منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 هذه لحظة إيران وليست لحظة ترامب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

هذه لحظة إيران وليست لحظة ترامب Empty
مُساهمةموضوع: هذه لحظة إيران وليست لحظة ترامب   هذه لحظة إيران وليست لحظة ترامب Emptyالإثنين 15 يناير 2018, 9:28 am

هذه لحظة إيران وليست لحظة ترامب

آرون ديفيد ميلر* - (سي إن إن) 2/1/2018
ترجمة: عبد الرحمن الحسيني
من المستحيل ومن غير المؤكد التنبؤ بمسار الاحتجاجات التي اجتاحت إيران مؤخراً -حيث شهد البلد موجة من التظاهرات ضد ارتفاع الأسعار والفساد والحكومة القمعية- والتي بدت من دون تنظيم ولا قيادة.
ومن غير الواضح ما إذا كانت هذه الاحتجاجات تمثل نسخة أكثر نجاحاً من "الربيع العربي؛ بحيث تكون ربيعاً فارسياً يمكن أن يقود مع الوقت إلى إحداث تغيير تحويلي في النظام الإيراني -أو مجرد مظاهرات قصيرة الأمد، والتي ما تلبث أن تسحقها القوة القمعية والجامحة للدولة الإيرانية.
لكن هناك شيء واضح واحد -تحتاج الولايات المتحدة إلى أخذ نفس عميق والقبول بحقيقة أن لديها القليل من الوسائل للتأثير على النظام أو المتظاهرين في الشوارع الإيرانية على حد سواء. ولا يعني ذلك أن واشنطن تحتاج لأن تتصرف مثل نبتة في أصيص. ويكمن المفتاح في تحديد بعض الخطوات العملية التي تستطيع إقامة التوازن الصحيح بين عمل الكثير جداً والعمل غير الكافي أمام ما يجري على أرض الواقع.
كبداية: لا تحرضوا
بعد اندلاع الأحداث، غرد الرئيس ترامب مشيراً إلى أن انتهاكات حقوق الإنسان في إيران تكفي، (كما كانت البيانات المزاجية الصادرة عن البيت الأبيض) للوقوف مع حقوق المواطنين الإيرانيين في الاحتجاج -ومعارضة تصميم النظام على حرمانهم من تلك الحقوق.
سوف يكون الذهاب أبعد من ذلك وتشجيع المحتجين على النزول إلى الشوارع خطأ؛ ويجب على الإدارة تجنب الخطاب الذي يوحي بأن واشنطن مستعدة لحماية أو دعم المحتجين إذا فعلوا ذلك. وقد يجعلنا هذا النوع من الخطاب نشعر بالارتياح، لكنه قد يترك الإيرانيين أكثر انكشافاً وضعفاً أمام القوات القمعية للدولة، والتي لن تكون الولايات المتحدة راغبة في التصدي لها.
لعل آخر شيء يجب علينا فعله هو خلق حالة مشابهة للعام 1991، عندما شجع الرئيس في حينه، جورج بوش الأب، العراقيين، مدفوعاً بأفضل النوايا، على الثورة ضد صدام، ثم لم يدعمهم عندما سحق صدام الانتفاضة.
لا تجعلوا الولايات المتحدة هي الموضوع
سوف يتلاعب النظام الإيراني ويفبرك دوراً أميركياً في هذه المظاهرات، بغض النظر عما نقوله أو نحو ذلك. لكن هناك القليل من المبرر أو الغاية في تقديم شيء لدعم هذه الحجج، مثلما فعلت تغريدة أخيرة لترامب، بإخبارها الإيرانيين في الشوارع بأن "الوقت قد حان للتغيير".
ربما يصدر ترامب رد فعل على ما يعتقد أنها سياسة أوباما الفاشلة. لكن من غير المرجح أن يأخذ الإيرانيون في الشوارع تلك الدعوات، من نوع دعوة ترامب، على محمل الجد. أما لماذا يعتقد ترامب بأن من الممكن أن يُنظر إلى إدارة فرضت حظر السفر على إيران وحشدت ضد الاتفاق النووي الإيراني وفرضت عقوبات عقابية، على أنها مخلصة للشعب الإيراني، فهو أمر غير واضح.
عبر الضغط من أجل التغيير الآن، يعزز ترامب وحسب حافز النظام للمقاومة، وينزع الشرعية عن المحتجين عبر ربطهم بواشنطن، ويجعل الولايات المتحدة تبدو ضعيفة عندما تظهر محصلة التطورات أن النظام في إيران لم يتغير.
سوف يكمن نهج العمل الصحيح -على ضوء عدم اليقين الراهن- في النأي بالنفس عن التصريحات الجريئة، وإنما الفارغة، والتوجه نحو تبني المزيد من الخطوات الأكثر عملية والمحدودة في الوقت نفسه.
وإذن، ماذا يستطيع ترامب أن يفعل؟
ليس الكثير مما يمكن أن يبدل بشكل جوهري سلوك النظام أو أفعال المتظاهرين في الشوارع. وفي الوقت الحالي، سوف تنطوي محاولة ضمان أن لا تتقيد منظمات الإعلام الاجتماعي بالضغط الذي تمارسه الدولة لإغلاق تلك الوسائل التي تساعد المتظاهرين، على الكثير من المنطق.
ثم، اعتباراً من 11 كانون الثاني (يناير)، سوف يواجه ترامب قرارات رئيسية حول الاتفاق النووي الإيراني، بما في ذلك تقرير ما إذا كان سيعيد فرض عقوبات على إيران، وماذا سيفعل بخصوص المصادقة على الاتفاق. وفي حال قام النظام الإيراني، كما يتوقع الكثيرون، بالانقضاض على الاحتجاجات، فسوف يكون القليل من الخيارات سوى فرض عقوبات جديدة والتنسيق مع الأوروبيين لفعل الشيء نفسه. وقد يفضي ذلك إلى إضافة المزيد من الضغط على الاتفاق النووي، وتوفير استراتيجية خروج لإدارة لم تؤمن بها أبداً.
أما في الوقت الحالي، فإن هذه تظل لحظة إيرانية، وليس أميركية. لن يمكن ردع النظام بالتهديد بالعقوبات الأميركية إذا كان بقاؤه نفسه في خطر. وربما يكون الأمر أن تغريدة ترامب عن أن العالم يراقب، هي التحذير الأفضل.

*نائب الرئيس والمفكر البارز في مركز وودرو ويلسون الدولي للباحثين، ومؤلف كتاب "نهاية العظمة: لماذا لا تستطيع أميركا أن تمتلك (ولا تريد أن يكون لها) رئيس عظيم آخر". كان مفاوضاً في الشرق الأوسط في الإدارات الديمقراطية والجمهورية.

*نشر هذا المقال تحت عنوان: 

This moment is about Iran not about Trump
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

هذه لحظة إيران وليست لحظة ترامب Empty
مُساهمةموضوع: رد: هذه لحظة إيران وليست لحظة ترامب   هذه لحظة إيران وليست لحظة ترامب Emptyالإثنين 15 يناير 2018, 9:28 am

This moment is about Iran, not about Trump

Aaron David Miller

Protesters angry over economy, corruption 01:47
Aaron David Miller is a vice president and distinguished scholar at the Woodrow Wilson International Center for Scholars and author of "The End of Greatness: Why America Can't Have (and Doesn't Want) Another Great President." Miller was a Middle East negotiator in Democratic and Republican administrations. Follow him @aarondmiller2. The opinions expressed in this commentary are solely those of the author.

(CNN)The direction of the current protests now sweeping Iran -- a seemingly unorganized, leaderless wave of demonstrations against high prices, corruption and repressive government -- is uncertain and impossible to predict.

It's not clear whether this will be a more successful version of the Arab Spring; a Persian Spring that could lead over time to transformative change in the Iranian regime -- or a short-lived outbreak of demonstrations, soon crushed by the repressive and overwhelming power of the Iranian state.
But one thing is clear -- the US needs to take a deep breath and accept the reality that it has limited leverage to affect either the regime or the demonstrators in the streets. That doesn't mean Washington needs to behave like a potted plant. Instead the key is to identify some practical steps that can strike the right balance between doing too much and not enough in the face of what's happening on the ground.
To begin: Don't incite
On Sunday, President Trump's tweets acknowledging human rights violations in Iran were sufficient, (as were the tempered statements by the White House) to stand up for Iranian citizens' rights to protest -- and to push back against the regime's determination to deny them those rights.
Going beyond that and encouraging protestors to take to the streets would be a mistake; the administration should avoid rhetoric that suggests that Washington would be prepared to protect or support protesters should they do so. That kind of rhetoric may make us feel good but could leave Iranians even more vulnerable to the repressive powers of the state, which the US would not be willing to counter.
The last thing we should be doing is creating a situation similar to 1991 when then President George H. W. Bush, with the best of intentions, encouraged Iraqis to rise up against Saddam although he would not support them when Saddam crushed the uprising.
Don't make US the issue
The Iranian regime will manipulate and fabricate a US role in these demonstrations regardless of what we say or so. But there's little reason or purpose to play into their arguments, as a recent Trump tweet has, by telling the Iranians in the streets that it's "TIME FOR CHANGE!"
Trump is perhaps reacting to what he believes is a failed Obama policy. But it's unlikely that calls like Trump's would be taken seriously by those in the streets. Why he believes that an administration that has slapped a travel ban on Iran, rallied against the Iran nuclear accord and imposed punishing sanctions would be viewed as a savior by the Iranian public is unclear

By pressing for change now, Trump merely solidifies the regime's motivation to resist, allows it to delegitimize the protestors by connecting them to Washington, and will make the US look weak when it turns out that in fact no regime change occurs.
The right course of action -- given the uncertainties of the moment -- is to steer away from bold, empty pronouncements and toward more practical but limited steps.
So what can Trump do?
Not much that will fundamentally alter the course of the regime's behavior or the actions of the demonstrators in the streets.
For now, trying to ensure that social media organizations do not comply with pressure from the state to shut down those instruments that have aided the demonstrations makes a good deal of sense.
Then, beginning January 11, Trump will face some key decisions on the Iran nuclear agreement, including whether to reimpose sanctions and what to do about certifying the pact. And should the regime crack down, as many expect, there will be little choice but to impose new sanctions and coordinate with the Europeans to do the same. This might well add further stress on the nuclear accord and provide an exit strategy for an administration that never believed in it

But for now, this remains an Iranian, not an American, moment. The regime will not be deterred by the threat of US sanctions if its survival is at stake. And it may well be that Trump's own tweet that the world is watching may be the best warning
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

هذه لحظة إيران وليست لحظة ترامب Empty
مُساهمةموضوع: رد: هذه لحظة إيران وليست لحظة ترامب   هذه لحظة إيران وليست لحظة ترامب Emptyالجمعة 09 فبراير 2018, 7:48 am

واشنطن تتجاهل تصريحات روحاني وتواصل سياسة المواجهة ضد طهران
دبلوماسية سيئة وكراهية ترامب لاعقلانية
رائد صالحة
Feb 09, 2018

واشنطن ـ «القدس العربي»: تجاهلت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب 

تصريحات الرئيس الإيراني حسن روحاني التي قال فيها إن العلاقات بين إيران 

والولايات المتحدة هي بيد البيت الأبيض، واستعداده للتفاوض حول ملف بلاده العسكري 

من دون تقديم تنازلات. وبدلا من ذلك، أثارت واشنطن بقوة قضية السجين باكر نمازي.
وقالت ادارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنها تشعر بقلق عميق من أن إيران قد 

أعادت المواطن الأمريكي باكر نمازي إلى سجن إيفين السيء السمعة بعد الافراج عنه 

بكفالة حتى يتمكن من الخضوع لفحص طبي.
وأشار البيت الأبيض إلى أن الإدارة الأمريكية تتفهم أن قرار إعادة نمازي إلى السجن 

جاء بناءا على نصيحة قوية من أطبائه وفاحص طبي من النظام الإيراني، وأكد البيت 

الأبيض أن حكومة الولايات المتحدة تحمّل إيران المسؤولية الكاملة عن عافيته وتدعو 

طهران إلى الافراج الفوري وغير المشروط عن جميع مواطني الولايات المتحدة 

المحتجزين والمفقودين بشكل غير عادل في إيران، بمن فيهم باكر نمازي وابنه سياماك 

نمازي وزيو وانغ وروبرت ليفنسون.
ويقضي نمازي، البالغ من العمر 81 سنة، حكما بالسجن لمدة 10 سنوات بتهم كاذبة، 

على حد تعبير البيت الأبيض. وقد دخل المستشفى أربع مرات في العام الماضي ولا 

يزال يعاني من مشاكل في القلب تهدد حياته، كما أنه لا يزال في حاجة ماسة إلى رعاية 

طبية مستمرة.
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية إنها تشعر بخيبة أمل من قيام الحكومة الإيرانية 

بإعادة نمازي إلى السجن وإنها تشعر بقلق بشأن صحته. لكن هيثر نيورت، المتحدثة 

باسم الوزارة، قالت إنها لم تسمع أن شقيقه قد تعرض للتعذيب ولكنه أمر مثير للقلق إن 

كان صحيحا.
وأضافت نويرت ردا على سؤال حول إمكانية إجراء حوار بين واشنطن وطهران حول 

هذا الموضوع إن الإدارة ستطرح موضوع سلامة المواطنيين الأمريكيين إذا كانت هناك 

فرصة لاجراء المحادثات، وأضافت : «إذا كانت إيران تود أن تكون جزءا من العالم، 

فعليها احترام المجتمع الدولي، وبالتإكيد فإن هذه وسيلة جيدة للقيام بذلك». ولم تعقب 

وزارة الخارجية بدورها على تعليقات الرئيس الإيراني كما تجاهل العديد من المشرعين 

الأمريكيين التصريحات. 
واحتار المحللون في تحديد السياسة الخارجية لترامب بسبب دوافعه المتناقضة والأفكار 

المجزأة والإشارات المتناقضة، لكنهم قالوا إن نهجه واضح تماما في بعض القضايا 

الأمنية الوطنية التي تتصدر جدول أعمال ترامب، مثل إيران وكوريا الشمالية وهي 

مواجهة عدوانية ودبلوماسية سيئة.
المشكلة، وفقا للعديد من المحللين الأمريكيين أن ترامب حتى لو لم يكن ينوي بالفعل 

الذهاب إلى الحرب مع طهران، فإنه يقرب هذا الاحتمال. كما قالوا إن ترامب تنازل 

عن العقوبات النووية بما يتماشي مع خطة العمل المشتركة واتفاقية عام 2015 التى 

تنص على تخفيف العقوبات الاقتصادية، مقابل قيام إيران بالتراجع عن برنامجها 

النووي، إلا ان ترامب تعهد بأنها ستكون اخر مرة يتصرف فيها لدعم الصفقة.
محللون أمريكيون آخرون قالوا إن كراهية ترامب تجاه الصفقة النووية وخطة العمل 

الشاملة المشتركة، ليست عقلانية. والواقع ثمة اجماع فعلي، بما في ذلك الوكالة الدولية 

للطاقة الذرية والحلفاء الأوروبيين والصين وروسيا والاستخبارات العسكرية على أن 

ايران تمتثل للشروط. 
وحذر سياسيون أمريكيون من أن إدارة ترامب تستخدم الخدع نفسها التي استخدمتها 

إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش مع العراق، حينما كذبت لخلق خيار يقول 

إن الحرب هي السبيل الوحيد لمواجهة التحديات. وفي الواقع، لاحظ الخبراء أن أعضاء 

طاقم ترامب ليسوا جميعا معه في هذا الشأن، بما في ذلك وزير الدفاع جيمس ماتيس 

ووزير الخارجية ريكس تيلرسون ومستشار الاأن القومي ماكماستر، في حين تؤيد 

ترامب في النهج العدواني، سفيرته في الأمم المتحدة نيكي هالي ومدير المخابرات 

المركزية بومبيو.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
هذه لحظة إيران وليست لحظة ترامب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات في السياسة الدولية-
انتقل الى: