أبرز ما تناولته الصحافة الاسرائيلية 18/12/2017
القصف الإسرائيلي لقطاع غزة الليلة الماضية، وتصويت الكنيست الإسرائيلي خلال الأيام القادمة على مشروع قانون حكم الإعدام على منفذي العمليات يتصدران عناوين المواقع العبرية صباح اليوم الاثنين.
إسرائيل هيوم:
التحالف غير المقدس، تقرير عن التحالف بين عائلات مرتبطة بمنظمات الإجرام في دولة الاحتلال، وكيف تعاونت اثنتين منها وقتلت شاهد دولة في قضايا ضدهم.
تجدد إطلاق القذائف من قطاع غزة، قذيفة سقطت بجانب بيت سكني في التفافي غزة.
عضو الكنيست الإسرائيلي موتي يجيف، قد نضطر لتصفية قادة حماس والجهاد الإسلامي في قطاع غزة، والخطر النووي الإيراني هو الخطر الأكبر.
صحيفة معاريف:
الطيران الإسرائيلي يقصف في قطاع غزة رداً على القذائف التي أطلقت على منطقة شاطئ عسقلان.
مشروع قانون حكم الإعدام لمنفذي العمليات سيطرح للقراءة الأولية في الكنيست الإسرائيلي.
أبو مازن يفكر في زيارة إيران بعد دعوة تلقاها من الرئيس الإيراني.
رئيس الكنيست الإسرائيلي يطالب رؤساء البرلمانات في العالم سن قوانين تعترف بالقدس عاصمة لدولة الاحتلال الإسرائيلي.
صحيفة يديعوت أحرنوت:
بعد إطلاق القذائف من غزة، الطيران الإسرائيلي يقصف أهداف لحماس.
المستوطنون في التفافي غزة، كل الطرق تؤدي لعملية "الجرف الصامد 2".
إيراني يعترف بالعمل لصالح جهاز الموساد الإسرائيلي مقابل 2000 يورو.
اعتقال جنديان من جيش الاحتلال الإسرائيلي بعد ضربهم جندي درزي في معسكرهم.
دبلوماسية بريطانية، اغتصبت وقتلت في بيروت.
موقع واللا:
جيش الاحتلال الإسرائيلي يقصف موقعاً عسكرياً لحماس رداً على قذائف أطلقت من قطاع غزة.
قتيل في إطلاق نار في جسر الزرقاء الليلة الماضية,
اليوم ستصوت الأمم المتحدة على قرار إلغاء إعلان ترمب حول القدس.
أحزاب الائتلاف الحكومي الإسرائيلي يتفقون على التقدم بمشروع قانون حكم الإعدام لمنفذي العمليات.
صحيفة هآرتس:
جيش الاحتلال الإسرائيلي يقصف أهداف لحركة حماس في قطاع غزة رداً على قذائف أطلقت من القطاع.
بعد أسبوع، مشروع قانون حكم الإعدام لمنفذي العمليات سيعرض للقراءة الأولية في الكنيست الإسرائيلي.
تحليل إسرائيلي، الولايات المتحدة لم تكن يوماً وسيطاً نزيهاً، وترمب كشف ذلك للعالم.
مجلس الأمن الدولي سينظر في إعلان ترامب حول القدس.
القناة الثانية الإسرائيلية:
مستوطنون يتحدثون عن لحظة سقوط قذيفة أطلقت من غزة، هربنا، فسمعنا صوت انفجار.
التصويت في الأمم المتحدة على إلغاء إعلان ترمب.
مستشاران إسرائيليان كانوا لجانب منظمي الانقلاب في زيمبابوي قبل أسبوعين.
القناة العاشرة الإسرائيلية:
قذيفة من غزة أصابت مبنى في منطقة شاطئ عسقلان، وجيش الاحتلال يرد بقصف أهداف في غزة.
أنباء عن أن أبو مازن سيزور إيران خلال الأيام القادمة.
دولة الاحتلال الإسرائيلي ستطرح مبادرة برلمانية دولية للاعتراف بالقدس عاصمة لها.
القناة السابعة الإسرائيلية:
جيش الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 18 فلسطينياً الليلة الماضية في الضفة الغربية.
بروفسور يهودي، إعلان ترمب أخرج العرب عن طورهم، ولكن ليس كل العرب.
الكنيست الإسرائيلي ستصوت على حكم الإعدام لمنفذي العمليات.
قصف معسكر لحركة حماس في قطاع غزة.
حاخام يهودي يفتي بعدم جواز المشاركة في تظاهرات اليسار الإسرائيلي، وذلك بعد مشاركة حاخامات من الصهيونية المتدينة في تظاهرة ضد الفساد.
كميل أبو ركن، منسق جديد لحكومة الاحتلال في الضفة الغربية وقطاع غزة بديل للجنرال يوآف مردخاي.
الفضائية 20 الإسرائيلية:
قذيفة أطلقت من قطاع غزة سقطت بالقرب من بيت في مستوطنة "نتيف هعسره".
من أجل الضغط على الملك عبد الله الثاني، السعودية تعتقل رجل أعمال أردني.
موقع المونيتور العبري:
تحليل إسرائيلي، هل أنهت الولايات المتحدة دور الوسيط بين الفلسطينيين والإسرائيليين؟، بعد إعلان ترمب حول القدس من الصعب رؤية الفلسطينيين يأخذون دور حقيقي في عملية السلام بوساطة الولايات المتحدة خلال السنوات القادمة على الأقل، واندلاع مواجهات عنيفة مسألة وقت.
من الصحافة الاسرائيلية
ذكرت الصحف الاسرائيلية الصادرة اليوم الاسرائيلية اليوم ان وفدان فلسطيني من حركة فتح واسرائيلي من حزب العمل سيتوجهان في نهاية الى العاصمة الصينية بكين نهاية هذا الاسبوع بتمويل من وزارة الخارجية الصينية .
ووفقا للتقرير الذي نشرته هارتس فإن الوفد من حزب العمل برئاسة ياعيل بار من حزب المعسكر الصهيوني فيما يتراس الوفد الفلسطيني مسؤول ملف الشؤون الخارجية في حركة فتح نبيل شعث، وقالت الصحيفة ان الوفدان سيجتمعان ويناقشان اخر التطورات السياسية كما انه سيتم عقد مؤتمر صحفي برعاية صينية في ختام المحادثات لاهلان مواقفهم من اخر تطورات النزاع.
- ثلاث قذائف من قطاع غزة تجاه "حوف أشكلون"
- المصادقة على قانون يعاقب المعتدين على المعلمين
- تكثيف المضامين اليمينية المتطرفة بمناهج التعليم خلال ولاية بينيت
- تشديد الإجراءات الأمنية عند زيارة بينس خشية الاحتجاجات
- عُمّال "طيفاع" يغلقون الشوارع ويطالبون نتنياهو بالتدخل
- الحكومة الإسرائيلية تؤيد مشروع قانون الإعدام لفلسطينيين
أيد أعضاء الائتلاف الحكومي في إسرائيل، على طرح مشروع قانون يقضي بفرض عقوبة الإعدام على منفذي عمليات فلسطينيين، بناء على طلب وزير الدفاع، أفيغدور ليبرمان.
وأوكل الائتلاف الحكومي، مهمة صياغة القانون لوزير السياحة، ياريف ليفين، وكتلة (يسرائيل بيتينو)، ومن المتوقع أن يتم عرض القانون على اللجنة الوزارية الإسرائيلية للتشريع، في الأسابيع القريبة المقبلة، للتصويت، وتقديمه للقراءة الأولى في الجلسة العامة للكنيست.
وفي هذا السياق، زعم ليبرمان، في وقت سابق أن "عقوبة الإعدام على المخربين هي أداة رادعة مهمة. ويحظر علينا أن نسمح بأن يعلم مخربون بأنه بعد القتل الذي نفذوه، سيقبعون في السجن، ويتمتعوا بظروف كهذه أو تلك وربما يتحررون في المستقبل، وحربنا ضدهم يجب أن تكون حازمة للغاية".
وجرى طرح مشروع القانون هذا في الهيئة العامة للكنيست، في العام 2015، إلا أنه لم يؤيده سوى حزب "اسرائيل بيتنا"، بينما عارضته جميع الأحزاب، وكذلك رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو. ويشار إلى أن القانون الإسرائيلي يتضمن عقوبة الإعدام لكن لا يتم فرضها إلا في حالات قليلة ونادرة جدا.
وبادر "اسرائيل بيتنا" إلى طرح مشروع القانون مجددا في أعقاب عملية الطعن التي وقعت في مستوطنة "حلميش"، في تموز/يوليو الماضي، وتعالي أصوات، بينها نتنياهو، تدعو إلى فرض عقوبة الإعدام على منفذي عمليات مدانين، وذلك على أثر بقاء منفذ هذه العملية على قيد الحياة.
وقدم عضو الكنيست روبرت إليطوف (يسرائيل بيتينو)، مشروع القانون مجددا نهاية تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، وتم وضعه في مسار سريع للتصويت عليه في اللجنة الوزارية للتشريع، بحسب صحيفة "يسرائيل هيوم".
وينص مشروع القانون على أنه في حال إدانة منفذ عملية فلسطيني من سكان الضفة الغربية المحتلة بالقتل، فإنه يكون بإمكان وزير الأمن أن يأمر بأن من صلاحيات المحكمة العسكرية فرض عقوبة الإعدام وألا يكون ذلك مشروطا بقرار بإجماع القضاة وإنما بأغلبية عادية فقط، من دون وجود إمكانية لتخفيف قرار الحكم.
ويسمح القانون الإسرائيلي الحالي بفرض هذه العقوبة فقط في حال طلبت ذلك النيابة العامة العسكرية وفي حال صادق على ذلك جميع القضاة في الهيئة القضائية العسكرية.
وبين أهداف طرح مشروع قانون فرض عقوبة الإعدام على فلسطينيين هو منع تحريرهم من خلال صفقة تبادل أسرى. واعتبر مقدم مشروع القانون أنه "يمرر الرسالة المطلوبة في الحرب ضد الإرهاب. وعقوبة الإعدام في الواقع الذي تواجهه إسرائيل، الإعدام للمخربين هو ضرورة رادعة".