منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 السعودية تكافح لأجل النهوض باقتصادها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

السعودية تكافح لأجل النهوض باقتصادها Empty
مُساهمةموضوع: السعودية تكافح لأجل النهوض باقتصادها   السعودية تكافح لأجل النهوض باقتصادها Emptyالسبت 15 أكتوبر 2016, 9:25 pm

[rtl]نيويورك تايمز: السعودية تكافح لأجل النهوض باقتصادها[/rtl]
[rtl]التاريخ:15/10/2016[/rtl]

السعودية تكافح لأجل النهوض باقتصادها 14658281_896453173822296_1895902236_n
عمّان ـــ قسم الترجمة
قالت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، إن المملكة العربية السعودية تحاول إنقاذ اقتصادها وتنويع خياراته بدل الاعتماد بشكل كبير على النفط في ظل تغير أسعاره عالميا والبحث عن مصادر بديلة.
وأشارت الصحيفة إلى أن انخفاض أسعار النفط، والحرب المكلفة في اليمن أرهقت الميزانية السعودية، وخلقت الأزمة التي أدت إلى تخفيضات في الإنفاق العام، وتخفيض الأجور والمزايا للعاملين في الحكومة وأدت إلى فرض مجموعة من الرسوم الجديدة والغرامات كما أنه  يتم تقليص الدعم الضخم المقدم للوقود والمياه والكهرباء.
وأرسلت خطة الأمير محمد بن سلمان "الرؤية السعودية 2030" القائمة على التحول من الاعتماد على النفط إلى بدائل أخرى إلى مؤسسات الدولة لتوجيهها للعمل بهذا الاتجاه.
وتقول لمى السليمان، عضو غرفة تجارة جدة إن "الحكومة تتحرك بسرعة كبيرة في إصلاح الأمور في المملكة العربية السعودية في حين أن الناس يجدون أنفسهم يلحقون بها، فلا يمكن لنمط الحياة المتعارف عليه أن يستمر كالسابق".
فيما يقول إبراهيم النحاس، أستاذ العلوم السياسية في جامعة الملك سعود في الرياض إن الأمير الشاب يغامر بمستقبله عبر طرحه الخطة الاقتصادية فالناس ستنتظر إن نجح بها أم لا، فإعادة كتابة العقد الاجتماعي ينطوي على مخاطر عالية للأمير البالغ من العمر 31 عاما فان نجح بذلك فسيكون هو الملك المقبل وإن فشل فربما يفقد ذلك".
كل شيء يعتمد على النفط.. ما هو البديل؟
استهلك أغلب الإنتاج النفطي السعودي النابع من الآبار الجوفية في مفاصل الاقتصاد والحياة في السعودية فالنفط الخام لا يقدم فقط مليارات الدولارات من الأرباح لشركة أرامكو السعودية وشركة النفط الحكومية، وسابك بل يمثل دعامات أساسية أيضا في قطاعات أخرى كمصانع إنتاج الأسمنت وصهر الألمنيوم.
وتحرق المملكة العربية السعودية مئات الآلاف من براميل النفط الخام لتوليد الكهرباء، وهي واحدة من البلدان القليلة التي تفعل ذلك بفعل ارتفاع درجات الحرارة فيها، فيما حذرت الباحثة في مؤسسة تشاتام هاوس البريطانية جلادا لان، من أن المملكة قد تصبح مستوردا صافيا للنفط في غضون بضعة عقود إذا لم يتم إجراء تغييرات كبيرة.
واتفقت السعودية مع مصدري النفط في منظمة أوبك في الجزائر على خفض الإنتاج لرفع سعر النفط أفي الوقت الذي أعلن فيه الأمير محمد عن خطط لبيع بعض أسهم شركة أرامكو وطرحها للاستثمار.
وتكشف الأرقام الاقتصادية أن العجز في الميزانية بلغ ما يقرب من 100 مليار دولار أمريكي العام الماضي، كماتراجعت الاحتياطيات الأجنبية للبلاد بنسبة الربع منذ بدأت أسعار النفط بالانخفاض عام 2014.
وقد أدى تراجع أسعار النفط إلى إيقاف مشاريع كبرى في البلاد ما أدى لتسريح عمال من بعض الشركات كما ارتفعت فواتير المياه والكهرباء على المستهلكين ما أدى لاقالة وزير المياه والكهرباء الذي نقل عنه قوله للمستهلكين الغاضبين من ارتفاع الأسعار "إذا لم تعجبكم الأسعار فبامكانكم بناء آبار خاصة بكم".
ويعتبر نائب رئيس مجلس إدارة الخليج أكسفورد للدراسات عادل حمايزية "إن الوضع الجديد سيجبر الحكومة على التعامل مع الاحباطات اليومية للشعب السعودي، الذي تضاعف عدده تقريبا منذ عام 1990 ما يزيد عدد الخريجين الذين يحتاجون لتوفير فرص عمل".
وعلى الرغم من الصورة النمطية المنقولة عن السعودية كملاذ لقيادة سيارات الفيراري الفارهة واسطبلات الخيل، إلا أن نصيب الفرد من عائدات النفط فيها يعتبر أقل بكثير من نصيب الفرد في دول صغيرة مثل قطر أو الكويت، فهناك فقر في المملكة فضلا عن ارتفاع القلق لدى الطبقة الوسطى.
وحول الوضع الاقتصادي تقول أم راشد الراشد التي تبيع مجموعة من السلاسل في سوق صغير لمساعدة زوجها الذي يتقاضى راتبا متواضعا حسب تعبيرها، إن "الأسعار آخذة بالارتفاع وفي آخر شهر لم نستطع دفع فاتورة الكهرباء التي زادت بشكل كبير".
خطة السعودية 2030 وآفاق النجاح
أمام هذا الواقع تنتشر في الساحات العامة لافتات تروج للخطة الاقتصادية الجديدة التي أعلنها محمد بن سلمان والقائمة على توسيع الصناعات التعدينية في البلاد لاستغلال مناجم الذهب والفوسفات واليورانيوم، وبناء القطاعات المالية والتكنولوجيا والترفيه.
وقد جمع الأمير محمد عددا من رجال الأعمال وممثلي القطاعات المختلفة الشهر الماضي ليطلعهم على الوقع الجديد الذي تمر به المملكة، ووقف أحد رواد الأعمال الشباب أمام الأمير ليقول أن هذه الإصلاحات كان يجب ان تجري منذ مدة ورفع امامه زجاجة ماء صغيرة قائلا ان ثمنها اصبح يفوق سعر مثيلتها من الغاز.
وأمام الواقع الجديد وفي ظل الحاجة لإغلاق الفجوة في الميزانية أعلنت الحكومة خططا لزيادة الإيرادات غير النفطية بحلول عام  2020، عن طريق رفع  رسوم التأشيرات، وزيادة قيمة غرامات للمخالفات المرورية، و تخفيض رواتب الوزراء وتجميد التوظيف والحد من المكافآت العادية والعمل الإضافي إضافة للتحول للتقويم الميلادي.
تقليل الإنفاق من جانب الحكومة مع تزايد الاستهلاك من قبل الشركات والمستهلكين يعني تقليل فرص النمو وفرص العمل وتبقى الطريقة الوحيدة لخلق المزيد من فرص العمل للسعوديين في ظل هذه الظروف عن طريق التخلص من العمال الأجانب واستبدالهم بالسكان المحليين.

وسبق لهذه السياسة أن فشلت سابقا حين اتبعت عام 1980، حيث تضخم عدد العمال الأجانب منذ ذلك الحين من مليون إلى 10 ملايين نسمة، وتقوم الحكومة السعودية حاليا بالضغط على الشركات فيا يتعلق بتوظيف العمال الأجانب رغم أن تكلفة تشغيلهم تعتبر أقل ولكن الحكومة ترفض تجديد التأشيرات للعمال الأجانب في الوقت الذي تسعى فيه لزيادة فرص العمل بالنسبة للسعوديين عبر خلق أكثر من 450.000 وظيفة في القطاع الخاص بحلول عام 2020.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

السعودية تكافح لأجل النهوض باقتصادها Empty
مُساهمةموضوع: رد: السعودية تكافح لأجل النهوض باقتصادها   السعودية تكافح لأجل النهوض باقتصادها Emptyالسبت 15 أكتوبر 2016, 9:28 pm

Saudi Arabia, Where Even Milk Depends on Oil, Struggles to Remake Its Economy
Low crude prices and the war in Yemen have sent a shock through the kingdom’s budget and forced it to revise its social contract even as it seeks to diversify its businesses.

By NICHOLAS KULISHOCT. 13, 2016

AL KHARJ, Saudi Arabia — This is what it takes to run a mega-dairy in the scorching desert here: 180,000 Holstein cows, precisely cooled cowsheds, water pumped from deep underground, feed from Argentina and a state-of-the-art refrigeration system. To transport chilled milk and other products all over the Arabian Peninsula, add 9,000 vehicles.

None other than the Saudi king’s favored son, Deputy Crown Prince Mohammed bin Salman, has held up the dairy, Almarai, as a model for a country trying to wean itself from oil dependence. But even companies like Almarai, with no apparent connection to petroleum, rely on the cheap energy provided by the kingdom.

That is coming to an end. Low oil prices and an increasingly costly war in Yemen have torn a yawning hole in the Saudi budget and created a crisis that has led to cuts in public spending, reductions in take-home pay and benefits for government workers and a host of new fees and fines. Huge subsidies for fuel, water and electricity that encourage overconsumption are being curtailed. For Almarai, one of the top brands in the Middle East, that will mean $133 million from the bottom line this year, company officials said.

Prince Mohammed’s plan for an economic overhaul has sent tremors through a nation whose citizens have long enjoyed a cosseted lifestyle underwritten by the state. “The government is moving very fast at reforming things in Saudi Arabia, while the people are finding themselves left behind,” said Lama Alsulaiman, a businesswoman and board member of the Jidda Chamber of Commerce and Industry. “Life as usual and business as usual can no longer continue.”


Rewriting the social contract carries high risks for the 31-year-old deputy crown prince, who has staked his reputation on transforming the economy. “People are looking to see if he can do it,” said Ibrahim Alnahas, a political-science professor at King Saud University in Riyadh, the capital. “If so, his future would be king. If not, his future would be lost.”

The vast subterranean seas of petroleum here have seeped into almost every part of the Saudi economy. Crude oil does more than deliver billions of dollars in profits to Saudi Aramco, the state oil company, and Sabic, the chemical giant; it also buttresses energy-intensive sectors like cement production and aluminum smelting.

Saudi Arabia burns barrel after barrel of crude oil for electricity, one of the few countries to do so in large quantities. Commercial air-conditioners cool shopping malls as temperatures outside soar past 100 degrees in the summer, and children go sledding at Snow City, a frigid new recreation center in the capital. Much of the drinking water needed to keep this desert nation alive comes from energy-draining desalination. And the S.U.V.s idling in Riyadh’s enormous traffic snarls drain gasoline.


“It is striking the extent to which every major industry relies on cheap energy, whether directly or indirectly,” said Glada Lahn, co-author of a study for Chatham House, a London think tank, that warned that the kingdom could become a net importer of oil within a few decades if it did not make significant changes.

Saudi Arabia’s about-face last month at a meeting of the Organization of the Petroleum Exporting Countries in Algeria, agreeing to cut production to raise the price of crude, showed the urgency policy makers here are feeling. Prince Mohammed announced plans this year to sell off a small piece of the country’s economic crown jewel, Saudi Aramco, to free up money for investment.

The budget deficit was nearly $100 billion last year. The country’s foreign reserves have dropped by a quarter since oil prices started falling in 2014. The government has taken loans from foreign banks and will try to borrow more from the global bond market.

Hedge funds are wagering that the Saudi central bank will be forced to revalue its currency, the riyal. Zach Schreiber, the head of PointState Capital, which made $1 billion betting that oil would fall, told investors in May that the Saudi riyal was “massively overvalued” and that the country had only “two to three years of runway before it hits a wall.”

The government has abruptly cut construction projects, forcing contractors to lay off workers. This year, foreign laborers set fire to buses in protests demanding months of back pay. The sudden jump in water bills this spring led to such an outcry on social media that the minister for water and electricity was fired after telling customers to dig their own wells if they were unhappy with prices.

“If you’re a Saudi, you’ve grown up with that expectation of the financial largess that’s dished out,” said Adel Hamaizia, the vice chairman of the Oxford Gulf and Arabian Peninsula Studies Forum. “Things are likely to get more difficult for the government in terms of managing frustration from the everyday people.”

Adding to the pressure, the kingdom’s population has nearly doubled since 1990. With half of all Saudis younger than 25, the private sector does not offer enough good opportunities for the estimated 300,000 young people entering the work force each year, especially women. Fewer of the public sinecures that have sustained earlier generations are available, with plans for deeper cuts
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
السعودية تكافح لأجل النهوض باقتصادها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث اقتصادية :: الاقتصاد-
انتقل الى: