منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 سورية في حاجة ماسة إلى رسم مسار نحو الاستقرار

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

سورية في حاجة ماسة إلى رسم مسار نحو الاستقرار Empty
مُساهمةموضوع: سورية في حاجة ماسة إلى رسم مسار نحو الاستقرار   سورية في حاجة ماسة إلى رسم مسار نحو الاستقرار Emptyالإثنين 12 مارس 2018, 4:56 am

سورية في حاجة ماسة إلى رسم مسار نحو الاستقرار

ديفيد إغناتيوس* - (ريل كلير بوليتكس) 24/2/2018
ترجمة: عبد الرحمن الحسيني
كانت الصورة البارزة من مؤتمر برلين الأمني الذي انعقد في شباط (فبراير) هي صورة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وهو يعرض بطريقة مسرحية قطعة من طائرة إيرانية مسيرة تم إسقاطها فوق إسرائيل مؤخراً، وقوله محذراً طهران: "لا تختبروا عزيمة إسرائيل". فهل تتجه إسرائيل وإيران نحو الحرب في إطار تنافسهما الجديد على النفوذ وسط ركام سورية؟ ربما لا، لكن لعبة دقيقة من الوقوف على حافة الهاوية بدأت بكل تأكيد. ويكافح صانعو السياسة في واشنطن والقدس وموسكو وطهران من أجل تحديد القواعد وإعلانها.
تشكل المواجهة بين إيران وإسرائيل أخطر عامل جديد في سورية التي أصبحت مرة أخرى مسرحاً للمعارك الوحشية بعد أشهر عدة من الهدوء النسبي. ويحاول النظام السوري حالياً سحق المقاومة في الغوطة، إلى الشرق من دمشق؛ حيث تلقى الثوار في الماضي دعماً من وكالة المخابرات المركزية الأميركية، لكنهم الآن يكافحون وحدهم من دون مساعدة. وكان سفك الدماء هناك مرعباً إلى درجة أن مجلس الأمن الدولي النابع للأمم المتحدة ناقش مشروع قرار لوقف إطلاق النار لمدة 30 يوماً. لكن روسيا قاومت المشروع وتريد بوضوح استكمال الحملة الدموية.
تشكل هذه الصورة القاتمة الجديدة من النزاع السوري إعادة لتجربة حصار حلب -مع الخطر الجديد المضاف لنشوب حرب إقليمية بين إسرائيل وإيران. وهذه المشكلة الأخيرة هي التي تقلق أكثر ما يكون المسؤولين الأميركيين والإسرائيليين، خاصة بعد إسقاط طائرة (إف 16) إسرائيلية أثناء ضربة انتقامية بعد حادثة الطائرة الإيرانية المسيرة.
وكان مسؤول رفيع في إدارة الرئيس الأميركي ترامب قد أعلن في الفترة الأخيرة تلخيصاً لاستراتيجية الردع ضد القوات الإيرانية في سورية: يجب أن تحتفظ إسرائيل بحرية العمل لضرب التهديدات الإيرانية في أي مكان في سورية؛ ويجب على الولايات المتحدة وروسيا توسيع المنطقة العازلة في جنوب غرب سورية؛ حيث لا يسمح للقوات المدعومة من إيران بالعمل. وتبلغ مساحة تلك المنطقة العازلة حالياً حوالي 10 كيلومترات، وتنوي الولايات المتحدة توسيعها إلى 20 كيلومتراً.
لكن هذه المعادلة البسيطة لا تتعامل مع الأسئلة الأكبر التي تثيرها المواجهة الإيرانية-الإسرائيلية. هل يجب على إسرائيل أن تعمل بطريقة أوثق مع روسيا لتقليل التأثر الإيراني؟ (وهل تمتلك موسكو السلطة للوفاء بذلك). هل يجب على أميركا أن تستخدم قوتها العسكرية في شرق سورية لضبط القوات الإيرانية؟
وهناك موضوع جديد آخر مثير للجدل أيضاً، والذي يناقشه بهدوء بعض المسؤولين الأميركيين والإسرائيليين. إذا كان من غير الواقع توقع أن تحتل بعض القوات العسكرية الأميركية وحلفاؤها السوريون الأكراد بعض الأراضي السورية التي تقع إلى الشرق من نهر الفرات إلى أجل غير مسمى، فهل يجب على الولايات المتحدة البدء بالعمل تدريجياً في اتجاه استعادة سلطة الحكومة السورية على ذلك الجزء من البلد؟
"العودة للبلد، وعدم عودة النظام" هي الكيفية التي بدا بعض المسؤولين في وصف هذه المقاربة. وهناك تحذير مهم: إن هذه الاستراتيجية لا تعني عودة السلطة للرئيس بشار الأسد الذي لن ينسى ملايين السوريين مجازرهم. وقد تجسد دور الأسد الضار فعلاً في مذابح الأسابيع الأخيرة في الغوطة الشرقية.
وفي الأثناء، يقدر خبراء في واشنطن وموسكو وتل أبيب ما إذا كان بالإمكان التوصل إلى اتفاق في نهاية المطاف بين حليف أميركا الرئيسي في سورية، القوات الخاضعة للسيطرة الكردية "قوات سورية الديمقراطية" وجيش سوري خضع لعملية إصلاح، والدولة. وقد يكون هذا التحالف بين الأكراد والحكومة حصناً أفضل ضد النفوذ الإيراني من وجود احتلال أميركي غير مستدام؛ ومن يمكن أيضاً أن يكون العمود الفقري لسورية أفضل.
من أجل ضبط النفوذ الإيراني في سورية، تمس حاجة الولايات المتحدة إلى استراتيجية متماسكة تتواءم قطعها معاً. ولدى الولايات المتحدة وسائل نفوذ، لكنها تبدو غير متأكدة من كيفية استخدامها، وهو ما يغري الخصوم، مثل روسيا وتركيا وإيران. ويقول نورمان راولي، الرئيس السابق للعمليات الإيرانية في وكالة الاستخبارات الأميركية ومكتب مدير الأمن القومي، الذي أصبح مؤخراً مستشارا لمجموعة موحدون ضد إيران نووية: "أكثر الخيارات كلفة في الشرق الأوسط هو عدم فعل شيء. ويفرض ذلك ببساطة كلفاً أعلى على صناع السياسة في المستقبل".
وفي الأثناء، تقوم إيران في سورية بتكرار استخدام القوة المنضبطة والأيديولوجية التي كانت قد طورتها في لبنان والعراق واليمن. ويقول راولي إن إيران تزدهر على ثلاثة عوامل لعرض القوة: الفوضى السياسية الداخلية؛ وأقلية شيعية محاصرة؛ وخط أنابيب لوجستي إلى طهران. ويقول راولي إن هذه العناصر الثلاثة موجودة في سورية.
كحالة للدراسة حول الكيفية التي تبني من خلالها إيران هذه القوة بالوكالة، هناك ميليشيا تدعى "المقاومة الوطنية الأيديولوجية في سورية"، التي غالباً ما يطلق عليها اسم "حزب الله السوري". وهي حركة صغيرة نسبياً ومرنة وحوافزها قوية، وفق المحلل السوري أيمن جواد التميمي، وقد قاتلت في دمشق وتدمر وحلب وأسست فصائل تابعة لها في شمال شرق وجنوب غرب سورية.
يذكرني معرض الرماية السوري وتصارع قوى الوكالة الأجنبية هناك دائماً بشكل مشؤوم بلبنان قبل حربي 1982 و2006. وعلى أميركيا وروسيا والقوى الإقليمية رسم طريق إلى الاستقرار هناك، أو إن هذه الكارثة سوف تصبح أسوأ فحسب.

*كاتب أميركي بارز، يكتب لصحف ومواقع عالمية عدة.

*نشر هذا المقال تحت عنوان:

 Syria Desperately needs a pathway to stability
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

سورية في حاجة ماسة إلى رسم مسار نحو الاستقرار Empty
مُساهمةموضوع: رد: سورية في حاجة ماسة إلى رسم مسار نحو الاستقرار   سورية في حاجة ماسة إلى رسم مسار نحو الاستقرار Emptyالإثنين 12 مارس 2018, 4:57 am

[size=33]Syria Desperately Needs a Pathway to Stability[/size]


February 23, 2018



MUNICH -- The abiding image from last weekend's security conference here was of Prime Minister Benjamin Netanyahu theatrically brandishing a piece of an Iranian drone shot down over Israel a week before -- and starkly warning Tehran: "Do not test Israel's resolve."

Are Israel and Iran heading toward war, in their new jockeying for influence amid the rubble of Syria? Probably not, but a delicate game of brinkmanship has certainly begun. Policymakers in Washington, Jerusalem, Moscow and Tehran are struggling to define and communicate the rules.


The Israel-Iran confrontation is the most dangerous new factor in Syria, which has become a gruesome cockpit once again after some months of relative quiet. The Syrian regime is now trying to crush resistance in Ghouta, east of Damascus, where rebels once had support from the CIA but are now struggling on their own. The bloodbath there has been horrific, and the U.N. Security Council on Thursday debated a resolution for a 30-day cease-fire. Russia resisted, evidently wanting to complete the bloody campaign.

This grim new phase of the Syrian conflict is a replay of the siege of Aleppo -- with the added new danger of a regional war between Israel and Iran. It's this latter problem that most concerns U.S. and Israeli officials, especially after the shootdown of an Israeli F-16 during a retaliatory strike after the Iranian drone incident.

A senior Trump administration official this week summarized the deterrence strategy against Iranian forces in Syria: Israel must maintain its freedom of action to strike Iranian threats anywhere in Syria; the U.S. and Russia should expand the buffer zone in southwest Syria where Iranian-backed forces aren't allowed to operate. That exclusion zone is now about 10 kilometers; the U.S. wants to widen it to 20.


But this simple formula doesn't address the larger questions that are lurking in the new Israel-Iran standoff. Should Israel work more closely with Russia to decrease Iranian influence? (And does Moscow have the power to deliver?) Should America use its military presence in eastern Syrian to check Iranian forces?

There's also a controversial new twist that's being discussed quietly by some U.S. and Israeli officials. If it's unrealistic to expect that U.S. military forces and their Syrian Kurdish allies will indefinitely occupy Syrian territory east of the Euphrates, then should the U.S. begin working to gradually restore the authority of the Syrian government to that part of the country?

"Return of the state, not return of the regime" is how some officials are describing this approach. There's an important caveat: This strategy cannot mean restoration of power for President Bashar Assad, whose massacres of his people won't be forgiven by millions of Syrians. Assad's toxic role was dramatized by this week's slaughter in Ghouta.

Experts in Washington, Moscow and Tel Aviv are weighing whether there might be an eventual deal between America's key ally in Syria, the Kurdish-led "Syrian Democratic Forces," and a reformed Syrian army and state. That Kurdish-government alliance might be a better bulwark against Iranian influence than an unsustainable American occupation; it could also be the backbone of a reformed Syria.


To check Iranian influence in Syria, the U.S. needs a coherent strategy whose pieces fit together. The U.S. has leverage but appears unsure how to use it, which tempts rivals such as Russia, Turkey and Iran. "The most expensive option in the Middle East is doing 'nothing.' This simply imposes greater costs on future policymakers," argues Norman Roule, a former chief of Iranian operations at the CIA and the Office of the Director of National Intelligence. He recently became an adviser to United Against Nuclear Iran, an advocacy group.

Iran, meanwhile, is replicating in Syria the disciplined, ideological power base it developed in Lebanon, Iraq and Yemen. Roule argues that the Iranians thrive on three factors to project power: internal political chaos, a beleaguered Shiite minority, and a logistical pipeline to Tehran. All three are present in Syria, Roule argues.

A case study of how Iran builds this proxy power is a militia called the "National Ideological Resistance in Syria," often dubbed a "Syrian Hezbollah." It's relatively small, mobile and intensely motivated. According to Syrian analyst Aymenn Jawad al-Tamimi, it has fought in Damascus, Palmyra and Aleppo and has established affiliates in northeast and southwest Syria.

The Syria shooting gallery, and the jostling of foreign proxy forces there, reminds me ominously of Lebanon before the Israeli wars of 1982 and 2006. America, Russia and the regional powers need to chart a pathway toward stability or this catastrophe will get worse
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
سورية في حاجة ماسة إلى رسم مسار نحو الاستقرار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المكان الوحيد الذي ما يزال يعمل في سورية: لماذا يبقى جنوب غرب سورية جزيرة للاستقرار؟
» هل تحاول إسرائيل "زعزعة الاستقرار بالجزائر"؟..
» الأردن بين نقطة "الغليان" والحفاظ على الاستقرار (تحليل)
» إسرائيل قلقة: الأوضاع الاقتصادية تهدد الاستقرار في الأردن
» خلاصات من مسار مؤسسي الكيان الصهيوني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات مترجمه-
انتقل الى: