سلاح أمريكي مرعب فتاك سري لايرى بالعين
مشروع هارب أو الشعاع الأزرق
منظومة هارب هي نوع من التكنولجيا للتحكم بالطاقه الكهرومغناطيسيه التي تؤثر على مخ الانسان وعلى زيادة حرارة الطبقه السفليه للأرض مما تسبب الزلازل وزرع الأعاصير والتحكم بالغلاف الجوي للأرض مما يتسبب برفع درجة حرارة الأرض كوضع ثقب في الأوزون للدول التي تحارب أمريكا ويولد هذا السلاح طاقه هائله جداً جداً بإستطاعتها ظرب أي دوله بقوة قنبله نوويه فتاكه وتحويل الطقس بحيث تولد صواعق قويه تفوق قوة الصواعق العاديه وباستطاعة هذا السلاح ظرب الغواصات تحت البحار وتدمير الصواريخ في الجو والطائرات وكشف الاسلحه المشعه تحت الأرض وقطع جميع الاتصالات في العالم من رادارات واتصالات ومن لديه شك في هذه المنظومه يكتب على يوتيوب HAARP وستجدون العديد من الحقائق ولكنها ليست مترجمه بالعربيه لكنها توضح للمشاهد الحقيقه فهذا السلاح تم استخدامه في الصين مما أدى إلى زلزال الصين الكبير وزلزال هاييتي وتسومنامي اندونيسيا وربما ما حدث في جده من غيمه غريبه مشابهه لهذا السلاح ونتائجه تجعلنا في شك أكبر فعلينا أن نستيقظ لما تمتلكه أمريكا وما تستخدمه ضدنا أو لغيرنا حتى نكون في وعي ولا نستسلم للجهل فهذا عصر الاستيقاظ الذي بدأ ينتشر في أوروبا وألمانيا وأمريكا والصين والدول العربيه فيجب أن نكون ضمن هؤلاء الشعوب التي إستفاقت
https://www.youtube.com/watch?v=hLxTsyb5Cc0https://www.youtube.com/watch?v=t14WODB066Mhttps://www.youtube.com/watch?v=Q1-1fZ3JO4Mhttps://www.youtube.com/watch?v=nZksbw2nRkEتم رصد غاز مجهول التركيب لاول مرة فى عام 2007 بواسطة وزارة البيئة المصرية وتكرر الرصد فى 2008 بواسطة وزارة الصحة ولكنه لم يكن معروفاً لدي أي جهة من الجهتين، لذا تدخل الصقور فى جهاز المخابرات العامة المصرية وقاموا بدراسة الغاز، وتمكنوا من معرفة تركيبته ولكن تم التكتم على الامر، وتم عمل شبكة رصد ومتابعة فى كل انحاء الجمهورية.
فى 2010، تم معرفة أضرار هذا الغاز وتأثيره على الإقتصاد المصري وصحة المصريين، وهنا تم إرسال خطاب إنذار شديد اللهجة إلى واشنطن وتم تحذيرها من اى محاولة اخرى في سماء مصر !! وهنا تأكدت واشنطن ان مصر تمتلك شبكة رصد متطورة تمكنها من كشف اى كمية من غاز الكميتريل فور انتشاره في أي بقعة من سماء مصر.
تفاصيل عن الكيمتريل:
يعتبر الكيمتريل Chemtrail من أسلحة الجيل الرابع لاسلحة الدمار الشامل كتطوير للجيل الاول، البيولوجية (الجراثيم اختراع بريطانى فى الحرب العالمية الاولى)، ثم الجيل الثانى الكيماوية (استخدمتها المانيا فى الحرب العالمية الثانية) ثم الجيل الثالث النووية (استخدمتها امريكا لضرب اليابان)… ويشمل الجيل الرابع كذلك قنابل الميكرويف والكهرومغناطيسية، والتعتيم، والماصة للأكسجين وكلها استخدمت في العراق وأفغانستان.
الكيمتريل عبارة عن سحب صناعية في السماء يتم إطلاقها بواسطة الطائرات النفاثة تتكون من غازات بها أكسيد الألمونيوم والباريوم تعكس أشعة الشمس إلى الفضاء مرة أخرى فتبرد الهواء.
اول من اكتشفه كان العالم الصربى نيكولا تسلا (ابو الهندسة المناخية) .. واول من استخدمه الاتحاد السوفيتى … ثم الصين … حتى هاجر تسلا نفسه لامريكا ومعه علماء صينين.
قام الروس فى مايو 2005 بمناسبة الاحتفال بمرور 60 عاما علي انتهاء الحرب العالمية الثانية برش الغاز في سماء موسكو لتشتيت السحب وإجراء مراسم الاحتفالات في جو مشمس فى وجود جورج بوش الإبن فى استعراض للقوة وقبلها قام الصينين باستمطار السحب خلال الفترة ما بين 1995 و2003 فوق 3 ملايين كيلو متر مربع “حوالي ثلث مساحة الصين” وحصلت على 210 مليارات متر مكعب من الماء حققت مكاسب اقتصادية من استزراع تلك المناطق التي كانت جافة قدرت بـ “1,4″ مليار دولار وكانت التكلفة العملية فقط “265″ مليون دولار. … تطورت أبحاث الكيمتريل على يد واشنطن الى درجة إحداث زلازل مدمرة و استحداث ضغوط جوية عالية أو منخفضة تؤدي إلي حدوث أعاصير مدمرة.
فى عام 1995، عرضت «واشنطن» على الأمم المتحدة أن تتبنى مشروعاً تحت اسم «الدرع» The Shield لمدة 50 سنة، بتكاليف مليار دولار سنويًا تتحملها الولايات المتحدة من أجل تحسين المناخ والحد من ظاهرة الانحباس الحراري وهو اختراع اثنين أمريكان من أصول صينية هما: «ديفيد شنج»، و«آي- فو- شي».
وتمت الموافقة على المشروع بمشاركة منظمة الصحة العالمية وأسند المشروع إطلاق غاز «الكيمتريل» في أوروبا إلى الطائرات المدنية وطائرات حلف شمال الأطلسي (الناتو)، وفي بقية العالم إلى أساطيل شركات الطيران المدنية العالمية التي تمتلك طائرات «البوينج» للوصول إلى طبقة «الإستراتوسفير».. ويُشترط في العاملين بالمشروع أن يكونوا من مواطني الولايات المتحدة أو كندا، مع الالتزام بالسرية الكاملة عن كل ما يجري من أعمال به، ويوقّعون إقرارات بذلك.
حتى مايو 2003 كانت تكنولوجيا الكيمتريل سراً امريكيا حتى اطلع العالم الكندي «ديب شيلد» – والذي كان من بين العاملين في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) – بالصدفة على وثائق سرية عن إطلاق «الكيمتريل» فوق كوريا الشمالية، وأفغانستان، وإقليم كوسوفا والخليج العربي في حرب الخليج.. وتضمنت الوثائق إشارة إلى الجفاف والأمراض والدمار البيئي وموت عدة ملايين من البشر خلال بضع سنوات. وقد أعلن ذلك على شبكة المعلومات الدولية الإنترنت في موقع تحت اسم «هولمز ليد».
وطبعا وُجد هذا العالم مقتولاً في سيارته بعد ثلاث سنوات!!!
في 28 يناير 1991 وتحديداً في الساعة 3 ظهراً التقطت وكالة «ناسا» صوراً لغاز «الكيمتريل» الذي قامت الطائرات الأمريكية برشّه فوق العراق بعد تحميله بالسلالة النشطة من ميكروب Mycoplasma fermentans incognitos ، المهندس وراثياً لحساب وزارة الدفاع الأمريكية والذي سبق تطعيم الجنود باللقاح الواقي منه قبل إرسالهم إلى ميدان المعركة! ورغم ذلك، فقد عاد 47% من الجنود الأمريكان مصابين بالمرض، وزعمت وزارتا الدفاع والصحة الأمريكية أنه مرض غير معروف أُطلق علية «مرض الخليج» زعموا أنه ناتج بسبب أنواع من السموم الكيماوية المتولدة عن إطلاق ذخيرة الطلقات الجديدة فائقة الصلابة.
واستخدموه فوق منطقة «تورا بورا» في أفغانستان لمنع الامطار وتهجير السكان والمقاتلين ليسهل اصطيادهم أثناء نزوحهم من تلك المناطق بعد إنهاكهم عطشاً وجوعاً أو بالأمراض المحملة على جزيئات غبار الكيمتريل.
أثناء حرب يوغسلافيا تم إطلاق غاز الكيمتريل فوق إقليم كوسوفا المسلم، لتصنع منه مظلة هائلة غطت الإقليم كاملاً وكان لا يرى الشمس فازدادت برودة الشتاء مما حد من حركة المقاتلين والمواطنين خصوصا مع انعدام مصادر التدفئة.
استخدم فوق كوريا الشمالية بكثافة عالية فلم تمطر السماء من عام 2002 الى 2004 ما أدى إلى هبوط حاد في محصول الأرز أدى ذلك إلى مجاعات سمع بها العالم شرقاً وغرباً، وموت 6.2 مليون طفل، و8.1 مليون شاب على الرغم ان كوريا الجنوبية الملاصقة جنوباً والصين شمالاً لم تتاثرا على الاطلاق.
في 20 يناير 2010، صرح الرئيس الفنزويلي الراحل «هوجو شافيز» لصحيفة «آي بي سي» الإسبانية “التقرير الروسي يربط بين تجارب السلاح الزلزالي التي أجرتها البحرية الأمريكية مرتين منذ بداية العام الجديد، والتي أثارت أولاً هزة قوتها 6.5 درجة في مدينة أوريكا في ولاية كاليفورنيا لم تسفر عن أية ضحايا، وثانياً الهزة في هايتي التي أودت بحياة حوالي 200 ألف بريء لذا أوفدت إلى هايتي قبل وقوع الكارثة الجنرال «كين» قائد القيادة العسكرية الجنوبية للجيش الأمريكي ليراقب عملية تقديم المساعدة إذا اقتضى الأمر.
وبجانب ما جاء في التقرير الروسي، واختتم «شافيز» تصريحاته قائلاً: إن فنزويلا وروسيا اتفقتا على رأي مفاده أن تجربة السلاح الزلزالي الأمريكي تستهدف في آخر المطاف إيران وبالفعل ضرب إعصار “جونو” سلطنة عمان منذ سنوات وأحدث خرابا وتدميرا كبيرا ثم جنح إلي إيران بعد أن فقد نصف قوته كان ناجما عن استخدام “الكيمتريل”، قائلاً: “بكل تأكيد هو صناعة أمريكية وإسرائيلية، ولكن ليست سلطنة عمان هي المقصودة بهذا الدمار وإنما كان الهدف إيران ولكن بسبب خطأ بعض الحسابات تحول الإعصار إلي سلطنة عمان وعندما ذهب إلي إيران كانت قوته التدميرية قد استنفدت”.
فى محاضرة ألقاها الكولونيل «تامزي هاوس»، أحد جنرالات الجيش الأمريكي، ونشرت على شبكة معلومات القوات الجوية الأمريكية، وكشف فيها أن الولايات المتحدة ستكون قادرة في 2025 على التحكم في طقس أية منطقة في العالم، عن طريق تكنولوجيا عسكرية غير نووية يتم إطلاقها من خزانات ملحقة بالطائرات النفّاثة، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة تسعى لاستخدام تقنية الكيمتريل كجزء من أدواتها الرئيسة للحروب المستقبلية.
بل ظهر مصطلح “كيمتريل” في مشروع قانون في عام 2001 بالولايات المتحدة قدمه “دنيس كوسينيتش” أمام الكونغرس الأمريكي لكن قوبل هذا المشروع بالرفض ولم يتم ذكر هذا المصطلح في نسخات تالية.
وفي مقابلة أُجريت في يناير 2002 من قبل الصحفي “بوب فيتراكيس” في جريدة “كولوميوس ألايف”، سأل هذا الصحفي “كوسينيتش” عن سبب ذكره لمصطلح “كيمتريل” في مشروع القانون بالرغم من أن حكومة الولايات المتحدة تنفيه بشدة، فأجاب “كوسينيتش” قائلا: “السبب أنه يوجد برنامج كامل في وزارة الدفاع يُدعى “فيجن بور 2020″ وهو المسؤول عن تطوير هذه الأسلحة”.
وفي إحدى الجلسات العلنية بسانتا كروز، كاليفورنيا في يونيو عام 2003، أكد “كوسينيتش” مرة أخرى على الوجود والاستخدام الفعلي للسلاح المناخي قائلا:” Chemtrails are real !” بمعنى:”الكيمتريل حقيقة!”.
كما كشف تقرير لمجلة “العلم والسلاح” الأمريكية، أن إسرائيل قامت بتطوير سلاح أيكولوجي يسمى “الكيمتريل”، تحت إشراف علماء الطقس الإسرائيليين، سيتم إجراء اختبار عليه خلال السنة الجارية فوق الأردن ومصر والسعودية أو فوق العراق وأفغانستان.
وأكد التقرير أن عملية إطلاق “الكيمتريل” جرت فوق الأراضي المصرية في الفترة من 4 نوفمبر إلى 14 نوفمبر 2004، وأدى ذلك إلى نزوح الآلاف من أسراب الجراد إلى مصر بفعل الرياح.
وأضاف أن علماء الفضاء والطقس أطلقوا “الكيمتريل” سرا في المرة الأولي فوق أجواء كوريا الشمالية وأدى ذلك إلى تحول الطقس الكوري إلى طقس جاف وتم إتلاف محاصيل الأرز الغذاء الرئيسي لهم، كما أدى ذلك إلى موت الآلاف شهريا حتى الآن.
في 8 ديسمبر من عام 2000 في كندا، اتصل البرنامح بتيري ستيوارت مدير التخطيط والبيئة بمطار فيكتوريا الدولي ليطلب منه تفسيرا حول أشكال غريبة من الدوائر والشبكات والنسيج الدخاني فوق عاصمة كولومبيا البريطانية، ولكنه رد بواسطة رسالة صوتية قائلا: “هذه مناورة عسكرية للقوات الجوية الكندية والأمريكية.
في يوليو 2004 في ألمانيا، اعترفت “مونيكا غريفاهن” وزيرة البيئة السابقة في سكسونيا السفلى فى رسالة موجهة للنشطاء المكافحين لهذا الغاز قائلة: “أشاطركم القلق خاصة حول استخدام سبائك من الألومنيوم أو الباريوم والتي تتكون من مواد سامة. ومع ذلك، على حد علمي، استخدمت فيها حتى الآن سوى نطاق محدود للغاية”.
وفي ديسمبر من عام 2007، ذكر تقرير إخباري في قناة آر تي إل، بأن خبراء الأرصاد الجوية الألمانية أكدوا على وجود هذه السُحُب وكانت مرتبطة بالاختبارات العسكرية التي كان هدفها التلاعب بالمناخ.
وفي 25 يناير 2006 في إيطاليا، استدعي “أنطونيو دي بيارتو” النائب الأوروبي والوزير السابق للبنى التحتية في حكومة “رومانو برودي” في إحدى نشرات الأخبار بقناة “كنال إيطاليا” لتقديم رد واضح بخصوص تحليق طائرات حلف شمال الأطلسي على إيطاليا، تاركة آثار من المواد الكيميائية المكونة من المعادن الثقيلة، فرد قائلا: “بخصوص قضية الطائرات، فهذه مشكلة أكثر تعقيدا. مساحات الطيران ومواقعنا البحرية والبرية لا تزال محتلة إلى اليوم من قبل كتائب عسكرية غير إيطالية.
” في 7 يوليو 2007، كشف د. “منير محمد الحسيني” – أستاذ المكافحة البيولوجية وحماية البيئة بكلية الزراعة جامعة القاهرة -بالنص ما يلى : “إن أسراب الجراد التي هاجمت مصر وشمال أفريقيا وشمال البحر الأحمر ومنطقة جنوب شرق آسيا فوق السعودية والأردن أواخر عام 2004، كان السبب الرئيس فيها هو غاز الكيمتريل، بعد رش تلك المنطقة بزعم خفض الاحتباس الحراري.. وقد قمتُ وغيري بتصوير ذلك، واختفت السماء خلف سحاب الكيمتريل الاصطناعي خلال عدة ساعات، وحدث الانخفاض المفاجئ لدرجات الحرارة، وتكوّن منخفض جوي فوق البحر المتوسط، وتحول المسار الطبيعي للرياح الحاملة لأسراب الجراد الصحراوي إلى الجزائر وليبيا ومصر والأردن وغيرها، وبهذا لم تتم الرحلة الطبيعية لأسراب الجراد».
ويتابع الحسيني: «في ذلك الوقت، لاحظ الباحثون أن الجراد الذي دخل مصر كان يحمل اللون الأحمر، بينما كان الجراد الذي يدخل مصر على طول تاريخها يحمل اللون الأصفر، واختلاف الألوان هنا جاء بسبب أن الجراد الأحمر هو الجراد ناقص النمو الجنسي، ولكي يكتمل نموه الجنسي كان لابد أن يسير في رحلة طبيعية حتى يتحول إلى اللون الأصفر كما تعودنا أن نشاهده في مصر، ولكن مع حدوث المنخفض الجوي الجديد، اضطر الجراد إلى تغيير رحلته دون أن يصل إلى النضج المطلوب».
وتوقع د. الحسيني أن تعرف مصر ظاهرة الموت بالصواعق كما حدث في أبريل عام 2006 عندما قُتل اثنان من رعاة الأغنام بالمنصورة صعقاً، وكذلك في 13 أبريل 2007 عندما قُتل ثلاثة مزارعين أثناء عملهم بالحقول في محافظة البحيرة في شمال مصر.
ويقول العالم المصري: إن هذا يفسر احتراق إيريال محطة الأقمار الصناعية في «المعادي» عام 2009، وحادثة الكرة النارية التي هبطت من السماء في مدينة «طهطا» بمحافظة «سوهاج».. كما يسبب هذا الغاز ظاهرة الاستمطار للسحب؛ ما يؤدي إلى حدوث أمطار غزيرة وفيضانات كما حدث أخيراً في «سيناء» و«أسوان».
ولا تتوقف خطورة هذا الغاز عند هذا الحد، إلا أنه يُحمَّل ببكتيريا يستنشقها الإنسان وتسبب جميع الأمراض التي نسمع عنها الآن ونسميها أمراض العصر، وهذا ما يفسر إقدام شركات الأدوية على الاشتراك في تمويل مشروع الدرع بمليار دولار سنوياً.