منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 باراك أوباما

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

باراك أوباما Empty
مُساهمةموضوع: باراك أوباما   باراك أوباما Emptyالإثنين 22 أغسطس 2016, 6:59 am

باراك أوباما
باراك أوباما 501



الرئيس الأميركي الـ44، عصامي براغماتي شق طريقه وسط أشواك السياسة الأميركية فأصبح أول رئيس أميركي من أصول أفريقية، حاول تحسين صورة بلاده في العالم الإسلامي الذي تأذى بسياسات سلفه، لكنه تمسك بموقف أميركا المنحاز لإسرائيل.

المولد والنشأة
ولد باراك أوباما يوم 4 أغسطس/آب 1961 في هونولولو بهاواي في الولايات المتحدة، من زواج قصير بين طالب كيني وأم أميركية من ولاية كنساس.

انفصل والداه عندما كان في الثانية من عمره فعاد الأب إلى موطنه كينيا، وتزوجت الأم من طالب إندونيسي وانتقلت العائلة الجديدة إلى جاكرتا.

الدراسة والتكوين
تذكر بعض المصادر أنه التحق بمدرسة إسلامية في إندونيسيا لمدة سنتين، قبل أن يتركها ويلتحق بمدرسة مسيحية كاثوليكية، وبعد أن عاد إلى هونولولو أنهى تعليمه الابتدائي والثانوي فيها.

بدأ دراسته الجامعية في كاليفورنيا التي ظل فيها سنتين، ثم التحق بجامعة كولومبيا في نيويورك وتخرج منها بشهادة في العلوم السياسية والعلاقات الدولية والتحق مجددا بكلية الحقوق في جامعة هارفارد ببوسطن وتخرج فيها عام 1991 بشهادة في القانون.

الوظائف والمسؤوليات
مارس أوباما عدة أنشطة وتقلد عدة وظائف من أبرزها: مدير مشروع تأهيل وتنمية أحياء الفقراء في شيكاغو، ومحلل مالي لمؤسسة بزنس أنترناشيونال كوربوريشن، وأستاذ للقانون الدستوري بجامعة إلينوي.

تولى رئاسة تحرير مجلة القانون التي تصدرها جامعة هارفارد وكان أول رئيس تحرير من أصل أفريقي للمجلة.

التوجه الفكري
يصنف أوباما على أنه رجل سياسة براغماتي يتمتع بالقدرة على جمع أصوات الناخبين على اختلاف مشاربهم الفكرية وتوجهاتهم السياسية، ورغم هذا التصنيف فإن مجلة ناشيونال جورنال اختارته كأكثر أعضاء مجلس الشيوخ ليبرالية.باراك أوباما Top-page

التجربة السياسية
نشط في الحزب الديمقراطي الأميركي في ولاية إلينوي، وانتخب عام 1996 عضوا بمجلس شيوخها, وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2004 فاز في انتخابات الكونغرس عن نفس الولاية فأصبح أول أميركي من أصول أفريقية يفوز بعضوية الكونغرس.

في فبراير/شباط 2007 أعلن عزمه خوض انتخابات الحزب الديمقراطي لمنصب مرشح الحزب للانتخابات الرئاسية، وبعد حملة ساخنة ومنافسة شرسة من هيلاري كلينتون فاز بترشيح الحزب لرئاسيات 2008.

وفي انتخابات الرابع من نوفمبر/تشرين الثاني 2008 فاز أوباما برئاسة الولايات المتحدة بعد انتصاره بفارق كبير على منافسه الجمهوري جون ماكين ليصبح أول رئيس من أصل أفريقي يصل إلى البيت الأبيض.

وفي عام 2012 فاز مرة ثانية بالرئاسة الأميركية على منافسه من الحزب الجمهوري مت رومني.

واجه عند تسلمه مقاليد البيت الأبيض تركة سلفه جورج بوش الابن، كما تزامن وصوله للسلطة مع أزمة اقتصادية خانقة وكان عليه أن يواجه وضعا اقتصاديا داخليا وتبعات علاقات خارجية خلفها ما يعرف بالحرب على الإرهاب.

ففي الملف الأول بادر - من بين إجراءات أخرى- إلى إصدار قانون لإنعاش وإعادة الاستثمار وصلت ميزانيته إلى 787 مليار دولار بهدف تحفيز الاقتصاد ومساعدته على التعافي من تفاقم الكساد العالمي.

وعلى المستوى الخارجي حاول تحسين صورة الولايات المتحدة الأميركية في العالمين العربي والإسلامي اللذين تأذيا مما عرف بالحرب على الإرهاب فألقى كلمة في أنقرة بتركيا قوبلت بالترحيب من قبل العديد من الحكومات العربية.

وفي يونيو 2009 ألقى خطابا في جامعة القاهرة بمصر دعا فيه إلى بداية جديدة في العلاقات بين العالم الإسلامي والولايات المتحدة وتعزيز السلام في الشرق الأوسط، ثم بدأ بسحب القوات الأميركية من العراق وقرر إنهاء وجود الجيش الأميركي في أفغانستان في نهاية 2014.

لكن كل ذلك لم يغير شيئا في سياسة الولايات المتحدة الداعمة لإسرائيل، حيث ظل الموقف الأميركي منحازا لها رغم محاولة وزير خارجيته جون كيري التوصل لإيجاد حل تفاوضي بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

الجوائز والأوسمة
حصل على جائزة نوبل للسلام عام 2009، وهو أول رئيس أميركي يفوز بها في عامه الأول في الحكم، وثالث رئيس أميركي يحصل عليها في تاريخها بعد ثيودور روزفلت ووودرو ويلسون.
المؤلفات
صدر له كتابان هما: أحلام من أبي، وجرأة الأمل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

باراك أوباما Empty
مُساهمةموضوع: رد: باراك أوباما   باراك أوباما Emptyالإثنين 01 يناير 2018, 11:41 am

باراك أوباما 501


حصاد حكم أوباما من غوانتانامو إلى سوريا

يرحل الرئيس الأميركي المنتهية ولايته باراك أوباما عن البيت الأبيض في العشرين من يناير/كانون الثاني 2017 بعد ولايتين رئاسيتين (2008-2017) تاركا وراءه ملفات داخلية وخارجية مفتوحة، بعضها عُدت ضمن إنجازاته، والبعض الآخر اعتبر من أكبر نكساته، خاصة ما تعلق منها بالقضايا العربية والإسلامية.

فلم تكن قضايا المنطقة العربية الإرث الإيجابي الذي يتركه الرئيس الديمقراطي، حيث إن الوعود التي كان أطلقها ظلت تراوح مكانها، فلم يوقف الاستيطان الإسرائيلي، ولم يسقط بشار الأسد.
وفي ما يلي أبرز الملفات الداخلية والخارجية التي تسجل ضمن إرث إدارة أوباما الديمقراطية: 

معتقل غوانتانامو 
رغم أن أوباما تعهد أثناء حملته الانتخابية الأولى للرئاسة الأميركية بإغلاق معتقل غوانتانامو، ورأى أن الاعتقال دون محاكمة لا يعكس القيم الأميركية، فإنه غادر البيت الأبيض دون أن يفي بوعوده، بعد أن واجه عوائق سياسية وقانونية، فضلا عن مماطلة وزارة الدفاع، ومعارضة عنيدة من الحزب الجمهوري في الكونغرس.
وما فعله الرئيس الديمقراطي خلال فترته الرئاسية هو أنه قام بتقليص عدد نزلاء غوانتانامو إلى 55غرد النص عبر تويتر بعد أن بلغ أعلى مستوياته في عهد الرئيس السابق جورج دبليو بوش (780 معتقلا).



أوباما كير 
يرى بعض الأميركيين أن قانون الرعاية الصحية الذي وقعه أوباما عام 2010 أهم إنجازات الرجل في ولايته الأولى على الإطلاق، حيث ظل هذا الموضوع لنحو قرن من الزمن أحد أبرز نقاط الخلاف بين الديمقراطيين والجمهوريين في بلد يفتقد فيه نحو خمسين مليونا من سكانه للتأمين الصحي.
ويهدف قانون الرعاية الصحية إلى توفير التأمين الطبي لنحو 95% من سكان الولايات المتحدة بحلول 2019، بصورة أسهل وأقل تكلفة، وينظر إليه على أنه أهم إصلاح لنظام الرعاية الصحية منذ 1965، أي منذ تاريخ سن تشريع يسهّل حصول المسنين على العلاج.
تجدر الإشارة إلى أن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب تعهد بإلغاء "أوباما كبير" بمجرد تسلمه سلطاته كرئيس للبلاد، كما وعد بعدم إغلاق معتقل غوانتانامو.
قانون "جاستا"
يعد قانون "العدالة ضد رعاة الإرهاب" المعروف اختصاراً بـ"جاستا" من بين الملفات التي تدخل في سجل إدارة أوباما؛ فقد استخدم الأخير حق النقض (فيتو) في سبتمبر/أيلول 2016 ضد "جاستا"، وقال إنه يضر المصالح الأميركية، ويقوض مبدأ الحصانة السيادية.
غير أن الكونغرس الأميركي رفض نهاية سبتمبر/أيلول 2016 فيتو أوباما ضد القانون الذي يمنح استثناء للمبدأ القانوني الخاص بالحصانة السيادية في قضايا الإرهاب على الأراضي الأميركية، مما يسمح برفع دعاوى قضائية للحصول على تعويضات من حكومات تتهم بدعم "الإرهاب".
زيارة كوبا
وفي أواخر مارس/آذار 2016 قام أوباما بزيارة وصفت بالتاريخية إلى كوبا، وهي الأولى التي يقوم بها رئيس أميركي لهذا البلد منذ 88 عاما. ووجه أوباما كلمة إلى الكوبيين عبر التلفزيون الرسمي قال فيها إنه يقوم بهذه الزيارة "لدفن آخر بقايا الحرب الباردة في الأميركيتين"، مضيفا "لا نستطيع أن نتجاهل ويجب ألا نتجاهل الفروقات الحقيقية جدا بيننا بشأن كيفية إدارة حكوماتنا". وأكد خلال الكلمة نفسها أن الكوبيين يجب أن يعبروا عن آرائهم ومواقفهم من دون خوف.
الحملة العسكرية على تنظيم الدولة   
عرفت ولاية أوباما الرئاسية الثانية تشكيل تحالف دولي بقيادة الولايات المتحدة الأميركية، ضم أكثر من عشرين دولة، بهدف محاربة تنظيم الدولة الإسلامية، ووقف تقدمه في العراق وسوريا بعدما سيطر التنظيم على مساحات شاسعة في البلدين.
وانطلقت أولى الغارات الأميركية في السابع من أغسطس/آب 2014، بعد كلمة أوباما لشعبه، قال فيها إن الأوضاع السيئة في العراق، والاعتداءات العنيفة الموجهة إلى الإيزيديين؛ أقنعتا الإدارة الأميركية بضرورة تدخل قواتها "لحماية المواطنين الأميركيين في المنطقة والأقلية الإيزيدية، إلى جانب وقف تقدم المسلحين إلى أربيل" عاصمة إقليم كردستان العراق.
ويوم العاشر من سبتمبر/أيلول 2014، أعلن أوباما أنه أوعز ببدء شن الغارات في سوريا دون انتظار موافقة الكونغرس، وأمر بتكثيف الغارات في العراق.
ويعد الرئيس الأميركي المنتهية ولايته أن الحملة العسكرية على تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسوريا سمحت باستعادة نصف الأراضي التي يسيطر عليها، وذلك في خطابه الوداعي الذي ألقاه في 11 يناير/كانون الثاني 2017 في شيكاغو.
غير أن أوباما يرحل عن البيت الأبيض دون أن تكتمل الحرب ضد تنظيم الدولة لا في العراق ولا في سوريا أو حتى ليبيا.
المنطقة العربية
وجهت انتقادات عديدة لإدارة أوباما على خلفية طريقة تعاطيها مع ملفات المنطقة العربية، ووصفت سياستها إزاء المنطقة بالفاشلة، خاصة في فلسطين والعراق، والأزمة الكارثية التي تعصف بسوريا.
ـ العراق
انسحبت القوات الأميركية من البلاد في ديسمبر/كانون الأول 2011، لكنها تركت صراعات سياسية وطائفية، وجيشا عراقيا ضعيفا، إضافة إلى تمدد إيراني. وفي ظل تلك الظروف اجتاح تنظيم الدولة ثلث أراضي البلاد وسيطر عليها صيف عام 2014، غير أن أوباما أقرّ إعادة وحدات عسكرية أميركية إلى المنطقة خلال عام 2016 تحديدا، لما أسماه تعزيز محاربة تنظيم الدولة، خاصة في معركة الموصل.
ـ الاستيطان الإسرائيلي
لم تحقق الإدارة الأميركية خلال ولايتي أوباما إنجازا يذكر على مستوى القضية الفلسطينية، رغم محاولاتها لإطلاق مفاوضات جديدة بين الطرفين: الفلسطيني والإسرائيلي. 

وكان الموقف الوحيد الذي وصف بالإيجابي من قبل الفلسطينيين هو امتناع إدارة أوباما قبل رحيلها عن البيت الأبيض عن التصويت في مجلس الأمن الدولي في 23 ديسمبر/كانون الأول 2016؛ مما أتاح صدور القرار رقم 2334 الذي طالب إسرائيل بوقف أنشطتها الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
كما ندد أوباما بسياسة الاستيطان الإسرائيلي في مقابلة بثتها القناة الثانية في التلفزيون الإسرائيلي في العاشر من يناير/كانون الثاني 2017، وأكد أنها تحول دون قيام دولة فلسطينية مستقلة.

ملف سوريا
يجمع معظم المراقبين على أن الأزمة السورية تعد نقطة سوداء في سجل إدارة أوباما؛ فرغم أنها طالبت منذ بداية الثورة السورية في مايو/أيار2011 بتنحي الأسد عن السلطة، وتمسكت بهذا الشرط في محادثات جنيف عام 2012 وما تلاها، فإن هذه الإدارة لم تتدخل لوقف إراقة دماء السوريين، وتركت الأسد وحلفاءه يرتكبون المجازر ضد المدنيين في حلب وغيرها من المدن السورية، رغم استخدام نظام الأسد وحلفائه الأسلحة الكيميائية، التي كرر أوباما مرارا أن استعمالها "خط أحمر".
وتؤكد المعارضة السورية -على لسان مسؤوليها- أن واشنطن منعت تزويدها بالأسلحة النوعية والعادية، بينما سمحت للنظام بالاستعانة بالحرس الثوري الإيراني وحزب الله وروسيا.
وفي المقابل، تركت إدارة أوباما الساحة السورية لروسيا التي تدخلت عسكريا في الثلاثين من يوليو/تموز 2015 لدعم نظام الأسد، وقامت بتعزيز وجودها العسكري في هذا البلد من خلال اتفاقيات مع النظام السوري، من أجل الحفاظ على مصالحها الاقتصادية والجيوسياسية.
اغتيال أسامة بن لادن
يفتخر الرئيس الأميركي المنتهية ولايته بأن اغتيال زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن في الثاني من مايو/أيار 2011 في باكستان يعد إنجازا مهما لإدارته، ويقول إن أجهزة الأمن في بلاده أصبحت أكثر تيقظا وفعالية في مواجهة الإرهاب.
وبشأن الأوضاع في أفغانستان، فرغم تعهد أوباما بسحب قوات بلاده من هذا البلد، فإنه تخلى عن ذلك، وقرر إبقاء 8400 جندي أميركي في أفغانستان، مؤجلا خططا سابقة لخفض العدد إلى 5500 جندي، وترك قرار الخطوة المقبلة لمن سيخلفه.
الاتفاق النووي الإيراني 
يعد البعض الاتفاق النووي بين إيران ومجموعة "5+1" (الولايات المتحدة، وروسيا، والصين، وبريطانيا، وفرنسا، وألمانيا) من منجزات السياسية الخارجية لإدارة أوباما، رغم الاعتراضات والانتقادات الداخلية والخارجية لهذا الاتفاق. 
ويتضمن الاتفاق -الذي أبرم خلال اجتماع عقد في العاصمة النمساوية فيينا في 14 يوليو/تموز 2015- رفْع العقوبات المفروضة على طهران منذ عقود، ويسمح لها بتصدير واستيراد أسلحة، مقابل منعها من تطوير صواريخ نووية، وقبولها زيارة مواقعها النووية، ويأتي استكمالا لاتفاق لوزان. 
غير أن خليفة أوباما دونالد ترمب يعد من أشد المنتقدين للاتفاق النووي الإيراني، ووصفه خلال حملة الانتخابات الأميركية بأنه "كارثة وأسوأ اتفاق تفاوضي على الإطلاق"، كما قال خلال خطاب ألقاه في واشنطن في 21 مارس/آذار 2016 إن الولايات المتحدة سمحت لإيران بالوصول إلى 150 مليار دولار من الأموال المجمدة.


باراك أوباما Untitl28
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
باراك أوباما
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إعدام باراك أوباما؟
» كيف أدار باراك أوباما ظهره للسعودية ولحلفائه السنة؟
» هل تعمد الإعلام الإسرائيلي طمس أقوال باراك؟
»  ما قاله إيهود باراك عن محمد الضيف..
» باراك اوباما يشجع الناس على تعلم البرمجة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: كتب وروابات مشاهير شخصيات صنعت لها .... :: شخصيات :: شخصيات،أمريكية-
انتقل الى: