منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 الأم في عيدها الدائم:..عطف وحنان وعطاء موصول

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69962
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

الأم في عيدها الدائم:..عطف وحنان وعطاء موصول Empty
مُساهمةموضوع: الأم في عيدها الدائم:..عطف وحنان وعطاء موصول   الأم في عيدها الدائم:..عطف وحنان وعطاء موصول Emptyالخميس 21 مارس 2013, 3:33 am




الأم في عيدها الدائم:..عطف وحنان وعطاء موصول 321605978698a959643e5785e43688021c6a8a16


انسانة برقتها تخفف كل الصعاب !.
وتحول الحزن من حولها الى أمل و فرح .
تغمر الجميع،حنانها اللامتناهي وترمم زلاتهم ، ثم تحترق لتُضيئ حياتهم .
.. إنها الأم عطاء لاينقطع ، من عينيها نستقي الحنان والسعادة ، ومن شفتيها تنبعث كلمات الرضى ، وربتة منها على كتفنا كفيلة بإزاحة الهموم عن صدورنا .
فماذا تقول الأم في عيدها ؟
وفي ظل هذه الفرحة.. ما أمنياتها ؟

الأم لا تقدر بثمن
«أم خالد» عبرت عما بداخلها بعيون تملأها الدموع قائلة :» أود أن أقول إن الأمومة ليست بالأمر السهل ، فالأم لا تقدر بثمن ، ومهما قمنا من أعمال من أجل ارضائها ورد جزء من تعبها لنا لن نوفيها حقها ، فأتمنى أن يقوم أولادي بتربية أبنائهم تربية صالحة ، فالظروف التي نمر بها صعبة ، فيجب أن يحسنوا تربيتهم على الدين والتقوى ، لأن من خاف الله جعل له من كل ضيق مخرجا ، وكل أم تسعد بسعادة أبنائها وتتمنى أن يوفقوا بأعمالهم ، فأنا لدي 10 أبناء أحب الأولاد والبنات وأعطي كل منهم حقه ، وأحب أن يحترموا بعضهم البعض «.

تكافل الأولاد كيدٍ واحدة
« أم محمد « في مشاعرها، بدأت والابتسامة على شفتيها بالقول:» هذا اليوم فرحته بلقاء الأحبة ، وبتكافل الأولاد كيدٍ واحدة ، فرحتي اكتملت باتفاق أبنائي على شراء هدية قيمة ، لم تكن فرحتي بقيمة الهدية بقدر سعادتي برؤيتهم مجتمعين حولي ، حيث أنهم حاولو اسعادي وحرصوا على فرحتي ، وأتمنى من جميع الأبناء أن يقدروا أمهاتهم ويحافظوا عليهن ، والا ينسوا فضلهن أبداً «.

سعادة لا أستطيع وصفها
«أم ابراهيم « اكتفت بكلمات بسيطة للتعبير عما بداخلها فقالت :»سعيدة جداً بتقدير أولادي وتقديمهم الهدية لي ، كتعبير عن حبهم ، فسعادتي كبيرة لا استطيع وصفها بأي تعبير».

التقدير والإحترام

المرأة ؛ تملك غريزة الأمومة سواء كانت متزوجة أم لا فالأم هي الاساس في الحياة فـ «خالدة ابراهيم « لم تصبح أما بعد ،ولكن أحبت المشاركة برأيها كونها حصلت على هدايا من أبناء شقيقها كتقدير منهم ومحبتهم لعمتهم فقالت :» أولاد أخي عاملوني مثل أمهم واحضروا لي هدية تعبيرا عن حبهم وشعورهم بالتقدير نحوي على ما اقوم به اتجاههم ليس كعمة فقط بل كأم ، وهذا اعطاني شعورا رائعا لا يوصف بأن ما اقوم به اتجاههم لم يغفلوه بل قابلوه بالتقدير والإحترام ، فشعرت ان الأمومة ليست فقط بالحمل والولادة ، وانما بالمشاركة بالتربية والحرص عليهم ، وهذا اعطاني حافزا أكبر لأكمل المشوار بكل حب عطاء « .

أبنائي أجمل هدية
«أم عبادة « تعتبر أولادها هم أكبر هدية لها فقالت :» أنا لا أعتبر أن الأم لها يوم فقط للإحتفال بها ، بل كل الأيام هي للأم فيجب تقديرها في كل الأوقات والأيام ، فابنتي قالت أود أن أحضر لكِ هدية يا أمي ، في هذا الوقت شعرت أنها هي أجمل هدية من الله ، فأتمنى من الله أن يباركلي بأولادي ، وأن يكونوا بارين بوالديهم «.
العودة إلى أحضان أمي
بحنين وشوق لأمها البعيدة عنها عبّرت « أم زيد» عما بداخلها قائلة :» في كل عام وفي هذا اليوم أشعر أكثر من اي وقت برغبة للعودة الى أحضان أمي ، لاني لم أفهم ما كان يدور بخاطرها إتجاهنا إلا عقب ما أصبحت أما مثلها ، وأصبحت أقدر الاختلاف في فهم الاشياء بين الام بخبرتها الكبيرة وحنانها وبين الابناء بخبرتهم القليلة ، و في يوم من الأيام ستشعر بناتي بهذا الشعور عندما يصبحن امهات ، أما امنياتي فهي ان يحفظ الله اولادي ويوفقهم لأرى فيهم كل ما تمنيته من نجاح وتوفيق».

السعادة والفرح لأبنائي
« أم بهاء» كانت حزينة وهي تعبر عن شعورها فقالت :» لم أشعر وأقدر سبب حزن والدتي عندما تزوجت ، إلا عندما أصبحت أما وقمت بتزويج بناتي ، فأحسست كم كنت مقصرة بحق والدتي ، عدا أني حزينة بسبب حزن اختي على فقد ابنها فقد كانت اخر رسالة منه لها اغنية ست الحبايب ، فأتمنى في هذا اليوم السعادة والفرح لأبنائي وأبناء اخوتي واخواتي وأن يوفقهم جميعاً «.

الجنة تحت أقدامها
« أم ميساء « لم تكتف بالدعوات لأولادها بل قامت بالدعاء لأمهات المجاهدين والشهداء فقالت :» يكفي الأم فخراً أن الجنة تحت اقدامها ، ويكفيني أن أرى اولادي بصحة وسلامة ، وسعداء في حياتهم فهم جنتي ، واتمنى ان اكمل مشواري في تربيتهم وتعليمهم واكون بجانبهم ، ويحضرني هنا ان ادعو لكل الأمهات الثكالى بالصبر والسلوان».

لم أطمئن قط إلا في حجر أمي
أما « أم حبيب» فاستشهدت في حديثها بآية من القرآن الكريم وببعض أقوال الحكماء فقالت : « اول فتاة قامت بالإحتفال بعيد الام تدعى «آنا « ، بسبب التفكك الاسري عند الغرب ، أما نحن المسلمون فنكرم الام كل يوم ، فقد كرمها القرآن الكريم بقوله تعالى :»وقضى ربك الا تعبدوا الا اياه وبالوالدين احسانا « ، وقال سقراط: «لم اطمئن قط الا في حجر أمي « ، وكم جميلا ممن نسي امه وفضلها عليه ان يتذكرها في هذا اليوم ويذهب ليقبل يدها لانها تنتظره ولا تنساه أبداً «.

ليس البر بالهدية
أما « أم رامي» فكان لها رأي مختلف فقالت : « أنا لا أرى البر فقط في عيد الأم وفي الهدية ، وإنما البر أن أجد رعاية من أبنائي في كبري ، فهي أكبر هدية وأشعر وقتها بأنني ربيتهم تربية صالحة وصحيحة .



أمـــي نـامـت ع بكـيـــر

إمــــــي نامت ع بكير وسكر بيي البوابــة
وأنا هربت من الشباك وجيت لعيد العزابة
***
شباكـــي بعدو مفتوح والبردايـــة عم بتلوح
ان عرفو بغيابي أهلي يا دلي وين بدي روح
وين بدي روح يا دلي ان عرفو أهلي بغيابي
***
يا ورد العايق بالطول بتضل بحالك مشغول
شوكك بتيابي علــــق هلق لإمي شـــو بقول
شو بقول لإمي هلــق علـــــق شوكك بتيابي
***
شو بروحو البنيّات يعملوا بعيد العزابي
بروحو يلموا حكايات ويشوفو حظُّن بالغابة
: بعيد العزابي بيجتمعوا
العشاق وبتقلن الغابة كل تنين رفاق
والحبايب يتلاقوا بالحبايب
والعزابي ما بعودوا عزابي
يا قفاص المحبة رح بتصير بيوت
تشعشع المحبة ع بوابك وتفوت








الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
الأم في عيدها الدائم:..عطف وحنان وعطاء موصول
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رسالة الى أمي في عيدها
» الحلم الدائم بالعودة الى الفردوس !
» الأم ...
» أجمل ما قيل عن الأم
» بر الأم.. عيد دائم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: الحياة الاسريه والامومة والطفولة-
انتقل الى: