منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 الولايات المتحدة تسهِّل مسيرة إسرائيل نحو ضم الضفة الغربية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

الولايات المتحدة تسهِّل مسيرة إسرائيل نحو ضم الضفة الغربية Empty
مُساهمةموضوع: الولايات المتحدة تسهِّل مسيرة إسرائيل نحو ضم الضفة الغربية   الولايات المتحدة تسهِّل مسيرة إسرائيل نحو ضم الضفة الغربية Emptyالجمعة 23 مارس 2018, 9:17 pm

الولايات المتحدة تسهِّل مسيرة إسرائيل نحو ضم الضفة الغربية

ترجمة: علاء الدين أبو زينة
جوناثان كوك - (كاونتربنتش) 20/3/2018
ثمة مجموعة من الأحداث التي تبدو غير متصلة ببضعها بعضا، لكنها تشير جميعها إلى تحول جوهري في السياسة الإسرائيلية؛ حيث شرعت إسرائيل بتمهيد الأرضية نحو ضم الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في الأسبوع قبل الماضي، وخلال خطاب وجهه إلى طلاب في نيويورك، أعلن وزير التعليم الإسرائيلي، نفتالي بينيت، علانية تنصله حتى من فكرة الدولة الفلسطينية نفسها. وقال: "لقد انتهينا من ذلك. لديهم دولة فلسطينية في غزة".
وفي وقت لاحق في واشنطن، قال بينيت، الذي يرأس حركة الاستيطان الإسرائيلية، إن إسرائيل سوف تتدبر أمر التعامل مع التداعيات الناجمة عن ضم الضفة الغربية، تماماً كما فعلت في السابق مع ضمها لمرتفعات الجولان السورية في العام 1980.
وقال إن المعارضة الدولية ستتلاشى. "بعد شهرين من الزمن سوف تبدأ بالخفوت، وبعد 20 سنة، بعد 40 سنة، سوف تظل (المناطق الفلسطينية) لنا".
وهناك وراءً في الوطن أيضاً، برهن السلوك الإسرائيلي أن هذه الكلمات ليست جوفاء. فقد أقر البرلمان الإسرائيلي الشهر الماضي قانوناً يضع ثلاث مؤسسات أكاديمية، بما فيها جامعة أرييل، وكلها تقع في مستوطنات الضفة الغربية غير القانونية، تحت سلطة مجلس التعليم العالي في إسرائيل. وكانت هذه المؤسسات حتى الآن تحت إشراف هيئة عسكرية.
وتشكل هذه الخطوة تغييراً رمزياً وقانونياً كبيراً. وكانت إسرائيل قد وسعت مسبقاً سيادتها المدنية في الضفة الغربية، وهو ما يشكل خطوة أولى في الظل وبعيدة عن الأضواء، وإنا ملموسة أيضاً، نحو الضم.
في علامة على الكيفية التي أصبحت بها فكرة الضم الآن حاضرة في الذهن بشكل كلي، قبل رؤساء الجامعات الإسرائيلية بذلك التغيير بصمت، على الرغم من أنه يجعلهم عرضة لنشاط أكثر كثافة من حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات الدولية المتنامية (BDS)، واحتمال فرض عقوبات أوروبية على التعاون العلمي مع مؤسساتهم أيضاً.
ثمة مشاريع قوانين إضافية لتوسيع مظلة القانون الإسرائيلي إلى المستوطنات في طور الإعداد أيضاً. وفي الحقيقة، أصرت وزيرة العدل اليمينية المتطرفة، أيليت شاكيد، على أن يبيِّن أولئك الذين يقومون بصياغة القوانين والتشريعات الجديدة الكيفية التي يمكن بها تطبيق هذه القوانين في الضفة الغربية.
ووفقاً لمنظمة "السلام الآن"، فإن شاكيد ورؤساء القانون الإسرائيليين يقومون باستنباط ذرائع جديدة للاستيلاء على الأراضي الفلسطينية. وكانت شاكيد قد وصفت الفصل بين إسرائيل والأراضي المحتلة الذي يتطلبه القانون الدولي بأنه "ظلم دام 50 عاماً".
بعد إقرار قانون التعليم العالي المذكور، أخبر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو حزبه بأن إسرائيل "ستتصرف بذكاء" لتوسيع سيادتها في الضفة الغربية من دون أن يلاحظها أحد. وقال: "هذه عملية لها عواقب تاريخية".
ويتفق هذا التوجه مع تصويت أجرته اللجنة المركزية لحزب الليكود في كانون الأول (ديسمبر)، والذي أيدت فيه الضم بالإجماع.
الآن، تعمل الحكومة الإسرائيلية مسبقاً على إقرار تشريع يتم بموجبه جلب بعض مستوطنات الضفة الغربية لتصبح تحت السيطرة البلدية في القدس -فيما يمكن وصفه بأنه الضم عن طريق الباب الخلفي. وفي هذا الشهر، أعطى المسؤولون الإسرائيليون هناك أنفسهم صلاحيات إضافية لطرد الفلسطينيين من القدس بذريعة "عدم الولاء".
وفي التعليق على هذه التحركات، حذر يوسف الجبارين، العضو الفلسطيني في البرلمان الإسرائيلي، من أن إسرائيل قد سرّعت برنامج الضم ليتحول من "الزحف إلى الجري".
ومن الجدير ملاحظة أن نتنياهو قال إن خطط الحكومة يتم تنسيقها مع إدارة ترامب. وهو تصريح تراجع عنه في وقت لاحق تحت الضغط. لكن كل الدلائل تشير إلى أن واشنطن مشاركة ومنسجمة مع الخط تماماً، بما أن عملية الضم تتم خلسة.
وقال السفير الأميركي في إسرائيل، ديفيد فريدمان، وهو متبرع منذ وقت طويل للمستوطنات، لقناة التلفزيون الإسرائيلية رقم 10: "المستوطنون لن يذهبوا إلى أي مكان".
وفي الأثناء، شكر زعيم المستوطنين، ياكوف كاتز، الرئيس دونالد ترامب على زيادة مفاجئة شهدها نمو المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية خلال العام الماضي. وتظهر الأرقام أن واحداً من كل عشرة يهود إسرائيليين أصبح الآن من المستوطنين. ووصف كاتز فريق البيت الأبيض بأنهم "أناس يحبوننا حقاً، يحبوننا"، مضيفا أن المستوطنين "يغيرون الخريطة" الآن.
وفي الأثناء، تستعد الولايات المتحدة لنقل سفارتها من تل أبيب إلى القدس في شهر أيار (مايو) المقبل، ليس لاستباق لقضية الوضع النهائي المدينة فحسب، وإنما أيضاً لتمزيق القلب النابض لأي دولة فلسطينية ممكنة.
ولكن، يبدو أن جوهر استراتيجية الولايات المتحدة معروف تماماً لدى الزعماء الفلسطينيين -بقربها من إسرائيل– حتى أنه قيل إن الرئيس الفلسطيني محمود عباس رفض حتى مجرد النظر في خطة السلام التي قدمت له.
وتقترح التقارير أن الخطة ستقوم بمنح إسرائيل كل القدس عاصمة لها. وسوف يتم إجبار الفلسطينيين على القبول بقرى نائية لتكون عاصمة لهم، بالإضافة إلى "ممر" من الأرض يسمح لهم بالصلاة في الأقصى وكنيسة القيامة.
وباعتبارها الجانب الأقوى، سوف يُترك لإسرائيل أمر تحديد مصير المستوطنات وحدودها -وهو ما يعطيها وصفة تمكِّنها من الاستمرار بعملية الضم البطيء للأراضي الفلسطينية.
ومن جهته، حذر كبير المفاوضين الفلسطينيين، صائب عريقات، من أن "الصفقة النهائية" لترامب سوفَ تقصُرُ الدولة الفلسطينية على غزة وبقايا الضفة الغربية -كما تنبأ بينيت في نيويورك. وهو ما يفسر لماذا استضاف البيت الأبيض الأسبوع قبل الماضي اجتماعاً للدول الأوروبية والعربية لمناقشة الأزمة الإنسانية في غزة.
وكان مسؤولون أميركيون قد حذروا القيادة الفلسطينية، التي بقيت بعيدة عن الاجتماع، من أن الصفقة النهائية سوف تفرَض على رؤوسهم إلى لزم الأمر. وهذه المرة، ليست خطة الولايات المتحدة للسلام مطروحة للمناقشة؛ وإنما جاهزة للتطبيق.
مع فكرة "دولة" فلسطينية تكون مقصورة فعلياً على غزة، فإن الكارثة الإنسانية هناك -وهي واحدة حذرت الأمم المتحدة من أنها ستجعل الجيب غير صالح للسكن في غضون سنوات قليلة- بحاجة إلى المعالجة العاجلة.
لكن قمة البيت الأبيض أبعدت أيضاً وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" التي تتعامل مع الوضع الإنساني في غزة. ويكره اليمين الإسرائيلي منظمة "الأونروا" لأن وجودها يُعقِّد ضم الضفة الغربية. ومع استمرار بقاء فتح وحماس على خلاف، فإن هذه المنظمة وحدها هي التي تعمل كطريقة لتوحيد الضفة الغربية وغزة.
وهذا هو السبب الذي جعل إدارة ترامب تقوم بتخفيض التمويل الأميركي لمنظمة "الأونروا" -والذي يشكل الجزء الأكبر من ميزانيتها. والهدف الضمني للبيت الأبيض من هذه الخطوة هو إيجاد وسيلة جديدة لإدارة بؤس غزة.
يبدو أن ما تحتاجه الإدارة الأميركية الآن هو وجود شخص يلوي ذراع الفلسطينيين. وربما يأمل ترامب بأن تنتج خطوة نقل مايك بومبيو من وكالة المخابرات المركزية إلى وزارة الخارجية ذلك الرجل القوي اللازم لدفع الفلسطينيين بالقوة نحو الاستسلام.


*نشر هذا المقال تحت عنوان: 

US Smooths Israel’s Path to Annexing West Bank
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

الولايات المتحدة تسهِّل مسيرة إسرائيل نحو ضم الضفة الغربية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الولايات المتحدة تسهِّل مسيرة إسرائيل نحو ضم الضفة الغربية   الولايات المتحدة تسهِّل مسيرة إسرائيل نحو ضم الضفة الغربية Emptyالجمعة 23 مارس 2018, 9:19 pm


الولايات المتحدة تسهِّل مسيرة إسرائيل نحو ضم الضفة الغربية Screen-Shot-2018-03-19-at-8.58.36-PM


Seemingly unrelated events all point to a tectonic shift in which Israel has begun preparing the ground to annex the occupied Palestinian territories.
Last week, during an address to students in New York, Israel’s education minister Naftali Bennett publicly disavowed even the notion of a Palestinian state. “We are done with that,” he said. “They have a Palestinian state in Gaza.”
Later in Washington, Bennett, who heads Israel’s settler movement, said Israel would manage the fallout from annexing the West Bank, just as it had with its annexation of the Syrian Golan in 1980.
International opposition would dissipate, he said. “After two months it fades away and 20 years later and 40 years later, [the territory is] still ours.”
Back home, Israel has proven such words are not hollow.
The parliament passed a law last month that brings three academic institutions, including Ariel University, all located in illegal West Bank settlements, under the authority of Israel’s Higher Education Council. Until now, they were overseen by a military body.
The move marks a symbolic and legal sea change. Israel has effectively expanded its civilian sovereignty into the West Bank. It is a covert but tangible first step towards annexation.
In a sign of how the idea of annexation is now entirely mainstream, Israeli university heads mutely accepted the change, even though it exposes them both to intensified action from the growing international boycott (BDS) movement and potentially to European sanctions on scientific co-operation.
Additional bills extending Israeli law to the settlements are in the pipeline. In fact, far-right justice minister Ayelet Shaked has insisted that those drafting new legislation indicate how it can also be applied in the West Bank.
According to Peace Now, she and Israeli law chiefs are devising new pretexts to seize Palestinian territory. She has called the separation between Israel and the occupied territories required by international law “an injustice that has lasted 50 years”.
After the higher education law passed, Prime Minister Benjamin Netanyahu told his party Israel would “act intelligently” to extend unnoticed its sovereignty into the West Bank. “This is a process with historic consequences,” he said.
That accords with a vote by his Likud party’s central committee in December that unanimously backed annexation.
The government is already working on legislation to bring some West Bank settlements under Jerusalem municipal control – annexation via the back door. This month officials gave themselves additional powers to expel Palestinians from Jerusalem for “disloyalty”.
Yousef Jabareen, a Palestinian member of the Israeli parliament, warned that Israel had accelerated its annexation programme from “creeping to running”.
Notably, Netanyahu has said the government’s plans are being co-ordinated with the Trump administration. It was a statement he later retracted under pressure.
But all evidence suggests that Washington is fully on board, so long as annexation is done by stealth.
The US ambassador to Israel, David Friedman, a long-time donor to the settlements, told Israel’s Channel 10 TV recently: “The settlers aren’t going anywhere”.
Settler leader Yaakov Katz, meanwhile, thanked Donald Trump for a dramatic surge in settlement growth over the past year. Figures show one in 10 Israeli Jews is now a settler. He called the White House team “people who really like us, love us”, adding that the settlers were “changing the map”.
The US is preparing to move its embassy from Tel Aviv to Jerusalem in May, not only pre-empting a final-status issue but tearing out the beating heart from a Palestinian state.
The thrust of US strategy is so well-known to Palestinian leaders – and in lockstep with Israel – that Palestinian President Mahmoud Abbas is said to have refused to even look at the peace plan recently submitted to him.
Reports suggest it will award Israel all of Jerusalem as its capital. The Palestinians will be forced to accept outlying villages as their own capital, as well as a land “corridor” to let them pray at Al Aqsa and the Church of the Holy Sepulchre.
As the stronger side, Israel will be left to determine the fate of the settlements and its borders – a recipe for it to carry on with slow-motion annexation.
Chief Palestinian negotiator Saeb Erekat has warned that Trump’s “ultimate deal” will limit a Palestinian state to Gaza and scraps of the West Bank – much as Bennett prophesied in New York.
Which explains why last week the White House hosted a meeting of European and Arab states to discuss the humanitarian crisis in Gaza.
US officials have warned the Palestinian leadership, who stayed away, that a final deal will be settled over their heads if necessary. This time the US peace plan is not up for negotiation; it is primed for implementation.
With a Palestinian “state” effectively restricted to Gaza, the humanitarian catastrophe there – one the United Nations has warned will make the enclave uninhabitable in a few years – needs to be urgently addressed.
But the White House summit also sidelined the UN refugee agency UNRWA, which deals with Gaza’s humanitarian situation. The Israeli right hates UNRWA because its presence complicates annexation of the West Bank. And with Fatah and Hamas still at loggerheads, it alone serves to unify the West Bank and Gaza.
That is why the Trump administration recently cut US funding to UNRWA – the bulk of its budget. The White House’s implicit goal is to find a new means to manage Gaza’s misery.
What is needed now is someone to arm-twist the Palestinians. Mike Pompeo’s move from the CIA to State Department, Trump may hope, will produce the strongman needed to bulldoze the Palestinians into submission.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
الولايات المتحدة تسهِّل مسيرة إسرائيل نحو ضم الضفة الغربية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات مترجمه-
انتقل الى: