منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 الدكتاتوريون يحبون ترامب.. وهو يحبهم أيضاً

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

الدكتاتوريون يحبون ترامب.. وهو يحبهم أيضاً Empty
مُساهمةموضوع: الدكتاتوريون يحبون ترامب.. وهو يحبهم أيضاً   الدكتاتوريون يحبون ترامب.. وهو يحبهم أيضاً Emptyالخميس 22 مارس 2018, 9:53 am

الدكتاتوريون يحبون ترامب.. وهو يحبهم أيضاً

نيكولاس كريستوف - (نيويورك تايمز) 14/3/2018
ترجمة: عبد الرحمن الحسيني
إذا كنتَ دكتاتورياً مجرماً، فإن هذا وقت جيد يمكنكَ أن تستمتع بالعيش فيه. لن يثير أحد الكثير من الصخب إذا أرسلت زعيم المعارضة لديك إلى السجن، أو إذا أصبح صحفي مشاكس مفقوداً، أو -كما حصل في الكونغو- إذا تم غزو منزل قاضٍ أغضب الرئيس الدكتاتوري، واغتصبت مجموعة من البلطجية زوجته وابنته.
بينما يستبدل الرئيس ترامب وزير خارجيته، ريكس تلرسون بالرجل الأكثر صقرية، مايك بومبيو، دعونا نلاحظ شيئاً يذهب أبعد من مجرد الأشخاص إلى جوهر الدور الأميركي في العالم: لقد تخلت الولايات المتحدة عن إجماع قائم بين الحزبين على احترام حقوق الإنسان، والذي يعود وراء لعقود. 
عدت تواً من ميانمار، حيث يجد القادة هناك أيضاً أن هذا هو الوقت الأنسب لارتكاب جريمة إبادة جماعية. وقد شن الجيش حملة أرض محروقة ضد الأقلية العرقية من طائفة الروهينجا، حيث ألقى الجنود الأطفال في النيران بينما يغتصبون النساء.
فما الذي قاله الرئيس ترامب لإدانة ميانمار على هذه الأعمال الوحشية؟ لم يقل أي شيء في الحقيقة.
في الماضي كانت حقوق الإنسان تشكل على الأقل واحداً من خيوط سياستنا الخارجية. وكان هذا النهج يُتبع بشكل غير ثابت، على مضض أو نفاقاً، وكان يتصارع باستمرار مع اعتبارات الواقعية السياسية، لكنه كان في الماضي واحداً من العوامل الموجودة والعاملة.
كنت بين فترة وأخرى أهاجم الرئيسين، باراك أوباما وجورج دبليو بوش، لأنهما يفعلا المزيد بشأن الأعمال الفظيعة التي ترتكب في سورية أو في دارفور أو في جنوب السودان. لكن كلا من أوباما وبوش كانا بوضوح متألمين وحانقين لأنهما لم يمتلكا أدوات أفضل لوقف المذبحة.
وعلى النقيض من ذلك، يبدو الرئيس ترامب غير مكترث ببساطة.
لقد دافع الرئيس ترامب عن قيام فلاديمير بوتين بقتل المنتقدين ("ماذا؟ هل تعتقدون أن بلدنا بريء جداً"؟) كما امتدح الرئيس المصري القاسي، عبد الفتاح السيسي، على قيامه بـ"عمل رائع". وأثني الرئيس ترامب على رئيس الفلبين، رودريغو دوتيرت، الذي حصدت حربه القذرة على المخدرات أرواح 12.000 إنسان، ووصف عمله بأنه "عمل رائع لا يصدق بشأن مشكلة المخدرات".
تلاحظ سارة مارغون من منظمة "هيومان رايتس ووتش" في مقال لها في مجلة "فورين افيرز" أنه عندما زار ترامب مانيلا، فإنه ضحك عندما وصف دوتيرت الصحفيين بأنهم "جواسيس" -في بلد حيث أرسلت الصحافة الجريئة الناس إلى المشرحة".
وكتبت مارغون: "في بلد بعد الآخر تتخلى إدارة الرئيس ترامب على الدعم الأميركي لحقوق الإنسان".
وهكذا يجد الدكتاتوريون فضاء رحباً: الآن، هناك رقم قياسي من الصحفيين القابعين في السجون في أنحاء شتى من العالم، وفق تعداد لجنة حماية الصحفيين. وتقول جويل سايمون، المديرة التنفيذية للمنظمة، أن ترامب اجتمع مع قادة ثلاث دول رائدة في سجن الصحفيين –الصين وروسيا وتركيا. ولم يثر معهم مسألة حرية الصحافة مطلقاً، حسب علمنا.
وتضيف سايمون: "الأمر الذي اختفى تماماً هو إجماع الحزبين الذي كان قد شكل حجر زاوية في سياستنا الخارجية، من حيث أنك إذا سجنت صحفياً وفرضت قيوداً على حرية الإعلام، فستكون هناك تداعيات".
في كمبوديا مثلا، استشهد رئيس الوزراء، هُن سِن، محقاً بهجمات ترامب على الأخبار الزائفة كسابقة لإغلاق محطات الإذاعة والصحيفة الأكثر شعبية "كمبوديا ديلي". وبعد تلك الحملة على حرية الصحافة، وقف ترامب في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي لالتقاط صورة تذكارية مع هُن، وهما يرفعان الإبهام إلى أعلى -وامتدح هن سن الرئيس ترامب على عدم اهتمامه بحقوق الإنسان.
وأعلن هن سن بامتنان: "إن سياستك تتغير"، ثم امتدح ترامب على كونه " الأكثر احتراماً".
تعود نقطة ضعف ترامب أمام الأنظمة الآستبدادية وراء في الزمن. وكان قد تحدث بتعاطف عن المذابح التي ارتكبتها الحكومة الصينية ضد المحتجين المؤيدين للديمقراطية في العام 1989، وكذلك عن طريقة صدام حسين في مكافحة الإرهاب.
بل إن المناصب المهمة المتعلقة بحقوق الإنسان في الإدارة لم تُعبأ بعد، على الرغم من أن بعض المحافظين يحشدون الدعم لتعيين مايكل هوروفيتز من معهد هدسن، والذي سوف يشكل تعيينه خطوة إيجابية.
من فترة لأخرى، نرى ترامب وهو يثير فعلاً قضايا حقوق الإنسان، وإنما فقط لضرب الأعداء مثل كوريا الجنوبية وفنزويلا. وهذا سلوك أخرق ومنافق جداً، والذي يعمل فقط على المزيد من تقويض الموقف الأميركي.
في بعض الأوجه، تمكن ترامب من توحيد العالم. ضدنا. ففي استطلاع للرأي العام العالمي شمل 134 بلداً في العالم، انخفض تأييد الولايات المتحدة إلى معدل قياسي بلغ 30 في المائة. وفي الحقيقة، أصبح المزيد من الناس يؤيدون الصين الآن أكثر من الولايات المتحدة. وتأتي روسيا مباشرة خلفنا.
يقول غاري باس من جامعة برينستون: "كان ترامب كارثة على القوة الناعمة للولايات المتحدة. إنه مكروه جداً حول العالم. ولذلك، فإنه عندما يفعل شيئاً ما في لحظات نادرة بخصوص حقوق الإنسان، فإن ذلك يشوه القضية فقط".
وهذه مأساة بالنسبة للولايات المتحدة. لكن الخسارة الكبرى يشعر بها الناس الذين يقفون بلا حول ولا قوة بينهم أحبابهم يُغتصبون أو يعذبون أو يقتلون. وفي ميانمار، ناشدني شاب من الروهينجا: "أرجوكم، لا تتركونا نُعامَل كالحيوانات. أرجوكم. أرجوكم. لا تخيبوا ثقتنا".
فما الذي نقوله له؟

*نشر هذا المقال تحت عنوان:

 Dictators Love Trump, and He Loves Them
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

الدكتاتوريون يحبون ترامب.. وهو يحبهم أيضاً Empty
مُساهمةموضوع: رد: الدكتاتوريون يحبون ترامب.. وهو يحبهم أيضاً   الدكتاتوريون يحبون ترامب.. وهو يحبهم أيضاً Emptyالخميس 22 مارس 2018, 9:57 am

الدكتاتوريون يحبون ترامب.. وهو يحبهم أيضاً Merlin_130008038_b8a41e04-0731-4cf2-81d6-26ed0c9b853b-master768

President Trump speaks well of the Philippines’s brutal president, Rodrigo Duterte, who, with his partner, Cielito Avanceña, welcomed Mr. Trump in Manila in November. 
Credit
Doug Mills/The New York Times



Dictators Love Trump, and He Loves Them


If you’re a murderous dictator, this is a joyous time to be alive.

No one will make much of a fuss if your opposition leader is jailed, if an annoying journalist goes missing or if, as happened in Congo, a judge who displeases the dictatorial president suffers a home invasion in which goons rape his wife and daughter.

As President Trump replaces Secretary of State Rex Tillerson with the more hawkish Mike Pompeo, let’s note something that goes far beyond personnel to the heart of the American role in the world: The U.S. has abandoned a bipartisan consensus on human rights that goes back decades.

I’m back from Myanmar, where leaders are finding that this is also the optimal time to commit genocide. The army conducted a scorched-earth campaign against the Rohingya ethnic minority, with soldiers throwing babies onto bonfires as they raped the mothers.

What has Trump said to condemn Myanmar for these atrocities?


In the past, human rights was at least one thread of our foreign policy. This was pursued inconsistently, grudgingly or hypocritically, and it jostled constantly with realpolitik considerations, but in the past it was one of the factors in play.

I periodically assailed Presidents Barack Obama and George W. Bush for not doing more after atrocities in Syria, Darfur or South Sudan, but both Obama and Bush were clearly anguished and frustrated that they didn’t have better tools to stop the slaughter.


In contrast, President Trump seems simply indifferent.

Trump defended Vladimir Putin for killing critics (“What? You think our country’s so innocent?”), and praised Egypt’s brutal president, Abdel Fattah el-Sisi, for “a fantastic job.” Trump hailed the Philippines’s president, Rodrigo Duterte, whose dirty war on drugs has claimed 12,000 lives, for an “unbelievable job on the drug problem.”

Sarah Margon of Human Rights Watch notes in Foreign Affairs that when Trump visited Manila, he laughed as Duterte called reporters “spies” — in a country where aggressive journalism has landed people in the morgue.

“In country after country, the Trump administration is gutting U.S. support for human rights,” Margon writes.

So dictators see a clear field: A record number of journalists are in prison worldwide, by the count of the Committee to Protect Journalists. Joel Simon, the organization’s executive director, says Trump has met with the leaders of each of the three top jailers of journalists — China, Russia and Turkey — and as far as we know, has never raised the issue of press freedom with them


“What’s completely gone is the bipartisan consensus that was a cornerstone of our foreign policy, that if you imprison journalists and restrict the media, there will be consequences,” Simon says.

In Cambodia, Prime Minister Hun Sen approvingly citedTrump’s attacks on fake news as a precedent for closing down radio stations and the much admired newspaper Cambodia Daily. After the crackdown, in November, Trump posed for a photograph with Hun Sen, flashing a thumbs-up — and Hun Sen praised the American president for his lack of interest in human rights.

“Your policy is being changed,” Hun Sen declared gratefully, and he lauded Trump for being “most respectful.”

Trump told the king of repressive Bahrain, “there won’t be strain with this administration.” Nabeel Rajab, a heroic Bahraini who is one of the Arab world’s leading human rights campaigners, says the government responded a few days later by killing five protesters — and, just last month, the government followed up again by sentencing Rajab himself to five years in prison for his tweets.

Trump’s soft spot for authoritarianism goes way back. He has spoken sympathetically of the Chinese government’s massacres of pro-democracy protesters in 1989, and of Saddam Hussein’s approach to counterterrorism.

Important human rights jobs in the administration aren’t even filled, although some conservatives are rallying support for the appointment of Michael Horowitz of the Hudson Institute, which would be a good first step.

Periodically, Trump does raise human rights issues, but only to bludgeon enemies like North Korea or Venezuela. This is so ham-handed and hypocritical that it simply diminishes American standing further.

In some respects, Trump has united the world. Against us.

A recent Gallup poll shows that across 134 countries, approval of the United States has collapsed to a record low of 30 percent. Indeed, more people now approve of China than of the United States. Russia is just behind us.

“Trump has been a disaster for U.S. soft power,” says Gary Bass of Princeton University. “He’s so hated around the world that he’s radioactive. So on those rare occasions when he does something about human rights, it only tarnishes the cause.”

This is a tragedy for the United States. But the greatest loss is felt by people who are helpless as loved ones are raped, tortured or murdered. In Myanmar, a young Rohingya man pleaded with me: “Please don’t let us be treated as animals. Please. Please. Don’t break our trust.”

What do we tell him?☐
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
الدكتاتوريون يحبون ترامب.. وهو يحبهم أيضاً
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات مترجمه-
انتقل الى: