منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  Empty
مُساهمةموضوع: صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:    صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  Emptyالإثنين 21 أغسطس 2017, 1:38 am

August 20, 2017
صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين: أدعوكم لمشاركتنا مهرجان السبعين الموجه ضد العدوان.. والطابور الخامس هو الذي يُفكّك جبهة الداخل.. وإن أردتم شراكة بالقانون والدستور على العين.. وإلا سننسحب ولا تصدروا بيانا رقم واحد ولا رقم اثنين

صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  Ali-abdalla-saleh.jpg666-400x280
صنعاء ـ  “رأي اليوم” ـ عبدالكريم المدي:

القى يوم السبت الرئيس اليمني السابق – رئيس حزب المؤتمر الشعبي العام، حليف أنصار الله في مواجهة العدوان السعودي / العربي على اليمن، خطابا هاما أمام جمع غفير من أنصاره، رموز القبائل والمثقفين والسياسيين، أكد فيه بأنه هو وحزبه ومناصريه مع تعزيز الجبهة الداخلية ورفد الجبهات ومواجهة العدوان، ونفى نفيا قاطعا أن يكون حزبه أداة لتعطيل المؤسسات.

وقال: خلال شهرين والعالم يعرف والشارع اليمني يعرف أن عندنا إحياء ذكرى تأسيس المؤتمر الشعبي العام بمرور 35 عام، وهذه الرسالة رقم واحد.

والرسالة الثانية: موجهة ضد العدوان ودعوة الشعب للصمود في وجهه، والرسالة الثالثة :نمد أيدينا للسلام لا للإستسلام، هذه الرسائل التي يريد أن يوجهها المؤتمر يوم 24 أغسطس في ميدان السبعين ميدان الصمود والتحدّي.

 وهنا تأتي الحكمة، الحكمة عند العقلاء والشخصيات السياسية المرموقة والمسئولة  لإزالة سوء الفهم والإبتعاد عن التوتر الموجود في الساحة، هذا التوتر لا يخدم المتحالفين ضد العدوان ولكن يخدم دول العدوان، هذا التوتر ما هو إلّا – كما ذكر الأخ عبدالملك الحوثي – الطابور الخامس وعلينا أن نفكر ونبحث من هم أصحاب الطابور الخامس..؟ ومن أين هم..؟ وماذا يعملون اليوم..؟، فلنتباين فلنختلف، لكن هناك ثوابت وطنية لا يمكن لأحد تجاوزها .

وشدد على ضرورة رفد جبهات القتال معنوياً وسياسياً وثقافياً واجتماعياً واقتصادياً وعسكرياً وأمنياً،إلى جانب النزول للميدان وليس بالكلام ولا بالملازم، حسب تعبيره.

واضاف الرئيس صالح قائلا: اتفق مع الأخ عبدالملك الحوثي بأننا شكلنا المجلس السياسي والحكومة من أجل الشراكة ومواجهة العدوان، صحيح ما قاله الأخ عبدالملك بإن حصة أنصار الله لا تشكّل إلّا واحدا في المائة، أنا ربما أتفق معه ،واحد في المائة، والبقية مع من؟

 مع الشعب اليمني، وإلّا مع المؤتمر؟

 أتفقنا على الشراكة وأن يعمل المجلس السياسي الأعلى وحكومة الإنقاذ طبقاً للدستور والقوانين واللوائح المنظمة، هذا الدستور والقوانين المنظمة ليست من صنع علي عبدالله صالح، إنما من صنع الشعب ومؤسساته الدستورية، واللوائح والأنظمة ليست ملزمة خاصة بي كنتُ أدرسها في المؤتمر الشعبي العام، لا توجد عندي ملزمة.

وتابع قائلا: طيب اتفقنا على الشراكة، شراكة حقيقية في مواجهة العدوان وإدارة شئون البلاد، لكن للأسف الشديد، هنا كلجان إشرافية، اللجنة الثورية التي اتفقنا إن مهمتها تنتهي بتشكيل المجلس السياسي والحكومة، لكن الذي يحدث هو أن اللجنة الثورية تسيطر على المجلس السياسي الأعلى في الميدان، أي قرارات يصدرها ومش متفقة مع اللجنة الثورية تُلغى، الحكومة برئاسة ” بن حبتور” فوقها – أيضا- حكومة ،متمثلة بالمكتب التنفيذي التابع لإخواننا في أنصارالله..

 متسائلا: إذاً  كيف تشتغل الحكومة؟

 وبخصوص الموارد وأنقطاع مرتبات الموظفين لأكثر من عشرة أشهر، أوضح بأنه تم الاتفاق على أن تذهب الموارد إلى الخزينة العامة وعدم صرفها من خلال المؤسسات أو الشركات، ولا يجوز دستورياً أو قانونياً المساس بها،

وحول الأجهزة الرقابية قال صالح : نحن مستعدين-  يا أخواننا في أنصار الله – لأي رؤية، من تريدون في جهة الرقابة؟

عينوا فيها الأخ ” محمد علي الحوثي “رئيس اللجنة الثورية، ما عندنا مانع هو مواطن يمني، لسنا معطلين، عمر المؤتمر ما كان معطلا.

 وتابع قائلا: اتفقنا أنه مافيش لجان إشرافية، نتكلم على وزير في الخارجية ،وإلّا في النفط، وإلّا في الدفاع وفوقه مشرف، تتكلم على محافظ ومن فوقه مشرف، طيب أبعد المشرف، عين المشرف محافظا، عينه وزيرا.

 واضاف : نحن نمد أيدينا لإخواننا في أنصار الله ما عندنا مانع، تريدون نبقى معاكم في الشراكة لإدارة شئون البلاد في إطار لا ضرر ولا ضِرار وفي إطار الدستور والقانون، نحن على العين والرأس، تريدون الإنفراد، لا تعلنوا بيانا رقم واحد ولا بيانا رقم اثنين ،قولوا لنا أنكم تريدون السلطة منفردين سننسحب ولا يكون بيننا أي خلاف.

 وكان الرئيس صالح  قد وجه الدعوة إلى أنصاره ورفاقه- حد وصفه – إلى التحلي بالصبر وليست مهانة، وفق تعبيره، ومحذرا في الوقت نفسه من جرجرتهم إلى العنف.

 وفيما يخص أمن العاصمة صنعاء وتأمينها قال: بعيد أبعد من عين الشمس الذي يريد أن يعمل فوضى في العاصمة ،ويقول أفعلها و” أفحّط ” لا يوجد  “فحاط” نحن  هنا.

 كما دعا من اسماهم بـ رفاقهم وزملائهم والعقلاء، الفاضلين ،المصلحين في أنصار الله إلى مشاركة المؤتمر في هذه المناسبة بميدان السبعين يوم الخميس القادم 24أغسطس.

 قائلا: أدعوهم ضيوفا على المؤتمر،على الرحب والسعة، ووجودنا ككتلة واحدة في مواجهة العدوان، سيجعل العدوان يحترمكم  ويقدركم عندما تكونوا كتلة واحدة، هو يسعى صح لشق الصف، لكن بالنسبة لنا كمؤتمريين لن نقبل ،لن نقبل على الاطلاق أن نكون موظفين مع من يريد شق الصف الوطني في مواجهة العدوان.

يُذكر أن التحالف القائم بين حزب صالح وجماعة أنصار الله ( الحوثيين) ،قد تعرّض مؤخرا لكثير من الهزات بسبب التوظيفات الإعلامية

ومحاولات إخراج مهرجان حزب صالح عن سياقه وتصويره على أنه يستهدف حلفاءهم في أنصار الله، رغم التمطينات والشعارات المرفوعة

وكل الأدبيات والإستعدادات الخاصة بهذا المهرجان التي معظمها موجهة ضد العدوان .

مراقبون يرون أن الإستنفار المبالغ فيه من قِبل جماعة الحوثي ، مرده وجود أطراف داخل الجماعة لا تُحبّذ أن يظهر شريكهم بقوة في المهرجان الذي يتوقع أن يشارك فيه عدد كبير من الناس وغير مسبوق في اليمن .

وهناك من يفسر هذا السخط الذي قابل به الحوثيون مهرجان شريكهم ( المؤتمر)  بخشيتهم من تنامي شعبية الأخير ، اضافة إلى وجود ربما جهات وأ جنحة

متطرفة في الجماعة ترفض أي صوت آخر في الساحة غير صوتها، ولذلك عللوا رفضهم بعدة أسباب  منها، بأن المرحلة مرحلة اقتحامات في الجبهات ، وليست مهرجانات وانتخابات ، وهذا ما  يطرحه نشطاؤهم على منصات التواصل الاجتماعي التي تشهد تجاذابات حادة بين الطرفين ، تكاد تكون أخرجتهم عن مهمتهم الرئيسة وأ نستهم تماما حقيقة أن هناك حربا وعدوانا خارجيا يستهدف الطرفين ويُريد النيل منهما بأي ثمن كان وما يجري من تصدع في جبهة صنعاء ، ربماأنه وفي حال أستمر سيقدم خدمة جليلة للسعودية وحلفائها في الداخل اليمني وخارجيه ،ويوفر لها الكثير من الوقت والجهد والتكلفة  .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  Empty
مُساهمةموضوع: رد: صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:    صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  Emptyالإثنين 21 أغسطس 2017, 1:39 am

August 19, 2017
صورة لصالح يسلم العلم اليمني لهادي تثير جدلاً واسعاً بين الحوثيين وحلفائهم

صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  47

مأرب (اليمن) / علي عويضة / الأناضول – أثارت، اليوم السبت، صورة للرئيس اليمني عبدربه منصور هادي رفعها أعضاء في “حزب المؤتمر الشعبي العام”، الذي يرأسه الرئيس السابق علي عبد الله صالح في صنعاء جدلاً بين الأخير وحلفاؤه الحوثيين.

وتجمع الصورة بين الرئيس هادي وبين سلفه علي عبدالله صالح، بينما يسلمه الأخير علم البلاد، بعد انتخاب هادي رئيساً وتسلمه السلطة أواخر فبراير/ شباط 2012.

ورفع أعضاء في حزب صالح الصورة في ميدان السبعين بالعاصمة اليمنية صنعاء، ضمن استعداداته للاحتفال بذكرى تأسيسه الـ 35.

ولأول مرة ترفع صورة هادي في صنعاء، منذ انتقاله إلى عدن في فبراير/ شباط 2015، وتدخل التحالف العربي في مارس/ آذار من العام نفسه.

وحملت الصورة أيضاً عبارات “نعم للوسطية والاعتدال، نعم لاستقلالية القرار الوطني، نعم للدولة اليمنية الحديثة”، بحسب ما نشره نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي. ونشر “حسن شرف الدين”، وهو إعلامي بارز في جماعة “الحوثي” الصورة في صفحته على “فيسبوك”، وعلق قائلا: “اليوم المنافقون ينشرون صور صالح وهو يسلم العلم (..) لهادي، وبالبنط العريض دون حذفها وفي ميدان السبعين”.

ووصفهم شرف الدين بأنهم “محترفون في النفاق”.

القيادي في حزب صالح وأحد إعلامييه البارزين “أحمد الحبيشي” قال هو الآخر، “احتراما لتضحيات شعبنا ودماء شهدائنا أطالب بإزالة صورة الخائن هادي من ساحة السبعين اذا كان ذلك مقررا” .

الناشط في جماعة الحوثي “عبداللطيف المروني” تساءل في منشور على فيس بوك “ما حقيقة وضع صورة الخائن هادي في ميدان السبعين؟ ومن قام بوضعها؟ ولماذا السكوت عن من وضعها؟ ولماذا لا يتم إزالتها ومعاقبة من رفعها؟”.

محمد الوجيه الناشط الحوثي قال أيضاً: “رفع صورة المجرم هادي في صنعاء خيانة عظمى للشعب المحاصر ولدماء الشهداء والجرحى”.

ولم يتسن لمراسل الأناضول التأكد من إنزال الصورة المشار إليها أو بقائها، وكم عدد الصور التي رفعت ومواقعها.

وتشهد العاصمة صنعاء توتراً وتحشيداً غير مسبوق بين طرفي تحالف “الحوثي-صالح”، في ظل استعدادات حزب الرئيس اليمني السابق للاحتفال في ميدان السبعين بذكرى تأسيسه الـ 35.

ويشهد اليمن، منذ مارس/ آذار 2015، حرباً بين القوات الموالية للحكومة من جهة، ومسلحي جماعة الحوثي، وقوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح من جهة أخرى، خلّفت أوضاعًا إنسانية وصحية صعبة، فضلًا عن تدهور اقتصادي حاد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  Empty
مُساهمةموضوع: رد: صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:    صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  Emptyالإثنين 21 أغسطس 2017, 1:40 am

August 19, 2017
عبدالملك الحوثي يهاجم صالح ويؤكد ان بعض القوى السياسية لم تتفاعل مع الدور المسؤول والمطلوب لمواجهة العدوان ويكرر انهم مع السلام وليس الاستسلام.. وينتقد زيارة بعض البرلمانيين الى السعودية.. والرئيس اليمني السابق يتوعد الحوثيين إذا منعوا أنصاره من دخول صنعاء

 صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  MALIK-HOUTHY666-400x280


صنعاء ـ وكالات: حمل زعيم جماعة أنصار الله في اليمن عبدالملك الحوثي، اليوم السبت، حكماء وعقلاء اليمن مسؤولية التصدي لتصعيد التحالف، الذي يسعى لاستهداف الجبهة الداخلية بالتزامن مع تصعيد في الجبهات لحسم المعركة.
وفي كلمة له على قناة المسيرة، دعا، الحوثي، إلى محاسبة الخونة وتصحيح القضاء وتفعيل وضعه لمحاسبة الخونة، مشيراً إلى أن أنصار الله ضد الفاسدين حتى لو كانوا من أنصار الله أنفسهم.. قائلاً ” وسأقف إلى جانبكم لإرغام الآخرين للقبول بتصحيح الأجهزة الرقابية وأن يُـحاسب كل فاسد أيا كان”.
وأكد، الحوثي، أن هناك من يُـكبل القضاء ويمنع إجراء أي تصحيح وفي الوقت ذاته، يتيح للخونة أن يذهبوا للرياض ويقف في صف العدوان ومعه ظهر في صنعاء لا أحد يحاسبه متسائلا ” الآلاف من المؤلفة من هذا البلد هل دماؤهم مستباحة حتى لا يحاسب الخونة؟”.
وأكد أن هناك من يُكبل القضاء ويمنع إجراء أي تصحيح وفي الوقت ذاته، يتيح للخونة أن يذهبوا للرياض ويقف في صفهم ومعه ظهر في صنعاء لا أحد يحاسبه، متسائلا ” الآلاف من المؤلفة من هذا البلد هل دماؤهم مستباحة حتى لا يحاسب الخونة؟”.
وأشار زعيم جماعة أنصار الله، إلى ما قدم عليه بعض البرلمانيين باجتماع مع ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، دون أن يتخذ بحقهم أي إجراء عقابي، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن أنصار الله يتلقون طعنات في الظهر “في الوقت الذي اتجهنا بكل إخلاص لمواجهة ماوصفه العدوان”.
وهاجم، عبدالملك الحوثي، حزب الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، واتهم قوات الأخير بخذلان مسلحي جماعته في الحرب ضد القوات الحكومية والتحالف العربي الذي تقوده السعودية. قائلاً:إن “بعض القوى السياسية لم تتفاعل مع الدور المسؤول والمطلوب لمواجهة العدوان”.
وتابع “قوى العدوان تحرص على خطة جديدة للخروج من إخفاقاتها، ولها مسارات عسكرية يتزامن معها مسار استهداف الجبهة من الداخل، مشيراً إلى التقارير التي تتحدث عن دعم الإمارات، للرئيس السابق.
وعن مبادرة برلمان صنعاء، قال، الحوثي، إن “هناك من يقدم مبادرات تخدم العدوان وتعمل على الابتزاز وعلى اللعب السياسي وهذا لن يكون مقبولاً”، مؤكداً أنه منذ شهر رمضان سعى بألا تستأثر القوى السياسية وقياداتها بأمر البلد.
وجدد، عبد الملك الحوثي، موقف أنصار الله من السلام قائلاً “لم نكن نمانع أي حلول مشرفة بالحد الأدنى تحفظ شرف وكرامة وسيادة وحرية واستقلال هذا البلد، ولكن السلام وليس الاستسلام”.
وأكد” من يحب أن يستسلم فذلك خياره، أما غالبية الشعب فغير وارد لديهم الاستسلام أبدا، داعيا في الوقت، المسؤولين إلى الاحتكام إلى الشعب بعيداً عن التدخلات الخارجية”.
ومن جهته توعد الرئيس السابق، علي عبد الله صالح، الحوثيين، برد عنيف في حال اعتراضهم ومنعهم دخول أنصاره إلى العاصمة اليمنية صنعاء لحضور مهرجان السبعين.
وأفاد مصدر خاص لـ”المشهد اليمني” أن قوات من الحرس الجمهوري تمركزت في منطقة “بلاد الروس″، إحدى مناطق الطوق الأمني للعاصمة صنعاء، مشيرة إلى أن القوات تلقت توجيهات بالانتشار في كافة أنحاء جنوب صنعاء لتأمين مهرجان السبعين.
ويعتزم حزب صالح إقامة مهرجان بمناسبة الذكرى الـ 35 لتأسيسه، في وقت تتهم فيه وسائل إعلام حوثية الرئيس اليمني السابق بـ”الاتفاق سرا” مع التحالف العربي، بقيادة السعودية، بالانقلاب على الحوثيين، وإدخال أنصاره القبليين إلى العاصمة صنعاء بغرض السيطرة عليها وفك الارتباط مع الجماعة.
ومن جهتها دعت “جماعه الحوثي” أنصارها للاحتشاد وإغلاق منافذ العاصمة اليمنية صنعاء، الخميس المقبل، وذلك بالتزامن مع المهرجان الذي دعا إليه حزب المؤتمر الشعبي العام.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  Empty
مُساهمةموضوع: رد: صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:    صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  Emptyالإثنين 21 أغسطس 2017, 1:48 am

اليمن: اشتباك عسكري بين المؤتمر الشعبي والحوثيين وبوادر انهيار التحالف بينهما

جماعة «أنصار الله» مزّقت صور صالح واتهمت حزبه بطعنها في الظهر



Aug 21, 2017

صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  20a500
تعز ـ «القدس العربي» ـ من خالد الحمادي: ذكرت مصادر سياسية أن مؤشرات قوية لانفجار الوضع عسكريا في العاصمة اليمنية صنعاء بين حليفي الانقلاب، حزب الرئيس السابق علي صالح، المؤتمر الشعبي العام، وجماعة الحوثي المسلحة، على خلفية قيام الحوثيين بتمزيق صور صالح في شوارع صنعاء ومواجهتهم بالرصاص الحي من قبل أتباع حزب المؤتمر، ومقتل 3 حوثيين على الأقل.
وقال مصدر حزبي لـ«القدس العربي»: «إن التصعيد الراهن بين حزب صالح والحوثيين وصل حدا غير مسبوق، وإنه لا يستبعد أن ينفجر الوضع عسكريا بينهما بسبب هذه التصعيدات المتسارعة مع قرب انعقاد التظاهرة الجماهيرية التي يعتزم حزب المؤتمر تنظيمها في 24 الشهر الجاري، بمناسبة الذكرى السنوية لتأسيسه».
وأوضح أن «حزب المؤتمر يسعى الى إخراج أكبر قدر ممكن من أتباعه وأنصاره بشكل منفرد لإظهار حجم قوته الجماهيرية الحالية، رغم الحرب والحصار، فيما يسعى الحوثيون الى إفشال هذه التظاهرة ومنعها لأسباب غير معروفة، والتي قرأها محللون سياسيون بأنها انكشاف لأزمة حادة بينهما ظلت تتفاعل تحت الرماد طوال الفترة الماضية حتى انفجرت بهذا الشكل وربما تكون أكثر قوة خلال الأيام القليلة المقبلة».
وأكد شهود عيان أن ثلاثة حوثيين على الأقل قتلوا بالرصاص الحي في حي دار سلم في العاصمة صنعاء من قبل مسلحين موالين لحزب صالح.
وأوضحوا أن جنودا من قوات الحرس الجمهوري الموالين لصالح أطلقوا الرصاص الحي على مجموعة من الحوثيين إثر تمزيقهم لصور صالح، في لافتات ضخمة تم تعليقها في شوارع صنعاء، لمناسبة انعقاد الذكرى السنوية 35 لتأسيس حزب المؤتمر، الذي يرأسه صالح، ويرأس الرئيس عبد ربه منصور هادي جزءا انشق عنه بعد اندلاع الحرب بين الطرفين في 2015. وجاءت هذه الحادثة بعد رفض المسلحين الحوثيين السماح للعديد من أتباع وقيادات حزب المؤتمر بدخول العاصمة صنعاء للمشاركة في هذه الفعالية.
وتزامنت حالة التوتر مع خطابين تصعيديين من قبل زعيم جماعة الحوثي عبد الملك بدر الدين الحوثي ورئيس حزب المؤتمر علي عبد الله صالح، واللذين تبادلا الاتهامات بالتصعيد وتأزيم الوضع. فقد صرح زعيم «الحوثيين» مستبقا مهرجان حزب «المؤتمر الشعبي» قائلا: «نتلقى طعنات في الظهر»، فرد عليه حزب صالح بالقول: «نحن لا نبيع الوطن». ودعا صالح في خطاب له رفضه الانصياع لتوجهات جماعة الحوثي بأن يكون تحت عباءتها فقال «إحنا بالنسبة لنا كمؤتمريين لن نقبل، لن نقبل على الإطلاق أن نكون موظفين مع من يريد أن يشق الصف الوطني» في اتهام صريح للحوثيين بمحاولة تأزيم الوضع مع حزب المؤتمر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  Empty
مُساهمةموضوع: رد: صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:    صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  Emptyالجمعة 25 أغسطس 2017, 8:34 am

[size=32]صالح يستعرض قوته بعد تصدع حلفه مع الحوثيين[/size]

صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  69664

صنعاء - أ ف ب -
احيا مئات آلاف اليمنيين من مناصري الرئيس السابق علي عبد الله صالح في صنعاء امس الذكرى الـ35 لتأسيس حزبه، في استعراض كبير للقوة يأتي في ظل توتر بين صالح والمتمردين الحوثيين المسيطرين على العاصمة.


ومن خلف زجاج مضاد للرصاص، تحدث صالح امام أنصاره الذين اتوا من مناطق مختلفة في البلد الغارق في نزاع مسلح، الى ساحة السبعين، حاملين اعلام اليمن ولافتات التاييد لزعيم حزب «المؤتمر الشعبي العام».


وتعكس اعداد المناصرين النفوذ الكبير الذي لا يزال يتمتع به صالح و»المؤتمر»، الحزب القومي الذي حافظ على حضوره القوي رغم النزاع المسلح وحركة الاحتجاج التي اجبرت زعيمه قبل خمس سنوات في فترة «الربيع العربي» على مغادرة السلطة بعدما حكم البلد الفقير لعقود.


وتوجه تظاهرة صالح الحاشدة رسالة تحذير الى المتمردين الحوثيين بعدما هدد هؤلاء صالح اثر وصفه لهم بالميليشيا، في ظل تصدع «حلف الضرورة» بين الطرفين واحتمال فك شراكة بنيت على فكرة مواجهة السلطة المدعومة من المملكة السعودية والمستقرة في عدن جنوبا.


وقال سعيد العبيدي المشارك في التظاهرة «حضرنا اليوم الى ميدان السبعين للتعبير عن ثقتنا بحزب المؤتمر وبالزعيم علي عبدالله صالح».


واضاف «اليوم المؤتمر الشعبي العام اثبت انه حزب دولة، وان الحوثيين غير قادرين على قيادة الدولة كما يقودها الحزب».


وظهرت الى العلن بوادر انشقاق بين صالح والمتمردين الشيعة بعدما اتهمه هؤلاء بـ»الغدر»، مؤكدين أن عليه تحمل تبعات وصفه لهم ب»الميليشيا».


وتحسبا لهذا التجمع الذي نظم في ظل التوتر غير المسبوق بين الطرفين منذ سيطرة الحوثيين على صنعاء في ايلول 2014، اقام الحوثيون عدة نقاط تفتيش عند مداخل صنعاء لكن بدون منع انصار صالح من التوجه الى الساحة. كما تعاونوا مع رجال الامن الموالين لصالح من اجل تسهيل مرور الحشود.


وباستثناء مواجهات محدودة بالايدي بين عدد من المشاركين في المهرجان وعناصر من الحوثيين واطلاق نار في الهواء لتفريقهم، لم يشهد التجمع حوادث امنية كبرى.


ووسط هتافات «بالروح بالدم نفديك يا يمن»، سار صالح بين الشخصيات المحتشدة في المنصة الرئيسية، حتى وصل الى موقع القاء كلمته خلف الزجاج المضاد للرصاص، والى جانبه مسلحون ملثمون ارتدوا الزي العسكري.


وتجنب الرئيس السابق (75 عاما) في كلمته انتقاد حلفائه، وتناول شعبية الحزب الذي يقوده في محاولة لاظهار نفوذه الكبير والمستمر في الحياة السياسية.


وقال «هذا التنظيم السياسي الرائد (...) التنظيم السياسي الذي يواجه العدوان ويواجه المؤامرات تلو المؤامرات منذ 2011».


ودعا مؤيديه الى «الصبر والصمود»، مؤكدا انه على استعداد «لرفد الجبهات (...) بعشرات الاف المقاتلين» لمواجهة قوات «الفار هادي»، في اشارة الى الرئيس المعترف به دوليا عبد ربه منصور هادي.


وتابع ان حزبه أرسل «متطوعين من المقاتلين» الى الجبهات، لكنه قد يرسل الان «الجيوش الموجودة في حزب المؤتمر الشعبي العام في كل المحافظات»، داعيا الحكومة التي يقودها الحوثيون الى تامين «العتاد والرواتب».


وحكم صالح اليمن من عام توحيد البلاد في 1990، وحتى 2012 حين تنازل عن الحكم لمصلحة هادي على خلفية الاحتجاجات الشعبية. وخلال فترة حكمه، شن ست حملات عسكرية ضد المتمردين الحوثيين الذين اتخذوا من منطقة صعدة شمال العاصمة معقلا لهم.


في 2014، عاد صالح الى الواجهة في محاولة لانتزاع الحكم. فتحالف مع الحوثيين ضد سلطة هادي، ونجح هذا الحلف غير المألوف في السيطرة على العاصمة وعلى مناطق شاسعة في البلاد، قبل ان تطلق المملكة السعودية حملة على رأس تحالف عسكري في آذار 2015 لوقف تقدم المتمردين.


ووضع النزاع مدن اليمن وبينها صنعاء على حافة المجاعة، خصوصا في ظل الحصار المفروض على المطارات الخاضعة لسيطرة الحوثيين، ونقل المصرف المركزي الى عدن، وعجز المتمردين عن دفع رواتب الموظفين.


ودفعت الاوضاع في العاصمة اليمنية الاف الاشخاص الى المشاركة في تظاهرة الامس احتجاجا على الظروف المعيشية. وهتف بعض هؤلاء «لا حوثي بعد اليوم».


وبينما ابتعد صالح عن توجيه الانتقادات المباشرة، بدا عارف الزوكا الامين العام لحزب «المؤتمر»، اكثر وضوحا عندما هاجم في كلمته «الفساد» والعجز عن تحصيل الايرادات والخلل في النظام المالي العام.


ودعا في كلمة مع الحشد حكومة المتمردين الى «تحمل مسؤولياتها والوفاء بالتزاماتها»، مشددا على ان حزبه يرفض ان تكون شراكته مع المتمردين «مجرد ديكور».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  Empty
مُساهمةموضوع: رد: صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:    صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  Emptyالثلاثاء 29 أغسطس 2017, 10:37 am

مصادر يمنية: الحوثيون وضعوا صالح تحت الإقامة الجبرية

مخاوف بين أنصاره من تسريب إحداثيات موقعه لقوات التحالف



Aug 29, 2017

صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  28a500
تعز ـ «القدس العربي» ـ من خالد الحمادي: ذكرت مصادر مقربة من الرئيس اليمني السابق، علي عبد الله صالح، أن مسلحي جماعة الحوثي وضعوا صالح تحت الإقامة الجبرية في العاصمة اليمنية صنعاء، وأن هناك مخاوف حقيقية من تسريب إحداثيات موقعه لقوات التحالف العربي بقيادة السعودية لتحويله إلى هدف عسكري لضربه في غارة جوية.
وأكد العديد من المصادر أن مسلحين حوثيين حاصروا المنزل، الذي يقيم فيه علي صالح، ونصبوا نقاط تفتيش حوثية في المداخل كافة التي تؤدي إلى منزله، وأن التوتر المسلح بين قوات صالح ومسلحي جماعة الحوثي في تزايد مطّرد. وقال موقع « يمن نيوز» الإخباري على الإنترنت، الذي يملكه المستشار الإعلامي لعلي صالح، إن الحوثيين وضعوا صالح تحت الإقامة الجبرية.
وأوضح أن الحوثيين أبلغوا صالح بعدم مغادرة مكان إقامته، وأنهم «غير مسؤولين عن أمنه»، مشيرا الى أن صالح بات يخشى على حياته من الحوثيين، وأنه طالب أتباعه بالتزام الهدوء، وسط حالة غضب عارمة واستياء واسع من قيادات حزبه وأنصاره من تصرفات الحوثيين.
ونسب إلى مصادر خاصة قولها إن «قيادات في حزب الموتمر الشعبي العام تمارس ضغوطا على صالح لفض الشراكة مع الحوثيين». وقال «طالبت قيادات في ميليشيا الحوثي بإعلان حالة الطوارئ لمواجهة من سموهم «الطابور الخامس». في غضون ذلك علمت «القدس العربي» من مصدر مقرب من حزب المؤتمر أن صالح وأتباعه أصبحوا يشعرون بالقلق البالغ من «احتمالية تخلص جماعة الحوثي من صالح عبر تسريب إحداثيات مكان وجوده لقوات التحالف العربي بقيادة السعودية، ووضعه هدفا لغارات التحالف، خاصة في ظل إجباره على البقاء في مقر إقامته على الدوام ومنعه من التحرك أو الانتقال منه لأي مكان آخر»، موضحا أن هذه المخاوف تأتي في ظل الصراع المستميت والتوتر الحاد بين صالح والحوثي.
وأرجع أسباب هذا القلق إلى «خروج معلومات عن وضع الحوثيين لصالح تحت الاقامة الجبرية من دولة الإمارات العربية، والتي وصلتها عبر دوائر استخباراتية ضيقة، ونظرا للعلاقات الوطيدة بين صالح وأبو ظبي، كشفت هذه المعلومات عبر الإعلام الإماراتي».
وذكر مصدر قبلي أن قبيلة حاشد، التي ينتمي إليها صالح وأيضا ينتمي إليها المسؤول الأمني المقرب منه خالد أحمد الرضي، الذي قتله الحوثيون قبل يومين، تشهد حالة من الغليان غير المسبوق، حيث يتوافد أبناؤها إلى العاصمة صنعاء منذ يومين لتقديم واجب العزاء بوفاة الرضي، وأيضا للاستعداد لأي طارئ قد يحصل بين أتباع صالح والمسلحين الحوثيين في العاصمة صنعاء وفي محيطها القبلي.
إلى ذلك دعا القيادي البارز في جماعة الحوثي، حمزة الحوثي، إلى ضرورة إعلان حالة الطوارئ في العاصمة صنعاء، وأن هذا الأمر أصبح ضرورة من وجهة نظره، في إشارة واضحة إلى أن الحوثيين يرغبون في استخدام كل الوسائل لتقييد حركة أتباع صالح المسلحة والسيطرة على الوضع العسكري والأمني في صنعاء قبل أن يفلت الزمام من أيديهم.
وأشارت مصادر قيادية في حزب صالح إلى أن هناك عمليات استفزازية من قبل المسلحين الحوثيين لصالح ولأفراد عائلته وقيادات حزبه، من خلال استحداث نقاط تفتيش في محيط منزل صالح، ومنزل نجله أحمد علي في العاصمة صنعاء. 
وقالت إن ميليشيا الحوثي أصدرت تعميما بمنع صالح وقيادات حزبه وأعضاء مجلس النواب من مغادرة العاصمة صنعاء إلى أي وجهة أخرى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  Empty
مُساهمةموضوع: رد: صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:    صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  Emptyالثلاثاء 29 أغسطس 2017, 10:41 am

قيادي حوثي يطالب بإعلان حالة الطوارئ في صنعاء مع دخول الصراع مع قوات صالح مرحلة حرجة
Aug 29, 2017


مأرب (اليمن) ـ «القدس العربي» ـ وكالات: دعا قيادي في جماعة «أنصار الله» (الحوثي)، أمس إلى إعلان حالة الطوارئ في العاصمة اليمنية صنعاء، على خلفية التوتر الأمني مع حليفهم الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح.
وقال حمزة الحوثي، القيادي في الجماعة إن «إعلان حالة الطوارئ ضرورة، ومن يرفض ذلك يخالف دستور الجمهورية اليمنية».
وأضاف في تصريح نشرته صحيفة «صدى المسيرة»، التابعة للجماعة، أنه «لا يحق لأحد الاعتراض على الانتشار الأمني في العاصمة صنعاء»، في إشارة لنقاط تفتيش استحدثها «الحوثيون» قرب منزل «صالح» ومعسكرات قوات موالية له.
وحول الاشتباكات الأخيرة في صنعاء، قال الحوثي إن «الاعتداء على أفراد نقطة المصباحي في صنعاء بادرة خطيرة». مطالبًا «الأجهزة الأمنية بملاحقة الجناة».
وطالب «الحكومة (المشكلة من تحالف الحوثي/ صالح وغير المعترف بها دوليًا) بتوفير الرواتب للموظفين، والتحقيق في إيرادات وزارة النفط والاتصالات»، وهي وزارات محسوبة على حزب صالح.
ويوم السبت اندلعت اشتباكات بين مسلحي «الحوثي» وقوات موالية لحليفهم «صالح» في دوار «المصباحي» في صنعاء، أسفرت عن مقتل القيادي في حزب صالح «خالد الرضي»، و3 من «الحوثيين»، وإصابة 10 آخرين.
وتحالف الطرفان في الاستيلاء على صنعاء وعدد من محافظات البلاد، خريف عام 2014، ما أشعل حربًا مع أنصار الحكومة الشرعية، شهدت تدخلًا عسكريًا من التحالف العربي، بقيادة السعودية، عام 2015
الى ذلك أفادت قوات الجيش الوطني اليمني الموالية للحكومة الشرعية، أمس بمقتل وإصابة العشرات من المسلحين الحوثيين في معارك بمعقلهم الرئيسي في محافظة صعدة (242 كم شمال صنعاء).
ونقل موقع الجيش «سبتمبر نت» عن مصدر عسكري قوله إن «قوات الجيش الوطني شنت هجوما واسعا من عدة محاور على مواقع المليشيا (الحوثيون والقوات الموالية لهم) أعقبه معارك ضارية استخدمت فيها مختلف أنواع الأسلحة».
وأكد المصدر أن قوات الجيش تمكنت من السيطرة على سوق البقع وسلسلة جبال العليب «وتواصل تقدمها في الاثناء باتجاه تبة عمود الصحراء».
وأشار المصدر إلى ان قوات الجيش بهذا التقدم «تمكنت من قطع خطوط امداد المليشيا الممتدة حتى جبل أم العظم».
وخلال الفترة الماضية أعلنت القوات الحكومية سيطرتها على عدة مواقع ومناطق كانت تحت قبضة الحوثيين والقوات الموالية لهم في محافظة صعدة، بمساندة كبيرة من قوات التحالف العربي الذي تقوده السعودية.
وتكمُن الأهمية الكبرى لمحافظة صعدة، باعتبارها المعقل الرئيسي لجماعة «الحوثي» ومركز انطلاقها، والمقر المفترض لزعيمها عبد الملك الحوثي.








اليمن: علي صالح في الكماشة الحوثية؟
رأي القدس
Aug 29, 2017


المراقب للمشهد في العاصمة اليمنية صنعاء حاليّاً يلاحظ مجموعة مترابطة من الأحداث التي تؤذن بمرحلة جديدة بين الحليفين الكبيرين: جماعة «أنصار الله» (الحوثيين) وأنصار الرئيس السابق علي عبد الله صالح.
بدأت ردود الفعل المترابطة بجولات من التصعيد الكلامي والتوتّر من قرار صالح جمع أنصاره في العاصمة صنعاء للاحتفال بذكرى تأسيس الحزب الـ35 في 24 من الشهر الجاري، أتبعها الحوثيون بإجراءات من التشديد الأمني شملت نشر أطقم مسلحة ونقاط تفتيش في مناطق متفرقة من العاصمة مع اقتراب حثيث من مناطق نفوذ صالح والقوات الموالية له، غير أن الأمور بدأت تنفلت وتأخذ مجرى خطيرا مع قيام الحوثيين بمحاولة اغتيال نجل علي صالح، الذي أصيب بجروح طفيفة، خلال مروره في صنعاء يوم السبت الماضي، حسب رواية أنصار صالح، أو قيام موكب صلاح صالح بمهاجمة نقطة التفتيش، حسب الرواية الحوثية، ما أدى إلى مواجهات مسلحة بين الطرفين خلّفت 4 قتلى من الجانبين بينهم أحد قادة الحزب، العقيد خالد أحمد زيد الرضي، حيث تم سحل جثته في مكان اغتياله (وفي رواية أخرى أنه قضى برصاص قناصة حوثيين).
الواضح أن الحوثيين اعتبروا ما يقوم به أنصار صالح إعادة ترتيب لموازين النفوذ والقوّة في العاصمة اليمنية، وصولاً ربما إلى السيطرة عليها، وتمثل ردهم بحشد مسلحي الجماعة على مداخل مدينة صنعاء، تحت شعاري «رفد الجبهات» و»التصعيد مقابل التصعيد»، ومواجهة التحشيد الجماهيري والعسكري لأنصار صالح بحشود مقابلة للحوثيين، وهو ما خلق نوعاً من التوازن الهشّ القابل للانكسار في أي لحظة.
نجاح نقلة صالح ومرور اجتماع حزبه بخسائر غير كبيرة دفع الحوثيين، على لسان حمزة الحوثي، أحد قيادييهم، للدعوة لإعلان حالة الطوارئ في العاصمة، ومطالبة أجهزتهم الأمنية «بملاحقة الجناة الذين اعتدوا على أفراد نقطة المصباحي» (حيث جرى الاشتباك المذكور سابقا)، وتبع ذلك ما تناقلته وسائل إعلام يمنية عن أن ميليشيات الحوثي فرضت حصارا على مقر إقامة علي صالح ومقرات حزب المؤتمر الشعبي العام، وأن هذه الميليشيات أخطرت صالح بعدم مغادرة مكان إقامته، وهو ما يعني، عملياً، أنها تبلغه كونه صار تحت الإقامة الجبرية.
تعني ردود الفعل الحوثية أن الجماعة المدعومة بشكل مباشر من إيران ما زالت الطرف الأجرأ على المبادرة، وهو ما يدلّ على الشكوك القديمة لدى قيادة الحركة التي خاضت حروباً عديدة سابقة ضد صالح نفسه، ومخاوفها الجديدة، بعد ظهور إشارات عن اقتراب صالح من الإمارات العربية المتحدة، وأنها جاهزة للتحرك بغض النظر عن التكاليف العسكرية التي قد تترتب على الصراع مع قوات صالح، وأنها، بالتالي، تفكر جدياً بإخراجه من المعادلة السياسية ـ العسكرية اليمنية.
وإذا استمرّت هذه السلسلة من الأفعال وردود الأفعال تسير بهذا الاتجاه فهذا يعني أن اليمن مقبل على مرحلة سياسية وعسكرية جديدة مليئة بالمفاجآت.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  Empty
مُساهمةموضوع: رد: صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:    صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  Emptyالأربعاء 30 أغسطس 2017, 7:42 am

اتفاق بين صالح والحوثيين يعيد الأوضاع في صنعاء إلى ما كانت عليه قبل أسبوع


Aug 30, 2017
صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  29qpt965.5
صنعاء ـ «القدس العربي»: تنفس سكان صنعاء الصعداء بإعلان جماعة «أنصار الله» (الحوثيين) وحزب المؤتمر الشعبي العام، في وقت متأخر من ليل (الاثنين) الوصول إلى تفاهم يعود بأوضاع العاصمة إلى ما كانت عليه قبيل 24 أغسطس / آب.
ووفق مراقبين فإن هذا الاتفاق، وإن كان قد امتص مفاعيل التوتر الأمني الحاد بذروته التي كانت على وشك أن تشعل الحريق… إلا أنه لا يعني أن العلاقة بين الحليفين ستعود إلى ما كانت عليه قبيل احتشاد أنصار صالح الخميس الماضي؛ فحزب صالح بعد مهرجان 24 أغسطس/آب بات مستنداً لجمهور مازال يتسع؛ ما يجعل من قوته مصدر تهديد لخصمه.
وكانت الأحداث الأخيرة التي شهدتها صنعاء بين الحليفين بدءاً بالاحتشادات ومروراً بالاشتباكات؛ قد أفرغت حالة من حبس الأنفاس لدى سكان المدينة اليمنية الأكبر خوفاً وتوجساً من انفجار الوضع؛ لاسيما والمدينة تمثل مخزوناً كبيراً لأسلحة قوتين كبريين يخوضان معاً معركة واحدة…إلا أن الحليفين في ذات الوقت وصل بهما الحال إلى أن يشعر كل منهما إزاء الآخر أنه في معركة تقرير مصير؛ وهي المعركة التي تداخل في حساباتها ما يحيط بالمدينة من طوق قبلي مسلح ومحتقن يمثل قوة ثالثة لا يمكن الحسم مع أي طرف يقف.
ووفق وكالة الأنباء اليمنية (نسخة صنعاء) فإن اتفاق التفاهم بين حزب المؤتمر الشعبي العام وجماعة «أنصار الله» (الحوثيين)، والذي تمخض عن لقاء قيادات من الطرفين (الاثنين) قد أقر «إزالة كل أسباب التوتر التي نتجت مؤخراً في العاصمة صنعاء وعودة الأوضاع الأمنية إلى شكلها الطبيعي قبل الفعاليات التي تمت الأسبوع الماضي (مهرجان حزب صالح وما قابله من فعاليات تحشيد للحوثيين)، واستمرار التحقيق الأمني المتخصص والمهني والمحايد في الأحداث الأخيرة وعدم استباق نتائج التحقيق من أي جهة» وفق البيان المعلن.
وكانت العاصمة قد شهدت السبت اشتباكات بين مرافقي صلاح نجل الرئيس السابق صالح ونقطة أمينة مستحدثة تابعة للحوثيين في جنوب صنعاء أدت إلى مقتل ثلاثة من عناصر النقطة وضابط رفيع من القوات الموالية للرئيس السابق صالح (العقيد خالد الرضي) وجرح آخرين، وهو ما نتج عنه توتراً استدعى تعزيزات من الطرفين أغلقت على إثرها كثير من شوارع العاصمة كان معها الوضع قاب قوسين أو أدنى من الانفجار.
وحسب مصادر سياسية فقد تدخل شيوخ وأعيان قبليين لدى الطرفين وهددوا في حال استمر التصعيد حتى الصباح (الأحد)؛ فإن قبائل الطوق ستدخل صنعاء.
وكانت أخبار تناقلتها مواقع الكترونية يمنية عن تأهب قبائل طوق صنعاء بأسلحتها المختلفة لدخول العاصمة منذ قبيل مهرجان 24 أغسطس/آب لمواجهة أي طارئ بين الطرفين داخل المدينة، يسندها، في ذلك، ما جنته من تسليح من السلطات التي تعاقبت على صنعاء منذ أحداث ما يعرف بـ»الربيع العربي» عام 2011م. واسفرت تلك المساعي القبلية عن فتح الشوارع وتسليم ملف (الاشتباكات) للجنة الأمنية العليا التي اتفقت على التحقيق فيما شهدته العاصمة في جولة المصباحي جنوب صنعاء وسحب كل النقاط المستحدثة.
لقاءات قيادات الطرفين لم تحسم كل الإشكالات القائمة بنيهما ولهذا جاء البيان مؤكداً «استمرار اللقاءات بين قيادة المكونات لوضع الحلول والمقترحات الإعلامية والسياسية وتوحيد كافة الجهود لمواجهة العدوان (التحالف والقوات الموالية للرئيس هادي)… وتوحيد الجبهة الداخلية وعدم السماح لشقها أو خلخلتها».
ووفق منشور لهشام الرضي شقيق الضابط المحسوب على صالح والذي سقط في اشتباكات السبت؛ فقد قام عدد من كبار قيادات جماعة الحوثيين ممثلة في صالح الصماد، رئيس ما يعرف بالمجلس السياسي الذي يدير المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون وصالح، ومعه نائبه (ممثلاً عن المؤتمر) قاسم لبوزه، و محمد علي الحوثي بزيارة إلى منزل العميد طارق أحمد زيد الرضي (الثلاثاء) لتقديم واجب العزاء و المواساة في خالد أحمد زيد الرضي، وحسب المنشور فإن فحوى رسالة الزيارة» هو تغليب مصلحة الوطن العليا فوق الجميع وعودة الأمور إلى طبيعتها بين المؤتمر الشعبي العام وأنصار الله».
ما نقرأه في هذه الخطوة ـ وفق مصدر سياسي يمني ـ أن أنصار الله (الحوثيين) ربما قد أعادوا قراءة الأحداث الأخيرة بعمق ورأوا أن مهادنه صالح تصب في صالحهم وأن خسارتهم ستكون فادحة في مواجهته… مرجحا أنه من غير المستبعد أنهم( أي الحوثيون) ـ ربما ـ قد يعيدون النظر في آليات الشراكة معه (صالح) انطلاقاً مما صار عليه إيمانهم بقوته في الساحة التي ظلوا يتجاهلونها إلى قبيل 24 أغسطس/آب وإن كانوا لن يأمنوا جانبه وستظل أعينهم مفتوحة خوفاً منه وهو خوف يختلجه رغبة في التخلص منه أيضاً…ولهذا فصمود هذا التفاهم على الأرض سيؤكده استكمال الاتفاق على القضايا الخلافية التي كانت قائمة قبيل مهرجان 24 أغسطس / آب بما يعزز من استعادة الثقة بينهما على صعيد معالجة وضع شراكتهما وإدارتهما للمناطق الخاضعة لسيطرتهما.
ووقع حزب المؤتمر الشعبي العام برئاسة صالح في يوليو/ تموز 2016 اتفاق شراكة مع جماعة «أنصار الله» (الحوثيين) لإدارة المناطق الخاضعة لسيطرتهما منذ اجتياحها في سبتمبر/ أيلول 2014. وتسببت الحرب الدائرة في اليمن بين القوات الموالية للرئيس عبدربه منصور هادي مسنوداً بتحالف تقوده السعودية وبين مسلحي جماعة «انصار الله» (الحوثيين) والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح منذ أكثر من عامين ونصف…بأزمة إنسانية ماتزال تتفاقم في هذا البلد الأفقر في الشرق الأوسط.
ووفق تقرير عن الوضع الإنساني جراء الحرب هناك نشرته صحيفة نيويورك تايمز مؤخراً فإن التحالف الذي تقوده السعودية في الحرب قد فشل بعد عامين ونصف في مهمته، لكن عملياته العسكرية دمرت كل شيء في هذا البلد بما فيها البنية التحتية والقطاعات الحيوية ومقتل آلاف من المدنيين وانتشار الأمراض والاوبئة وتأزيم الأوضاع المعيشية حدا أصبحت معها الأزمة الإنسانية في اليمن الأكبر في العالم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  Empty
مُساهمةموضوع: رد: صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:    صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  Emptyالخميس 31 أغسطس 2017, 10:01 am

وكالة أ. ب الأمريكية تكشف حقيقة وضع علي عبد الله صالح قيد الإقامة الجبرية

صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:  3_1503460272_5593

صنعاء: كشفت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية، ما وصفته بـ"الحقيقة الكاملة" عن وضع الرئيس اليمني السابق، علي عبد الله صالح، قيد الإقامة الجبرية في العاصمة صنعاء.
ونقلت الوكالة الأمريكية عن مسؤولين يمنيين قولهم إن صالح لم يغادر منزله في العاصمة صنعاء على مدار الأسبوع الماضي.
وأشارت "أسوشيتد برس" إلى أن ذلك الأمر يروج ما سبق ونشرته وسائل إعلام عن أن جماعة "أنصار الله" تضعه قيد الإقامة الجبرية فعليا.
ونقلت الوكالة الأمريكية أيضا تصريحات عن مسؤولين وصفتهم بالنافذين في "أنصار الله" قالوا فيها: "صالح تآمر مع التحالف العربي بقيادة السعودية بغية تدبير مؤامرة ضدنا".
من جانبه، سبق ونفى صالح وعدد من المقربين منه، كافة التهم الموجهة لهم، واتهموا "أنصار الله"، بأنها تستخدم "اللجنة الثورية العليا" التي شكلتها من أجل الالتفاق على حكومة "الإنقاذ الوطني" التي تم الاتفاق عليها بين "أنصار الله" و"حزب المؤتمر" في وقت سابق.
سبق وأكدت مصادر عديدة سواء من "حزب المؤتمر" أو "أنصار الله" لـ"سبوتنيك"، أن أنباء وضع صالح أو قيادات المؤتمر تحت الإقامة الجبرية، أمر "غير صحيح" بالمرة، وأنه يتم تمريرها من أجل الوقيعة بين الجانبين المتحالفين لمصلحة "قوى خارجية" على حد قولهم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
صالح مخاطبا حلفاءه الحوثيين:
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الخطيب مخاطبا نتنياهو من عمان: اذهب وابحث عن مكان للهيكل في المريخ (صور)
»  رسالة السنوار لزعيم الحوثيين
» محافظة الحديدة... منجم ذهب الحوثيين
» هجوم الحوثيين في اليمن على حاملة الطائرات الأمريكية
» من هي جماعة الحوثيين التي أشعلت البحر الأحمر؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات في السياسة الدولية-
انتقل الى: