([1]) محمد عبد الله عنان، دولة الإسلام في الأندلس، مكتبة الخانجي، القاهرة، ط. 4، ص. 147.
([2]) انظر ذلك بالتفصيل عند: عنان، المرجع السابق، صص. 152-153؛ وحسين مؤنس، فجر الأندلس، ص. 684-690.
([3]) انظر كتاب أخبار مجموعة، مؤلف مجهول، تحقيق إبراهيم الأبياري، دار الكتاب اللبناني، بيروت، صص. 52-53.
([4]) انظر ابن القوطية، تاريخ افتتاح الأندلس، تحقيق إبراهيم الأبياري، ص. 44؛ ابن حيان، المقتبس في أخبار بلد الأندلس، تحقيق عبد الرحمن الحجي، ص. 56؛ ابن عذاري المراكشي، البيان المغرب،
ج 2، ص. 33؛ ابن الأبار، الحلة السيراء، تحقيق حسين مؤنس، ج 1، ص. 4، 46، 61.
([5]) انظر حواراً معه في "أخبار الأدب" المصرية، عدد 132، 21 يناير، 1996، صص. 26-27، أجراه من مدريد خالد سليم.
([6]) عبادة عبد الرحمن كحيلة، صقر قريش... عبد الرحمن الداخل، سلسلة أعلام العرب، عدد 76،
ص. 60 و67.
([7]) محمد عبد الله عنان، مرجع سابق، ص. 160؛ وأخبار مجموعة، مصدر سابق، ص. 101.
([8]) "شقيا - شقنا": هكذا ورد اسمه في بعض الدراسات. (صقر قريش، عبد الرحمن الداخل، مرجع سابق، ص. 84؛ دراسة لمحمود علي مكي عن التشيع في الأندلس ، صحيفة المعهد المصري بمدريد، عدد 1-2، 1954، ص. 98).
([9]) أخبار مجموعة، مرجع سابق، صص. 97-98.
([10]) دراسة لمحمود علي مكي عن التشيع في الأندلس منذ الفتح حتى نهاية الدولة الأموية ، المرجع السابق، م 2، ص. 99.
([11]) عنان، دولة الإسلام في الأندلس، مرجع سابق، ص. 191؛ وانظر ما كتبته المستعربة الإسبانية (Maria J. Viguera) في المجلة الإسبانية: Historia, 16, N° 52, La independencia de Al-Andalus, pp. 71-72.
.
([12]) انظر القصيدة في أخبار مجموعة، مرجع سابق، ص. 106.
([13]) المقري، نفح الطيب، طبعة محمد محي الدين عبد الحميد، القاهرة، 1949، ج 1، ص. 311.
([14]) أحمد مختار العبادي، في تاريخ المغرب والأندلس، مؤسسة الثقافة الجامعية، الإسكندرية، ص. 11 و113.
([15]) «وصف الأندلس»، تحقيق ﻟﻴﭭﻲ بروفنسال، ص. 72؛ مجلة الأندلس، المجلد XVIII، 1953،
ص. 51-108.
([16]) بحث شارك به في ندوة عن الأندلس تحت عنوان «تراث الإسلام في إسبانيا»، انظر جريدة الشرق الأوسط، عدد 9/5/1995، ص. 17.
([17]) أنظر ذلك بالتفصيل في: ابن عذاري المراكشي، البيان المغرب في أخبار الأندلس والمغرب، دار الثقافة، بيروت، ط. 2، 1980، ج 2، ص. 223-238.
([18]) انظر دراسة المستعربة الإسبانية:
M. Jesus Rubieramata, Revista Historia, 16, N° 52, (Losomeyas-arte y Literatura), p. 78-79-80.
وانظر كذلك كتاب:
Ciudad Hispano Musulmanas, Leololdi Torres Balbās; Instituto Hispano-Arabe de Cultura, Madrid, 1985, p. 209-210-212.
وانظر: غوميث مورينو، الفن الإسلامي، ترجمة لطفي عبد البديع، صص. 54-55.
([19]) انظر احميدة النيفر، «المدنية في الأندلس ومسألة الدين والدولة»، جريدة الحياة، عدد 24/1/1999، ص. 14.
([20]) المقري، نفح الطيب، المصدر السابق، صص. 545-563.
([21]) المصدر نفسه، ج 1، ص. 615.
([22]) أخبار مجموعة، مرجع سابق، ص. 109.
([23]) عنان، دولة الإسلام في الأندلس، المرجع السابق، صص. 228-229؛ وانظر: فرحات الدشراوي، «مظاهر من الصراع المذهبي بالأندلس في عهد الإمارة والخلافة»، مجلة المجلة العربية للثقافة، عدد خاص بالأندلس، عدد 27، 1994، ص. 9.
([24]) الدار المصرية للتأليف والترجمة، 1966، ص. 218.
([25]) الحميدي، جذوة الاقتباس، مصدر سابق، صص. 382-383.
([26]) انظر: المقدمة، ص. 449.
([27]) انظر كتاب: أحمد مختار عبادي، في تاريخ المغرب والأندلس، مرجع سابق، صص. 123-124؛ وانظر ما كتبته المستعربة الإسبانية الدكتورة ماريا إيزابيل فيرو عن:
"Los Malikies De Al Andalus Y Los Dos Arbitos Al-Hakaman Al-Qantara", N° VI, 1988, p. 79-102.
فقد قدمت للمكتبة الأندلسية أعمالاً مهمة في هذا المجال نذكر منها "مبدأ سد الذرائع المالكي" في كتاب "الحوادث والبدع" للطرطوشي، وبحثها في موضوع "رفع اليدين في الصلاة عند الأندلسيين"؛ وعملها عن "فهرسة ابن الطلاع" ودراستها حول كتب الحديث ومروياته في الأندلس من القرن الخامس إلى القرن السابع من خلال كتاب "التكملة" لابن الأبار؛ وعملها عن ابن وضاح القرطبي وكتابه "البدع والنهي عنها"، وغيرها.
([28]) أخبار مجموعة، مرجع سابق، ص. 113.
([29]) عنان، دولة الإسلام في الأندلس، مرجع سابق، ص. 249-251.
([30]) أحمد مختار العبادي، في تاريخ المغرب والأندلس، مرجع سابق، ص. 128.
([31]) Historia de Los Mozarabes, vol. 1, p. 362.
وانظر ما كتبته المستعربة الإسبانية (ماريا خيسوس فيكيرا Maria J. Viguera) عن ثورة (بنوقسي Banuqasi ضمن دراستها عن:
La indépendance de Al-Andalus, Revista Historia, 16, N° 52, pp. 72-73.
([32]) أحمد مختار العبادي، في تاريخ المغرب والأندلس، مرجع سابق، ص. 128.
([33]) عنان، دولة الإسلام في الأندلس، مرجع سابق، ص. 245.
([34]) العبادي، في تاريخ المغرب والأندلس، مرجع سابق، ص. 132.
([35]) عنان، دولة الإسلام في الأندلس، مرجع سابق، صص. 252-253.
([36]) الأدب الأندلسي من الفتح إلى سقوط الخلافة، دار المعارف، القاهرة، ط. 7، 1979، صص. 107-109.
([37]) انظر مجلة Letra (حروف) الطبعة الإسبانية، عدد ماي 1988، ص. 63-80.
([38]) انظر الوصية عند عنان، دولة الإسلام في الأندلس، مرجع سابق، ص. 248.
([39]) ابن القوطية، تاريخ افتتاح الأندلس، تحقيق عبد الله أنيس الطباع، دار النشر للجامعيين، ص. 80.
([40]) حسين مؤنس، «من دمشق إلى قرطبة»، مجلة دعوة الحق، عدد يوليوز 1959، ص. 26.
([41]) إحسان عباس، تاريخ الأدب الأندلسي - عصر سيادة قرطبة، دار الثقافة، بيروت، ص. 19.
([42]) المغرب في حلى المغرب، تحقيق شوقي ضيف، دار المعارف، القاهرة، 1964، ج 1، ص. 45.
([43]) المصدر نفسه، صص. 46-47.
([44]) انظر ذلك بالتفصيل في: ابن عذاري، البيان المغرب، مصدر سابق، ج 2، صص. 83-89؛ عنان، دولة الإسلام في الأندلس، مرجع سابق، ص. 257 و259 و261.
([45]) ابن عذاري، البيان المغرب، مصدر سابق، ص. 88.
([46]) المقتبس، تحقيق محمود علي مكي، دار الكتاب العربي، بيروت، 1973، صص. 2-3.
([47]) عنان، دولة الإسلام في الأندلس، مرجع سابق، ص. 281.
([48]) انظر: محمد أحمد الحنفي، زرياب موسيقار الأندلس، سلسلة أعلام العرب، عدد 54، ص. 116-118؛ ﻟﻴﭭﻲ بروفنسال، حضارة العرب في الأندلس، ترجمة دوقان قرقوط، منشورات دار مكتبة الحياة، بيروت، صص. 56-57؛ العبادي، في تاريخ المغرب والأندلس، مرجع سابق، صص. 141-142.
([49]) انظر دراسة الدكتور عبد السلام الهراس في مجلة المناهل، «موقف آخر من زرياب المغني»، عدد 24، ص. 318.
([50]) عنان، دولة الإسلام في الأندلس، مرجع سابق، ص. 288.
([51]) أخبار مجموعة، مرجع سابق، ص. 135.
([52]) عبد الله أنيس الطباع، القطوف اليانعة، دار ابن زيدون، بيروت، 1986، صص. 145-146.
([53]) قام بنشره المعهد الإسباني للثقافة بمدريد بالتعاون مع كلية الآداب بالرباط، واعتنى بإخرجه شالميتا وكورينطي ومحمود صبح، 1979 م.
([54]) الجزء الأول، صص. 172-179.
([55]) انظر مجلة العربي، «قرطبة درة مدن أوربا في العصور الوسطى»، عدد 95، 1966، ص. 84.
([56]) ابن الأبار، الحلة السيراء، تحقيق حسين مؤنس، القاهرة، 1963، ص. 197.
([57]) ابن عذاري المراكشي، البيان المغرب، ج 2، ص. 198 (وهي خلافة عربية إسلامية ثالثة في العالم العربي الإسلامي بعد الخلافة العباسية في العراق والخلافة الفاطمية في مصر).
([58]) انظر مجلة: Historia, 16, N° 58 «Judios y Juderias», p. 50-54، ضمن ملف: اليهود في إسبانيا (Los Judios en España)؛ وانظر كذلك: أحمد مختار العبادي، في تاريخ المغرب والأندلس، مرجع سابق، ص. 184.
([59]) الناصري، الاستقصا، دار الكتاب، الدار البيضاء، 1954، ج 1، ص. 85.
([60]) Dozy, Histoire des musulmanes de l'Espagne, p. 612.
([61]) المقري، نفح الطيب، مصدر سابق، ج 1، ص. 169؛ ابن عذاري، البيان المغرب، مصدر سابق،
ج 2، ص. 219، 220، 225، 237.
([62]) أحمد هيكل، الأدب في الأندلس، من الفتح إلى سقوط الخلافة، دار المعارف، القاهرة، 1979،
ص. 176.
([63]) ابن عذاري، البيان المغرب، مصدر سابق، ج 2، ص. 223.
([64]) فيما يخص التعايش اليهودي الإسلامي في الأندلس. انظر المجلة الإسبانية: Historia, 16, N° 58, De la convivencia a la Expulsion Julio Valdeons, p. 62-67.
([65]) ابن الفرضي، تاريخ علماء الأندلس، الدار المصرية للتأليف والترجمة، القاهرة، 1966، ص. 33.
([66]) انظر الحوار الذي أجراه معه عمر شبانة مترجماً إلى اللغة العربية في جريدة الحياة، عدد 27/7/1988، ص. 17.
([67]) واحد من قمم الشعر الإسباني (1561-1627 م) ترجمها عن الإسبانية محمد القاضي.
Antologia Poetica, coleccion Austral, España, p. 28.
([68]) المقتبس، مرجع سابق، ج 5، ص. 437.
([69]) انظر ما قيل عن الزهراء في "نفح الطيب" للمقري، ج 1، ص. 245-247، 265 وما بعدها؛ وابن عذاري، البيان المغرب، مصدر سابق، ج 2، ص. 325.
([70]) انظر المجلة الإسبانية: Historai, 16, N° 45, p. 113 a 115, «Jose Luis Zavala».
([71]) المقري، نفح الطيب، مصدر سابق، ج 1، ص. 369.
([72]) ابن عذاري، البيان المغرب، مصدر سابق، ج 2، ص. 236.
([73]) أحمد مختار العبادي، في تاريخ المغرب والأندلس، مرجع سابق، ص. 228.
([74]) ابن أبي زرع، الأنيس المطرب، دار المنصور للطباعة والوراقة، الرباط، 1973، ص. 91.
([75]) المصدر نفسه، ص. 92.
([76]) المصدر نفسه، ص. 92.
([77]) المصدر نفسه، ص. 93.
([78]) البيان المغرب، مصدر سابق، ج 2، صص. 240-241.
([79]) ابن الأبار، الحلة السيراء، مصدر سابق، ج 1، ص. 201.
([80]) المصدر نفسه، ص. 201.
([81]) ابن سعيد، المغرب في حلى المغرب، تحقيق شوقي ضيف، دار المعارف، القاهرة، 1964، ج 1،
ص. 186.
([82]) وهو هشام المؤيد بن الحكم، المؤيد بالله. وكان عمره إحدى عشرة سنة وثمانية أشهر. (ابن عذاري، البيان المغرب، ج 2، ص. 253).
([83]) انظر دراسة الدكتور محمود علي مكي عن المنصور بن أبي عامر في مجلة العربي، عدد 224، يوليوز 1977، ص. 133.
([84]) ابن الأبار، الحلة السيراء، مصدر سابق، ج 1، ص. 268.
([85]) الحميدي، جذوة المقتبس، مصدر سابق، ص. 73؛ ابن الأبار، الحلة السيراء، ج 1، ص. 268.
([86]) ابن عذاري، البيان المغرب، مصدر سابق، ج 2، ص. 252.
([87]) ابن الفرضي، تاريخ علماء الأندلس، مصدر سابق، ج 1، ص. 31.
([88]) أنظر المجلة الإسبانية: Historia-16/ N° 52, pp. 81-82, Arte y Leteraturea por: Mariajesus Rubira Mata, Dictadura de Almanzor.
([89]) ابن عذاري، البيان المغرب، مصدر سابق، ج 2، ص. 258.
([90]) المصدر نفسه، ص. 259.
([91]) أعمال الأعلام، تحقيق ﻟﻴﭭﻲ بروفنسال، رباط الفتح، 1934، ص. 77.
([92]) ابن عذاري، البيان المغرب، مصدر سابق، ج 2، ص. 279.
([93]) المصدر نفسه، ص. 301.
([94]) مجهول، مفاخر البربر، نشر ﻟﻴﭭﻲ بروفنسال، ص. 16.
([95]) ابن عذاري، البيان المغرب، مصدر سابق، ج 2، ص. 274.
([96]) ج 1، صص. 70-71.
([97]) انظر ذلك بالتفصيل في كتاب: لوي كارديالك، الموريسكيون الأندلسيون والمسيحيون/ المجابهة الجدلية (1492-1642 م)، تعريف وتقديم الدكتور عبد الجليل التميمي، صص. 145-166.
([98]) انظر جريدة العلم، عدد يوم 24/2/1992 م، ص. 12.
([99]) انظر دراستنا عن «محكمة المياه.. من تقاليد العرب في إسبانيا» في مجلة الفيصل، عدد يونيو 1980 م.
([100]) نقلاً عن كتاب العربي (الأندلس)، عدد 58 أكتوبر 2004 «الإسبان المعاصرون والحضارة العربية في الأندلس»، سلمى الحفار الكزبري، صص. 21-22.
يستحسن للاستفادة أكثر في هذا الموضوع الرجوع إلى:
Los Arabimos del Castellano El La Baja Edad Media, Felipe Maillo Salgado, Universidad De Salalanca, 1991.
وانظر الملف الذي أعدته المجلة الإسبانية: Historia, 16, N0 25, 1978, Mil Años de Castellano, pp. 65-98.
([101]) انظر مجلة المناهل، عدد 28، ص. 154 إلى 203، وزارة الثقافة المغربية، الرباط.
([102]) انظر ما كتبه الأستاذ أحمد القادري عن جذور هذه الأسرة الأندلسية التي ربطها بالاسم اللاتيني (simao) في جريدة العلم، عدد 17 يوليوز 1992.
([103]) انظر كتاب "كشاف أسماء عائلات تطوان"، تطوان، 1999، ص. 8.
([104]) انظر مشاركة في ندوة أكاديمية المملكة المغربية المنعقدة بشفشاون (21-23 شتنبر 2000 م، «أولاد النقسيس: الأسرة الأندلسية التي حكمت تطوان»، ص. 95.
([105]) انظر كتاب محمد بن عزوز حكيم، مولاي علي بن راشد مؤسس شفشاون، ج 1.
([106]) انظر القصيدة في: الأنيس المطرب، للطيب العلمي، المطبعة الحجرية، فاس، ص. 163.