منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 نتنياهو وتواتر نبوءات انهيار الصهيونية 

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69754
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

نتنياهو وتواتر نبوءات انهيار الصهيونية  Empty
مُساهمةموضوع: نتنياهو وتواتر نبوءات انهيار الصهيونية    نتنياهو وتواتر نبوءات انهيار الصهيونية  Emptyالإثنين 01 سبتمبر 2014, 8:25 am

[rtl]نتنياهو وتواتر نبوءات انهيار الصهيونية [/rtl]
[rtl]8/31/2014 9:41:00 AM
[/rtl]

 نتنياهو وتواتر نبوءات انهيار الصهيونية  000raed33

الشيخ رائد صلاح - رئيس الحركة الاسلامية في الداخل الفلسطيني يخطئ من يظن أن النبوءات الفكرية والسياسية التي تتحدث عن نهاية الدول هي مجرد خرافات ليس إلا، مع التأكيد سلفاً أن بعضها خرافات تقوم على الخرص والتخمين والقيل والقال. 
ولكن من الخطأ الفاحش أن نعمم ونقول إن كلها خرافات، ولذلك هناك اليوم الكثير من مراكز الدراسات والأبحاث المختصة بدراسة أحوال الدول وأحوال ما في داخلها من حكام وأمم ثم التنبؤ بمستقبل هذه الدول، ليس من باب الادعاء بمعرفة الغيب، فالغيب لا يعلمه إلا الله تعالى، ولكن من باب قراءات بحثية توقعية تقوم على دراسة ما هو قائم في هذه الدول والتنبؤ بما هو قادم عليها. ولعل من أكثر ما استقطب اهتمام هذه المراكز البحثية حول مستقبل الدول والحكام والأمم هو المشروع الصهيوني بعامة والمؤسسة الإسرائيلية بخاصة، حيث خاض الكثير في هذا الموضوع، فبحثوا وتوصلوا إلى نتائج، ومنهم من نشر نتائج بحثه، ومنهم من حافظ عليها طي الكتمان. 

ولا أدعي أنني مختص في هذا الشأن، ولكن لفت انتباهي ما وقع بين يدي من أوراق بحثية حول هذا الموضوع تحديداً، ألا وهو مصير المشروع الصهيوني بعامة والمؤسسة الإسرائيلية بخاصة. وهاكم بعض هذه الأوراق على سبيل المثال لا الحصر، مع التأكيد مرة بعد مرة أنها ليست مسلّمات يقينية بل هي قراءات بحثية توقعية قد تصيب وقد تخطئ: 

1. صدر في عام 2010 كتاب بعنوان (الحرب على غزة ونهاية إسرائيل) للكاتب العالمي المعروف (نعوم تشومسكي). ولأنه يؤمن بنهاية إسرائيل فقد اختار لكتابه هذا العنوان، ثم تحدث عن نهاية إسرائيل في محاضرة ألقاها في لندن عام 2013 أكد فيها أن نهاية هذه الدولة سيكون حتى عام 2030 . 

2. نشرت صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية في عدد 12\12\2006 أنه على أثر هزيمة جيش الاحتلال الإسرائيلي في حربه الدموية التي شنها على لبنان عام 2006، عقد المجلس الأعلى للمخابرات الأمريكية عدة جلسات لتقويم الحرب والأداء الإسرائيلي، ثم رفع تقرير سري للرئيس جورج بوش الابن يعطي صورة سوداء عن المؤسسة الإسرائيلية حكومة وجيشاً ومخابرات بسبب الهزيمة في تلك الحرب، لدرجة أن بوش قال على أثر ذلك التقرير: (إسرائيل ليست ما كنا نعتقده عنها). 

  3.كشف المحامي الدولي الأمريكي (فرانكلين لامب) وفق ما نشرته صحيفة "الميثاق" بتاريخ 2009/3/20 أن وكالة الاستخبارات الأمريكية (سي آي إيه) قد أعدت مؤخراً دراسة حول مستقبل المؤسسة الإسرائيلية توقعت فيها سقوطها خلال عشرين سنة قادمة، وعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى الأراضي المحتلة ونزوح ما يقرب من مليوني إسرائيلي إلى الولايات المتحدة في غضون خمسة عشر عاماً قادمة. 

  4.بناءً على استطلاع للرأي نشرت نتائجه صحيفة (هآرتس) العبرية في عام 2009 أكد 30% من الشباب الإسرائيلي الذين تتراوح أعمارهم ما بين 18 – 12 عاماً أنهم لا يرغبون في العيش في إسرائيل ويريدون الهجرة منها إلى أية دولة أخرى إذا ما أتاحت لهم الظروف ذلك، نظراً لأنهم يتوقعون مستقبلاً كئيباً ينتظر "الدول العبرية" وفق قولهم، ثم أظهر استطلاع للرأي نشرته النسخة الالكترونية لصحيفة (هآرتس) العبرية في أواخر عام 2012 أن 37% من الإسرائيليين ممن تتراوح أعمارهم بين 49 – 30 عاماً يريدون الهجرة من "إسرائيل" لأسباب اقتصادية ولانتهاء "الحلم الصهيوني". 

  5.يرى البروفسور "أمنون روبنشطاين"، الذي شغل في الماضي منصبي وزير القضاء والتعليم في حكومتي رابين وباراك، أن المؤسسة الإسرائيلية لا يمكنها البقاء مطلقاً بسبب نوعين من التهديد: خارجي يمثله فشل المؤسسة الإسرائيلية في ردع العرب عن مواصلة تهديدها والتربص بها، والتهديد الداخلي المتمثل في الفساد وتآكل ما يسميه منظومة القيم الصهيونية. ويرى أن أكثر ما يجعل الأمور أكثر تعقيداً في وجه المؤسسة الإسرائيلية هو "أسلمة الصراع" واتخاذه بعداً دينياً!! ويعتبر أنه من الحمق الانطلاق من افتراض مفاده أن الأنظمة العربية الحالية ستبقى إلى الأبد، مؤكداً أن المؤسسة الإسرائيلية قد تستيقظ في يوم ما وقد أحيطت بأنظمة حكم ذات توجه إسلامي تتجند من أجل إزالة المؤسسة الإسرائيلية. 

6. يروي (ناحوم برنيع) كبير المعلقين في صحيفة "يديعوت أحرنوت" حادثة طريفة حدثت مع الكاتب اليهودي الأمريكي (غوردس) حيث يقول إن (غوردس) ذهب إلى طبيب قبل ساعات من إقلاعه إلى لوس أنجلوس للحصول على وصفة دواء طلب أخذها قبل السفر جوا، فسأله الطبيب: "بماذا تعمل؟"، فرد غوردوس: أنا كاتب. فسأله الطبيب: ماذا تكتب؟ قال: حول مستقبل إسرائيل. فضحك الطبيب وقال: آه، أفهم الآن.. أنت إذن تكتب قصصاً قصيرة!!

 7. كان (إبراهام تيروش) الذي شغل منصب سكرتير ثان في حكومة شكلها (مناحم بيجن)، قد أكد أن أوضح مظهر من مظاهر انهيار الفكرة الصهيونية هو قرار الوكالة اليهودية بالتوقف عن محاولة إقناع اليهود في إرجاء العالم بالهجرة إلى إسرائيل، معتبراً أن هذا يدلل على فشل الحركة الصهيونية في المحافظة على قوة الدفع الخاصة بأفكارها التي تعتبر الهجرة اليهودية على رأسها. وأشار (تيروش) مستنداً إلى نتائج دراسة أجريت في أوساط اليهود الأمريكيين دلت على أن 50% من الشباب اليهودي الأمريكي لا يهمهم إذا انمحت المؤسسة الإسرائيلية عن الوجود. 

8. كان قد توقع المفكر المصري عبد الوهاب المسيري في عام 2008 "نهاية قريبة" لإسرائيل ربما خلال خمسين عاماً. وكان قد قال في حديث لـ"الجزيرة" إن الباحثين الإسرائيليين أنفسهم لا ينكرون هذا الخوف حتى أصبحت (كمية الكتابات) في المؤسسة الإسرائيلية عن نهاية دولتهم مملة.

  9.كان قد صرح (مناحم بيغن) خلال العدوان الإسرائيلي على لبنان في عام 1982 أن إسرائيل لن تعيش طويلاً، وأن الكتب القديمة تؤكد أن عام 2022 سيكون شاهداً على هذه النهاية. ومن الغريب أن التلفزيون الألماني كان قد أجرى مقابلة مع "جورج بوش الأب" و"مارجريت تاتشر"، وكان من ضمن مواضيع المقابلة (الإسلام والصحوة الإسلامية)، فقال بوش خلال تلك المقابلة: من ضمن الدراسات التي أجريناها على حال المسلمين وجدنا أنه يمكن أن تنهض الدولة الإسلامية سنة 2020، فقاطعته تاتشر وقالت: عفواً سيادة الرئيس ولكن دراستنا صححت الرقم إلى 2022.

 10. (دافيد بن غوريون) الذي يعتبر من أهم مؤسسي المؤسسة الإسرائيلية قال ذات يوم : (إن إسرائيل تسقط بعد خسارة أول حرب)!! 

11.الصحفي جدعون ليفي يقول في صحيفة (هآرتس) العبرية بتاريخ 2012/4/15: (لا أحد عنده جواب عما سيكون وجه الدولة بعد عشر سنوات، بل يوجد من يشككون في مجرد وجودها حتى ذلك الحين، وهذا سؤال لا يثار بشأن أية دولة أخرى ...).

 12. (ناتان زاخ) يعتبر من مؤسسي المؤسسة الإسرائيلية، وهو أحد كبار الشعراء فيها، وقد حاز على أعلى جائزة أدبية منها إلا أنه هو الذي قال في أواخر عام 2013: (إن الصهيونية فشلت في تحقيق مرادها، وإن دولة "الحليب والعسل" التي وعدت بها تحولت لكومة شرور وفساد ...)، قال ذلك في سياق مقابلة له مع صحيفة (يديعوت أحرنوت) العبرية، وقال في نفس السياق: (نحن اليوم كما كانت الإمبراطورية الرومانية في آخر أيامها).

 13. أما (شمعون بيرس) ثعلب المشروع الصهيوني وسياسات المؤسسة الإسرائيلية فقد سأله أحد الصحافيين: هل ستبقى إسرائيل ستين عاماً أخرى؟ فرد عليه بيرس وقال: اسألني هل ستبقى عشر سنوات قادمة. 

14. الأمين العام الأسبق للأمم المتحدة بطرس غالي توقع قبل بضع سنوات انهيار الكيان الصهيوني بعد خمسة وعشرين عاماً بسبب النمو الديمغرافي للفلسطينيين المعروفين بـِ (عرب 48). 

15. هنري كيسنجر اليهودي الذي شغل منصب مستشار الأمن القومي الأمريكي ووزير الخارجية الأمريكي الأسبق، والذي عرف بدفاعه الدائم عن المؤسسة الإسرائيلية، قال في أواخر عام 2012: "بعد عشر سنوات لن تكون هناك المؤسسة الإسرائيلية. 

  16.ثم إن من الواضح لكل عاقل في الدنيا أن سياسات نتنياهو وزبانيته المغرورة والغبية من جهة، والدموية والعنصرية من جهة ثانية، ستقصر من المدة الزمنية التي تنبأ خلالها كل من استشهدت بهم أعلاه بانهيار المشروع الصهيوني وزوال المؤسسة الإسرائيلية. 

(فلسطينيو 48) 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69754
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

نتنياهو وتواتر نبوءات انهيار الصهيونية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: نتنياهو وتواتر نبوءات انهيار الصهيونية    نتنياهو وتواتر نبوءات انهيار الصهيونية  Emptyالإثنين 14 أغسطس 2017, 6:15 am

الخروج إلى الشارع


هآرتس
إيريس ليعال


13/8/2017

نتنياهو وتواتر نبوءات انهيار الصهيونية  File
رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو يترأس اجتماعا لحكومته في القدس المحتلة



القصة التي يقوم بترويجها أتباع نتنياهو هي قصة بسيطة وقابلة للاستيعاب: في العام 2015 جرت في إسرائيل انتخابات، وكان يلوح في الأفق أن نتنياهو قد يُستبدل. مصوتو الوسط – اليسار ومن يكرهون نتنياهو كانوا على يقين من أنه قد حان الوقت الذي سيتم فيه استبدال رئيس الحكومة. وعندما عرفت النتائج أدركوا أنه لا يمكن استبدال نتنياهو بالطريقة الديمقراطية، لهذا ركزوا الجهود للقيام بانقلاب ضد الحكم.

"هم"، الجسم غير المعروف، الذي تلتقي معه وسائل الإعلام واليسار وقوى أخرى ظلامية وحركة عصيان مدني تقف في كل أسبوع أمام منزل افيحاي مندلبليت وتطالب بالإعلان أن نتنياهو مدان حتى تثبت براءته، ويقومون باختلاق آلاف القضايا (الدليل هو أنهم وصلوا إلى ملف 4000). بأمل أن ينجح أحد هذه الملفات – بغض النظر عن مدى عبثيته، حتى لو كان فنجان الشاي الذي قدمته زوجة رئيس الحكومة لوالدها – المهم أن يدخل نتنياهو وزوجته السجن. وعندها سيخرج رجلا مع لحية من بين الظلال وهو يضحك ويستولي على الحكم.
يمكن الرد على هذه الاقوال بطريقتين؛ الاولى الاكثر منطقية، وهي أن الحديث يدور عن مؤامرة، هو إشارة على وجود مشكلة نفسية، والمصحات مليئة بمجانين مع قصص مشابهة. الثانية هي احترام الخوف من الاستخدام السياسي غير السليم في التحقيق مع رئيس الحكومة. ومقابل استخفاف نتنياهو وأتباعه العميق بالمؤسسة القضائية يجب التعبير عن التأييد الحاسم لمن يواجهون المهمة المعقدة، وهي التحقيق بهذا الحجم والاعتراف بأن هناك ضغط يستخدم على المستشار القانوني، وأن عمله يحتاج إلى التعمق وإلى الوقت.
الصراع الحقيقي هو من اجل الشارع، وهو الذي يزعج نتنياهو. بدون ضغط كبير من الجمهور سيقوم بزيادة قوة التدمير. واذا كان أحد ما يشك في أنه على استعداد لاسقاط السقف على رأسنا في محاولة لتخليص جلده، فهو لم يدرك بعد حجم الخطر. المظاهرات في بيتح تكفاه تقلقه، لكنها تفيده في نفس الوقت وهذا كان واضحا في خطابه. لذلك، قبل أن تقوم لافتة غبية بتأجيج النار اللفظية، تجدر اعادة النظر في المسار.
يجب الاحتجاج على ما هو معروف، على السيجار والشمبانيا، وهي القضايا التي يحاول نتنياهو تحويلها إلى قضايا هامشية واظهار أن من ينتقدونه أقزام. والتظاهر أيضا ضد رفضه التسليم بمستوى الحياة الذي تعطيه الدولة له، وتوقعه استكمال الدخل من المليونيرات. وبدون ضغط الجمهور المستمر لن يتنازل نتنياهو عن كرسيه حتى لو تم تقديم لائحة اتهام ضده. الشوارع بانتظار المتظاهرين كي يصرخوا ضد رئيس الحكومة الذي يتحدث مع صاحب صحيفة حول التغطية المؤيدة له مقابل الإضرار بصحيفة أنشئت من أجل تأييد حكمه. وبدون هذا الضغط فإن هذا السلوك قد يتحول إلى قيمة مقبولة وسائدة.
اضافة إلى الاحتجاج المستمر الذي هو مثابة الدرع الواقي المدني لمباديء الحكم، يجب الاعتراف بأهمية المستشار القانوني للحكومة واحترامه. يجب الطلب منه العمل باستقامة وحذر وتجاهل الضغط من اجل التأكد من أنه لن تتم محاولة تصفية سياسية اخرى لرئيس حكومة باسمه، والتأكيد لمصوتي الليكود أن أحدا لم يسرق الحكم، بل إن رئيس الحكومة هو الذي خسره.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
نتنياهو وتواتر نبوءات انهيار الصهيونية 
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف ستهزم إسرائيل نفسها؟ نبوءات النهاية كما يرويها الإسرائيليون
» انهيار سلطنة الحريم
» انهيار غزة أم نهاية اسرائيل؟
» «بريكست» .. الطريق إلى انهيار بريطانيا
» انهيار تاريخي في البورصة الامريكية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة-
انتقل الى: