|
| منظومة الصواريخ الصهيونية | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
ابراهيم الشنطي Admin
عدد المساهمات : 75523 تاريخ التسجيل : 28/01/2013 العمر : 78 الموقع : الاردن
| موضوع: منظومة الصواريخ الصهيونية الثلاثاء 17 نوفمبر 2015, 9:29 am | |
| الصاروخ حيتس טיל חץ المجد- خاص [b]أعلن "يتسحاق كايا" مدير مشروع حيتس في الصناعات الجوية الصهيونية، عن تحضير الصناعات الجوية قريباً لإجراء أول تجربة على النموذج المتقدم للصاروخ الصهيوني المضاد للصواريخ البالستية بعيدة المدى من طراز حيتس3.
وأشار "كايا" إلى أن النوع المحسن للصاروخ يشمل جهاز رادار متطور بمقدوره التعامل بشكل أفضل مع تهديدات مستقبلية، وأن التحسن في قدرة هذه المنظومة على رصد الصواريخ المعادية سيزيد من فرص النجاح في اعتراض الصواريخ.
وفي هذا الصدد نستعرض وإياكم في موقع "المجد الأمني" تاريخ تصنيع هذا الصاروخ الذي تعتبره دولة الكيان الدروع الواقي أمام الهجمات المتوقعة من إيران. تعريف بالصاروخ:
هو"السهم"، بالعبري "טיל חץ" هو نظام دفاعي مضاد للصواريخ الباليستية (ABM) وهو أول صاروخ يتم تطويره من قبل دولة الكيان والولايات المتحدة وقد صمم خصيصا لاعتراض وتدمير الصواريخ الباليستية على المستوى الإقليمي. يقوم (الآرو- حيتس) باعتراض أهدافه عند طبقة الستراتوسفير من الغلاف الجوي(بعض أنظمة الدفاع مثل ار آي ام-161 يعترض اهدافه في الفضاء الخارجي بينما يعترض الباترويت (باك-3) اهدافه اسفل الغلاف الجوي اما نظام ثاد (THAAD) فيعترض اهدافه أعالي الستراتوسفير كذلك هو قادر على اعتراض الاهداف القادمة من الفضاء الخارجي).
التطوير:
شرعت دولة الاحتلال في تطوير صاروخ السهم بعدما اتفقت مع الولايات المتحدة على تمويل المشروع معا في 6 مايو 1986، وهذا المشروع تم تصميمه وبنائه في دولة الكيان وبتمويل أمريكي- صهيوني بتكلفة تقارب 2 مليار$ أمريكي. أدارت وزارة الحرب الصهيونية المشروع تحت اسم "منهليت هوما" "Minhelet Homa" الذي يجمع مختلف الصناعات الصهيونية الأمنية مثل (الصناعات العسكرية الصهيونية، تاديران، الصناعات الصهيونية للفضاء الجوي). التجارب:
التجربة الأولى : في يوليو 2004 جرّبت دولة الكيان والولايات المتحدة معا النظام حيث اطلق السهم على صاروخ سكود حقيقي وتم تدمير الهدف بنجاح، وفي ديسمبر 2005 تم اختبار النظام بنجاح باعتراضه صاروخ سكود- سي أو ما يعادل صاروخ شهاب-3 واعيدت هذه التجربة بنجاح أيضا في 11 فبراير 2007.
التجربة الثانية : عقدت في 2 ديسمبر 2005، حيث أطلق الصاروخ الساعة 10:30 صباحا، واعترض صاروخ " بلاك سبارو" قبالة ساحل قاعدة بالماهيم, وكانت التجربة ناجحة وتم اختبار قدرات النظام ضد تهديدات مثل التهديد الايراني. (بعد هذه التجربة تم اختبار الصاروخ وسد الخلل الذي يوجد فيه وتم اضافة خاصية مواجهة زخات من الصواريخ البالستية لمنظومة حيتس).
التجربة الثالثة: في 11 شباط، 2007 تم إجراء تجربة أخرى ناجحة وتم من خلالها دراسة التحسن في الأداء، بما في ذلك تمديد قذيفة للاعتراض. أطلقت الصواريخ الاعتراضية، وإنتاج مشترك لسلسلة من IAI وبوينغ، في ظروف من الظلام، ومثل سيناريو عملية اطلاق صورايخ من ايران.
التجربة الرابعة : في 26 مارس 2007 أجرت عملية اختبار ناجحة أخرى، تم من خلالها اختبار أنظمة الطيران فقط، وأنظمة أخرى (مثل رادار أو هدف صاروخي) .
التجربة الخامسة : في 16 نيسان، 2008 كان تجربة محاكاة ناجحة لنسخة من صاروخ "حيتس 2"، حيث اعترض "بلو سبارو" الذي يحاكي صاروخ "شهاب 3" الايراني.
التجربة السادسة : في 7 أبريل 2009 صاروخ أجري اختبار ناجح "لحيتس 2" وقد أطلق في البحر الأبيض المتوسط، حيث اعترضت صواريخ متطورة "بلو انكور"، من طائرة F15 تابعة لسلاح الجو الصهيوني على مسافة حوالي 1000 كيلومتر. وقد شارك في العملية رادار صهيوني ورادارات أمريكية حديثة, وهي (FBX-T -AN/TPY-2)، المتمركزة في منطقة النقب منذ عام 2008.
التجربة السابعة : في 22 فبراير، 2011 أطلق صاروخ (حيتس 2 بلوك 4 )ضمن عملية اختبار للصواريخ المضادة للصواريخ البالستية في الولايات المتحدة.
التجربة الثامنة: في عام 2009، بدأت دولة الكيان تطوير "حيتس 3" المضاد للصواريخ والمصمم لاعتراض الصواريخ الباليستية في الغلاف الجوي على علو شاهق.
المواصفات: · صمم الصاروخ ضمن نظام (ايه بي ام) (ABM) لاعتراض الصواريخ الباليستية القصيرة والمتوسطة المدى والهدف من النظام جعله خطاً دفاعيا ضد برنامج إيران للصواريخ المتقدمة والتهديد السابق للعراق.
· يتكون النظام من ثلاثة أجزاء وهي صواريخ "حيتس" ونظام التحكم (control system) ويسمى (الكباد الاصفر) (Yellow Citron) "اسم نبات" وأخيرا رادار تتبع الهدف (آي ايه أي-اي ال/ام-2080) (IAI EL/M-2080) ويسمى الصنوبر الاخضر (Green Pine).
· يرتبط اطلاق هذا الصاروخ ببرنامج الدعم الدفاعي الأمريكي عبر الاقمار الاصطناعية حيت يستطيع رصد أي عملية إطلاق لأي صاروخ.
أول عملية نشر للنظام كانت وسط دولة الكيان في 14 مارس 2000 ضمن القاعدة الجوية العسكرية "بلماخيم" (Palmachim IAF Base)على سواحل المتوسط. احدث صاروخ لهذا النظام يسمى حيتس -3 ولا يزال قيد التطوير.
النشر في الميدان: أول بطارية عاملة تم نشرها في أكتوبر 2000 ضمن قاعدة بلماخيم الجوية وبعد تأخير بسبب مواجهات قانونية بين السكان المحللين والحكومة بسبب تخوفهم من نظام الرادار (Green Pine) الذي قد ينتج عنه موجات اشعاعية, لكن سرعان ما تم حل المشكلة ونشر النظام قرب الخضيرة (Hadera) في أكتوبر 2002 وهناك بطارية ثالثة تم نشرها في بلماخيم.
كما أن أول عملية نشر للنظام كانت وسط دولة الكيان في 14 مارس 2000 ضمن القاعدة الجوية العسكرية "بلماخيم" (Palmachim IAF Base)على سواحل المتوسط. ونشير أن أحدث صاروخ لهذا النظام يسمى حيتس -3 ولا يزال قيد التطوير.
التصدير:
دخلت الهند في مفاوضات مع دولة الكيان بشأن بيع الأخيرة لنظام الارو للهند إلا أن الصفقة جمدت من قبل الولايات المتحدة وتم بيع الرادار Green Pineفقط حيث تقوم الهند بإعادة تصنيعه لاستخدامه في نظامها الدفاعي. من جهة أخرى كان هناك صفقة أخرى بين دولة الكيان وتركيا تبيع بموجبها دولة الكيان اقمار أفق مع النظام الدفاعي حيتس لتركيا إلا أن الصفقة بقيت معلقة بانتظار موافقة الولايات المتحدة، وفي 6 ديسمبر 2007 الغت تركيا الصفقة من جانبها وقد فسر سبب الغاءها بأن روسيا عرضت على تركيا المشاركة في إنتاج نظام أس - 400 ترايمف ونقله بشكل كامل لتكنولوجية لتركيا. في 31 يناير 2007 تم نشر خبر أن حكومة كوريا الجنوبية ستشتري 36 صاروخ حيتس 2 و6 رادارات كرين بن. التصنيع
قسم من الأجزاء التي تدخل في صناعة الصاروخ تصنع في مصانع شركة بووينغ في مسيسيبي وألباما، بتعاون مع الشركة الأصلية المصنعة لصاروخ حيتس، الصناعات الجوية الصهيونية, وقد اعتاد الكونغرس الأمريكي في السنوات الأخيرة على تخصيص ميزانيات لمشروع الحيتس بمبالغ أكثر من التي كانت تطلبها دولة الكيان. [/b] حاليا ما زال تصنيع صاروخ الحيتس مستمرا في الصناعات الجوية، وقد استكملت الاستعدادات لتجربة إطلاقه بداية العام الجاري 2012 وفي هذه المرحلة لم تتمكن دولة الكيان من بيع الصاروخ إلى دول أخرى بسبب التمويل والدعم الأمريكي في تطوير الصاروخ والذي يمنح وزارة الحرب الأمريكية حق النقض على نقل التكنولوجيا إلى دول أخرى. وتعترض الولايات المتحدة على تصدير الصاروخ للهند ودول أخرى.
عدل سابقا من قبل ابراهيم الشنطي في الثلاثاء 17 نوفمبر 2015, 10:06 am عدل 1 مرات |
| | | ابراهيم الشنطي Admin
عدد المساهمات : 75523 تاريخ التسجيل : 28/01/2013 العمر : 78 الموقع : الاردن
| موضوع: رد: منظومة الصواريخ الصهيونية الثلاثاء 17 نوفمبر 2015, 9:41 am | |
| |
| | | ابراهيم الشنطي Admin
عدد المساهمات : 75523 تاريخ التسجيل : 28/01/2013 العمر : 78 الموقع : الاردن
| موضوع: رد: منظومة الصواريخ الصهيونية الثلاثاء 17 نوفمبر 2015, 9:44 am | |
| دراسة.. أنظمة وحدة الصواريخ الصهيونية الجديدة [b]كشفت صحيفة "هآرتس" أن الجيش الصهيوني شكل فرقة عسكرية خاصة تتبع للقوات البرية الصهيونية، تتخصص في إطلاق الصواريخ باتجاه المناطق المأهولة بالسكان, حيث من المقرر أن تستخدم هذه الوحدة عدة أنظمة صاروخية وهي: "جمبر"و"اكسترا"و"أكولار"و"الرمح السحرية".
وذكرت الصحيفة أن الفرقة ستبدأ تدريباتها العسكرية في العام القادم، حيث تتدرب على إطلاق الصواريخ على مدى يتراوح بين 30-40 كم، ومن ثم ستزيد في تدريباتها مستقبلا لتتمكن من إطلاق صواريخ بعيدة المدى لمسافات تصل إلى 160 كيلومتر.
وأوضحت الصحيفة إلى أن الجيش الصهيوني كان قد صادق على إنشاء هذه الفرقة قبل حوالي أسبوعين، مشيرة إلى أن تشكيلها سيؤدي إلى تغيير قسم كبير من نمط عمل الجيش الصهيوني مستقبلا، وخاصة في ما يتعلق بقصف قواعد من تصفهم بالأعداء.
وهنا نطلع وإياكم في موقع "المجد الأمني" على هذه الصواريخ الجديدة التي ينوي الجيش الصهيوني استخدامها عبر هذه الوحدة. [/b]منظومة "اكسترا"هي منظومة صاروخية محمولة أو منقولة براً تعمل في اطار الوحدات البرية ويتم استخدامها لضرب أهداف في أراضي العدو وتصنع بواسطة الصناعات الجوية الصهيونية (IAI) بالتعاون مع شعبة الصواريخ في الصناعات العسكرية الصهيونية (IMI).مميزات المنظومة:· قادرة على أن تطلق على أربع أهداف في ذات اللحظة .· توضع على هيئة حاويات مكونة من أربع وحدات للإطلاق في البرية. · يمكن تثبيتها على شاحنة تنقل عالية.· يمكن أن تطلق بشكل مفرد من منصات ثابتة. · تكون في علبة مختومة يمكن التخلص منها.· توفير عمر افتراضي وحماية كبيرة ولفترات طويلة.· تكاليف صيانتها منخفضة جدا.المواصفات :الذخائر EXTRA يمكنها ضرب اهداف في مسافة ما بين 20 إلى 130 كيلوا متر (81 ميلاً· تحمل 125 كلغ (275 رطلا) من الرؤوس الحربية. · نسبة الخطأ تبلغ 10 متر · ذخائر اضافية لحد 30 سم متر · الطول 4 متر · شبيه بنظام M270 متعددة إطلاق الصواريخ (MLRS)منظومة اكولارمنظومة صاروخية ذاتية التحكم, تعتمد على نظام الصواريخ الموجهة عبر GPS وتطلق صاروخ LAR-160الذي تنتجه الصناعات الصهيونية العسكريةصاروخ مدفعية, وهي تطلق عدد من الصواريخ عددها 11 من منصات ثابتة أو متحركة عبر شاحنات كبيرة.· يبلغ مداه 14-40 كم.· يبلغ قطره 160 ملم.· ويبلغ طوله 3995 ملم · ونسبة الخطأ فيه تبلغ 10 متر يتم توجيه الصاروخ والتحكم فيه عن طريق الحاسب الآلي (FC) عبر الطائرات التي تقوم بتصحيح مساره لضرب الأهداف بشكل صحيح, لكنه تم تطويره مؤخراً للتتحكم فيه الوحدات البرية.المواصفات:· المدى: 40 كم· الدقة ونسبة الخطأ: 10 مترا · التوجيه : GPS· الرأس الحربي: 35 كلغ· عدد من الصواريخ / POD – 11منظومة الرمح السحرية Magic Spear""نظام صاروخي جديد لديه دقة لم يسبق لها مثيل، بمدى يصل إلى 50 كيلو متر, وقد قام الجيش الصهيوني في بداية الشهر الماضي بمراجعة هذا النظام الجديد وتم اقراره مؤخراً للعمل ضمن وحدة الصواريخ البرية المزمع تشكيلها خلال الفترة المقبلة.من شأن هذه المنظومة الصاروخية السماح للوحدات البرية الصهيونية توفير غطاء مستقل خلف خطوط العدو وتخفيف العبء على القوات الجوية في التركيز على أهداف استراتيجية.المواصفاتيبلغ قطره 160 ملم, ذاتي التحكم ويتم توجيه عبر نظام تحديد المواقع GPS وهو مصمم لتدمير منصات الصواريخ والمدفعية ومراكز قيادة المشاة.يطلق الصاروخ من منصة تدعى Lynx حيث تتمكن هذه المنصة من اطلاق مجموعة صواريخ متنوعة من طراز 160 ملم، 122ملم, و 300 ملم, يتم تحميل قاذفة على الجزء الخلفي من شاحنة ويمكن إعادة شحنها في أقل من 10 دقائق, ودقة الصاروخ لا تتغير مع زيادة المسافة ومع تغير الطقس. |
| | | ابراهيم الشنطي Admin
عدد المساهمات : 75523 تاريخ التسجيل : 28/01/2013 العمر : 78 الموقع : الاردن
| موضوع: رد: منظومة الصواريخ الصهيونية الثلاثاء 17 نوفمبر 2015, 10:06 am | |
| منظومة الصواريخ الصهيونية (باراك
المجد- خاص(بارك- هو نظام صاروخي/ جو صهيوني الصنع صمم للدفاع عن السفن, من الأهداف الجوية المعادية مثل الطائرات بكافة أنواعها والصواريخ المضادة للسفن. وقد تم تطويره ليصل إلى مدى "120" كلم, ويتم إطلاقه رأسيا من خلال قاذف متوافق مع القاذف الأمريكي (MK-41). يعمل بمحرك صاروخي نبضي ثنائي الدفع, ويتم توجيهه ذاتياً من خلال رادار إيجابي متطور. وعقب عملية الإطلاق التي تتم باحتراق محركه الأول, فإن الصاروخ يبدأ في تلقي تحديثاً للتغير في إحداثيات الهدف المعادي وعند المرحلة الأخيرة من خط مروره والتي يقترب فيها من الهدف, يبدأ المحرك الصاروخي الثاني في التشغيل كما يبدأ عمل باحثه الراداري في نفس التوقيت, ليقوداه حتى الهدف المحدد بدقة متناهية.وكان الصهاينة قد سبق لهم إنتاج النظام الصاروخي (بارك-1), الذي لم يكن ليتعدى مداه 10 كيلو متر, وكان وزنه "89" كجم وسرعته "7.1" ماخ كما بلغ طوله "1.2" متر وقطره "18" سم ووزن رأسه المدمر نحو "22" كجم, إلا أن الصهاينة طوروه إلى ما يسمى (BARAK-NG) لصالح البحرية الهندية من خلال عقد تم توقيعه في عام 2006 م, وتضمن العقد نقل التكنولوجيا لصالح نيودلهي التي قررت تسليح الجيل الجديد من مدمراتها به.جاء مدى هذا الصاروخ "70" كلم وأدخلت على محركه بعض التعديلات وكذلك أنظمة التوجيه الخاصة به كما استعانت الهند بشركة غربية شهيرة لتنتج القاذف الخاص به.أما الطراز الأحدث (باراك_ فقد تعاونت الهند مع دولة الكيان في بحوث إنتاجه وتطويره بشراكه متساوية بينهما , وتميز بقدرته الفائقة على المناورة بما يتيح له اعتراضاً ناجحا ومؤكد لأهدافه. فضلا عن صغر حجمه وخفه وزنه عن الطرازين السابقين, وعن نظيره في الترسانات العالمية, كما أن بصمتيه الرادارية والحرارية متدنية للغاية. وقد نجحت التجارب التي أجريت عليه حتى نهاية شهر يوليو الماضي, وبات جهاز الرادار المستخدم مع النظام يتيح تغطيه كاملة بزاوية "360" درجه .كفائه الصاروخ في اصطياد الصواريخ المعادية حتى عند اقترابها السفينة الأم بنحو "500" متر.وانتهت البحوث إلى أن تكلفه المبدئية لإنتاج وحده واحده متكاملة من النظام ,وتشمل : القاذف والرادار وأجهزة الكمبيوتر المستخدمة والبرامج, في حدود "42" مليون دولار أمريكي. وعلى الفور وقعت دولة الكيان مع الهند عقداً في شهر نوفمبر الماضي بقيمة 1.1 مليار دولار, لتزويد الأخيرة بعدد من هذا النظام المطور. ليبدأ دخوله الخدمة الفعلية لدى نيودلهي حتى قبيل بدء انضمامه إلى القوات البحرية الصهيونية على حد تصريح قادة البحرية الهندية.والجدير بالذكر أن الصاروخ الصهيوني بحر/جو (باراك- يعتمد في أدائه على وصلة معلومات ثنائية ويتيح رادار النظام التعامل مع أكثر من هدف معادٍ في وقت واحد, سواء في البحث أو التتبع والاشتباك. ويعمل الصاروخ في كافة الظروف الجوية ليلاً ونهاراً, وقاذفه ذو "8" خلايا أنبوبية لإتاحة تعدد إطلاق أكثر من صاروخ في آن واحد, للاشتباك مع أهداف متعددة في ذات الوقت. تبقى الإشارة إلى أن طول الصاروخ (باراك- يبلغ "5.4" متر, وهو تقريباً ضعف طول الطراز الأول (بارك-1). لكن هذا الأخير يمكنه اعتراض الأهداف الجوية المعادية عند مدى محدود, بينما الميزة الأكبر التي يتفوق بها الطراز الأحدث (باراك- حتى عن الأنظمة العالمية الحديثة الأخرى.تتمثل في قدرته على مهاجمة الطائرات أثناء تحليقها بعيداً, ومهاجمة قواعد الصواريخ قبيل إطلاق صواريخها المضادة للسفن. |
| | | ابراهيم الشنطي Admin
عدد المساهمات : 75523 تاريخ التسجيل : 28/01/2013 العمر : 78 الموقع : الاردن
| موضوع: رد: منظومة الصواريخ الصهيونية الثلاثاء 17 نوفمبر 2015, 10:30 am | |
| [b]العصا السحرية .. المنظومة الدفاعية بعد القبة الحديدة [/b] [b][b]المجد- خاص
أعلنت وزارة الحرب الصهيونية خلال الفترة التي تلت العدوان على قطاع غزة 2012 عن نظام جديد لاعتراض الصواريخ متوسطة المدى, وذلك بعد فشل منظومة القبة الحديدية أمام رشقات صواريخ المقاومة.
وفي هذا التقرير نتعرف واياكم في موقع "المجد الأمني" على هذه المنظومة الصهيونية التي باتت حديث قادة الاحتلال التي تم انشاء وحدة لتصنيع هذه المنظومة في العام 2011 ويتوقع أن تدخل الخدمة في العام 2014.[/b][/b] [b]تعريف بالمنظومة :
(العصا السحرية) هو نظام لاعتراض الصواريخ والقذائف متوسطة المدى – وطويلة المدى, ويجري تطوير النظام الدفاعي من قبل شركات 'Rafael' و'Elta' و'Elbit' وهي شركات صهيونية خاصة بأنظمة الدفاع المتقدمة ويتعاوننون مع شركة رايثون الأمريكية صمن مشروع أطلق عليه "مقلاع داود", وهو المشروع الذي يجمع منظومة اعتراض الصواريخ في اسرائيل التي تضم ( القبة الحديدة – العصا السحرية – حيتس).
الصواريخ:
هي عبارة عن صواريخ اعتراضية من نوع (ستانر) يكون عملها على مرحلتين وهي تتكون من الرأس وأجهزة التوجيه داخل الصاروخ, بينما يكون في المنظومة رادار وأجهزة استشعار كهربائية ضوئية من إنتاج شركة (ألتاال) الصهيونية, وتختص هذه المنظومة في الصواريخ التي تطلق في المسافة ما بين (70-250 كم).
ويتخذ رأس الصاروخ (ستانر) شكل الدولفين وذلك يعود للرغبة في الإدخال إلى الرأس المعترض كمية غير مسبوقة من الجساسات التي تشخص الصاروخ المراد اسقاطه بما يسمح بتوجهه إليه بدقة حتى لو كان سرعة الصاروخ هائلة.
مميزان الصواريخ: 1- يمكنها العمل في جميع الأحوال الجوية. 2- بالإمكان تغيير مسار الصاروخ الذي تطلقه خلال تحليقه. 3- بمقدور النظام الصاروخي اعتراض أي جسم يطلق من مسافة70 كيلومترا علي الأقل. 4- يعمل صاروخها كمضاد للصواريخ متوسطة المدى ولبالستية, بالإضافة لإمكانية استعماله كمضاد للطائرات.
طريقة العمل : تتزود منظومة العصا السحرية بمعلومات حول إطلاق صاروخ باتجاه الكيان من "مركز إدارة الصور البالستية" الموجود في احدى قواعد سلاح الجو الصهيوني، وهذا المركز قادر على رصد أي صاروخ بكل لحظة يتم إطلاقه باتجاه الكيان من أية جبهة وتحديد المنظومة الدفاعية التي يفترض أن تعمل لاعتراضه. وتعمل منظومة العصا السحرية على حساب اطلاق الصاروخ وتوقع مكان سقوطه وحينها تطلق صاروخها الذي يشبه في رأسه "الدولفين" ليصطدم بالصاروخ, من خلال تتبع اللهب الناري الذي يكون في أسفله.
التكلفة : تبلغ تكلفة الصاروخ الواحد الذي تطلقه "العصا السحرية" قرابة مليون دولار، وعلى الرغم من ارتفاع سعره إلا أن وزارة الجبهة الداخلية الصهيونية تؤكد أن الأضرار التي سيسببها سقوط صاروخ في وسط الكيان ستكون تكلفته أعلى من سعر الصاروخ.
التطوير: من المفترض يستخدم صاروخ (ستانر) كصاروخ جو ـ جو من الجيل السادس الذي ستطوره رفائيل لاحقا، وستكون له أيضا قدرة للمناورة بـ 360 درجة في الجو، أي أنه يطلق أيضًا إلى الوراء.
عيوبها : لا تستطيع صد رشقات الصواريخ في ذات الوقت, ونفس عيوب القبة الحديدة تكون فيها, بالإضافة إلى أن تكلفتها مرتفعة, ويكلف اطلاق صاروخ واحد من المنظومة مليون دولار أمريكي.[/b]
عدل سابقا من قبل ابراهيم الشنطي في الأحد 29 نوفمبر 2015, 7:59 pm عدل 1 مرات |
| | | ابراهيم الشنطي Admin
عدد المساهمات : 75523 تاريخ التسجيل : 28/01/2013 العمر : 78 الموقع : الاردن
| موضوع: رد: منظومة الصواريخ الصهيونية الأحد 22 نوفمبر 2015, 9:23 am | |
| المبرمج المصري الشريف.. يخترق اخطر منظومة صاروخية للكيان | | | منظومة الصواريخ.. حيتس.. كتاب مفتوح أمام المخابرات المصرية |
المجد -
من المؤكد أن صراع العقول بين جهاز المخابرات المصري، وجهاز المخابرات الصهيوني معركة طويلة، لا ينتهي فصل من فصولها، حتى يبدأ آخر. فقد نشرت صحيفة معاريف الصهيونية فضيحة منظومة الصواريخ حيتس تحت عنوان"برامج الصاروخ "حيتس" كتاب مفتوح أمام المصريين".
الصاروخ "حيتس" يستخدم في الدفاعات الجوية الصهيونية، فهو في واقع الأمر أهم وأخطر منظومة دفاع جوى فى دولة الكيان وربما فى العالم، استثمرت فيها دولة الكيان مئات المليارات من الدولارات، وعشرات السنوات بمساعدة ودعم أمريكي مفتوح، بعد أن توصل الإستراتيجيون الصهاينة، والأمريكان بعد حرب الخليج الثانية مباشرة، إلى أن التهديد الحقيقي الذي قد يواجه دولة الكيان في أي حرب شاملة مع دول المواجهة العربية يتمثل فى الصواريخ الباليستية التي تعتمد عليها الجيوش العربية بشكل رئيسي.
وتحمست الولايات المتحدة الأمريكية لمساعدة دولة الكيان بجدية، في تنفيذ مشروعها للدفاع الصاروخي بعد فشل منظومة بطاريات الصاروخ "باتريوت" الأمريكية، فقد اعتبرت دولة الكيان الصاروخ "حيتس" (السهم بالعبرية) مشروعا قوميا صهيونياً.
وعكف العلماء الصهاينة على تطوير تلك المنظومة الصاروخية "حيتس" الموجهة إليكترونيا، وأنفقوا ملايين الدولارات، فى مشروع مواز لبناء منظومة تحكم عالية التقنية تقوم بمهمة تشغيل بطاريات الصواريخ، وربطها بأجهزة الرادارات والتحكم الأخرى إليكترونيا. وعرفت المنظومة الأخيرة باسم (حوما) أي "السور" باللغة العبرية أيضا. اللغة العبرية التي كانت ثقب الباب الضيق الذى نفذت منه عيون المصريين لتغترف المعلومات المفيدة عن منظومة الصواريخ الدفاعية "حيتس" وتحولها من مظلة أمان لدولة الكيان، إلى مظلة مثقوبة تكشف أكثر مما تستر.
لقد كانت المفاجأة التي هزت دولة الكيان يوم السبت (14-2-2004) وكشفتها صحيفة معاريف بالصدفة البحتة، ولم تكتشفها أجهزة صهيونية أمنية من موساد وشاباك، واستخبارات حربية "أمان" واستخبارات تكنولوجية الوحدة (8200). ها أن المهندس وعالم الإليكترونيات الذي أشرف على تطوير برنامج تشغيل منظومة "حيتس" الصهيونية هو مهندس مصري يدعى "خالد شريف" يقيم في القاهرة، ويعمل مصمم برمجيات في فرع شركة IBM العالمية بالقاهرة.
لعب العالم والمبرمج المصري "خالد شريف" دورا هاما ومحوريا فى حماية الأجواء الصهيونية من تهديدات ومخاطر الصواريخ الباليستية. وخالد شريف هو مهندس كمبيوتر عبقري وموهوب، يعمل بشركة (IBM) عملاقة التكنولوجيا العالمية فرع القاهرة. في الشهور الأخيرة تبادل شريف هو وطاقم عمل من الخبراء المصريين الرسائل الإليكترونية مع نظرائهم الصهاينة العاملين بفرع (IBM) داخل دولة الكيان. ودارت المناقشات والرسائل المتبادلة حول تحديد وإصلاح عدد من العيوب التي ظهرت في برنامج الكمبيوتر المعروف باسم (motif)، وهو البرنامج الرئيسي الذي تعمل من خلاله منظومة الصواريخ "حيتس".
إن الحقيقة التي اكتشفتها صحيفة معاريف وغفلت عنها جميع الأجهزة الأمنية الصهيونية، ولم تعرف عنها شيئا إلا عندما أسرعت هيئة تحرير الصحيفة بتقديم بلاغ رسمي يحتوى على جميع المعلومات التي توصلوا إليها. وهى أن علماء ومبرمجين مصريين يقيمون في القاهرة، يعملون منذ شهور طويلة مع علماء ومبرمجين صهاينة يقيمون في تل أبيب، ويتعاونون في إصلاح عدد من العيوب الفنية والإليكترونية ظهرت في المنظومة الدفاعية للصاروخ "حيتس". وبالتحديد في برمجيات المنظومة السرية المعروفة بالاسم الكودى (حوما "السور") ومهمتها تشغيل بطاريات الصواريخ من طراز "حيتس".
وتوضح معاريف أن جميع المعلومات الآن بحوزة المخابرات المصرية،بعد التأكد من توجيهات معينة من المخابرات المصرية إلى خالد شريف.
أما أكثر السيناريوهات سوداوية هو أن جميع المعلومات الآن بحوزة جهات معادية قد تكون نجحت في تخريب منظومة الصاروخ.
وتؤكد الصحيفة كذلك أنها تنشر هذه المعلومات وهى في منتهى الحزن، فلا يعقل أن نتصور أن العلماء الأمريكان الذين عكفوا في أربعينيات القرن الماضي على تطوير أول قنبلة نووية، جلسوا يناقشون تفاصيل بناء هذه القنبلة مع نظرائهم في موسكو، عبر أسلاك الهاتف مثلا.
معاريف تعتبر ما حدث فضيحة استخباراتية بكل المقاييس، والذي يضاعف حجم الفضيحة وأبعادها أن الأجهزة المعنية في دولة الكيان ظلت غارقة في سبات عميق، حتى أيقظتها وسائل الإعلام، وعلى الفور شكلت طواقم فنية للبحث عن برامج تجسس قد تكون المخابرات المصرية قامت بزراعتها بالبرنامج للسيطرة على المنظومة الدفاعية أو استخدامها لخدمة جهات معادية.
لكن صحيفة معاريف نسبت لمصادر في وزارة الدفاع الصهيونية قولها: "إن شفرات وحزم معلومات، وبيانات عن البرنامج جرى تبادلها لفترة طويلة بين فرعى الشركة، بل وأثناء المناقشات تسرب الاسم الكودي للمشروع وهو يعتبر بمثابة سر حربي صهيوني، هذا بالطبع بخلاف الجيل الجديد من البرنامج الذي يتم تطويره في القاهرة. والذي قررت السلطات الصهيونية وقفه، ووقف التعامل مع العلماء المصريين بهذا الخصوص لأجل غير مسمى.
هذه التصريحات المتناقضة للمسئولين الصهاينة تؤكد كبر حجم الكارثة، وتضاعف أبعاد الفضيحة، وتدشين لبداية مرحلة جديدة من مراحل الصراع ألاستخباري، إنه عصر الجاسوس الإليكتروني، و"أحصنة طروادة". |
|
| | | | منظومة الصواريخ الصهيونية | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |