منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 عبء الهدايا الثمينة.. لماذا يشعر البعض بالذنب عند تلقيها؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69929
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

عبء الهدايا الثمينة.. لماذا يشعر البعض بالذنب عند تلقيها؟ Empty
مُساهمةموضوع: عبء الهدايا الثمينة.. لماذا يشعر البعض بالذنب عند تلقيها؟   عبء الهدايا الثمينة.. لماذا يشعر البعض بالذنب عند تلقيها؟ Emptyالجمعة 01 مارس 2024, 11:12 pm

عبء الهدايا الثمينة.. لماذا يشعر البعض بالذنب عند تلقيها؟ Shutterstock_2214299143-1709217691



التجارب تقول إن الهدايا العملية تساعد في تقوية العلاقات وتحسينها بدرجة كبيرة

قد تمثل لحظة منح الهدايا وتلقيها إحدى لحظات السعادة الخالصة للمتلقي والمانح على حد سواء، وينتظر الأخير أن يرى السعادة في أعين صاحبه، بينما يفض المتلقي بلهفة غلاف الهدية ليرى ما بداخلها ويشعر بالتقدير والامتنان. لكن مهلاً، فالأمر قد لا يكون بمثل هذه الإيجابية للبعض، فلحظة تلقي الهدايا قد تكون لحظة مؤلمة تحمل معها وبعدها الكثير من المشاعر السلبية غير المريحة، وهو ما يُعرف بالشعور بالذنب تجاه الهدايا.

ماذا يحدث بالدماغ عند تلقي الهدايا؟

وفقاً للجمعية الأميركية لعلم النفس، فإن تقديم الهدايا وتلقيها من شأنه أن يدعم ويُعزز الصحة العقلية. وتوضح الدكتورة إميليانا سيمون توماس، الباحثة بعلم الأعصاب وعلم النفس، أن تقديم الهدايا، خاصة عندما تربطنا علاقة وثيقة بمانح الهدية، ينشط مسارات المكافأة الرئيسية في أدمغتنا، بشرط ألا نسمح للتوتر أن يحرمنا من متعة هذه اللحظة.

اقرأ أيضا

list of 4 itemslist 1 of 4

يرتدون ملابس ثمينة يوميا.. حيل مشاهير إنستغرام للظهور كأثرياء

list 2 of 4

إتيكيت الولائم الرمضانية.. توطيد للعلاقات وإراحة ربات البيوت

list 3 of 4

السلة الصحية.. هدية تضفي الفرح على قلوب الأصدقاء والمرضى

list 4 of 4

عندما تتكلم الزهور لغة المحبة والأمنيات.. كيف نختارها في المناسبات؟

end of list
وتشرح توماس ما يحدث بالدماغ خلال لحظة منح أو تلقي الهدية قائلة "ما يجعل لحظة تلقي الهدية مميزة بشكل خاص فيما يتعلق بتنشيط مسارات المكافأة الرئيسية في أدمغتنا، مقارنة بشيء مثل الحصول على جائزة أو الفوز بالمال، أنه نظرًا لأن الهدايا تقليد اجتماعي، فإن تلقي الهدايا ينشط مسارات في الدماغ تطلق الأوكسيتوسين، وهو هرمون يشير إلى الثقة والأمان، ويُطلق عليه أحياناً "هرمون الحب" أو "هرمون الاحتضان".
عبء الهدايا الثمينة.. لماذا يشعر البعض بالذنب عند تلقيها؟ Gift-gb54ef2c2b_1280بونيور: عند تلقي هدية قد نشعر بالذنب لأن المانح قد أنفق من ماله وأحيانا نعتقد أننا لا نستحق (بيكسابي)
عندما يصبح هرمون الأوكسيتوسين جزءًا من المعادلة، فإن تنشيط مسارات المكافأة هنا يختلف قليلاً، عن أي لحظة إيجابية أخرى قد نمر بها، من حيث إمكانية استمراره لفترة أطول، على عكس العمر القصير الذي تتمتع به الاستجابات الأخرى والتي قد تطلق هرمون الدوبامين، والذي يُعرف بـ"هرمون التفاؤل أو السعادة".
والهدايا أيضاً قد يكون لها تأثير مميز على تعزيز علاقتنا الاجتماعية ببعضنا، خاصةً تلك الهدايا العملية التي تُقدّم فائدة حقيقية أو تجربة فريدة لمتلقيها. ويُشير موقع "ساينس ديلي" إلى أن التجارب قد توصلت إلى أن الهدايا العملية تساعد في تحسين قوة العلاقات بدرجة كبيرة.
لكن، هذه الفوائد السابقة، قد لا تتحقق أبداً إذا سيطرت المشاعر السلبية وفرضت سطوتها، فلحظة "تلقي" الهدية قد تكون لحظة شديدة السلبية والسوء بالنسبة للبعض.
عبء الهدايا الثمينة.. لماذا يشعر البعض بالذنب عند تلقيها؟ Shutterstock_2040945416-1709217774الهدايا لها تأثير مميز على تعزيز علاقتنا الاجتماعية ببعضنا البعض (شترستوك)

الهدايا قد تُثير مشاعر سلبية

توضح دراسة أجرتها جامعة بايلور، ونشرتها مجلة "سوشيال ساينس ريسيرش" عام 2013، أن الأشخاص الأكثر كرماً الذين يمنحون هدايا ثمينة ويعطون من طاقتهم وجهدهم ما وسعهم، قد يتعرضون للرفض ورُبما النبذ. وتُشير الدراسة ذاتها إلى أن سبب هذا قد يعود إلى الشعور بالنقص الذي يشعر به البعض عند تلقي الهدايا الثمينة، فالبعض مثلاً يرى أنه لا يستحق مثل هذه الهدية.
وفي توضيح لشبكة "سي إن إن" تقول الدكتورة أندريا بونيور، وهي عالمة نفس إكلينيكية مرخصة بهيئة التدريس جامعة جورج تاون "إن لحظة تلقي الهدايا قد تكون مرهقة بالنسبة للعديد من الأشخاص. ولا يتعلق الأمر هنا بالهدية ذاتها ولا يُشير إلى أن الهدية غير جيدة، فالشعور بالذنب قد يُرافق الهدايا الجيدة والثمينة أكثر من غيرها".
وأضافت بونيور "عند تلقي هدية، قد نشعر بالذنب لأن الشخص المانح قد أنفق من وقته أو من ماله علينا، لأننا في بعض المواقف نعتقد في أعماقنا أننا لا نستحق ذلك".
والأشخاص الذين يفكرون بهذه الطريقة قد يعانون أيضاً من مشاعر شديدة السوء عند تلقي الثناء أو الحصول على الاهتمام من الآخرين، ورُبما يواجهون صراعاً عنيفاً مع إحساسهم بقيمتهم الذاتية.
ويشير موقع "سايك سنتر" إلى أن هناك عاملا آخر يتمثل في أن الكثيرين قد نشؤوا على اعتقاد ثابت وصارم بأن العطاء أنبل من الأخذ. وهذا الاعتقاد في حد ذاته من شأنه أن يثير الكثير من المشاعر غير المريحة عندما تحصل على هدية من شخص ما.
أيضاً، يمكن اعتبار أن لحظة تلقي الهدايا، لدى البعض، بمثابة لحظة التخلي عن السيطرة. وعندما نعطي، فإننا نسيطر بطريقة أو بدرجة ما. وقد يشعر مانح الهدية أنه هو البادئ والمبادر والمسيطر. وهذا الشعور بالسيطرة قد يفقده الشخص المتلقي للهدية، لأنه في لحظة التلقي هذه فقط ينصاع لرغبة الشخص المانح ويقبل هديته.
ويُضيف موقع سيكولوجي توداي أن تلقي الهدايا يمكن أن يؤثر سلباً على العلاقات الاجتماعية، خاصةً العلاقات الوثيقة، بدلاً من تعزيزها. ويحدث هذا إذا شعر المتلقي أن الهدية التي حصل عليها لا تعبر أو لا تحمل من ورائها أي مشاعر حقيقية. هنا يُصبح تقديم الهدية مُجرد لفتة جوفاء تهدف إلى الحفاظ على الوضع أو الشكل الظاهري الراهن للعلاقة.
عبء الهدايا الثمينة.. لماذا يشعر البعض بالذنب عند تلقيها؟ Shutterstock_2221787415-1709217717مشاعر المودة التي تحملها الهدية تحمل لك شعوراً بالسعادة (شترستوك)

كيف تواجه الشعور بالذنب عند تلقي الهدايا؟

تُقدّم الدكتورة بونيور من خلال شبكة "سي إن إن" بعض النصائح للتعامل بفاعلية مع الشعور بالذنب عن تلقي الهدايا. وتقول إذا كنت تشعر بالذنب تجاه تلقي الهدايا، فيجب أولاً أن تعترف بالأمر، وهنا لن يكون إخبار نفسك أو إجبارها على تجاوز هذه المشاعر ومحاولة عدم الشعور بأي شيء أمر مجدي بأي درجة.
وبعد الاعتراف، يجب أن تسأل نفسك عن السبب وراء هذه المشاعر، وتوضح بونيور "إن الكثير من الأشخاص الذين يشعرون بالذنب تجاه تلقي الهدايا، هم في الواقع جيدون جدًا في رعاية الآخرين، ويشعرون بالذنب فقط لأنهم لا يعتقدون أنهم يستحقون الرعاية أو الاهتمام" فإدراك السبب سيُمكنك من التعامل مع المشكلة بفاعلية.
ومما يُمكنك فعله هنا، وفقاً لبونيور، تجاهل الجوانب السطحية والتركيز على الجوهر. يُمكنك ألا تنظر إلى الهدية ذاتها من الأساس، وتنظر فقط إلى ما ورائها، فمشاعر المحبة والمودة والاهتمام والتقدير التي تحملها الهدية، قد تحمل لك شعوراً بالسعادة، حتى وإن كنت تعتقد أنك لا تستحق هذه المشاعر، فاعتقادك هذا لا ينفي أو يمنع أبداً أن هناك شخص يشعر تجاهك بهذه المشاعر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69929
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

عبء الهدايا الثمينة.. لماذا يشعر البعض بالذنب عند تلقيها؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: عبء الهدايا الثمينة.. لماذا يشعر البعض بالذنب عند تلقيها؟   عبء الهدايا الثمينة.. لماذا يشعر البعض بالذنب عند تلقيها؟ Emptyالجمعة 01 مارس 2024, 11:14 pm

عبء الهدايا الثمينة.. لماذا يشعر البعض بالذنب عند تلقيها؟ Gift-gb54ef2c2b_1280



كي لا ينتهي مصيرها إلى صناديق التخزين.. 11 نصيحة تساعدك في اختيار الهدية المناسبة
هل استقبلت يوما هدية رائعة في ذاتها ولكنها لا تناسبك، ولم تعرف ماذا تفعل بها، وكنت مضطرا للاحتفاظ بها فقط لأنك تشعر أنه من غير اللائق أن تتخلص منها، بعد كل ما بذله مقدم الهدية من مجهود ومال؟
قد يكون ذلك الشعور نتيجة لقرار خاطئ من صاحب الهدية، فشراء الهدايا ليس أمرا معقدا، ولكنه يحتاج إلى التفكير بعقلية مستقبل الهدية، وليست عقليتك أنت. ولا تقدر الهدية بثمنها، فالبعض يقدر المجهود أكثر من القيمة المالية، والبعض يحبون أن يختاروا هداياهم بأنفسهم، والبعض يحب المفاجآت.

ليست شيئا ثانويا

ولتقديم الهدايا قيمة كبرى في العلاقات، ويؤكد على ذلك جوليان جيفي، أستاذ التسويق في جامعة ويست فيرجينيا الذي قام بالعديد من الأبحاث حول أساليب اختيار الهدايا. وقال جيفي لمجلة "تايم" (Time) إن "الهدايا لها تأثير حقيقي على العلاقات الاجتماعية، ويمكن أن تكون سببًا يقرب الناس أو يفرقهم، ولها آثار هائلة على الرضا في العلاقات".
وحتى تتمكن من شراء الهدية المناسبة التي لا ينتهي مصيرها إلى صناديق التخزين، هذه بعض النصائح البسيطة التي ستساعدك على اتخاذ القرار الصحيح.
عبء الهدايا الثمينة.. لماذا يشعر البعض بالذنب عند تلقيها؟ 0fdd162f-e6ed-41c1-afab-a50413d419efيجب تحديد درجة قرب متلقي الهدية؛ هل أحد أفراد العائلة أو صديق أو شخص تعرفت عليه حديثا؟ (غيتي)

حدد نوع علاقتك بالمتلقي

أولا، يجب تحديد درجة قرب متلقي الهدية؛ هل من العائلة أو صديق قديم أو شخص تعرفت عليه حديثا أو أحد زملاء العمل؟
وبحسب مقال بصحيفة "نيويورك تايمز" (New York Times)، فإن تحديد درجة قرب متلقي الهدية يساعد في تحديد نوع الهدية وإلى أي مدى ستحمل تفاصيل شخصية عن المتلقي؛ هل ستكون شيئا يعبر عن معرفتك الوثيقة بالشخص، أو يفضل أن تكون شيئا رمزيا تقدمه لزميلك في العمل؟

اسأل

إذا كان ذلك متاحا، لا تتردد في التحدث مع الشخص مباشرة وسؤاله عما يريده، ويضمن لك ذلك شراء هدية تسعد الشخص حقا.
وأظهرت مجموعة من الأبحاث نشرتها "الجمعية الأميركية لعلم النفس" (American Psychological Association) أن مقدمي الهدايا غالبا ما يفضلون شراء شيء غير الذي حدده مستقبلو الهدية؛ من أجل مفاجأتهم، في حين أن الأهم هو أن تقدم شيئا يريده حقا هذا الشخص.

لا تنس المعنى العاطفي

من بين العديد من الهدايا التي تلقيتها في حياتك، ستجد أن من بين أكثر الهدايا التي تأثرت بها كانت تلك التي تحمل معنى عاطفيا خاصا، مثل ألبوم صور مطبوع يجمعك بصديقك مقدم الهدية.
وأوضحت دراسة نشرتها "مجلة علم نفس المستهلك" (Journal of Consumer Psychology)، أنه غالبا ما يختار الناس تقديم هدايا تتعلق بتفضيلات المتلقي بدلا من تقديم هدية ذات معنى عاطفي له، غير أنها وجدت أن من يتلقون الهدايا يفضلون في الواقع الهدايا العاطفية التي تذكرهم بالأحداث الخاصة.

قدم تجربة ممتعة

غالبا عند التفكير في تقديم هدية، يخطر ببالنا تقديم أشياء عينية، لكن في الحقيقة أوضحت دراسة نشرتها "[url=https://www.anderson.ucla.edu/sites/default/files/documents/areas/fac/marketing/mogilner/Chan Mogilner JCR 2016 Experiential Gifts.pdf]مجلة أبحاث المستهلك[/url]" (Journal of Consumer Research)، أن الهدايا التي توفر لصاحبها خوض تجربة ممتعة لها تأثير أكبر على العلاقات من الهدايا المادية.
ومن التجارب التي يمكن تقديمها؛ حجز لصديقك الذي تزوج حديثا في أحد الفنادق مع شريكة حياته، أو شراء تذكرة لكما لمشاهدة مباراة فريقكما المفضل، أو شراء قسيمة بمبلغ معين من صالون التجميل لزوجتك.
عبء الهدايا الثمينة.. لماذا يشعر البعض بالذنب عند تلقيها؟ 858c4f61-0f39-4765-82a9-08ea32af8694ينصح بتجنب الهدايا العملية للغاية، فالهدف هو إسعاد الشخص وليس تلبية احتياجاته الأساسية (بيكسلز)

ركز على القيمة وليس التكلفة

أحيانا نفترض أنه كلما زاد سعر الهدية زادت قيمتها، ولكن ليست هذه هي الحقيقة.
على سبيل المثال، قد يعطي رجل لزوجته مبلغا من المال لتشتري ما تحب، في حين أنها تعبر طوال الوقت عن رغبتها أن يفكر هو ويشتري لها هدية ويقدمها لها، ولو كانت باقة ورد، فالقيمة بالنسبة لها هي المجهود المبذول وليست القيمة المادية.
وبالطبع، لا حرج على الإطلاق في شراء هدية باهظة الثمن لمناسبة خاصة، ولكن الأساس هو التركيز على ما يقدره الشخص.

لا تكن عمليا للغاية

ينصح بتجنب الهدايا العملية للغاية، فالهدف هو إسعاد الشخص وليس تلبية احتياجاته الأساسية.

استثمر الاهتمامات المشتركة

استعن بالأشياء التي تجمعك أنت ومتلقي الهدية؛ هل تشتركان في هواية معينة، أو تعلم شيء ما، أو تفضلان نوعا من الروايات، فيمكنك شراء شيء يتعلق بما يجمعكما.

فكر في آخر تطورات حياته

قد يساعدك الأخذ في الاعتبار آخر التطورات في حياة متلقي الهدية وما قد يساعده الآن؛ هل انتقل مؤخرا لبيت جديد، يمكنك حينها شراء شيء يتناسب مع ذلك، أو بدأت قريبتك وظيفة جديدة وتحتاج حقيبة مناسبة لها مثلا.

تذكر ما قاله

استعن بما ذكره هذا الشخص خلال حديثه، من أشياء يحبها أو يتمنى شراءها، وقدم له أحد هذه الأشياء.

فكر فيما بعد

من الرائع أن تشاهد نظرة الاندهاش في عين من تحب عن تقديم الهدية له، لكن ماذا بعد الفرحة، هل سينبهر مستلم الهدية باللحظة الأولى فقط أو أن الهدية في ذاتها هي شيء يفضله المتلقي وتحقق له متعة تستمر بعد لحظة استقبال الهدية.
على سبيل المثال، قد تقدمين لصديقتك دعوة لعشاء فاخر لها ولزوجها في مطعم للأزواج فقط، وهي دعوة مبهرة، لكن ذلك لا يتناسب مع ظروفها ولن تستطيع ترك أطفالها لتذهب لهذا العشاء.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
عبء الهدايا الثمينة.. لماذا يشعر البعض بالذنب عند تلقيها؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لماذا يشعر البعض بإرهاق دائم ومن أقل مجهود؟
» نقل الكلام وسيلة البعض لكسب الصداقات
» من اهم عوائق التوبة تعلق القلب بالذنب
» هل يشعر الرجل بأعراض الحمل ؟
» لبي احتياجات طفلك واجعليه يشعر أنه مميز

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: الحياة الاسريه والامومة والطفولة-
انتقل الى: