منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 ما الذي يعنيه صعود العالول والسنوار للسياسة الفلسطينية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

ما الذي يعنيه صعود العالول والسنوار للسياسة الفلسطينية Empty
مُساهمةموضوع: ما الذي يعنيه صعود العالول والسنوار للسياسة الفلسطينية   ما الذي يعنيه صعود العالول والسنوار للسياسة الفلسطينية Emptyالأربعاء 15 مارس 2017, 6:28 am

دماء جديدة لفتح وحماس: ما الذي يعنيه صعود العالول والسنوار للسياسة الفلسطينية


الأربعاء 15 آذار / مارس 2017.


  • ما الذي يعنيه صعود العالول والسنوار للسياسة الفلسطينية File

  • قائد حماس الجديد، يحيى السنوار، أثناء حضور مناسبة في قطاع غزة - (أرشيفية)



جرانت روملي – (فورين أفيرز) 9/3/207
ترجمة: علاء الدين أبو زينة
يميل الساسة الفلسطينيون إلى عرض انتهاء الولايات القانونية في المناصب على أنها مجرد اقتراحات عارضة. ويصح هذا بشكل خاص على حالة الحزبين الفلسطينيين الأكبر: حركة فتح العلمانية اسمياً، والتي تدير المناطق الخاضعة للسيطرة الفلسطينية في الضفة الغربية؛ والمجموعة الإسلامية، حركة حماس، التي تسيطر على قطاع غزة. ومع ذلك، بدا وكأن ازدراء هذين الفصيلين المعتاد للانتقالات السياسية يخفُت في شباط (فبراير)، عندما انتخبت حماس قائداً عسكرياً، يحيى السنوار، ليشغل منصب قائدها الجديد في غزة، وأصبح عضو الحركة منذ وقت طويل، محمود العالول، أول نائب لرئيس حركة فتح. وربما يؤشر على صعود الرجلين على تحول نحو التشدد في السياسة الفلسطينية.
منافس فتح الجديد
بالنسبة لرئيس السلطة الفلسطينية ورئيس حركة فتح، محمود عباس، كان تعيين العالول كنائب لرئيس الحركة بمثابة لمسة تكتيكية عبقرية. وكان حلفاء عباس ومنافسوه قد طاردوه لسنوات حول الحاجة إلى تعيين نائب له والشروع في التخطيط لعملية انتقال سلسة ومستقرة. لكن عباس، الذي أصبح بعمر 81 سنة الآن، والذي يخشى من تشجيع متحديه، رفض القيام بذلك منذ وقت طويل. وبدلاً من ذلك، أمضى الرئيس الكثير من الوقت الذي قضاه في المنصب وهو يقوي قبضته على السلطة ويعمل على تحييد خصومه، وضمان أن يظلوا ضعفاء أو غير متمتعين بما يكفي من الشعبية لتحديه. وعندما انتشرت اشاعات تقول إن فتح بصدد الانشقاق قبل مؤتمر للحركة في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، على سبيل المثال، منع عباس المنشقين من حضور الاجتماع، واستخدم الانتخابات الداخلية للحركة لتطهير منافسيه.
لذلك، وبتسمية العالول، 66 عاماً، نائباً للرئيس، يكون عباس قد رقى رجلاً يتمتع بالتاريخ اللازم لرئاسة الحزب، لكنه يفتقر مع ذلك إلى النفوذ الكافي لتحدي قيادته مباشرة. وباعتباره عضواً في حركة فتح لوقت طويل، ومخضرماً في الجناح العسكري للحركة، كان العالول مسؤولاً عن أسر ستة جنود اسرائيليين في العام 1983 مقابل فدية؛ وفي التسعينيات، عمل محافظاً في الضفة الغربية. ويشغل العالول الآن منصب رئيس التعبئة في حركة فتح -وهو دور يدير من خلاله أنشطة القاعدة الشعبية للحركة- وهو ينظم في كثير من الأحيان احتجاجات ضد إسرائيل. ويقال إنه مقرب من عباس، لكنه على العكس من رئيسه إلى حد كبير، أشاد أحياناً بالمقاومة المسلحة.
تعني ترقية العالول أنه لا يمكن إسقاطه من الحسابات في السباق لخلافة عباس. وقد أبعد ذلك اثنين من المرشحين البارزين الآخرين لتولي المنصب الأعلى، مروان البرغوثي وجبريل الرجوب. ويقضى البرغوثي الآن عدة أحكام بالسجن المؤبد في سجن إسرائيلي بتهمة تدبير هجمات على إسرائيل خلال الانتفاضة الثانية (ولو أنه ظل ناشطاً سياسياً وهو في السجن)، والرجوب مخضرم من الأجهزة الأمنية لمنظمة التحرير الفلسطينية في الضفة الغربية. وكلاهما عضوان في أعلى هيئة لاتخاذ القرار في حركة فتح، اللجنة المركزية. وبعد تعيين العالول، انتقدت زوجة البرغوثي علناً قادة فتح على عدم تسمية زوجها ليكون الرجل الثاني بعد عباس. لكن الرجوب كان من جهته أكثر تصالحاً؛ حيث رتب بسرعة فرصة لالتقاط صورة مع العالول لإيضاح موقفه. ولكن، وبمجرد مغادرة عباس المنصب، فإن المسابقة بين الرجال الثلاثة -وأي طامحين آخرين- ستنطوي على إمكانية التحول إلى العنف.
منطقة مجهولة المعالم
تزامنت الخديعة الأخيرة داخل حركة فتح مع إجراء منافستها، حماس، انتخابات سرية في غزة، والتي تم الإعلان عن جزء من نتائجها في أواسط شباط (فبراير). وإذا كان هناك قائد يستطيع أن يأخذ حماس إلى مكان أكثر تطرفاً، فهو السنوار. والرجل البالغ من العمر 55 عاماً هو مخضرم من جناح حماس العسكري، "كتائب القسام"، وكان قد قضى أكثر من 20 سنة في السجن بسبب ممارسة أنشطة عنيفة. وتم إطلاق سراحه في العام 2011 كواحد من بين أكثر من ألف أسير فلسطيني بادلتهم إسرائيل بجلعاد شاليط، الجندي الإسرائيلي الذي أسرته حماس. وفي الأشهر التي أعقبت إطلاق سراحه، صعد السنوار بسرعة في مراتب الحركة، ووصل إلى مركز مهم في العام 2012 كممثل للجناح العسكري للحركة في المكتب السياسي. وكمتشدد، احتج حتى على شروط عملية تبادل الأسرى التي أدت إلى إطلاق سراحه، وانتقد تلك الشروط باعتبار أنها تصالحية جداً وتنطوي على الكثير من التنازل، ويقال إنه قتل أكثر من عشرة من نشطاء حماس بتهمة التعاون مع إسرائيل. وسوف يحل السنوار محل إسماعيل هنية كقائد لحماس في غزة؛ ومن المرجح أن يحل هنية محل خالد مشعل كقائد عام للمجموعة.
على مدى سنوات، انقسمت حماس إلى مراكز عدة للسلطة. وتفاقم الخلاف بين الجناحين السياسي والعسكري للحركة بفعل الفجوات القائمة بين قادة الحركة في غزة وأولئك الذين يقيمون في المنفى. وقد تمتع الجناح السياسي لحماس نمطياً باليد العليا، لكن كتائب القسام أصبحت تميل في السنوات الأخيرة بشكل متزايد إلى العمل من دون موافقة الجناح السياسي. وعندما قام أعضاء من الجناح العسكري للحركة في الضفة الغربية باختطاف ثلاثة مراهقين فلسطينيين في العام 2014، على سبيل المثال، أنكر مشعل في البداية تورط حماس في العملية، قبل أن يعترف لاحقاً بأنه لم يتم إخباره عن عمليات الاختطاف مقدماً، ببساطة. وربما يؤشر صعود السنوار على أن الكسوف الكامل للجناح السياسي في الحركة أمام الجناح العسكري قادم على الطريق.
من المرجح أن يزيد انتخاب السنوار من احتمالات نشوب صدام آخر بين حماس وإسرائيل. ويقدر المسؤولون العسكريون الإسرائيليون أن الغزيين ليست لديهم الرغبة في اختبار دورة أخرى من العنف، لكن ذلك لا يعني أن حماس لا تفكر في خوض صراع آخر. وقد قامت الحركة فعلاً بتجديد ترسانتها وإعادتها إلى المستويات التي كانت عليها قبل حرب العام 2014 مع إسرائيل، وهي تسيطر الآن على 15 نفقاً تؤدي إلى إسرائيل على الأقل. وباعتباره الممثل السابق للجناح العسكري في المكتب السياسي -أي ما يعادل وزير الدفاع للمجموعة- فقد كان السنوار هو المسؤول عن تحقيق هذا الوضع.
جاء صعود العالول والسنيورة في لحظة يحتمل أن تكون مشتعلة. وتعيش كل من فتح وحماس الآن في منطقة مجهولة غامضة المعالم، بفضل صعود إدارة جديدة في الولايات المتحدة والآفاق القاتمة لعقد مفاوضات سلام مثمرة. ويمر عباس بشكل خاص بمأزق ضيق للغاية. فقد أصبحت حكومته المؤيدة للدبلوماسية أكثر عرضة للانتقادات بسبب تطورات عملية السلام من أعضاء مستائين في فتح نفسها ومن مسؤولين في حماس، مثل محمود الزهار، الذي وصف عباس مؤخراً بـ"الخائن" واتهمه بأنه "يضيع وقتنا ويساعد الإسرائيليين في توسيع المستوطنات".
 ومن دون وجود أفق دبلوماسي في الضفة الغربية، أو تحسينات إنسانية تمكن ملاحظتها في غزة، يكون لدى فتح وحماس القليل مما يمكن أن تبيعاه على شعبهما. وربما يشرع أعضاؤهما الأكثر ميلاً إلى العنف في عرض بدائلهم الخاصة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

ما الذي يعنيه صعود العالول والسنوار للسياسة الفلسطينية Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما الذي يعنيه صعود العالول والسنوار للسياسة الفلسطينية   ما الذي يعنيه صعود العالول والسنوار للسياسة الفلسطينية Emptyالأربعاء 15 مارس 2017, 6:30 am

New Blood for Fatah and Hamas

What the Rise of Aloul and Sinwar Means for Palestinian Politics





Palestinian politicians tend to view term limits as casual suggestions. This is especially true in the case of the two largest Palestinian parties: the nominally secular Fatah, which manages the Palestinian-controlled areas of the West Bank, and the Islamist terror group Hamas, which controls the Gaza Strip. Yet those two factions’ usual disdain for smooth political transitions seemed to wane in February, when Hamas elected a military commander, Yehya Sinwar, to serve as its next leader in Gaza, and the longtime apparatchik Mahmoud al-Aloul became Fatah’s first-ever vice president. The elevation of both men may signal a hard-line shift in Palestinian politics.
FATAH’S NEW CONTENDER
For Mahmoud Abbas, the president of the Palestinian Authority (PA) and the head of Fatah, the appointment of Aloul as party vice president was a stroke of tactical genius. Abbas’ allies and rivals have hounded him for years about the need to appoint a deputy and to begin planning for a stable transition, but Abbas, who is 81 years old and fears emboldening his challengers, has long refused to do so. Instead, the president has spent much of his time in office consolidating his grip on power and pushing aside his rivals, ensuring that they have remained too weak or unpopular to threaten him. When rumors swirled that Fatah was splintering ahead of a party conference last November, for example, Abbas barred the dissenters from attending the meeting and used the group’s internal elections to purge his rivals.

By naming the 66-year-old Aloul as Fatah’s vice president, Abbas has elevated a man who has the pedigree to eventually head the party but still lacks the influence to directly challenge his leadership. A longtime Fatah member and veteran of the party’s military wing, Aloul was responsible for the 1983 capture and ransom of six Israeli soldiers in Lebanon; in the 1990s, he served as a governor in the West Bank. Aloul is now Fatah’s head of mobilization—a role in which he manages the party’s grass-roots activities—and frequently organizes protests against Israel. He is reportedly close with Abbas, but largely unlike the president, he has at times praised armed “resistance”—a euphemism for terrorist attacks.
Aloul’s elevation means that he cannot be discounted in the race to replace Abbas. That has alienated two other leading candidates for the top job, Marwan Barghouti and Jibril Rajoub. Barghouti is serving multiple life sentences in an Israeli prison for orchestrating terror attacks during the second intifada (though he has remained politically active while in prison), and Rajoub is a veteran of the PA’s security services in the West Bank. Both are members of Fatah’s highest decision-making body, the Central Committee. After Aloul’s appointment, Barghouti’s wife publicly blasted Fatah leaders for not naming her husband Abbas’ number two. Rajoub was more conciliatory, quickly organizing an awkward photo opportunity with Aloul to demonstrate his consent. But once Abbas leaves office, the competition among the three men—and any other aspirants—could potentially turn violent.
UNCHARTED TERRITORY
The recent intrigue within Fatah was matched by its rivals’ secret internal elections in Gaza, the partial results of which were released in mid-February. If there is a leader who could take Hamas to an even more radical place, it is Sinwar. The 55-year-old is a veteran of Hamas’ military wing, the Qassam Brigades, and spent over 20 years in prison for coordinating terror activities. He was released in 2011 as one of more than a thousand Palestinian prisoners whom Israel exchanged for Gilad Shalit, an Israel Defense Forces soldier who had been captured by Hamas. In the months after his release, Sinwar rose quickly within Hamas, securing a spot in 2012 as the representative of the group’s military wing in the Politburo. A hard-liner, he protested the terms of the prisoner swap that led to his freedom as too conciliatory and has reportedly killed more than a dozen Hamas militants for collaborating with Israel. He will replace Ismail Haniyeh as Hamas’ leader in Gaza; Haniyeh will likely replace Khaled Meshaal as the group’s overall chief



 Marko Djurica / REUTERS
A Palestinian security officer standing guard behind placards depicting PA President Mahmoud Abbas during a rally in Ramallah, West Bank, November 2012.

For years, Hamas has been divided into multiple centers of power. The split between the group’s political and military wings has been exacerbated by the gaps between its leaders in Gaza and those in exile. Hamas’ political wing has typically enjoyed primacy, but in recent years, the Qassam Brigades have increasingly operated without the political wing’s consent. When military-wing members in the West Bank kidnapped three Israeli teenagers in 2014, for example, Meshaal at first denied Hamas’ involvement before admitting that he had simply not been told about the abductions in advance. Sinwar’s rise may signal that the full eclipse of the political wing by the military wing is under way.
اقتباس :
The rise of Aloul and Sinwar has come at a potentially combustible moment.


Sinwar’s election will likely increase the potential for another clash between Hamas and Israel. Israeli military officials estimate that Gazans have no appetite for a new round of violence, but that doesn’t mean that Hamas isn’t thinking about another conflict. The group has replenished its arsenal to the levels it maintained before its 2014 war with Israel and now controls at least 15 tunnels into Israel. As the former representative of the military wing on the Politburo—the equivalent of the group’s secretary of defense—Sinwar was responsible for this posturing.

The rise of Aloul and Sinwar has come at a potentially combustible moment. Both Fatah and Hamas are in uncharted territory, thanks to the ascent of a new administration in the United States and the dimming prospects for fruitful peace negotiations. Abbas is in an especially tight bind. His pro-diplomacy government has become even more susceptible to criticisms of the peace process from rancorous Fatah members and Hamas officials such as Mahmoud al-Zahar, who recently called Abbas a “traitor” and accused him of “wasting our time and helping the Israelis expand settlements.” Without a diplomatic horizon in the West Bank or humanitarian improvements in Gaza, Fatah and Hamas have little to sell their people. Their more violent members may start to offer their own alternatives.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
ما الذي يعنيه صعود العالول والسنوار للسياسة الفلسطينية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة-
انتقل الى: