منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 أي مستقبل ترسمه فلسطين اليوم؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70237
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

أي مستقبل ترسمه فلسطين اليوم؟  Empty
مُساهمةموضوع: أي مستقبل ترسمه فلسطين اليوم؟    أي مستقبل ترسمه فلسطين اليوم؟  Emptyالخميس 09 نوفمبر 2023, 11:29 am

أسباب قرب زوال إسرائيل وحقيقة بروتوكولات حكماء صهيون مع عبد الوهاب المسيري





بودكاست بلا حدود مع أحمد منصور (2) مستقبل إسرائيل؟







أي مستقبل ترسمه فلسطين اليوم؟ | وضاح خنفر ، رئيس منتدى الشرق


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70237
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

أي مستقبل ترسمه فلسطين اليوم؟  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أي مستقبل ترسمه فلسطين اليوم؟    أي مستقبل ترسمه فلسطين اليوم؟  Emptyالخميس 09 نوفمبر 2023, 11:34 am

رغم الضربات الإسرائيلية.. كيف استمرت حماس في إطلاق الصواريخ؟


منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر الماضي، لم يتوقف سلاح الجو الإسرائيلي عن قصف قطاع غزة 


المحاصر بشكل يفوق كل الحروب السابقة عليها مجتمعة، لكن حركة حماس واصلت إطلاق 


الصواريخ بشكل فعال.


وأثار هذا الأمر تساؤلات دعت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إلى كتابة تقرير يتناول كيفية استمرار 


حركة حماس في إطلاق الصواريخ صوب إسرائيل رغم مرور أكثر من شهر على استمرار القتال.


وقالت الصحيفة إن سلاح الجو الإسرائيلي، الذي يوصف بأنه أقوى سلاح من نوعه في الشرق 


الأوسط، ضرب مقار قيادة حماس وقواعد وبنيتها والتحتية وأفرادها بقوة خلال الأسابيع الماضية.


إطلاق الصواريخ مستمر رغم كل شيء


وكشفت عن أن القصف الصاروخي على غزة في الحرب الحالية هو الأعنف منذ حرب الخليج، 


ووتيرة القصف تتزايد بصورة يومية.


ومع ذلك، لا تزال صفارات الإنذار تدوي في أنحاء متفرقة من إسرائيل، صباحا ومساءً، ويهرع 


الإسرائيليون بعدها صوب الملاجئ.


ويسأل كثيرون: كيف يمكن لمسلحي حماس الاستمرار في إطلاق الكثير من الصواريخ، رغم تدمير 


الكثير من الأهداف العسكرية للحركة؟


واعتبرت الصحيفة أنه من الناحية الظاهرية فالسؤال منطقي، فعندما يتعرض عدو للهجوم، لن يكون 


بوسعه أن يهاجم، ناهيك عن إطلاق هذا العدد الكبير من الصواريخ صوب إسرائيل بهذه السهولة.


وعليه، سيهاجم الجيش الإسرائيلي مواقع إطلاق الصواريخ في قطاع غزة من أجل استعادة الهدوء 


في الجبهة الداخلية وتقويض قدرات حماس، وفقما يعتقد البعض وينتهي الأمر.


لكن حماس ليست جيشا تقليديا، وبذلك سيكون على سلاح الجو الإسرائيلي التعامل مع تحد مختلف 


مع ما يعتقده البعض لسبب وجيه.


العودة إلى البداية


وبحسب التقرير، حتى نفهم كيف تواصل حماس إطلاق الصواريخ، علينا أن نسلط الضوء على 


ترسانتها العسكرية لكي نعرف كيف تعمل.


بدأ إطلاق الصواريخ من قطاع غزة على إسرائيل في أبريل 2001، وكانت حينها قصيرة المدة 


وحملت اسم صواريخ "القسام"، وكانت محلية الصنع يدخل في تركيبها المواد الكيميائية البسيطة 


مثل الأسمدة والسكر.


وكانت هناك عشوائية في التصنيع مما يؤدي إلى وقوع إصابات بين عناصر حماس، والوصول إلى 


موقع الإطلاق كان خطيرا على عاتق من يريد إطلاقه، وكل من يتجرأ على محاولة إطلاق الصاروخ 


على المستوطنات الإسرائيلية لم يكن لينجح في هدفه.


الحل الإسرائيلي


وتوصل الجيش الإسرائيلي إلى طريقة للتعامل مع هذا التهديد، عبر الاستعانة بطائرات الاستطلاع، 


ولم يمر وقت طويل، حتى تمكن الجيش من رصد ما يقول "إنها أنشطة مشبوهة"، أي أشخاص 


يقومون بنصب منصات إطلاق الصواريخ قبل إطلاقها.


واستهدف الجيش العديد من عناصر حماس بينما كانوا يجهزون الصواريخ للإطلاق فوق الأرض، 


حيث كان سرب طائرات مروحية من طراز "أباتشي" يقوم بهذه المهمة من بين طائرات حربية 


كثيرة يستعملها الجيش.


حماس تعلمت أيضا


حماس، في المقابل، تعلمت الدرس وغيّرت من تكتيك إطلاق الصواريخ.


وطور مقاتلوها صواريخ يمكن التحكم بها بشكل أكثر سهولة.


واتهمت "يديعوت أحرونوت" شركاء حماس وهم "إيران ودول أخرى" دون أن تسميها بتسهيل 


حصول حماس على صواريخ أكثر قوة من تلك المحلية المصنوعة في غزة.


وعملت حماس على تبسيط عملية إطلاق الصواريخ بطريقة تتغلب على ميزة التفوق التكنولوجي 


للجيش الإسرائيلي، وهو ما يقود إلى الإجابة عن سؤال كيفية استمرار حماس في إطلاق الصواريخ 


رغم الغارات المكثفة.


وقالت الصحيفة إن هناك 5 أسباب رئيسية وراء استمرار حماس في إطلاق الصواريخ:


الموقع


تنتشر منصات إطلاق الصواريخ التابعة لحماس وغيرها من الفصائل على رقعة جغرافية واسعة 


ومأهولة بالسكان، كما تقول الصحيفة، وهو ما يجعل من الصعب رؤيتها من السماء.




وبنت حماس حفرا تخفي آلية الإطلاق والصواريخ التي تستهدف كل منها جزءا مختلفا من إسرائيل.


وتقول الصحيفة إن إطلاق الصواريخ يجري وفقا لجهاز توقيت أو جهاز تحكم عن بعد، وبالتالي 


يمكن لمقاتلي حماس إطلاق الصواريخ من مكان بعيد من دون أن يخاطروا بأنفسهم لمواجهة انتقام 


الجيش الإسرائيلي.


وبعد ذلك، يحرق الصاروخ منصة الإطلاق، مما يعني أن استخدامها سيكون لمرة واحدة، ولا يمكن 


لحماس إصلاحها خلال الحرب، وهذا الحال ينطبق على الصواريخ القصيرة المدى التي تضرب 


المستوطنات المحيطة بغزة، وفقا للصحيفة الإسرائيلية.


أما الصواريخ البعيدة المدى التي تصل إلى مدينة حيفا في الشمال مثلا، فيجري إطلاقها من قاعدة 


تحت الأرض، ووفق آلية قابلة للاستخدام المتعدد.


وقالت الصحيفة إن موقع الإطلاق جزء من نظام الأنفاق الذي بنته حماس.


ترسانة حماس الصاروخية


خططت حماس لهجومها الصاروخي كي يستمر من دون الحاجة إلى الاعتماد على وظيفة مراكز 


القيادة، فإطلاق وابل من الصواريخ لا يحتاج من عناصر حماس سوى أمر وجهاز تحكم، وهذا يفسر 


سهولة إطلاق الصواريخ على إسرائيل من دون الحاجة إلى انتظار التسلسل الهرمي في حماس.


وحتى التصويب ليس مهما بالنسبة إلى المقاتل العادي، لأن كل شيء يكون معدا مسبقا.


وحتى لو تمكنت إسرائيل من اغتيال كبار المسؤولين في حماس، فإن عناصرها الصغار سيبقون 


قادرين على إطلاق الصواريخ عند الحاجة.


سياسة القوة النارية


نفذت حماس عملية في 7 أكتوبر ضد إسرائيل وهي تعلم يقينا أن جيش الأخيرة سيرد بشن حرب،


وخلال الحرب لن تتلقى دعما أو مزيدا من الذخيرة، لذلك تستخدم ما لديها من صواريخ بحكمة حتى 


نهاية الحرب.


وهذا السبب هو الذي دفع الحركة لحفر أنفاق عميقة وطويلة وبناء ملاجئ محصنة.


وتسعى سياسة القوة النارية إلى إحداث أكبر ضرر في إسرائيل، مع المحافظة على الصواريخ لحملة 


حربية مطولة.


ولهذا، نجد أن حماس تطلق كميات صغيرة من الصواريخ في في كل رشقة وتختار أين تكثف تلك 


الرشقات.


وتعلمت حماس أن إطلاق صاروخ واحد على مكان في إسرائيل مثل ريشون لتسيون قرب تل أبيب، 


كاف لاحتلال نشرات الأخبار وإحداث الأثر.


استعراض القوة


تواصل حماس، وفقا للصحيفة، إطلاق الصواريخ حتى تستعرض قوتها، فتظهر أنها صامدة في 


مواجهة الجيش الإسرائيلي.


ومع استمرار إطلاق الصواريخ، تعطي حماس الانطباع بأنها لا تزال قوية وتملك زمام المبادرة في 


الحرب.


أولويات الجيش الإسرائيلي


كل حرب هي مسألة موارد، وثمة موارد محدودة من الوقود من الذخيرة والجنود الجاهزين للقتال.


تقول الصحيفة إن الدعم والمساندة اللتين حصلت عليهما إسرائيل من الخارج قد يتغيرا في الحرب، 


لذلك يركز الجيش على أولويات بعينها في أقصر وقت ممكن، مع استغلال أقل قدر من الموارد.


وذكرت الصحيفة أنه يمكن للجيش أن يركز على أهداف معينة، يمكن أن تفيد إسرائيل، مثل تدمير 


مراكز قيادة حماس، مما يؤدي إلى إعاقة قدرة الحركة على إدارة الحرب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70237
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

أي مستقبل ترسمه فلسطين اليوم؟  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أي مستقبل ترسمه فلسطين اليوم؟    أي مستقبل ترسمه فلسطين اليوم؟  Emptyالخميس 09 نوفمبر 2023, 11:35 am

أي مستقبل ترسمه فلسطين اليوم؟  2023-11-09_07-34-25_119460







السنوار هَزَمَ نتنياهو ومهما تكُنْ نتائج الحرب فنكسة أكتوبر باقية للأبد.. إسرائيل ارتكبت خطيئة الغرور.. الاستخبارات لا تعرف شيئًا عن قوّة (حماس).. هكذا دمرّت المُقاومة (النمر).. التبادل يشمل جميع الأسرى


مع استمرار العدوان على قطاع غزّة ودخوله اليوم الـ 34 والأنباء عن عدم تحقيق جيش الاحتلال أيّ إنجازٍ يُذكر، وعلى الرغم من التعتيم الكامل عمّا يجري خلال المعارك الضارية التي تخوضها المقاومة الفلسطينيّة ضدّ “أحد أقوى الجيوش في العالم” بدأت تتعالى في الكيان الأصوات المُعارضة والمنتقدة لإدارة المعركة، وعلى نحوٍ خاصٍّ من قبل رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، المتهّم الرئيسيّ في أكبر إخفاقٍ إسرائيليٍّ عرفه الكيان منذ تأسيسه عام 1948، أيْ “نكسة” السابع من أكتوبر الماضي.
وفي هذا السياق رأى المحلل العسكريّ المخضرم في صحيفة (هآرتس) العبريّة، أمير أورن، أنّه مهما تكُن نتائج المعركة الجاريّة فإنّ زعيم (حماس) في غزّة، يحيى السنوار قد سجلّ انتصارًا على نتنياهو، وأضاف أنّ استخفاف رئيس الوزراء بقائد (حماس) جعل الأخير يتحضّر للمعركة بشكلٍ مُحكمٍ وكأنّه مردوعًا.
وشدّدّ على أنّه حتى لو انتهت الحرب بإنجازٍ إسرائيليٍّ، فإنّ ذلك لن يُغطّي على هزيمة السابع من أكتوبر، فالسنوار، هو الذي أجبر نتنياهو على تقليص مساحة إسرائيل، ودفع لهروب مستوطنيها من الشمال والجنوب، ولذا فعن أيّ نصرٍ نتحدّث؟ وعن أيّ إنجازٍ نتكلّم؟ فنتنياهو هو أساس المشكلة، وليس الجيش أوْ المخابرات، على حدّ تعبيره.
وكشف المحلل النقاب عن أنّ العمليات التي خاضها جيش الاحتلال في السنوات الأخيرة ضدّ قطاع غزّة جلبت الهدوء والردع بعض الوقت لدولة الاحتلال، ولكن على المستوى الإستراتيجيّ ربحت إيران وحزب الله وحماس بالتفاؤل من النظريّة الإسرائيليّة لمكافحة (الإرهاب)، وباتت هذه التنظيمات الأكثر تسلحًا كمًا ونوعًا، وهذه الصواريخ والقذائف سمحت لهم بقصف الداخل الإسرائيليّ بصورةٍ ممتازةٍ ولزمنٍ طويلٍ، كما قال.
على صلةٍ بما سلف، نشرت صحيفة (يديعوت أحرونوت) العبريّة مقالاً للمحلل السياسيّ، شمعون شيفر، شدّدّ من خلاله على أنّ الاحتلال لا يملك أوراقًا للضغط على )حماس( للمساومة على اتفاق لتبادل الأسرى، موضحًا أنّ الاستخبارات الإسرائيليّة وقعت مجددًا في خطيئة الغرور.


وقال شيفر إنّ كلّ ما يتعيّن على رئيس الوزراء  نتنياهو، لتحرير الأسرى الإسرائيليين، هو الاستجابة فقط لمطالب المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.


وشدّدّ المحلل على أنّ الثمن الذي سيدفعه الاحتلال سيكون باهظًا جدًا، بناءً على تجارب الماضي في عمليات تبادل الأسرى، لا سيما مع وجود أعداد كبيرة من الرهائن في قبضة المقاومة الفلسطينية هذه المرة.


ورأى شيفر أنّ على دولة الاحتلال إبلاغ الجانب المصريّ الذي يبقي على اتصال غير مباشر بين تل أبيب وحماس، باستعداد الحكومة الإسرائيليّة لتحرير جميع السجناء الفلسطينيين الأمنيين المحتجزين لديها مقابل العودة الفورية لكلّ الأسرى في غزة.


وأضاف: “هناك أكثر من 11 ألف فلسطيني محتجز في السجون هنا، بينهم مئات المحكومين بالمؤبدات. يحيى السنوار، زعيم حماس والرجل الذي وقف من خلف المفاجأة التي وقعنا فيها، والذي هو نفسه تحرر في صفقة شاليط، ملتزم بتحريرهم وهذا هو السبب الذي جعله يأخذ إلى الأسر هذا القدر الكبير من الإسرائيليين”.


واعتبر شيفر أنّ الخطيئة الأكبر التي وقعت فيها محافل الاستخبارات الإسرائيليّة، هي خطيئة الغرور وخطيئة الاستخفاف بقدرات حماس، لافتًا إلى أنّ المؤشرات على استعدادات المقاومة لشنّ حربٍ على الاحتلال كانت علنيّةً ولا تحتاج إلى استخبارات سرية.


وخلُص إلى القول إنّ “الثمن الذي سنكون مطالبين بدفعه في أعقاب هجوم حماس رهيب، لكن لا مفر منه”، طبقًا لأقواله. 


 إلى ذلك، كشف المحلل العسكريّ في موقع (WALLA) الإخباريّ-العبريّ النقاب عن أنّ تحقيقًا أوليًا، في العدد الكبير للقتلى، نتيجة استهداف ناقلة الجنود المدرعة (النمر)، كشف السبب وراء العدد الكبير للقتلى، مُشيرًا إلى أنّ القذيفة المضادة للدروع، التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية، على المدرعة التي يفتخر الاحتلال، بدرعها القويّ، تسببت في خرقها، وإصابة صاروخٍ محمولٍ على الكتف ضد المبانيّ، من نوع ماتادور، داخل المدرعة.
ولفت إلى أن إصابة الصاروخ، تسببت في انفجار أكثر فتكًا داخل ناقلة الجنود المدرعة، ما أدى إلى مقتل 11 جنديًا من لواء (غفعاتي)، الذي يعتبر من ألوية النخبة في جيش الاحتلال.


واعتبر الاحتلال ما جرى لمدرعة النمر كارثة، وفتح تحقيقًا لمعرفة السبب وراء فشلها في حماية الجنود، رغم الدرع القوي الذي يحيط بها.


في السياق، صرح ضابط في جهاز المخابرات لجيش الاحتلال الإسرائيليّ بأن حركة (حماس) نجحت في تجميع معلومات استخباراتية حول قواتهم كما استطاعت معرفة معلومات كثيرة عنها وعن طريقة عملها،
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
أي مستقبل ترسمه فلسطين اليوم؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أي مستقبل ترسمه فلسطين اليوم؟
» مستقبل السلطة وحكومة عموم فلسطين
»  فلسطين اليوم… حقائق مرعبة
»  مجلس الأمن يناقش الوضع في فلسطين اليوم
» «آذار» في فلسطين يزخر بالأحداث والمجازر منذ 1921 العام حتى اليوم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فيديوات :: ثقافي-
انتقل الى: