[1] رواه ابن سعد في الطبقات (2/141)، والخطيب في تاريخ بغداد (13/292).
[2] رواه أحمد في المسند (8952) عن أبي هريرة بلفظ: "إنما بعثت لأتمم صالح الأخلاق"، وقال محققوه: صحيح وهذا قوي. والحاكم في المستدرك كتاب تواريخ المتقدمين من الأنبياء والمرسلين (2/670)، وقال: صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه. والبيهقي في الشعب باب في حسن الخلق (6/230)، والبخاري في الأدب المفرد (1/104)، والبيهقي في الكبرى كتاب الشهادات (10/191).
[3] رواه الحاكم في المستدرك كتاب المغازي والسرايا (3/49)، وقال: صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.
[4] دخل النبي مكة وحول الكعبة ثلاثمائة وستون نصبًا، فجعل يطعنها بعود في يده، وجعل يقول: "جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ" (الإسراء: 81) الآية. متفق عليه: رواه البخاري في المظالم (2478)، ومسلم في الجهاد والسير (1781)، وأحمد في المسند (3584)، والترمذي في تفسير القرآن (3138)، عن ابن مسعود.
[5] رواه البخاري في الجهاد والسير (3039)، وأحمد في المسند (18593)، عن البراء.
[6] رواه البخاري في أحاديث الأنبياء (3174)، وأبو داود في المناسك (2027)، وأحمد في المسند (3455)، عن ابن عباس.
[7] رواه ابن ماجه في المناسك (2947)، والحاكم في المستدرك كتاب معرفة الصحابة (4/78)، والبيهقي في الكبرى كتاب الحج (5/101)، عن صفية بنت شيبة، وحسنه الألباني في صحيح ابن ماجه (2384).
[8] سبق تخريجه، وفيه: "والله إن استقسما بها قط".
[9] عن عبد الله بن عمر، أنه انتهى إلى الكعبة وقد دخلها النبي ، وبلال وأسامة، وأجاف عليهم عثمان بن طلحة الباب، قال: فمكثوا فيه مليًّا، ثم فتح الباب، فخرج النبي ، ورقيت الدرجة فدخلت البيت، فقلت: أين صلى النبي ؟ قالوا: ههنا. قال: ونسيت أن أسألهم كم صلى؟ متفق عليه: رواه البخاري في الصلاة (397)، ومسلم في الحج (1329)، وأحمد في المسند (4891)، وأبو داود في المناسك (2023)، والنسائي في المساجد (692)، وابن ماجه في المناسك (3063).
[10] رواه البيهقي في الكبرى كتاب السير (9/118)، عن أبي يوسف، أنه قال لهم حين اجتمعوا في المسجد: "ما ترون أني صانع بكم؟" قالوا: خيرًا أخ كريم، وابن أخ كريم. قال: "اذهبوا فأنتم الطلقاء". وانظر: تاريخ الطبري (2/161)، والبداية والنهاية (4/301).
[11] متفق عليه: رواه البخاري في الجزية (3171)، ومسلم في صلاة المسافرين وقصرها (336)، وأحمد في المسند (26896)، والترمذي في السير (1579)، والنسائي في الطهارة (225)، وابن ماجه في الطهارة وسننها (465)، عن أم هانئ بنت أبي طالب.
[12] رواه ابن عساكر في تاريخ دمشق (38/383).
[13] رواه الطبراني في الكبير (9/61)، عن ابن أبي مليكة، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: رواه الطبراني مرسلاً، ورجاله رجال الصحيح (6/259).
[14] عن عبد الله بن عمرو، أن رسول الله خطب يوم الفتح بمكة فكبر ثلاثًا، ثم قال: "لا إله إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده". رواه أبو داود في الديات (4547)، والطيالسي في المسند (1/299)، والدارقطني في السنن كتاب الحدود والديات (3/104)، والبيهقي في الكبرى كتاب الديات (8/68).
[15] انظر: زاد المعاد (1/330).
[16] سبق تخريجه، وفيه: "أجرنا من أجرت"، وروى قولها: ما رأيته... الحميدي في المسند (1/158).
[17] انظر: زاد المعاد (3/361).
[18] سبق تخريجه.