منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 كوريا الشمالية وضعت الكرة في ملعب ترامب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

كوريا الشمالية وضعت الكرة في ملعب ترامب Empty
مُساهمةموضوع: كوريا الشمالية وضعت الكرة في ملعب ترامب   كوريا الشمالية وضعت الكرة في ملعب ترامب Emptyالجمعة 16 مارس 2018, 10:15 am

كوريا الشمالية وضعت الكرة في ملعب ترامب

مجلس التحرير - (النيويورك تايمز) 6/3/2018
ترجمة: عبد الرحمن الحسيني
جاءت موافقة كوريا الشمالية الأخيرة على إجراء مباحثات مع الولايات المتحدة الأميركية حول التخلي عن أسلحتها النووية لتكون بمثابة الغوث، بعد أن واجه العالم أشهراً من التوتر بسبب إقدام بيونغ يانغ على اختبار تلك الأجهزة ورد واشنطن بخطاب حربي.
أولاً، كان الرئيس ترامب الذي أعلنه في تغريدة معقولاً. وقال الرئيس الأميركي في تغريدته: "يجري إحراز تحقيق تقدم محتمل في المباحثات مع كوريا الشمالية. لأول مرة في سنوات عديدة، تبذل كل الأطراف المعنية جهوداً جدية. العالم يراقب وينتظر! قد يكون هذا أملاً زائفاً، لكن الولايات المتحدة مستعدة للذهاب بقوة في أي من الاتجاهين!".
كما ألمح الرئيس، يجب أن يكون التفاؤل مصحوباً بالحذر، نظراً لأن على العمل القاسي اللازم لتحقيق حل سلمي أن يتغلب على سنوات من عدم الثقة ومرارة المفاوضات الفاشلة. ولكن، يبدو أن هناك في نهاية المطاف فرصة للمفاوضات، ولذلك يجب يجب على إدارة ترامب استغلالها.
الأخبار التي تحدثت عن أن الزعيم الكوري الشمالي، كيم جونغ أيل، قد وافق على بحث إنهاء برنامج بلاده النووي في مقابل ضمانات أمنية، وأنه سيقوم بتعليق اختبارات أسلحته وصواريخه خلال المفاوضات، جاءت من دبلوماسيين كوريين جنوبيين رفيعي المستوى بعد مباحثات جرت في بيونغ يانغ مع السيد كيم. وكان هؤلاء الدبلوماسيون أول ممثلين للجنوب يجتمع مع السيد كيم منذ مجيئه إلى السلطة قبل ستة أعوام. وبينما لم يصدر الشمال بيانه الخاص عن المباحثات، فإن حقيقة التقاء وفد كوري جنوبي مباشرة مع الرئيس كيم كانت مهمة في ذاتها.
يبدو أن هجوم سحر الأولمبياد للرئيس الكوري الجنوبي، مون جيه-إن، قد تمكن من أخذ التزام من كوريا الشمالية، والذي كانت الإدارة الأميركية قد سعت إليه.
ويبدو أن موقف كوريا الشمالية هو نفسه -أنها لن تكون بحاجة إلى الأسلحة الذرية إذا لم تواجه بأي تهديد من الولايات المتحدة ، بما في ذلك التواجد العسكري الأميركي في الجنوب. وقال الكوريون الجنوبيون في بيان، إن كوريا الشمالية "أوضحت أنه لن يكون لديها أي سبب للاحتفاظ بأسلحة نووية إذا زال التهديد العسكري الموجه للشمال، وتم ضمان أمنها".
كانت هذه الصيغ في الكثير من الأحيان موضوع مباحثات سابقة مع الولايات المتحدة. وكان الرئيس بيل كلينتون قد أعطى هذه الضمانات الأمنية كجزء من صفقة 1994 النووية، التي شهدت تجميد كوريا الشمالية برنامجها للبلوتونيوم في مقابل الغذاء والمساعدات الأخرى. لكن الشمال غش عبر تأسيس برنامج منفصل لتخصيب اليورانيوم. ثم انهارت الصفقة في عهد إدارة جورج دبليو بوش.
وكانت إدارة ترامب محجمة عن الدخول في مفاوضات تعتقد أنها ستؤول إلى نفس المصير، وقد تحركت في اتجاه تشديد القيود الصارمة أصلاً على كوريا الشمالية. وتقول واشنطن إنها لن تقبل بأي شيء أقل من إلغاء "كامل، ولا رجعة فيه، وقابل للتحقق منه" للبرنامج النووي الكوري الشمالي.
لكن رسالة الإدارة كانت في أغلب الأحيان متغيرة ومربكة، بينما أصبح حمل كوريا الشمالية على التخلي عن برنامجها النووي أكثر صعوبة. ويوجد لدى الشمال حالياً ما لا يقل عن 20 رأساً نووياً ومجموعة من الصواريخ في ترسانته، بما فيها صاريخ يمكنه الوصول إلى أرض الولايات المتحدة الأميركية.
أحد الأسئلة التي تتبادر الآن هو ما قد يطلبه الكوريون الشماليون في مقابل وقف التجارب النووية والدخول في المفاوضات. ويبدو أن السيد كيم لم يعترض على التمارين العسكرية الأميركية الكورية الجنوبية المقرر إجراؤها في الشهر المقبل، ولم يصر على وقف فوري للعقوبات. ويقول خبراء إن هذا يعود إلى أنه يريد أن يرى قمة الشمال-الجنوب المقررة في الشهر المقبل وهي تمضي بهدوء. لكن هذه المسائل ومواضيع أخرى سوف تكون موضوعة على طاولة المفاوضات في المستقبل.
لسوء الحظ، لا يوجد أي دليل على أن الولايات المتحدة تمتلك أي آليات لتطبيق استراتيجية للمباحثات. ليس هناك سفير أميركي لدى سيول، كما أن وزير الخارجية الأميركية (حتى كتابة هذا المقال)، ريكس تلرسون، نزع أحشاء وزارة الخارجية إلى حد أنه لن يكون قادراً على المضي بفعالية إلى الأمام. بالإضافة إلى أن جوزيف يون، كبير مبعوثي أميركا إلى كوريا الشمالية والشخصية الرفيعة التي تعرف فعلاً حقيقة الملف والذي التقى بالكوريين الشماليين، استقال من منصبه مؤخراً، في قرار يمكن تفسيره على أنه إشارة أخرى إلى عدم معالجة الإدارة العاجزة للمسألة.
ثمة العديد من العوامل التي ساعدت على جلب هذا الانفتاح، بما في ذلك كل من تصميم كوريا الجنوبية على تجنب الحرب، ورغبة السيد ترامب في دراستها، بالإضافة إلى العقوبات الساحقة. ولذلك، فإن هذه فرصة لا يمكن هدرها.
سوف يتطلب ذلك استخدام دبلوماسية خلاقة ومستدامة، بالإضافة إلى الحزم والصبر ورئيس يستطيع أن يكون منضبطاً بما يكفي لإبقاء أفكاره هول الوضع بعيدة عن "تويتر". ويجب أن يكون واضحاً أن أي أمل بتحقيق السلام، مهما كان ضعيفاً، يظل موضع ترحيب أكبر بكثير من تهديد الحرب.

*نشر هذا المقال تحت عنوان:

 North Korea has Put the Ball in Trump’s Court
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

كوريا الشمالية وضعت الكرة في ملعب ترامب Empty
مُساهمةموضوع: رد: كوريا الشمالية وضعت الكرة في ملعب ترامب   كوريا الشمالية وضعت الكرة في ملعب ترامب Emptyالجمعة 16 مارس 2018, 10:18 am

كوريا الشمالية وضعت الكرة في ملعب ترامب 07wed1-master768-v3



North Korea Has Put the Ball in Trump’s Court

North Korea’s apparent agreement to talk to the United States about abandoning its nuclear weapons is a relief after the world faced months of tension over Pyongyang’s testing of those devices and Washington’s bellicose response.

For once, President Trump’s tweeted reaction made sense. “Possible progress being made in talks with North Korea,” Mr. Trump wrote. “For the first time in many years, a serious effort is being made by all parties concerned. The World is watching and waiting! May be false hope, but the U.S. is ready to go hard in either direction!”

As he indicated, optimism needs to be tempered with caution, since the hard work needed for a peaceful solution would have to overcome years of distrust and the bitterness of failed negotiations. But there finally seems to be an opening for talks, so the Trump administration needs to seize it.

The news that North Korea’s leader, Kim Jong-un, had agreed to discuss ending his nuclear program in exchange for security guarantees and that he would suspend tests of weapons and missiles during negotiations came from senior South Korean diplomats after discussions in Pyongyang with Mr. Kim. They were the first representatives of the South to meet with Mr. Kim since he came to power six years ago. While the North has not yet made its own statement on the talks, the fact that the South Korean delegation met directly with Mr. Kim was significant.

It seems that the Olympics charm offensive of South Korea’s president, Moon Jae-in, got a commitment from North Korea that the Trump administration had sought.

North Korea’s position seems to be the same as it has been — that it would have no need for nuclear weapons if it faced no threat from the United States, including the American military presence in the South. North Korea “made it clear that it would have no reason to keep nuclear weapons if the military threat to the North was eliminated and its security guaranteed,” the South Koreans said in a statement.

Such formulations have often been the subject of past discussions with the United States. President Bill Clinton gave such security guarantees as part of a 1994 nuclear deal under which North Korea froze its plutonium program in return for food and other assistance. But the North cheated by establishing a separate uranium enrichment program, and under the George W. Bush administration the deal fell apart.

The Trump administration has been loath to enter into negotiations that would have a similar fate and moved to tighten the already strict sanctions. Washington says it will settle for nothing less than a “complete, verifiable and irreversible denuclearization” of the nuclear program.

But the administration’s message has often been shifting and confusing, while getting North Korea to abandon its nuclear program has become much harder. The North has at least 20 nuclear weapons and an array of missiles in its arsenal, including one that could reach the United States.

One question is what the North Koreans might demand in return for halting the testing and entering into talks. Mr. Kim apparently has not objected to next month’s United States-South Korea military exercises, or insisted on immediately easing sanctions. Experts say this is because he want a North-South summit set for next month to go smoothly. But those and other issues will be on the table in the future.

Unfortunately, there is no evidence of the United States having any mechanism to implement a strategy for talks. There is no American ambassador in Seoul, and Secretary of State Rex Tillerson has so eviscerated the State Department that he may not be capable of effectively moving forward. Joseph Yun, the chief American envoy to North Korea and the one senior person who actually knows the portfolio and has met with North Koreans, retired last week, a decision that can only be interpreted as a further sign of the administration’s inept handling of the issue.

Many things helped bring about this opening, including both South Korea’s determination to avoid war and Mr. Trump’s willingness to consider it, as well as the crushing sanctions. It is an opportunity that cannot be squandered.

That will require creative and sustained diplomacy, toughness, patience and a president who can be disciplined enough to keep his thoughts about the situation off Twitter. It should be obvious that a hope for peace, no matter how tenuous, is more welcome than the threat of war.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
كوريا الشمالية وضعت الكرة في ملعب ترامب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات مترجمه-
انتقل الى: