منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 بنيامين نتنياهو: أهيَ نهاية الطريق؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

بنيامين نتنياهو: أهيَ نهاية الطريق؟ Empty
مُساهمةموضوع: بنيامين نتنياهو: أهيَ نهاية الطريق؟   بنيامين نتنياهو: أهيَ نهاية الطريق؟ Emptyالثلاثاء 20 مارس 2018, 6:24 am

بنيامين نتنياهو: أهيَ نهاية الطريق؟ File


بنيامين نتنياهو: أهيَ نهاية الطريق؟

مارك شولمان* - (نيوزويك) 12/3/2018
ترجمة: علاء الدين أبو زينة
بداية هذا الشهر، ظهر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أمام المؤتمر السنوي للجنة العملي السياسي الأميركية الإسرائيلية، (إيباك)، وتلقى ترحيباً حماسياً هناك. ولكن، بينما كان نتنياهو يخاطب المندوبين والوفود في واشنطن، كان جمهوره الحقيقي هو الموجود هناك في إسرائيل.
خصص نتنياهو أكثر من نصف خطابه للحديث في واحدة من الثيمات المفضلة لديه: النجاح الاقتصادي والتكنولوجي الهائل الذي تمتعت به إسرائل على مدى العقد الماضي، باعتبار أنها تمثل ما تدعى "أمة رائدة". بل إنه ذهب إلى حد القول إن الدول لن تقاطع إسرائيل في الأعوام المقبلة، وإنما ستكون هذه الدول هي القلقة من أن تقاطعها إسرائيل.
كما تحدث نتنياهو أيضاً عن الخطر الذي تواجهه إسرائيل والعالم من إيران، وهي ثيمة تحدث عنها بانتظام على مدى السنوات التسع الماضية على الأقل. وخلال كل ذلك الوقت، زادت مخاوف إسرائيل من إيران فحسب، على الأقل بسبب دعم إيران لقوات بشار الأسد في سورية في الجانب الآخر من الحدود الإسرائيلية-السورية فقط في مرتفعات الجولان.
لكن أهم عنصر في خطابه أمام "إيباك" كان أن الجمهور الإسرائيلي استطاع أن يراه، مرة أخرى، وهو يعبر عن نفسه ببلاغة وبإنجليزية متقنة بينما يتحدث إلى جمهور أميركي في أعقاب لقائه الدافئ مع الرئيس دونالد ترامب.
لا شك أن نتنياهو في حاجة إلى هذا الاعتراف الإيجابي، لأن هناك احتمالاً حقيقياً جداً لأن تقوم إسرائيل بإجراء انتخابات مبكرة. والسبب الظاهر لتقديم موعد الانتخابات الإسرائيلية المقبلة يعود إلى خلاف بين أعضاء الائتلاف على مشروع قانون يضمن إعفاء المواطنين المتطرفين الأرثوذوكس من الخدمة العسكرية الإلزامية -وهو شيء كان يحدث في الممارسة- من دون أن يتم توثيقه في قانون.
ثمة مزاعم بأن هذه الحركة كلها هي من ترتيب نتنياهو نفسه، الذي يتآمر مع جماعة الأورثوذكس المتطرفين. ويبقى من الصعب التأكد مما إذا كان هذا هو واقع الحال أم لا. ومع ذلك، أخبرني مسؤول في حزب "يش" عتيد (الذي يقوده يائير لابيد) قبل أيام بأن نتنياهو سيعمل مع اليهود الأورثوذكس المتطرفين من أجل خلق أزمة حول مسودة القانون المقترح. وعندئذٍ، سوف يرفض نتنياهو الاستسلام، ويقول إنه لن يعرض أمن إسرائيل للخطر. ويستطيع نتنياهو عندئذٍ أن يدعو إلى إجراء انتخابات جديدة، ويزعم أنه لا يريد إقامة الانتخابات، وإنما يقوم فقط بحراسة أمن إسرائيل.
حتى الآن، تحقق كل شيء قاله المسؤول في "يش عتيد". فمن ناحية، أصر نتنياهو على أنه لا يريد إجراء انتخابات جديدة، بينما يزعم ممثلو الأرثوذكس المتطرفون أنهم لا يتواطؤون مع نتنياهو؛ ومن ناحية أخرى، عندما تم عرض حل ممكن لأزمة الائتلاف، يقال إن نتنياهو قال: "أنا على استعداد للقبول بحل طويل الأمد للأزمة الحالية فقط، وإلا فإننا نتجه إلى إجراء انتخابات".
يحتاج نتياهو بشكل يائس إلى سببٍ للدعوة إلى إجراء انتخابات جديدة. فقد اتخذ موقفه القانوني منعطفاً نحو الأسوأ عندما تحول المقرب منه منذ وقت طويل، نير هيفيتز، إلى شاهد للدولة في التحقيقات الجارية الآن ضد نتنياهو. وقد وقع هيفيتز، الذي كان معتقلاً كجزء من التحقيق في "القضية 4000"، اتفاقاً سيسمح له بتجنب قضاء أي وقت في السجن. وفي المقابل، قدم هيفيتز معلومات موسعة في "القضية 4000"، والقضيتين 1000 و2000، بالإضافة إلى قضايا أخرى لم يتم استكشافها بالكامل بعد.
وهكذا، أصبح هيفتيز رابع متهم يتحول إلى شاهد للدولة في التحقيقات الجارية في حق رئيس الوزراء. وفي القضيتين 1000 و2000، أوصت الشرطة مسبقاً بتوجيه اتهامات ضد نتنياهو بتقاضي الرشوة والسلوك غير اللائق. ويسود اعتقاد بأن شهادة هيفيتز سوف تكون على الأرجح هي الأكثر إضراراً بنتياهو. كما يقال أن هيفتيز يمتلك أشرطة تضم تسجيلات لبعضٍ من محادثاته مع رئيس الوزراء -أما مقدار الضرر الذي قد تسببه هذه الأشرطة، فغير معروف بعد.
تظهر الاستطلاعات الأخيرة أن الدعم لنتنياهو يرتفع، ويبدو أن استراتيجيته الحالية هي إجراء انتخابات قبل أن يتم توجيه الاتهام إليه -وهو شيء يمكن أن يستغرق، بموجب كيفيات العملية القانونية الإسرائيلية، ما بين أربعة أشهر وعام. وعندئذٍ، سوف يستطيع في حال تم توجيه اتهام إليه التأكيد أن لديه تفويضا من الشعب ليبقى في المنصب إلى أن يُدان وتنفد طعونه واستئنافاته.
بالحديث إلى أنصار نتنياهو، فإنهم يعتقدون بأن المرء لا يستطيع أن يثق بكلمات شاهد دولة، وأن الشرطة (التي كان نتنياهو هو الذي انتقى مفوضها بيده) خرجت "من أجل الإيقاع به"، بغض النظر عن الكلفة. ولعل السؤال الذي يدور في ذهن الجميع الآن هو ما إذا كانت شهاد هيفيتز ستكون مدمرة بما يكفي لكي تقنع حتى أنصار نتنياهو أنفسهم بأن وقت ذهابه قد أزف.

*نشر هذا المقال تحت عنوان:

 Is This The End Of The Road For Benjamin Netanyahu?

*مؤرخ في وسائط الإعلام المتعددة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

بنيامين نتنياهو: أهيَ نهاية الطريق؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: بنيامين نتنياهو: أهيَ نهاية الطريق؟   بنيامين نتنياهو: أهيَ نهاية الطريق؟ Emptyالثلاثاء 20 مارس 2018, 6:29 am

[size=38]TEL AVIV DIARY: IS THIS THE END OF THE ROAD FOR BENJAMIN NETANYAHU?[/size]
BY MARC SCHULMAN ON 3/12/18 AT 9:43 AM



Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu appeared before the annual convention of the American Israel Political Action Committee (AIPAC) last week and was greeted with an enthusiastic response. But while he was addressing delegates in Washington, his real audience was back in Israel.

Netanyahu devoted more than half of his speech to one of his favorite themes: the tremendous economic and technological success Israel has enjoyed over the past decade as the so-called "Startup Nation." He went as far as saying that in coming years countries would not boycott Israel, though they should be worried about Israel boycotting them.

Netanyahu also talked about the danger facing Israel and the world from Iran, a theme he has spoken about regularly for at least the past nine years. During that time, Israel’s concerns about Iran have only increased, not least because of Iran's backing of Bashar al-Assad's forces in Syria, just across its border in the Golan Heights. 



But the most important element of the AIPAC speech was that the Israeli public could observe him, once again, articulating his views eloquently in commanding English to an American audience on the heels of his warm meeting with President Donald Trump.

Netanyahu needs this positive recognition because there is a very real chance that Israel will be holding early elections. The apparent reason for moving forward the date of the next elections is a disagreement between coalition members on a law that would guarantee the exemption of ultra-Orthodox citizens from mandatory army service—something that has been happening, in practice, without being codified into law.

There are claims that the move is being orchestrated by Netanyahu, who is conspiring in tandem with the ultra-Orthodox. It is hard to be sure whether or not that is the case. However, a week ago, an official of the Yesh Atid Party (led by Yair Lapid) told me that Netanyahu would work with the ultra-Orthodox to create a crisis over the proposed draft legislation. Netanyahu would then refuse to give in, saying he would not endanger the security of Israel. He could then call new elections and claim that he did not really want the elections and was just guarding Israel’s security

So far, everything the Yesh Atid official said has come true. On one hand, Netanyahu has insisted he does not want new elections, and representatives of the ultra-Orthodox claim they are not colluding with him. On the other hand, when a possible solution to the coalition crisis was offered, Netanyahu reportedly said, “I’m only willing to accept a long-term solution to the current crisis. Otherwise, we’re going to elections.”

Netanyahu desperately needs a reason to call new elections. His legal position took a turn for the worse when his long-term confidant, Nir Hefetz, turned state’s witness in the ongoing investigations against the prime minister. Hefetz, who had been detained as part of the investigation into Case 4000, signed an agreement that will allow him to avoid any jail time. In return, Hefetz has proffered extensive information on Cases 4000, 1000 and 2000, as well as other cases that have yet to be fully explored.

Hefetz has become the fourth defendant to become a witness for the state in the ongoing probes of the prime minister. In two of the cases, 1000 and 2000, the police have already recommended that Netanyahu be indicted for bribery and improper conduct. The prevailing wisdom contends that Hefetz’s testimony will likely be the most damaging to the Netanyahu. Hefetz is also said to possess tapes of some of his conversations with the prime minister. Exactly how damaging those tapes might be remains unknown.

Recent polls show support for Netanyahu growing, and his strategy seems to be to hold elections before he can be indicted—something that, due to the Israeli process, could take between four months and a year. Then, if he is indicted, he can assert he has a mandate from the people to stay in office until he is convicted and his appeals have run out.

Netanyahu supporters maintain that one cannot trust the words of a state’s witness and that the police (whose commissioner was handpicked by Netanyahu) is “out to get him,” no matter the cost. The question on everybody’s mind is whether Hefetz’s testimony will be sufficiently devastating, to convince even Netanyahu supporters that the time has come for him to go.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

بنيامين نتنياهو: أهيَ نهاية الطريق؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: بنيامين نتنياهو: أهيَ نهاية الطريق؟   بنيامين نتنياهو: أهيَ نهاية الطريق؟ Emptyالجمعة 01 مارس 2019, 3:16 am

بنيامين نتنياهو: أهيَ نهاية الطريق؟ 496742C


أوقح رئيس وزراء في تاريخ اسرائيل- نتنياهو يرفض الاستقالة
نشر بتاريخ: 28/02/2019 

القدس - معا - وصف رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو اتهامه بالفساد على أنها "مطاردة غير مسبوقة ضده تهدف الى إسقاط اليمين، وإعادة اليسار الى الحكم".
وقال نتنياهو خلال مؤتمر صحفي عقده مساء اليوم " لن يكون هناك شيء كما كان من قبل. لن يخرج شيء من ملف 1000 والا 2000 والا 3000 والا 4000 .. كلها مجرد كذب".
وأضاف "لا يوجد سابقة في التاريخ تحدد تغطية اعلامية ايجابية لشخصية سياسية بأنها رشوة"
وقال "لن تنجح المؤامرة ضدي وسأكسر كل المؤامرات والجمهور ليس غافلا عنها ..يبدو أن الضغط نجح وجعل الديمقراطية الإسرائيلية في خطر".
واتهم المستشار القضائي للحكومة في إسرائيل أفيحاي مندلبليط رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو بالفساد، وذلك في إطار التحقيقات التي فتحت ضد نتنياهو والمعروفة إعلاميا بملفات 1000، 2000، 3000، و4000.
وقرر مندلبليط تقديم لائحة اتهام ضد نتنياهو في الملف المعروف إعلاميا بـ4000، بتهمة تلقي الرشوة، فيما تم اتهام نتنياهو بخيانة الأمانة العامة والاحتيال في الملف رقم 1000، ويتعلق بتلقي عائلة نتنياهو هدايا بشكل مخالف للقانون الإسرائيلي، كما وتم اتهامه بخيانة الأمانة العامة في الملف 2000، ويتعلق بصفقة بين نتنياهو وناشر صحيفة يديعوت أحرونوت تهدف للحد من توزيع صحيفة "يسرائيل هيوم" الموالية لنتنياهو.





اتهام نتنياهو بالفساد والرشوة وخيانة الأمانة
نشر بتاريخ: 28/02/2019 

بيت لحم- معا- اتهم المستشار القضائي للحكومة في إسرائيل أفيحاي مندلبليط رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو بالفساد، وذلك في إطار التحقيقات التي فتحت ضد نتنياهو والمعروفة إعلاميا بملفات 1000، 2000، 3000، و4000.
وقرر مندلبليط تقديم لائحة اتهام ضد نتنياهو في الملف المعروف إعلاميا بـ4000، بتهمة تلقي الرشوة، فيما تم اتهام نتنياهو بخيانة الأمانة العامة والاحتيال في الملف رقم 1000، ويتعلق بتلقي عائلة نتنياهو هدايا بشكل مخالف للقانون الإسرائيلي، كما وتم اتهامه بخيانة الأمانة العامة في الملف 2000، ويتعلق بصفقة بين نتنياهو وناشر صحيفة يديعوت أحرونوت تهدف للحد من توزيع صحيفة "يسرائيل هيوم" الموالية لنتنياهو.
أما الملف 4000، فتم اتهام نتنياهو بتلقي الرشوة، وهذا الملف متعلق بصفقة بين نتنياهو ومدير شركة الاتصالات الإسرائيلية "بيزك" وهو أيضا مالك موقع "واللا" الإلكتروني، وفيها حصل مالك الموقع على امتيازات مقابل تغطية منحازة وإيجابية لنتنياهو.وسينشر المستشار القضائي للحكومة خلاصة التحقيقات وتهم الفساد الموجهة لنتنياهو في الساعات القادمة بعد نحو سنتين من التحقيقات.
وفي أول رد فعل وصف حزب الليكود الحاكم قرار مندلبليط بأنه "ملاحقة سياسية"، فيما أعلن نتنياهو أنه سيعلّق على القرار الساعة الثامنة مساءا بالتوقيت المحلي.
ويتوقع أن تكون لقرارات المستشار القضائي ثقل على الانتخابات البرلمانية التي ستجرى في إسرائيل بعد شهر ونصف.
تجدر الإشارة الى أن نتنياهو قطع زيارته يوم أمس في موسكو وعاد لإسرائيل على ضوء استعداد مندلبليط تقديم لائحة الاتهام ضد نتنياهو.




"العليا" تسمح بنشر خلاصة تحقيقات الفساد حول نتنياهو
نشر بتاريخ: 28/02/2019 


بيت لحم- معا- رفضت المحكمة "العليا" الإسرائيلية، اليوم الخميس، الإلتماس الذي قدمه حزب الليكود، ضد نشر قرارات المستشار القضائي للحكومة افيخاي مندلبليت، بشأن قضايا الفساد الموجهة لرئيس الحكومة زعيم حزب الليكود بنيامين نتنياهو.
وقد كتب القضاة مينى مازوز، ونوعام سولبرغ، وأليكس شتاين، في قرارهم، أن السبب في قرارهم بالرفض، هو التأخير في تقديم الالتماس، قبل ساعات قليلة من صدور قرار توجيه الاتهام إلى نتنياهو.
وعقّب الليكود على قرار المحكمة معبرا عن "أسفه في عدم منع المحكمة العليا تدخلا سافرا من اليسار في الانتخابات".
ومن المتوقع أن يصدر المستشار القضائي للحكومة الإسرائيلية، إعلانا وشيكا حول نواياه بشأن اتهام نتنياهو في إطار التحقيقات بالفساد التي تستهدفه، في أوج الحملة الانتخابية.
وبموجب القانون، يفترض أن يعبر المستشار عن رغبته في الاستماع لرئيس الوزراء قبل اتهامه رسميا، ولن يعلن اتهامه في حال ثبت، قبل أشهر.
ومن المتوقع أن يبلغ المستشار القضائي رئيس الوزراء الإسرائيلي، اليوم الخميس، قراره تقديم لائحة اتهام في جميع ملفات الفساد الثلاثة المنسوبة اليه.
وحسب التوقعات، ينسب مندلبليت لرئيس الوزراء سلسلة تهم، أخطرها الارتشاء وإساءة الائتمان.
وستنقل القرارات بداية الى موكلي نتنياهو وباقي الضالعين في هذه القضايا، كل واحد منهم وما يخصه، وفي وقت لاحق ستنشر خلاصة القرارات علنا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

بنيامين نتنياهو: أهيَ نهاية الطريق؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: بنيامين نتنياهو: أهيَ نهاية الطريق؟   بنيامين نتنياهو: أهيَ نهاية الطريق؟ Emptyالجمعة 01 مارس 2019, 3:16 am

بنيامين نتنياهو: أهيَ نهاية الطريق؟ 496742C


أوقح رئيس وزراء في تاريخ اسرائيل- نتنياهو يرفض الاستقالة
نشر بتاريخ: 28/02/2019 

القدس - معا - وصف رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو اتهامه بالفساد على أنها "مطاردة غير مسبوقة ضده تهدف الى إسقاط اليمين، وإعادة اليسار الى الحكم".
وقال نتنياهو خلال مؤتمر صحفي عقده مساء اليوم " لن يكون هناك شيء كما كان من قبل. لن يخرج شيء من ملف 1000 والا 2000 والا 3000 والا 4000 .. كلها مجرد كذب".
وأضاف "لا يوجد سابقة في التاريخ تحدد تغطية اعلامية ايجابية لشخصية سياسية بأنها رشوة"
وقال "لن تنجح المؤامرة ضدي وسأكسر كل المؤامرات والجمهور ليس غافلا عنها ..يبدو أن الضغط نجح وجعل الديمقراطية الإسرائيلية في خطر".
واتهم المستشار القضائي للحكومة في إسرائيل أفيحاي مندلبليط رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو بالفساد، وذلك في إطار التحقيقات التي فتحت ضد نتنياهو والمعروفة إعلاميا بملفات 1000، 2000، 3000، و4000.
وقرر مندلبليط تقديم لائحة اتهام ضد نتنياهو في الملف المعروف إعلاميا بـ4000، بتهمة تلقي الرشوة، فيما تم اتهام نتنياهو بخيانة الأمانة العامة والاحتيال في الملف رقم 1000، ويتعلق بتلقي عائلة نتنياهو هدايا بشكل مخالف للقانون الإسرائيلي، كما وتم اتهامه بخيانة الأمانة العامة في الملف 2000، ويتعلق بصفقة بين نتنياهو وناشر صحيفة يديعوت أحرونوت تهدف للحد من توزيع صحيفة "يسرائيل هيوم" الموالية لنتنياهو.





اتهام نتنياهو بالفساد والرشوة وخيانة الأمانة
نشر بتاريخ: 28/02/2019 

بيت لحم- معا- اتهم المستشار القضائي للحكومة في إسرائيل أفيحاي مندلبليط رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو بالفساد، وذلك في إطار التحقيقات التي فتحت ضد نتنياهو والمعروفة إعلاميا بملفات 1000، 2000، 3000، و4000.
وقرر مندلبليط تقديم لائحة اتهام ضد نتنياهو في الملف المعروف إعلاميا بـ4000، بتهمة تلقي الرشوة، فيما تم اتهام نتنياهو بخيانة الأمانة العامة والاحتيال في الملف رقم 1000، ويتعلق بتلقي عائلة نتنياهو هدايا بشكل مخالف للقانون الإسرائيلي، كما وتم اتهامه بخيانة الأمانة العامة في الملف 2000، ويتعلق بصفقة بين نتنياهو وناشر صحيفة يديعوت أحرونوت تهدف للحد من توزيع صحيفة "يسرائيل هيوم" الموالية لنتنياهو.
أما الملف 4000، فتم اتهام نتنياهو بتلقي الرشوة، وهذا الملف متعلق بصفقة بين نتنياهو ومدير شركة الاتصالات الإسرائيلية "بيزك" وهو أيضا مالك موقع "واللا" الإلكتروني، وفيها حصل مالك الموقع على امتيازات مقابل تغطية منحازة وإيجابية لنتنياهو.وسينشر المستشار القضائي للحكومة خلاصة التحقيقات وتهم الفساد الموجهة لنتنياهو في الساعات القادمة بعد نحو سنتين من التحقيقات.
وفي أول رد فعل وصف حزب الليكود الحاكم قرار مندلبليط بأنه "ملاحقة سياسية"، فيما أعلن نتنياهو أنه سيعلّق على القرار الساعة الثامنة مساءا بالتوقيت المحلي.
ويتوقع أن تكون لقرارات المستشار القضائي ثقل على الانتخابات البرلمانية التي ستجرى في إسرائيل بعد شهر ونصف.
تجدر الإشارة الى أن نتنياهو قطع زيارته يوم أمس في موسكو وعاد لإسرائيل على ضوء استعداد مندلبليط تقديم لائحة الاتهام ضد نتنياهو.




"العليا" تسمح بنشر خلاصة تحقيقات الفساد حول نتنياهو
نشر بتاريخ: 28/02/2019 


بيت لحم- معا- رفضت المحكمة "العليا" الإسرائيلية، اليوم الخميس، الإلتماس الذي قدمه حزب الليكود، ضد نشر قرارات المستشار القضائي للحكومة افيخاي مندلبليت، بشأن قضايا الفساد الموجهة لرئيس الحكومة زعيم حزب الليكود بنيامين نتنياهو.
وقد كتب القضاة مينى مازوز، ونوعام سولبرغ، وأليكس شتاين، في قرارهم، أن السبب في قرارهم بالرفض، هو التأخير في تقديم الالتماس، قبل ساعات قليلة من صدور قرار توجيه الاتهام إلى نتنياهو.
وعقّب الليكود على قرار المحكمة معبرا عن "أسفه في عدم منع المحكمة العليا تدخلا سافرا من اليسار في الانتخابات".
ومن المتوقع أن يصدر المستشار القضائي للحكومة الإسرائيلية، إعلانا وشيكا حول نواياه بشأن اتهام نتنياهو في إطار التحقيقات بالفساد التي تستهدفه، في أوج الحملة الانتخابية.
وبموجب القانون، يفترض أن يعبر المستشار عن رغبته في الاستماع لرئيس الوزراء قبل اتهامه رسميا، ولن يعلن اتهامه في حال ثبت، قبل أشهر.
ومن المتوقع أن يبلغ المستشار القضائي رئيس الوزراء الإسرائيلي، اليوم الخميس، قراره تقديم لائحة اتهام في جميع ملفات الفساد الثلاثة المنسوبة اليه.
وحسب التوقعات، ينسب مندلبليت لرئيس الوزراء سلسلة تهم، أخطرها الارتشاء وإساءة الائتمان.
وستنقل القرارات بداية الى موكلي نتنياهو وباقي الضالعين في هذه القضايا، كل واحد منهم وما يخصه، وفي وقت لاحق ستنشر خلاصة القرارات علنا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
بنيامين نتنياهو: أهيَ نهاية الطريق؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات مترجمه-
انتقل الى: