منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  لقاء "قيادي" فلسطيني لـ"الخلاص" من الاتفاقات وتحويل خطاب عباس الى "قرارات"!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 لقاء "قيادي" فلسطيني لـ"الخلاص" من الاتفاقات وتحويل خطاب عباس الى "قرارات"! Empty
مُساهمةموضوع: لقاء "قيادي" فلسطيني لـ"الخلاص" من الاتفاقات وتحويل خطاب عباس الى "قرارات"!    لقاء "قيادي" فلسطيني لـ"الخلاص" من الاتفاقات وتحويل خطاب عباس الى "قرارات"! Emptyالإثنين 18 ديسمبر 2017, 7:10 pm

لقاء "قيادي" فلسطيني لـ"الخلاص" من الاتفاقات وتحويل خطاب عباس الى "قرارات"!

 لقاء "قيادي" فلسطيني لـ"الخلاص" من الاتفاقات وتحويل خطاب عباس الى "قرارات"! 3_1500667752_4646

رام الله: رجح مسؤول فلسطيني رفيع المستوى أن تتخذ القيادة خلال اجتماعها اليوم عدداً من القرارات المهمة على المستويات السياسية والديبلوماسية وعلى أرض الواقع، رداً على إعلان ترامب.
وفيما رجحت مصادر فلسطينية لـ «الحياة» اللندنية، أن يقرر اجتماع القيادة الفلسطينية مساء اليوم الإثنين، «عدم التزام أي اتفاقات مع إسرائيل، ومن ضمنها اتفاق أوسلو»، فضلاً عن قرارات «لتعزيز صمود أهل القدس»، قال قيادي فلسطيني بارز في إحدى فصائل منظمة التحرير، ومقرب من الرئيس محمود عباس، لـ «الحياة» إن الأخير سيحوّل، خلال الاجتماع، المطالب والخطوات والإجراءات التي أعلنها في خطابه أمام مؤتمر القمة الإسلامية الطارئة في إسطنبول الأربعاء الماضي، إلى «قرارات».
وكان عباس أكد في كلمته أمام القمة الإسلامية أن «المطلوب اتخاذ مواقف وإجراءات سياسية واقتصادية تجاه إسرائيل»، مطالباً دول العالم بـ «مراجعة اعترافها بإسرائيل ما دامت تُصر على مخالفة قواعد القانون الدولي». وأكد «التوجه بمشاريع قرارات إلى مجلس الأمن، وكل مؤسسات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، بهدف إبطال ما اتخذته الولايات المتحدة من قرارات في شأن القدس». وقال إن السلطة ستتوجه الأسبوع المقبل إلى مجلس الأمن من أجل الحصول على عضوية كاملة في الأمم المتحدة.
وأضاف القيادي الذي سيشارك في اجتماع القيادة الفلسطينية ليل الإثنين- الثلاثاء، أن عباس «جاد في تنفيذ كل الخطوات التي أعلنها، ولن يتراجع عنها مهما كلّف الأمر من ثمن». وأوضح أن الاجتماع «سيُحدد موعد عقد اجتماع المجلس المركزي لمنظمة التحرير»، الذي يعتبر مجلساً تشريعياً مصغراً وحلقة وسيطة بين المجلس الوطني واللجنة التنفيذية للمنظمة.
وأشار إلى أن «إشارات إيجابية من حركة حماس بالمشاركة بوفد سياسي في اجتماع المجلس المركزي» الذي من المرجح أن يُعقد خلال النصف الأول من الشهر المقبل، علماً أن عضو اللجنة المركزية لحركة «فتح» عزام الأحمد وجه دعوة إلى «حماس» و «الجهاد الإسلامي» للمشاركة في أعمال المجلس.
وقال عضو المكتب السياسي لحركة «حماس» صلاح البردويل إن الحركة «تأمل بتفعيل الإطار القيادي الموقت لمنظمة التحرير وعقده وفق ما اتُفق في لقاءات المصالحة». وشدد على أن «هذه المرحلة خطيرة وكان يفترض أن يُعقد هذا الإطار، لكن السلطة لم تفعل»، مشيراً إلى أن «حماس تدرس إمكان مشاركتها بكلمة في المجلس المركزي».
وفي إطار التحركات العربية للدفاع عن القدس، يلتقي العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني غداً كلاً من بابا الفاتيكان فرنسيس، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في وقت أعلنت الجامعة العربية تشكيل وفد وزاري عربي يتولى مهمة التحرك ديبلوماسياً وإعلامياً لمجابهة قرار ترامب.
وفي نيويورك، يناقش مجلس الأمن اليوم مشروع قرار قدمته مصر أول من أمس، نيابة عن المجموعة العربية والإسلامية، وينص على أن «أي قرارات تخص طبيعة مدينة القدس الشريف ووضعها وتكوينها الديموغرافي، ليس له أي أثر قانوني ويجب سحبه، وهو لاغ وباطل». ويطلب من الدول «عدم الاعتراف بأي إجراءات أو تدابير تتعارض مع القرارات (الدولية) ذات الصلة»، وإلى الامتناع عن فتح سفارات أو بعثات ديبلوماسية في مدينة القدس وفقاً للقرار الدولي الرقم 478. ويتجنب مشروع القرار ذكر الولايات المتحدة أو ترامب بالاسم.
ومثل العادة، فإن مشروع القرار هو بمثابة مشروع تسوية بين نصٍ سعى اليه الفلسطينيون ويدعو مباشرة الإدارة الأميركية إلى التراجع عن قرارها، وبين موقف دول في مجلس الأمن، بينها بريطانيا وفرنسا ومصر واليابان وأوكرانيا، تحفظت على إصدار نص قاس جداً، وأصرت على أن مسودة المشروع المقترحة يجب أن تؤكد مجدداً الموقف الوارد في القرارات الدولية الموجودة أصلاً. وعلّق السفير الإسرائيلي في الأمم المتحدة داني دانون في بيان: «ليس هناك أي تصويت أو نقاش يمكن أن يغيّر واقع أن القدس كانت وستظل عاصمة إسرائيل». وأضاف: «مع حلفائنا، سنواصل الكفاح من أجل الحقيقة التاريخية».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 لقاء "قيادي" فلسطيني لـ"الخلاص" من الاتفاقات وتحويل خطاب عباس الى "قرارات"! Empty
مُساهمةموضوع: رد: لقاء "قيادي" فلسطيني لـ"الخلاص" من الاتفاقات وتحويل خطاب عباس الى "قرارات"!    لقاء "قيادي" فلسطيني لـ"الخلاص" من الاتفاقات وتحويل خطاب عباس الى "قرارات"! Emptyالإثنين 18 ديسمبر 2017, 7:10 pm

محلل سياسي: القيادة الفلسطينية أمام اختبار جدي لمواجهة إعلان ترمب

أشار إلى أن الفلسطينيين لا يُراهنون على اتخاذ قرارات وتصريحات قوية دون أن يجدوا تنفيذًا على الأرص كما جرت العادة سابقًا

قال المحلل السياسي الفلسطيني، هاني المصري، إن الرهان على "تطبيق عملي لقرارات جدية" تتخذها القيادة الفلسطينية في اجتماعها اليوم، أو خلال اجتماع المجلس المركزي لمنظمة التحرير قريبًا.

وشدد المصري في حديث لـ "قدس برس" اليوم الإثنين، على أن الفلسطينيين لا يُراهنون على اتخاذ قرارات وتصريحات قوية دون أن يجدوا تنفيذًا على الأرص كما جرت العادة سابقًا.

وأوضح أن خيارات السلطة الفلسطينية اليوم تتمثل بتحويل خطاب الرئيس عباس أمام المؤتمر الإسلامي بإسطنبول لقرارات على الأرض، والانضمام لمنظمات دولية التزمت رام الله سابقًا بعدم الانضمام لها بالتوافق مع واشنطن.

ودعا مدير مركز "مسارات"، إلى متابعة مشروع القرار العربي في مجلس الأمن وتقديم شكوى ضد الولايات المتحدة الأمريكية تحت البند السادس والذهاب للجمعية العامة للأمم المتحدة.

وشكك المحلل السياسي بإمكانية إقدام رام الله على التحلل من التزامات اتفاق أوسلو وسحب الاعتراف بـ "إسرائيل"، مبينًا: "التجارب السابقة تشير إلى أن الأهم ليس اتخاذ القرارات، وإنما تنفيذها".

وأردف: "التجربة تعلمتنا أن لا نثق بالقرارات والتصريحات؛ فقرارات المجلس المركزي منذ آذار 2015 والتي تتعلق بوقف التنسيق الأمني مع الاحتلال، لم تنفذ حتى الآن". 

وصرّح بأن "الخطوة الأهم" التي يجب على القيادة اتخاذها في هذه المرحلة تعزيز الوحدة الوطنية، "ومن خلالها يمكن للسلطة أن تدخل بمجابهة قوية وتحقق إنجازات سياسية".

وبيّن هاني المصري، أن الوحدة الوطنية "تتم من خلال شراكة حقيقية وليس دعوة حماس والجهاد لمشاركة رمزية في اجتماع المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية".

وتابع: "لا يبدو أن هناك توجه لدى السلطة نحو تغيير نوعي بملف المصالحة، شبه المجمدة منذ قرار ترمب، مع أنها أهم خطوة يمكن اتخاذها بالاتفاق على برنامج وطني وشراكة حقيقية".

ورأى المحلل السياسي، أن أهم خطوات يجب اتخاذها للرد على إعلان ترمب "تفعيل مؤسسات منظمة التحرير عبر مجلس وطني توحيدي يتفق على برنامج مشترك، والاتفاق على شراكة السلطة بوجود الجميع، والذهاب للانتخابات".

ونوه إلى أن اتخاذ أي خطوة لكن أي قرار هام بحاجة لضغوط شعبية وسياسية، "فقرار الرئيس عباس بمقاطعته نائب ترمب خطوة مهمة، لكن غير كافية، ومع ذلك لا يمكن التقليل منها".

وأضاف: "الموقف العربي غير موحد، ومساند بضعف، كون أن قرارات وزراء الخارجية العرب أيدت الموقف الفلسطيني بضعف، ولم يشر البيان الختامي لقرار ترمب والولايات المتحدة بالاسم".

واعتبر أن "بعض الدول العربية لا تريد تغيير التوجه نحو الرهان على واشنطن، رغم أن عنوان القرار الاعتراف بإسرائيل؛ وهي مقدمة لإنهاء القضية الفلسطينية، وليس تفعيلها وفق رؤية بعض المواقف العربية".

ومن المقرر أن تجتمع القيادة الفلسطينية ممثلة بأعضاء اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية واللجنة المركزية لحركة "فتح" وقادة الأجهزة الأمنية والأمناء العامين للفصائل الفلسطينية، دون تأكيد لحضور ممثلين عن حركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي" كما أكد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير واصل أبو يوسف.

وقال أبو يوسف في تصريح لـ "قدس برس"، إن أهمية اللقاء تنبع من كونه الأول بعد إعلان ترمب حول القدس، واجتماع أهم الأطر الوطنية لصياغة رد وموقف فلسطيني، وهو ما سيقرره المجتمعون".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 لقاء "قيادي" فلسطيني لـ"الخلاص" من الاتفاقات وتحويل خطاب عباس الى "قرارات"! Empty
مُساهمةموضوع: رد: لقاء "قيادي" فلسطيني لـ"الخلاص" من الاتفاقات وتحويل خطاب عباس الى "قرارات"!    لقاء "قيادي" فلسطيني لـ"الخلاص" من الاتفاقات وتحويل خطاب عباس الى "قرارات"! Emptyالإثنين 18 ديسمبر 2017, 7:10 pm

أسباب تراجع عدد المتظاهرين في الأرض المحتلة

 د. ناصر اللحام
ان الوعي السياسي الذي امتلكه الشعب الفلسطيني غدا كافيا ليدرك الناس حجم الخطر الذي تتعرض له العاصمة المحتلة، وبالمعنى السياسي فإن النضال الشعبي في تصاعد كبير للتصدي للمخططات الصهيونية الشيطانية ضد القدس وضد المسجد الاقصى، وقياسا مع السنوات الماضية، لا يكاد يوم يمر دون انتفاضة على الارض ودون ان يشن الاحتلال حملات الاعتقال الليلية لوقف زحف جيل كامل نحو معركة التحرر الوطني الاخيرة، أما التراجع في عدد المتظاهرين فأسبابه هي:
- انتظار ما ستقرره القيادة السياسية لمعرفة اتجاهات التحرك وعمق المياه التي تقدر القيادة على الوصول اليها، اذ ان تجارب سابقة قامت فيها الجماهير بكل قوة تعارضت مع قرارات القيادة بحسابات مصالح الدول، وفي حال أدرك الجمهور أن القيادة ماضية في الانتفاضة (يحتاج الامر الى شهرين على الأقل)، فإن الجماهير ستذهب أبعد مما تتخيله جميع مخابرات المنطقة.
- فترة الامتحانات الدراسية، حيث أن جيل غالبية المتظاهرين في الشوارع من طلبة المدارس والجامعات، ويعرف عن الشعب الفلسطيني حبه للعلم والتزامه بالتعليم، حتى انه وفي انتفاضة الحجارة الاولى عام 1987 قامت القيادة الموحدة بتنظيم جدول دراسة وامتحانات الثانوية العامة حتى في ظل تعطيل المدارس واغلاقها.
- انتظار نتائج "المعركة الدبلوماسية" التي خطفت فؤاد السلطة وسلبت كل تفكيرها، ولدى المواطن الفلسطيني الفضول ليرى نتائج التصويت الدولي على مشروع القرار.
- مشاركة الفصائل والقوى لا تزال في حدها الأدنى، والسبب في ذلك عدم وجود اتفاق على الشعار السياسي، حيث يعمل كل فصيل على حدة وفق رؤيته السياسية الخاصة، مع الاشارة أن قطاع غزة تقدم على باقي المناطق في هذه الناحية، فقد تجاوزت القوى هناك ارهاصات الخلاف واقتربت من وحدة الشعار والموقف.
- الاتفاق على ادوات العمل، حيث لم تتضح الصورة بعد، فقد استخدمت انتفاضة 1987 الحجارة حين كانت الحجارة تجدي نفعا ضد المستوطنين ومركباتهم ما جعل حياتهم جحيما، واستخدمت انتفاضة 2000 البنادق، اما اداة الكفاح والنضال هذه المرة فلم تتضح بعد، كما ان مفهوم المقاومة الشعبية التي دعت اليها القيادة غير واضحة للجماهير بعد، وربما أنها غير واضحة للقيادة نفسها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 لقاء "قيادي" فلسطيني لـ"الخلاص" من الاتفاقات وتحويل خطاب عباس الى "قرارات"! Empty
مُساهمةموضوع: رد: لقاء "قيادي" فلسطيني لـ"الخلاص" من الاتفاقات وتحويل خطاب عباس الى "قرارات"!    لقاء "قيادي" فلسطيني لـ"الخلاص" من الاتفاقات وتحويل خطاب عباس الى "قرارات"! Emptyالإثنين 18 ديسمبر 2017, 7:10 pm

قرارات المجلس الثوري

نشر بتاريخ: 18/12/2017 

رام الله - معا - قرر المجلس الثوري لحركة فتح في نهاية اجتماع له مساء اليوم الاثنين، اعتبار الإدارة الأمريكية شريكا اساسياً للاحتلال في اضطهاد شعبنا، بفعل سلوكها وقرارتها المساندة للاحتلال وبالتالي فإنها عزلت نفسها عن المجتمع الدولي باختراقها الفاضح للاتفاقات والقرارات الأممية وقواعد القانون الدولي.
وان منظمة التحرير الفلسطينية مطالبة في هذه المرحلة بممارسة دورها كمرجعية وحيدة لكافة ابناء شعبنا الفلسطيني في كافة اماكن تواجده والبحث عن السبل والادوات الكفاحية لحماية شعبنا واسترداد حقوقه واعادة النظر في اتفاق اوسلو وما ترتب عليه من التزامات فلسطينية لم تلتزم بها دولة الاحتلال.
اقر المجلس تشكيل قيادة عمل ميداني لوضع كافة قرارات القيادة موضع التنفيذ وفق متطلبات وتطورات المرحلة عبر استراتيجية يتم التوافق عليها وطنياً وخاصة في الادوات الكفاحية لمواجهة الاحتلال.
حذر المجلس من المحاولات الأمريكية الإسرائيلية الهادفة لاختراق الموقف السياسي الفلسطيني عبر لقاءات نعتبرها مشبوهة وسنعمل على مواجهتا.
دعا المجلس لتشكيل اللجان القيادية في كافة اراض دولة فلسطين المحتلة لقيادة المقاومة الشعبية في وجه الاحتلال ومستوطنيه موجهاً التحية لكافة الاقاليم الحركية في الوطن والمناطق التنظيمية وكافة التشكيلات الحركية والنقابية والطلابية .
اكد المجلس على ضرورة التحاق كافة القطاعات بالتظاهرات والمسيرات والفعاليات الوطنية التي يعلن عنها من قبل القيادة المركزية والميدانية مع الإشارة للتأكيد على ان يوم الاربعاء هو يوم غضب فلسطيني عربي عالمي يحمل رساله لنائب الرئيس الامريكي بنس القادم للرقص على جراحات شعبنا .
كما تطرق الاجتماع لإجراءات وانتهاكات الاحتلال وكذلك تهديداته لقيادة الحركة التي لم يكن اخرها التهديد الموجه لنائب رئيس الحركة الاخ ابو جهاد العالول الذي يمثل الحركه بتصريحته ومواقفه.
وتقدم المجلس بالتهنئة للرفاق في الجبهة الشعبية والاخوة في حركة حماس بمناسبة ذكرى انطلاقتهم مؤكدين على ضرورة استمرار مساعي تطبيق المصالحة الوطنية بما يخدم قضيتنا.
حيا المجلس باعتزاز جماهير امتنا العربية والاسلامية وكل احرار العالم الذين يقفون مع شعبنا وقدسنا عبر الاعتصامات والمظاهرات المنددة بالقرارات الامريكية والاجراءات والجرائم الاسرائيلية المنافية للأعراف والقوانين الدولية.. وحيا ايضا كافة الدول والبرلمانات العربية والصديقة والشعوب التي وقفت مع القدس عاصمة لفلسطين والتي بموقفها استطاعت عزل الادارة الأمريكية.
وقال الثوري في بيانه إننا نحيي المرابطين الأبطال في القدس والمرابطات الماجدات اللواتي يدافعن عن شرف وعزة وكرامة الامتين العربية والإسلامية. ونحيي باعتزاز شهداء و جرحى وأسرى ملحمة القدس وكل ابناء شعبنا في الضفة وغزة والجليل والمثلث والنقب والساحل وكل ابناء شعبنا في الشتات على وقفة العز التي يقفونها دفاعا عن عروبة وفلسطينية واسلامية ومسيحية القدس في مواجهة الاعلان الامريكي..
واستمرار لجلسات المجلس الثوري لحركة فتح عقد اليوم اجتماع لأعضائه بمشاركه اعضاء من اللجنة المركزية وذلك لمتابعة التطورات والتداعيات الناجمة عن قرار الرئيس الامريكي ترمب باعتبار القدس عاصمة لدولة الاحتلال.
اشاد المجلس في بداية اجتماعه بخطاب الرئيس محمود عباس في مؤتمر القمه الاسلامي بإسطنبول معتبراً ان ما جاء في كلمته يشكل برنامجاً سياسياً وطنياً يبنى عليه لمواجهة التحديات بالشراكة مع الكل الفلسطيني الساعي للدولة المستقلة وعاصمتها القدس بدعم واسناد من جماهير امتنا العربية والإسلامية وكل احرار العالم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 لقاء "قيادي" فلسطيني لـ"الخلاص" من الاتفاقات وتحويل خطاب عباس الى "قرارات"! Empty
مُساهمةموضوع: رد: لقاء "قيادي" فلسطيني لـ"الخلاص" من الاتفاقات وتحويل خطاب عباس الى "قرارات"!    لقاء "قيادي" فلسطيني لـ"الخلاص" من الاتفاقات وتحويل خطاب عباس الى "قرارات"! Emptyالثلاثاء 19 ديسمبر 2017, 4:01 pm

"الخيار الشمشونى" للفلسطينيين

د. محمود خليل
الفلسطينيون مصرّون على أداء غير تقليدى فى مواجهة قرار «ترامب» بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل. المسألة لا تتعلق بالانتفاضة الشعبية المتواصلة منذ صدور القرار وحتى الآن، ولا ترتبط بموقف حركة حماس التى أكد زعيمها إسماعيل هنية، أمام حشد من أتباعها، أن ما اضطر الأجداد لتمريره عام 1917 (وعد بلفور)، لن يسمح به الأحفاد عام 2017. الأمر لا يتعلق بكل هذه التفاعلات قدر ما يتعلق بالتحول النوعى فى موقف السلطة الفلسطينية. من يراجع خطاب الرئيس محمود عباس «أبومازن» أمام القمة الإسلامية الطارئة الأسبوع الماضى يمكنه أن يستخلص بسهولة حجم التحول فى موقف السلطة، فقد أعلن «عباس» صراحة التحلل من اتفاقية «أوسلو» وانتهاء دور الولايات المتحدة الأمريكية كراعٍ للسلام. لم يتوقف الأمر عند هذا الحد فقد أعلنت حنان عشراوى، عضو اللجنة التنفيدية لمنظمة التحرير -بعد هذا الخطاب بساعات- أن القيادة الفلسطينية ستتخذ قرارات مصيرية عند عودة الرئيس الفلسطينى محمود عباس إلى رام الله اليوم، وأكدت أن أوسلو لم تعد قائمة، وأن أمريكا أصبحت طرفاً مع الاحتلال.
نحن أمام تحوّل نوعى فى أداء السلطة الفلسطينية. ويبدو أن «أبومازن» تعرض قبل وبعد هذا القرار «الترامبى» لضغوط اضطرته إلى اللجوء إلى «خيار شمشونى» يرتكز على فكرة هدّ المعبد فوق رؤوس الجميع. فى أحيان يصبح هذا الخيار الأكثر منطقية والأشد اتساقاً مع الظرف. تقارير الإعلام الأجنبى أشارت إلى ضغوط عديدة مورست على «أبومازن» -من جانب الطرف السعودى على وجه التحديد- من أجل القبول بصفقة السلام «الصهيو - أمريكى»، ويبدو أن القرار الأمريكى بنقل السفارة إلى القدس كان أولى خطواتها. وربما خُيّر الرجل بين القبول أو ترك الأمر لغيره، فما كان منه إلا أن لجأ إلى الخيار الشمشونى المعتاد فى مثل هذه الأحوال.
الوجه الجديد الذى ظهرت فيه السلطة الفلسطينية -بعد قرار ترامب- سيؤدى إلى عدد من النتائج، أولاها وضع خشبة كبيرة فى عجلة «صفقة القرن» التى يظن المتبنون لها أن بإمكانهم رسم خرائط البشر وتقطيع لحم الدول كما يحلو لهم. ليس ذلك وفقط، بل سيؤدى الوجه الجديد للسلطة الفلسطينية إلى إحراج -وربما تعرية- العديد من الأنظمة العربية، بعد أن برهنت الأحداث المتلاحقة خلال الأيام الماضية على عجزها عن تنفيذ تعليمات الإدارة الأمريكية. تداعيات هذا العجز بدأت فى الظهور، وقد تبدّت واضحة فى المطالبات الأمريكية الغاضبة للمملكة العربية السعودية برفع الحصار عن اليمن حتى تتمكن قوافل الإغاثة من الوصول بالغذاء والدواء إلى المواطنين اليمنيين. ومع إصرار الولايات المتحدة الأمريكية على إتمام زيارة نائب الرئيس الأمريكى «مايك بنس» إلى المنطقة الأسبوع المقبل، ستجد الأنظمة العربية التى تنوى استقباله نفسها فى موقف حرج. فلا معنى ولا قيمة للتفاوض حول قضية يغيب الطرف الأصيل فيها عن الطاولة، وهو الطرف الفلسطينى. كما أنه لم يعد هناك أية وجاهة لوجود الطرف الأمريكى كراعٍ للسلام فى وقت أصبح يمارس فيه دور الخصم والحكم. الفلسطينيون هذه المرة يؤدون بمنطق «الخيار الشمشونى». وهو خيار يضع الأنظمة العربية فى «خانة اليكّ»!.
عن الوطن المصرية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 لقاء "قيادي" فلسطيني لـ"الخلاص" من الاتفاقات وتحويل خطاب عباس الى "قرارات"! Empty
مُساهمةموضوع: رد: لقاء "قيادي" فلسطيني لـ"الخلاص" من الاتفاقات وتحويل خطاب عباس الى "قرارات"!    لقاء "قيادي" فلسطيني لـ"الخلاص" من الاتفاقات وتحويل خطاب عباس الى "قرارات"! Emptyالأربعاء 20 ديسمبر 2017, 1:13 am

فيديو لـ"عهد التميمي"..إهداء الى الرئيس محمود عباس لعل..!

 نشر ناشطون في الإنترنت شريط فيديو يظهر الفتاة الفلسطينية، عهد التميمي، وهي تهاجم جنود جيش الاحتلال وتحاول طردهم من أمام منزلها في قرية النبي صالح في حادث أدى إلى اعتقالها.
صورة علها تصل الى الرئيس محمود عباس..عله يرى أن الفلسطيني/ة/ له قدرة على التحدي - المواجهة!


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
لقاء "قيادي" فلسطيني لـ"الخلاص" من الاتفاقات وتحويل خطاب عباس الى "قرارات"!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة :: حركات التحرر والمنظمات والفرق العسكريه-
انتقل الى: