منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  رنا قباني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70310
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 رنا قباني Empty
مُساهمةموضوع: رنا قباني    رنا قباني Emptyالأربعاء 22 نوفمبر 2017, 8:32 pm

رنا قباني


رنا قباني أديبة و كاتبة و ناقدة سورية من مواليد دمشق عام 1958 م ، حاصلة على شهادة الدكتوراة بالآداب من جامعه هارفارد ، و كان موضوع رسالتها ( أساطير أوروبا عن الشرق ) و الذي تمت ترجمته إلى العربية و صدر على شكل كتاب تتحدث فيه من خلال دراسة أدبية تاريخية دقيقة عن طبيعة الهوة بين الشرق و الغرب و الاستشراق بمفهومه السلبي و كيفية تكوين هذه الصورة المشوهة عن الشرق الإسلامي في عقل الإنسان الأوروبي ، أضف إلى ذلك أن السيدة رنا ناقدة فنية في مجلة ( فوج ) و ذات خبرة فنية في مجال الرسم و اللوحات التشكيلية و لها مؤلفات صادرة بالانجليزية و الفرنسية و الألمانية فهي تتقن هذه اللغات و لها مؤلفات أدبية و شعرية أيضا ، و هي ابنت صباح قباني مؤسس الإذاعة و التلفزيون السوري و عمها نزار قباني الشاعر المعروف ، أما معرفتي بفكر و كتابات هذه الرائعة فكانت بعد وفاة الشاعر الفلسطيني محمود درويش عندما ذُكر اسمها باعتبارها الزوجة الأولى للشاعر ، مما لفت نظري للاطلاع على معلومات عنها في الانترنت لأكتشف كل هذه المميزات لهذه المرأة و الأديبة المثقفة و الوطنية و الجميلة أيضا و التي اختصرها إعلامنا للأسف في تعريفها ب( زوجة الشاعر ) . قبل قيام الثورة السورية بفترة وجيزة بدأت مقالات رنا ضد النظام و سلطويته و فساده تلفت نظري على الرغم من ندرتها في المواقع الإلكترونية ، و كانت إطلالتها الإعلامية تقتصر على قناة البي بي سي العربية و الانجليزية إضافة إلى مقالاتها في مجلات إلكترونية إنجليزية و فرنسية و مشاركتها عبر حسابها في تويتر ، إلى جانب مقالاتها المتناثرة في مجلة القدس العربي و بخاصة المقال الذي انتقدت فيه الصورة الباهتة التي ظهر بها نزار قباني في المسلسل السوري الذي تناول حياته و الذي عمل واضعوه على تهميش كامل لحركات التحرر التي شاركت فيها عائلته أيام الانتداب الفرنسي و بعده ، إلا أنها منذ شهور قليلة بدأت الكتابة بصورة منتظمة أسبوعيا في الملحق الثقافي لصحيفة القدس العربي في زاوية ذاكرة ، و فيه أمتعتنا بمقالاتها ذات الأسلوب الأدبي القصصي الثقافي و السياسي معا و الذي تناولت فيه صفحات مخفية و مهملة تماما من تاريخ سوريا ما قبل الأسد وهي الفترة التي عايشتها أثناء تعليمها الابتدائي و الثانوي في سوريا ، و التي للأسف اجتزأت تماما برجالاتها و مناضليها و سياسيها و دستورها من التاريخ السوري لإظهار الدولة السورية و كأنها بدأت مع الحركة التصحيحية بوصول الأسد للسلطة باعتباره الهبة و النعمة العظيمة التي حفظت البلاد ، و كل ما سبق العهد الأسدي من تاريخ و حضارة في هذا البلد العريق لا يستحق أن يُذكر !!!!!! ثم تنتقل رنا من الكتابة عن ذكرياتها الشخصية في سوريا ( زمان ) إلى الكتابة عن ذكرياتها و زواجها من الشاعر الفلسطيني الرائع محمود درويش لتكشف من خلال هذه المقالات عن جوانب مخفية من حياة الشاعر ، عالجتها الأديبة بالكثير من التحليل السياسي و الأدبي و الثقافي و الشعري لشخص الشاعر ، كيف لا و هي ناقدة أدبية مثقفة قامت بترجمة عدد من أشعاره إلى الانجليزية و الفرنسية ، كما تناقش أيضا ، و هي القريبة دائما من الدوائر السياسية و الوطنية بحكم نشأتها و عائلتها ، آرائها حول وضع القضية الفلسطينية في ذلك الوقت حيث كانت زوجة شاعر الثورة المقرب جدا من قائدها أبو عمار و الذي كان يزورهم باستمرار في بيروت ، ثم في تونس حيث عايشت المجتمع الفلسطيني في بيروت ثم تونس و تعرفت عن كثب على البيئة الاجتماعية و الثقافية لأبنائه . بقيت مقالات رنا القباني حول ذكرياتها مع محمود تصدر تباعا كل يوم أحد في ملحق القدس العربي الثقافي ، تفتح لنامن خلالها مكنونات قلبها و عقلها بأسلوب أدبي بديع بكل مافيه من حب و ألم و ندم و غضب ، لكن للأسف توقف النشر منذ حوالي الشهر مع أن الكاتبة وعدتنا بالمزيد و يبدو أن ما فيها لم يعجب البعض من أصحاب السلطة ، الذين اعتبروا ما فيها من صراحة و جرأة أمرا يفوق طاقتهم و قدرتهم على المصارحة و المكاشفة ، فأرادوا للقارىء العربي أن يستمر في أحلامه الوردية التي نسجوها له حول واقعه السياسي و الثقافي .......أدعوكم أعزائي إلى الاطلاع على هذه السيرة الذاتية الرائعة ، من خلال موقع جوجل ، و التي تختزل السياسة و الأدب و النضال معا و تنبض بحب الأوطان المسلوبة في سوريا كما في فلسطين !!!! ألا تستحق منا هذه المرأة العربية الحرة و المثقفة الاهتمام و التكريم لنجعلها ، و غيرها من النساء الفاضلات الحرائر ، نموذجا يُحتذى لبناتنا و نسائنا العربيات ؟؟؟؟ بإمكانكم الدخول على جوجل و كتابة ( رنا قباني ) باللغة العربية لتُصدموا بالنتائج القليلة جدا التي تناولت انتاجها أو اهتمت به ، و غالبتها يندرج فيها اسمها تحت بند ( زوجة الشاعر محمود درويش ) أو ( ابنة أخ نزار قباني ) و هي التي تفتخر جدا بكليهما كما تشير دائما في كتاباتها ، بالمقابل بإمكانكم إدخال إسم ( نانسي عجرم أو إليسا أو هيفا وهبي ) على جوجل و أخبروني بالنتائج ؟؟؟؟؟ ملاحظة : تزوجت رنا قباني بعد طلاقها من محمود درويش ( و الذي تزوجته مرتين ) ، من باتريك سيل الكاتب السياسي البريطاني المعروف و أنجبت منه ، لكنها انفصلت عنه بعد سنوات طويلة بسبب موقفه السلبي من الثورة السورية و تأييده لمجازر الأسد حيث انتقدت كتاباته من خلال مقال عنيف ضده و ضد بشار الأسد مُنعت بموجبه من دخول سوريا .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70310
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 رنا قباني Empty
مُساهمةموضوع: رد: رنا قباني    رنا قباني Emptyالأربعاء 22 نوفمبر 2017, 8:32 pm

قطتي مع محمود درويش
رنا قباني

كان محمود أكرم مخلوق عرفته، مع أنه كان فقيرا- أو لأنه كان فقيرا، فسرعان ما اكتشفت أن لديه عبقرية في إنتقاء الهدية البليغة، التي اتسمت دوماً بحس جمالي أو عاطفي ذو شحنة عالية، تركت في قلبي علامة لم تمح، رغم أن كل ما أهداني إياه سرق مني فيما بعد، أو أندثر في الحروب والتنقلات المتتالية، أو مات. 
كان لا يعود مرة الى البيت إلا وفي جيبه هدية: زهرة غاردينيا طلب من البائع أن يلفها بورق الجيلاتين وبشريطة خضراء بلون ضلعها تماماً؛ حبتان من «المارون غلاسيه» من محل «شانتيي» الشهير، إذ كان يعرف حبي لهذه الحلوى (رغم غلاء سعرها) لأسباب تتعلق بطفولتي، لأن والدي كان دائماً يحاول صنعها في بيتنا في دمشق، ليصبح المطبخ وكأن تسونامي قد ضربه، وقشر الكستناء يتناثر في كل مكان، وأوعية عديدة نحاسية يغلي فيها قطر السكر على النار، وميزان الحرارة الخاص الذي جلبه معه من باريس، لقياس اللحظة المناسبة للبدء في تحضير الوصفة المعقدة من معجم «اللاروس غاسترونوميك» المفتوح أمامه، والصفحة التي يتدارسها أصبحت مهترئة من كثرة المحاولات.
في يوم ربيعي عاد زوجي من العمل الى شقتنا في بيروت، وطلب مني وكأنه لا يمكنه أن ينتظر ثانية- حينها كنت في المطبخ أفرم باقة من البقدونس لطبخ أكلة شامية هي «الجز مز» التي كان يسليه اسمها ويحب طعمها- أن أدخل يدي في جيبه لكي أستخرج هديتي. فعلت كما طلب، لأجد قطة صغيرة، بيضاء اللون، عليها علامة سوداء وأخرى حمراء، من صنف الهر الأوروبي. كان قلبي يدق من كثرة الفرح، وحين حملتها، نامت فوراً على صدري، وكأنها وجدت أمها الضائعة. بكى محمود حين رأى هذا، وأكل بسرعة بعد أن أطعم القطة وسقاها، لأنه أراد أن نذهب الى غرفة النوم ونأخذها معنا لنمضي معها ساعة القيلولة. حين فعلنا، وجدنا أنها نامت بيننا، ووضعت كفا صغيرا ناعما على كتف محمود، وباقي جسمها على جسمي. ثم أخذت «تخرخر» مطمئنة بأنها سرقت قلبي وقلبه، مدركة أنها ستصبح طفلتنا المدللة. تنهد محمود، وقال- والدمع ما زال يبرق على ريف عينه: «ليتك كنت تستطيعين (الخرخرة) مثلها، لكي أعرف أنك سعيدة معي وستبقين!». 
كنت أترجاه دوماً أن لا «يدللني» بهذا الشكل اللا معقول، كي لا يحسدني القدر. فكم أضحكته كلماتي هذه، وسألني متعجباً كيف لي أن أؤمن بهذه الأنواع من الخرافات؟ لم يكن يرى، مثل ما كان يظهر لي (بحدس أثقل روحي وجار على أعصابي) تلك الكائنات القبيحة التي راقبتنا من ركن الغرف، وهي تتفانى في تدبيرها لتدمير سعادتنا البشرية الهشة. هل كانت هي التي دفعتني إلى الرحيل في ليلة سقوط الأماني، أم ظروف سياسية بائسة، وخارج إرادتنا تماماً، أعند بكثير من حبنا المتكرر؟ 
لم أنج من عقابه حين تركته ينزف جريحاً لوحده بعد انتهاء زواجنا الثاني، في بيت موحش في مصيف سيدي بوسعيد، بعد أن غادرها السياح لتجتاحها ريح الخريف الصاخب الرطب، التي كانت سرعان ما تغبها العظام ليوجعها، والنفس الحساسة ليؤلمها. وصل التاكسي الى باب الدار الأزرق الأثري الكبير، وكان سؤال محمود المأساوي الأخير هو: «كيف استطعت أن تأخذي ‘فيزا’ لكي تسافري؟» ثم أعاد السؤال باختصار أشد وأعنف، أشبه بـ «ستاكاتو» البرقية: «فيزا؟ كيف؟ كيف؟ فيزا؟» اذ إشارة الدخول الى أي بلد يريد ان يسافر اليها لاجئ مثله بقيت معضلة حياته، كما ستصبح معضلة حياة شعبي السوري بأكمله، في عهد محرقة بشار الأسد، والنزوح الجماعي للملايين بعد تدمير نصف بيوت سوريا بالطيران الحربي والبراميل المتفجرة؛ بالحصار والمجاعة والإغتصاب الجماعي والتعذيب الشنيع الحاقد.
ركبت التاكسي ولم أقل شيئاً، فالكلام كان أصغر من الحزن الصامت الذي اعتراني في لحظتها. وأسباب رحيلي كانت أكثر تعقيداً بكثير من أن تشرح أو تفسر. الأخطاء والجروح وأقوال الأفراد الذين أرادوا كسر علاقتنا، كانت قد غطت حبنا الناصع، كالنفايات في الصباح الباكر في حارات المرسى القديمة، قبل أن تلمها كاميونات البلدية، التي مررت بها وأنا متوجهة الى المطار. كانت بيوت هذه المدينة الساحلية البديعة، تعج بأصدقاء قضينا معهم أحلى أيام سنواتنا معاً، حين ذهبنا الى تونس للمرة الأولى في عام 1977 (قبل أن يحتلها أبوات الثورة الفلسطينية) ليقرأ محمود شعره هناك. ونزلنا في فندق من طراز تقليدي رائع، في غابة مليئة بالأشجار القديمة الضخمة، والياسمين والبوغانفيليا والميموزا. على شاطئ بحر سري، رمله كالسكر، كان اسمه «شاطئ القردة». هذه الجنة التي سحرتنا بيعت لشركة خليجية في عهد حكم سماسرة بن علي، وهدم الفندق الأثري وماتت الأشجار. بقيت المنطقة لسنين مهملة بعد قبض «الكومسيونات» الكثيرة، حتى بني عليها من فترة فيلات جديدة شديدة البشاعة.
كره محمود سماع لفظ اسمي عندما غادرته للمرة الثانية في تونس، وكان يترك جلسة بغضب لا إرادي إذا ما ذكرت فيها. صب علي كل سخط الذكر الذي طعن في غروره. لم يتغير هذا إلا حين أتت السنوات النهائية من حياته، حين سمح لنفسه أن يغفر لي، وتقابلنا وتحدثنا أكثر من مرة قبل وفاته. كم ترجيته، مثل كاساندرا، في المكالمة الهاتفية الأخيرة، أن لا يتوجه الى غرفة العمليات في ولاية تكساس، وان لا يسلم نفسه لجراحة خطيرة. قلت له أنني متأكدة انها ستقتله. أدهشه رد فعلي القاطع هذا، ولا بد ان ملامحه تغيرت حين أصغى إلي، فسمعت صوت ليلى شهيد، ممثلة منظمة التحرير، التي كانت تحرسه مثل ظله، تصرخ من غضبها: «ماذا تقول لك؟ كفى! كفى! لا ترد على كلامها وانه المخابرة فوراً!». 
أما عقاب القدر القاسي لتركي هذا الشاعر الكريم النفس، والمترفع عن المادة مثله مثل الناسك، رغم إيهامه الجميع أنه كان متعلقا بملذات الحياة الدنيا- والذي بالرغم من ذلك كان يحلم ان يمطر على زوجته الصغيرة كل جواهر الأرض النادرة، دون أن يملك ثمن علبة يضعها فيها، جاءني بعد سنين، حين ذقت الذل على يد أبخل البخلاء.

رنا قباني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70310
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 رنا قباني Empty
مُساهمةموضوع: رد: رنا قباني    رنا قباني Emptyالأربعاء 22 نوفمبر 2017, 8:35 pm



 رنا قباني %25D8%25A3%25D8%25B3%25D8%25A7%25D8%25B7%25D9%258A%25D8%25B1%2B%25D8%25A3%25D9%2588%25D8%25B1%25D9%2588%25D8%25A8%25D8%25A7%2B%25D8%25B9%25D9%2586%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B4%25D8%25B1%25D9%2582
تحميل كتاب أساطير أوروبا عن الشرق pdf رنا قباني


عنوان الكتاب: أساطير أوروبا عن الشرق : لفق تسد pdf


المؤلف: رنا قباني 


المترجم : د. صباح قباني


عدد الصفحات: 232


حجم الكتاب : 11.7 ميغا


رابط التحميل












رسالة الى الغرب.


https://www.4shared.com/get/xh-Yks-M/http___www4sharedcom_file_3544.html
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70310
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 رنا قباني Empty
مُساهمةموضوع: رد: رنا قباني    رنا قباني Emptyالأربعاء 22 نوفمبر 2017, 8:37 pm

لا أريد لهذه القصيدة أن تنتهي





المشهد: مع رنا قباني

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70310
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 رنا قباني Empty
مُساهمةموضوع: رد: رنا قباني    رنا قباني Emptyالأربعاء 22 نوفمبر 2017, 8:38 pm

برنامج لقاء مع رنا قباني





رنا قباني تتحدث عن المشهد السوري في بلا قيود

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
رنا قباني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نزار قباني
» أنا مع الأرهاب نزار قباني
» قصيدة نزار قباني في مدح الرسول :
» طريق واحد ..............نزار قباني
»  ثلاثية أطفال الحجارة نزار قباني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: كتب وروابات مشاهير شخصيات صنعت لها .... :: دواوين شعر-
انتقل الى: