منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 غضب في تونس بسبب فيديو يكشف تعرض أطفال التوحد للتعذيب – (فيديو)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

غضب في تونس بسبب فيديو يكشف تعرض أطفال التوحد للتعذيب – (فيديو) Empty
مُساهمةموضوع: غضب في تونس بسبب فيديو يكشف تعرض أطفال التوحد للتعذيب – (فيديو)   غضب في تونس بسبب فيديو يكشف تعرض أطفال التوحد للتعذيب – (فيديو) Emptyالأربعاء 21 فبراير 2018, 12:12 pm

غضب في تونس بسبب فيديو يكشف تعرض أطفال التوحد للتعذيب – (فيديو) 481316841844132788


غضب في تونس بسبب فيديو يكشف تعرض أطفال التوحد للتعذيب – (فيديو)
Feb 19, 2018


تونس – طارق القيزاني: أشعل فيديو سرب على مواقع التواصل الإجتماعي، غضب التونسيين لتضمنه مشاهد صادمة عن تعرض أطفال من مرضى التوحد للضرب والتعذيب، في مراكز يفترض أن تكون مخصصة لرعاية وحماية هذه الفئة.

وانتشر الفيديو على نطاق واسع بمواقع التواصل الاجتماعي منذ الأحد، وأحدث ردود فعل غاضبة بوسائل الإعلام المحلية صباح الإثنين.

وفي الفيديو المسرب من داخل مركز لرعاية أطفال التوحد، وهو يقع بمنطقة المنزه الراقية بولاية أريانة قرب العاصمة، يعلو صراخ أطفال مرعوبين، بينما تبرز أحد المربيات في الفيديو وهي تنهال ضربا على قفا أحد الأطفال على مرأى من الآخرين.

وتردد المربية بغضب، وقد أعياها ضرب الطفل، “أنت تقتلني غضباً وأنا أقتلك ضرباً.. يدي تؤلماني”، لتستعين بعد ذلك بقارورة بلاستيكية وتستأنف الضرب.

ويظهر مشهد آخر لنفس المربية، وهي تحاول أن تقيد يدي ورجلي طفل على كرسي، وهو يصرخ ويحاول إفلات نفسه من الكرسي لكن المربية توجه له ضربات متتالية على الرأس والوجه.

وترغم مربية أخرى طفلاً على وضع يداه، وهما ممدودتان على الجدار، بينما تضغط زميلتها في مشهد آخر بكلتا يديها على فم طفل وهو يصرخ بالبكاء لإرغامه على السكوت.

وقال مسؤول محلي في مندوبية المرأة والأسرة، إنه يجري التحقيق اليوم في الحادثة بالتنسيق مع الشرطة بعد أن منح قاضي الأسرة للمندوب الجهوي إذناً في ذلك.

وأوضح المسؤول “الأطفال في وضع تهديد وقد استدعى الأمر اتخاذ الإجراءات بشكل عاجل اليوم. سيتم اتخاذ القرارات المناسبة بعد معاينة المركز″.

وبجانب حملة الشتائم التي خص بها متصفحو موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” المربيات في مركز الرعب، قال نشطاء من المجتمع المدني إنهم سينظمون وقفة احتجاجية اليوم أمام مقر الحكومة للدعوة إلى تشديد الرقابة على مؤسسات الطفولة، وللحد من الانتهاكات والعنف الموجه ضد الطفل.

وهذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها تسريب مقاطع فيديو في تونس، عن أعمال عنف من داخل مراكز للطفولة، وبشكل خاص الموجهة لمرضى التوحد.

وقال المسؤول في المندوبية “يفتقد المربون في الكثير من الحالات إلى التكوين السليم في مثل هذه المراكز، مهمتنا في كل الحالات أن نضمن سلامة الأطفال”.

وفي حال اثبات الانتهاكات في الحادثة الجديدة، فإن المعتدين سيكونون عرضة للملاحقة القضائية، كما أن المركز سيكون مهدداً بالإغلاق، لكن الشكوك تراود منظمات المجتمع المدني من تفعيل العقوبات.

وفي بلد يفاخر فيه الساسة بحزمة القوانين الراعية لحقوق الطفل، فإن المشاهد المسربة من حين لآخر على مواقع التواصل الاجتماعي تضع سلطة الدولة في موضع اتهام لغياب الرقابة والردع ضد المخالفين.

وقال رئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان جمال مسلم، “نحمل مسؤولية الرعاية المتدنية إلى الدولة والمؤسسات الخاصة الباحثة عن التربح، حدثت عدة انتهاكات في السابق لكن ثقافة الإفلات من العقاب لا تزال راسخة”.

وأضاف مسلم “يتعين أن يكون هناك ردع وعقاب عبر القضاء في الحالات التي تثبت فيها الانتهاكات بالحجة”.

ومن بين المعضلات التي تواجهها الديمقراطية الناشئة منذ بدء الانتقال السياسي عام 2011، هي حالة الانفلات التي تشهدها مؤسسات الطفولة، ولا سيما غير المرخص لها من الدولة، بجانب الصعوبات التي يواجهها قطاع التعليم العمومي.

ويدفع قطاع الناشئين فيما يبدو الكلفة جراء الصعوبات الاقتصادية والمالية التي تواجهها تونس فضلاً عن ضعف رقابة أجهزة الدولة.

وقال جمال مسلم، “50 بالمئة من العاملين في رعاية الطفولة يفتقدون إلى التكوين ويفتح هذا الباب لحدوث انتهاكات واسعة ضد الطفل بجانب ضعف البرامج الموجهة للطفولة”. (د ب أ)


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

غضب في تونس بسبب فيديو يكشف تعرض أطفال التوحد للتعذيب – (فيديو) Empty
مُساهمةموضوع: رد: غضب في تونس بسبب فيديو يكشف تعرض أطفال التوحد للتعذيب – (فيديو)   غضب في تونس بسبب فيديو يكشف تعرض أطفال التوحد للتعذيب – (فيديو) Emptyالأربعاء 21 فبراير 2018, 12:13 pm

غضب في تونس بسبب فيديو يكشف تعرض أطفال التوحد للتعذيب – (فيديو) 20qpt972


حادثة تعذيب أطفال التوحد تقسّم التونسيين وتتحول إلى قضية رأي عام في البلاد
Feb 21, 2018

تونس – «القدس العربي»: تحولت حادثة الاعتداء على أطفال في أحد المراكز المتخصصة بعلاج التوحد إلى قضية رأي عام في تونس، حيث أثارت القضية انقساما بين التونسيين، فبينما دعا العشرات إلى محاكمة المسؤولين عن هذه الأمر، اعتبرت برلمانية أن مديرة المركز تتعرض لـ»مؤامرة» من قبل بعض الأطراف المنافسة، فيما استغل عدد من رجال الدين الحادثة لدعوة السلطات إلى عدم إغلاق «المدارس القرآنية» التي اعتبروا أنها بديل جيد عن هذا النوع من المراكز.
وكان عشرات النشطاء تناقلوا فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يتضمن مشاهد صدامة لمعلمات يعنفن أطفال مصابون بالتوحد في مركز خاص لعلاجهم يقع في ولاية «أريانة» المتاخمة للعاصمة، وهو من أثار صدمة في المجتمع التونسي ودعا الآلاف لمطالبة السلطات بإغلاق المركز فورا ومحاسبة أصحابه وجميع العاملين فيه.
وسارعت الحكومة للتدخل، حيث تم اصدار إذن قضائي من قبل قاضي الأسرة لإخضاع جميع الأطفال في المركز إلى الرقابة الطبية والنفسية من قبل أخصائيين من وزارتي الشؤون الاجتماعية والتربية، كما بدأت وزارة العدل بالتحقيق في الحادثة.
وأصدرت وزارة الداخلية بيانا أكدت فيه إيقاف صاحبة المركز ومعلمتين تعملان فيه، حيث اعترفت الموقوفات بصحة ما ورد في شريط الفيديو، على أن تتم مباشرة قضية عدلية ضدهم بتهمة «التعذيب وسوء معاملة القصر والإعتداء بالعنف على الطفولة»، فيما أشارت وزارة المرأة والطفولة إلى احتمال إغلاق المركز بشكل مؤقت أو نهائي.

غوانتانامو خاص بالأطفال

وقالت صاحبة الفيديو المسرب وتدعى «عائشة» وهي إحدى المعلمات داخل المركز، إن الفيديو رغم بشاعته لا يصف حقيقة ما يتعرض له الأطفال داخل المركز من سوء للمعاملة والتعذيب الشديد، وأشارت إلى أنه أشبه بـ«غوانتانامو» خاص بالأطفال، لافتتة إلى أنها قدمت شهادتها حول الموضوع للنيابة العمومية.
وكان موقع الصدى الإلكتروني هو أول من نشر الفيديو المثير للجدل، حيث كشف مدير الموقع الإعلامي راشد الخياري عن أن الفيديو الذي تم بثه هو جزء صغير من الفيديو الأصلي الذي تبلغ مدته ساعة ونصف حيث «التقطت المشاهد بكاميرا خفية على مدى 30 يوماً كاملة ما يعني أن العملية ممنهجة و تجري كل يوم»، مشيرا إلى أن الفيديو الأصلي يوثق أيضا لقيام مديرة المركز هالة الشنوي بنفسها بصفع أحد الطلاّب.
ودعا إلى إغلاق المركز، ووصف كل من من يدافع عن صاحبته بأنه «مجرم»، مشيرا إلى أن أحد الإعلاميين في التلفزيون الرسمي قام بارتكاب «جريمة تبييض مركز تعذيب أطفال التوحد وإستغلاله لمرفق عمومي ملك لكل الشعب في عملية مفضوحة و قذرة»، مهددا بـ«تدويل القضية» في حال لم تتخذ السلطات الإجراءات اللازمة لمنع هذا النوع من الانتهاكات.

الإعلام يبيض صورة المركز

وكتب الباحث سامي براهمي على صفحته في موقع «ما يقوم به منشّط برنامج 75 دقيقة (شاكر بالشيخ على الوطنيّة الأولى لا يقلّ خطورة عن جريمة تعذيب الأطفال المصابين بالتوحّد: تبرير الجريمة والتغطية عليها وتبرئة مديرة المركز والتشكيك في خلفيات الشّريط وملابساته مشاركة في ارتكاب الجريمة»، وأضا ي تدوينة أخرى «مازلت تحت هول الصّدمة والألم والحزن والغصب ممّا تعرّض له هؤلاء الأطفال الأبرياء الذين يحتاجون رعاية خاصّة تخرجهم من حالة التوحّد التي يعانون منها، هذه الحالات تحتاج مراكز رعاية تحت اشراف الدولة ورقابتها المباشرة لاجتناب هذه الانتهاكات الخطيرة، وعلى الاولياء القيام بدورهم في المراقبة والمتابعة».
وكانت وزارة الشؤون الاجتماعية أكدت أن المركز المذكور يعمل من دون ترخيص قانوني، وهو ما أثار جدلا آخر حول السماح له بالعمل لعدة سنوات من دون ترخيص وبالتالي من دون أي رقابة من قبل الوزارة.
وعبرت المعلمة حذامي الجبالي (إحدى المتهمات بقضية التعذيب) عن امتعاضها من الهجوم ضد المركز، حيث دونت على موقع «فيسبوك»: «على أساس كلكم ملائكة ولا تضربون صغارا ، وعلى أساس لم يتعرّض أي منا من الضرب من قبل معلمه. شعب منافق».
وتداول التدوينة حوالي ألف مستخدم، وهو ما عرض الجبالي لهجوم شديد من قبل مئات المستخدمين، وطالبوا منها الصمت والاستعداد لتلقي عشرات القضايا التي قالوا إنهم سيرفعونها ضد المركز والعاملين فيه.

مؤامرة من مراكز منافسة

على صعيد آخر، دافع البعض عن مديرة المركز، حيث اعتبرت البرلمانية مباركة البراهمي أن المديرة هالة الشنوفي تتعرض لمؤامرة من قبل المراكز المنافسة، ودونت على صفحتها في موقع «فيسبوك»: «لا أحد يجد تبريرا لهذا الفعل (ضرب الأطفال) إطلاقا، في حقّ هذا الطفل او في حقّ غيره. خاصة امهات وآباء أطفال التوحّد الذين يتألّمون في اليوم ألف مرّة. لكن الخطير هو ان يتحوّل هذا الحادث الى معركة شخصيّة ضدّ السّيّدة هالة الشّنّوفي في إطار منافسة رخيصة. الغريب هو دعوة بعض الاصوات التي لا علاقة لها بأولياء هؤلاء الاطفال إلى إغلاق المركز. هل نحاسب من اذنب ام نغلق مركزا كانت صاحبته من المتخصّصين المبدعين الذين حوّلوا حياة هؤلاء الاطفال من التوحّد والعدم الى المشاركة والفعل والإبداع أيضا».
وأشارت إلى أنها تدافع عن الشنوفي نتيجة تجربة شخصية معها في المركز، مشيرة إلى أن الشنوفي عالجت ابنتها التي تعاني التوحد، مشيرة إلى أن ابنتها منتهى «خرجت من حالة التوحّد الذي تعمّق بعد صدمة اغتيال والدها (محمد البراهمي) الى منتهى التي تكتب وترسم وتغني وتحفظ القرآن. لذلك فإنّ للسيّدة هالة الشنّوفي دين في رقبتي الى يوم الدّين. المركزلأطفالنا قبل ان يكون لها. فحرّكوا معارككم التنافسية الرخيصة بعيدا عن أبنائنا وعن مدارسهم». كما تحدث خالد الكريشي عضو هيئة الحقيقة والكرامة عن تجربته «الجيدة» مع المركز المذكور، حيث كتب على موقع «فيسبوك»: «بما اني والد الطفل محمد عبد الناصر كريشي احد اطفال المركز المذكور فانه يهمني توضيح ما يلي: حين ادخلت ابني للمركز في اكتوبر 2013 كان يبلغ من العمر اربع سنوات وكان لا يتكلم ولا يسمع. (…) واخيرا تحصّل على معدل 16. 70 بالسنة الدراسية 2017/2018 واصبحنا نعاني من كثرة كلامه المتواصل وثرثرته الجميلة (…) ولم الاحظ عليه تعرضه لاي مظهر من مظاهر العنف او المعاملة القاسية».
وأضاف «ان ما وقع من انتهاكات وعنف في حق بعض اطفال المركز كما وثقه الفيديو مرفوض ومدان ولا يمكن تبريره باي شكل من الاشكال، والقضاء هو الجهة الوحيدة المخولة لتحديد المسؤوليات وتسليط ما يراه صالحا من عقوبات طبقا للقانون بعيدا عن تاثيرات الشارع والغوغاء. لا مجال لتسليط اي عقوبة جماعية بحق المركز بالغلق الذي سيكون ضحيته هؤلاء،الاطفال، فالفعلة شخصية والعقوبة شخصية (ولا تزر وازرة وزر أخرى). لا للعقوبة الجماعية. نعم لتطبيق القانون».

المدارس القرآنية بديل ممكن

من جانب آخر استغل بعض رجال الدين الحادثة لدعوة السلطات إلى عدم إغلاق «المدارس القرآنية»، حيث تساءل الداعية بشير بن حسن «الطّفولة في تونس إلى أين؟ بين أوضاع المدارس المُزرية وانحرافات الشوارع وانعدام مراكز التأطير والترفيه الهادف وإغلاق المدارس القرانية والتعذيب في مدرسة التوحد (لا التوحيد)!.
وأضاف في تدوينة أخرى «لو كان تعذيب الأطفال في مدرسة قرآنية اسمها التوحيد وكانت المعلمات متحجبات كيف سيكون الموقف؟ وكيف سيتعاطى الاعلام التونسي هذه الفاجعة؟ تأكّدوا أن المُعذِّبات لأطفال التوحد لو كُنّ من حزب نداء تونس أو مشروع المفاتيح أو أي حزي يساري سيقع تعويم القضية و تبييض الجريمة والتعتيم الكلي عليها»، وتابع مخاطبا السياسيين « ما تعليقكم على تعذيب أطفال التوحد؟ أم أن الخطر الوحيد على الطفولة في تونس هي رياض القرآن؟».
ودون الشيخ رضا الجوادي «مِنْ حقّنا كمسلمين أن نُربّي أطفالنا في المدارس القرآنية المسؤولة التي نرتضيها ونثقُ بأنظمتها وإطاراتها ومحتوياتها، وليس من حقّ أيّ كان مهما كان موقعه أن يضطهدنا وينصّب نفسه وَصيًّا علينا ويفرض علينا طرُقَ وأساليبَ تربية أولادنا. وعلينا جميعا أن لا نفرّط في هذا الحق وأن لا نُقصّر في طلبه فكلنا مسؤولون».
وعادة ما تشهد تونس حوادث تتعلق بسوء معاملة الأطفال في رياض الأطفال، إلا أنه لا يتم توثيقها عادة كما تم في الحادثة الأخيرة، حيث أوقفت السلطات في وقت سابق عددا من المعلمين إثر اعتدائهم على الأطفال، ومن بين القضايا التي أثارت جدلا في السنوات الأخيرة قيام مربية بتشويه وجه طفل بعد حرقه بواسطة ملعقة، وهو ما دعا السلطات إلى محاكمتها وإغلاق الروضة التي تعمل فيها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
غضب في تونس بسبب فيديو يكشف تعرض أطفال التوحد للتعذيب – (فيديو)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ''القسام'' تعرض فيديوهات استولت عليها من حواسيب الجيش الإسرائيلي (فيديو)
» فيديو للقسام يكشف مصير عدد من الأسرى
» الشرطة السويدية تسحب ثلاثة أطفال من أسرة سورية...(فيديو)
» العربي الجديد" يكشف تجارة التقارير الطبية الكاذبة بالأردن (فيديو)
» الأسيران اللذان حررتهما إسرائيل: كنا عند عائلة في رفح ولم نتعرض للتعذيب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: الحياة الاسريه والامومة والطفولة-
انتقل الى: