منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 على ترامب والعالم تحديد موقفهما من القدس: العدالة أم الاحتلال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75881
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

على ترامب والعالم تحديد موقفهما من القدس: العدالة أم الاحتلال Empty
مُساهمةموضوع: على ترامب والعالم تحديد موقفهما من القدس: العدالة أم الاحتلال   على ترامب والعالم تحديد موقفهما من القدس: العدالة أم الاحتلال Emptyالإثنين 30 يناير 2017, 9:47 pm

على ترامب والعالم تحديد موقفهما من القدس: العدالة أم الاحتلال


حنان عشراوي – (نيوزويك) 24/1/2017
ترجمة: علاء الدين أبو زينة
بينما يتولى الرئيس دونالد ترامب مقاليد السلطة في واشنطن العاصمة، يشعر الكثيرون في فلسطين المحتلة بالقلق الشديد بشأن ما يخبئه لهم المستقبل. وهم يخشون على حل الدولتين، الذي ظل لعقود إطاراً مقبولاً دولياً لاتفاق سلام إسرائيلي-فلسطيني ولإنهاء احتلال إسرائيل العسكري لأرضنا، الذي أصبح الآن في عامه الخمسين.
في البداية، رفض ترامب خلال حملته الانتخابية الرئاسية تحديد موضع اللوم في الصراع أو الالتزام بنقل السفارة الأميركية في إسرائيل من تل أبيب إلى القدس، وأعلن الحاجة إلى "الحياد" في عملية صنع السلام. ثم سرعان ما تحول عن كل هذه المواقف، وتبنى أكثر العناصر تشدداً وتعصباً في إسرائيل. بل إنه حث إسرائيل علناً على بناء المزيد من المستوطنات على الأراضي الفلسطينية. وتشكل مباركة هذه المستوطنات انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي، وعقبة خطيرة في وجه حل الدولتين، وتحولاً عن خمسة عقود من السياسات الأميركية. والآن، يشير مسؤولو إدارة ترامب إلى أنه سيقوم بنقل السفارة إلى القدس قريباً.
البعض من كبار مستشاري ترامب، بمن فيهم جاريد كوشنر، الذي سُمي مسؤولاً عن ملف السلام في الشرق الأوسط، وديفيد فريدمان، مرشح الرئيس لمنصب السفير إلى إسرائيل، يحتفظون بعلاقات قوية مع حركة الاستيطان والجيش الإسرائيليين، وقد زودوهما بالمساعدات المالية. وفي واقع الأمر، كان هؤلاء الأشخاص يساعدون في تحريض جرائم الحرب الإسرائيلية. وفي هذا السياق، يُنظر إلى التصريحات المتكررة عن نية ترامب نقل السفارة الأميركية حقاً إلى القدس، ونقض ما يقرب من 70 عاماً من السياسة تجاه الصراع في فلسطين، على أنها تشكل عملاً متطرفاً من أعمال الاستفزاز والعدوان.
سوف تكون تداعيات مثل هذه الخطوة كارثية. وسوف ينظر إليها الكثيرون كدليل على تورط الولايات المتحدة في حرب دينية بالتعريف الإسرائيلي، والتي تنطوي على خطر تحويل الصراع إلى واحد يجري بين اليهود من جهة، والمسيحيين والمسلمين من جهة أخرى. كما أنها ستشكل قبولاً أميركياً بضم إسرائيل غير القانوني للقدس الشرقية الفلسطينية المحتلة وبطوق المستوطنات التي بنتها فيها وفيما حولها. وسوف يؤدي ذلك إلى المزيد من تصعيد التوترات في منطقة غير مستقرة أصلاً، في حين يقوض مكانة الولايات المتحدة ومصالحها.
سوف تزداد جرأة العناصر الأكثر تطرفاً وعنصرية ومعاداة للسلام في إسرائيل أكثر بحيث تسعى إلى متابعة خططها الخطيرة لفرض فكرة "إسرائيل الكبرى" على كامل رقعة فلسطين التاريخية. وفي واقع الأمر، يجب أن يتم التفاوض على كل القدس على أساس القانون الدولي الذي لا يعترف بضم إسرائيل لأي جزء من المدينة.
في الحقيقة، يجب على ترامب أن يستجيب لتحذيرات الجنرال جيمس ماتيس، مرشحه لتولي منصب وزير الدفاع. في العام 2013، بعد وقت قصير من مغادرته منصبه كرئيس للقيادة المركزية للجيش الأميركي، شرح ماتيس:"لقد دفعت ثمناً عسكرياً أمنياً كل يوم" في الشرق الأوسط بسبب دعم أميركا لإسرائيل وسياساتها تجاه الفلسطينيين. كما لاحظ ماتيس أيضاً أنه إذا واصلت إسرائيل حكمها على ملايين الفلسطينيين من دون منحهم حق التصويت والحقوق المتساوية، فإنها ستكون دولة فصل عنصري، وهو شيء كان قد لاحظه كثيرون آخرون، بمن فيهم وزير الخارجية الأميركية جون كيري، وأربعة على الأقل من رؤساء الوزراء الإسرائيليين السابقين. وفي واقع الأمر، تشكل إسرائيل فعلياً دولة فصل عنصري، وكانت كذلك من وقت طويل جداً.
اليوم، عاشت أجيال من الفلسطينيين في المناطق المحتلة كل حياتها تحت الحكم العسكري الإسرائيلي. ولم يعرف أبناء هذه الأجيال شيئاً سوى نقاط التفتيش، والجدران، وهدم المنازل، والمستوطنين المدججين بالسلاح –والكثيرون منهم أميركون- وهم يسرقون أراضيهم، والجنود الأجانب وهم يداهمون منازلهم في منتصف الليل ليأخذوا أحباءهم، ويختبرون العنف اليومي الطاحن وذل الاحتلال. والفلسطينيون في المنفى، بمن فيهم أولئك الذين يعانون في مخيمات اللاجئين على مدى عقود، محرومون من حق العودة إلى ديارهم وأراضيهم التي طردتهم منها إسرائيل. وعلى الرغم من كل هذا، يبقى الفلسطينيون ملتزمين بالتوصل إلى حل سلمي للاحتلال.
ما تزال نفس التيارات الرجعية التي دفعت بالقادة الشعبويين والكارهين للنساء والأجانب والعنصريين إلى سدة السلطة في الغرب، في حالة صعود مستمر لأكثر من عقد في إسرائيل. وكان كل واحد من ائتلافات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أكثر تطرفاً ويمينية وخضوعاً لهيمنة مصالح المستوطنين من الذي سبقه. ويرى أعضاء الحكومة الإسرائيلية الحالية في ترامب شريكاً لسياساتهم القمعية التوسعة، ويعتقدون أنه سيزودهم بالمزيد من الحصانة والغطاء لجرائمهم خروجهم على القانون.
عندما اعترفت منظمة التحرير الفلسطينية بحق إسرائيل في الوجود في العام 1988، ثم مرة أخرى في العام 1993، فقد فعلت ذلك على 78 في المائة من وطننا التاريخي، في مقابل دولة فلسطينية على 22 في المائة المتبقية فحسب، مع القدس الشرقية عاصمة لها. ويُقصد من طلب إسرائيل من الولايات المتحدة نقل سفارتها إضفاء الشرعية على سيطرتها على كل القدس، بما يحُول دون إمكانية أن تصبح القدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطينية.
إن لحظة الحقيقة تقترب بسرعة في إسرائيل وفلسطين. وتهدد الديناميات الحالية بإغراق المنطقة بأسرها في مجاهل العنف واليأس. وسوف تؤدي أعمال مثل نقل السفارة الأميركية إلى القدس فقط إلى جعل الوضع أكثر خطورة. وثمة حاجة إلى تدخل القوى الشجاعة للأمل والإنسانية بدلاً من تلك التي تسعى إلى تكريس الظلم والاحتلال.
على الولايات المتحدة والعالم أن يقررا أين يقفان. وهما يستطيعان التحرك فوراً نحو حل الدولتين القائم على أساس قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة والقانون الدولي، عن طريق ممارسة الضغط لإجبار إسرائيل على الامتثال، بما في ذلك ما يتعلق بالقدس.
 أو، كبديل عن ذلك، يمكن أن يعترفا بأن إسرائيل مصممة على إدامة احتلالها إلى الأبد، ويجب عليهما في هذه الحالة ممارسة الضغط على إسرائيل لمنح حقوق متساوية لكل المواطنين الذين يعيشون تحت حكمها، بما في ذلك الحق في المواطنة، بغض النظر عن دينهم أو عرقهم. ويشكل هذا كله اختباراً لسلامة المجتمع الدولي والتزامه بالسلام والعدالة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75881
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

على ترامب والعالم تحديد موقفهما من القدس: العدالة أم الاحتلال Empty
مُساهمةموضوع: رد: على ترامب والعالم تحديد موقفهما من القدس: العدالة أم الاحتلال   على ترامب والعالم تحديد موقفهما من القدس: العدالة أم الاحتلال Emptyالإثنين 30 يناير 2017, 9:50 pm


Donald Trump and the World Must Decide Where They Stand on Jerusalem: Justice or Occupation

The reaction to possible U.S. embassy move is a test of the world's commitment to peace, writes Hanan Ashrawi.


By Hanan Ashrawi On 1/24/17 at 7:36 PM
As President Donald Trump assumes power in Washington D.C., many in occupied Palestine are deeply alarmed about what the future holds for them. They fear for the two-state solution that for decades has been the internationally accepted framework for an Israeli-Palestinian peace agreement and an end to Israel’s military occupation of our lands, which is now in its 50th year.
Initially, during his presidential campaign, Trump declined to assign blame for the conflict or to pledge to move the U.S. embassy to Israel from Tel Aviv to Jerusalem, declaring the need for “neutrality” in peacemaking. He then quickly reversed all these positions, embracing the most hardline, intransigent elements in Israel. He even publicly urged Israel to build more settlements on occupied Palestinian land. They are a flagrant violation of international law, serious obstacle to the two-state solution, and a departure from five decades of U.S. policy. And now Trump administration officials are suggesting he will move the embassy to Jerusalem soon.

Some of Trump’s top advisors, including Jared Kushner, who has been named point person for Middle East peace, and David Friedman, his nominee for ambassador to Israel, have close ties to Israel’s settler movement and army, and have provided them with financial assistance. In effect, they have been aiding and abetting Israeli war crimes. In this context, repeated declarations that Trump will in fact move the U.S. embassy to Jerusalem, reversing nearly 70 years of American policy, are seen as an extreme act of provocation and aggression.
The ramifications of such a move would be disastrous. It would be seen by many as evidence of U.S. involvement in an Israeli-defined religious war that risks turning the conflict into one between Jews on one side and Christians and Muslims on the other. It would constitute an American acceptance of Israel’s illegal annexation of occupied Palestinian East Jerusalem and the ring of settlements it has built in and around it. And it would further inflame tensions in an already unstable region, while undermining U.S. standing and interests.
The most extreme, racist, and anti-peace elements in Israel would be emboldened even further to pursue their dangerous plans of superimposing “Greater Israel” on all of historic Palestine. In fact, all of Jerusalem should be negotiated based on international law, which does not recognize Israel’s annexation of either part of the city.


Indeed, Trump should heed the warnings of General James Mattis, his nominee for defense secretary. In 2013, shortly after leaving his post as head of the U.S. military’s Central Command, Mattis explained that he “paid a military security price every day” in the Middle East because of America’s support for Israel and its policies towards the Palestinians. Mattis also observed that if Israel continued to rule over millions of Palestinians without granting them the vote and equal rights it would be an apartheid state, something that has been noted by many others, including Secretary of State John Kerry and at least four former Israeli prime ministers. In reality, Israel already is an apartheid state, and has been for a very long time.
Today, generations of Palestinians in the occupied territories have lived their entire lives under Israeli military rule. They have known nothing but checkpoints, walls, home demolitions, heavily armed settlers—many of them Americans—stealing their land, foreign soldiers raiding their homes in the middle the night to take away their loved ones, and the daily, grinding violence and humiliation of occupation. And Palestinians in exile, including those languishing in refugee camps for decades, are denied the right to return to homes and lands they were expelled from by Israel. In spite of all this, Palestinians remain committed to a peaceful solution to the occupation.
The same reactionary currents that propelled populist, misogynist, xenophobic, and racist leaders into power in the West have been ascendant for more than a decade in Israel. Each of Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu’s coalitions has been more extremist, right-wing and dominated by settler interests than the last. Members of the current Israeli government see in Trump a partner for their oppressive, expansionist policies, believing he will provide additional impunity and cover for their lawlessness and criminality.
When the Palestine Liberation Organization recognized Israel’s right to exist in 1988 and again in 1993, it did so on 78 percent of our historical homeland in exchange for a Palestinian state on just the remaining 22 percent, with East Jerusalem as its capital. Israel’s demand that the U.S. move its embassy is intended to legitimize Israeli control over all of Jerusalem, precluding the possibility of East Jerusalem becoming the capital of a Palestinian state.
The moment of truth is quickly approaching in Israel and Palestine. The current dynamic threatens to plunge the whole region into an abyss of violence and despair. Actions like moving the U.S. embassy to Jerusalem will only make the situation more dangerous. Courageous forces of hope and humanity are needed to intervene instead of those that seek to consolidate injustice and occupation.
The U.S. and the world must decide where they stand. They can move immediately towards the two-state solution based on relevant U.N. resolutions and international law by applying pressure to bring Israel into compliance, including in regards to Jerusalem.
Alternately, they can acknowledge that Israel is determined to perpetuate its occupation forever, in which case they should press Israel to grant equal rights for all the peoples who live under its control, including the right to citizenship, regardless of their religion or race. It is a test of the international community’s integrity and commitment to peace and justice.
Hanan Ashrawi is a Palestinian lawmaker and a member of the Palestine Liberation Organization’s executive committee.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75881
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

على ترامب والعالم تحديد موقفهما من القدس: العدالة أم الاحتلال Empty
مُساهمةموضوع: رد: على ترامب والعالم تحديد موقفهما من القدس: العدالة أم الاحتلال   على ترامب والعالم تحديد موقفهما من القدس: العدالة أم الاحتلال Emptyالجمعة 10 فبراير 2017, 8:57 pm

هذا ابرز ما قاله ترامب عن الاستيطان ونقل السفارة

على ترامب والعالم تحديد موقفهما من القدس: العدالة أم الاحتلال 415491C



 في تطور ملفت وربما يكون تراجع لمواقف الرئيس الامريكي دونالد ترامب من قضايا خاصة بالصراع الفلسطيني الاسرائيلي لاسيما الاستيطان الذي اعتبره خلال حملته الانتخابية وفور تسلمه الحكم بانه ليس عقبة امام تحقيق سلام بين الطرفين.

ففي مقابلة هي الأولى لصحيفة "اسرائيل اليوم" العبرية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تطرق فيها الى العديد من القضايا ومن ضمنها الاستيطان، حيث اعتبر الاستيلاء على اراضي جديدة للمستوطنات لن يكون جيدا للسلام .

وقد نشرت الصحيفة بعض المقتطفات من هذه المقابلة التي اجراها مندوب الصحيفة الى واشنطن الصحفي بوعز بيسموط اليوم الجمعة، على ان تنشرها الصحيفة كاملة الاحد القادم، وقد تطرقت المقابلة الى اللقاء المرتقب بين رئيس وزراء اسرائيل نتنياهو مع ترامب، ونقل السفارة الامريكية الى القدس والاتفاق النووي مع ايران وعملية السلام في المنطقة والعلاقات الثنائية مع اسرائيل.

وهذا ابرز ما قاله في هذه القضايا كان كتالي :

ففي معرض رده على السؤال حول الاستيطان وموقف ادارته الذي اعتبر بأن المستوطنات ليست عقبة أمام السلام وهل سيبحث ذلك مع نتنياهو، قال "لقد تبقت ارض محدودة، وفي كل مرة يتم الاستيلاء على ارض جديدة لصالح الاستيطان تتقلص الارض الفلسطينية، وانا من الاشخاص الذين يؤمنون بأن سياسة توسيع الاستيطان ليس جيدا للسلام، ومع ذلك فأننا نقوم بفحص كافة الخيارات" .

وحول سؤال الصحفي عن نقل السفارة الأمريكية الى مدينة القدس قال الرئيس الأمريكي "اطلب من اسرائيل التعامل بشكل منطقي مع السلام، الذي جاءت فرصته بعد زمن طويل، والذي قد يكون اوسع واشمل من سلام فلسطيني اسرائيلي فقط، انا اريد من كلا الطرفين العمل بشكل معقول، ويوجد لدينا طرق معقولة لذلك"، وهنا رد الصحفي وماذا عن نقل السفارة، حيث قال "انا افكر في هذا الموضوع، وانا ادرس هذا الموضوع وسوف نرى ما سيحدث، هذا ليس قرارا سهلا، لقد جرى بحث هذا الموضوع منذ سنوات طويلة، ولم يقدم أي شخص على اتخاذ هذا القرار، وانا ادرس هذا الموضوع بجدية عالية" .

وفيما يتعلق باللقاء المرتقب مع نتنياهو وموقفه من اسرائيل وكيفية التعامل معها خاصة في جانب ادانة اسرائيل قال "لا. لن اقوم بادانة اسرائيل طوال فترة رئاستي، يكفيها ما تلقته من ادانات ولديها تاريخ صعب من الادانات، انا افهم اسرائيل جيدا وادعمها، الاسرائيليون مروا في هجوم صعب جدا، انا اريد السلام بين الاسرائيليين والفلسطينيين واعمل على ذلك، انا اعتقد بأن السلام للاسرائيليين سيكون ممتاز وليس جيدا فقط"، وعن نتنياهو قال "انه رئيس وزراء يعمل لصالح اسرائيل والسلام، وبأنه يتفهمه جيدا ويتفهم مخاوفه المختلفة خاصة فيما يتعلق بايران، التي اعتبرها خطر حقيقي على اسرائيل، مضيفا بأنه دائما كان يتفهم نتنياهو وعلاقته به جيدة جدا" .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
على ترامب والعالم تحديد موقفهما من القدس: العدالة أم الاحتلال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: القدس-
انتقل الى: