منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 إسرائيل وحزب الله؛ إيران وسورية؛ روسيا وتركيا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75477
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

إسرائيل وحزب الله؛ إيران وسورية؛ روسيا وتركيا Empty
مُساهمةموضوع: إسرائيل وحزب الله؛ إيران وسورية؛ روسيا وتركيا   إسرائيل وحزب الله؛ إيران وسورية؛ روسيا وتركيا Emptyالإثنين 27 مارس 2017, 9:13 am

إسرائيل وحزب الله؛ إيران وسورية؛ روسيا وتركيا


عرض موجز – (المونيتور) 19/3/2017
ترجمة: علاء الدين أبو زينة
خيارات إسرائيل في الرد على تهديد صواريخ حزب الله
في آخر تطورات الصراع المحتمل القادم بين إسرائيل وحزب الله، يكتب بِن كاسبيت أن "جزءاً كبيراً من المحادثات التي أجراها وزير الدفاع (الإسرائيلي) أفيغدور ليبرمان في واشنطن يوم 7 آذار (مارس)، كان مخصصاً لبحث موضوع حرب يمكن أن تندلع في لبنان في أي لحظة. ووفقاً لمصادر إسرائيلية رفيعة في وزارة الدفاع، فإن هذه الحرب -إذا وقعت- يجب أن تكون مختلفة تماماً عن الحرب الأخيرة؛ يجب أن تدوم لفترة أقصر وأن تختزل قدرات تدميرية أكبر بكثير وتضغطها في وحدات أصغر من الوقت".
ويضيف كاسبيت أنه منذ حرب العام 2006، يرى ليبرمان أن "التمييز بين الجيش اللبناني وقوات حزب الله قد طُمس إلى حد كبير خلال السنوات القليلة الأخيرة، وكذلك التمييز بين حزب الله -الذي يعمل أيضاً على المستوى السياسي- وبين الدولة السيادية التي يستقر فيها. ويستند افتراض جيش الدفاع الإسرائيلي إلى أن الجيش اللبناني سيلعب دوراً نشطاً في الصراع ضد إسرائيل في الحرب القادمة على لبنان، وسيعمل تحت قيادة حزب الله... وثمة فارق متوقع آخر في الحملة المقبلة، هو ميزان الرعب. فبينما كان الدمار في إسرائيل خلال حربها الثانية في لبنان محدوداً، يستطيع حزب الله اليوم أن يضرب أي نقطة في البلد".
ويكتب كاسبيت أيضاً: "تدرك إسرائيل أنه ليس لديها في الوقت الحالي أي إجابة حيقية على تهديد الصواريخ. وما يعنيه ذلك هو أن الخيار الوحيد المتبقي أمام إسرائيل هو شن هجوم مباشر ودرامي وشديد ضد مكونات البنية التحتية الحيوية كافة في لبنان، أو كما كان كبار المسؤولين والضباط الإسرائيليين يقولون على مدى العقد الماضي ’إعادة لبنان إلى العصر الحجري‘".
ويواصل كاسبيت: "بما أن التمييز بين حزب الله ولبنان في حد ذاته لم يعد واضحاً إلى حد كبير، فإن احتمال إلحاق الدمار بالبلد يمكن أن يكون بمثابة رادع، بالقدر الذي يهم نصر الله. إنه لن يستطيع أن يختبئ وراء الحكومة المركزية، بما أنه هو نفسه الحكومة المركزية. ومع ذلك، ومن أجل شن مثل هذا الهجوم، سوف تحتاج إسرائيل إلى الحصول على موافقة مسبقة من الولايات المتحدة. ووفقاً لمصادر من وزارة الدفاع في إسرائيل، فإنها تلقت هذه الموافقة مسبقاً، أو أنها تستطيع على أقل تقدير توقع أن تتلقاه في المستقبل القريب. وإذا وجدت إسرائيل نفسها بصدد إطلاق حملة قوية لتدمير البنية التحتية اللبنانية في الجولة التالية، فإنها ستحتاج إلى مظلة جوية من الدعم الأميركي، والتي ستتتيح لها حرية العمل، على الأقل في الأيام القليلة الأولى من القتال".
ويتساءل كاسبيت، "متى ستندلع هذه الحرب؟ التقدير الإسرائيلي هو أنه ليس لدى نصر الله أي سبب للدخول في صراع مع إسرائيل في المستقبل المنظور. ويزعم جيش الدفاع الإسرائيلي بأنه طالما أن جزءاً مهماً من قواته مفرط في التمدد في سورية، فإن نصر الله سيحاول تجنب صدام مع إسرائيل. ومع ذلك، وفي الوقت نفسه، تقول الإشارات القادمة من بيروت على مدى الأشهر الأخيرة إن صبر نصر الله يشرع في النفاد. ووفقاً لمصادر أجنبية، فإن قواعد اللعبة الجديدة التي فرضتها إسرائيل خلال السنوات الأخيرة، والتي أصبحت تشعر فيها بأنها حرة في مهاجمة قوافل الأسلحة التي تشق طريقها إليه من سورية، هي قواعد غير مقبولة بالنسبة لنصر الله... وتعرف إسرائيل أنه إذا كان هناك صاروخ على الطاولة في الفصل الأول، فسوف يتم إطلاقه في الفصل الثالث. وسوف يحدث ذلك حتماً في وقت أو آخر".
لطالما تناول الكتاب والمعقبون بلا انقطاع تعقيدات علاقة الردع بين إسرائيل وحزب الله. وفي وقت سابق، هو تشرين الأول (أكتوبر) من العام 2014، كتب دانيل سوبلمان في "المونيتور": "لقد ارتكزت مؤسسة حزب الله، هويتها ووجودها نفسه، على الصراع مع إسرائيل. وسوف تحتفظ المنظمة بإسرائيل على أجندتها بطبيعة الحال. ولكن إسرائيل ستحتل، للمرة الأولى، المرتبة الثانية في سلم أولويات المنظمة الاستراتجية. ومع كون الحملة التي تشنها الولايات المتحدة في سورية في مرحلتها الأولى ويُتوقع أن تدوم لفترة طويلة، فإنه وقائعها المتغيرة ربما تزود إسرائيل بالفرصة لمنع نشوب ‘حرب لبنانية ثالثة’ بطرق لا ترتبط بالضرورة بالردع أو بالعمليات السرية. وعلى سبيل المثال، يمكن أن تفضي الرسائل المتبادلة بواسطة طرف ثالث -وليس للمرة الأولى- للوصول إلى تفاهمات غير مباشرة مع حزب الله".
وفي كانون الثاني (يناير) 2015، كتب سوبلمان: "يمكننا، بل وربما يجب علينا، أن نتخيل حواراً أكثر اتساعاً، في مكان ما، بين الولايات المتحدة وحلفائها وإيران، حول نزع فتيل الأزمة على الحدود اللبنانية. ولا بد أن تكون للأطراف كافة مصلحة في تجنب وقوع مواجهة تتضمن إسرائيل ولبنان وسورية".
نصر الله وسليماني يتحكمان بالملف السوري
في موضوع علاقات إيران/ حزب الله بمتغيرات الحرب في سورية، يكتب علي هاشم: "بعد ست سنوات من بدء الأزمة السورية، تنظر إيران إلى حصيلة الصراع على أنها تقوم بتشكيل الشرق الأوسط الجديد. وكان التدخل الإيراني في سورية بمثابة أول تدخل خارجي إيراني علني في عقود، وواحداً وصفه بعض المنظرين الإيرانيين بأنه حرب من أجل الوجود. ويقول مسؤولون إيرانيون إن هذا التدخل جنب الجمهورية الإسلامية الاضطرار إلى خوض حرب مشابهة في داخل حدودها الخاصة. ومع ذلك، كان هذا التدخل مُكلِفاً، مُستنزفاً وبلا رحمة فيما يتعلق بالخسائر المادية، بل وحتى أكثر سوءاً عندما يتعلق الأمر بصورة إيران في العالم الإسلامي. وقد أدى هذا التدخل إلى الحد من خيارات إيران وتسبب في أن تبدو التحالفات -بغض النظر عن الأرضية المشتركة التي تتقاسمها إيران مع شركائها- مهتزة وهشة للغاية".
ويقول هاشم إن المرشد الإيراني الأعلى آية الله علي خامنئي والمنظرين في القيادة الإيرانية يعتبرون سورية مصلحة وطنية حيوية للغاية. ويبيّن كيف أن تقييم زعيم حزب الله، حسن نصر الله، للحرب في سورية هو الذي أقنع خامنيئي في العام 2013 بالتدخل لإنقاذ نظام الرئيس السوري بشار الأسد؛ وكان نصر الله وقائد فيلق القدس في الحرس الثوري الأيراني، اللواء قاسم سليماني، عنصران رئيسيان في ذلك التدخل. ويقول هاشم أن إيران في سورية "حريصة على القتال حتى آخر رمق. واليوم، تماماً كما كان الحال عندما قررت إيران التدخل في سورية، تحافظ الجمهورية الإسلامية على الاعتقاد بأن التخلي عن دمشق يماثل التخلي عن طهران نفسها -وأنه مهما يكن ثمن الحرب، فإنه لن يتجاوز أبداً كلفة خسرانها.
سورية تستمر في أن تكون مشكلة للعلاقات الروسية-التركية
حول تجليات العلاقة بين روسيا وتركيا، كتب الكاتب التركي سميح أيديز أنه بينما يعمد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بانتظام إلى "انتقاد الولايات المتحدة وأوروبا بحرية على دعمهما لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي ووحدات حماية الشعب الكردية، فإن أردوغان يظل صامتاً إلى حد كبير عندما يتعلق الأمر بدعم روسيا المفتوح لبعض الجماعات نفسها. وعلى الرغم من "عملية الأستانة" حيث يرعى البلدان -بالإضافة إلى إيران- المحادثات الهادفة إلى تسريع جلب نهاية للأزمة السورية، فإن سورية تظل منطقة إشكالية في العلاقات التركية-الروسية".
ويضيف أيدز "أن أزمة تركيا المتعمقة مع أوروبا أعادت تنشيط رغبتها في توسيع علاقاتها مع روسيا. وتريد أنقرة من ذلك بكل وضوع إظهار أن لديها أصدقاء نافذون وأقوياء، والذين يمكن أن يقللوا من اعتمادها على الولايات المتحدة وأوروبا. كما يعمل هذا أيضاً لمصلحة موسكو، بالنظر إلى أن مشكلاتها مع الغرب تخفي بالكاد رغبتها في تقويض حلف شمال الأطلسي".
ويشرح أيدِز: "ظهر هذا أيضاً عندما أوقفت روسيا تقدم ’عملية درع الفرات‘ التركية في شمال سورية، خاصة في اتجاه بلدة منبج (أرادت أنقرة طرد عناصر وحدات حماية الشعب الكردية من هناك). وباستخدام نفوذها لدى حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي، أقنعت روسيا وحدات حماية الشعب بتسليم المنطقة الواقعة إلى الجنوب من المدينة لقوات النظام السوري... كما سلطت الخطوة الروسية الضوء أيضاً على حقيقة أن تركيا تستطيع أن تتحرك في سورية فقط وفقاً لرغبات موسكو -ناهيك عن رغبات واشنطن، وبذلك تكون مجبرة على التصالح مع الإمكانية البغيضة للتعاون مع الأسد".
ويواصل أيدز: "بعد أن اشتغلوا بشتم الأسد وذمة لسنوات، يذهب أنصار أردوغان الآن نحو القبول بفكرة أن الأسد ربما يكون أهون الشرين عندما يأتي الأمر إلى حزب الاتحاد الديمقراطي ووحدات حماية الشعب الكردية".
من جهته، يكتب مصطفى أكيول أن أردوغان وأنصاره يعمدون إلى استغلال الأزمة الراهنة بين تركيا وأوروبا. وفي هذا الإطار، يقوم الإعلام الموالي للحكومة "بإخبار الأتراك بأن الغرب ليس قلِقاً حقاً من سلطوية أردوغان، التي هي ضرورية حتماً بالنسبة لأمة تواجه تهديدات رئيسية. إن الغرب قلق بالأحرى لأن تركيا تصبح أمة قوية ومستقلة وفاضلة. ويقوم أردوغان فقط بجعل تركيا عظيمة مرة أخرى، بعبارات أخرى، وأن هذا هو السبب في أن عدو تركيا الجوهري -الغرب- أصبح غاضباً تماماً الآن".
ويشرح أكيول: "هذه الرواية تشكل في حد ذاتها دليلاً على أن أردوغان سلطوي فعلاً، لأنها تساوي بين الوطنية والأردوغانية، وتعتبر كل منتقدي أردوغان أعداء للأمة. وبعبارات أخرى، فإن العداوة للغرب تساعد في إخضاع وتدجين كل دُمى الغرب في داخل تركيا، والذين يعملون كلهم بشكل أساسي في دوائر المعارضة".
ويخلص أكيول إلى القول: "في هذه الحملة الكبيرة المعادية للغرب، والتي يرجح أن تجعل من تركيا نسخة مسلمة من روسيا فلاديمير بوتين، يوجد لأردوغان حليف رئيسي في داخل الغرب نفسه: المستشرقون، وخاصة كارهو الإسلام. هؤلاء هم الناس الذين يثبتون، بعدوانيتهم الظاهرة ضد المسلمين ومعاييرهم المزدوجة إزاءهم، أن الأردوغانية على حق... وإذا ما أراد الأوروبيون كسر هذه الدائرة الشرسة و’صدام الحضارات’ الذي يبشرون به، فإن ما يحتاجون إلى فعله هو شيء بسيط: إظهار أن فيلدرز وأمثاله، والأيديولوجية المناهضة للإسلام التي يمثلونها، ليسوا هم الوجه الحقيقي لأوروبا. إنهم في حاجة إلى إظهار أن القيم الليبرالية ليست أكاذيباً ومعاييراً مزدوجة، وإنما هي أعراف ومعايير حقيقية صالحة للجميع على حد سواء".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75477
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

إسرائيل وحزب الله؛ إيران وسورية؛ روسيا وتركيا Empty
مُساهمةموضوع: رد: إسرائيل وحزب الله؛ إيران وسورية؛ روسيا وتركيا   إسرائيل وحزب الله؛ إيران وسورية؛ روسيا وتركيا Emptyالإثنين 27 مارس 2017, 9:16 am

إسرائيل وحزب الله؛ إيران وسورية؛ روسيا وتركيا RTSGDEV-570
Israeli soldiers evacuate their comrade, playing the role of an injured person, as they drive past a Hezbollah flag during a combined forces drill in Shizafon military base, near Eilat in southern Israel, June 7, 2016. (photo by REUTERS/Amir Cohen)


Israel weighs response to Hezbollah rocket threat

Would Israel attack Lebanese army?

Ben Caspit reports that a “significant part of [Israeli] Defense Minister Avigdor Liberman's talks in Washington on March 7 was devoted to a war in Lebanon that could erupt at any given moment. According to top Israeli defense sources, this war, if it takes place, must be completely different from the last one. It must last a shorter amount of time and squeeze much greater destructive capabilities into smaller units of time.”
Caspit adds that since the 2006 war, Liberman sees that “the distinction between the Lebanese army and Hezbollah forces has been blurred considerably over the past few years, as has the distinction between Hezbollah — which also operates on the political level — and the sovereign state in which it resides. The IDF's working assumption is that the Lebanese army will play an active role against Israel in the next war on Lebanon, operating under Hezbollah's command. … Another difference anticipated in the next campaign is the balance of terror. While during Israel's second war in Lebanon, the devastation to Israel was limited, today Hezbollah is capable of striking any given point in the country.”
“Israel is aware that at present, it has no real answer to the rocket threat,” Caspit writes. “What this means is that the only option left to Israel is an immediate, dramatic and aggressive attack against all of Lebanon's vital infrastructure, or as Israeli officers and senior Israeli officials have been describing it for the past decade, 'sending Lebanon back to the Stone Age.'”
Caspit continues, “Since the distinction between Hezbollah and Lebanon per se has been blurred considerably, the possibility of wreaking destruction on the country could serve as a deterrent, as far as Nasrallah is concerned. He can no longer hide behind the central government, since he himself is the central government. In order to launch such an attack, however, Israel will need prior approval from the United States. According to defense sources in Israel, it has already received such approval, or at the very least, can expect to receive it in the near future. If Israel does find itself launching an aggressive campaign to destroy Lebanon's infrastructure in the next round, it will need the aerial umbrella of US support, which will allow it freedom of action, at least in the first few days of the fighting."
Caspit asks, “When would this war break out? The Israeli assessment is that Nasrallah has no reason to get into a conflict with Israel in the foreseeable future. The IDF claims that as long as a significant part of his forces is over-extended and exhausted in Syria, Nasrallah will try to avoid a clash with Israel. At the same time, however, signals from Beirut over the past few months indicate that Nasrallah's patience is starting to wear thin. According to foreign sources, the rules of the new game that Israel has imposed over the past few years, in which it feels free to attack arms convoys making their way to him from Syria, are unacceptable to Nasrallah. … Israel knows that if there is a missile on the table in the first act, it will be fired in the third act. At some time or other that is going to happen.”
This column and Al-Monitor writers have regularly covered the evolution and complexities of the deterrent relationship between Israel and Hezbollah. In October 2014, Daniel Sobleman wrote, “The establishment of Hezbollah, its identity and very existence have centered on the conflict with Israel. The organization will, of course, retain Israel on its agenda, but for the first time, Israel is second among its strategic priorities. With the US-led campaign against the Islamic State in its first phase and expected to last for a long while, evolving realities might provide Israel an opportunity to prevent a 'third Lebanon war’ in ways that are not necessarily linked to deterrence or secret operations. For instance, messages via a third party could lead, not for the first time, to indirect understandings with Hezbollah.”
In January 2015 we wrote, “We could, and probably should, imagine a more expansive conversation, somewhere, between the United States and its allies and Iran to defuse the crisis on Israel’s borders. All parties should have an interest in averting a confrontation involving Israel, Lebanon and Syria.”
Nasrallah, Soleimani hold Syria file
Ali Hashem writes, “Six years into the crisis in Syria, Iran views the outcome of the conflict as shaping the new Middle East. It was Iran’s first overt foreign intervention in decades, one that some Iranian ideologues have called a war for existence. Iranian officials say it spared the Islamic Republic from having to fight a similar war within its own borders. Yet it has been costly, draining and merciless in terms of material losses, and even worse when it comes to Iran’s image in the Muslim world. It has limited Iran’s options and has caused alliances — notwithstanding the common ground Iran shares with its partners — to seem very shaky and fragile.“
Hashem explains that Iranian Supreme Leader Ayatollah Ali Khamenei and ideologues in the Iranian leadership consider Syria as an absolutely vital national interest. He writes about how Hezbollah leader Hassan Nasrallah's assessment of the war in Syria convinced Khamenei in 2013 to intervene to save the regime of Syrian President Bashar al-Assad; Nasrallah and the Islamic Revolutionary Guard Corps Quds Force commander, Maj. Gen. Qasem Soleimani, were key elements in the intervention. Hashem says that in Syria, Iran “is keen to fight to the last man standing. Today, just as when Iran decided to enter Syria, the Islamic Republic continues to believe that compromising Damascus is akin to giving up Tehran — and that whatever the price of the war, it will never exceed the cost of losing it.” 
Syria remains a problem for Russia-Turkey ties
Semih Idiz writes this week that while Turkish President Recep Tayyip Erdogan regularly “blasts the United States and Europe liberally for supporting the PYD [Democratic Union Party] and the YPG [People’s Protection Units], Erdogan is largely silent over Russia’s open support for the same groups. Despite the ‘Astana process’ where the two countries, together with Iran, are sponsoring talks with a view to expediting the end of the Syrian crisis, Syria remains a problem area in Turkish-Russian ties.”
Idiz adds that Turkey’s deepening crisis with Europe has re-energized its desire to expand ties with Russia. Ankara clearly wants to show that it has powerful friends that can reduce its dependence on the United States and Europe. This also works to Moscow’s advantage, given its problems with the West and barely concealed desire to undermine NATO.”
Idiz explains, “This was also made apparent when Russia stopped the advance of Turkey’s Operation Euphrates Shield in northern Syria, especially toward the town of Manbij (Ankara wanted to dislodge the YPG elements there). Using its influence with the PYD, Moscow convinced the YPG to transfer territory south of the town to regime forces. … The Russian move also highlighted how Turkey is only able to forge on in Syria according to Moscow’s — not to mention Washington’s — desires, and in doing so is forced to come to terms with the unsavory possibility of cooperating with Assad.”
“Having vilified Assad for years,” Idiz continues, “Erdogan supporters are coming around to accepting now that Assad may be the lesser of two evils when compared with the PYD and the YPG.”
Mustafa Akyol writes that the crisis between Turkey and Europe is being exploited by Erdogan and his backers. The pro-government media “tells Turks the West is not really worried about Erdogan’s authoritarianism, which is only necessary for a nation under major threats. The West is rather worried that Turkey is becoming a powerful, independent, virtuous nation. Erdogan is just making Turkey great again, in other words, and that is why Turkey’s quintessential enemy — the West — is all up in arms.”
Akyol explains, “This very narrative itself is actually proof that Erdogan indeed is authoritarian, because it equates patriotism and Erdoganism and considers all Erdogan critics as enemies of the nation. The enmity against the West, in other words, helps intimidate all Western puppets’ within Turkey, which are basically all opposition circles.”
Akyol concludes that “in this major anti-Western drive, which is likely to make Turkey a Muslim version of Vladimir Putin’s Russia, Erdogan has a major ally within the West itself: the Orientalists, especially Islamophobes. These are the people who, with their enmity against Muslims and their double standards over them, prove the Erdoganists right. … If Europeans want to break this vicious cycle and the ‘clash of civilizations’ it heralds, what they need to do is simple: Show that Wilders and his ilk, and the anti-Islamic ideology they represent, is not the real face of Europe.' Show that liberal values are not lies and double standards, but true norms valid for everyone.”


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75477
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

إسرائيل وحزب الله؛ إيران وسورية؛ روسيا وتركيا Empty
مُساهمةموضوع: رد: إسرائيل وحزب الله؛ إيران وسورية؛ روسيا وتركيا   إسرائيل وحزب الله؛ إيران وسورية؛ روسيا وتركيا Emptyالإثنين 27 مارس 2017, 9:17 am

لقائد الجديد في غزة لن يمرر الأمر

إسرائيل وحزب الله؛ إيران وسورية؛ روسيا وتركيا File
قياديون من حماس أثناء تشييع الشهيد مازن الفقها في غزة أول من أمس

اسرائيل هيوم
يوآف ليمور


تصريحات قادة حماس في أعقاب تصفية أحد قادتها، مازن فقها، لا تترك مجالا للشك. الرد سيأتي. والسؤال هو إلى أي درجة حماس مستعدة للذهاب بعيدا، وهل فقها هو سبب ملائم للتصعيد في الوقت الحالي.
على الرغم من مرور أكثر من يوم على الاغتيال، يمكن القول إن حماس ما زالت تعيش في حالة صدمة. حيث تعرضت لضربة شديدة لم تصحُ منها بعد كي تفكر بوضوح. كانت عملية التصفية مفاجئة ومعزولة عن ساحة الاحتكاك الدائمة مع إسرائيل عند الجدار والانفاق، وحتى لو كانت اصبع الاتهام موجهة تلقائيا لإسرائيل، إلا أن المنظمة ستحاول فهم ما حدث بالفعل قبل ردها. في هذا السياق سنسمع قريبا عن اعتقالات في القطاع، بما في ذلك "اعترافات" تم أخذها من المتعاونين مع إسرائيل.
بعد مرحلة الصحوة ستضطر حماس إلى اتخاذ قرار حول كيفية الرد. ويمكن القول إن الرد سيأتي. الزعيم الجديد في القطاع يحيى السنوار سيجد صعوبة في المرور مر الكرام على عملية تصفية أحد نشطائه البارزين الذي قبع في السجن إلى جانبه، وتم اطلاق سراحه وابعاده إلى غزة في صفقة شليط. السنوار الذي جاء في ليلة يوم الجمعة إلى موقع القتل، سيتحدث عن فقها، لكنه سيفكر بنفسه: إن الصمت الآن من شأنه رفع مستوى الاستهداف إلى درجة تهدد حياته.
السؤال المهم حول رد حماس المحتمل يكمن في سؤال إلى أي درجة استكملت هذه المنظمة استعداداتها لمواجهة اخرى في القطاع، والى أي درجة ترغب فيها في الوقت الحالي. فيما يتعلق بالجزء الاول من السؤال، منذ عملية الجرف الصامد تمكنت حماس من اعمار اغلبية وسائلها، لا سيما في مجال الانفاق والتصنيع المحلي للصواريخ، وايضا استخدام الطائرات بدون طيار. ولكن التسلح كان ابطأ مما خطط له بسبب صعوبة تهريب السلاح والمواد الاخرى من مصر.
الجزء الثاني من السؤال متعلق بالجزء الاول والامور الداخلية التي تحدث في القطاع، وعلى رأسها الازمة الاقتصادية المستمرة ونسبة البطالة ومشكلات الكهرباء والمياه والتحديات المتزايدة للمنظمات السلفية. إن المواجهة مع إسرائيل في الوقت الحالي ستساعد قيادة حماس على ترك المشكلات جانبا والتوحد حول كراهية إسرائيل. وفي المقابل، هناك خشية من معركة اخرى لن تحل المشاكل الاساسية في القطاع، والاسوأ من ذلك هو فقدان الحكم في اعقاب وزير الدفاع افيغدور ليبرمان بأن إسرائيل ستعمل على القضاء على حماس في الحرب القادمة.
في هذا التوتر بين الرغبة في الرد والخوف من التصعيد الواسع، ستبحث حماس عن العمل. يحتمل أن تحاول اصابة هدف يساوي في قيمته عملية التصفية. مثلا قتل ضابط رفيع المستوى في الجيش الإسرائيلي. لذلك المطلوب حتى اتضاح الامور هو أن يقوم الجيش الإسرائيلي بتقليص اهدافه: الابتعاد عن الجدار والعمل بحكمة وعدم المخاطرة. وهذا ما يفعله في الحدود السورية واللبنانية في أعقاب عمليات القتل التي نسبت اليه في السنوات الاخيرة في سورية.
يحتمل أن تبحث حماس عن طريق اخرى. فقد ردت حماس بموجة دموية دفع عشرات الإسرائيليون حياتهم ثمنا لها في العام 1996 ردا على اغتيال يحيى عياش "المهندس". يمكن أن حماس ستفضل الرد من الضفة الغربية وليس من قطاع غزة من اجل توريط إسرائيل مع السلطة الفلسطينية. وهذه بالضبط كانت الخطط التي عمل عليها فقها – إبن طوباس في شمال السامرة – أي اقامة خلايا ارهابية لحماس في يهودا والسامرة من اجل تنفيذ العمليات ضد إسرائيل أو اختطاف جنود من الجيش الإسرائيلي.
يجب على إسرائيل الاستعداد وزيادة الجاهزية في غزة والضفة. ولأن إسرائيل لا تريد التصعيد، يفضل اتخاذ كل الخطوات لمنع هذا التصعيد، بما في ذلك استخدام الوسطاء (خصوصا مصر التي تقربت مؤخرا من حماس) لتهدئة الامور. إن احتمال استيعاب حماس لهذه التصفية ضئيل جدا، ولكن اذا قامت بالرد فمن الأفضل أن ترد إسرائيل بطريقة لا تؤدي إلى التصعيد، الامر الذي قد يتدهور إلى مواجهة اخرى في قطاع غزة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75477
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

إسرائيل وحزب الله؛ إيران وسورية؛ روسيا وتركيا Empty
مُساهمةموضوع: رد: إسرائيل وحزب الله؛ إيران وسورية؛ روسيا وتركيا   إسرائيل وحزب الله؛ إيران وسورية؛ روسيا وتركيا Emptyالإثنين 27 مارس 2017, 9:35 am

مصادر أمنية إسرائيلية: حماس سترد على اغتيال "الفقهاء" بـ "هجوم كبير" في الضفة



تل أبيب: توقعت مصادر أمنية إسرائيلية، مساء الأحد، أن ترد حركة "حماس" على اغتيال القيادي في ذراعها المسلح، مازن فقهاء، بـ"هجوم كبير وهادئ ومخطط له"، في ذات الوقت الذي توعدت فيه الحركة إسرائيل بتدفيعها "ثمنا باهظا".
ونقلت القناة العبرية الثانية، عن المصادر، (لم تُسمها)، قولها: إن "حماس لن ترد بإطلاق الصواريخ، لأن ذلك من شأنه أن يؤدي إلى رد إسرائيلي قاسٍ، لذا فهي قد تعطي الأوامر إلى إحدى الخلايا التي شكلها الفقهاء في الضفة الغربية، بتنفيذ هجوم كبير، إما في الضفة نفسها أو في داخل الخط الأخضر (إسرائيل)".
وزعمت صحيفة "هآرتس" العبرية في تقرير لها قبل سنوات، أن فقهاء هو أحد القادة الذين يترأسوا الجناح العسكري"، مشيرة إلى أنه خطط عام 2002 لعملية أدت لمقتل تسعة إسرائيليين".
على الصعيد ذاته، قال المتحدث باسم "حماس"، حازم قاسم، في تصريح للأناضول: إن "بصمات إسرائيل واضحة في عملية اغتيال فقهاء، وستدفع ثمنا باهظا".
وأضاف: إن "عدم إعلان إسرائيل مسؤوليتها عن اغتيال فقهاء، يدلل على حالة الضعف التي تعيش فيها، ومحاولتها التهرب من هذه العملية".
وشدد قاسم على أن حركته لن تسمح لإسرائيل بـ"فرض معادلات جديدة على أرض الواقع في قطاع غزة، وستعمل على كسر المعادلة الأخيرة التي قامت عبرها إسرائيل باغتيال فقهاء".
وتوّعدت كتائب القسام، في بيان أصدرته مساء الجمعة، إسرائيل بـ"دفع ثمن جريمة الاغتيال".

بين الرد على اغتيال الجعبري وفقها .. الصورة مختلفة ..

إسرائيل وحزب الله؛ إيران وسورية؛ روسيا وتركيا 2_1490561626_6109

غزة – متابعة : "توعدت كتائب عز الدين القسام اسرائيل ب"فتح ابواب جهنم" ردا على اغتيال الجعبري" هذا التصريح الأشهر لكتائب القسام فور الاعلان عن اغتيال الشهيد أحمد الجعبري ، في يوم الأربعاء 14/11/2012 م ، وفعلاً فتحت ابواب جهنم بجولة مواجهة ساخنة بين الجيش الاسرائيلي وفصائل فلسطينية مسلحة ، كان للقسام الجناح العسكري لحماس فيها الدور الابرز ، وبعد الكتائب في يوم 24/3/2017م لم تصدر بياناً ساخناً بسخونة بيان الرد على الجعبري ، عقب اغتيال القيادي مازن فقها في غزة ، واكتفت ببيان يدين الاحتلال الاسرائيلي وأعوانه ، ومتوعدة بالرد في الوقت المناسب ، ليقرأ بين السطور أنها غير معنية بسرعة الرد على عملية الاغتيال .
المتابع للاجراءات التي تقوم بها حركة حماس "الحكومة" التي تسيطر على قطاع غزة ادارياً ، تقوم بخطوات ملموسة تجاه عملية اغتيال فقها ، بدون أن يكون للقسام دور في هذه الخطوات ولو بشكل علني ، فتحويل ملف اغتيال فقهاء الى ملف جنائي يضع أكثر من علامة استفهام حول موقف الكتائب من العملية برمتها ، فحماس حولت الملف الى الجهات الجنائية والقضائية والشرطية لتمارس مهامها والكشف عن "الجناة" رغم التصريحات الحماسية في مسجد العمري الكبير بغزة اثناء تشييع فقها والتي ادانت وحملت وتوعدت اسرائيل بالرد القاسي .
فأجهزة أمن حماس أغلقت معابر القطاع بما فيها معبر بيت حانون "ايرز"  صباح الأحد، حتى إشعار آخر، وذلك للحيلولة دون خروج من اطلقت عليهم المتورطين في اغتيال الأسير المحرر مازن فقهاء من قطاع غزة.
ويأتي إغلاق الحاجز، "في إطار الإجراءات المتخذة عقب اغتيال فقهاء"، بالتزامن مع نشر عشرات الحواجز الأمنية في مختلف مناطق مدينة غزة، وضواحيها كما منعت هذه الأجهزة الصيادين من الصيد في عرض بحر غزة.
والملاحظ أن عمليات الحواجز في قطاع غزة تقودها داخلية حماس ، ولم يكن للقسام أي دور فيها ، وبهذا تكون عملية اغتيال فقهاء ، قد انتقلت من عملية ساخنة ، تستدعي رد مسلح وقوي على اسرائيل ، الى جريمة جنائية عادية تماماً ستخذ وقتاً طويلاً بإجراءاتها وتعدد جهات الاختصاص بها ، بعيداً عن وحدات القسام الامنية والعسكرية .
من جهتها أسرائيل اتخذت اجراءات احتياطية ، خوفاً من حدوث أي رد فعل من قبل فصائل فلسطينية ، او متشددة قد تستغل الاجواء المشحونة والشبه ساخنة ، لتوريط حماس في مواجهة مفتوحة معها ،  ومن هذه الاجراءات ما اتخذته القيادة الجنوبية في الجيش الاسرائيلي وإعلانها حالة تأهب قصوى على حدود قطاع غزة خشية من وتحليق كثيف لطائرات الاستطلاع.
كما قامت قوات الاحتلال اليوم الأحد بإطلاق نيران أسلحتها الرشاشة على عدة مناطق على طول الخط الفاصل من شمال القطاع حتى جنوبه، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات.
وذكر ذكر مصدر أمني اسرائيلي، أنه جرى منع المزارعين الاسرائيليين في غلاف قطاع غزة من الاقتراب من الحدود مع ، نظرا للظروف الأمنية بعد اغتيال مازن فقهاء أول أمس.
ورغم كل ذلك يبقى الرد على اغتيال فقها من قبل قيادة حماس العسكرية ، غير واضح كما كان وضوحه أبان اغتيال الجعبري ، لإختلاف القيادة في إدارة المواجهة مع اسرائيل ، والجواب اليقين عند يحيى السنوار القائد الفعلي للعمل المسلح في حماس ، مضافاً إليه أن هرم العمل السياسي في قطاع غزة ، بعد اختياره رئيساً للمكتب السياسي في القطاع .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75477
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

إسرائيل وحزب الله؛ إيران وسورية؛ روسيا وتركيا Empty
مُساهمةموضوع: رد: إسرائيل وحزب الله؛ إيران وسورية؛ روسيا وتركيا   إسرائيل وحزب الله؛ إيران وسورية؛ روسيا وتركيا Emptyالجمعة 12 مايو 2017, 6:13 am

نصر الله يقول الحرب المستقبلية قد تكون داخل إسرائيل ويعلن تفكيك نقاط حزبه العسكرية على الحدود مع سوريا

بيروت ـ رويترز: قال حسن نصر الله الأمين عام لحزب الله اللبناني امس الخميس إن أي مواجهة مستقبلية بين الجماعة الشيعية وإسرائيل قد تحصل “داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة” في وقت يتصاعد فيه التوتر بين الجانبين.

وقال نصر الله في خطاب بثه التلفزيون إن الجماعة فككت مواقعها العسكرية على حدود لبنان الشرقية مع سوريا وإن هذه المنطقة باتت “الآن مسؤولية الدولة” حيث لا داعي لوجود حزب الله هناك.

وقال نصر الله “العدو الإسرائيلي خائف وقلق من أي مواجهة مقبلة… هو يعلم أن أي مواجهة مقبلة قد تكون في داخل الأرض الفلسطينية المحتلة. لن يكون هناك مكان بمنأى لا عن صواريخ المقاومة ولا عن أقدام المقاومين. ولذلك هو يأخذ الأمور بجدية”.

لكن نصر الله هون فيما يبدو من احتمال اندلاع صراع وشيك قائلا لأنصاره “عيشوا حياتكم”.

وأثارت غارات جوية إسرائيلية ضد أهداف لحزب الله داخل سوريا في الأسابيع الأخيرة التوتر بين الجانبين.

وقال نصر الله إن الصراع في سوريا دخل مرحلة جديدة وحساسة دون أن يقدم المزيد من التفاصيل لكنه أضاف أنه يتعين اغتنام أى فرصة لوقف القتال فى البلاد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
إسرائيل وحزب الله؛ إيران وسورية؛ روسيا وتركيا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  حرب إسرائيل وحزب الله باتت وشيكةً وستكون مُدمّرةً جدًا للطرفين
» نشوب حرب أخرى بين إسرائيل وحزب الله هو أمر لا مفر منه
» روسيا وتركيا تحسمان صفقة الـ«إس 400»
» صراع الامبراطوريات لماذا تتصارع روسيا وتركيا ؟
» غارات على لبنان وحزب الله يستهدف مواقع عسكرية في إسرائيل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث عسكريه-
انتقل الى: