منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 لا خوف على فلسطين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

لا خوف على فلسطين Empty
مُساهمةموضوع: لا خوف على فلسطين   لا خوف على فلسطين Emptyالثلاثاء 20 فبراير 2018, 11:43 am

المخيم الفلسطيني.. بين اليأس والاحباط والهجرة والموت


محمد دهشة
توترت الأنباء عن غرق قارب بين ليبيا وايطاليا على متنه لاجئون فلسطينيون من مخيمات لبنان، هو ليس الأول.. وعلى الأكيد لن يكون الاخير، "كارثة انسانية" جديدة بعنوان مختلف حلت بنا وبمن قرر الرحيل عبر الجو والبر والبحر، ما زال مصير هؤلاء مجهولا وأخبارهم مفقودة ومتضاربة، تابع أبناء المخيمات بقلق وحزن قضيتهم، إستنفرت اللجان الشعبية، دقت ناقوس الخطر من تداعيات الفقر والحرمان.. ومن قرار اميركي بحصار سياسي ومالي على وكالة "الاونروا"، هو الاخطر في المرحلة المقبلة والمؤشرات لا تبشر بالخير..
 عين الحلوة، لا شيء يشي بالتغيير، الناس تعيش في نفق مظلم، في مرحلة انتظار قاتل، وسط "الأمن المفقود" والفقر والبطالة والمرضى والموت بصمت والمعاناة وانعدام الامل، تمضي الايام وتكبر المؤامرة، وتزاد المأساة، تصفية القضية الفلسطينية وشطب حق العودة.
  يبحث الميسورين وهم قلة عن شراء جوازات سفر، علها تبدل معاملاتهم السيئة، وتفتح امامهم ابواب الدول العربية والغربية الموصدة لا لسبب فقط لانهم لاجئون ويحملون وثائق سفر، بينما الاخرون وهم الاكثرية، يبحثون عن بلد يقبل لجوئهم، ورحيلهم عن لبنان الذين عاشوا سبعة عقود فيه، وهم محرومون من الحقوق المدنية والانسانية والاجتماعية، يعبرون البحار ويخاطرون بحياتهم من اجل فرصة لحياة افضل بكرامة وحرية، فيما البعض الثالث اختصر الطريق وقرر البقاء وهو يمسك بيده الجمر والنار، لا مكان له تحت الشمس سوى العودة الى فلسطين.
 ثلاثية الناس في المخيم الفلسطيني الذي ما زال يرمز الى نكبة فلسطين والتمسك بحق العودة، وصلت الى حد اليأس والاحباط، في العمل كما في الطبابة والاستشفاء والتعليم والتربية، والادهى في المنازل المتداعية التي تنهار بين الحين والاخر فوق رؤوس قاطنيها، وفي "الامن المفقود" والمربعات الامنية، فالناس في واد والمسؤولون في واد آخر، الاغلبية الساحقة لا يعيشون فيه ولا يدركون مدى المعاناة، يسمعون عنها، وكأنهم لم يسمعوا، المشكلة تفوق قدرتهم على المعالجة، في مختلف نواحي الحياة.
 هذا المخيم الفلسطيني الذي يجمع التناقضات، ما زال الكبار من جيل النكبة، يستعيدون ذكرياتهم في فلسطين، رحلت أجساد بعضهم وبقيت وصاياهم خالدة في الحفاظ على مفاتيح المنازل القديمة وصكوك الملكية، كأن فيها اشارة العودة في حين، فلنحافظ على "الوصايا" ولا نجعل من صم الاذان، وعدم الاكتراث سببا للرحيل الى المجهول، فلنتحرك نحو "خطة نجاة" طارئة، تنقذ الارواح من الموت وتوفر لجيل الشباب فرص العمل والحياة بحرية وكرامة بعيدا عن ذل السؤال والخيارات المرة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

لا خوف على فلسطين Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا خوف على فلسطين   لا خوف على فلسطين Emptyالثلاثاء 20 فبراير 2018, 11:43 am

لا خوف على فلسطين

عماد الفالوجي
 هناك كثير من الأطراف السياسية سواء فلسطينية او عربية أو أطراف من المجتمع الدولي يحاولون في هذه المرحلة تصدير الخوف للفلسطينيين من هول المرحلة القادمة وخطورة ما ينتظر القضية الفلسطينية من مستقبل غامض وسوداوي جدا والمطلوب هو التجاوب بما سيتم طرحه وعدم التفكير في الرفض أو حتى المعارضة لأن المخطط سيتم فرضه بالقوة المجردة ولا مجال للنقاش أو التفاوض حول أي قضية سيتم طرحها في هذه المرحلة ويمكن في أحسن الأحوال تأجيل تنفيذ بعض القضايا الى أمد بعيد .. إنها المرحلة الترامبوية ..
ويقول هؤلاء أن الخطة الأمريكية الفادمة ستكون شاملة للمنطقة وليس خاصة بالقضية الفلسطينية الإسرائيلية وبالتالي ليس من حق أي طرف الاعتراض عليها ،، ونحن – كفلسطينيين – من حقنا أن نتساءل - هل نجح المخطط الأمريكي في المنطقة كما تريد أمريكا بالضبط في كافة المناطق التي تدخلت فيها بقوتها العسكرية ؟ ولعل النموذج السوري والعراقي واللبناني مطروح أمامنا ،، نجحت في تدمير هذه البلاد ولكنها لم تنجح أبدا في فرض رؤيتها كاملة كما تريد وكما تخطط ،، وفي معادلة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي الممتد لعدة عقود من الزمن هل نجح المخطط الأمريكي المساند التام لصالح الكيان الإسرائيلي ؟ وهل تمكنت اسرائيل من فرض رؤيتها على الشعب الفلسطيني ؟
وهنا لابد من توضيح الحقيقة الماثلة أمام الجميع بشهادة التاريخ والواقع على الأرض أن الشعب الفلسطيني هو من يقرر مصير قضيته ولا توجد قوة على وجه الأرض تستطيع فرص إرادتها على هذا الشعب مهما امتلكت من إمكانيات ومقومات ،، نعم قد يمر الشعب الفلسطيني بحالة من الضعف والتراخي والتراجع ولكنه في لحظة زمنية فارقة سرعان ما يتمكن من النهوض بقوة تفاجيء كل المراقبين ،، ويفرض نفسه من جديد على الأجندة الدولية ويثبت المعادلة المعروفة أن الأمن والسلام في المنطقة يجب أن يبدأ من المحطة الفلسطينية ،، هذا الشعب الذي نجح وبامتياز في التجذر والصمود أمام كل المؤامرات ونجح في تحطيمها وبقى صامدا مطالبا بحقوقه العادلة ..
اليوم الشعب الفلسطيني اكثر قوة ووعيا وقدرة على المواجهة القادمة مهما كانت صعبة ،، اليوم هناك مرحلة جديدة بدأت ترسم معالمها على أرض الواقع ، اعترف بها العالم كله وأكد على هذه الحقيقة " الشعب الفلسطيني له حقوق لا يمكن تجاوزها ولا تملك أي قوة الحق في التنازل عنها "
اليوم هناك جيل فلسطيني أكثر وعيا وإدراكا وقدرة على مخاطبة الرأي العام العالمي عبر كافة وسائل التواصل العالمية وفي كل مكان يصرخ " أنا فلسطيني موجود هنا ولن يستطيع أحد أن يتجاهل وجودي وحقوقي " ،، وهناك حالة عربية وإسلامية لازالت في حالة الحراك والتشكل ولم تنتهي بعد ونحن على ثقة أنها ستكون اكثر قوة في مساندة الحق الفلسطيني ،، وهناك تململ دولي واضح يرفض الهيمنة الأمريكية المطلقة .....
فلسطين بخير وستبقى كذلك طالما هناك شعب فلسطيني قائم وموجود ومقاوم لكل المشاريع المضادة لحقوقه ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

لا خوف على فلسطين Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا خوف على فلسطين   لا خوف على فلسطين Emptyالثلاثاء 20 فبراير 2018, 11:44 am

مخصصات الأسرى وعائلات شهداء فلسطين

د. فايز أبو شمالة
تفاخر ليبرمان وزير الحرب الصهيوني بمصادقة اللجنة الوزارية للتشريع على مشروع قانون سلب مخصصات الأسرى وعائلات الشهداء من عائدات الضرائب التي تحولها سلطات الاحتلال الإسرائيلي للسلطة الفلسطينية، وأكد أن هذه الأموال المخصومة سيتم تحويلها لتمويل قضايا تعويضات ترفع ضد فلسطينيين من سكان الضفة الغربية وقطاع غزة.
هذا القرار أغضب السلطة الفلسطينية فردت بالشجب والاستنكار والإدانة المعهودة، والتي لن تحول دون تشريع قانون السلب هذا، ولن تثني ليبرمان عن عزمه، ولن تحول دون تصويت الكنيست الإسرائيلي قريباً على المشروع بالقراءة التمهيدية، ليصير قانوناً، ولاسيما أن المرحلة السياسية الراهنة قد شهدت المزيد من مشاريع القوانين الحزبية المتعلقة بضم مستوطنات الضفة الغربية إلى دولة الصهاينة، والتي لن يكون آخرها مصادقة الكنيست قبل أيام على تطبيق القانون المدني الإسرائيلي على مؤسسات التعليم العالي في المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية.
فهل بمقدور القيادة الفلسطينية مواجهة هذا التشريع الإسرائيلي المهين للشعب الفلسطيني، وهي التي وافقت على اتفاقية باريس الاقتصادية التي قررت أن يكون الاحتلال حافظة أموال السلطة الفلسطينية؟ وهل بمقدور القيادة الفلسطينية الدوس على اتفاقية أوسلو التي مكنت ليبرمان من عنق القضية الفلسطينية، وجعلته يحز بسكين الأحقاد على شريان حياة الشعب الفلسطيني؟
الجواب الذي يقفز على شفاه الشعب الفلسطيني كله: نعم، نعم، بمقدور القيادة الفلسطينية فعل كل ما سبق وأكثر، نعم، بمقدور القيادة الفلسطينية أن تدوس على اتفاقية باريس الاقتصادية، وعلى اتفاقية أوسلو، ولاسيما شق التنسيق الأمني، الذي أوصت قرارات المجلس المركزي بضرورة التخلص منه، نعم بمقدور القيادة أن تعلن عن فشل مشروعها الوهمي، وأن تغرب عن الساحة، وتلقي على عاتق الشعب الفلسطيني بالأحمال الثقيلة، فهذا الشعب يحمحم للمواجهة.
أما إذا أصرت القيادة الفلسطينية على مواصلة تصدر المشهد السياسي، فبمقدورها أن تدرج شهداء العدوان الإسرائيلي على غزة سنة 2014، ضمن شهداء الثورة الفلسطينية، وأن تصرف لعائلاتهم المخصصات المالية التي تمكنهم من الحياة على هذا التراب، فهؤلاء شهداء فلسطين، لم يحتضنهم التراب الوطني لأنهم كانوا يتعاطون المخدرات، أو يتسلقون جدران الرذيلة، هؤلاء شهداء الوطن، ومن العار أن تتخلى عن ذويهم القيادة الفلسطينية، بل من العار أن يصير التمايز بين الشهداء، وأن يقسم الشهداء على التنظيمات وعلى المناطق وعلى الأقاليم وعلى الأهواء والميول السياسية، فهذا التقسيم في قوائم الشهداء والأسرى والجرحى والموظفين، هو الذي شجع ليبرمان على تقسيم أموال الضرائب بين الحلال اليهودي والحرام الصهيوني، وهو الذي حفز ليبرمان على التفاخر بمشروع قرار ضد الأسرى والشهداء.
مشروع ليبرمنا لخصم مخصصات الأسرى وعائلات الشهداء يخض الذاكرة الفلسطينية، وينبش عن مصير الصندوق القومي الفلسطيني، الصندوق الذي أسسه من سبقنا من الشرفاء المخلصين لوطنهم فلسطين، والذين أدركوا أهمية وجود صندوق قومي فلسطيني ينفق على شهداء شعب يرفض الخنوع والمذلة، فأين الصندوق القومي الفلسطيني؟ وأين مليارات الدولارات التي تمت جبايتها من الفلسطينيين العاملين في الدول العربية، وما قيمة الأموال التي تجبي إلى الصندوق القومي الفلسطيني إن كان عاجزا ًعن صرف مخصصات شهداء وجرحى حرب 2014، وهم الذين قدموا أكبادهم قرابين للدفاع عن الوطن فلسطين؟
فهل غزة جزء من الوطن فلسطين، أم صارت غزة بفعل المقاومة خارج حدود الوطن فلسطين؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
لا خوف على فلسطين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة :: المخيمات الفلسطينيه النشأة والتاريخ-
انتقل الى: