ابراهيم الشنطي Admin
عدد المساهمات : 75448 تاريخ التسجيل : 28/01/2013 العمر : 78 الموقع : الاردن
| موضوع: نادية لطفي: فلسطين كلها عربية وليس القدس فقط الجمعة 01 ديسمبر 2017, 9:46 am | |
| ناديه لطفى الاسم الفنى لـ بولا محمد لطفى شفيق ( اتولدت فى المنيا فى مصر فى 3 يناير 1934 ) ممثله مصريه كبيره اشتهرت فى السينما المصريه من نص القرن العشرين و هى الفتره المعروفه باسم " العصر الدهبى للسينما المصريه ". اتولدت فى محافظة المنيا فى صعيد مصر سنة 1934 من اب مصرى و ام بولنديه . و دى بطبيعة الحال كانت ميزه ليها اكمن امها كانت بتابع الافلام الغربيه و ابوها اللى كان راجل مثقف و متطور بيتابع الافلام المصريه ، فالخلطه الثقافيه المصريه-الاوروبيه ادتها ميزه فكريه و فنيه و خلتها مطلعه على الحركه السينمائيه فى الغرب و الشرق ، فحبت السينما و اتقمصت شخصيات السينما الاوروبيه فى التمثيل فى البيت . دخلت المدرسه الالمانى فى القاهره و اتخرجت منها سنة 1955. اكتشف موهبتها التمثيليه المخرج رمسيس نجيب و قدمها للسينما و اختار لها اسمها الفنى اللى اشتهرت بيه " ناديه لطفى " و طلعها فى فيلم من اخراج نيازى مصطفى فى دور صحفيه مع الممثلين الكبار وقتها فريد شوقى و رشدى اباظه. ظهرت مره واحده فى تمثيليه تلفزيونيه هى " ناس ولاد ناس " و فى مسرحيه واحده هى " بمبه كشر ". اشتهرت ناديه لطفى بحب الحيوانات و شاركت فى جمعيات للرفق بالحيوان. و فى وقت حرب اكتوبر 73 قامت بدور وطنى. اتجوزت تلت مرات من ظابط البحريه " عادل البشارى " ، و المهندس "ابراهيم صادق شقيق" مصور مؤسسة دار الهلال "محمد صبرى". خلفت ابن وحيد اسمه "احمد " و هو من جوزها الاولانى عادل البشرى. من افلامها
- الناصر صلاح الدين
- سلطان
- حب إلي الأبد
- عمالقة البحار
- حبي الوحيد
- السبع بنات
- عودي ياأمي
- مع الذكريات
- قاضي الغرام
- ايام بلا حب
- صراع الجبابرة
- مذكرات تلميذة
- حياة عازب
- من غير ميعاد
- الخطايا
- ابي فوق الشجرة
- السمان والخريف
- النظارة السوداء
- جواز فى خطر
- سنوات الحب
- حب لاأنساه
- دعنى والدموع
- ثورة البنات
- حب و مرح و دموع
- للرجال فقط
- مدرس خصوصى
- بين القصرين
- المستحيل
- الباحثة عن الحب
- مطلوب امرأة
- الحياة حلوة
- عدو المرأة
- الخائنة
- السمان والخريف
- غراميات مجنون
- الليالي الطويلة
- عندما نحب
- جريمة فى الحي الهادى
- ايام الحب
- كيف تسرق مليونيرا
- نشال رغم أنفه
- سكرتير ماما
- الإخوة الاعداء
عدل سابقا من قبل ابراهيم الشنطي في الإثنين 25 ديسمبر 2017, 9:43 am عدل 1 مرات |
|
ابراهيم الشنطي Admin
عدد المساهمات : 75448 تاريخ التسجيل : 28/01/2013 العمر : 78 الموقع : الاردن
| موضوع: رد: نادية لطفي: فلسطين كلها عربية وليس القدس فقط الإثنين 25 ديسمبر 2017, 9:42 am | |
| نادية لطفي: فلسطين كلها عربية وليس القدس فقط
الفن في مصر تراجع لأنه انعكاس لحالة المجتمع فايزة هنداوي القاهرة ـ «القدس العربي»:كثيرات من النجمات يتميزن بالموهبة ويقدمن أعمالا فنية قيمة، إلا ان قليلات يمتلكن الثقافة والوعي بقضايا أوطانهن ومن بينهن الفنانة المصرية الكبيرة نادية لطفي. اسمها الحقيقي بولا محمد لطفي شفيق، من مواليد 3 كانون الثاني/يناير العام 1937 في حي عابدين في القاهرة، حصلت على دبلوم المدرسة الألمانية في مصر العام 1955. اكتشفها المنتج رمسيس نجيب وهو من قدمها للسينما واختار لها الاسم الفني «نادية لطفي» إقتباسا من شخصية فاتن حمامة «نادية» في فيلم لا أنام للكاتب إحسان عبد القدوس. إضافة لعشرات الأفلام الهامة التي قامت ببطولتها، كانت عضو لجنة السينما بالمجلس الأعلى للفنون، وعضو لجنة الشؤون الخارجية باللجنة المصرية للتضامن الآسيوي الافريقي، وعضو الهلال الأحمر المصري، شاركت في اللجنة الفنية التي كانت تزور الجبهة أثناء حرب الاستنزاف لرفع الروح المعنوية للجنود، كما ساهمت في حركة جماهير الشعبين اللبناني والفلسطيني خلال الكفاح المسلح بعد اجتياح إسرائيل لبنان 1982. من الأفلام التي قدمتها «النظارة السوداء» و»الناصر صلاح الدين» و»بين القصرين» و»عدو المرأة « و»أبي فوق الشجرة» وغيرها. قدمت عملا تلفزيونيا واحدا هو «ناس ولاد ناس» وعملا مسرحيا واحدا وهو «بمبة كشر». مؤخرا منحتها أكاديمية الفنون المصرية الدكتوراه الفخرية، حول هذا التكريم ورأيها فيما يحدث على الساحة الفنية والسياسية كان هذا الحوار مع نادية لطفي: ○ بعد كل الجوائزوالتكريمات التي حصلت عليها طيلة مشوارك، قلت انك تقدرين تكريم أكاديمية الفنون تقديرا خاصا، لماذا؟ • هذا حقيقي لأنني أعلم أن الدكتوراه الفخرية من قبل أكاديمية الفنون لا تقدم لأي شخص ولا تعتمد على المجاملة أو العلاقات الشخصية، فاختيار الأشخاص الذين يمنحون هذا التكريم يعتمد على قواعد مهنية، واللجنة التي تمنح الفنانين الدكتوراه الفخرية تتكون من أشخاص لهم تاريخ مشرف، ومهنيين إلى درجة كبيرة، فأكاديمية الفنون عريقة ومهمة. كما كنت سعيدة أيضا بحرص عدد كبير من أصدقائي الفنانين على التواجد أثناء التكريم منهم ميرفت أمين ورجاء الجداوي وإلهام شاهين وسامح الصريطي وغيرهم. ○ رغم ابتعادك عن الوسط الفني منذ سنوات طويلة إلا أنك متابعة جيدة لما يحدث على الساحة الفنية فما هو تقييمك لما يحدث حاليا؟ • للأسف السينما المصرية تراجعت كثيرا، فنادرا ما نشاهد أفلاما ذات قيمة فنية عالية، وأصبح البحث عن الربح هو الهدف فقط سوى حالات نادرة. ○ يرى البعض أن السينما والفنون بشكل عام أثرت سلبيا على المجتمع وتسببت في انهيار القيم والأخلاق، هل توافقين هذا الرأي؟ • العكس تماما، فالفنون دائما هي انعكاس لأوضاع المجتمع، وقد وصل مجتمعنا لحالة سيئة على كافة المستويات، انعكست بدورها على الفن، فلا تلوموا الفن فهو انعكاس لحالة المجتمع. ○ هل يعني هذا أن المجتمع أسوأ من الماضي؟ • بالتأكيد، فالمجتمع أصبح أقل تماسكا، ومصر تعيش فترة صعبة ولكنها قادرة على تجاوزها بالعمل والتخطيط والالتفاف حول راية الوطن. ○ لم تكتف في تاريخك في تقديم أعمال فنية فقط بل شاركت بشكل عملي وقوي في الأحداث والقضايا الكبري مثل حرب الاستنزاف وحرب اكتوبر 1973 وحرب لبنان، رغم ان كثير من الفنانين يرون ان الفنان لا يجب أن تكون له علاقة بالسياسة والشأن العام؟ • أرى أن الفنان موقف، لذا كنت حريصة على المشاركة في الأحداث الكبرى التي تمس المجتمع المصري والعربي سواء من خلال المشاركة العملية أو من خلال الأعمال الفنية، وقد كنت مسؤولة اللجنة الفنية أيام حرب الاستنزاف وكنت أنظم زيارات على الجبهة لرفع الروح المعنوية لدى الجنود، وكان يرافقني عدد كبير من الفنانين، وقد استفدت من هذه التجربة في تقديم فيلم «جيوش الشمس» الذي سجلت من خلاله شهادة الجنود المصابين والجرحى عن الحرب داخل مستشفى قصر العيني مع شادي عبد السلام. ○ كثرا ما كانت هناك مقارنات بينك والفنانة الراحلة سعاد حسني، هل أثر ذلك على علاقتكما؟ • لم يشغلنا أمر هذه المقارنات، فكل فنان له موهبته وبصمته الخاصة ولا يمكن التشابه أو المقارنة بين فنان وآخر، لذلك لم تؤثر هذه المقارنات على علاقتنا واستمرت صداقتنا حتى وفاتها. ○ هل كان لك أصدقاء داخل الوسط الفني؟ • كثيرون كانوا أصدقائي مثل فاتن حمامة التي كنت أعشقها، وأحمد مظهر والفنانة سميحة أيوب وسعد الدين وهبة ونجمة ابراهيم وزينب صدقي. ○ هل تابعت تصريحات ترامب الأخيرة بشأن نقل السفارة الأمريكية إلى القدس باعتبارها عاصمة إسرائيل؟ • بالتأكيد تابعتها، ولم أندهش، ذلك أن هذا هو المتوقع من ترامب أو أي رئيس أمريكي، فمساندة أمريكا لإسرائيل معروفة وعلينا ألا ننتظر منها أن تكون عادلة في نظرتها للقضية الفلسطينية، الطرف الذي يجب أن يكون إيجابيا هو الطرف العربي، فالعرب لابد أن يتجاوزوا خلافاتهم ويكون لهم موقف محدد تجاه قضية فلسطين بشكل عام وليس القدس فقط، فأنا ضد اختصار قضية فلسطين في القدس، لأن فلسطين كلها عربية وليس القدس فقط. |
|