منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70641
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ Empty
مُساهمةموضوع: استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ    استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ Emptyالأربعاء 07 فبراير 2024, 1:42 pm

هل تمكنت ضربات أميركا وبريطانيا من الحد من قدرات الحوثيين العسكرية؟ خبير عسكري يوضح للعربي















 استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ RC23V5AGWZYG-1707084599







مقال بناشونال إنترست: استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ


تشهد الحروب البحرية ثورة مستمرة تتسارع وتيرتها بشكل مفرط في عصر الطائرات المسيرة الفتاكة والصواريخ 


الموجهة، وكلها أسلحة زهيدة الثمن ومتاحة بكميات وفيرة، وفقا لمقال في مجلة "ناشونال إنترست" الأميركية.


وأوضح كاتب المقال جيمس هولمز، رئيس الإستراتيجية البحرية في كلية الحرب البحرية وزميل غير مقيم بكلية الشؤون 


العامة والدولية جامعة جورجيا، أن تكلفة التسلح عامل محوري في الحروب، ذلك أن تهديد الأساطيل والسفن البحرية 


العابرة للمحيطات صار غير مكلف في أيامنا هذه، إلا أن الدفاع عنها باهظ الثمن، ناهيك عمّا ينطوي عليه من خطورة.


وقال إن الحوثيين أطلقوا، الأسبوع الماضي، صاروخا مضادا للسفن صوب البحر الأحمر اقترب مسافة لا تبعد عن ميل واحد 


من المدمرة الأميركية "غرافلي" قبل أن يُسقطه نظام أسلحة محمول على السفن مصمم لاكتشاف وتدمير الصواريخ -يعرف 


اختصارا بـ"سي آي دبليو إس" (CIWS)- وهو سلاح قادر على إطلاق 4500 مقذوفة في الدقيقة من مدفع طراز "


غاتلينغ" موجه بالرادار.


وأضاف الكاتب أن تسلسل الأحداث على متن المدمرة يظل لغزا، وقد لا نعرف بالضبط ماذا حدث. وأقر بأن قادة البحرية 


سيحيطون تفاصيل الأحداث بالسرية خشية لفت انتباه الأعداء الحاليين أو المحتملين إلى نقاط الضعف في البحرية 


الأميركية.


ولم تتمكن أجهزة الرادارات وأنظمة الدفاع الصاروخي على متن المدمرة من رصد الصاروخ الحوثي، إلا عند اقترابه من 


نظام "سي آي دبليو إس".




أمر مقلق
ونقلت شبكة "سي إن إن" على موقعها الإلكتروني عن توم كاراكو مدير مشروع الدفاع الصاروخي بمركز الدراسات 


الإستراتيجية والدولية القول إن "ما يدعو للقلق" أن صاروخ الحوثيين اقترب بشدة من المدمرة غرافلي.


وبدوره، قال المحلل كارل شوستر -وهو قائد سابق بالبحرية الأميركية- إن الصاروخ الحوثي، المندفع بسرعة حوالي 965 


كيلومترا في الساعة، كان على الأرجح على بعد حوالي 4 ثوان من ضرب السفينة الحربية الأميركية قبل تدميره.


السلاح المفضل في البحر الأحمر حتى الآن هو الطراز الأحدث لصاروخ "إس إم-2" الذي يبلغ سعر الطلقة الواحدة منه نحو 


2.4 مليون دولار، بينما تصل تكلفة النسخة الواحدة من صاروخ "إس إم-6" أرض أرض وأرض جو، 4.3 ملايين دولار. 


أما نظام الصواريخ الباليستية الاعتراضية "إس إم-3" فيكلف مبلغا ضخما قدره 36 مليون دولار.


وأشار الكاتب في مقاله إلى أنه -مع التطور الذي طرأ على الطيران العسكري- امتلك خفر السواحل من أسباب القوة ما 


يجعلهم قادرين على ضرب الأساطيل التي تتحرك على مسافة بعيدة من الشواطئ، وأضحت مساحات واسعة في البحار الآن 


في متناول أسلحتهم.


وزاد أن ذخائر الأسلحة النارية كانت في الماضي رخيصة، وباتت الآن باهظة الثمن. وتكافح الصناعة العسكرية لتصنيع 


ذخائر دقيقة التوجيه بكميات كبيرة وبمعدلات سريعة نظرا لما يكتنفها من تعقيدات وبسبب الطلب المتقطع عليها من القوات 


البحرية في أوقات السلم.


وجاء في مقال "ناشونال إنترست" أن السلاح المفضل في البحر الأحمر حتى الآن هو الطراز الأحدث لصاروخ "إس إم-2" 


الذي يبلغ سعر الطلقة الواحدة منه نحو 2.4 مليون دولار، بينما تصل تكلفة النسخة الواحدة من صاروخ "إس إم-6" أرض 


أرض وأرض جو، 4.3 ملايين دولار. أما نظام الصواريخ الباليستية الاعتراضية "إس إم-3" فيكلف مبلغا ضخما قدره 36 


مليون دولار.


ويمضي المقال إلى أن البحرية الأميركية تستهلك صواريخ محدودة الكمية بوتيرة أسرع من ميزانيات الدفاع التي تمول 


النسخ الجديدة، ومن قدرة شركات تصنيع الأسلحة على إنتاج بدائل لها.


ويعتقد الكاتب أن العمليات العسكرية الأميركية ضد الحوثيين، رغم أنها ضرورية لتأمين حرية الملاحة لأنها مصلحة عامة 


لا تقدر بثمن، فإنها تستنفد مخزونات محدودة من الأسلحة التي قد تكون هناك حاجة لها في مسارح عمليات أهم، مثل غربي 


المحيط الهادي حيث توجد الصين التي تمثل "التحدي الأكبر" لوزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أو حول المحيط المائي 


لأوروبا، حيث الصين التي تشكل تحديا  "أقل شأنا" لكنها ما تزال مصدر قلق لواشنطن.


البحرية الأميركية تستهلك صواريخ محدودة الكمية بوتيرة أسرع من ميزانيات الدفاع التي تمول النسخ الجديدة، ومن قدرة 


شركات تصنيع الأسلحة على إنتاج بدائل لها.


بعبارة أخرى، كلما زاد استنفاد العتاد الحربي في الشرق الأوسط، الذي يرى هولمز في مقاله أنه ذو أهمية ثانوية للمصالح 


الأميركية الوطنية، قل توفره لمنطقة شرق وغرب أوروآسيا ذات الأهمية القصوى للولايات المتحدة.


فكيف يتسنى للبنتاغون والبحرية الأميركيين تجنب التكاليف الباهظة لذخائر الأسلحة النارية، والقدرة الصناعية المقيدة، 


والتبعات المترتبة على تراجع مخزونات الأسلحة البحرية؟


4 أفكار أساسية
يجيب الكاتب وهو خبير في مجال الدفاعات البحرية قائلا إن هناك 4 أفكار أساسية تساعد في حل هذه المعضلة، الأولى 


والثانية ذواتا طابع إنساني وقابلتان للتطبيق في وقت قصير على الأقل من الناحية النظرية.


الفكرة الأولى: تكمن في إيلاء الفكر الإستراتيجي الأولوية داخل أجهزة الأمن القومي الأميركي، فليس بمقدور أي دولة في 


نظر الكاتب- أن تضفي أولوية قصوى لكل مكان على خريطة العالم، إذ إن ذلك يقتضي منها استهلاك أكبر قدر ممكن من 


مواردها لفترة غير محددة.
الفكرة الثانية: أن تدفع الولايات المتحدة حلفاءها وشركاءها على تولي جانب من المسؤولية، ذلك لأن ضمان حرية الملاحة 


أمانة مشتركة على عاتق جميع الدول المستفيدة من الملاحة البحرية، والوصية عليها.
الفكرة الثالثة: إعادة بناء قاعدة الصناعات الدفاعية الأميركية، وتكرار تجربة تصنيع العتاد الحربي اللازم بكميات كبيرة 


حدث في الحربين العالميتين والحرب الباردة.
الفكرة الرابعة: تصحيح نسبة تكلفة الصرف غير المتكافئ بين التهديدات غير المكلفة، والمنظومات الدفاعية باهظة الثمن.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70641
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ Empty
مُساهمةموضوع: رد: استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ    استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ Emptyالأربعاء 07 فبراير 2024, 1:43 pm

 استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ 1976295699-1707225561





بعد استهدافهم سفينتين.. الحوثيون يتوعدون وليندركينغ يتحدث عن جهود دبلوماسية


قالت جماعة الحوثي اليمنية اليوم الثلاثاء إنها أطلقت صواريخ على سفينتين في البحر الأحمر، مما ألحق أضرارا طفيفة 


بإحداهما كانت تبحر قبالة ساحل محافظة الحديدة اليمنية، فيما تحدث المبعوث الأميركي لليمن عن إستراتيجية واشنطن في 


التصدي للحوثيين.


وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع -في كلمة تلفزيونية- إن الجماعة أطلقت صواريخ بحرية على 


السفينتين "مورنينغ تايد" البريطانية و"ستار ناسيا" الأميركية رغم أنهما ترفعان علمي بربادوس وجزر مارشال على 


الترتيب.


وأشار سريع في كلمته إلى أن الاستهداف يأتي "انتصارا لمظلومية الشعب الفلسطيني وضمن الرد على العدوان الأميركي 


البريطاني على بلدنا".


وذكرت شركة الأمن البحري البريطانية (أمبري) أن سفينة بضائع عامة ترفع علم بربادوس ومملوكة لشركة بريطانية 


تعرضت لأضرار بسبب طائرة مسيّرة أثناء إبحارها باتجاه الجنوب الشرقي عبر البحر الأحمر.


ولم ترد تقارير عن وقوع إصابات، وقالت "أمبري" إن السفينة أجرت مناورات للمراوغة وواصلت رحلتها.


وأبلغت شركة الشحن البريطانية "فورادينو" المالكة للسفينة "مورنينغ تايد" وكالة رويترز بأن السفينة تبحر حاليا دون 


مشاكل، لكنها لم تقدم مزيدا من المعلومات.


وكان الجيش الأميركي أعلن أنه شن أمس الاثنين ضربة ضد زورقين مسيّرين مفخخين تابعين للحوثيين في اليمن، وجاء 


ذلك بعد غارات جديدة نفذتها الطائرات الأميركية والبريطانية استهدفت مواقع للجماعة في اليمن.


وتوعد زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي بتصعيد الهجمات في البحر الأحمر ما لم يتوقف العدوان والحصار على قطاع غزة، 


قائلا "أوقفوا العدوان والحصار عن غزة وإلا سنصعّد أكثر".


وقال الحوثي في كلمة متلفزة بثتها قناة المسيرة الفضائية التابعة للجماعة اليوم الثلاثاء إن "الشعب اليمني يقف بوجه 


ثلاثي الشر أميركا وإسرائيل وبريطانيا بكل جرأة وشجاعة وثبات، ويحقق الانتصارات ويضرب الأعداء بكل جرأة".


ومنذ 19 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي ينفذ الحوثيون المدعومون من إيران هجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر 


وبحر العرب يقولون إنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، وذلك دعما لقطاع غزة الذي تشن عليه إسرائيل حربا 


منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.


ولمحاولة ردعهم شنت القوات الأميركية والبريطانية 3 موجات من الضربات على مواقع تابعة للحوثيين في اليمن منذ 12 


يناير/كانون الثاني الماضي، وينفذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ يقول إنها معدّة للإطلاق.


الإستراتيجية الأميركية
من جانب آخر، نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن المبعوث الأميركي إلى اليمن تيموثي ليندركينغ قوله إن واشنطن تتبع 


إستراتيجية متعددة الجوانب لإعادة السيطرة على البحر الأحمر.


وأضاف أن إستراتيجيتنا في اليمن تتضمن ضربات جوية لإضعاف قدرة الحوثيين على مهاجمة السفن، بالإضافة إلى تكثيف 


الجهود لاعتراض الأسلحة الإيرانية المرسلة إلى الحوثيين.


وفي السياق ذاته، كشف ليندركينغ اليوم الثلاثاء عن جهود دبلوماسية حثيثة للحد من نشاط الحوثيين في البحر الأحمر.


وقال ليندركينغ في مؤتمر صحفي نظمه معهد الشرق الأوسط في واشنطن حمل عنوان "الحوثيون وإيران وأمن البحر 


الأحمر" إن سلوك ‎الحوثيين ضد السفن في البحر الأحمر لا يفيد الفلسطينيين بأي حال من الأحوال، ويضر بعملية السلام في 


‎اليمن ويزيد التوتر بالمنطقة.


وشدد المبعوث الأميركي على أن هجمات ‎الحوثيين على سفن الشحن في البحر الأحمر ليست مقبولة ولا مشروعة، 


وتضررت منها العديد من الدول.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70641
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ Empty
مُساهمةموضوع: رد: استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ    استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ Emptyالأربعاء 07 فبراير 2024, 1:46 pm

خبراء أميركيون يشككون في قدرة واشنطن على هزيمة الحوثيين


واشنطن- لم تنجح الضربات الجوية والصاروخية التي تشنها إدارة الرئيس جو بايدن ضد الحوثيين في اليمن في استعادة 


الردع الأميركي، أو منعهم من مهاجمة سفن في جنوب البحر الأحمر، وبدل تهدئة التوتر في أحد أهم الممرات البحرية 


التجارية في العالم، أججته الضربات العسكرية أكثر.


ويخشى عدد من الخبراء تحدثت إليهم الجزيرة نت من تورط الولايات المتحدة في حرب أوسع في المنطقة، في وقت لا يبدي 


فيه الحوثيون أي إشارات على تراجع موقفهم المعلن من استمرار الهجمات ما دام العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 


مستمرا.


وتأمل واشنطن في أن تدفع هجماتها -شبه اليومية- إلى ردع جماعة الحوثيين عن مهاجمة خطوط الشحن البحري في البحر 


الأحمر، أو أن تُدمر وتقضي على مخزونات الصواريخ لديها.


من جهته، دافع جون فينر نائب مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض عن ضربات التحالف بقيادة واشنطن ضد الحوثيين 


قائلا إن "الأهداف هنا تتجاوز الردع، نحن نسعى إلى إضعاف قدرتهم على مواصلة شن هذه الهجمات".


 استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ 420894395_748207697339969_4687000672069232815_n.jpg?stp=dst-jpg_p526x296&_nc_cat=108&ccb=1-7&_nc_sid=a0818e&_nc_ohc=pdeosm9pnqIAX9BC13Y&_nc_ht=scontent.famm13-1


تأثير مفقود
ورغم استمرار الضربات التي تشارك فيها البحرية البريطانية، اعترف بايدن بأنها لم تسفر بعد عن التأثير المطلوب، ورد 


على سؤال أحد الصحفيين المرافقين له "هل سيتوقف الحوثيون؟"، فقال "لا". وأجاب عن سؤال "هل سيستمرون؟" 


بقوله: "نعم".


وفي مقابلة مع مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، قال الجنرال المتقاعد فرانك ماكنزي، الرئيس السابق للقيادة الوسطى 


الأميركية، إن الضربات الأميركية مرحب بها، وإن كانت متأخرة إلى حد ما، نظرا لأهمية مضيق باب المندب.


وقال ماكنزي "قد نكون قادرين على ردع الحوثيين عن مواصلة هذه الأعمال. لا يزال هناك قتال كثير للمضي قدما لتحقيق 


هذا الهدف، لكنني أعتقد أننا نفعل الشيء الصحيح".


وأعلن الجيش الأميركي، الأحد، مقتل اثنين من أفراد البحرية بعد اختفائهما قبل 10 أيام خلال عملية بحرية لاعتراض 


أسلحة من إيران متجهة إلى المقاتلين الحوثيين. ويُعدان من بين أوائل القتلى الأميركيين المعروفين في حملة الولايات 


المتحدة ضد الحوثيين.


وتزامن ذلك مع نشر تقارير متعاقبة عن احتمال أن يؤدي اتخاذ إجراءات ضد الحوثيين إلى تأجيج حرب أوسع في الشرق 


الأوسط، ويعتقد ماكنزي أن التهديد مبالغ فيه.


وفي لقاء مع شبكة "سي إن إن"، الأحد الماضي، قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان إنه "منذ بداية حرب 


الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة، التي أعقبت عملية أكتوبر/تشرين الأول، أطلقنا تحذيرات من أنه إذا لم تتوقف 


الهجمات وجرائم الحرب والإبادة الجماعية ضد غزة والضفة الغربية، فإن الحرب ستنتشر على نطاق واسع، وستصبح 


أكبر".


وأضاف "هذا لا يعني أننا أردنا أن نلعب دورا في هذا التوسع، نحن نهتم بالأمن البحري وسلامة الشحن، صادراتنا النفطية 


تتم عبر البحر. لذا، فإن أمن البحر الأحمر وبحر عمان والخليج الفارسي مهم جدا بالنسبة لنا. نحن نستفيد منه. وإلا فلن 


نتمكن من تصدير نفطنا".




واقع ضبابي
في المقابل، يرى ماكينزي أنه "ليست لدى إيران مصلحة حاليا في الدخول بحرب كبرى، لأنهم يفهمون في النهاية ما 


سيحدث. سيُهزمون. سيكون النظام تحت ضغط شديد وقد ينهار. لا أعتقد أن طهران ستصعد هجماتها بشكل كبير في 


المنطقة لأننا نضرب الحوثيين"، حسب تقديره.


ويتابع "حاليا، هذه حرب رخيصة غير مكلفة بالنسبة لهم. لقد شنوها بشكل فعال للغاية من خلال شحن الصواريخ 


والمكونات الفتاكة الأخرى إلى اليمن".


من ناحيته، اعتبر خبير الشؤون الأمنية ألكسندر لانغلوا، في مقال نشرته مجلة "ذا نيشن"، أنه في الوقت الذي تستمر فيه 


ضربات الحوثيين منذ نوفمبر/تشرين الثاني الماضي يأمل فريق بايدن أن تردعهم خطوته عن مواصلة هذه الهجمات.


ولكنه يرى أن الواقع أكثر ضبابية، وسيفشل بايدن في وقف عدوان الجماعة بينما تزيد من إعاقة الشحن الدولي، إذ يتسلق 


كلا الفاعلين سلما تصعيديا يخاطر بحرب إقليمية أوسع.


وفي حديث للجزيرة نت، اعتبر مدير مؤسسة دراسات دول الخليج جورجيو كافيرو أن صراع الحوثيين مع الولايات المتحدة 


يمنحهم مزيدا من التعاطف والدعم في جميع أنحاء العالم العربي في وقت ترتفع فيه المشاعر المعادية لواشنطن في المنطقة 


بسبب تقديم إدارة بايدن دعما قويا لإسرائيل وسط حرب الإبادة الجماعية على غزة.


وأضاف كافيرو أن الصراع مع واشنطن يُمكّن الحوثيين من تعزيز مكانتهم بشكل أفضل داخل "محور المقاومة" الذي تقوده 


إيران، "ويثبت لطهران مدى ارتباط الجماعة بهذا التحالف المناهض للهيمنة".


كما أشار إلى اعتياد الحوثيين الحرب والقتال بينما تقصف القوى الأجنبية أهدافهم في اليمن. ومن هنا، نشر الحوثيون 


أسلحتهم في جميع أنحاء البلاد مما جعل من الصعب بشكل متزايد على الجيش الأميركي أو أي قوة أخرى القضاء على 


قدرتهم القتالية عبر الغارات الجوية.
 استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ 420054617_748453173982088_7897867621211036318_n.jpg?stp=dst-jpg_p526x296&_nc_cat=109&ccb=1-7&_nc_sid=ab7367&_nc_ohc=gH29TFlH2KoAX9Zjj-V&_nc_ht=scontent.famm13-1


"إجراء وحيد ناجع"
ويرى لانغلوا أنه بدل الاستمرار في السياسات الإقليمية الفاشلة، يجب على الولايات المتحدة النظر في الإجراء الوحيد 


الواضح الذي سينهي ضربات الحوثيين على الشحن الدولي بوقف دائم لإطلاق النار بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية 


(حماس)، مما سيحل مشاكل متعددة تواجه السياسة الخارجية الأميركية إذا أظهرت إدارة بايدن قيادة حقيقية بالضغط على 


إسرائيل.


ويتملك مساعدي الرئيس بايدن قلق مزدوج في عام انتحابي صعب أمام احتمال التصعيد من ناحية، والخوف من ظهوره 


كرئيس ضعيف إن لم يلجأ للأدوات العسكرية من ناحية أخرى.


وقال جودت بهجت، الأستاذ بمركز "الشرق الأدنى وجنوب آسيا للدراسات الإستراتيجية" في جامعة الدفاع الوطني التابعة 


للبنتاغون، للجزيرة نت، إن "تفوق واشنطن عسكريا وتكنولوجيا لا يمنحها القدرة على ردع الحوثيين. فسبق أن فشلت في 


أفغانستان، وانتصر الحوثيون، بشكل أو بآخر، في الحرب في اليمن".


ويضيف أن الحوثيين يستخدمون، مثل المليشيات الأخرى، حروبا وتكتيكات غير متكافئة لمواجهة الولايات المتحدة. وفي 


عام الانتخابات، لا يمكن للرئيس بايدن أن يبدو ضعيفا، مشيرا إلى احتمال أن تستمر واشنطن في مهاجمة الحوثيين، لكن 


من غير المرجح أن تُوقف هذه الضربات هجماتهم أو تمنعهم من اتخاذ إجراءات ضد إسرائيل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70641
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ Empty
مُساهمةموضوع: رد: استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ    استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ Emptyالأربعاء 07 فبراير 2024, 1:52 pm

 استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ 897hjgj-1706997147







ردا على تكثيف أميركا وبريطانيا الغارات.. هذا ما حذر منه خبراء يمنيون


 صنعاء- موجة جديدة من الغارات الأميركية البريطانية العنيفة شهدتها العاصمة اليمنية صنعاء منتصف ليل الأحد هزّت 


هدوء الآمنين، وأقلقت سكينة المواطنين، بينما جدد المتحدث العسكري لجماعة أنصار الله الحوثيين العميد يحيى سريع، 


التأكيد أن هذه "الاعتداءات لن تمر دون رد أو عقاب".


وذكرت المصادر اليمنية أن الطيران الأميركي البريطاني شن 48 غارة جوية خلال الساعات الماضية توزعت كما يلي:


13 غارة على العاصمة صنعاء ومحيطها، واستهدفت معسكرات الصواريخ في "جبل عطان" و"جبل نقم" و"جبل 


النهدين" في دار الرئاسة.
9 غارات على محافظة الحديدة أصابت مديريتي الدريهمي واللحية.
11 غارة على محافظة تعز أصابت منطقتي البرح وحيفان، واستهدف مواقع عسكرية بهما.
7 غارات على محافظة البيضاء، وأصابت -أيضا- مواقع عسكرية.
7 غارات على محافظة حجة.
غارة واحدة على محافظة صعدة التي تعرضت في اليوم السابق لغارتين استهدفتا مواقع عسكرية.
وعدَّ الخبير العسكري العقيد رشاد الوتيري الاستهداف الأميركي البريطاني "عدوانا على سيادة الجمهورية اليمنية والشعب 


اليمني"، وأن تواصل العدوان وتوسّعه دليل على "تمكن قواتنا البحرية بإدارة المعركة في البحر الأحمر بنجاح، وتميز 


ومحاصرة العدو الإسرائيلي، ومنع السفن من الوصول إلى مواني فلسطين المحتلة".


وقال العقيد الوتيري في حديث للجزيرة نت، إن توسّع دائرة الضربات الأميركية البريطانية على العاصمة صنعاء ومحافظات 


أخرى سيجد الاستجابة الفورية، "وستتوسع دائرة استهداف المصالح الأميركية". وأشار إلى أن"الرد اليمني على عدوان 


أميركا قد شجع كل الأطراف العربية في المنطقة، وجعلها تتجرأ وتستهدف قواعده وقواته".





 استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ %D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%82%D9%8A%D8%AF-%D8%B1%D8%B4%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AA%D9%8A%D8%B1%D9%8A-1707045429
العقيد رشاد 
سيوسّع نطاق استهداف المصالح الأميركية (الجزيرة)
قوة إقليمية
ويرى العقيد الوتيري أن "اليمن برزت قوة إقليمية تمتلك عنصر المفاجأة والترويع والصدمة، وهو ما جعل الإسرائيلي 


والأميركي والبريطاني محاصرا في البحر الأحمر، ويبدو عاجزا عن حماية سفنه وبوارجه الحربية، وينفّذ عدوانه على 


اليمن لفرض الهيمنة والانتقام، ويتحدث عن تقويض قدرات قواتنا المسلحة".


وحذر الوتيري من اشتعال حرب عالمية ثالثة "ما دامت أميركا وبريطانيا وحلفاؤهما يعتدون على شعوب المنطقة العربية، 


ويواصلون دعم حرب الكيان الصهيوني على قطاع غزة وارتكاب جرائم الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني".


من جهته أشار العميد عابد محمد الثور، أحد كبار ضباط دائرة التوجيه المعنوي بالقوات المسلحة في صنعاء، إلى أن "


القوات الأميركية أينما حاولت الوجود في البحر الأحمر ستكون بوارجها وأساطيلها أهدافا سهلة. ونحن لا نريد رفع مستوى 


التصعيد العسكري في المنطقة؛ لأنه ليس في صالحنا ولا في صالح أميركا التي تسعى الآن لتوريط دول أخرى في العالم".


وأضاف "وصلنا اليوم إلى مرحلة امتلاك الصواريخ البالستية بأنواعها: الإستراتيجية والمجنحة والبحرية، وهذه تستطيع 


التعامل مع أي بوارج، سواء كانت ثابتة أو متحركة".


وعدّ أن "أميركا وبريطانيا قامتا باعتداء على بلادنا، وقصفتا العاصمة صنعاء ومدنا يمنية أخرى"، مضيفا أن "أي تصعيد 


من واشنطن ولندن سنقابله بالتصعيد تجاه مصالح أميركا في كل مكان حولنا، والولايات المتحدة الأميركية هي من بدأت 


المعركة، ونحن من سينهيها".


 استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ 11943132-1705606705

العميد عابد الثور: اليمن تمتلك صواريخ بالستية بأنواعها الإستراتيجية والمجنحة والبحرية (الأوروبية)
تحذير للدول
وقال العميد عابد الثور في حديث للجزيرة نت "لقد حذّرنا الدول المشاطئة في البحر الأحمر بألا تسمح باستخدام مياهها 


الإقليمية أو أجوائها في العدوان على بلادنا، وإذا سمحت بذلك سنتعامل مع هذه الدول على أنها طرف في المعركة 


والحرب".


وردا على سؤال "ألا تخشون من مخاطر التصعيد على اليمن؟" قال إن الولايات المتحدة الأميركية "هي من تسعى لفرض 


هيمنتها على البحر الأحمر"، وأكد أن "اليمن لن يسمح بذلك، ولن نسمح بأن يكون البحر الأحمر بحيرة يهودية، واليوم 


العمق الإستراتيجي للكيان الصهيوني في البحر الأحمر قد انتهى، انتهى من جيزان مرورا بباب المندب وحتى بحر العرب، 


وقرابة 420 كيلو متر في البحر الأحمر تحت سيطرتنا، ولن نسمح بأي وجود لأميركا أو إسرائيل فيها".


وبشأن ما تردد عن أن الضربات الأميركية البريطانية دمرت 30% من قدرات الحوثيين الصاروخية والمسيّرات، قلّل العميد 


من تأثيرها، وقال إنها "كانت فاشلة، ولم تحقق شيئا. ولو كان كلامهم صحيحا لما استطعنا أن نستمر في الضرب 


بالصواريخ تجاه السفن في البحر الأحمر وخليج عدن حتى اليوم".




اليمن قطب
ويعتقد العميد عابد الثور أن الولايات المتحدة الأميركية لم تعُد القطب الأوحد في العالم، اليوم أصبح "اليمن قطبا عربيا 


معترفا به، ولا تستطيع أميركا أو بريطانيا أن تغفل عن هذا القطب العربي، وهو يستطيع أن يؤمّن الممرات والملاحة 


الدولية".


وحول "السيناريوهات" المستقبلية، وما يتردد بأن أميركا وبريطانيا ربما تكون لديها خطة ثانية في مواجهة الحوثيين، 


وتتمثل بالسيطرة على الساحل اليمني، خاصة مدينة وميناء الحديدة، قال "دعنا نترك العجوز الشمطاء بريطانيا جانبا؛ 


لأنها لم تعُد قادرة على امتلاك القدرات العسكرية اللازمة".


وأضاف "بإمكاننا أن نغرق البارجات الأميركية في البحر الأحمر، ولكننا نتعامل بحساسية مفرطة، ونعلم أن المرحلة معقدة 


وحساسة، لا نريد أن نوسع دائرة المعركة، ولكن إن وسّعها الأميركان والبريطانيون فسنوسع دائرة استهدافهم بالتأكيد، 


وسيكون الضرر الأكبر عليهم".


وقال "نعلم أن أميركا قوة عظمى تمتلك من الأسلحة ما تستطيع أن تدمر به العالم، لكننا سندافع بإمكاناتنا وقدراتنا، ونحن 


نثق بأنفسنا وقدراتنا العسكرية، وطبيعة أرضنا في اليمن هي بخلاف سوريا والعراق وأفغانستان، فالجغرافية تعطينا القدرة 


والكفاءة لنقاتل لعقود طويلة ونحقق انتصارات".





"ستذوب في البحر"
وبشأن احتمال العمل البري الأميركي البريطاني من خلال قوات يمنية تجاه السواحل التي يسيطر عليها الحوثيون، ردّ 


العميد عابد الثور قائلا "إذا كانت أميركا لم تستطع حماية بوارجها وسفنها في البحر، فكيف ستعمل على الساحل والبر 


اليمني؟".


وأضاف "وإذا كانت قواعدها العسكرية في الحدود السورية العراقية الأردنية قد استُهدفت وأوقع بها قتلى وجرحى، رغم أنها 


تمتلك دفاعات جوية متطورة، وهي تسيطر على جغرافية هذه البلدان، فكيف لها أن تفكر بالسيطرة على سواحل اليمن، وهي 


غير قادرة على السيطرة على جزء من المياه الإقليمية؟، ولو كانت قادرة لفعلت ذلك منذ زمن".


وتابع قائلا إن "أميركا تعلم أن اليمن بلد آخر، ونحن لسنا كالشعوب الأخرى التي فرضت الهيمنة عليها، جغرافيتنا وأرضنا 


معظمها جبلية، وأميركا ستذوب في البحر قبل الوصول إلى الساحل والأرض اليمنية، ولن يتحملوا أي مواجهة برية، ولن 


تكون اليمن لقمة سائغة، بل ستكون مقبرة لهم".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70641
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ Empty
مُساهمةموضوع: رد: استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ    استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ Emptyالأربعاء 07 فبراير 2024, 1:54 pm

 استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ AFP__20240127__34GZ3-1706372308











رئيس مجلس القيادة اليمني يدعو لتدمير قدرات الحوثيين


رأى رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني رشاد العليمي أن الضربات الأميركية والبريطانية على مواقع جماعة أنصار الله 


الحوثيين في اليمن لن تكون حلا للوضع الحالي في البحر الأحمر.


وقال العليمي للصحفيين في الرياض اليوم السبت إن "العمليات الدفاعية ليست الحل، الحل هو القضاء على قدرات 


الحوثيين العسكرية".


وأضاف أن "الحل هو شراكة مع الحكومة الشرعية للسيطرة على هذه المناطق واستعادة مؤسسات الدولة".


وردّا على سؤال عما إذا كان اليمن يسعى إلى دعم عسكري أميركي وسعودي للقيام بعمليات عسكرية برية للقضاء على 


الحوثيين، قال العليمي "نحن نطالب بذلك كل يوم وكل شهر وكل سنة".


وتابع "نحن نريد الدعم للحكومة الشرعية ليس من أجل الحرب… بل لكي تجبر الحوثيين على أن يأتوا إلى الحوار".


وجاءت تصريحات العليمي بعدما شنت القوات الأميركية فجر اليوم ضربات جديدة في اليمن عقب استهداف الحوثيين سفينة 


نفطية بريطانية بالصواريخ في خليج عدن، مما أدى لاشتعال النار فيها.





ويستهدف الحوثيون السفن التي تملكها أو تشغلها شركات إسرائيلية، أو تنقل بضائع من إسرائيل وإليها عند مرورها 


بالبحر الأحمر، نصرة للمقاومة في غزة. ودفع ذلك العديد من شركات الشحن الكبرى إلى تجنب الإبحار عبر البحر الأحمر.


وبدأت القوات الأميركية في 12 يناير/كانون الثاني الجاري شن سلسلة ضربات على مواقع الحوثيين في اليمن، وانضمت 


إليها القوات البريطانية.


وعلى إثر هذه الضربات، بدأ الحوثيون استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة معتبرين أن مصالح البلدين 


أصبحت أهدافا مشروعة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
استهداف الأساطيل البحرية صار سهلا والدفاع عنها باهظ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تقنيات الهجوم الجوية -البحرية الحديثة وكفاءة انظمة الدفاع البحرية
» السلطة الفلسطينية و”جامعة الدول العربية” والدفاع عن القدس!
» أردنية تضع طفلتها في “طنجرة” والدفاع المدني ينقذها!ـ (شاهد)
» معركة ديو البحرية
» سلاح البحرية الصهيونية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: التاريخ :: حركات وأحزاب :: أنصار الله الحوثيين-
انتقل الى: