منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 أنبياء الله

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

أنبياء الله Empty
مُساهمةموضوع: أنبياء الله   أنبياء الله Emptyالثلاثاء 14 يونيو 2016, 11:16 pm

أنبياء الله: تعريف وتاريخ



أنبياء الله BOlevel11401   مقدمة
أنبياء الله BOlevel11402   الفصل الأول: أنبياء الله من آدم حتى صالح عليهم السلام
أنبياء الله BOlevel21054   المبحث الأول: بدء الخلق
أنبياء الله BOlevel21055   المبحث الثاني: آدم وإدريس عليهما السلام
أنبياء الله BOlevel21056   المبحث الثالث: نوح عليه السلام
أنبياء الله BOlevel21057   المبحث الرابع: هود وصالح عليهما السلام
أنبياء الله BOlevel11403   الفصل الثاني: أنبياء الله من إبراهيم حتى يعقوب عليهم السلام
أنبياء الله BOlevel21058   المبحث الخامس: قصة إبراهيم حتى مولد إسماعيل عليهما السلام
أنبياء الله BOlevel21059   المبحث السادس: من بناء البيت الحرام حتى وفاة إبراهيم عليه السلام
أنبياء الله BOlevel21060   المبحث السابع: أنبياء الله إسماعيل وإسحاق ويعقوب ولوط عليهم السلام
أنبياء الله BOlevel11404   الفصل الثالث: أنبياء الله من يوسف حتى يونس عليهم السلام
أنبياء الله BOlevel21061   المبحث الثامن: يوسف عليه السلام
أنبياء الله BOlevel21062   المبحث التاسع: شعيب وأيوب وذو الكفل عليهم السلام
أنبياء الله BOlevel21063   المبحث العاشر: ذكر أمم أُهلكوا بعامه، وقصة يونس عليه السلام
أنبياء الله BOlevel11405   الفصل الرابع: أنبياء الله من موسى حتى شمويل عليهم السلام
أنبياء الله BOlevel21064   المبحث الحادي عشر: موسى عليه السلام من ولادته حتى هلاك فرعون وجنوده
أنبياء الله BOlevel21065   المبحث الثاني عشر: موسى عليه السلام من بعد هلاك فرعون حتى وفاته
أنبياء الله BOlevel21066   المبحث الثالث عشر: أنبياء بني إسرائيل من بعد موسى عليه السلام
أنبياء الله BOlevel11406   الفصل الخامس: أنبياء الله من داود عليه السلام إلى عيسى عليه السلام
أنبياء الله BOlevel21626   المبحث الرابع عشر: داود عليه السلام
أنبياء الله BOlevel21627   المبحث الخامس عشر: سليمان عليه السلام
أنبياء الله BOlevel21628   المبحث السادس عشر: أنبياء الله من إشعيا إلى يحيى عليهم السلام
أنبياء الله BOlevel21629   المبحث السابع عشر: نبي الله عيسى بن مريم عليه السلام
أنبياء الله BOlevel11407   الفصل السادس: قصة محمد صل الله عليه وسلم
أنبياء الله BOlevel21630   المبحث الثامن عشر: أحوال الجزيرة العربية قبل محمد صل الله عليه وسلم
أنبياء الله BOlevel21631   المبحث التاسع عشر: من مولده محمد صل الله عليه وسلم حتى زواجه من خديجة
أنبياء الله BOlevel21632   المبحث العشرون: من زواجه محمد صل الله عليه وسلم حتى رحلة الإسراء والمعراج
أنبياء الله BOlevel21633   المبحث الحادي والعشرون: الهجرة إلى المدينة وبناء الدولة الإسلامية
أنبياء الله BOlevel21634   المبحث الثاني والعشرون: من صلح الحديبية حتى فتح مكة
أنبياء الله BOlevel21635   المبحث الثالث والعشرون: مرض الرسول محمد صل الله عليه وسلم ووفاته
أنبياء الله BOlevel11134   الملاحق
أنبياء الله BOlevel11133   الجداول
أنبياء الله BOlevel11132   الصور
أنبياء الله BOlevel11131   الأشكال
أنبياء الله BOlevel11130   الخرائط
أنبياء الله BOlevel11129   المصادر والمراجع




       

مقدمة

الموسوعة، تجمع أحداث أنبياء الله ورسله الكرام وحياتهم وتاريخهم، طبقاً للتسلسل التاريخى للأحداث، وتوضح دورهم في إبلاغ رسالة الله عز وجل إلى أقوامهم، وتبين من خلال قصصهم كيف كان أسلوب دعوتهم لقومهم، وماذا فعل قومهم معهم، وما هي المعجزات أو الآيات التى أرسلهم الله بها إليهم!، وكيف نجى الله المؤمنين، وأهلك الكافرين من قومهم.

وهى موسوعة مصغرة تحوى قصص الأنبياء الأطهار والمرسلين الأخيار، الذين اختارهم الله لحمل رسالته، وليكونوا هداة للبشر، أيدهم الله بالمعجزات والآيات الباهرات، وأقام بهم الدين الذي اصطفاه لنا، فهدى بهم الضالين من ضلالهم وأنقذهم من الجهالة، وجعلهم قدوة لمن أراد أن يقتدى بهم, وعبرة لمن يريد أن يعتبر من قصصهم، مبتدئين بنبذة مختصرة عن بدء الخلق، ثم قصة آدمu ثم قصص الأنبياء، ومنتهين بقصة خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمدe، الذى أرسله الله رحمة للعالمين، وليكون في قصته ختام لقصص الأنبياء والمرسلين الكرام، وليكون في قصته للمسلمين في مشارق الأرض ومغاربها قدوة وأسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر.

إن القصة في كل زمان ومكان لها أثرها العميق في النفوس، لما فيها من تشويق وتأثير فى المشاعروالنفوس، وسوف تكون القصة دائماً من أهم الوسائل التي يستخدمها الهداة والمصلحون للوصول إلى قلوب الناس وعقولهم، فما بالنا بقصص يقصها علينا رب العالمين، في كتاب لايأتيه الباطل من بين يديه ولامن خلفه، تنزيل من عزيز حميد، وما أروع تلك القصص التى يقصها القرآن الكريم، تلك القصص التي اشتملت على طرق شتى في تربية النفس وتهذيب البشر, وهى في الوقت نفسه وسيلة من وسائل التخويف والإنذار والعبرة والاعتبار.

ولا ينبغي أن نأخذ تلك القصص على أنها روايات أو أخبار عمن سبقونا من البشر وانتهى عند ذلك الأمر!!، بل يجب أن نأخذها على أن لنا فيها الدروس والعبر، واستيعاب بؤرة الخطر، فنحذو حذو من كان من المؤمنين، الذين كتب الله لهم النصروالنجاة من بين الظالمين، ونترك ماكان يفعله الظالمون من الكافرين والمشركين الذين كُتِب عليهم العذاب والهلاك من رب العالمين، ويلاحظ أن قصص السابقين تتكرر فى كل زمان ومكان، إلا أنها تختلف عما سبق في خلوها من الخوارق والمعجزات, ولم يمنع الله إرسال الآيات والمعجزات للناس إلا لتكذيب الأولين بها، قال تعالى: )وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالآيَاتِ إِلاَّ أَنْ كَذَّبَ بِهَا الأَوَّلُونَ( (الإسراء: الآية 59).

وسواء في هذا العصر أوفى غيره من العصور، نجد أكثر من فرعون يتجبر في الأرض ويقول للمستضعفين أنا ربكم الأعلى, وأكثر من عاد وثمود، يتجبرون في الأرض بغير الحق، ويقولون من أشد منا قوة، وأكثر من أهل كهف يفرون بدينهم إلى ربهم, وأكثر من قارون يعبدون المال ويكنزون الذهب والفضة، وكل هؤلاء قد حسبوا أنهم استغنوا عن الله، فتجبروا في الأرض، وبطشوا بطش الجبارين وعثوا في الأرض فساداً.

لذا كانت القصة واحدة من أهم وسائل الهداية للبشر، ولقد جاءتنا قصص الأنبياء فى القرآن مزيجاً من العمل الفني والديني في آن واحد، وخاصية من خصائصه، والحق سبحانه وتعالى يخبر نبيهe بأحسن القصص فيقول سبحانه وتعالى: ]نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ[ (يوسف: الآية 3)، فهي قصص ليست ككل القصص التى يرويها البشر، فهى قصص تتحدث عن موضوعات لا تحتمل الخطأ، قصص يقصها علينا خالق السماوات والأرض وخالق البشر، قصص تحكى سيرة عظماء الرجال، هم الأنبياء والرسل، هي قصص صادقة تروى لنا الحقائق عمن سبقونا من الملائكة والجن والبشر، قصص لا زيف فيها ولا شك ولا ريب، قصص جاءت بالحق من الحق، قال تعالى: ]نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ نَبَأَهُمْ بِالْحَقِّ[ (الكهف: الآية 13).

ورغم أن القرآن الكريم قص علينا قصص بعض الأنبياء والرسل، إلا أن آخرين لم يقصصهم علينا لحكمة لايعلمها إلا هو، قال تعالى ]وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِنْ قَبْلِكَ مِنْهُمْ مَنْ قَصَصْنَا عَلَيْكَ وَمِنْهُمْ مَنْ لَمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ[ (غافر: الآية 78)، لتكون تلك القصص شافية كافية لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا. وقد حرصنا على عرض قصص بعض الأنبياء الآخرين من خلال أحاديث رسول اللهr.

إن القرآن الكريم جاء مصدقاً لما جاءت به الكتب السماوية السابقة ومهيمناً عليها، فما جاء به هو الحق الذي لا زيف فيه ولا ريب، فلم تستطع الأيادى العابثة أن تنال منه كما نالت من الكتب السابقة التى اشتروا بها ثمناً قليلا، فنجد مثلاً كُتب العهدين (القديم والجديد) ليس لهما سند متصل، ولم تخل من تحريف المحرفين خطأً أو عمداً، قال تعالى: )فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ( (البقرة: 79)، فتلك الكتب ما جاء فيها يوافق القرآن الكريم فهو حق، وما كان منها مخالفاً له فهو باطل.

وهؤلاء المجترئون على كتب الله، وعدهم الله بالويل والثبور وفظائع الأمور لتجرئهم على تزييف كلام الله من ناحية، وقولهم "هذا من عند الله"من ناحية آخرى، أما القرآن الكريم فقد وعد الله بحفظه وعنايته من أيدى العابثين لقوله تعالى: )إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ( (الحجر: الآية 9)، ولذلك حرصنا على أن يكون مرجعنا الأول في قصص الأنبياء والمرسلين هو ما جاء في القرآن الكريم، وأمهات كتب التفسير، ثم ما جاء من أحاديث صحيحة في هذا الشأن والذى يجعلنا مطمئنين لما ورد من قصص للأنبياء والمرسلين في المقام الاول، إضافة إلى ما كُتب عن قصصهم من الكتب المعتمدة التى يطمئن لها القلب، والتى لاتتعرض لأحاديث كاذبة أوإسرائيليات موضوعة.

ولقد جاء القرآن بغيبيات تحكى قصة خلق السموات والأرض، وخلق الانسان والملائكة والجان، وقصص الرُسل والأنبياء السابقين وهى من الغيبيات أيضاً، ففى قصة يوسفu على سبيل المثال يقول الحق تبارك وتعالى: )ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُوا أَمْرَهُمْ وَهُمْ يَمْكُرُونَ( (يوسف: الآية 102)، وذلك يؤكد صدقية القصص في القرآن الكريم، فالقرآن الكريم يصحح ما زُيِّف منها وما حُرِّف بها، لتأتي صحيحة صادقة كما أبلغها الرسولe عن الله، فجاءت جلية واضحة كاشفة لكل ما زيف منها أوعبثت به أيدي البشر في الكتب الأخرى، ولقد كشف القرآن الكريم ما كتمه أهل الديانات السابقة من أحبار اليهود ورهبان النصارى وغيرهم عن الناس عمداً وهم يعلمون، وليُصبح القرآن الكريم هو المنهج الكامل المتكامل والصحيح لعبادة الله في الأرض، متضمناً منهج الله عز وجل فى تسيير الكون منذ عهد آدم إلى قيام الساعة.

ونظراً إلى أن القرآن الكريم كتاب دعوة دينية قبل كل شئ، لذا كانت القصة وسيلة من وسائله الكثيرة إلى تحقيق الدعوة إلى الله، والقصة في القرآن تحرك البصائر وتحرك الأحاسيس والمشاعر، فالقصة في القرآن الكريم على الرغم مما لها من الأثر فى تثبيت فؤاد الرسولr، وتبيان الحق الذي اختُلف فيه الناس، فهى أيضاً ثرية بما فيها من مواعظ وذكرى للمؤمنين، بإضافة إلى أهدافها السامية، ومقاصدها الهادفة، والحِكم المتعددة، منها:

أن الرُسل جميعاً قد أرسلهم الله برسالة واحدة في أصولها، ألا وهي إخلاص العبادة لله الواحد، وأداء التكاليف الشرعية التي كلفهم ربهم بها.

أن القرآن الكريم نزل من عِند الله على رسول الله r، وأن ما جاء فيه من قصص السابقين لم يكن يعلمه رسول اللهr إلا بعدما أُنزلت عليه من عند الله Y لقوله تعالى: )نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْءانَ وَإِنْ كُنتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنْ الْغَافِلِينَ( (يوسف: الآية 3).

ولما كانت القصة فى القرآن الكريم تمتاز عن القصص الأخرى، التي يكتبها البشر، بأنه لا مجال فيها للأسطورة أو الخيال، فهي كلها صِدقٌ وحق. فإن القصة القرآنية تحقق أهدافاً تربوية كبرى، فهى تصحح أنماط السلوك والمفاهيم الخاطئة للبشر، وتوقظ مشاعر الوِد والحُب والخير بينهم.

وأهم ما ذُكرعن أنبياء الله ورُسله جاء من القرآن الكريم، وأمهات كتب التفسير، والأحاديث النبوية الصحيحة، نصاً أوتفسيراً، وتنولت سير الرُسل من وجهة النظر الأخلاقية, حيث كانت المهمة الأولى لهم هى إبلاغ قومهم بما يصلح من أمرهم وبما يسمو بأخلاقهم، يأمرونهم بالمعروف وينهونهم عن المنكر، ويطبقون ما شرعه الله مبشرين لهم ومنذرين، يبشرون الصالحين منهم بجنات ونعيم، وينذرون العاصين منهم بالعذاب الأليم، فرسالات الأنبياء لم تأت عفواً، وإنما كانت لحكمة أرادها الله للناس في الزمان، والمكان، وفى أنماط الأقوام الذين شاع فيهم الفساد والانحراف ليؤمن منهم من يؤمن، ويكفر منهم من يكفر، فلا يكون لهم بعدها على الله حجة حين يعذبهم أو يهلكهم، فيقولون كما قال أشياعهم )رَبَّنَا لَوْلاَ أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولاً فَنَتَّبِعَ ءَايَاتِكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَذِلَّ وَنَخْزَى( (طه: الآية 134).

وقد عرضنا قصص الأنبياء طبقاً لتسلسل أحداث القصة لكل نبى من الأنبياء عليهم أفضل السلام، موضحين نشأتهم، ونسبهم، والقوم الذين أُرسلوا إليهم، وأحوالهم مع قومهم، والكُتب السماوية التي أُنزلت عليهم، والمعجزات التي اختصهم الله بها، وهجرتهم وترحالهم، وزوجاتهم وذرياتهم، وأحوالهم حتى وفاتهم. (اُنظر ملحق أهم الأحداث التاريخية الكبرى في حياة الأنبياء والرسل عليهم السلام) و(جدول الأنبياء والرسل الذين ورد ذكرهم في القرآن الكريم)






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
أنبياء الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: الدين والحياة :: السيرة النبوية الشريفة :: انبياء الله-
انتقل الى: