منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 إلى أين يتجه الدولار خلال الشهور المقبلة؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

إلى أين يتجه الدولار خلال الشهور المقبلة؟ Empty
مُساهمةموضوع: إلى أين يتجه الدولار خلال الشهور المقبلة؟   إلى أين يتجه الدولار خلال الشهور المقبلة؟ Emptyالأحد 27 نوفمبر 2016, 9:39 pm

إلى أين يتجه الدولار خلال الشهور المقبلة؟
هو السؤال الرئيسي في أسواق الصرف العالمية حالياً، هل سيواصل الدولار الصعود أمام العملات العالمية كما حدث خلال الأسبوعين الماضيين في أعقاب انتخاب الرئيس الملياردير، دونالد ترامب، أم أنه سيشهد حركة تصحيحية في سعره المرتفع؟
يرى بعض خبراء النقد، الذين اطلعت "العربي الجديد" على آرائهم، أن حركة الدولار تعتمد، في الفترة المقبلة، على معدل التضخم الأميركي وبيانات النمو الاقتصادي.
فإذا تواصلت بيانات النمو الإيجابية بنفس الوتيرة التي شهدتها، خلال الشهر الجاري، وارتفع معدل التضخم، فإن مصرف الاحتياط الفدرالي "البنك المركزي الأميركي" سيضطر إلى رفع نسبة الفائدة، وهو ما سيعني مزيداً من الارتفاع في سعر صرف الدولار. ومعروف أن الفائدة المرتفعة تقلل العرض النقدي.
أما في حال لم يظهر الاقتصاد الأميركي ارتفاعاً في معدل التضخم، فإن الدولار سيشهد حركة تصحيحية، أي أن سعره سيتراجع خلال الشهور المقبلة. ويذكر أن قوة الدولار، خلال الفترة الأخيرة، وحسب قول مصرفيين في لندن، لا تعود إلى فوز الرئيس دونالد ترامب وسياسته التي ينوي تطبيقها، وإنما تعود إلى ثلاثة عوامل رئيسية.
وهذه العوامل هي: أولاً: نقص السيولة الدولارية في الأسواق الناشئة، خاصة في أسواق آسيا ومراكز المال في جنوب شرقي آسيا والصين. وهو ما أدى إلى حدوث انخفاض حاد في اليوان وبعض عملات النمو الآسيوية. أما العامل الثاني، فهو احتمالات رفع بنك الاحتياط الفدرالي للفائدة الأميركية، وهو ما سيقود تلقائياً إلى رفع سعر العملة الأميركية.
أما العامل الثالث، فهو انهيار سوق السندات وهروب المستثمرين المكثف من السندات الأميركية والعالمية، حيث خسر هذا السوق في ثلاثة أيام فقط، وهي الأيام التي تلت انتخاب الرئيس ترامب، ترليون دولار. وبالتالي رفعت المبيعات المكثفة للسندات من الطلب على الدولار. وذلك ببساطة لأن معظم السندات الدولية مقومة بالدولار.
ويذكر أن التوقعات بارتفاع معدل التضخم في الولايات المتحدة بالإضافة إلى رفع أسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياط الفدرالي أدت إلى ارتفاع الدولار بأكثر من 6% في الشهرين الماضيين.
ويعتقد معظم المتعاملين في السوق أن المكاسب ستستمر، لكنّ مزيجا من عطلة عيد الشكر في الولايات المتحدة وتسوية تدفقات الشركات قبل نهاية الشهر والمخاطر التي تلوح في آفاق الأسواق، في النصف الأول من ديسمبر/كانون الأول، دفعت البعض إلى جني الأرباح الآن.
وحسب رويترز، هبط الدولار أمام العملات الكبرى المنافسة في ختام تعاملات الأسبوع، مع استفادة المستثمرين من التراجع الطفيف للعائد على السندات الأميركية من المستويات المرتفعة التي جرى تسجيلها في الآونة الأخيرة، وعطلة عيد الشكر التي جعلت الأسبوع قصيرا لتعزيز المكاسب التي رفعت العملة إلى أعلى مستوى في نحو 14 عاماً.
وهبط مؤشر الدولار في ختام تعاملات الأسبوع 0.3% إلى 101.42، وسجل المؤشر أكبر هبوط يومي منذ أوائل نوفمبر/تشرين الثاني. وسجل الدولار أعلى مستوى في ثمانية أشهر أمام العملة اليابانية عند 113.90 ينا، في وقت سابق، قبل أن ينخفض يوم الجمعة بنسبة 0.2% إلى 113.11 ينا. كما انخفض الدولار كذلك أمام اليورو، حيث ارتفع اليورو 0.5 % إلى 1.0601 دولار، بعدما هبط إلى 1.0518 دولار يوم الخميس، مسجلاً أدنى مستوى له منذ مارس/آذار العام الماضي.
ويذكر أن اليوان الصيني شهد أكبر عملية تراجع إلى ما دون 6.8 يوانات للدولار في الأسواق الخارجية، بعد إعلان نتيجة انتخاب الرئيس دونالد ترامب وللمرة الأولى خلال أكثر من ستة أعوام بسبب مخاوف من سياسة الحماية التجارية التي تحدث عنها طوال فترة حملته الانتخابية.
وشهدت الصين هجمة شرسة على الدولار من قبل كبار المستثمرين والمليارديرات الذين يتخوفون على ثرواتهم من التآكل بسبب هبوط العملة الوطنية.
وتجري في الصين تحويلات ضخمة من اليوان إلى الدولار، رغم القوانين الصينية الصارمة في حماية العملة الوطنية وتحديد سقف للتحويلات المالية. ولايزال القلق يسيطر على تجار الصين من تداعيات سياسة ترامب الاقتصادية على الأسواق الآسيوية، وعما إذا كان ترامب الرئيس سيكون أكثر مرونة في تطبيق وعوده الانتخابية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

إلى أين يتجه الدولار خلال الشهور المقبلة؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: إلى أين يتجه الدولار خلال الشهور المقبلة؟   إلى أين يتجه الدولار خلال الشهور المقبلة؟ Emptyالسبت 10 ديسمبر 2016, 9:19 pm

قوة الدولار تعني المشاكل للعالم

إلى أين يتجه الدولار خلال الشهور المقبلة؟ File

عندما نظر المؤرخون الاقتصاديون إلى السنوات السابقة التي تبعت الأزمة المالية العالمية، ربما يكونون أطالوا التفكير تحديداً في اللحظة التي بلغ فيها الإقراض الخارجي بالدولار ذروته. أكان شهر أيلول (سبتمبر) 2012، عندما أصدرت زامبيا أول سنداتها الأوروبية (المقومة بالدولار)، بعائد من 5,4 %، وتلقت 12 ملياراً من الطلبات؟ ربما تم الأمر بعد سنة من ذلك، عندما استحوذ المستثمرون على سند أوروبي بقيمة 850 مليون دولار أصدرته شركة لصيد سمك التونا مدعومة من الدولة في موزامبيق. 
وفي الفترة ما بين هاتين الحالتين تمكنت شركة "بيتروبراس"، شركة النفط الحكومية البرازيلية، من إصدار ما قيمتها 11 مليار دولار على 10 سنوات من السندات في أيار (مايو) العام 2013، وهو رقم قياسي بالنسبة لشركة في السوق الناشئة.
وللمستثمرين في الواقع أسبابهم للندم على القيام بمثل عمليات الشراء هذه، حتى قبل ارتفاع قيمة الدولار الأخير. ففي الفترة ما بين التاسع من تشرين الثاني (نوفمبر)، عندما فاز دونالد ترامب بالانتخابات الرئاسية الأميركية، وعطلة عيد الشكر، ارتفعت قيمة الدولار بنسبة 3 % مقابل سلة عملات الدول الغنية. وغالباً ما تكون مثل هذه القفزة نادرة الحدوث في وقت قصير. وسوف يساعد نهم الاقتراض بالدولار خلال هذه السنوات في تفسير السبب وراء قفز العملة الأميركية الخضراء بهذا الشكل.
بحلول نهاية العام الماضي، راكمت الحكومات والشركات خارج أميركا 9,7 ترليون دولار من القروض المقومة بالدولار، وفقاً لبنك التسويات الدولية (بي آي إس). ومن هذه المبالغ الهائلة، كانت ما مقدارها 3,3 تريليون مستحقة على مقترضين من الأسواق الناشئة، وتقع معظمها على ميزانيات الشركات. وفي الدول التي تعاني الديون بالعملة الأجنبية، يعمل سعر الصرف بمثابة مضخم مالي. ويصبح رصيد الدين بالدولار مثل صفقة بيع. ومن هنا، عندما تضرب صدمة ما، يرفع التدافع نحو غطاء قصير الأجل قيمة الدولار.
ولدى ارتياد الدولار مساراً تصاعدياً مؤخراً سبب مباشر. حيث يتوقع المستثمرون من الرئيس ترامب أن يجد أرضية مشتركة مع الكونغرس حول خفض الضرائب المفروضة على الشركات وزيادة الانفاق على البنية التحتية. وربما يدفع التباهي المالي الإحتياطي الفدرالي إلى رفع معدلات الفائدة بشكل أسرع، معيداً رأس المال إلى أميركا مرة أخرى ورافعاً من قيمة الدولار أكثر. وفي حال حفز تخفيضات الضرائب المفروضة على الشركات الشركات متعددة الجنسيات على العودة إلى الوطن بأكوام الأرباح التي حصلوها في الخارج حتى الآن، فإن ذلك سيعوم الدولار أكثر.
وسوف تبقى السياسة النقدية في منطقة اليورو يسيرة وسهلة. فمن المتوقع للبنك المركزي الأوروبي أن يوسع برنامجه لشراء السندات في اجتماعه السياسي الكبير المقبل. ويعتبر انتخاب الرئيس ترامب، من جهة أخرى، بمثابة "الهدية" بالنسبة إلى بنك اليابان، وفقاً للسيد بول شيرد من "إس آند بي جلوبال". ففي شهر أيلول (سبتمبر)، التزم البنك بتخطي هدف التضخم خاصه، البالغ 2 %. وفي الواقع سوف يساعد الين الأضعف، بحيث انخفض في الأسابيع التي لحقت انتخاب ترامب بنسبة 7 %.
وفي حين تم التهليل للدولار القوي في طوكيو وفرانكفورت، ليس أمر قوته بالمرحب فيه في الأسواق الناشئة –وذلك لثلاثة أسباب. أولاً، تضع الانهيارات الحادة للعملات ضغوطاً على البنوك المركزية لرفع معدلات الفائدة، بغية الحد من الاستهلاك المستمر واحتواء التضخم الناشئ عن ذلك على حد سواء.
وفي سياق متصل، رفع البنك المركزي التركي معدلات الفائدة في الرابع والعشرين من تشرين الثاني (نوفمبر) الراحل، كاستجابة إلى انهيار عملة الليرة إلى أدنى مستوىً لها مقابل الدولار، على سبيل المثال.
ثانياً، للدولار القوى تأثيره غير المباشر على شروط الائتمان في الأسواق الناشئة. بحيث وجدت دراسة، قامت عليها فالنتينا برونو من الجامعة الأميركية في واشنطن وهيون سونغ شين من "بي آي إس"، أن شركات الأسواق الناشئة تلك التي تستطيع الاقتراض بالدولار تعمل وكأنها شركات مالية بديلة. وعندما كان الدولار ضعيفاً، كانت هذه الشركات تقترض بحرية في الأسواق العالمية. وعلى النقيض من ذلك، تسبب تمكين الدولار بتشديد عام على الائتمان في الأسواق الناشئة.
ويأتي تأثير ثالث من إرث الإقراض السابق بالدولار. ومع اندفاع الشركات لسداد ديونها المقومة بالدولار، يغلب الظن أنها ستضطر إلى تخفيض استثماراتها وفرص العمل المتاحة فيها. 
ويظهر تأثير الدولار الأقوى جلياً في تمويل دول العالم الغني أيضاً. ويكمن لغو تمويلي في أن أسواق العملات الأجنبية تتبع نهج "التكافؤ الذي تغطيه الفائدة"، والذي يقول إن سعر الصرف الآجل ينبغي أن يعكس سعر الصرف الحالي والفجوة بين معدلات الفائدة على كل عملة. وعلى العكس من ذلك، يمكن لمضارب أن يشتري اليوم عملة بسهولة فائقة، وتثبيت السعر الآجل، وحصر الفائدة مع تمتعه في نفس الوقت بالقدرة على جني الأرباح عندما تتم تسوية العقد الآجل. وينبغي أن تكون فجوة معدلات الفائدة الضمنية في الأسواق الآجلة عند مستوى صفر. وبالنسبة لعقود الدولار/الين، فقد خرجت عن هذا الوضع وصولاً إلى 0,9 % تقريباً في فترة 3 أشهر. وهذا يعني أن الشركات والبنوك ما تزال تدفع أكثر مما هو طبيعي لشراء الدولارات مهددةً بمخاطر التحوط. وتبدو تكلفة التحوط وأنها ترتفع مع صعود الدولار.
لقد تم الخروج بأوجه للشبه بين الفترة الراهنة وفترة سابقة، بحيث كان الدولار ارتفع بنسبة 50 % في الفترة ما بين العام 1980 و1985، الأمر الذي جاءت آثاره مدمرة على المصدرين في أميركا. وقد تم نزع فتيل الضغط من أجل حدود تجارة أكبر وأعلى فقط على يد "بلازا أكورد" الخاص بالعام 1985، وهو اتفاق بين الدول الغنية لإضعاف الدولار. ويبقى القلق الأكبر، الذي يحيط بصعود الدولار الأخير، أن قوة الدولار لن تحفز الاتفاق وإنما الصراع. ويبدو الرئيس ترامب حريصاً جداً على اللجوء إلى الحمائية في محاولة مضللة لموازنة التجارة الأميركية. وربما يكون الدولار الأقوى المحفز خلف هذه الخطوة الكارثية.

"الإيكونوميست"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
إلى أين يتجه الدولار خلال الشهور المقبلة؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الاقصي_يستغيث لصد الاقتحامات الصهيونية خلال الأعياد اليهودية المقبلة.
»  الشهور القمرية بين الفقه والفلك
» إلى أين يتجه الاحتباس الحراري؟
» العالم يتجه نحو النباتية.. هذه مزاياها ومخاطرها
»  نذر الأزمة المالية العالمية المقبلة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث اقتصادية-
انتقل الى: