ابراهيم الشنطي Admin
عدد المساهمات : 75802 تاريخ التسجيل : 28/01/2013 العمر : 78 الموقع : الاردن
| موضوع: داوود أوغلو الخميس 05 مايو 2016, 11:01 pm | |
| من هو داوود أوغلو وكيف وصل لزعامة حزب العدالة والتنمية؟
داوود أوغلو
اعتبر مراقبون قرار رئيس الوزراء التركي أحمد داوود أوغلو عدم ترشيح نفسه لرئاسة حزب العدالة و التنمية في المؤتمر الاستثنائي المزمع عقده في الـ 22 من الشهر الجاري، في أعقاب التوترات بينه وبين الرئيس التركي رجب الطيب أردوغان، أبرز قرار سياسي يتخذه في تاريخه منذ أن دخل معترك الحياة السياسية عام 2002.داوود أوغلوولد داود أوغلو في 26 شباط (فبراير) 1959 في كونيا في وسط تركيا، و أكمل دراسته الثانوية في المدرسة الألمانية الدولية في إسطنبول، ثم تخرج سنة 1983 من كلية الاقتصاد والعلوم الإدارية من جامعة البوسفور في تخصصي الاقتصاد والعلوم السياسية.نال شهادة الماجستير في الإدارة العامة والدكتوراه في العلوم السياسية والعلاقات الدولية من الجامعة ذاتها.وعمل بداية من العام 1990، أستاذاً مساعداً في الجامعة الإسلامية الدولية في ماليزيا، التي أسس فيها وترأس قسم العلوم السياسية الى العام 1993، وعمل من بعدها أستاذا مشاركا.وبين العام 1995 والعام 1999، علّم في معاهد ومؤسسات تابعة لجامعة مرمرة، وهي معهد دراسات الشرق الأوسط، ومعهد البنوك والتأمينات وبرنامج الدكتوراه في قسم الإدارة المحلية والعلوم السياسية، وشغل في الفترة ما بين العام 1998 والعام 2002 منصب متحدّث زائر في الأكاديمية العسكرية وأكاديمية الحرب.حياته السياسيةبدأت مسيرة أحمد داوود أوغلو في ميدان السياسة عام 2002 كمستشار لرئيس الوزراء التركي أردوغان، ليصبح وزير خارجية تركيا عام 2009 ، وتميز أداءه السياسي بالحيوية والنشاط وإخلاصه لنظريته عن "صفر مشاكل" التي ارتبطت باسمه، وبفضلها استعادت تركيا دورها الإقليمي والدولي وتحولت لمركز ثقل إقليمي في المنطقة والعالم.بعد انتخابات 2002، عُيّن كبير مستشاري رئيس الوزراء آنذاك والرئيس الحالي رجب طيب أردوغان، ثم أسند إليه منصب سفير متجول في العام 2003.تولّى في الأول من أيار (مايو) 2009 منصب وزير الخارجية في الحكومة الستين لجمهورية تركيا.كان واحد من أبرز من ناب عن الحكومة التركية خلال الدبلوماسية المكوكية للتسوية بين إسرائيل وقطاع غزة في العام 2008.نشر داود أوغلو، المتزوج والأب لأربعة أبناء، العديد من الكتب والمقالات في السياسة الخارجية باللغتين التركية والإنكليزية، وترجمت مؤلفاته إلى العديد من اللغات كالعربية واليابانية والبرتغالية والروسية والفارسية والألبانية.اختارته مجلة "فورين بوليسي" في العام 2010 ضمن أهم مائة مفكر في العالم، باعتباره أحد أهم العقول التي تقف وراء نهضة تركيا الحديثة. وفي العام 2011، اختارته المجلة أيضاً هو وأردوغان ضمن القائمة لدورهما في التفكير في دور جديد لتركيا في العالم والعمل على تحقيقه. حزب العدالة و التنميةاختار أردوغان داوود أوغلو ليخلفه في رئاسة حزب العدالة والتنمية، عقب انتخابه رئيسا للبلاد في 2014، حيث تم انتخابه أمينا عاما لحزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا، وفاز أوغلو بعد حصوله على 1382 صوتا بالانتخابات التي جرت الأربعاء 27-8-2014 خلال المؤتمر العام الاستثنائي للحزب الذي يقود تركيا.ويطلق البعض على الحزب وسياساته لقب العثمانيين الجدد وهو ما أقره الحزب من خلال في 23 شباط 2009 في لقاء مع نواب الحزب: إن لدينا ميراثا آل إلينا من الدولة العثمانية".و أضاف "إنهم يقولون هم العثمانيون الجدد نعم نحن العثمانيون الجدد. ونجد أنفسنا ملزمين بالاهتمام بالدول الواقعة في منطقتنا. نحن ننفتح على العالم كله، حتى في شمال أفريقيا. والدول العظمى تتابعنا بدهشة وتعجب. وخاصة فرنسا التي تفتش ورائنا لتعلم لماذا ننفتح على شمال أفريقيا. لقد أعطيت أوامري إلى الخارجية التركية بأن يجد ساركوزي كلما رفع رأسه في أفريقيا سفارة تركية وعليها العلم التركي، وأكدت على أن تكون سفاراتنا في أحسن المواقع داخل الدول الأفريقية." أتى ذلك في إطار تخصيص أوغلو بالذكر لفرنسا وساركوزي لرفض الرئيس الفرنسي بشدة انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي.مواقفه من الدول العربيةبرز موقف تركيا عموماً وموقف أوغلو خصوصاً من الثورة السورية حيث دعا مراراً إلى التهدئة ووقف القصف ضد المدنيين كما ورد في تصريحاته بأن تركيا لن تسمح بتقسيم المنطقة مجددا على نهج سايكس بيكو، وأنها ستتصدى لمحاولات إضعاف تركيا وإسكاته.كما بقي الهدف الرئيسي والثابت للسياسة التركية في سوريا يكمن في رحيل الأسد وطالب رئيس الوزراء التركي في الآونة الأخيرة بأن يتحمل النظام مسؤولية المذابح التي قامت بها بحق شعبه في السنوات الماضية وأن يُقدم للمحاكمة.كما أنه مع انطلاق الربيع العربي رحبت تركيا بالثورات ضد الطغاة ورأت فيها تطوراً طبيعياً وظاهرة يجدر دعمها وتبنيها ولكن ما جرى في سوريا أثبت أن الانتقال السلمي كالذي حدث في مصر وتونس بعيد المنال، وكانت لحظة فارقة في السياسة الخارجية التركية.وجاء موقف تركيا الداعم بقوة للشعب السوري وثورته النبيلة في وجه النظام بما يخالف شكلياً نظرية أوغلو عن صفر مشاكل، لكنه بيّن أن النظام الذي يقوم بقتل مواطنيه بالجملة لا يمكن أن تتهادن تركيا معه، وأنها ستصطف مع الشعب وليس مع الحكومة التي فقدت شرعيتها نتيجة لأفعالها. وهكذا أصبحت نظريته تفهم بشكل أوسع على أنها "صفر مشاكل مع الشعوب".في السياق ذاته برز الدور التركي بقوة في ملف الصراع (العربي -الإسرائيلي)، ودخلت بقوة في ملف المفاوضات بين إسرائيل وكل من سوريا والفلسطينيين، وتميزت مواقف تركيا بالقوة والانحياز للمفاهيم الانسانية في تقييمها لأداء الأطراف فكان موقفها مبدئياً وقوياً إلى جانب الفلسطينيين في غزة.كان أوغلو واعياً للضغوط التي ستتعرض لها تركيا بسبب موقفها، فأكد في أكثر من مناسبة أن "الحكومة التركية ستواصل وقوفها إلى جانب الشعب السوري"، وأضاف في في كلمته خلال المؤتمر الثاني للمجلس التركماني السوري بالعاصمة التركية أنقرة في 10-5-2014 "أنهم مهما ضغطوا وتآمروا علينا، سنواصل الوقوف إلى جانب الشعب السوري بكل إمكانياتنا حتى يحقق نضاله المشرف. |
|
ابراهيم الشنطي Admin
عدد المساهمات : 75802 تاريخ التسجيل : 28/01/2013 العمر : 78 الموقع : الاردن
| موضوع: رد: داوود أوغلو الخميس 05 مايو 2016, 11:04 pm | |
| بسبب خلاف مع أردوغان.. أنباء عن استقالة أوغلو من رئاسة الحزب الحاكم أفادت وسائل إعلام تركية أن رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو استقال من رئاسة حزب العدالة والتنمية الحاكم، وذلك على خلفية الخلاف بينه وبين الرئيس رجب طيب أردوغان، في حين نفت الرئاسة التركية تلك الأنباء مؤكدة أن أوغلو سيدلي بتصريح بعد اجتماع طارئ للحزب اليوم الخميس في العاصمة أنقرة.
وأكد موقع تركيا برس أن داود أوغلو التقى أردوغان في وقت سابق من يوم أمس الأربعاء في القصر الرئاسي بالعاصمة أنقرة، استمر لأكثر من ساعة ونصف، دون الإعلان عن فحوى ما دار بينهما.
وكانت صحف تركية قد نقلت عن داوود أوغلو أنه لوّح للمرة الأولى، بتخلّيه عن منصبه وانسحابه من الحياة السياسية، بعد تعرّضه لاتهامات بـ "التآمر" وجّهها مقرّبون من الرئيس رجب طيب أردوغان، حيث قال داود أوغلو أمام الكتلة النيابية لحزب "العدالة والتنمية" الحاكم: "لا أخشى سوى الله، لا ما يُكتب ويُقال عني، وأنا مستعد للتخلّي عن أي منصب، وأن أضحّي بنفسي في سبيل بقاء حزب العدالة والتنمية متماسكاً".
وشهد الاسبوع الماضي اتخاذ قيادة حزب العدالة والتنمية قرارا ينص من خلاله على سحب صلاحيات من رئيس الحزب (داود اوغلو) بتعيين مسؤولي الحزب في المحافظات والمناطق،وينظر الى هذا القرار باعتباره اول ضربة في حملة هدفها تجريده من سلطاته.
وتأتي الخلافات بين أردوغان و داوود أوغلو على خلفية عدم التزام الأخير بشرطين وضعهما الرئيس التركي وهما "إقرار نظام حكم رئاسي والامتناع عن التعاون مع الغرب الذي يريد إطاحة أردوغان، مستغلاً الملفين السوري والفلسطيني" ، بحسب صحيفة الحياة اللندنية.
وأشارت الصحيفة الى أن اردوغان حمّل رئيس الحكومة مسؤولية تدهور الملف السوري، متهماً إياه بالتفريط في الملف الكردي، وبالتواطؤ أحياناً مع "مؤامرات جماعة الداعية المعارض فتح الله غولن، في محاولات إلصاق تهم فساد بأردوغان وعائلته".
ونقلت الصحيفة عن مصادر في حزب "العدالة والتنمية" أن ردم هوّة الخلاف بين أردوغان وداود أوغلو بات صعباً، إلا إذا تدخّل وسطاء لإصلاح ذات البين، وهذا ما يبدو صعباً، مع انقسام الحزب بين ثلاثة تيارات، الأول يتبع أردوغان والثاني الرئيس السابق عبد الله غل، والثالث داود أوغلو، وهو التيار الأضعف.
وفي السياق ذاته، نقل موقع "عربي 21" عن مصدر تركي أن الساعات القادمة ستشهد اجتماعات ووساطات داخل الحزب لحل الأزمة بين الرجلين، مشيرا إلى أن الخلاف ليس جديدا، وأنه يتمحور حول قيادة حزب العدالة والتنمية،لافتا إلى أن هذا الخلاف تصاعد بعد النتائج غير المرضية التي حققها الحزب في الانتخابات البرلمانية التي أجريت في حزيران/ يونيو الماضي، قبل أن يحصل الحزب على الأغلبية الكافية بالانتخابات المبكرة في تشرين الثاني/ نوفمبر 2015.
وأضاف المصدر أن أوغلو وافق على تعيينات في قيادة الحزب اشتملت على "أشخاص لا ينتمون للأعضاء المؤسسين للحزب" نزولا عند رغبة أردوغان الذي يسعى لتوسيع التمثيل في القيادة، وذلك استجابة للضغوط ومنعا لتعميق الصراعات داخل الحزب.
وأوضح أن كلا الرجلين يتبنى رؤية يعتقد أنها تصب في مصلحة الدولة والحزب، "إذ إن أردوغان يريد توسيع دائرة الانتماء للحزب والقيادة بما يشمل تيارات مختلفة، فيما يرى أوغلو ضرورة توسيع القيادة ولكن مع الاعتماد على النخب المؤسسة للحزب".
وكشف المصدر أن المرشحين لخلافة أوغلو في رئاسة العدالة والتنمية وزير العدل بكير بوزداج، ووزير الدفاع عصمت يلماز.
في المقابل، نفت رئاسة الجمهورية التركية أن يكون أوغلو قدم استقالته من رئاسة الحزب، مؤكدة في تصريح مقتضب أن أوغلو سيدلي بتصريح صحفي اليوم الخميس عقب اجتماع طارئ لحزب العدالة والتنمية في العاصمة أنقرة.
إلى ذلك، قال التر توران، استاذ العلوم السياسية في جامعة بيلجي في اسطنبول “هناك احتمالات تصادم بين أوغلو وأردوغان قد تكون بدأت فعلا” مضيفا لوكالة فرانس برس “من الواضح انهما سياسيان طموحان، وبالتالي، فان هناك سببا كافيا للاعتقاد بوجود صراع كبير على السلطة داخل الحزب الحاكم”.
وأضاف توران أن الحزب نجح حتى الآن في عدم السماح لخلافات داخلية أن تتحول إلى صراع على السلطة"، مشيرا إلى أن لتركيا تاريخ طويل من الصراع بين رئيس الدولة ورئيس الوزراء منذ رئاسة تورغوت اوزال عام 1989.
بدوره؛ كتب عبد القادر سيلوي الخبير في شؤون حزب العدالة والتنمية في صحيفة "حرييت" ان “التطورات داخل حزب العدالة والتنمية تؤثر بشكل مؤكد في مستقبل البلاد".
يشار أن اسماعيل كهرمان رئيس البرلمان المقرب من أردوغان، قال مؤخرا أن "سيارة يقودها سائقان لا يمكن أن تتحرك إلى الامام من دون اصطدام. سيقع الحادث حتما".
في تداعيات الأزمة داخل الحزب الحاكم في تركيا، سجل سعر صرف الليرة التركية انخفاضا حادا ليصل إلى 2.9250 مقابل الدولار، وذلك على خلفية الأنباء حول استقالة داوود أوغلو من رئاسة حزب العدالة والتنمية.
|
|
ابراهيم الشنطي Admin
عدد المساهمات : 75802 تاريخ التسجيل : 28/01/2013 العمر : 78 الموقع : الاردن
| موضوع: رد: داوود أوغلو الخميس 05 مايو 2016, 11:06 pm | |
| تركيا: "العدالة والتنمية" على مفترق طرق و5 أسماء مرشحة لخلافة أوغلو نفت الرئاسة التركية الأنباء عن استقالة رئيس الوزراء التركي "أحمد داود أوغلو" من رئاسة حزب العدالة والتنمية الحاكم، حيث أفادت وسائل إعلام تركية أن أوغلو استقال من رئاسة الحزب على خلفية الخلاف بينه وبين الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان"، وأكدت عدم رغبة داوود أوغلو بالترشح لانتخابات الحزب المزمعة بتاريخ ٢٩ أيار أو ٥ حزيران.خلافاتوترجع الخلافات بين "أردوغان" و"أوغلو" إلى شهر حزيران عام ٢٠١٥، الموافق للانتخابات العامة للبلاد، حيث ظهر خلاف داخلي بين هذين الأخيرين حول قائمة أسماء أعضاء الحكومة، الخلاف الذي لم يظهر إلى ضوء النهار آنذاك إلا أنه لم يؤخذ الشيء بالشيء وقتها، ولم يسلط الضوء عليها. وظهر الخلاف إلى العلن مع سحب صلاحيات تعيين رؤساء المدن والمناطق من رئيس الحزب، أي من "داوود أغلو"، في اجتماع مجلس مركز القرار لحزب العدالة والتنمية الحاكم، أثناء زيارة "داوود أغلو" في قطر بتاريخ ٢٩ نيسان الماضي.كما وجه "اردوغان" انتقادات لمباحاثات "داوود أغلو" بخصوص اتفاقية الإعفاء من تأشيرة الدخول لدول الاتحاد الأوربي، إذ اعتبره الرئيس دخل هذه الاتفاقية مستخدماً ملف اللاجئين السوريين دونما العودة له، وفق تسريبات "ملف بليكان" التي انتشرت منذ يومين في وسائل التواصل الاجتماعي . ملف بليكانانتشر منذ يومين في وسائل التواصل الاجتماعي ما عرف بـ "ملف بليكان"، الذي تم نشره دون توقيع في مدونة، ولم يأت على ذكره "اردوغان" أو "داوود أغلو"، ويتحدث الملف عن كافة الخلافات بين "اردوغان" و"داوود أغلو" منذ تعيين "داوود أغلو" رئيساً للوزراء. ويتعرض الملف لكثير من القضايا الإشكالية مثل قانون الشفافية، وقضية فساد الوزراء وتبيض الأموال، بتاريخ ١٧-٢٥ كانون الأول عام ٢٠١٣، بالإضافة لقضية تعيين رئيس المخابرات "هاكان فيدان" كعضو في البرلمان عن حزب العدالة وعودته لرئاسة المخابرات بعد اعتراض اردوغان على ذلك.ويتعرض الملف لمذكرة قصر "دولما بهتشة"، فضلاً عن دعم "داوود أغلو" لـ نائب رئيس الوزراء السابق"بولنت ارينتش" بما يتعلق بالمذكرة على الرغم من معارضة أردوغان لذلك، وعدم دفاع "داوود أغلو" عن اردوغان أمام الإعلام الغربي، الأمر الذي حز بنفس اردوغان وفق الملف.هذا عدا عن تصفيق "داوود أغلو" لرئيس حزب المعارضة "دولت بهتشلي" أثناء أداء القسم بعد أن كان "بهتشلي" قد قال لإردوغان عقب انتخابات السابع من حزيران، وأثناء مفاوضات الإئتلاف "سلمنا بلال وعد الإئتلاف قد تم"، في دلالة على إبن الرئيس بلال اردوغان، إذ تم اعتباره من قبل المعارضة أحد أضلعة قضية تبيض الأموال في عام ٢٠١٣، وفق تسريبات الملف. وغيرها الكثير من الخلافات، ومنها أيضاً قضية إلقاء القبض على الصحفيين ومؤتمر الحزب، وقانون الفيزا، وفق الملف أيضاً.5 مرشحينومع الأنباء شبه المؤكدة عن استقالة أوغلو اهتمت الصحافة التركية بطرح أسماء المرشحين للحلول مكانه، وقال الصحفي التركي "عبد القادر سلفي" المقرب من الحكومة إن هناك 5 مرشحين للحلول مكان أوغلو هم: وزير النقل ولإتصالات "بن علي يلديريم". وزير الطاقة والمصادر الطبيعية "برات البيراك": وهو صهر الرئيس بنفس الوقت، وكان يوجد احتمال لتسلمه منصب وزير الاقتصاد في الحكومة الحالية أيضاً. وزير العدل "بكير بوزداغ". وزير الصحة "محمد مؤذن أغلو". نائب رئيس الوزراء والمتحدث الرسمي باسم الحكومة "نعمان كورتولمش".
|
|