منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 أهي بداية النهاية فعلاً؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

أهي بداية النهاية فعلاً؟ Empty
مُساهمةموضوع: أهي بداية النهاية فعلاً؟   أهي بداية النهاية فعلاً؟ Emptyالإثنين 29 يناير 2018, 7:57 pm

الغارة الإسرائيلية التي دمرت قافلة أسلحة الى “حزب الله” قرب مطار 

دمشق.. لماذا الآن؟ ولماذا لم تتصدى لها الصواريخ السورية والروسية “اس 

300″؟ ولماذا التزمت إسرائيل واعلامها الصمت؟


بينما يشهد الشمال السوري حرب كسر عظم بين الجيش المدعوم بغطاء جوي 

روسي، وقوات تابعة لـ”حزب الله” اللبناني و”مستشارين” إيرانيين” من 

ناحية، وبين المعارضة السورية المسلحة وجماعات إسلامية متشددة من ناحية 

أخرى، محورها، أي الحرب، الاحياء الشرقية من مدينة حلب، تؤكد وكالة الانباء 

السورية الرسمية حدوث غارة صاروخية إسرائيلية استهدفت مخازن عسكرية 

غرب العاصمة دمشق، لم توقع أي إصابات بشرية.
الجانب الإسرائيلي يلتزم الصمت، والاعلام الإسرائيلي الذي غالبا ما يطلق 

العنان لخبرائه ومحلليه العسكريين للإدلاء بدلوهم في مثل هذه المواضيع، كان 

مقترا جدا في الحديث عن هذه الغارة التي تبدو خارج سياق الازمة السورية 

الحالية، وقد يكون مرد ذلك الرقابة العسكرية الحازمة في مثل هذه الأمور.
المعلومات القليلة التي رشحت حتى الآن عن هذه الغارة الإسرائيلية تفيد بأن 

طائرات إسرائيلية من طراز “اف 16″ الامريكية الصنع اخترقت الأجواء 

اللبنانية وقصفت قافلة شاحنات كانت تنطلق من مطار دمشق تحمل أسلحة متقدمة 

جدا في طريقها الى “حزب الله”.
قصف هذه القافلة من الأجواء اللبنانية، وليس السورية على ما يبدو، ربما كان 

متعمدا ولتجنب أي إطلاق لصواريخ “اس 300″، او “اس 400″ الروسية 

المتقدمة الكفيلة بإسقاط هذا النوع من الطائرات، سواء كانت هذه الصواريخ 

بأيدي روسية او سورية، ولكن هذا التجنب ليس مبررا في كل الاحوال، وكان 

يجب التصدي لهذا العدوان.
تقارير اخبارية عديدة تحدثت عن تفاهمات روسية إسرائيلية بعدم لجوء تل ابيب 

الى أي غارات جوية في العمق السوري، وسط إصرار اسرائيلي على الاحتفاظ 

بحق تدمير أي قوافل أسلحة وصواريخ سكود في طريقها الى “حزب الله”، 

ويمكن ان تغير موازين القوى، وتهدد الهيمنة الإسرائيلية في جنوب لبنان.
اقدام طائرات إسرائيلية على إطلاق صواريخ على مخازن أسلحة، او قوافل 

شاحنات، تقل صواريخ الى “حزب الله”، الذي جاء بعد تعزيز الروس لتدخلهم 

العسكري في سورية قبل عام، يشكل احراجا لهم، مثلما يشكل احراجا اكبر 

لحليفيهم السوري والإيراني معا، ويبدو ان عدم الرد على هذا الاستفزاز 

العسكري الإسرائيلي يعود الى تركيز التحالف السوري الروسي الإيراني على 

معركة حلب، وإعطاء الأولوية المطلقة لحسمها قبل نهاية العام الحالي، استغلالا 

للفراغ الناجم عن المرحلة الانتقالية الامريكية بين رئيس راحل وآخر قادم.
القيادة الامريكية تشعر بالقلق من جراء تقدم الجيش السوري وحلفائه في الشمال 

السوري، واكتساب هذا الجيش وحلفائه خاصة مقاتلي “حزب الله” خبرة قتالية 

ميدانية متطورة، يمكن استخدامها في مواجهات قادمة في الجنوبين السوري 

واالبناني، وهذا ما يفسر قصف الجيش الإسرائيلي فجر الاثنين الماضي موقعا 

قال انه تابع لتنظيم “الدولة الإسلامية” في الجولان السوري، وبعد اطلاق نار 

على القوات الإسرائيلية في الجولان المحتل، والقاء عشرة أطنان من القنابل 

المتفجرة على موقع عسكري مهجور قرب القنيطرة استخدمه المسلحون “

المجهولون”.
نظريا تبدو القيادة الإسرائيلية الكاسب الأكبر في الوقت الراهن من جراء 

الانشغال السوري والعربي عنها بالحروب التي تفجرت بعد “ثورات” الربيع 

العربي، وحولت بعض دول المنطقة، وخاصة سورية، او أجزاء منها، الى ساحة 

للفوضى الدموية، ولكن هناك خوف إسرائيلي متنام من المرحلة المقبلة، 

واحتمالات امتداد هذه الفوضى ونتائجها الى عمق فلسطين المحتلة.
فإذا كانت هذه “القوة الإقليمية” العظمى “إسرائيل” احتاجت الى أكثر من 

أسبوع ومساعدة عشر دول للسيطرة على الحرائق التي اندلعت فيها، فكيف 

سيكون الحال اذا واجهت مئات الصواريخ التي يمكن ان تنطلق الى عمقها في 

اليوم في حال انفجار حرب، والحرائق التي يمكن ان تترتب عليها؟
ربما تكون هذه الغارة الإسرائيلية التي استهدفت قافلة أسلحة حزب الله 

المفترضة نجحت هذه المرة، وربما مثل مرات سابقة، في تدميرها، ولكن السؤال 

هو كم قافلة أخرى لم تستطع رصدها ووصلت الى هدفها؟
هذه الغارة، وايا كانت نتيجتها، هي عنوان قلق ورعب وخوف من المستقبل، وهو 

رعب مفهوم ومبرر بالنسبة الى الكثيرين، الذين ما زالوا يعتبرون إسرائيل 

عدوا، يجب ان تحتشد الامتين العربية والإسلامية لانهاء احتلالها للأرض 

العربية، ونحن في هذه الصحيفة “راي اليوم” من بينهم.
نحن ننتظر اليوم الذي يتم فيه التصدي لهذه العربدة العدوانية الإسرائيلية في 

سورية وغيرها، ونأمل ان لا يكون بعيدا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

أهي بداية النهاية فعلاً؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهي بداية النهاية فعلاً؟   أهي بداية النهاية فعلاً؟ Emptyالإثنين 29 يناير 2018, 7:58 pm

الاسد يبلغ بوتين ان الجيش السوري سيقصف مطار بن غوريون بالصواريخ رداً 

على اي عدوان اسرائيلي  يستهدف سورية         
فى: يناير 28, 2018لا يوجد تعليقات طباعة البريد الالكترونى
قالت صحيفة “معاريف” الاسرائيلية مساء امس السبت، إنّ الرئيس السوري 

بشار الأسد قد اتصل بنظيره الروسي للتشاور حول هجمات الجيش الإسرائيلي 

على بلاده.

وأضافت معاريف، ان الرئيس بشار الاسد قد هدد، خلال الاتصال، بمهاجمة 

مطار بن غوريون بصواريخ سكودا.

وأوضحت الصحيفة، أنَ الأسد قد استنكر خلال هذا الاتصال مع نظيره الروسي 

فلاديمير بوتين اقدام اسرائيل على تفجير القواعد ومستودعات الذخيرة وقوافل 

الاسلحة التي تعتبرها سورية بمثابة “شرف وطني”.

واضافت الصحيفة، أنّ الأسد قال لبوتين، “ان شرف سوريا هو قبل كل شيء”، 

مضيفا “اذا قصفت اسرائيل دمشق مرة اخرى فسنطلق صواريخ سكود على 

مطارها الدولى”.

وردا على ذلك – أشارت “معاريف”- إلى أنّ بوتين قال لنظيره السوري 

انه سيناقش هذا الامر مع اسرائيل.

وكانت وكالة “سبوتنيك” الروسية قد ذكرت ان الرئيس بشار الاسد اتصل، اثر 

الغارة الإسرائيلية الأخيرة على مطار دمشق، بالرئيس بوتين وقال له ان كرامة 

سوريا قبل كل شيء، واذا قامت الطائرات الإسرائيلية مرة جديدة بقصف 

العاصمة السورية فسأقصف إسرائيل بصاروخين سكود على مطار بن غوريون.

هذا سيتوجه بنيامين نتنياهو الى موسكو غدا الاثنين بزيارة سريعة، من المقرر 

أن يلتقي خلالها بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وسيعود الى اسرائيل بعد بضع 

ساعات.

وتأتي زيارة نتنياهو الى موسكو بعد زيارة مدتها اسبوع الى الهند في وقت سابق 

من الشهر وزيارة لثلاثة ايام الى سويسرا للمشاركة في المنتدى الاقتصادي 

العالمي في دافوس هذا الأسبوع.

جدير بالذكر ان لدى الجيش الإسرائيلي والروسي ما يسمى بنظام عدم تشابك 

بضمان عدم تواجه الجيشين في اجواء سوريا. وفي الأشهر الأخيرة، التقى 

مستشارون أمنيون اسرائيليون بنظرائهم الروس للحفاظ على التعاون في هذه 

المسألة.

وكان نتنياهو قد ابلغ صحفيين اجانب الاسبوع الماضي قائلا : “عندما رأيت ان 

روسيا تنشر قوات عسكرية، قوة جوية، بعض القوات الأرضية، واسلحة مضادة 

للطائرات في سوريا، قررت ان افضل شيء هو الذهاب والحديث مع السيد بوتين 

مباشرة”، قال نتنياهو لصحفيين اجانب في الاسبوع الماضي.

“وقلت، انظر، لديك مصالحك في سوريا، ولدينا مصالحنا، وهي أن لا نتعرض 

لهجوم من قبل إيران ووكلائها من الاراضي السورية اما مباشرة او عبر تزويد 

الأسلحة الهجومية، اسلحة قاتلة جدا التي تصل من سوريا الى لبنان الى جبهة 

الحرب التي تبنيها إيران في لبنان”.

سوف تستمر اسرائيل باتخاذ خطوات ضد اي تهديدات صادرة من سوريا، تابع. 

“واعتقد ان اهم شيء هو ضمان اننا نفهم بعضنا البعض ولا نسقط طائرات 

بعض. وقررنا القيام بما يسمى في هذا الكلام المروع عدم الاشتباك، ما يعني ان 

لا نطلق النار بعضنا البعض. وانشأنا نظاما للقيام بذلك وهذا النظام صامد”.

وتابع نتنياهو يقول : روسيا واسرائيل تحترمان “المصالح الخاصة” للطرف 

الاخر، ونريد الاستمرار بضمان هذا التنسيق، او استمرار عدم المواجهات”.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

أهي بداية النهاية فعلاً؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهي بداية النهاية فعلاً؟   أهي بداية النهاية فعلاً؟ Emptyالإثنين 29 يناير 2018, 7:58 pm

أهي بداية النهاية فعلاً؟

أمير المقوسي
بدأت الأحداث في سوريا بعد اعتقال النظام لخمسة عشر طفلاً من حوران في 

الجنوب السوري، وذلك بعد كتابتهم العديد من الشعارات المناهضة للنظام على 

الحيطان، متأثرين بما حدث في مصر وتونس في حينه، وتطورت تلك الأحداث 

إلى اشتباكات مسلحة، وانشقاقات في الجيش السوري، وتجييش للمعارضة في 

الخارج، ودعمها من بعض الدول الغربية والعربية تحت مسمى بسط نفوذ 

الديموقراطية، مما أدى إلى تشكيل ميليشيات مسلحة تحمل مسميات واتجاهات 

عدة وسيطرتها على مناطق شاسعة في الداخل السوري.وساندت "اسرائيل" أيضاً 

العديد من هذه الجماعات حتى وصل الأمر إلى علاج بعض جرحاهم في 

مستشفيات الاحتلال الإسرائيلي. وانقسمت القوى العالمية إلى قسمين بين داعم 

للنظام ومعارض له يدعم تلك الميليشات، وتطورت الأحداث، ونرى في هذه 

الأثناء تقارب بين الجانب الروسي الإيراني والجانب التركي الأمريكي خصوصاً 

بعد إعلان تركيا منذ أيام عن شن عمليتها العسكرية على عفرين.

قصفت "اسرائيل" مستودعات للذخيرة وقوافل اسلحة وقواعد داخل الأراضي 

السورية منذ أيام، ونشرت صحيفة "معاريف العبرية" يوم السبت الماضي أن 

الرئيس بشار ابلغ نظيره الروسي أن شرف سوريا هو قبل كل شيىء، مضيفاً أنه 

إذا قصفت "اسرائيل" دمشق مرة أخرى فإننا سنطلق صواريخ سكود على 

مطارها الدولي. اعاد إلى ذاكرتي رد الرئيس السوري ما قام به الرئيس العراقي 

الراحل صدام حسين في حرب الخليج الثانية 18/1/1991 بإصدار أوامره 

للجيش العراقي بقصف "اسرائيل" وفعلاً قصفوها بعدد 39 صاروخ سكود مطور. 

السؤال هنا، هل سيفعلها بشار في حال عاودت "اسرائيل" نزهاتها في الأراضي 

السورية كما اعتادت من أيام الأسد الكبير ويطلق الصاروخ ال 40 عليها؟ ام أنه 

سيكتفي بباقي ما ورثه عن أبيه كما عودنا وسيقول في حينه: أننا سنرد في الوقت 

المناسب مع اضافته الجديدة بقصف مطارها وتصبح متلازمة لتصريحاته حال 

تكرار الأمر؟!

اعتقد أن ما يحدث حالياً هو سيناريو إن تم سينتهي بما بدأ به انهيار النظام 

العراقي، بمعنى أنه إن فعلاً نفذ تهديده سيكون بمثابة انهيار ما تبقى من نظامه 

بالكامل وتخلي داعميه عنه ونهايته، وذلك بإتفاق ضمني بين امريكا وروسيا 

وحلفائهما "تركيا وايران"، وسيكون لحظتها قد آن الوقت فعلياً لتقسيم الكعكة 

السورية بشكل علني، ولكن سيكون لروسيا وتركيا وايران النصيب الأكبر فيها 

نظير سكوتهم عما تطمح له أمريكا في المنطقة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
أهي بداية النهاية فعلاً؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث عسكريه-
انتقل الى: