطرفة إلى طرف متواطئ مع القوات الإسرائيلية، وهذا لأن السلطة تتلقى الدعم الخارجي من الاتحاد الأوروبي وغيره. وأدى وضع ما بعد الانتفاضة الثانية لنهاية آمال السلام، فآخر مرة اقترب فيها الطرفان نحو تسوية كانت آخر التسعينات من القرن الماضي، ومنذ ذلك الوقت فقد الفلسطينيون الأمل بحل الدولتين ومال الإسرائيليون نحو اليمين ولم يعد للسلطة أية سيادة على الضفة كما ورد في تقرير لمنظمة «الحق» فالسلطة نفسها تفتقد الشرعية الديمقراطية، ويخشى عباس الخسارة لو نظم انتخابات نزيهة. لكل هذا بات الدعم الفلسطيني للمقاومة المسلحة متزايدا، نسبة 70في المئة حسب استطلاع.
ورغم احتمالات التصعيد، فإن القوات الإسرائيلية وعلى خلاف الانتفاضة الثانية طورت شبكة جمع معلومات واسعة داخل الضفة ولا تعتمد على الأمن الفلسطيني، كما وتستخدم التكنولوجيا بشكل واسع. وطالما ظل عدد القتلى الإسرائيليين قليلا فالجيش يؤمن بقدرته على مواصلة حملاته ضد الفلسطيينيين، لكن إلى متى؟
ففي ظل الوضع الدولي والإقليمي للقضية الفلسطينية ومحاولة الساسة التحريض ضد الفلسطينيين وتجنب إدارة بايدن المواجهة مع الحكومة الإسرائيلية فإن نظرية الاحتواء وإدارة العنف التي يتحدث عنها بيمان ستتساقط مع أي تصعيد جديد، من الحكومة الإسرائيلية، المستوطنين أو عملية عسكرية، فكتائب أريحا وجنين وعرين الأسود هي نتاج هذه السياسة التي تتجنب التصدي لأساس المشكلة، والمفارقة أن سياسة أمريكا المتهاونة مع الاستيطان أفقدتها أي سلطة كعراب شريف في عملية سلمية لم تعد قائمة أصلا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
كتائب أريحا تنضم لجنين وعرين الأسود
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صورة  لجنين حصان داخل الرحِم !
» صورة مدهشة لجنين حصان داخل الرحِم !
»  أريحا
» قصر هشام في أريحا، فلسطين
» المؤتمر الفلسطيني (أريحا 1948)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة :: حركات التحرر والمنظمات والفرق العسكريه-
انتقل الى: