ابرز ما تناولته الصحف الدولية07/08/2017
صحيفة الإندبندنت تتحدث عن جدل أثارته مذكرة غوغل بخصوص تبرير فروق الرواتب بين الرجال والنساء العاملين فيها".
وقالت الصحيفة إن مذكرة داخلية خاصة بعملاق التكنولوجيا غوغل سربها أحد المواقع وهي تسرد تبريرات لفروق الرواتب بين الرجال والنساء، مؤكدة أن هذه الفروق هي بسبب الاختلافات البيولوجية بين الرجال والنساء، ولا سيما في المستويات العليا من الإدارة واصفة الأمر بالطبيعي ومؤكدة أنه لا علاقة له بالتمييز الجنسي.
وقد كتب المذكرة أحد المهندسين في الشركة مطالبا بضرورة وقف نمط التفكير الافتراضي بأن فروق الرواتب بين الرجال والنساء يعد وجها من وجوه التمييز,
وقد لقيت المذكرة ذات العشر صفحات دعما من لدن عدد من العاملين في الشركة، بينما استنكرها عدد آخر لدرجة أن إحدى العاملات وهي مبرمجة حواسيب أكدت أنها تفكر جديا في الاستقالة إذا لم تتخذ الإدارة قرارات حاسمة بخصوص ما ورد في هذه المذكرة.
وتقول الإندبندنت إن هذا الجدل يأتي في وقت تواجه فيه الشركة تحقيقات جدية تجريها الحكومة الامريكية بشأن شكاوي تلقتها حول فروق الرواتب بين الرجال والنساء وتسعى للتأكد من أن هذه الفروق لا تعبر عن تمييز جنسي بين الرجال والنساء.
إيران
صحيفة الديلي تليغراف تتحدث في عددها الصادر الإثنين عن حفل تنصيب الرئيس الإيراني حسن روحاني لولاية ثانية، وتركز على حكاية النواب الإيرانيين الذين تزاحموا لالتقاط الصور مع ديبلوماسية غربية، وقد تعرضوا بسبب ذلك لانتقادات لاذعة بسبب سلوكهم الذي عده بعضهم مشينا وغير لائق بموقعهم في الدولة، إذ تجمهر عدد منهم لالتقاط صور السيلفي التي تداولها عدد من النشطاء والمواقع الإخبارية على شبكة الإنترنت، وتظهر في إحداها ممثلة الشؤون الخارجية في الاتحاد الاوروبي فيدريكا موغريني وهي تقف في مواجهة عدد من الساسة الإيرانيين بعضهم يرتدي جلابيب سودا وهم ينتظرون أدوارهم لالتقاط الصور معها.
وتشير الغارديان إلى ان أغلب المنتقدين وبينهم نواب برلمانيون آخرون أكدوا أن هؤلاء الساسة لايستحقون مراكزهم في الدولة ولاعضويتهم في مجلس الشورى الإيراني.
وتقول الصحيفة إن عدة مواقع معارضة نشرت رسوما ساخرة تقارن النواب الايرانيين بالرجال الذين أحاطوا بمونيكا بيلوشي في فيلم مالينا وكلهم يمدون ولاعة لإشعال سيجارة وضعتها بين شفتيها.
"كوريا الشمالية"
أما صحيفة الغارديان فتتحدث عن طلب وجهته "الصين لكوريا الشمالية كي لا تستفز المجتمع الدولي".
وتقول الصحيفة إن وزير الخارجية الصيني حذر من أن التوتر في شبه الجزيرة الكورية وصل حدا خطيرا خلال الأسابيع الماضية بعدما فرضت منظمة الامم المتحدة عقوبات جديدة على بيونغ يانغ.
وقد أعلنت بكين مطالبتها لبيونغ يانغ بالتوقف عن استفزاز المجتمع الدولي، إذ قال الوزير وانغ وي إن بلاده ترجو أن يكون قرار مجلس الأمن الدولي بمثابة رسالة إلى زعيم كوريا الشمالية ليتصرف بذكاء فيما يخص برنامج الأسلحة التابع لبلاده.
وتوضح الصحيفة ان العقوبات ضد كوريا الشمالية تشمل حظرا على تصدير بعض المواد بما يكلف ميزانية البلاد نحو مليار دولار سنويا وهو مبلغ تكاد تبلغ قيمته ثلث إجمالي عائدات الصادرات الكورية عموما.
وتقول الغارديان إن قرار العقوبات طبخته الولايات المتحدة وناقشته مطولا مع الصين قبل أن يطرح على مجلس الأمن للتصويت.
جولة في صحف أوروبا الشرقية الصادرة اليوم
تناولت الصحف الصادرة اليوم في منطقة شرق أوروبا عدة مواضيع، من بينها مستقبل العلاقة المؤسساتية بين بولونيا والاتحاد الأوروبي، و توسيع مواقع الولايات المتحدة والناتو في منطقة البلقان، والخسائر الناجمة عن سوء الأحوال الجوية بالنمسا، إضافة إلى مواضيع أخرى.
ففي بولونيا، كتبت صحيفة "رزيشبوسبوليتا "، معلقة على تصريح رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك بكون الوضع الحالي يعكس مقدمات تعكس وكأن بولونيا ليست بحاجة إلى الاتحاد الأوروبي، أن هذا التصريح ،الذي يشرح واقع العلاقات البينية ،"بقدر ما يدق ناقوس الخطر ويشير الى وضع غير عادي ،فإنه يعد دعوة مفتوحة الى الجانبين للبحث عن مكامن الخلل وتجنب ما لا يحمد عقباه ،لأن الطرفين في حاجة ماسة الى بعضهما البعض".
وأضافت أن "العلاقة المتشنجة بين بروكسيل ووارسو في قضايا شائكة ومعقدة تهم الجانبين القانوني والبيئي وغيرهما ،لا تبشر بمستقبل متوازن ،وتؤشر على مزيد من المواجهات ،إذا لم يعمل الطرفان ،بحسن نية ،على تدارك الأمر في أقرب وقت ممكن لتقليص هوة الخلاف".
ورأت صحيفة "فيبورشا" أن الاختلاف "العميق" القائم بين مؤسسات الاتحاد الأوروبي ،التي ترى تصرف بولونيا تحديا للتشريعات الداخلية والاتفاقيات الأوروبية ،مقابل إصرار بولونيا على ممارسة حقوقها الوطنية بما ينسجم وسياستها الوطنية السيادية" ،قد يؤدي الى "مزيد من الاصطدامات ومحاولة كل طرف لي يد الآخر وإجباره على تقبل مواقفه وقناعاته ".
وأوضحت في هذا السياق أن رأي دونالد توسك ،الذي يقول بأن الإجراءات التي تتخذها الحكومة البولونية "مثيرة للجدل ويمكن أن تهدد استمرار بولونيا داخل الاتحاد الأوروبي" وهو ما "يستدعي الانكباب السريع لحل المشاكل المتراكمة بين الجانبين ،وعدم هدر الزمن من أجل التوافق ،مع استحضار الظروف المعقدة والمشاكل المطروحة على القارة العجوز، والتي قد تؤثر تداعياتها على كل أوروبا بدون استثناء".
واعتبرت صحيفة "فبوليتيسي" أن الجانبين "ملزمان بفتح حوار عاجل لمعالجة القضايا الخلافية من أساسها ،والبحث عن نقط الالتقاء حتى لا يقترب الجانبان من "لحظة الفراق ".
وأوضحت أن الاتحاد الأوروبي كما بولونيا "لا يمكنهما العيش الواحد دون الآخر بعد التراكمات الايجابية التي بنى أوتادها الطرفان معا منذ أزيد 13 سنة عقب انضمام بولونيا الى المنتظم الأوروبي سنة 2004 ،مع الأخذ بعين الاعتبار الأدوار الطلائعية التي لعبتها بولونيا لضمان الاستقرار السياسي والأمني بوسط وشرق أوروبا ،ومساهمة الاتحاد الأوروبي في بناء دعائم الدولة البولونية الديموقراطية الحديثة ،التي تمتلك حاليا كل أسباب التقدم والتطور والاستقرار السوسيواقتصادي ".
وفي روسيا، كتبت صحيفة (كوميرسانت) أن الولايات المتحدة تعتزم توسيع وجودها في البلقان عبر توسيع مواقع الناتو في المنطقة، مشيرة إلى أن نائب الرئيس الأمريكي مايك بينس بدأ في مستهل غشت الجاري زيارة إلى الجبل الأسود تستمر أسبوعا هي الأولى لمسؤول أمريكي بهذا المستوى منذ إقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين عام 1905.
ونقلت الصحيفة عن مجموعة من الخبراء الروس أن هذه الزيارة تعني، في الحقيقة، عودة الولايات المتحدة إلى منطقة البلقان، وذلك عبر توسيع مواقع الناتو في المنطقة، ولاسيما أن مقدونيا ستصبح العضو المقبل للحلف بعد انضمام جمهورية الجبل الأسود في وقت سابق.
وأبرزت تصريح نائب مساعد وزير الخارجية الأمريكي، المبعوث الأمريكي إلى البلقان، هويت براين، الذي أكد "نحن نتخذ خطوات لتعزيز بلدان منطقة غرب البلقان في صراعها ضد التأثير السلبي لروسيا أو أي دول أخرى، ونسعى لمنع روسيا أو أي لاعب آخر من التأثير في السياسة الداخلية للبلقان".
صحيفة (روسيسكايا غازيتا) أوردت، من جهتها، تأكيد رئيس جمهورية ترانسنيستريا الانفصالية فاديم كراسنوسيلسكي أن قرار مولدوفا اعتبار نائب رئيس الوزراء الروسي ديمتري روغوزين شخصا غير مرغوب فيه هو خطوة موجهة بالأساس ضد روسيا وتهدف إلى قطع العلاقات بين موسكو وتشيسيناو.
ونقلت عنه قوله أن "هذه الخطوة تؤكد التزام مولدوفا بالتعاون مع الغرب"،مسجلا أن ذلك لا يعني بالضرورة أن العلاقات بين ترانسنيستريا وروسيا سوف تقطع ولا يستشف منه أن عملية التفاوض بين ترانسنيستريا ومولدوفا ستتوقف".
وشدد كراسنوسيلسكي على أن "الحوار بين ترانسنيستريا ومولدوفا يجب أن يستمر كما كان، وضمن جميع الإطارات الممكنة، حيث تضطلع روسيا وأوكرانيا ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا بدور الوسيط ، فيما تتمتع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بصفة مراقب، مؤكدا أن الحوار يجب أن يشمل كافة القضايا العالقة.
وفي تركيا، كتبت صحيفة (دايلي صباح) أنه بعد مرور عقد ونصف من الزمن الذي تميز نسبيا بالاستقرار في بداية الألفية الجديدة، دخل النظام الدولي في مرحلة جديدة موسومة بالكثير من الشك.
وأضافت الصحيفة أن الأحلاف الأمنية التي أنشئت في حقبة ما بعد الحرب العالمية الثانية تتفكك تدريجيا سواء على المستوى الثنائي أو المتعدد الأطراف، في الوقت الذي تملك الائتلافات الجديدة مثل مجموعة العشرين القدرة على الحلول محل الائتلافات السابقة.
وذكرت أن خطاب النيوليبرالية الجديد الذي يشجع السوق فقد بريقه في الوقت الذي أصبحت أشكال مختلفة من الحمائية الجديدة والقومية الاقتصادية تلقى إقبالا كبيرا.
وفي موضوع آخر، أفادت صحيفة (ستار) أن أزيد من 850 ألف لاجئ سيمنحون في شهر غشت الجاري بطاقات ائتمان خاصة ممولة من الاتحاد الأوروبي ويسهر على تنفيذها الهلال الأحمر التركي، وذلك بهدف تمكين أزيد من مليون لاجئ من الاستفادة في شتنبر المقبل، وحوالي مليون و314 ألف بحلول نهاية العام الجاري.
من جهتها، ذكرت (حريت دايلي نيوز) أن المحمة الدستورية رفضت ما مجموعه 70 ألف و771 طلبا يهم حالات مرتبطة بحالة الطوارئ التي تم إقرارها منذ المحاولة الانقلابية الفاشلة ليوليوز 2016، مؤكدة أن لم يستنفذوا بعد آليات الطعن المحلية.
وفي النمسا، ذكرت صحيفة (سالسبورغر ناشريشتن) أن عاصفة قوية ضربت نهاية الأسبوع الماضي مناطق ستيريا (جنوب) وسالزبورغ (غرب)، مما خلف أضرارا مادية هامة دون وقوع إصابات، مشيرة إلى أنه تم إغلاق العديد من المحاور الطرقية بسبب الانهيارات الارضية، كما تقطعت السبل بنحو 400 سائح في مواقعهم التجول والتخييم التي كانوا بها
وأضافت الصحيفة أن شبكة الكهرباء تضررت بشكل كبير، مشيرة إلى أن خدمات الطوارئ بمساعدة الجيش تمكنت من نقل العديد من الأشخاص في المناطق المعرضة للخطر.
وسجلت أن الحكومة الإقليمية لستيريا أعلنت عن تخصيص مساعدات طارئة تقدر قيمتها بحوالي 10 ملايين أورو، بالإضافة إلى الاعتمادات المالية التي التزمت الحكومة الفيدرالية بمنحها في إطار تدبير الكوارث.
من جهتها، ذكرت صحيفة (كوريير) أنه تم إرسال مروحية إنقاذ إلى غروسغلوكنر، أعلى قمة في جبال الألب النمساوية، لإنقاذ متسلق يعاني من مشاكل في القلب تعرض السبت الماضي لحادث أثناء عملية للإنقاذ.
عرض لأبرز اهتمامات اليوم للصحف الأوروبيّة
اهتمت الصحف الصادرة اليوم ببلدان أوروبا الغربية بتطور الأوضاع في فنزويلا فضلا عن عدد من المواضيع المحلية كقضية البيض الملوث ببلجيكا والتحدي الانفصالي بإقليم كاتالونيا، ومفاوضات الخروج البريطاني من الاتحاد الأوروبي.
ففي بلجيكا، هيمنت قضية البيض الملوث بالمبيد الحشري (فيبرونيل) على عناوين الصحف الصادرة اليوم حيث أشارت (لوسوار) تحت عنوان " بيض (فيبرونيل) يتحول إلى أزمة سياسية "، إلى أن قضية البيض الملوث بالمبيد الحشري فيبرونيل، والتي بدأت في ألمانيا وهولندا ضربت بلجيكا بقوة.
وأضافت أنه بعد سحب الآلاف من البيض من الأسواق في بلجيكا، يطالب السياسيون بتوضيحات مشيرة إلى أن عددا من أحزاب المعارضة دعت إلى اجتماع عاجل للجنة برلمانية ستنعقد في الأيام المقبلة.
وتساءلت (لاديرنيير أور) حول سبب صمت السلطات البلجيكية حول هذه القضية في وقت كانت فيه على علم منذ بداية يونيو بأن البيض ببلجيكا كان مصابا بالفيبرونيل وهو مبيد حشري سام ممنوع استعماله حسب التشريعات الأوروبية.
ونقلت (لاليبر بلجيك) ردود فعل وزير الفلاحة دينيس دوكارم ووزيرة الصحة العمومية ماغي دو بلوك واللذان وعدا بالشفافية الكاملة في التحقيق في هذه القضية للرد على الانتقادات التي وجهت للسلطات البلجيكية.
وفي موضوع آخر، أكدت (لاليبر بلجيك) أن النظام في فنزويلا يميل نحو الدكتاتورية، مشيرة إلى أن الجمعية التأسيسية أقالت المدعية العامة لويزا أورتيغا التي أصبحت تزعج النظام من خلال إدانتها للدكتاتورية والانحراف السلطوي للرئيس والموالين له.
وفي بريطانيا، اهتمت الصحف بكلفة البريكزيت وقضية اختطاف عارضة أزياء بريطانية بإيطاليا من طرف مواطن بولوني مقيم بالمملكة المتحدة.
وأبرزت (الغارديان) نفي الحكومة البريطانية الشائعات التي راجت حول استعداد بريطانيا منح الاتحاد الأوروبي 40 مليار أورو في إطار التسوية المالية التي ستواكب خروج بريطانيا من الاتحاد.
وقالت (الديلي تيليغراف) إن الوزارة الأولى أكدت أن هذه الشائعات لا أساس لها من الصحة، مؤكدة أن لندن ستحترم التزاماتها الدولية اتجاه الاتحاد الأوروبي لكنها " لن تدفع إلا ما هو ضروري ".
أما (صاندي تيليغراف) ونقلا عن مسؤولين حكوميين رفضوا الكشف عن أسمائهم، فقد أشارت إلى استعداد بريطانيا دفع 40 مليار أورو شريطة قبول الاتحاد الأوروبي التفاوض بشان التسوية المالية في إطار اتفاق شامل حول العلاقات المستقبلية بين لندن والاتحاد الأوروبي، وخاصة في جانبها التجاري.
وفي موضوع آخر، توقفت (الديلي ميل) عند قضية اختطاف عارضة الأزياء البريطانية في إيطاليا واحتجازها لمدة أسبوع من قبل مواطن بولوني مقيم ببريطانيا حيث عرضها على المزاد العلني عبر الأنترنيت.
وأوضحت الجريدة أن الضحية، التي عادت إلى بريطانيا، أمس الأحد، تم استدراجها بواسطة إعلان كاذب لحصة لالتقاط الصور قرب المحطة المركزية بميلانو، قبل أن يتم تخديرها، ثم اختطافها واحتجازها ليتم إنقاذها أسبوعا بعد ذلك.
وفي فرنسا، اهتمت الصحف بالوضع داخل الحزب الاشتراكي بعد وضع إدارة مشتركة لقيادته، حيث كتبت (لوفيغارو) أن مسؤولي الحزب مدعوون إلى بذل جهودهم من أجل تأهيل الحزب بعد هزيمته في الانتخابات الرئاسية والتشريعية الأخيرتين.
أما (ليبيراسيون) فقد ذكرت أنه لم يكن لأحد يتوقع أن يتراجع الحزب الاشتراكي، أحد أكبر الأحزاب في المشهد السياسي الفرنسي، ليجد نفسه في مستوى حزب باسوك اليوناني أو الحزيب الاشتراكي العمالي الإسباني، حيث حصل بصعوبة على 6 في المائة من الأصوات خلال الانتخابات الرئاسية ".
وفي إسبانيا، واصلت الصحف مواكبتها لتطورات الأوضاع في فنزويلا والتحدي الانفصالي في إقليم كاطالانيا. وكتبت (إلبايس) تحت عنوان " الفوضى تسيطر على فنزويلا وسط إشاعات بوقوع انقلاب "، أن مجموعة من الأفراد الجيش المعارضين لنظام تشافيز حاولوا الهجوم على قاعدة عسكرية بفالانسيا ثاني أكبر مدينة بالبلاد.
من جانبها، أشارت (إل موندو) بدورها إلى أن الرئيس نيكولا مادورو نجح في إخماد أول ثورة للجيش منذ تنصيب الجمعية التأسسية من قبل النظام من أجل تغيير الدستور، وإزاحة البرلمان الذي تسيطر عليه المعارضة.
أما جريدة (أ بي سي) فتناولت موضوع التحدي الانفصالي في كاتالونيا حيث قالت إن شبيبة الحزب الانفصالي الكطالاني تعتزم اللجوء إلى العنف إذا لم يتم تنظيم الاستفتاء الغير شرعي حول استقلال كاتالونيا المتوقع في فاتح أكتوبر.
وأكدت (لاراثون) أن الملك فيليبي السادس، قرر إلغاء جميع التزاماته خلال الأسبوع الذي سيجري فيه الاستفتاء من أجل التركيز على التحدي الانفصالي الكاتالاني، كما كان الشأن خلال الاستفتاء الغير شرعي حول مستقبل الإقليم والذي كان قد نظم في نونبر 2014.