منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  التحدّي التالي لإسرائيل هو الصواريخ الدقيقة الموجهَّة من غزّة والحركة تمتلك صواريخ تعمل بالليزر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 التحدّي التالي لإسرائيل هو الصواريخ الدقيقة الموجهَّة من غزّة والحركة تمتلك صواريخ تعمل بالليزر Empty
مُساهمةموضوع: التحدّي التالي لإسرائيل هو الصواريخ الدقيقة الموجهَّة من غزّة والحركة تمتلك صواريخ تعمل بالليزر    التحدّي التالي لإسرائيل هو الصواريخ الدقيقة الموجهَّة من غزّة والحركة تمتلك صواريخ تعمل بالليزر Emptyالسبت 28 أكتوبر 2017, 10:55 am

OCTOBER 27, 2017
عودة الحرارة بين حماس وطهران تُقلق تل أبيب: التحدّي التالي لإسرائيل هو الصواريخ الدقيقة الموجهَّة من غزّة والحركة تمتلك صواريخ تعمل بالليزر

 التحدّي التالي لإسرائيل هو الصواريخ الدقيقة الموجهَّة من غزّة والحركة تمتلك صواريخ تعمل بالليزر HAMAS-CHALLENGE-27.10.17-400x280

الناصرة-“رأي اليوم”- من زهير أندراوس:
قالت مصادر أمنيّة إسرائيليّة، وُصفت بأنّها مطلعة جدًا، إنّه في العام 2014 أثناء عملية “الجرف الصامد” استخدمت حماس صواريخ مضادّة للدبابات موجهة بالليزر، لكنّها لم تكن تمتلك حينها سوى عدد قليل منها، أمّا الآن، تابعت المصادر، فإنّ التنظيم “الإرهابيّ” يمتلك على الأقل 1500 من هذه الصواريخ، والتي وصلت إلى القطاع، الأمر الذي سيُمكّن حركة المقاومة الإسلاميّة (حماس) في حال اندلاع حربٍ مع إسرائيل من إنتاج شبكةٍ من الصواريخ المضادة للدبابات الموجهة بالليزر في مواجهة طوابير الدبابات وناقلات الجند المدرعة التابعة للجيش الإسرائيليّ.
وأشارت المصادر أيضًا إلى أنّه الآن يمكن أنْ تشاهد في قطاع غزة وحدات من كتائب عز الدين القسام تتدرب على إطلاق مركز للصواريخ المضادة للدبابات، تلك التي لا يوجد لإسرائيل سوى القليل من التفاصيل حول مداها وقدراتها.
أمّا مُراسل الشؤون العسكريّة، روعي كييس، من موقع (YNET) الإخباريّ، التابع لصحيفة (يديعوت أحرونوت)، فقال إنّ عددًا كبيرًا من كبار الضباط العسكريين في إسرائيل، يعتقدون أنّ أكبر تحدٍّ تطرحه إيران في هذه الأيام هو إمكانية الإنتاج الذاتيّ لصواريخ دقيقةٍ وموجهةٍ من خلال إضافة أجهزة ومكونات أخرى إلى الصواريخ البسيطة، بحيث تصبح أكثر قدرة على إصابة الهدف بدقة، لافتًا في الوقت عينه إلى أنّ هذا الأمر يُشكّل مصدر قلق كبير بالنسبة إلى إسرائيل بسبب العلاقات الوثيقة التي تربط إيران بحزب الله وتحسن علاقتها بـ”حماس″.
وعلى هذه الخلفية، تابع المُراسل، تقوم تل أبيب بمُراقبة ما يجري في غزة بكثيرٍ من الاهتمام، ومع عودة الحرارة إلى العلاقات مع “حماس″ ، فعلى الأرجح أنْ تسعى إيران إلى إنتاج صواريخ دقيقة في غزة أيضًا، لافتًا إلى أنّه مؤخرًا، وخلال زيارة قام بها إلى طهران وفد من كبار أعضاء الحركة، صرح مستشار وزير الخارجيّة الإيرانيّ بأنّ إيران ستُعطي حماس كلّ ما تريده.
أمّا فيما يتعلّق بترسانة حماس العسكريّة، فقد تناول القضية المُحلل للشؤون الأمنيّة، يوسي ميلمان، من صحيفة (معاريف) حيث أكّد على أنّ الجناح العسكريّ لحركة حماس، كتائب الشهيد عزّ الدين القسّام، تمتلك عددًا غير معروف طبعًا من صواريخ القسام وغراد والكاتيوشا، إضافةً لصواريخ “فجر-5″ الإيرانيّة الصنع، وأخرى صينيّة، إلى درجة أصبح لديها ما يُمكن اعتباره “سوبر ماركت” صواريخ متعددة الجنسية بامتياز، على حدّ وصفه.
وبحسب المُحلل الإسرائيليّ، الذي اعتمد على مصادر رفيعة في جيش الاحتلال، فإنّ قسمًا كبيرًا ممّا تملكه كتائب عز الدين القسام من عدّةٍ وعتادٍ هو من صنعها المحليّ، والباقي بالشراء من سوق السلاح السوداء الإسرائيليّة، وبالتهريب عبر الأنفاق على الحدود مع مصر، وربمّا من البحر برغم الحصار المفروض على غزّة.
وتابع قائلاً إنّ الجناح العسكريّ في حماس يملك  صواريخ أرض- أرض وقذائف هاون (مورتر) بالآلاف، مع أنّ إمكانياتها الحالية مقارنة بالماضي انخفضت بنسبة خمسين بالمائة بفعل الحصار المستمر على غزة، لكنّ قدرتها الصاروخية الآن ضعف ما كانت عليه قبل 4 سنوات، بحسب المصادر الأمنيّة.
والصاروخ الذي تملكه من صنعها المحلي بالتأكيد هو “القسام” أرض- أرض بدأت في تصنيعه عام 2001  من مواد محلية وأطلقت عليه اسمها المستمد من اسم الشيخ عز الدين القسام، وهو سوريّ قاد ما عُرف فيما بعد بثورة 1936 ضدّ قوات الانتداب البريطانيّ والمليشيات الصهيونيّة المسلحة، لكنه قضى قبلها في 1935 قتيلاً برصاص الانتداب في أحراش بجوار جنين.
وتابع ميلمان قائلاً إنّ قواعد اللعبة ستتغيّر إذا ما امتلكت المقاومة الفلسطينيّة في غزة صواريخ ارض- بحر. وقال مصدر رفيع في قيادة المنطقة الجنوبيّة في الجيش الإسرائيليّ إنّ حماس أدخلت تطويرات هامّة في قدرات منظومتها الصاروخية.
وتابع المصدر قائلاً إنّ قدرات حماس العسكريّة في قطاع غزة تتطور بشكلٍ ملحوظٍ، وأنّها اتجهت إلى الاعتماد على الإنتاج الذاتيّ للوسائل القتاليّة بسبب الصعوبات التي تواجهها في تهريب السلاح، مشيرًا إلى أنّ حماس تحفر الأنفاق بشكلٍ موسّعٍ أكثر ممّا توقع الجيش الإسرائيليّ، على حدّ تعبيره.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 التحدّي التالي لإسرائيل هو الصواريخ الدقيقة الموجهَّة من غزّة والحركة تمتلك صواريخ تعمل بالليزر Empty
مُساهمةموضوع: رد: التحدّي التالي لإسرائيل هو الصواريخ الدقيقة الموجهَّة من غزّة والحركة تمتلك صواريخ تعمل بالليزر    التحدّي التالي لإسرائيل هو الصواريخ الدقيقة الموجهَّة من غزّة والحركة تمتلك صواريخ تعمل بالليزر Emptyالسبت 28 أكتوبر 2017, 10:56 am

حاجة الشعب الفلسطيني المزمنة إلى السلاح

د. عصام عدوان

منذ وطئت أقدام الاحتلال البريطاني أرض فلسطين أواخر عام 1917، والمشكلة المُلِحّة هي عدم توفر الإمكانيات العسكرية التي تمكِّن الفلسطينيين من التصدي للاحتلال، ولذلك فقد اتخذ النضال ضد الاحتلال في أغلب الحالات أشكالاً سلمية سياسية، تخللتها بعض الانتفاضات التي لم تبدأ كتمرد على الإنجليز بقدر ما كانت ضد اليهود المستوطنين، كانتفاضة موسم النبي موسى عام 1920 التي كانت رداً على تحرشات اليهود بالمسلمين المحتفلين بالموسم، وانتفاضة يافا عام 1921 التي أشعلها تحرُّش اليهود بالمتظاهرين من العمال العرب، وانتفاضة البراق التي أجَّج فيها اليهود مشاعر المسلمين عند حائط البراق ثم تدخلت القوات الإنجليزية لصالح اليهود. وفي كل هذه الانتفاضات ظهر فقر الفلسطينيين للسلاح في الوقت الذي سلَّح اليهود فيه أنفسهم بدعم وتغاض من الإنجليز.
وقد أدرك الفلسطينيون هذه الثغرة، فقرروا في مؤتمر نابلس عام 1932 الحصول على السلاح والبدء في التدرُّب عليه لحماية أنفسهم. كما لاحظوا أن الإنجليز يدافعون دوماً عن اليهود وينصرونهم بسلاحهم المتقدم، فقرروا توجيه نضالهم ضد الإنجليز بالدرجة الأولى، فكانت تظاهرات عام 1933 السلمية التي تصدى لها الإنجليز بالقوة، مما عزّز توجّه العرب نحو الحصول على السلاح.
حتى جاءت الثورة الكبرى عام 1936 التي ظهر فيها السلاح الفلسطيني الذي تم تجميعه وشراؤه بصورة فردية وجماعية مما أجّج الثورة بصورة لم يسبق لها مثيل، ولم تتمكن بريطانيا من القضاء على الثورة لولا الوساطات العربية والحصار الحدودي الذي ساهمت فيه الدول العربية المجاورة في أواخر الثورة وعلى أبواب الحرب العالمية الثانية. 
وقد أدركت بريطانيا أن الخطر الحقيقي يكمن في امتلاك الفلسطينيين للسلاح فأصدرت قرارها بمنعه وتعظيم العقوبة لمن يمتلكه حتى لو لم يستخدمه، وحكمت بالإعدام على من يمتلك رصاصة واحدة أو قنبلة، وفرضت حصاراً على الفلسطينيين فمنعت دخول السلاح عبر الأردن وسوريا ولبنان ومصر بكل ما أوتيت من قوة، حتى جفّت منابع الثورة وانطفأت أواخر عام 1939م.
وتبعثرت الثورة الفلسطينية وقياداتها آنذاك في الوقت الذي تدرّب اليهود على أيدي الإنجليز وشاركوا في الحرب العالمية وحصلوا على السلاح، حتى إذا خرجت توصيات اللجنة الأنجلو أمريكية بدأت استعدادات الهيئة العربية العليا في فلسطين بجمع السلاح من مال الشعب الفلسطيني ومن تبرعات الشعوب الإسلامية، وأشعلوا في فلسطين حرباً على اليهود والإنجليز على السواء بعد صدور قرار التقسيم عام 1947، وبإمكانياتهم المتواضعة وضعوا المشروع الصهيوإنجليزي على حافة قبره، فتدخلت الجيوش العربية في الحرب، وسحبت السلاح من أيدي المجاهدين الفلسطينيين، وفي نهاية الحرب، وكي تكتمل المؤامرة بتوقيع الهدنة الدائمة طلبت جامعة الدول العربية من حكومة عموم فلسطين تسريح قواتها بحجة عدم توفر موازنة مالية لها، وبقي الشعب الفلسطيني أعزلاً لا حراك له.
وعندما نهض فدائيو الشعب الفلسطيني في أوائل الخمسينيات ليقوموا بواجبهم في مقاومة المحتل، لوحقوا من الأنظمة العربية، ثم جرى استيعابهم حتى لا يخرجوا عن السيطرة، حتى انطلقت الثورة الفلسطينية مجدداً في مطلع عام 1965. وظل الفلسطينيون في داخل فلسطين يعانون نقص السلاح والتدريب إلى يومنا هذا مما جعلهم مطمعاً لكل معتدي ولا يحسب حسابهم إلا عندما يكون السلاح في أيديهم. أَفَيُطالَب الفلسطينيون بتسليم سلاحهم المقاوِم كي تَقرَّ أعيُن الاحتلال؟!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
التحدّي التالي لإسرائيل هو الصواريخ الدقيقة الموجهَّة من غزّة والحركة تمتلك صواريخ تعمل بالليزر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صواريخ حماس.. من البدائية إلى التهديد المؤثر لإسرائيل
» غزة والحركة الوطنية الفلسطينية
» القتال بالليزر .... 
» علاج الشخير بالليزر  أ . د . محمد الدماطي
»  إسرائيل تمتلك 90 رأسا نوويا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة :: حركات التحرر والمنظمات والفرق العسكريه-
انتقل الى: