منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 ادفعوا جزية الحماية، وأنتم صاغرون !

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

ادفعوا جزية الحماية، وأنتم صاغرون ! Empty
مُساهمةموضوع: ادفعوا جزية الحماية، وأنتم صاغرون !   ادفعوا جزية الحماية، وأنتم صاغرون ! Emptyالخميس 15 يونيو 2017, 10:45 pm

ادفعوا جزية الحماية، وأنتم صاغرون !

توفيق أبو شومر
 هل أفلَ نجمُ( الدولة) بمفهومها الأكاديمي: " الدولة هي كيانٌ جغرافي، حُرٌ ،مستقل، يعترف بها العالم، لها اسم، وشعب، وهيئات لإصدار القوانين والقرارات"؟
هل أصبحتْ دول اليوم إقطاعات مُسيَّرة، لها الأشكالُ التالية؟:
دول القيادة والسيطرة، وهي مالكة زمام الدول ومسيرتها، حاميتها، وناهبتها، هي المُعِزُّ، المُذل، البانية، الهادمة، راعية القطيع، حالبة الضرع، آكلة اللحم. يتربَّعُ على عرشها الأذكياءُ الموسرون، والمخترعون المبدعون، صانعو السلاح، مالكو الشركات والمؤسسات التي تملك مفاتيح الأفواه والشهوات، دول الكاوبوي، بأيديهم معاول هدم الدول، وفي أدراجهم سكاكين تقطيع كعكاتها.
أما النوع الثاني من الدول، فهم شركاءُ دول القيادة والسيطرة، هؤلاء يحاولون بكل الوسائل اقتسام وجباتِ لحومِ دول الهوامش، وديكورات الدول، فهم يشاغبون على دول القيادة، يحاولون إبطاءَ مشاريعها، لينالوا حصتهم من غنائم دول القطيع، المذبوحة فوق الأنطاع، وإن لم ينجحوا، ينتظروا البقايا والفتات!
أما النوعُ الثالث، فهي ديكورات الدول وذيولها، لها مِن مقومات الدول يافطاتٌ ذهبيةٌ بأسمائها في المؤتمرات والندوات، وأعلامٌ حريرية أمام وزاراتها، ومطاراتها،  وطائراتٌ لملوكها ورؤسائها، وصورٌ لقادتها وزعمائها، ظِلال الدول  أصبحت في بداية الألفية الثالثة من أملاك دول السيادة، تُدارُ برموت كونترول الثورة الرقمية، فهي دولٌ استأجرتْ جُغرافيتَها وفق شروط المالك الرئيس، المُؤجِّر، هذا المالك يفرض عليها ضريبة الجزية نظير حمايتها من شعوبها!
 النوع الرابعُ، هياكل موقوتة، تتوزع بين أنماط عديدة؛ منها دول الفقاعات، وهي الدول التي نفختها الثروة (الطبيعية) البائدة، وأقعدتها قبليتُها التقليدية، أدمنتْ أن تعيش في أحلامها، وما إن نخستها إبرةٌ صغيرةٌ حتى تطايرتْ أشلاءً!
ومن أقسام هياكل الدول العظمية، دول الملفات والمهمات الخاصة، وهي أحقر درجات الدول الصغيرة، تلك الدول تشبه بالضبط آليةَ تعاملِ دولِ السيادة والقيادة مع الجواسيس والعملاء، فما إن تنتهي مهماتُهم بنجاحٍ، أو فشلٍ، حتى يعلن مشغلوهم ومسيروهم انتهاءَ صلاحيتِهم، ثم يتبرؤون منهم،  ثمَّ يتلذَّذون بتركهم لانتقام شعوبهم!!
يقول، أبرز مفكري علم الاجتماع العربي، ابن خلدون في مقدمته، قبل سبعة قرون عن العرب، أو الأعراب: "أنهم أمة وحشية باستحكام عوائد التوحش فيهم، فصار لهم خُلقاً و جِبلَّة، و كان عندهم مستحب لما فيه من الخروج عن ربقة الحكم، و عدم الانقياد للسياسة ، و هذه الطبيعة منافية للعمران ، و مناقضة له . فغاية الأحوال العادية كلها عندهم الرحلة و التغلب، و ذلك مناقض للسكون الذي به العمران و مناف له . فالحجر مثلاً إنما حاجتهم إليه لنصب الأثافي ( الأثافي هي أحجار توضع تحت القدر) فينقلون الأحجار من المباني و يخربونها عليه. و الخشب أيضاً إنما حاجتهم إليه ليعمروا به خيامهم، و يتخذوا الأوتاد منه لبيوتهم فيخربون السقف عليه. لذلك صارت طبيعة وجودهم منافية للبناء الذي هو أصل العمران"
 يقول عنهم أيضا: " العربُ إذا تغلّبوا على الأوطان أسرعَ إليها الخرابُ، لأنهم أمة وحشية، وصار ملذوذا لهم الخروج عن الحكم، وعدم الانقياد...." (مقدمة ابن خُلدون الفصل 26 صفحة 151 )
 يقول أيضا: "تمرُّ الدولُ بالمراحل التالية: مرحلة الاستيلاء على الحكم، ثم يليه الاستبداد وتعيين الأقارب والموالين، ثم تأتي مرحلة الراحة، والدّعة، والبذخ، ثم يعقبها مرحلة الخوف والرعب الذي يدفعها للاستعانة بالأجنبي، وهو طور بداية النهاية والاندثار"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

ادفعوا جزية الحماية، وأنتم صاغرون ! Empty
مُساهمةموضوع: رد: ادفعوا جزية الحماية، وأنتم صاغرون !   ادفعوا جزية الحماية، وأنتم صاغرون ! Emptyالجمعة 16 يونيو 2017, 4:05 am

حصار قطر وفتح الخطوط مع إسرائيل

رأي القدس



Jun 16, 2017

ادفعوا جزية الحماية، وأنتم صاغرون ! 15qpt999
في تقرير تنشره «القدس العربي» اليوم نقلا عن صحيفة «يديعوت أحرنوت» الإسرائيلية، عن استعداد تل أبيب فتح خط طيران إلى السعودية «لنقل الحجاج» إشارات جديدة على السياق العامّ الذي بدأت تتّضح أبعاده بعيد زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للرياض والذي كانت أكثر فصوله مفاجأة وحدّة قرار المملكة مع الإمارات والبحرين محاصرة جارتهم قطر وما لحق بها من تفاصيل مثيرة باتجاه التصعيد الذي أدى إلى غليان واضطراب كبيرين في الأوضاع العربية والإسلامية.
مع التصاعد المذكور للأحداث صار تفحّص بعض الخيوط المتشابكة والرابطة بين كل هذه الأمور ممكناً، فترامب غادر الرياض متوجّها إلى إسرائيل برحلة جويّة مباشرة (في إشارة رمزيّة إلى ما سيتبع) وقضى جلّ وقت زيارته في التباحث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول سبل التطبيع التي توصّل إليها مع بعض زعماء العرب هناك.
لكن كيف نفسّر التسرّع والعصبية الذي أبدته الدول الثلاث ضد الإمارة (التي ترتبط مع شقيقاتها الخليجيات برباط «مجلس التعاون»
وبأواصر الدين والمذهب والعادات والتقاليد والمصاهرات والاقتصاد)
حين نقابله بهذه المشاعر «الأخويّة» الفائضة لدى الشقيقات الخليجيات تجاه أمريكا التي حظيت بصفقات ماليّة مهولة،

وتجاه إسرائيل التي بدأت النعم تتوارد عليها، مع تحقيق مطالبها الانتقامية من أسر الشهداء والأسرى،

والتساهل مع ابتلاعها للضفّة الغربيّة بالمستوطنات،والتضييق المتواصل على سكان غزة.
في السياسة يجوز القول إن ما يحصل فعليّا يتناسب مع الرغبات الإسرائيلية ومع الأوامر الأمريكية ولا شيء فيه يمكن أن يعتبره الفلسطينيون إرادة عربيّة لتحقيق تسوية حقيقية، وبالتالي فالحديث عن تسهيل شؤون الحجاج والمعتمرين لا يمكن إلا أن يعتبر خطوة سياسية متناسقة مع التراجع العربيّ عن دعم الفلسطينيين، في سبيل الحصول على الرضا الأمريكي والإسرائيلي.
وهذا بدوره يأخذنا إلى سؤال: ما الذي تكسبه السعودية والإمارات والبحرين من تسليم رقاب الفلسطينيين لإسرائيل وأمريكا؟
يمكن العودة بالتحليل إلى قصة القانون الذي أصدره الكونغرس الأمريكي بإمكانية محاسبة السعودية، والذي عارضه الرئيس السابق باراك أوباما،
ثم أعاد النوّاب الأمريكيون تثبيته بطريقة تمنع الرئيس من إلغاء عواقبه، ثم جاء الرئيس ترامب الذي وضع وتراً جديداً في طنبور ابتزاز السعودية

حين طالبها بدفع تكاليف «الحماية» الأمريكية لها، والذي انتهى، بعد عدد من المناورات الأمريكية والسعودية، إلى الزيارة الكبرى له إلى الرياض

التي شهدت قمما عربية وإسلامية وخليجية، وصفقات بمئات المليارات،
واحتضانا سعودياً (بتشجيع إماراتي) لوجهة نظر ترامب التي تعتبر كل أشكال «الإسلام السياسي» وتيّاراته إرهاباً،
والتي كرّست الدعم لأنظمة الاستبداد التي تكافح هذا «الإرهاب»، وعلى رأسها نظام الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.
وإذا كان هذا كلّه يفسّر الهجمة على الفلسطينيين لكنه لا يفسّر، للأسف، حجم العدوانيّة الكبيرة ليس ضد قطر وسياستها الخارجية المدافعة عن الفلسطينيين وغير الفلسطينيين فحسب، بل ضد عدد كبير من وسائل الإعلام
التي تتقارب مع الخطّ السياسي المعادي للاحتلال والاستبداد والمنادي بالديمقراطية والحكم المدني.
يعكس التطرّف دائماً أزمة سياسية داخليّة ويعتبر هروباً نحو الأمام في معاكسة عبثية ستصطدم بالضرورة بوقائع الجغرافيا والتاريخ والسياسة،
ونسأل الله ألا تكون عواقبها وخيمة، على الإخوة الذين تورّطوا في «الصعود إلى الشجرة».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

ادفعوا جزية الحماية، وأنتم صاغرون ! Empty
مُساهمةموضوع: رد: ادفعوا جزية الحماية، وأنتم صاغرون !   ادفعوا جزية الحماية، وأنتم صاغرون ! Emptyالجمعة 16 يونيو 2017, 4:26 am

تقرير إسرائيلي: استعدادات لفتح خط طيران من مطار تل أبيب إلى السعودية لنقل الحجاج

بعد وساطة أمريكية واتصالات سرية مع الرياض وعمّان والسلطة الفلسطينية



Jun 16, 2017

ادفعوا جزية الحماية، وأنتم صاغرون ! 15a500
الناصرة ـ «القدس العربي»ـ من وديع عواودة: كشف في إسرائيل، أمس الخميس، أنها تستعد لخطوة تطبيعية تمهيدية مع السعودية من خلال فتح خط طيران بينهما، بهدف نقل حجاج ومعتمرين فلسطينيين من الأرض المحتلة عام 1967. وأوضحت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الخميس أن الولايات المتحدة وإسرائيل والسعودية والسلطة الفلسطينية والأردن، أجرت اتصالات سرية في الأسابيع الأخيرة من أجل تنسيق رحلة جوية أولى من مطار بن غوريون الدولي، شرق تل أبيب، إلى أحد مطارات السعودية لنقل حجاج فلسطينيين، على أن تتوقف الطائرة قليلا في مطار عمان، وذلك التفافا على عدم وجود علاقات دبلوماسية بين الدولتين. لكن الخطة تقتضي، وفق «يديعوت أحرونوت»، بأن تتم الرحلات الجوية مستقبلا بخط مباشر بين تل أبيب وبين الرياض. وتقول إن ذلك تم بمبادرة الولايات المتحدة التي تتولى الوساطة بين إسرائيل وبين السعودية غداة زيارة الرئيس دونالد ترامب لها قبل شهر. ونقلت الصحيفة عن مصدر إسرائيلي كبير قوله إن الاتصالات المذكورة بلغت مرحلة متقدمة. وكشف أن الرحلة الجوية الأولى ستتم بواسطة شركة طيران أجنبية، لا إسرائيلية ولا سعودية. وسيكون بوسع الفلسطينيين القيام بفريضة الحج والعمرة من خلال خط الطيران الجديد بدلا من السفر البري عن طريق الأردن.
وتستذكر الصحيفة الإسرائيلية أن الولايات المتحدة تقوم بفحص خطوات تطبيع بين إسرائيل وبين العالم العربي، بموازاة تحريك مفاوضات بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني. كما قالت إن الولايات المتحدة تقوم الآن بفحص إمكانية فتح المجال الجوي في سماء إسرائيل وتمكين طائرات من دول عربية من استخدامه ذهابا وإيابا.
وكانت طائرة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أول طائرة تسافر مباشرة من مطار الرياض إلى تل أبيب. وقد عرض وزير المواصلات والمخابرات الإسرائيلي يسرائيل كاتس على المبعوث الأمريكي للسلام جيسون غرينبلات، خطة هندسية لـ «السكك الحديدية للسلام الإقليمي». وتهدف هذه الخطة الى ربط إسرائيل والأردن والسعودية ودول الخليج بغية منحها منفذا للبحر الأبيض المتوسط.
وقالت الصحيفة نقلا عن الوزير إن غرينبلات على ما يبدو، أبدى انفعالا وحماسا لسماعه عن الخطة. وتقول إنه التقى مع كاتس ثلاث مرات من أجل التداول حولها.
يشار الى أن إسرائيل استكملت في العام الماضي إعادة بناء سكة الحديد الحجازية في المقطع الذي يوصل بين مدينتي حيفا وبيسان قبالة الحدود مع الأردن.
يذكر أن وسائل إعلام إسرائيلية قد كشفت في العام الماضي عن خط رحلات جوية سري بين تل أبيب ودبي ضمن علاقات سرية بين الجانبين الإسرائيلي والإماراتي.
ويشار أن مسؤولا إسرائيليا قال إن غرينبلات سيصل المنطقة قريبا للقاء رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ومع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس. وأضاف المسؤول نفسه أنه من الممكن أن تكون الزيارة في الأسبوع المقبل، أو في اليوم الأخير من شهر رمضان، الرابع والعشرين من يونيو/ حزيران الحالي.
وأكد مسؤول أمريكي أن غرينبلات يحاول تنسيق زيارته إلى المنطقة، بيد أن موعدها لم يتحدد بعد. ونقلت صحيفة «هآرتس» عن مصادر إسرائيلية وفلسطينية قولها إن الإدارة الأمريكية معنية بالاستماع إلى مواقف نتنياهو وعباس في شأن القضايا الجوهرية المختلفة، ومن ضمنها الحدود والأمن واللاجئون والقدس والمستوطنات، وذلك بهدف الاطلاع على الفجوات بين الطرفين، واتخاذ قرار بشأن كيفية بلورة وثيقة مبادئ تكون أساسا لتجديد المفاوضات.
وقال مصدر إسرائيلي مطلع على الاتصالات بين الولايات المتحدة وإسرائيل والسلطة الفلسطينية، إن هناك أفكارا ومسودات مبادئ أمريكية لتجديد المفاوضات. وأضاف أن البيت الأبيض استعد لذلك، وأجرى مشاورات مع عدد كبير المسؤولين من أجل الاطلاع على موقفي الطرفين. ونقلت الصحيفة عن مسؤول فلسطيني قوله إن عباس ومستشاريه ينظرون بإيجابية إلى حقيقة أن الإدارة الأمريكية تريد أن تبحث المحادثات مواقف الطرفين بشأن القضايا الجوهرية، وليس القضايا الجارية حول الوضع على الأرض. وأضاف أن الجانب الفلسطيني لا يعتبر المحادثات التي ستجري مع غرينبلات، الأسبوع المقبل، كبداية عملية جديدة أو كبداية مفاوضات، وإنما كمرحلة لا تزال تحاول الإدارة الأمريكية فيها بلورة الطريق التي يمكن بواسطتها محاولة تجديد المفاوضات. وأضاف أن الرئيس ترامب كان قد عرض على عباس، في بيت لحم، أن تقوم إسرائيل والسلطة الفلسطينية بإرسال طاقمين، يتألف كل منهما من خمسة أشخاص، إلى واشنطن للبدء بالمحادثات، مشيرا إلى أن السلطة الفلسطينية تنظر بإيجابية إلى الفكرة، وأنها ستحاول تحديد موعد لزيارة الوفد الفلسطيني إلى واشنطن بعد رمضان.
كانت تقارير سابقة قد أشارت إلى أن الإدارة الأمريكية تدرس إمكانية بلورة وثيقة مبادئ لحل القضايا الجوهرية، بحيث تجري المفاوضات حول الحل الدائم على أساس هذه الوثيقة، ولم تتخذ قرارا نهائيا بعد بشأن وثيقة المبادئ.
في المقابل، فإن التقديرات الإسرائيلية والفلسطينية تشير إلى أن قيام غرينبلات بعملية مسح لموقفي الطرفين من شأنه أن يعزز التقديرات بشأن وضع وثيقة مبادئ.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
ادفعوا جزية الحماية، وأنتم صاغرون !
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون..؟! 
» "ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين"
» إرشادات الحماية من كورونا
» اسطوانة الحماية Kaspersky Rescue Disk
»  العدالة الدولية في مواجهة الحماية الغربية للكيان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات-
انتقل الى: