منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 71412
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا Empty
مُساهمةموضوع: الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا   الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا Emptyالجمعة 12 مايو 2017, 6:26 am

الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا



وافق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على تسليح قوات كردية تقاتل مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا، حسبما أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون).
وقالت متحدثة باسم البنتاغون إن تحالف قوات سوريا الديمقراطية، الذي تقوده وحدات حماية الشعب الكردية، "سيزود بأسلحة ومعدات للمساعدة في طرد تنظيم الدولة الإسلامية من معقله في الرقة".
الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا _95991778_d91b5ec1-fd54-45cd-8ec3-2a3db3c06b58مصدر الصورةREUTERSImage captionالقوات الأمريكية تقدم دعما لقوات سوريا الديمقراطية
وأوضحت المتحدثة "ندرك تماما المخاوف الأمنية لتركيا شريكتنا في التحالف.. نود طمأنة شعب وحكومة تركيا بأن الولايات المتحدة ملتزمة بمنع أي أخطار أمنية إضافية وبحماية شريكتنا في حلف شمال الأطلسي".
ويعد تزويد قوات كردية بالسلاح قضية شائكة للإدارة الأمريكية، إذ أن هذا الأمر من المؤكد سيثير غضب تركيا، التي تعتبر وحدات حماية الشعب الكردي جماعة إرهابية.
وتريد تركيا منع الأكراد من السيطرة على المزيد على المزيد من الأراضي في سوريا.
وقال البنتاغون إن وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس تحدث هاتفيا مع نظيره التركي فكري إشيق، دون الكشف عن تفاصيل هذه المحادثة. ولم يصدر حتى الآن أي بيان رسمي من جانب المسؤولين الأتراك أيضا.
ويحصل تحالف قوات سوريا الديمقراطية، الذي يضم ميليشيات كردية وعربية، على دعم بالفعل من قوات أمريكية بالإضافة إلى غطاء جوي من جانب التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة.
وكانت الولايات المتحدة أمدت سابقا الجناح العربي المنضوي تحت قوات سوريا الديمقراطية والذي يعرف بـ"التحالف العربي السوري" بأسلحة خفيفة وعربات مدرعة.
وتقاتل قوات كردية من وحدات حماية الشعب الكردي عناصر تنظيم الدولة الإسلامية للسيطرة على مدينة الطبقة، وهي مركزسيطرة تابع لتنظيم الدولة يبعد فقط 50 كيلومترا عن الرقة.
وتعتبر تركيا وحدات حماية الشعب الكردي امتدادا لحزب العمال الكردستاني الذي تقاتله أنقرة منذ عقود.
ونفذت تركيا الشهر الماضي غارات جوية ضد أهداف تابعة لوحدات حماية الشعب الكردي في سوريا، ووصفتها بأنها "ملاذات إرهابية."
وصرح مصدر في البنتاغون لبي بي سي أن التسليح سيتضمن "ذخيرة وأسلحة خفيفة ورشاشات ثقيلة وبنادق آلية وجرافات وآليات عسكرية" ولكنه أضاف أن واشنطن "ستعمل على استعادة هذه الأسلحة في وقت لاحق بعد هزيمة التنظيم المتشدد.
ولم يحدد مسؤولو وزارة الدفاع الأمريكية موعد بدء تزويد الأكراد بهذه الأسلحة.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 71412
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا Empty
مُساهمةموضوع: رد: الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا   الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا Emptyالجمعة 12 مايو 2017, 6:29 am

تركيا تحذر أمريكا من تسليح "قوات حماية الشعب" الكردية



قال مسؤول أمريكي إن قوات من الجيش الأمريكي بدأت دوريات مراقبة على الحدود السورية التركية، مضيفا أن القوات من العناصر الخاصة وتستخدم عربات مدرعة ترفع العمل الأمريكي بوضوح حرصا على شفافية العمليات.

أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- حذرت السلطات التركية، الأربعاء، إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من إرسال أسلحة إلى مجموعة "قوات حماية الشعب" الكردية (YPG) التي تقاتل تنظيم "داعش" ضمن تحالف "قوات سوريا الديمقراطية" المدعوم من الولايات المتحدة.

وأعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، الثلاثاء، أن الرئيس دونالد ترامب سمح بإرسال أسلحة إلى "قوات سوريا الديمقراطية". وقال مصدر مسؤول إن عملية التسليح التي سمح بها ترامب بينها أسلحة صغيرة ومسدسات آلية وعربات مدرعة، إلى قوات حماية الشعب الكردية، التي تعتبرها تركيا امتداد لـ"حزب العمال الكردستاني" الذي تصنفه كـ"منظمة إرهابية".

وقال رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم: "ليس ممكنا أن نقبل بشكل مباشر أو غير مباشر بمساعدة حزب العمال الكردستاني". وأضاف أنه لا يصدق أن الولايات المتحدة ستختار بين علاقتها مع تركيا و"منظمة إرهابية". وتابع بالقول: "لا يمكن استخدام منظمة إرهابية للقضاء على منظمة إرهابية أخرى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 71412
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا Empty
مُساهمةموضوع: رد: الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا   الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا Emptyالجمعة 12 مايو 2017, 6:29 am

خريطة مناطق السيطرة في الشمال توضح أسباب «الرعب التركي» من تسليح ترامب لـ «قوات سوريا الديمقراطية»
«الوحدات الكردية» تسيطر على قرابة 75% من 930 كيلومتراً من الحدود مع تركيا
إسماعيل جمال
May 12, 2017

إسطنبول ـ «القدس العربي»: بنظرة واحدة فقط إلى خريطة توزيع مناطق سيطرة القوى الكبرى في شمالي سوريا والتي يطغى عليها اللون الأصفر بشكل كبير جداً يمكن فهم أسباب «الرعب التركي» من قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخير والمتعلق بالسماح بتزويد «الوحدات الكردية» في سوريا أسلحة ثقيلة تساعدها في توسيع مناطق سيطرتها إلى الرقة وما بعدها.
اللون الأصفر الذي يشير إلى مناطق سيطرة تنظيم «وحدات حماية الشعب الكردية» أو «قوات سوريا الديمقراطية» التي تتكون في غالبيتها العظمى من الوحدات نفسها بات ينتشر على قرابة 75% من طول الحدود السورية مع تركيا الممتدة لمسافة 930 كيلومتراً. 
وتمتد هذه السيطرة لمئات الكيلومترات من بداية التقاء الحدود التركية السورية – العراقية قرب مدينة سيلوبي التركية وصولاً إلى آخر نقطة شرقي نهر الفرات وبشكل ملاصق ومباشر تماماً للحدود التركية، ومن ثم مدينة منبج غربي نهر الفرات لكن تفصلها عن الحدود التركية عدة كيلومترات تسيطر عليها قوات المعارضة السورية، كما تسيطر على مدينة عفرين ومحيطها الملاصقة للحدود التركية.
وفي المقابل، تسيطر قوات المعارضة السورية المدعومة من أنقرة ـ «الجيش الحر» وفصائل عسكرية أخرى ـ على المنطقة الممتدة من بداية غربي نهر الفرات حتى أطراف مدينة أعزاز السورية، وعلى شريط آخر ممتد من مدينة أطمة حتى أطراف مدينة اللاذقية وما تعرف بمنطقة جبال التركمان.
وعلى الرغم من أن مناطق سيطرة الوحدات التركية تمتد بشكل أوسع شرقي نهر الفرات، إلا أن تركيا اعتبرت على الدوام أن تمدد هذه الوحدات إلى غربي النهر يمثل تهديداً مباشراً لأمنها القومي ووضعت خطوطاً حمراً انتهكت مراراً من وحدات حماية الشعب التي تمددت غربي النهر لا سيما في مدينة منبج كبيرة المساحة، وذلك وسط عجز تركي عن منعها لتمتعها بغطاء أمريكي في كثير من الأحيان وروسي في أحيان أخرى بحجة محاربة تنظيم «الدولة».
والثلاثاء وافق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على تقديم أسلحة ثقيلة للوحدات الكردية لدعمها في تقدمها المتواصل نحو مدينة الرقة، وذلك بالتزامن مع إعلان الوحدات سيطرتها الكاملة على مدينة الطبقة التي ستمنحها أفقاً جديداً للتمدد في مناطق جديدة غربي نهر الفرات.
وبينما تخشى تركيا من توسع مناطق سيطرة الوحدات الكردية في شمالي سوريا بشكل عام، وتخاف من خطط الوحدات للتغير الديموغرافي والسيطرة على المناطق ذات الأغلبية العربية والتركمانية، إلا أنها «ترتعب» من أن يؤدي الدعم الأمريكي وسيطرة الوحدات على الرقة إلى التفرغ من أجل وصل مناطق سيطرتها شرق وغرب نهر الفرات وهو ما قد يعني البدء الفعلي في خطوات إقامة كيان كردي تسيطر عليه «وحدات حماية الشعب» يمتد على طول معظم الحدود التركية – السورية.
ولوصل هذه المناطق مع بعضها البعض، تحتاج الوحدات الكردية إلى ربط مناطق سيطرتها في مدينة منبج بأقرب نقطة تسيطر عليها في الجهة المقابلة على أطراف عفرين، وهي المنطقة التي تسيطر عليها قوات المعارضة السورية مدعومة بالجيش التركي في إطار عملية «درع الفرات» التي أطلقتها أنقرة في شمالي سوريا ولم تتمكن من إكمال طريقها نحو منبج لتقليل هذا الخطر، وذلك بفعل «الفيتو» الأمريكي – الروسي.
وإلى جانب خشية أنقرة من إمكانية وصول هذه الأسلحة إلى تنظيم «بي كا كا» في تركيا الذي تقول إن «ب ي د» بمثابة الامتداد السوري له وأنهما تنظيمان «إرهابيان»، ستؤدي أي خطوة فعلية نحو إقامة كيان كردي في شمالي سوريا إلى تعزيز مطالب أكراد تركيا بكيان مستقبل جنوبي وشرقي البلاد وهي القضية الأخطر في البلاد منذ عشرات السنوات.
وإذا لم يحصل ما يجبرها على ذلك، لا يبدو أن تركيا في وارد سحب قواتها المنتشرة في مدينة الباب وأطرافها كون المدينة تشكل الحصن الأخير لمنع ربط مناطق سيطرة الوحدات الكردية، ومن الصعب أن تعتمد أنقرة على قوات الجيش السوري التي باتت أضعف من الوحدات الكردية التي تتلقى تدريباً وتسليحاً متطوراً على يد القوات الأمريكية بشكل مباشر.
وفي إشارة إلى ذلك، أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأربعاء، على أن «كل تطور في سوريا والعراق مسألة تتعلق بالأمن القومي لتركيا بشكل مباشر»، مشدداً على أن الحرب في سوريا ساهمت في ظهور منظمات إرهابية مثل «ب ي د» وأن «موقف تركيا منذ البداية مع الديمقراطية والشرعية ووحدة الأراضي السورية»، وهي الإشارة المتكررة لرفض تركيا قيام كيان كردي شمالي سوريا.
وحول الدعم الأمريكي للوحدات الكردية، قال أردوغان: «نريد أن نصدّق بأن حلفاءنا سيختارون الوقوف إلى جانبنا بدلاً من الوقوف إلى جانب التنظيمات الإرهابية وسأقول ذلك بالتفصيل للرئيس (الأمريكي دونالد) ترامب خلال لقائنا في 16 أيار/ مايو الجاري»، وذلك بعد أن طالب نائب رئيس الوزراء التركي واشنطن بضرورة سرعة التراجع عن القرار الذي وصفه بـ»الخاطئ».
لكن المعطيان والتصريحات لا تشير بأي حال من الأحوال إلى وجود نية أمريكية بالتراجع عن القرار أو انتظار نتائج لقاء أردوغان – ترامب بعد أيام، حيث أكد العقيد جون دوريان المتحدث الأمريكي باسم التحالف الدولي أن واشنطن ستبدأ سريعاً تسليم شحنات أسلحة إلى الوحدات الكردية في سوريا، لافتاً إلى أن «قسماً من العتاد موجود أصلاً في المكان نفسه ويمكن توزيعه سريعاً جداص».
والقرار الأمريكي الأخير «حطم» الآمال التركية التي كانت كبيرة خلال الأيام الأخيرة في إمكانية بناء علاقات أفضل مع إدارة ترامب الجديدة الذي سيسعى خلال اللقاء إلى تقديم ضمانات وتطمينات إلى أنقرة تتعلق بمراقبة طريقة استخدام الأسلحة التي ستقدم للوحدات الكردية وضمان عدم استخدامها ضد تركيا أو بتقديم وعود تتعلق بسحب الوحدات الكردية من الرقة وتسليمها لمجلس من سكان المدينة عقب طرد تنظيم الدولة منها.
لكن أنقرة التي ما زالت تنتظر منذ 3 سنوات تنفيذ الوعد الأمريكي بسحب الوحدات الكردية من منبج لم تعد تصدق هذه الوعود والتطمينات وستسعى لمحاولة بناء إستراتيجية جديدة في العلاقات المقبلة مع واشنطن والتعامل مع التطورات الميدانية في شمالي سوريا، في ظل انحسار كبير بالخيارات السياسية والعسكرية.
وفي هذا الإطار جرت لقاءات مكثفة بين رئيسي أركان الجيش والاستخبارات التركية في واشنطن، كما هاتف، الخميس، رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم وزير الدفاع الأمريكي، لكن يبدو أن العرض التركي باستثناء الوحدات الكردية وشن عملية أمريكية تركية لتحرير الرقة لتحويلها لـ «مقبرة» لتنظيم «الدولة» على حد وصف أردوغان، بات بعيداً عن الواقع في ظل حسم واشنطن لقرارها بالاعتماد على وحدات حماية الشعب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 71412
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا Empty
مُساهمةموضوع: رد: الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا   الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا Emptyالخميس 20 يوليو 2017, 8:26 am

تركيا تكشف معلومات سرية عن 10 قواعد أمريكية في سوريا (بالخارطة)

الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا 3_1500521452_6829



أنقرة: في تصعيد جديد للتوتر في العلاقات بين أنقرة وواشنطن بسبب دعم الأخيرة للمقاتلين الأكراد في سوريا، كشفت وكالة "الأناضول" التركية الحكومية عن مواقع 10 قواعد أمريكية في الأراضي السورية.
وقالت الوكالة، في تقرير خاص أعدته بهذا الصدد، إن القوات الأمريكية تستمر، منذ العام 2015، بتوسيع وجودها العسكري في المناطق الخاضعة لتحالف "قوات سوريا الديمقراطية"، التي تشمل في هيكله العسكري الأساسي "وحدات حماية الشعب" الكردية، في الشمال السوري.
وأوضحت "الأناضول" أن الولايات المتحدة أقامت قاعدتين جويتين الأولى في منطقة رميلان  بمحافظة الحسكة شمال غرب البلاد في أكتوبر/تشرين الأول من العام 2015 والثانية في بلدة خراب عشق جنوب غربي مدينة كوباني (عين العرب) في محافظة حلب شمال البلاد.
وأشارت الوكالة إلى أن القاعدة في رميلان كبيرة بقدر كاف لاستقبال طائرات شحن، فيما لا تستخدم القاعدة في خراب عشق إلا لهبوط المروحيات العسكرية.
كما أوضحت أن قاعدة رميلان تعتبر نقطة مهمة تجري عبرها إيصال المساعدات العسكرية للقوات الكردية في سوريا، فيما يأتي جزؤها الآخر عبر الحدود السورية العراقية.
وأشارت الوكالة التركية الحكومية في هذا السياق إلى أن مثل هذه القواعد الميدانية يجري دائما إخفاؤها بصورة جيدة لأسباب أمنية، مما يصعب تحديد مواقع وجودها.
المواقع العسكرية الأمريكية شمال سوريا
وبالإضافة إلى القواعد المماثلة، تستخدم القوات الأمريكية أيضا كمراكز للقيادة كلا من المباني السكنية ومعسكرات "قوات سوريا الديمقراطية" والمصانع المتنقلة.
ولفتت "الأناضول" في تقريرها إلى أن القوات الأمريكية، وبغرض ضمان أمن هذه المواقع العسكرية، تعلن في محيطها ما يسمى بـ"الأراضي المحظورة".
وتحتضن هذه المواقع العسكرية، التي يبلغ عددها 8، حسب معلومات الوكالة، عسكريين معنيين بتنسيق عمليات القصف الجوي والمدفعي للقوات الأمريكية، وضباط مسؤولين عن تدريب الكوادر العسكرية الكردية، وضباط مختصين في تخطيط العمليات، وكذلك وحدات عسكرية للمشاركة في أعمال قتالية مكثفة.
أما المعدات العسكرية، التي تم نشرها في هذه المواقع، فتشمل بطاريات مدفعية ذات قدرات عالية على المناورة، ومنظومات لراجمات الصواريخ، والمعدات المتنقلة لتنفيذ عمليات الاستطلاع وعربات مصفحة مثل مدرعات "Stryker" للقيام بدوريات وضمان أمن هذه المراكز.
الحسكة
وأوضحت الوكالة أن 3 مواقع عسكرية أمريكية تم إقامتها في أراضي محافظة الحسكة.
وأشارت "الأناضول" إلى أن الأحدث منها يقع في بلدة تل بيدر شمال المحافظة ويحتضن مئة من عناصر القوات الخاصة الأمريكية تم نشرهم في إطار محاربة تنظيم "داعش".
الموقع الثاني تم إنشاؤه في منطقة الشدادي جنوب الحسكة ويوجد فيه نحو 150 مقاتلا من القوات الخاصة الأمريكية بهدف دعم عمليات "قوات سوريا الديمقراطية" ضد "داعش".
أما الموقع الثالث فيقع في منطقة تل تامر الزراعية على الحدود السورية التركية ويعمل فيه عدد غير محدد لعسكريين من التحالف الدولي المناهض لـ"داعش" والذي تقوده الولايات المتحدة.
منبج
كما أقامت الولايات المتحدة مركزين لقيادة العمليات في مدينة منبج عام 2016 بعد أن انتزعت "قوات سوريا الديمقراطية" السيطرة عليها من تنظيم "داعش".
الموقع الأول يقع في بلدة عين "دادات" قرب المدينة، وتعتبر "الأناضول" أن هذا المركز قد يستخدم من قبل القوات الخاصة الأمريكية لمراقبة تحركات فصائل "الجيش السوري الحر"، التي تحظى بدعم من القوات التركية.
فيما يقع مركز القيادة الثاني في بلدة "أثرية" ويستخدم من قبل الولايات المتحدة لضمان أمن عناصر "قوات سوريا الديمقراطية" أمام "الجيش السوري الحر".
الرقة
كما ذكرت "الأناضول" عن وجود موقعين عسكريين أمريكيين في أراضي محافظة الرقة الشمالية.
النقطة العسكرية الأولى تقع في تل Mistanur جنوبي عين العرب وتحتضن، فضلا عن عناصر من القوات الخاصة الأمريكية، مقاتلين من نظيرتها الفرنسية.
ويوجد الموقع العسكري الثاني في مدينة عين عيسى شمالي الرقة، والتي تسيطر عليها "قوات سوريا الديمقراطية"، ويعمل فيها، حسب الوكالة التركية الحكومية، 200 عسكري أمريكي و75 عنصرا من القوات الفرنسية.
صرين
كما أقامت القوات الأمريكية موقعا عسكريا كبيرا في مدينة صرين شمال غربي مدينة عين العرب في محافظة حلب ويجري استخدامها لاستقبال طائرات الشحن العسكرية.
وأشارت "الأناضول" إلى أن هذا الموقع تجري عبره عمليات توريد الأسلحة والمعدات العسكرية لمقاتلي "قوات سوريا الديمقراطية".
كما تستخدم القوات الأمريكية هذا الموقع كمركز للتواصل بين قوات التحالف الدولي ضد "داعش" ولتخريب الاتصالات بين مسلحي التنظيم.
ويجري نشر هذه المعلومات السرية من قبل الوكالة الحكومية التركية في خطوة تعتبر إشارة جديدة إلى استياء السلطات التركية من السياسات الأمريكية في سوريا لا سيما اعتمادها في القتال ضد "داعش" على القوات الكردية في البلاد.
تعتبر السلطات التركية تحالف "قوات سوريا الديمقراطية"، وكذلك هيكله السياسي الأساسي "حزب الاتحاد الديمقراطي"(الكردي السوري) وقوته العسكرية الرئيسية "وحدات حماية الشعب" الكردية، تعتبرها حليفة لـ"حزب العمال الكردستاني" المصنف إرهابيا في تركيا.
ويمثل هذا التنظيم أحد ألد أعداء الحكومة التركية الذي تخوض حربا ضده منذ سنوات.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 71412
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا Empty
مُساهمةموضوع: رد: الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا   الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا Emptyالإثنين 07 أغسطس 2017, 10:33 pm

فورين بوليسي: لماذا أوقفت المخابرات الأمريكية تسليح " المعارضة المعتدلة"؟
التاريخ:7/8/2017
الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا 107611Image1

عمان- قسم الترجمة
قالت مجلة فورين أفيرز الأمريكية إن قرار الرئيس ترامب بوقف البرنامج السري للنخابرات الأمريكية لدعم المعارضة السورية المعتدلة جاء ليصب في صالح ترك الساحة السورية لروسيا.
وقالت إن القرار يكشف أن إدارة ترامب لم تعد ترى أولوية إسقاط النظام في سوريا وهو ما يقود لفقدان مصداقية الولايات المتحدة لدى حلفائها في المنطقة.
وبدأ برنامج دعم المعارضة قبل 4 أعوام، واستفاد منه حوالي 20 ألف مقاتل،  وكان الهدف منه  تعزيز قوة الجيش الحر أمام جماعات كجبهة النصرة التي غيرت اسمها إلى هيئة تحرير الشام، وقد جاء القرار الذي بدأته إدارة الرئيس السابق أوباما بعد الهجوم الكيميائي الذي شنه النظام عام 2012.
وقد كان البرنامج يقوم على تقديم السلاح الخفيف والتدريب والرواتب، إضافة لصواريخ تاو المضادة للمدرعات، لكنها لم تقدم مضاد الطائرات خشية وقوعه بأيدي جماعات كالنصرة وداعش.
وأكت المجلة أن البرنامج شمل تدريب وتسليح المعارضة علىى امتداد الخارطة السورية الا انه تركز في الجبهة الجنوبية حيث تتواجد فصائل قليلة محسوبة على الاسلاميين إلا أن الفصائل المعتدلة لم تنجح بالدخول لدمشق كما ان القتال في هذه الجبهة توقف منذ التدخل الروسي عام 2015 باتفاق بين النظام والاردن وروسيا.
كما أن تفاهم تركيا ورسيا عقب الانقلاب العسكري عام 2016 نتج عنه تغيير المقاربة التركية من تغيير النظام إلى منع القوات الكردية من السيطرة على مناطق تمتد من عفرين حتى نهر الفرات شمال شرق البلاد، مقابل وقف الدعم عن المقاتلين في حلب ما سهل سيطرة النظام عليها بفضل الدعم الروسي.
وباتت تركيا اليوم منخرطة في اتفاقيات المصالحة الناتجة عن اجتماعات استانة وباتت بحاجة للاستقرار في سوريا لكبح جماح المقاتلين الاكراد، فيما بات المقاتلين المدعومين من امريكا وحيدين قرب معبر التنف.
وقد جاء قرار ترامب بوقف دعم المعارضة بعد اجتماعه بالرئيس الروسي بوتين على هامش قمة العشرين حيث فسر القرار بأنه تنازل للروس ، ويبعث برسالة للحلفاء اننا يمكن ان نتخلى عنكم في مشهد يعيد انسحابها من العراق لصالح التمدد الايراني حيث يربط البعض ذلك بتركها الساحة السورية لايران ولروسيا".
وتابعت: أمريكا تسهل نصر النظام الذي سيركز هذا العام المناطق الشرقية بينما سيذهب العام المقبل للاستحواذ على ما تبقى من مناطق بيد المعارضة ثم سياخذ بعض المناطق من الاكراد مقابل منحهم حكما ذاتيا غير رسمي".
وشبهت المجلة القرار الامريكي وتاثيره على معنويات المعارضة بسقوط حلب حيث سارعت كثير من المناطق لعقد مصالحات مع النظام بل وصل الحد بالبعض الى الانضمام للقوى الامنية التابعة للنظام".
وبحسب المجلة فسيترك القرار اثرا على علاقة الاكراد بأمريكا التي لا تزال تدعمهم خاصة في معركة الرقة حيث باتت هذه القوات تعرف أن الدعم الامريكى غير مضمون ويجب عليهم الان أن يسألوا أنفسهم عما سيحدث عند سقوط الرقة وإزالة داعش هناك. على الأرجح، سيشهدون على اختفاء الولايات المتحدة وتركهم لوحدهم يواجهون تركيا الي ستتقارب معها أمريكا لتحفظ التوازن بالمنطقة ضد ايران.
وهذا الامر يعني ان يتشجع الاكراد على الاقتراب من روسيا التى دأبت على دعم حلفائها فى المنطقة ويمكنها حمايتهم من تركيا.
ولفتت إلى ان الرابحين هم روسيا وايران اللتان نجحتا في استراتيجية الصبر حيث راهنت الولايات المتحدة على ان يدب الخلاف بينهما لكن ايران صبرت على الحرب وبوتين خرج منتصرا بان اعاد بلاده كقوة كبيرة في الشرق الاوسط".
وختمت بالقول :"خلافا لإيران، ليس لدى روسيا رغبة في إفساد علاقاتها مع إسرائيل. لكن موسكو تشارك مع طهران معاداة السعودية التي دعمت المجاهدين الشيشان ضدها والمقاتلين في سوريا لكنها بذات الوقت تريد استيعابها نظرا لتاثيرها النفطي في اوبك، ويبدو بوتين المنتصر الاكبر بكلفة قليلة بينما تظهر الخطوة الامريكية كقفزة كبيرة الى الوراء".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 71412
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا Empty
مُساهمةموضوع: رد: الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا   الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا Emptyالإثنين 07 أغسطس 2017, 10:34 pm

The End of the CIA Program in Syria

Washington Cedes the Field




[url=https://www.twitter.com/share?text=The End of the CIA Program in syria&url=https%3A//www.foreignaffairs.com/articles/syria/2017-08-02/end-cia-program-syria%3Fcid%3Dsoc-tw-rdr&via=ForeignAffairs][/url]

[url=https://www.twitter.com/share?text=The End of the CIA Program in syria&url=https%3A//www.foreignaffairs.com/articles/syria/2017-08-02/end-cia-program-syria%3Fcid%3Dsoc-tw-rdr&via=ForeignAffairs][/url]







On July 19, The Washington Post reported that the CIA was ending its covert support for rebels fighting the government of Syrian President Bashar al-Assad. The program, which started four years ago, had backed forces affiliated with the Free Syrian Army (FSA) that the U.S. government considered politically moderate—that is, non-Islamist. It had benefited roughly 20,000 fighters, including such groups as Division 13 and the Hamza Battalion in Syria’s northwest and south and the Eastern Lions in its southwest. But despite the program’s cost, which ran into the hundreds of millions of dollars per year, its effects on the rebels’ ability to fight and bring down the government were limited. The end of the program thus represents both a pragmatic concession to military reality and a decision by the United States to abandon Syria to Russia. The most important consequence, however, is the loss of Washington’s credibility to its proxies in Middle East. 
ISOLATED AND INEFFECTIVE
The CIA program began officially in June 2013, although the United States had been secretly providing support to Syrian rebels since 2012. The goal of the program was to empower the FSA against Islamist factions, particularly Jabhat al-Nusra, the Syrian branch of al Qaeda that is now known as Hayat Tahrir al-Sham (HTS). Both U.S. President Barack Obama and congressional leaders were convinced to fund the CIA program after the publication of several reports demonstrating the Syrian regime’s use of chemical weapons. Under its terms, the United States provided approved rebel groups with light weapons, military training, salaries, and sometimes TOW anti-tank missiles. Washington, however, always refused to provide them with heavier weapons such as surface-to-air missiles, lest they fall into the hands of groups such as HTS. (The moderates of the FSA often fought together with HTS and other radical groups such as Ahrar al-Sham, and the Islamists did not hesitate to buy or seize weapons from the FSA.)
Originally, the CIA program supported rebels fighting the Assad regime on the civil war’s northern front (including Aleppo, Idlib, Latakia, and Hama provinces), central front (Homs) and southern front (Damascus, Quneitra, Sweida, and Deraa provinces). But developments in the last few years of the war, primarily the defection of Jordan and Turkey from the anti-Assad alliance, have rendered these rebels more and more isolated and ineffective. 
الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا Military_situation_syria-august_12c_2017
Fabrice Balanche and Mary Horan
The military situation in Syria, August 2017. Reprinted with the permission of the Washington Institute for Near East Policy. 

On the southern front—one of the main theaters for U.S.-backed rebels because of a weak Islamist presence there—the rebels’ attempts to take Damascus failed, as did their more modest attempts to seize the cities of Deraa and Sweida. The fighting on that front has been frozen since the beginning of Russia’s intervention in September 2015, when Russia, Jordan, and the Assad government agreed on a ceasefire in Deraa province. Jordan closed its border to reinforcements for the rebels and gave them orders to stop confronting the Syrian army. If they want to receive salaries, weapons, and protection against Islamists, the fighters have to obey. Then U.S. Secretary of State John Kerry was officially happy about the Jordanian–Russian cooperation, but in reality he didn’t have a choice—King Abdullah II of Jordan wanted to prevent the Russians from carpet-bombing rebel-held areas of Deraa province on the Jordanian–Syrian border, which would have caused a massive influx of refugees into his country. Amman also feared that chaos in southern Syria would empower radicals and make Jordan vulnerable to terrorist strikes. As a result of the agreement, moderate rebels in the south have been limited to fighting the Islamic State (or ISIS) and HTS.
Turkey, too—originally an ally in the fight against Assad—has since its August 2016 rapprochement with Russia shifted its goals from overthrowing the Syrian regime to preventing the Kurds of the Democratic Union Party (PYD) from establishing control over Syrian territory from Afrin, in northwest Syria, to the Tigris River, an area that includes nearly 500 miles of the Turkish–Syrian border. In exchange for Russian permission to intervene in the al-Bab area in Syria’s northeast, thereby blocking Kurdish territorial contiguity, Turkey withdrew its support for the rebel groups fighting in eastern Aleppo in late-2016, accelerating their defeat at the hands of the Syrian army. Today, Turkey is supporting Russia and Iran’s ceasefire proposals in the so-called Astana process. Turkish-backed rebels, such as Ahrar al-Sham, are encouraged to confront HTS in Idlib Province, but they are no longer fighting Assad. Ankara has decided it needs a stable, or at least centralized, Syrian state to limit the influence of the PYD on its southern border. In effect, the United States is offering victory to Assad and his allies.
The only front on which the U.S.-backed rebels are still active is the one in al-Tanf, in southeastern Syria. The groups there, known as the Eastern Lions and the Revolutionary Commando Army (formerly the New Syrian Army), have been well positioned to threaten both Damascus and the strategically important area of Qalamoun, in the mountains near the Lebanese–Syrian border. In the spring of this year, they took advantage of ISIS’ withdrawal from the southern Syrian Desert between Jordan and Palmyra to seize vast areas between Al-Tanf and Qalamoun. But a counteroffensive launched by the Syrian army and Iraqi Shiite militias quickly enclosed the groups in al-Tanf , where they are protected by U.S. Special Forces but pose no further threat to the regime. The United States now wants to transfer them to northeastern Syria to fight ISIS, but most of them have refused. They are not very motivated to fight.
PULLING OUT
Without the cooperation of Jordan and Turkey, the CIA’s support for the Syrian rebels has had little impact. The last major offensive of the U.S.-backed rebels was their assault on Damascus in summer 2013—four years ago. Since then, Islamist groups—ideologically self-confident, with more support among the local population and backing from the Gulf States and Turkey—have overtaken the moderates as the most effective anti-regime forces. In northern Syria, HTS and ISIS have eliminated the U.S.-backed rebels. In the south, the moderates did not participate in the latest offensives launched by HTS to take Deraa. Around Damascus, only eastern Ghouta is still resisting, and it will likely fall in the coming months. Under such conditions, Washington’s support for anti-regime groups was futile. Ending its funding program will not upset the balance of power in Syria. It will, however, help to weaken the morale of the rebellion, accelerating its collapse. Even the option of a low-intensity fight against the Syrian regime has now been abandoned. Islamist groups have overtaken the moderates as the most effective anti-regime forces.
The Syrian army can now turn its attention to the rebel groups still resisting it in western Syria—mostly Islamists such as HTS or the Saudi-backed Islam Army (Jaysh al-Islam). This is what is happening now in Deraa and eastern Ghouta. Both areas have been declared de-escalation zones under the Astana process, which should mean the Syrian army and the rebels groups must respect a ceasefire. In practice, the Syrian regime does not care. It is taking advantage of every opportunity to press its advantage, especially after the disastrous effect that the U.S. announcement has had on the rebels’ morale. The rebels now feel weak and betrayed. Indeed, the effect of the announcement is quite similar to that of the fall of Aleppo late last year, which prompted many groups around Damascus to look for a deal with the Syrian regime. Some of them evacuated toward the rebel-held city of Idlib; others chose the amnesty offered by the regime and joined its security forces. A small portion of the rebels joined radical groups such as HTS, despite the fact that they do not share the group’s ideology or willingness to fight.

A WIN FOR PUTIN
By cutting off support for the rebels fighting Assad, U.S. President Donald Trump has shown that regime change is no longer the United States’ goal in Syria. Because the announcement came after a meeting with Russian President Vladimir Putin at the G–20, it was interpreted by some within the United States as a major concession to Russia. It wasn’t: Washington now relies on Russia to block Iranian influence in Syria, since it can no longer do so directly. From its perspective, it is better to have Russian troops in southern Syria than Hezbollah and Iran’s Revolutionary Guard—a position shared by Israel. For both Washington and Tel Aviv, the deployment of Russian troops to enforce the ceasefire in this area is considered to be a lesser evil, albeit one that must be secured by concessions to Russia’s interests.
Even if backing the rebels no longer makes strategic sense, however, abandoning them, with the memory of the U.S. withdrawal from Iraq still fresh in partners’ memories, sets another bad precedent for the United States’ approach to its allies in the region. The Syrian regime can regain control of the province of Deir al-Zour in country’s east (now held by ISIS) without fear of an attack by rebels elsewhere in the country. In allowing this to happen, the United States is abdicating control of the Iraqi–Syrian border and enabling the Iranians to form their long-sought land bridge from Tehran to the Mediterranean by way of Iraq, Syria, and Lebanon. Pro-American Sunni Arab forces are too weak to prevent this outcome, and the Syrian Democratic Forces (SDF)—the PYD-affiliated Kurdish group that Washington supports in the fight against ISIS in Syria’s northeast—have no desire to fight the regime nor to hold much territory beyond the Kurdish areas.


Finally, the SDF, whose main enemy is Turkey, now knows that U.S. backing is not guaranteed. SDF planners must be asking themselves what will happen when Raqqa falls and ISIS is eliminated there. Most likely, they will see U.S. support disappear as the SDF loses its usefulness and becomes a source of conflict with Turkey, whose cooperation Washington may need to check Iranian expansion in the area. That would encourage the SDF to move closer to Russia, which has consistently supported its allies in the region and could protect the SDF from Turkey. 

In effect, the United States is offering victory to Assad and his allies. The remainder of this year will be devoted to the Syrian army’s return to eastern Syria, while 2018 will likely see the destruction of all remaining rebel pockets in the west—even those in so-called de-escalation areas. As for Raqqa, the SDF will have no choice but to abandon the city to Assad in exchange for informal autonomy for their cantons.

Putin appears as the great winner of the war in Syria. He has restored Russian power abroad at relatively cheap financial and human cost, making his country once again a key player in the Middle East. The United States, meanwhile, will hope to see problems emerge within the Russian–Iranian alliance in Syria. It may be a long time in waiting. Russia, unlike Iran, has no desire to spoil its relations with Israel. Yet Moscow shares with Tehran an anti-Saudi interest. Putin wants to domesticate Riyadh, currently the world regulator of oil prices as well as the financial backer of Islamist groups that have checked Russian power in Chechnya, while Iran, for its part, is enough clever to remain patient now that it has achieved an advantage in the Middle East’s long chess game. The winners will be those with a long-term and constant strategy and the ability to secure cooperation from local proxies and their regional partners. In this sense, the United States has taken a major step back.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 71412
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا Empty
مُساهمةموضوع: رد: الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا   الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا Emptyالأربعاء 09 أغسطس 2017, 4:49 am

ألف شاحنة أسلحة متطورة من أمريكا للمسلحين الأكراد تضع تركيا أمام «خطر إستراتيجي أزلي»

إسماعيل جمال



Aug 09, 2017

الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا 08qpt967

إسطنبول ـ «القدس العربي»: مع كل قافلة جديدة من شاحنات الأسلحة والمعدات العسكرية التي تقدمها الإدارة الأمريكية للمسلحين الأكراد المنتشرين على الحدود التركية شمالي سوريا تتزايد المخاوف والهواجس السياسية والعسكرية لدى المسؤولين الأتراك الذين يرون في هذه الأسلحة وسيلة لزيادة «الخطر الإستراتيجي» لهذه القوات وتحويله إلى «أزلي» عبر هذا الكم الهائل من الأسلحة.
ومنذ أن كانت أنقرة تواجه مشروعا سياسيا لإقامة كيان كردي في شمالي سوريا وتعتبره «خطراً إستراتيجياً على أمنها القومي»، باتت اليوم تواجه مشروعا عسكريا مدعوما من أقوى دولة في العالم بات يسيطر على ثلثي الحدود السورية مع تركيا ويسعى لربط ما تبقى ما هذه المناطق تحت ذريعة الحرب على تنظيم الدولة ـ كما تقول أنقرة- لإعلان كيان كردي شمالي سوريا.
وبكميات هائلة وغير متوقعة ضخت وزارة الدفاع الأمريكية ـ البنتاغون- شاحنات أسلحة متطورة ومعدات عسكرية مختلفة إلى (قوات سوريا الديمقراطية) التي تتشكل في أغلبيتها العظمى من وحدات حماية الشعب الكردية التي تقول تركيا إنها الامتداد السوري لتنظيم بي كا كا الإرهابي، وذلك على الرغم من معارضة تركيا وتحذيرها من أن التنظيم يشكل تهديداً على أمنها القومي وأن هذه الأسلحة سوف تستخدم لاحقاً ضد القوات التركية وفي سبيل إقامة «الكيان الكردي».
وحسب وكالة الأناضول التركية الرسمية، فإن الولايات المتحدة أرسلت، الثلاثاء، مساعدات عسكرية إضافية إلى الوحدات الكردية شملت مؤخراً 112 شاحنة محملة بمعدات عسكرية جرى نقلها من العراق إلى سوريا، وحسب التقديرات التركية جرى قبل ذك إرسال 909 شاحنات من الأسلحة، ليصل إجمالي عدد الشحنات إلى أكثر من 1000. وزارة الدفاع الأمريكية كشفت سابقاً عن أن الأسلحة التي يتم إرسالها إلى الوحدات الكردية تضمنت 12 ألف بندقية AK47 (كلاشينكوف)، و6 آلاف بندقية آلية، و3 آلاف و500 رشاش آلي، و3 آلاف قاذفة «آر بي جي» أمريكية الصنع، وألف قاذفة صواريخ من طرازي «إيه تي 4» الأمريكية و«إس بي جي 9» الروسية المضادة للدبابات، و235 قذيفة هاون، و100 قناصة، و450 منظارا ليليا، و150 منظار أشعة تحت الحمراء.
لكن عقب ذلك، أرسلت مئات الشاحنات والآليات المدرعة قالت مصادر تركية مؤخراً إنها شملت أسلحة أكثر تطوراً وصواريخ مضادة للدروع وراجمات بالإضافة إلى كاسحات ألغام، لكن السفارة الأمريكية في أنقرة نفت قبل أيام بشكل قاطع تقارير إعلامية تركية قالت إن واشنطن أرسلت أيضاً دبابات وعربات مصفحة من طراز همر وآليات عسكرية أخرى.
وقبيل انطلاق عملية الرقة، قدمت واشنطن ما قالت إنها ضمانات لتركيا بأن تطلعها على قوائم الأسلحة المقدمة ولا تقوم الوحدات الكردية باستخدام هذه الأسلحة ضد أنقرة وسحبها عقب انتهاء الحرب على داعش، لكن الحكومة التركية لم تعد تثق بهذه «الوعود» لا سيما وأنها تلقت بالسابق وعداً من إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما بسحب الوحدات الكردية من مدينة منبج عقب طرد تنظيم الدولة، وهو ما لم ينفذ حتى اليوم.
وخلال الأيام الماضية، بثت مواقع تابعة لوحدات حماية الشعب مقاطع فيديو تظهر فيها راجمات صواريخ متطورة وهي تطلق رشقات قالوا إنها استهدفت القوات التركية وقوات المعارضة السورية المتعاونة معها في محيط مارع وعفرين شمالي سوريا.
ويخشى الجيش التركي الذي أكد مسؤولون أتراك أنه يستعد لتنفيذ عمليات جديدة شمالي سوريا تستهدف الوحدات الكردية خاصة في عفرين أن يواجه مقاومة شديدة بأسلحة متطورة وفتاكة لا سيما احتمال ضرب الأراضي التركي بصواريخ بعيدة المدى أو استهدف الآليات العسكرية التركية بصواريخ مضادة للدروع متقدمة يمكنها تدمير الدبابات وناقلات الجند وهو ما يزيد المخاوف من فاتورة الخسائر البشرية لأي عملية عسكرية مقبلة.
كما تخشى أنقرة التي حققت تقدماً غير مسبوقاً في الحرب على تنظيم «بي كا كا» في الداخل التركي إلى أن يؤدي وصول جزء من هذه الأسلحة إلى المسلحين في الداخل التركي إلى إعادة تقوية التنظيم بالداخل ورفع درجة الخطر الذي يشكله، لا سيما وأنه جرى خلال الأشهر الماضية ضبط عدة صواريخ متطورة مضادة للدروع والطائرات في مناطق انتشارك مسلحي بي كا كا في جنوب شرقي البلاد.
إلى ذلك تبدو الخشية الأكبر تتعلق بالأثر الأبعد لهذه الأسلحة، والمتعلق برفع القدرة العسكرية لهذه القوات وتحولها تدريجياً إلى جيش شبه منظم يمتلك أسلحة متطورة وأعداد ضخمة من المقاتلين المسلحين، وهو ما يجعل تدريجياً فكرة إقامة كيان كردي قوي على الحدود التركية «أمر واقع».
وفي هذا الإطار، كان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان حذر قبل أيام من أن «جهات عدة تحاول تطويق تركيا عبر منظمة «بي كا كا» الإرهابية التي تغيّر اسمها باستمرار»، في إشارة إلى الوحدات الكردية في سوريا، بينما لجأ العديد من الكتاب الأتراك إلى التحذير من أن واشنطن تسعى فعلياً لحصار تركيا من خلال الدعم العسكري الهائل للوحدات الكردية في شمالي سوريا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
الولايات المتحدة تقرر تسليح مقاتلين أكراد في سوريا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل تنهار الولايات المتحدة؟
» كيف تصنع الولايات المتحدة الإرهاب؟
»  قانون الإفلاس (الولايات المتحدة) -
»  تاريخ الولايات المتحدة المزيف:
» الولايات المتحدة في قرن الحروب الضائعة:

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث عسكريه-
انتقل الى: