منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 محمود عباس، وماكرون

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69962
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

محمود عباس، وماكرون Empty
مُساهمةموضوع: محمود عباس، وماكرون   محمود عباس، وماكرون Emptyالأربعاء 25 أكتوبر 2023, 8:45 am

وماكرون: حماس لا تمثل الشعب الفلسطيني.

محمود عباس، وماكرون 000-32ey8gy-1024x640-1658326871

خلال استقباله ماكرون..عباس: نطالب بوقف فوري للعدوان على شعبنا وعقد مؤتمر دولي للسلام

طالب رئيس دولة فلسطين محمود عباس، مجلس الأمن، بوقف فوري للعدوان على شعبنا، وتوفير الحماية الدولية العاجلة له، وعقد مؤتمر دولي للسلام، والانتقال إلى الحل السياسي بدل الحلول العسكرية والأمنية، وذلك بتنفيذ حل الدولتين وفق الشرعية الدولية.

ودعا لدى استقباله الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، اليوم الثلاثاء، في مقر الرئاسة بمدينة رام الله، إلى الوقف الكامل لإطلاق النار، وفتح ممرات دائمة للإغاثة الإنسانية لإدخال المواد الطبية والأغذية، وتوفير المياه والكهرباء والوقود وغيرها من الاحتياجات الأساسية، لشعبنا، الذي يتعرض لعدوان همجي من آلة الحرب الإسرائيلية.
وأطلع الرئيس عباس نظيره الفرنسي على الظروف الصعبة التي يتعرض فيها شعبنا الفلسطيني لعدوان تستخدم فيه قوات الاحتلال، دون أي اعتبار للقانون الدولي الإنساني، آلتها العسكرية المدمرة لقتل المدنيين الأبرياء في غزة، إضافة إلى ما يتعرض له شعبنا في الضفة والقدس من اعتداءات وقتل يومي على أيدي المستعمرين الإرهابيين، بدعم من قوات الاحتلال.
وتساءل عباس: من يقبل في هذا العالم إبادة أسر بأكملها، وقصف المستشفيات وقطع المياه عن شعب بأكمله؟ وقال: إن ما يجري اليوم تتحمل إسرائيل مسؤوليته، كما تشاركها المسؤولية دول العالم التي شجعتها على مواصلة تعميق ممارساتها العدوانية ضد شعبنا دون محاسبة أو عقاب، بل أعطتها الغطاء والحماية والحق في الدفاع عن نفسها.
وأضاف: حذرنا مراراً من استمرار السياسات والممارسات التدميرية لسلطات الاحتلال، التي ابتعدت عن السلام واختارت الحلول العسكرية والأمنية، وعملت على تقويض حل الدولتين والاتفاقات الموقعة، واستبدلتها بتعميق الاستيطان، وسياسات الضم، والتطهير العرقي، والتمييز العنصري في القدس والضفة، علاوة على الإمعان في حصار قطاع غزة، وانتهاك الوضع التاريخي والقانوني للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، والإصرار على تغيير هوية وطابع مدينة القدس.
وأكد التزام الجانب الفلسطيني، الذي تمثله دولة فلسطين ومنظمة التحرير الفلسطينية، بالشرعية الدولية والاتفاقيات الموقعة، وسياسات نبذ العنف والمقاومة الشعبية السلمية، وإتباع الطرق السياسية والقانونية لتحقيق أهداف شعبنا الوطنية. كما ندين قتل المدنيين من الجانبين، وندعو لإطلاق سراح المدنيين والأسرى والمعتقلين من الجانبين.
وجدد رفض تهجير أبناء شعبنا من بيوتهم وأرضهم إلى خارج فلسطين سواء من غزة أو الضفة أو القدس، مؤكدا أننا لن نقبل بالمزيد من الحلول العسكرية أو الأمنية، التي أوصلتنا لما نحن فيه اليوم، الأمر الذي قد يوصل المنطقة لحرب إقليمية وعالمية.
وشدد عباس على أن قطاع غزة جزء من الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، ونرفض أي حلول جزئية أو أمنية للقطاع، ونتمسك بالحل السياسي الشامل.
وأكد أن شعبنا سيبقى صامداً على أرضه ولن يرحل، معربا عن ثقته بأن الرئيس الفرنسي سيبذل جهدا من أجل وقف هذه الإبادة لشعبنا ووقف هذه الحرب، وإنهاء الاحتلال لأرضنا وشعبنا ومقدساتنا، والاعتراف بدولة فلسطين وتمكين شعبنا من حريته واستقلاله.
وفيما يلي نص الكلمة:
نرحب بكم فخامة الرئيس ماكرون في فلسطين، في هذه الظروف الصعبة التي يتعرض فيها شعبنا الفلسطيني لعدوان تستخدم فيه قوات الاحتلال الإسرائيلي، دون أي اعتبار للقانون الدولي الإنساني، آلتها العسكرية المدمرة بطريقة وحشية لقتل المدنيين الأبرياء في غزة، والتي ذهب ضحيتها 6000 فلسطيني حتى الآن، منهم 2200 طفل و1600 امرأة، وخلال الـ 24 ساعة الأخيرة، قتلت إسرائيل 800 فلسطيني غالبيتهم من الأطفال والنساء.
علاوة على ما يتعرض له شعبنا في الضفة والقدس من الاعتداءات والقتل على أيدي المستوطنين الإرهابيين وبدعم من قوات الاحتلال الإسرائيلي. من يقبل في هذا العالم إبادة أسر بأكملها، وقصف المستشفيات وقطع المياه عن شعب بأكمله.
إن ما يجري اليوم من أحداث تتحمل إسرائيل مسؤوليتها، كما تشاركها المسؤولية دول العالم التي شجعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، على مواصلة تعميق ممارساتها العدوانية ضد الشعب الفلسطيني دون محاسبة أو عقاب، بل أعطتها الغطاء والحماية، دون الاكتراث بالتاريخ الدموي لسلطات الاحتلال وحكوماتها المتعاقبة.
لقد حذرنا مراراً وتكراراً من استمرار السياسات والممارسات التدميرية لسلطات الاحتلال الإسرائيلي، التي ابتعدت فيها عن السلام واختارت الحلول العسكرية والأمنية، وعملت على تقويض حل الدولتين والاتفاقات الموقعة، واستبدلتها بتعميق الاستيطان، وسياسات الضم، والتطهير العرقي، والتمييز العنصري في القدس والضفة، علاوة على الإمعان في حصار قطاع غزة، وانتهاك الوضع التاريخي والقانوني للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، والإصرار على تغيير هوية وطابع مدينة القدس.
يجري ذلك، في الوقت الذي يواصل الجانب الفلسطيني الذي تمثله دولة فلسطين ومنظمة التحرير الفلسطينية، الالتزام بالشرعية الدولية والاتفاقيات الموقعة، وسياسات نبذ العنف والمقاومة الشعبية السلمية، وإتباع الطرق السياسية والقانونية لتحقيق أهداف شعبنا الوطنية. وقد أكدنا إدانتنا لقتل المدنيين من الجانبين، ودعونا لإطلاق سراح المدنيين والأسرى والمعتقلين من الجانبين.
في هذه اللحظات التي يتعرض فيها شعبنا لعدوان همجي من آلة الحرب الإسرائيلية، نطالب بالوقف الكامل لإطلاق النار، وفتح ممرات دائمة للإغاثة الإنسانية لإدخال المواد الطبية والأغذية، وتوفير المياه والكهرباء والوقود وغيرها من الاحتياجات الأساس. ونشدد على رفض تهجير الفلسطينيين من بيوتهم وأرضهم إلى خارج فلسطين سواء من غزة أو الضفة أو القدس.
ونقول إننا لن نقبل بالمزيد من الحلول العسكرية أو الأمنية، التي أوصلتنا لما نحن فيه اليوم، الأمر الذي قد يوصل المنطقة لحرب إقليمية وعالمية.
إننا نطلب من الجميع في هذه اللحظات الدقيقة، ونناشدكم فخامة الرئيس ماكرون، وأطراف مجلس الأمن، أن يتم وقف فوري لهذا العدوان على شعبنا، وتوفير الحماية الدولية العاجلة، وعقد مؤتمر دولي للسلام، والانتقال إلى الحل السياسي بدل الحلول العسكرية والأمنية، وذلك بتنفيذ حل الدولتين وفق الشرعية الدولية، الذي ينهي الاحتلال عن أرض دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية. قطاع غزة هو جزء من الأرض الفلسطينية المحتلة منذ العام 1967، ونرفض أية حلول جزئية أو أمنية لقطاع غزة، ونتمسك بالحل السياسي الشامل. وندعو في هذا الصدد، لتشكيل تحالف دولي من أجل صنع السلام.
ونجدد التأكيد بان شعبنا سيبقى صامداً على أرضه ولن يرحل ونحن على ثقة بأنكم يا فخامة الرئيس ماكرون، ستبذلون جهودكم من أجل وقف هذه الإبادة لشعبنا ووقف هذه الحرب، وإنهاء الاحتلال لأرضنا وشعبنا ومقدساتنا، والاعتراف بدولة فلسطين وتمكين شعبنا من حريته واستقلاله.
ماكرون: حماس لا تمثل
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الثلاثاء، إن هجوم حماس كان صادما لإسرائيل، لكنه كان أيضا كارثة للشعب الفلسطيني.
وأضاف ماكرون للصحفيين، أن "حماس لا تمثل الشعب الفلسطيني".


عدل سابقا من قبل ابراهيم الشنطي في الأربعاء 25 أكتوبر 2023, 10:51 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69962
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

محمود عباس، وماكرون Empty
مُساهمةموضوع: رد: محمود عباس، وماكرون   محمود عباس، وماكرون Emptyالأربعاء 25 أكتوبر 2023, 8:50 am

عباس لماكرون: نعترف بدولة إسرائيل وبحقها في الوجود


قال رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في لقائه مع ماكرون برام الله اليوم الثلاثاء: "نؤكد أننا نعترف بدولة إسرائيل، وبحقها في الوجود منذ أكثر من 40 سنة".


https://twitter.com/i/status/1716907457182941244
عباس في لقائه مع ماكرون برام الله: "نؤكد أننا نعترف بدولة إسرائيل ولها الحق في الردود".


وأضاف أن على "إسرائيل أن تعترف بحق الشعب الفلسطيني بدولة مستقلة، تعيش جنبا إلى جنب مع دولة إسرائيل".


قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس إنه يعترف بدولة إسرائيل وحقها في الوجود منذ 40 عاماً، ويطلب من إسرائيل الاعتراف بدولة فلسطينية وحقها في الوجود كذلك. وطالب عباس في مؤتمر عقده مع الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الذي زاره في رام الله قادماً من إسرائيل بعد زيارة تضامن كبيرة لها في أعقاب الهجوم الذي شنته حركة «حماس» في السابع من الشهر الحالي، بالوقف الكامل لإطلاق النار في قطاع غزة وفتح ممرات دائمة للإغاثة الإنسانية لإدخال المواد الطبية والأغذية، وتوفير المياه والكهرباء والوقود وغيرها من الاحتياجات الأساسية.




ودعا عباس فرنسا إلى استخدام نفوذها في مجلس الأمن من أجل وقف فوري لهذا العدوان، وتوفير الحماية الدولية العاجلة للفلسطينيين في غزة، وعقد مؤتمر دولي للسلام، والانتقال إلى الحل السياسي بدل الحلول العسكرية والأمنية، وذلك بتنفيذ حل الدولتين وفق الشرعية الدولية.


واتهم عباس إسرائيل باختيار الآلة العسكرية المدمرة بدل السلام. متسائلاً: «من يقبل في هذا العالم إبادة أسر بأكملها، وقصف المستشفيات وقطع المياه عن شعب بأكمله؟». وحمّل عباس إسرائيل ودول العالم التي شجعتها على مواصلة تعميق ممارساتها العدوانية المسؤولية عما آلت إليه الأمور. وجدد عباس رفض تهجير الفلسطينيين من بيوتهم وأرضهم إلى خارج فلسطين، سواء من غزة أو الضفة أو القدس، مؤكداً: «إننا لن نقبل بمزيد من الحلول العسكرية أو الأمنية، التي أوصلتنا لما نحن فيه اليوم، الأمر الذي قد يوصل المنطقة لحرب إقليمية وعالمية».


وقال عباس: «إن قطاع غزة جزء من الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، ونرفض أي حلول جزئية أو أمنية للقطاع، ونتمسك بالحل السياسي الشامل». وأكد عباس التزام الجانب الفلسطيني، «الذي تمثله دولة فلسطين ومنظمة التحرير الفلسطينية، بالشرعية الدولية والاتفاقيات الموقعة، وسياسات نبذ العنف والمقاومة الشعبية السلمية، واتباع الطرق السياسية والقانونية لتحقيق أهداف شعبنا الوطنية». مضيفاً: «كما ندين قتل المدنيين من الجانبين، وندعو لإطلاق سراح المدنيين والأسرى والمعتقلين من الجانبين».


لكن ماكرون ركز على تحالف دولي ضد «حماس». وقال ماكرون، وهو بجانب عباس: «(حماس) لا تمثل الشعب الفلسطيني، ونحن نفكر في معاناة المدنيين في غزة، وليس هناك ما يبرر هذه المعاناة».


وأكد ماكرون أن «حياة المدنيين لها نفس القيمة أياً كانت الجنسية». ووصف ماكرون «حماس» بالإرهابية، وقال لعباس إنه يجب أن تكون هناك مبادرة للأمن والسلام تقوم على مكافحة كل المجموعات الإرهابية، بما فيها «حماس». ووصل ماكرون إلى رام الله، في وقت تظاهر فيه فلسطينيون في رام الله ضد استقباله، باعتباره منحازاً بالكامل لإسرائيل. وتعهد ماكرون بدعم الفلسطينيين مالياً في الضفة الغربية، وتسريع إرسال المساعدات في قطاع غزة، على قاعدة أنه لا يجب المسّ بالمدنيين.












ماكرون يتضامن مع إسرائيل... وينصحها بوقف الحرب
دعا إلى هدنة إنسانية فورية لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة


انضم الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إلى مجموعة القادة السياسيين في الغرب المتضامنين مع إسرائيل في حربها ضد «حماس»، ولكنه شدد خلال زيارته يوم الثلاثاء على ضرورة الامتناع عن توسيع رقعة الحرب، وقال للقادة الإسرائيليين الذين التقاهم في تل أبيب إن المعلومات المتوافرة لدى مخابراته تستبعد أن يكون لدى «حزب الله» رغبة في الحرب، ونصح بوقف القتال، والبحث عن وسائل أفضل للتخلص من «حماس» مثل تشكيل حلف دولي ضدها، وتركيز الجهود الآن في اتجاهين، تحرير المخطوفين أولاً، والسعي لفتح آفاق سياسية تقوي معسكر السلام الفلسطيني، وتضعف الإرهاب.




وأكد ماكرون تضامن فرنسا مع إسرائيل، مشدداً على أن البلدين «يجمعهما الحداد» في إشارة إلى مقتل مواطنين فرنسيين في هجوم «حماس» على الأراضي الإسرائيلية في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الحالي. وقال: «قُتل 30 من مواطنينا في 7 أكتوبر، ولا يزال 9 آخرون في عداد المفقودين أو محتجزين رهائن. نحن في فرنسا نقدم كل الدعم لإسرائيل في المعركة ضد إرهاب (حماس) وجرائمها، ونرى أنه يجب السعي لإقامة تحالف دولي للحرب ضد (حماس)». وأضاف: «ما نقوم به بالتحالف الذي يحارب (داعش)، يمكن القيام به ضد (حماس). هذا التحالف يمكنه العمل، ويجب التحدث مع الشركاء، ودراسة إن كان بمقدورهم القيام بخطوات إضافية على أرض الواقع. وجئت لأسمع أيضاً ما يريد منا الإسرائيليون القيام به. أنا لا يمكنني التخيل بأن هناك جهة تعتقد بأن (حماس) منظمة شرعية».


جذور المشكلة
لكن ماكرون أشار أيضاً إلى جذور المشكلة الكامنة في غياب تسوية للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وضرورة التفكير الجيد في مرحلة ما بعد الحرب. وقال: «علينا أن نتحدث عن إعادة فتح الآفاق السياسية، وكيف نسعى لإقامة الدولة الفلسطينية»، وشدد على ضرورة الحفاظ على حياة السكان المدنيين في غزة، والتوصل إلى هدنة إنسانية من أجل السماح بوصول المساعدات إلى القطاع.


ورد المسؤولون الإسرائيليون على الرئيس الفرنسي بشكره على وقفته معهم، وتأييد مشروعه لتشكيل حلف لمحاربة «حماس» على نمط حلف محاربة «داعش»، ولكنهم أجمعوا على ضرورة الاستمرار في الحرب لتصفية «حماس»، وإجبارها على إطلاق سراح الأسرى، وتجاهلوا تماماً موضوع الآفاق السياسية.


عائلات الفرنسيين المختطفين
وكان ماكرون قد استهل زيارته لإسرائيل بلقاء مع عائلات الفرنسيين المختطفين والمفقودين، ثم التقى بالرئيس الإسرائيلي، يتسحاك هيرتسوغ، ورئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، كما التقى بالوزير بيني غانتس، عضو قيادة مجلس إدارة الحرب، ومع رئيس المعارضة، يائير لبيد. ومن هناك توجه بالطائرة إلى مقر الرئاسة الفلسطينية للقاء الرئيس محمود عباس (أبو مازن)، ليكون ثاني مسؤول دولي يزور الرئيس الفلسطيني خلال الحرب، بعد لقاء وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن.


وجاءت زيارة الرئيس الفرنسي في وقت تزداد حدة الأزمة الإنسانية في قطاع غزة التي يعانيها نحو 2.4 مليون نسمة، على إثر تشديد إسرائيل حصارها عليه بعد بدء الحرب، قاطعة إمدادات المياه والكهرباء والوقود والمواد الغذائية.












ماكرون: «حماس» لا تمثل الشعب الفلسطيني
عباس للرئيس الفرنسي: «نناشدكم وقف هذا العدوان» على غزة


ال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم (الثلاثاء)، إن هجوم «حماس» كان صادماً لإسرائيل، لكنه كان أيضاً كارثة للشعب الفلسطيني، وفق وكالة «رويترز» للأنباء.


وأضاف ماكرون للصحافيين، وهو يقف إلى جانب الرئيس الفلسطيني محمود عباس في رام الله بالضفة الغربية، أن «(حماس) لا تمثل الشعب الفلسطيني».


وأكد ماكرون على أن مستقبل الفلسطينيين يرتبط بمكافحة «للإرهاب لا هوادة فيها ولا لبس»، مشددا على الاعتراف المتبادل بحقوق كل من إسرائيل والفلسطينيين.وقال الرئيس الفرنسي «لن يكون هناك سلام دائم إذا لم يحصل اعتراف بالحق المشروع للشعب الفلسطيني في أن تكون له أرض ودولة. لن يكون ثمة سلام دائم إذا لم يعترف الشعب الفلسطيني وسلطاته بدولة إسرائيل وأهمية وجودها وأمنها».


من جهته، حثّ الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الثلاثاء، نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون على العمل بهدف «وقف العدوان» على قطاع غزة، في اليوم الثامن عشر للحرب بين إسرائيل وحركة «حماس».


وقال عباس، في تصريحات للصحافيين عقب لقائه الرئيس الفرنسي في مقر السلطة الفلسطينية في رام الله بالضفة الغربية المحتلة: «الرئيس ماكرون، نناشدكم وقف هذا العدوان».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
محمود عباس، وماكرون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: قصة قضية فلسطين :: طوفان الاقصى :: طوفان الاقصى 7/10/2023-
انتقل الى: