منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 الإسرائيليون في 2018:

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

الإسرائيليون في 2018: Empty
مُساهمةموضوع: الإسرائيليون في 2018:   الإسرائيليون في 2018: Emptyالجمعة 02 فبراير 2018, 8:35 am

الإسرائيليون في 2018: انخفاض دعم تسوية الدولتين وارتفاع هوس يهودية الدولة
دراسة لمعهد دراسات الأمن القومي
Feb 02, 2018

الناصرة – «القدس العربي»: كشفت دراسة واسعة في إسرائيل عن انخفاض لافت في نسبة الإسرائيليين المؤيدين لتسوية الدولتين، مقابل ارتفاع كبير في أعداد المتخوفين من تنامي فلسطينيي الداخل كما وكيفا وتعمق عسكرة الدولة.
وحسب دراسة أعدها معهد دراسات الأمن القومي، كان السؤال الأول للجمهور الإسرائيلي: هل أنت قلق من التهديدات الأمنية الخارجية أم من التهديدات الاجتماعية الداخلية، وأجاب 37% منهم أنهم قلقون من التهديدين بنفس القدر، فيما قال 24% إنهم قلقون من التهديدات الاجتماعية الداخلية، و39% قالوا إنهم قلقون من التهديدات الأمنية الخارجية.
وعن سؤال ما هو التهديد الخارجي الأكبر على إسرائيل، اعتبر 31% الجبهة الشمالية (سوريا ولبنان) هو التهديد الأكبر، وتبعه النووي الإيراني و«الصراع العربي الإسرائيلي» بنسبة 21% لكل منهما، فيما اعتبر 13% أن التهديد الأكبر هو حركة حماس في غزة، وقال 9% إن «العمليات الإرهابية» هي التهديد الأكبر واعتبر 5% فقط أن عزلة إسرائيل الدولية هي التهديد الأكبر.
وتطرق البحث إلى رأي الإسرائيليين في إمكانية نجاح إسرائيل في التعامل مع خمسة تحديات رئيسية، الأول هو حرب تندلع على الحدود الشمالية وفي ذات الوقت في غزة، وأجاب 85% إنهم يرون إنها قادرة على ذلك، فيما رأى 83% أنها تستطيع التعامل مع «العمليات الإرهابية الصعبة والمتتالية»، ورأى 71% أن بإمكانها التقريب بين القطاعات الاجتماعات المختلفة، وقال 66% إنها قادرة على محاربة الفساد في السلطة، واعتبر 58% أنها تستطيع التعامل بنجاح مع خفض الدعم الأمريكي لها.
وقارنت الدراسة بين نتائج الاستطلاع عام 1988 وهذا العام حول القيمة الأهم لدى الإسرائيليين، وفي حينه اعتبر 34% أن القيمة الأهم لديهم هي أن يعيشوا بسلام، 33% قالوا إنهم يريدون دولة ذات غالبية يهودية، في حين قال 19% إنهم يريدون أرض إسرائيل الكاملة ( فلسطين التاريخية)، وقال 15% فقط إنهم يريدون دولة ديمقراطية تمنح جميع مواطنيها حقوقًا سياسية متساوية.

القضية الفلسطينية

وبشأن مستقبل الصراع قال 39% إن الخيار الأفضل هو وجود حل دائم، 18% قالوا إن الخيار الإسرائيلي الأفضل هو ضم المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة للسيادة الإسرائيلية، 17% قالوا إن الخيار الأفضل هو تسويات مرحلية للانفصال عن الفلسطينيين، 15% قالوا إن الخيار الأفضل هو الحفاظ على الوضع القائم، في حين قال 11% إن الخيار الأفضل هو ضم كل الضفة الغربية لإسرائيل. وبشأن التهديدات الداخلية تبين هنا أيضا الخوف من تنامي قوة فلسطينيي الداخل كما وكيفا مثلما تعكس الدراسة استشراء العنصرية، فقد اعتبر 41% من الإسرائيليين أن التوتر بين فلسطينيي الداخل (%17) واليهود هو أكثر ما يقلقهم، 21% قالوا إنه التوتر بين المتدينين والعلمانيين، 20% قالوا إنه التوتر بين اليمين واليسار، 15% رأوا انه التوتر الطبقي، في حين قال 3% فقط إن أكثر ما يقلقهم هو التوتر بين الطوائف اليهودية المختلفة. وحول إنجازات إسرائيل منذ تأسيسها عقب نكبة 1948 قال 35% من الإسرائيليين إنه الحفاظ على الأمن وبناء جيش قوي، في حين رأى 25% أن الإنجاز الأكبر هو جمع شتات اليهود من مختلف دول العالم، و13% قالوا إنه بناء اقتصاد قوي وثابت، 11% قالوا إن الإنجاز الأكبر هو ترسيخ ثقافة ديمقراطية وسياسية، 10 قالوا إن الإنجاز هو بناء قوة علمية وتكنولوجية رائدة، في حين رأى 6% أن الإنجاز هو بناء دولة رفاه. وقال 66% من اليهود إنهم يؤيدون شن الجيش الإسرائيلي غارات وعمليات عسكرية أكثر عددًا ودقة ضد حزب الله اللبناني، على ضوء زيادة قوته في الجبهة الشمالية، حتى لو كان الثمن اندلاع حرب، في حين عارض 34% منهم ذلك.
وعن الثمن المترتب على فشل العملية السياسية مع الفلسطينيين، قال 46% إن الثمن سيكون بقاء الوضع القائم، 25% قالوا إنه الثمن سيكون اندلاع انتفاضة جديدة، 19% قالوا إن المجتمع الدولي سيجبر إسرائيل على إنهاء السيطرة على المناطق المحتلة، في حين اعتبر 10% أن الثمن سيكون اتخاذ إسرائيل خطوات أحادية الجانب مثل ضم مستوطنات للسيادة الإسرائيلية. ويعارض 53% منهم أي ضم للضفة الغربية وفق قرار أحادي الجانب، في حين أيد 24% منهم ضم الكتل الاستيطانية بقرار أحادي الجانب، 15% أيدوا ضم جميع المستوطنات بقرار أحادي الجانب، وأيد 8% ضم الضفة الغربية بالكامل بقرار إسرائيلي فقط. وأعرب 55% من عن تأييدهم لحل «دولتين لشعبين»، في حين اعترض 45% من اليهود على ذلك بينما أيده 69% من الإسرائيليين في 2012 وتنوه الدراسة أن أغلبية كبيرة من العلمانيين اليهود يؤيدونه (72%) بينما تؤيده أقلية من المتدينين(%20). أما فلسطينيو الداخل فتزعم الدراسة أن 96% منهم يؤيدون تسوية الدولتين.

تهديدات خارجية

ورأى 85% من الإسرائيليين أن تعزيز الوجود الإيراني في سوريا يهدد الأمن الإسرائيلي بدرجة كبيرة، في حين اعتبر 13% أنه لا يشكل تهديدًا كبيرًا، في رأى 2% أنه لا يشكل تهديدًا على الإطلاق. وأيد 55% منهم المقولة إن القيادة العسكرية تمكنت من لجم الحكومة بكل ما يتعلق باستعمال القوة العسكرية ضد الفلسطينيين، في حين عارضها 45% منهم. وتكشف الدراسة عن تفاقم تقديس الإسرائيليين للقوة فقال 52% إنهم يرون ضرورة تفعيل قوة الردع لمواجهة حماس من خلال شن عملية عسكرية ضد الحركة في القطاع، 31% قالوا إنهم يرون ضرورة القضاء على الذراع العسكرية للحركة، حتى لو كان الثمن احتلال القطاع، 12% فقط رأوا أن الحل يكون بفك الحصار وتحسين جودة حياة سكان قطاع غزة، في حين رأى 5% ضرورة التفاوض المباشر مع حماس. وتنعكس عسكرة الإسرائيليين بسؤال الدراسة حول ثقتهم بمؤسساتهم، فقال 90% إنهم يثقون بالجيش، 86% يثقون بالاستخبارات الخارجية (الموساد)، 82 %يثقون بجهاز الأمن العام (الشاباك) و51% يثقون بالشرطة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
الإسرائيليون في 2018:
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ما يشاهدُه الإسرائيليون
» من أجل من يصلي "الإسرائيليون"؟
» المليارديرات الفلسطينيون والعرب ونظراؤهم الإسرائيليون
» كيف ستهزم إسرائيل نفسها؟ نبوءات النهاية كما يرويها الإسرائيليون
» مدينة خيام في النقب.. هل يذوق الإسرائيليون من كأس النزوح؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: إسرائيل جذور التسمية وخديعة المؤرخون الجدد-
انتقل الى: